أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - تاج السر عثمان - من تاريخ الفكر الاشتراكي في الذكري ال 160 لصدور البيان الشيوعي















المزيد.....

من تاريخ الفكر الاشتراكي في الذكري ال 160 لصدور البيان الشيوعي


تاج السر عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 2240 - 2008 / 4 / 3 - 10:48
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


(على أنقاض المجتمع البرجوازي القديم بطبقاته وتناقضاته الطبقية يبرز مجتمع جديد يكون فيه تطور الفرد الحر هو الشرط لتطور المجموع الحر)(البيان الشيوعي).

بهذه الفقرة ختم ماركس وانجلز البيان الشيوعي، والتي تؤكد جوهر البيان الشيوعي، الهادف إلى تحرير الناس من كل أشكال الظلم والاستلاب والاضطهاد الطبقي والقومي والاثني والجنسي، واستكمال الحقوق السياسية بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، وتحقيق الفرد الحر.تلك الأفكار التي شكلت الأساس لتحقيق الحركات العمالية والنقابية مكاسب ضخمة في التجربة الاشتراكية السابقة وفي العالم الرأسمالي تمثلت في الحق في التعليم والصحة والضمان الاجتماعي وحقوق الأمومة والطفولة والشيخوخة..الخ.

وفي هذا العام تحتفل كل القوي الاشتراكية والشيوعية والديمقراطية في العالم بالذكري الـ 160 لصدور البيان الشيوعي الذي شكل علامة فارقة في تطور الفكر الاشتراكي، فما هي القضايا التي طرحها البيان الشيوعي؟

صدر البيان الشيوعي عام 1848م، وقام بصياغته ماركس وانجلز بتكليف من تنظيم الشيوعيين الذي كان عبارة عن جمعية أممية للعاملين، كان ذلك في مؤتمرها الذي عقدته في لندن في نوفمبر 1847م، وكان الهدف وضع برنامج مفصل للحزب يوضح رؤى وأهداف الشيوعيين، ثم نشره، على أن يكون عمليا ونظريا في الوقت نفسه.

فقد صدر أول الأمر باللغة الألمانية، وبعد ذلك صدرت منه مئات الطبعات باللغتين الإنجليزية والفرنسية والروسية والبولونية وترجم إلى بقية اللغات.

أشار ماركس وانجلز في مقدمة الطبعة الصادرة في 24/ يونيو/1872م، إلى أن (الظروف تبدلت منذ صدور البيان، إلا أن المبادئ العامة الواردة في البيان لا تزال بالإجمال تحتفظ برونقها وصحتها ودقتها، وان كانت هناك فصول يجب إدخال بعض التعديل عليها، وأن البيان نفسه يوضح أن تطبيق المبادئ يتعلق دائما وفي كل مكان بالظروف والأوضاع التاريخية في وقت معين، فلا يجب اذن أن تعليق أهمية كبرى على التدابير الثورية المذكورة في نهاية الفصل الثاني، ونحن لو عمدنا إلى إنشاء هذا المقطع اليوم، لاختلف في أكثر من نقطة عن الأصل، وقد شاخ هذا البرنامج اليوم في بعض نقاطه، نظرا للتطور الكبير الذي تم في الصناعة، وللتجارب التي راكمتها الطبقة العاملة في تنظيمها الحزبي وتجارب كومونة باريس التي وضعت لأول مرة السلطة في أيدي الطبقة العاملة لمدة شهرين).

يواصل ماركس وانجلز: (ان نقد الأدب الاشتراكي الوارد في البيان غير كامل، إذ انه يتوقف عند عام 1847م، ولذلك الملاحظات الواردة في الفصل الرابع عن موقف الشيوعيين من مختلف الأحزاب المعارضة، فهي وان كانت صحيحة اليوم من حيث مبادئها، إلا أنها أصبحت عتيقة من حيث تطبيقها، إذ أن الحالة السياسية قد تغيرت بتمامها، وقضي التطور التاريخي على معظم الأحزاب المذكورة فيها).

يواصل ماركس وانجلز ( والبيان مع كل هذا، وثيقة تاريخية لا نملك حق تعديلها، وربما أرفقنا احدي طبعاته بمقدمة تستطيع ملء الفراغ بين عام 1847م واليوم، أما الطبعة الحالية فقد فوجئنا بها مفاجأة، ولم يكن لدينا الوقت الكافي لكتابة مقدمة لها وافية بهذا الغرض).

هكذا عالج ماركس وانجلز بمنهجهما الديالكتيكي المتغيرات التي حدثت منذ صدور البيان الشيوعي وضرورة اخذ الخصائص والظروف والأوضاع المحلية في الاعتبار. وضرورة إعادة التحليل والدراسة بعد كل متغيرات تحدث، فالبرنامج ليس جامدا، بل يأخذ المتغيرات العالمية والمحلية في الاعتبار ويفقد جوانب قديمة ويكتسب جوانب جديدة.

كانت الفكرة الرئيسية في البيان الشيوعي كما أشار انجلز في مقدمة له في 28/يونيو/1883م، بعد وفاة ماركس: أن الأوضاع الاقتصادية والبناء الاجتماعي الذي ينشأ منها، يؤلفان في كل عهد التاريخ السياسي والفكري لهذا العهد، ولذا فالتاريخ بأسره منذ زوال المشاعة البدائية وظهور الطبقات، كان تاريخ الصراع بين الطبقات السائدة والمسودة في مختلف مراحل تطورها الاجتماعي، ولكن هذا النضال وصل في المجتمع الرأسمالي الحالي إلى مرحلة أصبحت فيها الطبقة العاملة(البروليتاريا) لا تستطيع أبدا أن تتحرر من نير الطبقة التي تستغلها ( البرجوازية) دون أن تحرر في الوقت نفسه، وإلى الأبد المجتمع كله من الاستغلال والاضطهاد، ومن نضال الطبقات.

كما استعرض انجلز التحولات التي حدثت في نضال الطبقة العاملة في مقدمة طبعة أول مايو 1890م، وأشار إلى صحة الشعار الذي رفعه البيان الشيوعي(ان تحرير الطبقة العاملة يجب أن يكون من صنع الطبقة العاملة نفسها)، وليس بالنيابة عنها، كما أشار إلى نمو وتقوية الروابط الأممية بين العمال منذ صدور شعار يا عمال العالم اتحدوا، وكذلك نضال العاملين في أمريكا من اجل تخفيض ساعات العمل إلى ثماني ساعات.

فما هي المواضيع التي تناولها البيان؟

يشمل البيان الشيوعي المواضيع التالية: مقدمة، البرجوازيون والبروليتاريون، البروليتاريون والشيوعيون، موقف الشيوعيين من مختلف أحزاب المعارضة.

يبدأ ماركس وانجلز البيان بتوضيح الآتي: هناك شبح يجول في أوروبا هو شبح الشيوعية، وقد اتحدت كل قوى أوروبا العجوز في حلف مقدس لملاحقته والتضييق عليه، بحيث أصبح أي معارضة يتهمها خصومها القابضون على زمام السلطة بالشيوعية، ومن كل ذلك استخلص ماركس وانجلز شيئين:

1- أن الشيوعية أصبحت قوة معترفا بها من جميع الدول الأوروبية.

2- أن الشيوعيين قد آن لهم أن يعرضوا أمام العالم بأسره مفهوماتهم وأهدافهم وميولهم، ويدحضوا شبح الشيوعية ببيان من الحزب، ولهذه الغاية اجتمع في لندن شيوعيون من مختلف القوميات ووضعوا البيان الشيوعي.

يبدأ ماركس وانجلز في البيان بتحليل أسلوب الإنتاج الرأسمالي والذي طور القوى المنتجة بشكل لا مثيل له في السابق، والذي يختلف عن أساليب الإنتاج الاستغلالية السابقة (العبودي، الإقطاعي) بتوضيح: أن البرجوازية لا تعيش إلا إذا أدخلت تغييرات ثورية مستمرة على أدوات العمل، أي على أسلوب الإنتاج، أي على العلاقات الاجتماعية بأسرها.

ويلفت ماركس وانجلز النظر منذ وقت مبكر إلى ظاهرة العولمة أو سيادة نمط الإنتاج الرأسمالي على نطاق عالمي بتوضيح:أن البرجوازية تغزو الكرة الأرضية بأسرها بدافع الحاجة الدائمة إلى أسواق جديدة، فينبغي لها أن تدخل وتتغلغل في كل مكان وتوطد دعائمها في كل مكان، وتخلق وسائل للمواصلة في كل مكان، وباستثمار السوق العالمية، تصبغ البرجوازية الإنتاج والاستهلاك في كل الأقطار بصبغة كونية. وتنزع من الصناعية أساسها الوطني المحلي. فتنقرض الصناعات العتيقة أو تصبح على وشك الانقراض وتخلي مكانها لصناعات جديدة يصبح إدخالها وتعميمها مسألة حيوية لكل الأمم المتمدنة.

هذا ويؤكد تطور التشكيلة الرأسمالية بعد 160 عاما صحة تحليل البيان الشيوعي، فقد جددت الرأسمالية نفسها باستمرار وخاصة بعد الثورة العلمية التقانية والتي طورت الإنتاج بشكل لا مثيل له في السابق من ناحية الكم الكيف، وتم تدويل عملية الإنتاج بفضل نشاط الشركات متعدية الجنسية،وعلي سبيل المثال: أصبحت أجزاء العربة المرسيدس تصنع في أكثر من دولة، وظهر ما يسمى بإضراب العاملين في شركة واحدة من جنسيات وبلدان مختلفة، إضافة للعمالة الأجنبية مما يؤكد تدويل عملية الإنتاج، وضرورة تضامن العاملين على نطاق عالمي، فليس للعمال وطن كما يؤكد البيان الشيوعي، لأن عملية الإنتاج في الرأسمالية أصبحت كونية، وتم تحول في تركيبة الطبقة العاملة التي أصبحت تضم العاملين بأيديهم وأدمغتهم والذين يتعرضون للاستغلال الرأسمالي، كما تعمقت تناقضات الرأسمالية والتي أهمها: التناقض بين الطابع الاجتماعي للإنتاج والملكية الفردية لوسائل الإنتاج بواسطة الشركات متعددة الجنسية، كما أصبح مركز العالم الرأسمالي يصدر لبلدان العالم الثالث الصناعات الملوثة للبيئة ورخيصة الأيدي العاملة، إضافة لنهب فائض القيمة النسبي والمطلق من العاملين،كما ازداد تركز الثروة وتعمقت مشكلة البطالة وتصاعدت وتائر تدمير البيئة في الرأسمالية المعاصرة.وتأكد شعار: يا عمال العالم اتحدوا، الذي طوره لينين بعد دخول الرأسمالية مرحلة الاحتكارات وبرز نهب شعوب المستعمرات كمصدر من مصادر أرباح الشركات الرأسمالية، بشعار: يا عمال العالم وشعوبه المضطهدة اتحدوا.

كما يؤكد تطور الرأسمالية المعاصرة صحة ما أشار إليه البيان الشيوعي وهو:أن الشرط الأساسي للوجود والسيادة بالنسبة للطبقة البرجوازية هو تكديس الثروة في أيدي بعض الأفراد وتكوين رأس المال وإنمائه، وشرط وجود المال هو العمل المأجور، والعمل المأجور يرتكز بصورة مطلقة على تزاحم العمال الذين يتجمعون في اتحادات ثورية للصراع اجل حقوقهم السياسية والنقابية وتحسين أحوالهم المعيشية والثقافية.

ويختتم البيان الشيوعي هذا الجزء بقوله: ان البرجوازية تنتج قبل كل شيء حفاري قبرها، وأن التشكيلة الرأسمالية القائمة على استغلال العاملين ونهب الشعوب مرحلة عابرة في التاريخ، وسوف يخرج من أحشائها المجتمع الاشتراكي الذي يزيل استغلال الإنسان للإنسان والاستلاب، وتحرر الطبقة العاملة نفسها والمجتمع بأسره من كل أشكال الاضطهاد والاستغلال.

أما الجزء الثاني من البيان الشيوعي فيوضح المبادئ العامة لعلاقة الشيوعيين بالطبقة العاملة، ويشير إلى أن الشيوعيين لا يؤلفون حزبا خاصا معارضا لأحزاب العمال الأخرى، وليست لديهم مصالح تفصلهم عن مجموع الطبقة العاملة، وهم لا يناضلون بالنيابة عنها ولا يريدون صوغها وحشرها في مبادئ خاصة. وأن الشيوعيين لا يتميزون عن بقية أحزاب العمال إلا في نقطتين هما:

1- في مختلف النضالات الوطنية التي يقوم بها العاملون يضع الشيوعيون في المقدمة المصالح المستقلة عن الجنسية والعامة لمجموع العاملين.

2- في مختلف مراحل النضال بين العاملين والرأسماليين يمثل الشيوعيون دائما، وفي كل مكان المصالح العامة للحركة بكاملها.

وبالتالي، فان الشيوعيين من الوجهة النظرية يمتازون من بقية العاملين بادراك واضح لظروف حركة العاملين وسيرها وأهدافها العامة، وأن هدف الشيوعيين المباشر هو الهدف نفسه الذي ترمي إليه أحزاب العمال، اى تنظيم العاملين في طبقة والاستيلاء على السلطة السياسية وإلغاء الملكية البرجوازية التي تقوم على استغلال واستنزاف وإفقار العاملين. وأن الشيوعية كما يوضح البيان الشيوعي: (لا تسلب أحدا القدرة على تملك منتجات اجتماعية، ولكنها لا تنزع سوى القدرة على استعباد عمل الغير بواسطة هذا التملك).

ويدفع البيان التهم البدائية والمتخلفة عن أن الشيوعية تريد هدم العائلة وإشاعة المرأة والملكية الشخصية الناتجة عن عمل وإبداع الإنسان، وإلغاء الوطن.

ويشير إلى أن إزالة استغلال الإنسان للإنسان يمحو معه كل استغلال للنساء وإشاعة لهن في البغاء، كما هو جاري الآن في الغرب الرأسمالي، حيث أصبحت الآن التجارة في الجنس من النشاطات المدرة لإرباح هائلة، ويخلق العائلة المتحررة من الخوف، فالرأسمالية بأسلوب إنتاجها الذي ينتج ويعيد إنتاج الفقر هو الذي يهدم العائلة وينسف استقرارها. ويقوى الروابط الحقيقية لشعوب وقبائل الأرض لتتعارف ولتتبادل منافعها وثقافاتها، بدلا من أسلوب الرأسمالي الحالي الذي يهدف إلى إشاعة ثقافة الرأسمالية التي تقوم على الأنانية ومحو الهوية والثقافة الوطنية للشعوب، وإلغاء الحدود الوطنية من خلال نشاط الشركات عابرة القارات، فأسلوب الإنتاج الرأسمالي بطبيعته هو الذي جعل عملية الإنتاج كونية، وقوى الروابط الأممية بين العاملين والتضامن العالمي ضد الاستغلال الرأسمالي الذي أصبح كونيا، كما يؤكد تطور الرأسمالية في مرحلة العولمة الحالية.

ويختتم البيان الشيوعي هذا الجزء: بأنه على أنقاض المجتمع البرجوازي القديم بطبقاته وتناقضاته الطبقية يبرز مجتمع جديد يكون فيه تطور الفرد الحر هو الشرط لتطور المجموع الحر.

تلك هي الأفكار والمبادئ العامة التي أوضحها البيان والتي تابعها ماركس وانجلز بالدراسة والبحث العلمي الشاق كما في مؤلف ماركس وانجلز: الإيديولوجية الألمانية، والتي تم فيه وضع الاكتشاف الأساسي للماركسية: الفهم المادي للتاريخ والذي استخدمه ماركس وانجلز خيطا هاديا ومرشدا وبمنهجه الديالكتيكي في مؤلفه: رأس المال والذي اكتشف فيه نظرية فائض القيمة التي أوضحت جوهر الإنتاج الرأسمالي، وبذلك تحولت الاشتراكية إلى علم (الماركسية)، والتي شكلت الأساس النظري للعاملين في نضالهم من اجل الديمقراطية والعدالة الاجتماعية.

وفي الذكري الـ160 لصدور البيان الشيوعي، ما أحوجنا للقراءة الناقدة للبيان الشيوعي والذي مازالت المبادئ العامة التي طرحها سليمة، وخاصة في ظل الواقع البشع الذي كرسته الرأسمالية في مرحلة العولمة الحالية.




#تاج_السر_عثمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - تاج السر عثمان - من تاريخ الفكر الاشتراكي في الذكري ال 160 لصدور البيان الشيوعي