أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محسن ظافرغريب - * مقاومة الثالوث الأسود الحر















المزيد.....

* مقاومة الثالوث الأسود الحر


محسن ظافرغريب

الحوار المتمدن-العدد: 2266 - 2008 / 4 / 29 - 10:08
المحور: الادب والفن
    


في شعر الشاعر الفرنسي عراب الرمزية"آرثر رامبو"(1854 ـ 1891م):"أنا زنجي"!. وفي رواية"كوخ العم توم" و"الخلاسية" على امتداد القارات الخمس للمؤرخة"نيللي شميدت"(صدر عن دار"لامارتينيز" الباريسية) و"إزالة الرق: أوتوبيا استعمارية"(مطبوعات دار آلبان ميشيل باللغة الفرنسية تأليف: الفيلسوفة: "فرانسواز فيرجيه" والمؤرخين: "نيقول بانكيل" و"باسكال بلانشار". "اعترافات نات تورنر" وفي"مذكرات عبد"(نشرت في الولايات المتحدة 1845م) للكاتب الأميركي الأسود"فريدريك دوغلاس"حققه وترجمه عن الإنكليزية باللكنة الكريولية(لهجة فرنسية ينطق بها زنوج جنوب لويزيانا وجزء من كندا كـ Pidgin)"شانتال سانتير" و"نورمان بيلارجون"(صدر عن دار لوكس في مونتريال كندا عام 2004م:‏
ـ لماذا رأيتُ النور!.‏
ـ وأنا على صورة أقرب إلى الحيوان منها إلى الإنسان؟!.‏
ـ رحلت السفن. ها أنا ذا أجلس وحيداً أتلظى في جحيم الرق!.‏
ـ يا إلهي اجعلني رجلاً حراً!. تلك أمنيتي الأخيرة.‏
خلال إحدى صلوات"فريدريك دوغلاس" التي رفعها إلى السماء علها ترفق بحاله وهو يشاهد سفن النخاسة تغادر خليج"شيسابيك" بعد تفريغ حمولتها الرقيق الوافدين إلى العالم الجديد أمثاله، حيث يروي في هذه"المذكرات" يومياته خلال إقامته في أسر العبودية. وكانت ولادة"فريدريك" عام 1818م في إحدى مزارع"ميريلاند"، عمل فيها حتى هروبه عام 1838م إلى الشمال ليكون الناطق الرسمي باسم"حركة إزالة الرق في بلاد العم سام". ولا يكتفي"دوغلاس" في هذه المذكرات بسرد أحداث شاهدها من ضرب البيض للزنوج الأرقاء وتسخيرهم في أعمال خاصة بالدواب، إنما يعمد لتحليل العلاقة القائمة بين العبد الأسير والأماكن التي ساقه القدر إليها على طريقة الأتينوغرافي ومن ثمت ربط شخصيات تلك المواقع بالمتحولات الطارئة على بيئتها. وصولاً إلى تعليقاته الوجدانية الفلسفية التي جعلته ينطق شعراً.
في ذكراها السنوية 80 الملحمة الشعرية"تصفية جون براون" تأليف "ستيفن بينيت" عام 1928م، حصدت جائزة"بوليتزر". تلتقط مشاهد مخيفة عن الحرب الأهلية الأميركية، خاصة الميز العنصري الذي تعرض له الزنوج في بلاد العم سام خلال عام 1859م، وحملة التصفيات التي طالت آنذاك هؤلاء الخدم الأرقاء العاملين في المزارع الجنوبية من الولايات الأميركية.‏
وكان"جون براون" في صفوف المناهضين للرق والسخرة في تلك الولايات. و"المختارات الشعرية" للأديب النيجيري "شينوا آشيبي" وهو أديب/ روائي ملتزم يدافع عن حقوق الزنج في تقرير مصيرهم والتحرر من قيود العبودية والإستغلال في أعماله كافة، إجترح للشعر، رائعته
"أشياء تتساقط"، الرواية الناطقة باللغة الإنكليزية الأكثر شمولية في القرن الماضي، تتحدث عن الحرب الأهلية في مسقط رأسه، وروايتيه"رجل من الشعب"(عام 1966م) و"كثيب نمال السافانا"(1987م). نشر "شينو أشيبي" العديد من المجموعات الشعرية تصور ممارسات الإستعمار واضطهاد المستوطنين البيض/ سكان"أيفيولاند" واسترقاق قبائل "بيافرا" قبل 40 سنة. وما تمخض عن تلك الممارسات من حروب"بيافرا"ـ حصد جائزة الكوفولت في الشعر عام 1979م. احتفل عام 2000م ببلوغه سن ال70 وهو مقعد كرسي متحرك، لحدث مدبر هدفه اغتياله عام 1990م استطاع النجاة منه بأعجوبة. ‏
وفي فيلم" ثورة على متن السفينة بونتي" أيضا، وفي"السيرة الذاتية" للمناضل "ايفيانو"(طبعت 1789م/ باللغة الإنكليزية)، نص تُلِيَ في مراسم احتفال"اليونسكو" أول مرة في اليوم العالمي لطي صفحة تجارة الرقيق(23 آب 1999م) ونظمت في العاصمة السنغالية "داكار"، أعقبتها زيارة المشاركين لجزيرة الموت"غوريه" الواقعة مقابل شاطئ"داكار"، حيث كانت تتم عمليات اعتقال واحتجاز الأرقاء الأسرى قبل اجتيازهم"بوابة اللاعودة"!. ولد"إيفيانو" في إيساكا/ بلاد الأيبو النيجيرية حوالي عام 1745م، يتم اخطافه وهو في سن 14 ليساق كعبد إلى جزر"أنتيل" في الكاريبي. أطلق سراحه لاحقا فأضحى مشعل حركة تحرر العبيد والتخلص من الرق في المملكة المتحدة. تعتبر سيرته التي تجمع بين المذكرات واليوميات وثيقة ذات صدقية تعري واقع الرق الأليم وراء البحار في المستعمرات البريطانية، في اعترافات"إيفيانو": "في يوم من الأيام بينما توجه والدي إلى العمل وبقيت مع شقيقتي في بيتنا نهتم بشؤونه قفز رجلان وامرأة فوق جدار المنزل فقبضوا علينا بقوة. ودون أن يتسنى لنا الوقت للصراخ أو إبداء أية مقاومة كمّت أفواهنا وتم تهريبنا إلى الغابة المجاورة. هناك قيدت معاصمنا، وحملنا رجلان إلى أبعد مسافة عن مسكننا إلى أن حل الظلام الدامس ـ عندها وصلنا إلى الساحل فوقعت عيناي بادئ الأمر على البحر حيث كانت سفينة راسية بانتظار حمولتها تتأرجح فوق مياهه، أصابتني الدهشة لمشاهدة هذه السفينة الشراعية، سرعان ما تحولت تلك الدهشة إلى ذعر حقيقي عندما انتقلتُ إلى سطحها، وشعرتُ بخوف شديد عندما قام أفراد من طاقم السفينة بفحصي من كل جنب لمعرفة أن كنت سليماً معافى أو مصاباً بتشوه ما. أيقنتُ عندها أني سقطت في شرك مملكة أرواح شريرة تُبَيتُ أمر قتلي، ما أن تلفتّ حولي حتى وجدت مرجلاً ضخماً صنع من النحاس تتأجج ناره فوق ظهر السفينة وبقربه حشد من الزنج من مختلف الأعمار رسمت فوق وجه كل منهم تعابير الإحباط والحزن وقد أوثقت معاصمهم وراء ظهورهم ـ لم يراودني شك حول المصير الذي ينتظرني ـ هكذا وقعت مغمياً علي وقد أنهكني الضنك والإرتعاش والخوف. وفي إحدى الأيام تمكن إثنان من رفاقي المحتجزين التحرر من قيدهما المشترك ومن الشباك المحيطة بهما.‏ فأقدما على رمي جسديهما في اليم، لحق بهما زنجي ثالث فكت قيوده إثر إصابته بمرض أجهل اسمه. أعقب تلك التحركات هرج ومرح في صفوف البحارة لم أعهده من قبل أدى إلى توقف السفينة الشراعية ونزول مركب إنقاذ إلى البحر لصيد العبدين الفارين. لكن للأسف غرق إثنان من الفارين الثلاثة وتمكن عدد من البحارة من إنتشال الرجل الثالث الذي تعرض للضرب المبرح بالسوط بدون رحمة لأنه تجرأ واختار الموت على العبودية".
الأسود السيد الحرف الحر: زنجيتي ليست حَجَراً، لأنّ صممها يتعالى على صخب النهار/ زنجيتي ليست كيس ماء ميّت في عين الأرض المينة/ زنجيتي ليست برجاً ولا كاتدرائية/ ما من بقعة في هذا العالم إلا وتحمل بصمة أناملي/ وآثار قدمي منقوشة علي متون ناطحات السحاب/ مثلما تتمظهر رقتي في وهج الحجر الكريم(إيميه قيصر) آخر شعراء الشارع المحترمين، الراحل ربيع العام الجاري 2008م، في الذكرى السنوية 2 على"ربيع المثقفين" ـ في جامعة السوربون مطلع شهر نيسان 2006م تلبية لنداء مؤسسة الشيخ "ديوب" الدولية والذكرى السنوية 60 على صدور(1948م) مؤلف الفيلسوف الفرنسي"جان بول سارتر"(مقدّمة أنطولوجيا الشعر الزنجي والمدغشقري الجديد)، ولد"قيصر" في 25 حزيران 1913م، و في سنة 1931م التقى في العاصمة الفرنسية باريس سنة 1931م، ضلعيه الشاعرين: الكاتب الغوياني"ليون غونتران داماس"(1912 ـ 1978م). والرئيس السنيغالي"ليوبولد سيدار سنغور"(1906 ـ 2001م) الكاثوليكي صاحب"صلاة الطفل الزنجي الصغير":" إلهي، إني تعبٌ جداً، وُلِدْتُ تعباً، ومَشيتُ كثيراً منذ صياح الديك، والتلّ الصغير الذي يقود إلى مدرستهم عالٍ جداً، إلهي، أرجوك، لا تدعني أذهب إليها أبداً!. أريد أن أتبع والدي في مجاري السيول النديَّة فيما لا يزال الليل يخفق في. غموض الغابات حيث تنزلق الأرواح التي يأتي الفجر ليطردها. أريد السير وقدماي عاريتان في الممرَّات الحمراء الضيِّقة التي تحرقها لُهُب الظهيرة. أريد النوم وقت قيلولتي عند أقدام أشجار المانجو الثقيلة؛ أريد أن أستيقظ عندما تَجْأَر هناك صفارة البِيِض، والمعمل على مدى من القصب، كمركب مربوط إلى المرساة، يتقيَّأ في الحقول طاقمه الزنجي. إلهي، ما عدت أرغب بالذهاب إلى مدرستهم. أرجوك، لا تدعني أذهب إليها. يقولون إنه يجب على الطفل الزنجي الذهاب إليها كي يصبح مماثلاً لسادة المدينة، السادة بمعنى الكلمة. إنني أفضِّل التسكّع بمحاذاة معامل السُّكَر حيث الأكياس المنفوخة التي يملؤها سكَّرٌ أسمرٌ مثل جِلدي الأسمر. أفضل الساعة التي يتكلَّم فيها القمر العاشق بصوت منخفض في آذان أشجار جوز الهند المائلة، وسماعَ ما يقوله في اللَّيل الصوت المبحوح لعجوز يحكي وهو يدخِّن، قصص "زامبا" و"الأرنب الماكر". والعديد جداً من الأشياء أيضاً غير الموجودة في الكتب. الزنوج، كما تعلمون، لم يفعلوا سوى العمل الكثير. فلماذا، يجب، زيادةً على ذلك، الدراسة في الكتب التي تحدِّثنا عن أشياء لا تخصُّنا هنا إطلاقاً؟ ثم إنَّ مدرستهم، حقاً كئيبة جداً. حزينة مثل سادة المدينة، هؤلاء السادة، بمعنى الكلمة الذين لم يعودوا يعرفون الرقص، مساءً، على ضوء القمر، الذين ما عادوا يعرفون المشي على لحم أقدامهم، الذين ما عادوا يعرفون رواية القصص في السهرات، إلهي، ما عدت أرغب بالذهاب إلى مدرستهم"!.
لمقاومة فرانكفونية الأسود السيد الحرف الحر، ضد الرقيق الأبيض في مدرسة علم الجمال في بحر القرن الماضي، وضد قدرية الحرية عابرة الثقافات والقارات، لدى الأديب النيجيري"وولي سوينكا" الحائز على جائزة نوبل 1986م، على غرار مقاومة كومنولث الإمبراطورية البريطانية التي لم تكن لتغرب الشمس عن ممتلكاتها/ مملكتها المترامية الأطراف بين مشارق ومغارب الأرض، الحلم الذي لم يتمكن الملك"شارل كانت" من تحقيقه خلال سعيه لتوسيع رقعة إمبراطوريته فوق أراضي الجوهرة السوداء. كان ملك اسبانيا والنمسا وبلاد الفلاندر"بلجيكا"، قبل أن يصبح إمبراطور جرمانيا. عاش بين الأعوام 1500 و1558م وطرقت قواته أبواب تونس والجزائر جنوباً. "المين بوكربرايز" أهم الجوائز الأدبية في دول الكومنولث إلى جانب "كويتزي" صاحب نوبل الآداب لعام 2003م. عاش الروائي"كارل شومان"(مولود في"بلو مفونتين" الجنوب أفريقية لعام 1939م روايته"موسم الوداع" ترجمها عن اللغة الأفريكانية "بيير ماري فينكلشتاين" صدرت عن دار فيبوس الباريسية 2004م) إلى أواخر ستينيات القرن الماضي، لإحياء الأحداث التي هزت المنطقة خلال تلك المرحلة، تنطلق فصول"موسم الودائع مطلع سبعينيات القرن 20م، لتعود إلى الوراء مع اجتياح الإضطرابات العرقية المفتعلة والفتن العنصرية دولة أفريقية لا يذكر اسمها"شومان"!. تجتاز هذا العمل الروائي قوافل الشاحنات العسكرية دون أن نعلم إلى أي جهة تسير وفي أي حرب تشارك. كل ما نعمله يتمحور حول أعمال السخرة وتجارة الرقيق المتفشية في تلك البقاع ـ صرخات تمزق ليل العبيد. وهناك أجساد تجلد بالسياط قبل أن تدفن حية في التراب. وحين يرد ذكر مدينة"الكاب" حيث يعيش الأديب في بيئة غالبية سكانها من المستوطنين البيض الذين يستخدمون أصحاب البلاد الأصليين الزنج عبيداً في منازلهم ومزارعهم لينهالوا عليهم بأشكال من التعذيب والمهانة منذ بداية الرواية.
خلال حفل أقيم بمناسبة طباعة الشاعر الأفريكاني"آدريان" لأحدث دواوينه تتسلل مشاعر الغربة والتوتر إلى أعماق هذا البطل الذي لا يعرف كيف يشارك الصحافيين والفنانين والكتاب المحتشدين، كبتهم وإحباطهم. فحياته على غرار مدينته تعيش انهيارات ما قبل العاصفة ينهشها السأم والشك وسوء تقدير للمستجدات على الساحة الإقليمية. وحين يقوم "آدريان" بزيارة شاعر عجوز في منطقة"الفيلد" يدرك أن عِبر وحكم هذا الأخير ستحمل له بصيصاً من الأمل ـ ألف ونشر "كاريل شومان" 15 رواية إلى جانب ترجمته العديد من نصوص "شيللر" و"تشيخوف". قاطعه مثقفو بريتوريا قبل الإعتراف بموهبته الأدبية. وتنسب "بريتوريا" لإسم زعيم هولندي هوالبويرز"آندريس" بريتوريوس"(البويرز) الذي أحرق قرى قبائل"الزولو" مع قواته تلك عام 1855م لتهجيرها واقتلاعها من أراضيها الخصبة. تطالب حكومة مقاطعة"غوتنغ" الجنوب أفريقية، تغيير إسم"بريتوريا" إلى"تشاوان" المنطقة التي تقع فيها العاصمة سيئة السمعة، وتستحضر المناضلة الجنوب أفريقية السمراء"إيلين كوزمايو"، ولدت عام 1914م وتوفيت في 19 نيسان 2006م، في سيرتها الذاتية: "أدعوني إمرأة" مقاومة أسرتها الأبارتهيد. وتتوقف"كوزمايو" في هذا العمل الأدبي الذي طبع ثانية، عند جدها"جيريميا" الذي شارك في تأسيس حركة المؤتمر الوطني قبل أن تحمل إسم"حزب المؤتمر الوطني الأفريقي". أنتسب والدها"فيليب" لحزب"مانديلا" هذا قبل أن تكون هي أول إمرأة عضو فيه خلال أربعينيات القرن 20م.
"عملت النخاسة على تمويل الثورة الصناعية في أوربا"، عبارة رددها الأديب"إيريك ويليافر" رئيس وزراء"ترنييتي ـ توباكو" السابق في العديد من المحافل الدولية بعد أن سجلها في كتابه الشهير: "الرأسمالية والعبودية". في خطاب توظيف وتطوير مفهوم أجناس أدب أفرو ـ أميركي ما بعد الكولونيالية وفنون فولكلورية تعبيرية أفريقية وموسيقي جاز، كما يرى الناقد الأميركي"هنري لويس غيتس"، في كتابه الشهير"الأدب الأسود والنظرية النقدية. الفيلسوف الفرنسي: "كلود أدريان هيلفيتيوس"(1715 ـ 1771م) حين قال: "لا يزال سكر قصب الكاريبي ملطخاً بدماء العبيد الذين عملوا على استخراجه من مزارعها على وقع الهراوات"!، ليرد عليه مواطنه المؤرخ"إرنيست لافيس" الذي خص طلاب المرحلة الإعدادية في فرنسا بكتاب من تأليفه طبع عام 1932 قائلاً: "المستعمرات ضرورية ومفيدة للتجارة والصناعة الفرنسيتين. فنحن نبيع العديد من منتجاتنا لسكانها مما يزيد من ثرواتنا الوطنية ونشتري منها ما نحتاجه بأسعار زهيدة"!!. في خطاب قيصر الشهير حول الإستعمار، صدر 1950م قرن النازية بالإحتلال الأوربي، رائداً لتأملات الثالوث:"إدوار غليسان"، "دانييل ماكسيمن"، و"فرانز فانون" المولود مثل "إيميه قيصر" في المارتينيك.



#محسن_ظافرغريب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العراق والإتحاد الأوربي
- المؤرخ Stern
- الكرد في التاريخ الحديث
- علم تخوم الإقليم
- أحيا؛ المرأة والأم والربيع وتجدد الحياة في آذار
- حزب الدولة/ إقليم البصرة
- بدع الأصول وسفلية السلفية
- لأجل عيون الذهب الأسود
- اليوبيل الذهبي/ ثانية
- ملف عام لديمقراطية العراق
- الناحية المقدسة وساعة الظهور !
- اليوبيل الذهبي 1958-2008م
- وزير له خال !
- مع صوت فيروز السماوي
- مُتحف جمهورية العراق
- الصرخة ؛ ياقائم آل محمد !
- صناعة السياحة وتحويل الطاقة
- أطيب المُنى وطني العراق
- إحصاء كرب ومصادر بلاء
- هوليود في فيتنام


المزيد.....




- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا
- منح أرفع وسام جيبوتي للجزيرة الوثائقية عن فيلمها -الملا العا ...
- قيامة عثمان حلقة 157 مترجمة: تردد قناة الفجر الجزائرية الجدي ...
- رسميًا.. جدول امتحانات الدبلومات الفنية 2024 لجميع التخصصات ...
- بعد إصابتها بمرض عصبي نادر.. سيلين ديون: لا أعرف متى سأعود إ ...
- مصر.. الفنان أحمد عبد العزيز يفاجئ شابا بعد فيديو مثير للجدل ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محسن ظافرغريب - * مقاومة الثالوث الأسود الحر