أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - صائب خليل - الرصاص الذي يقتلكم ليس موجهاً اليكم فلا تنزعجوا















المزيد.....

الرصاص الذي يقتلكم ليس موجهاً اليكم فلا تنزعجوا


صائب خليل

الحوار المتمدن-العدد: 2236 - 2008 / 3 / 30 - 10:19
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


إستمعت بدهشة الى مقابلة تلفزيونية تحدث فيها ممثل للمجلس الإعلى وهو يصرً بشكل مثير للسخرية بان الحملة العسكرية على البصرة لاتقصد التيار الصدري او جيش المهدي وانما مجموعة خارجة عن القانون!
كرر النغمة نفسها آخرون كثيرون من فريق الحكومة:
"تستهدف عناصر إرهابية مطلوبة للعدالة". النائب عن الائتلاف العراقي الموحد حسن السنيد، نافياً أن يكون التيار الصدري هو المستهدف فيها.
"الحكومة َ العراقية َ تواجهُ فقط الخارجينَ عن القانون".- برهم صالح نائبُ رئيس ِ الوزراءِ.
"بعض وسائل الأعلام أخذت تروج الأكاذيب"... "الحكومة لا تريد إلا أن تجعل من الدستور هو ضابط الحركة لأي مواطن عراقي"...."احترازية ولا تستهدف أحدا من التيارات أو الأحزاب، بل تستهدف مجموعة ( شراذم ) ومنفلتين"- عقيل الخزعلي محافظ كربلاء
"الصورة شوهت كثيرا من قبل اشخاص متطرفين ونقلت الى مقتدى الصدر على نحو خاطىء وتفسير مغلوط يتلائم وطبيعة أغراضهم ونواياهم وأمزجتهم"..."التيار الصدري شريك اساسي في العملية السياسية، وكان الى وقت قريب جزء من مشروع الحكومة ولديه ممثلين في البرلمان ومن غير المقبول القول ان الحكومة تريد استهدافه بأي شكل من الأشكال"- علي الأديب عضو مجلس النواب عن الائتلاف.
"الخطة الأمنية في البصرة مجردة عن أية مصالح"..."ولاتستهدف أي من التيارات أو الحركات أو الشخصيات السياسية" في البلاد" - نائب رئيس مجلس النواب خالد العطية.
كرر الناطق باسم الحكومة علي الدباغ هذا الطرح بلا كلل وفي كل مناسبة، وحتى بدون مناسبة، ادراكاً منه لحقيقة شكوك الناس بصدقه.

يبدو لي ان جماعة المجلس والحكومة قد تورطت، او ورطت ممن استشارتهم، في هذه الضيقة الإعلامية الغير قابلة للتصديق. وتخبرنا الإندبندنت دون قصد بمصدر تلك المشورة السيئة حين تكتب:إن الولايات المتحدة تزعم "أن الصدريين غير مستهدفين، بل الفصائل المسلحة التي تلقى دعما من إيران" لكن الاندبندنت اتفقت مع ما قلناه في الأعلى، بأن ذلك شيء "لن يجد له الكثير من العراقيين ليصدقوه."
وكيف يمكنهم ان "يصدقوه" وهم يرون امام عينهم احياءً تقصف على اهلها في هذه الحملة "الإحترازية"، واطفال جرحى وشيوخ وشباب لا يبدوا على وجه او ملابس اي منهم ما يوحي بأنه "حوت نفطي" ولا على كلامهم انهم "مجموعة شراذم"؟؟
لا احد ينكر جرائم الميليشيات في البصرة وغيرها ولا احد ينكر ضرورة وقفها ولا احد ينكر ان الحكومة في النهاية يجب ان تكون الجانب الوحيد المسلح، لكن عندما يوجه كل الجهد في هذا الإتجاه ضد الصدريين فهو مثير للشكوك. هل هناك احد يصدّق ان هذه الحملة لا علاقة لها بانتخابات المحافظات ولا علاقة لها بزيارة تشيني ولا علاقة لها بالتيار الصدري، ولا بالرغبة في استمرار السيطرة على المحافظات والتي سببها غياب الصدريين عن الإنتخابات السابقة؟

يسعدنا ان نصدّق طبعاً ان لدينا حكومة ودولة قانون لاتستهدف إلا "الخارجين على القانون" لكننا سنحتار في بعض النقاط:
هؤلاء الخارجون عن القانون يتحدثون بشكل مقنع اكثر من ممثلي الحكومة..انهم يتحدثون ببساطة وبشكل حضاري، بينما يزأر المالكي كأنه كاوبوي متعطش للقتال. هؤلاء الخارجون عن القانون اكثر قدرة من اي حزب عراقي على اقناع جماهيرهم بهم واخراجهم في تظاهرات بالآلاف في مختلف المحافظات....كل هؤلاء الناس خرجت تساند "الخارجون عن القانون" فهل هم من المجانين؟ ام ان هؤلاء ايضاً جميعهم "شراذم" وحيتان نفط؟ خلال كل تلك السنوات كان "الخارجون عن القانون" يطالبون بالتحقيق عن الحوادث والحكومة تتهرب ولا تقوم بأي تحقيق حتى يهددها "الخارجون عن القانون" فتستجيب، ثم لاتعلن اية نتائج لأي تحقيق! هؤلاء "الخارجون عن القانون" هم الجهة الوحيدة التي ايدت المطالب الشعبية كما بينتها الإحصاءات ووقفت معها بلا تراجع...هي الوحيدة التي قالت ان نسخة "إعلان المبادئ" التي تمت مناقشتها تختلف عن ما قدمته الحكومة، هي الوحيدة التي قالت ان المالكي خالف الدستور حين اعلن الطوارئ دون الرجوع للبرلمان، هي الوحيدة التي قالت انها لاتريد وزارات سيادية بل وزرارات خدمية، وهي الوحيدة التي لاتتردد بالتخلي عن المسيئين منها وتطالب بتنفيذ القانون واحكام القضاء على اعضائها. ورغم ذلك هي الوحيدة التي تعتقل قياداتها سنة كاملة دون محاكمة وهي الوحيدة التي حين يبرأ اعضاءها يعادون الى السجون الأمريكية وهي الوحيدة التي يعذب مسؤوليها حتى الموت لإنتزاع اعترافات تسيء اليها، وهي الوحيدة التي يتم تصوير اسلحتها الرسمية على انها اسلحة ارهابية لتنشر بعد ذلك. انها ليست الوحيدة التي تمتلك ميليشيات مسلحة، لكنها الميليشيات الوحيدة التي تهاجم من قبل الإحتلال والحكومة!

من ناحية اخرى تتصرف الحكومة الحضارية بشكل غريب: تختفي فيهاالتحقيقات تلو التحقيقات، تطارد لجان النزاهة، يحكم القضاء فيها بالإعدام على 600 مرة واحدة وبالسجن المؤبد على 2000 مرة واحدة وتقوم الحكومة بإعدام 200 مرة واحدة دون ان يعلم احد اسماؤهم ولا تنشر ارتباطاتهم، وبنفس الصمت والسرعة يبرأ مجرمون بحق شعوبهم دون ان يتم الإعلان عن طلب تقديم الشكاوى والأدلة من الناس. توقع الوثائق دون علم الشعب والبرلمان، تكتب قوانين النفط كما تشاء الشركات وتحاول اقناع شعبها بها وليس العكس، حكومة "منتخبة" تم استبدال رئيسها بضغط الإحتلال الصريح، حكومة تأخذ درجات نجاحها وفشلها من الدولة المحتلة دون خجل، وقد حصلت على درجة جيدة اضافية حين اثبتت جدارتها في قصف مدنها! لقد كانت ايرلندا الشمالية لعشرات السنين مركزاً ارهابياً بالنسبة لإنكلترا، فهل قصفوا بلفاست يوماً بالطائرات والمدفعية ليثبوا جدارتهم؟

البرلمان يرفض ان يخصص بعض وقته لمناقشة الوضع الطارئ لمدينة كبرى حال سكانها تحت القصف والحصار والجوع، ويفضل مناقشة قانون النفط. البرلمان يريد ان يعطي الحكومة والإحتلال فرصة لإدامة القصف وإكمال مهمتها، ما يذكر المرء بلبنان ودور اميركا وعملائها في توفير أقصى وقت ممكن لإكمال قصفه وتدميره.
والرئيس الذي ملأ الدنيا ضجيجاً بمشكلة ضميره المتضخم الذي يؤلمه حين يعدم مجرم عتيد بعد محاكمة، لايؤلمه شيء من استمرار مدينة بل مدناً كاملة تحت حكم "الإعدام" بالطائرات لأناس ابرياء تماماً، ولم يحاكموا ولم يصدر عليهم القضاء حكماً. إن "إعدام المدن" أهون على ضمير رئيسنا من اعدام المدانين بتدمير شعوبهم.
وهذا نائبه، صديق المظلومين والسجناء والتلفزيون، الذي يحرص ان يعطي صوتاً لكل سجين فقد يكون مظلوماً...لماذا لم يخطر بباله التجول بين خرائب البصرة والحلة ومدينة الصدر- الثورة التي قصفت الطائرات فيها بيوت "الخارجين عن القانون"؟ الا يحتمل ان يجد هناك بعض الأبرياء ايضاً؟

هل نصدق بعد هذا رواية ان الهجوم ليس ضد التيار الصدري؟ حسناً لنستمع الى ما يقوله هذا "الشريك الأساسي في العملية السياسية" كما يصفه الفريق الآخر:
"قوات الحكومة العراقية تمارس عملية ابادة جماعية ضد أبناء التيار الصدري في البصرة من خلال الافراط في استخدام القوة العسكرية والقصف العشوائي للمناطق والآحياء الآمنة وكل هذا يعد خرقا الدستور ومبادىء حقوق الانسان التي نص عليها"....."ممارسات القوات الامنية من انتهاكات وتجاوزات اليوم مشابهة تماما لممارسات نظام صدام عندما قمع انتفاضة 1991 التي ناهضت حكمه" - صالح العكيلي عضو مجلس النواب عن الكتلة الصدرية.
« (ما يجري) مؤلم ومحزن ويدعو للأسى، لأن القتال فيها يستهدف المدنين، وقطع الماء والغذاء عن الأطفال والنساء». سلام المالكي وزير النقل السابق عن التيار الصدري.
لا نرى داع للإستمرار بعرض القائمة الطويلة من اقوال الصدريين انفسهم، ونضيف اخيراً رأي نائب حزب الفضيلة محمد كاظم المحمداوي الذي وجه نداءً الي المنظمات الانسانية والامم المتحدة والصليب الاحمر للمساعدة في انقاذ الاطفال والنساء والشيوخ المحاصرين في أحياء البصرة بسبب الاشتباكات. واكد الحاجة الي المواد الانسانية "التي نفذت من السكان بعد ثلاثة أيام من القتال المتواصل". وقال ان البصرة تعاني من انعدام الكهرباء ومياه الشرب والاغذية الاساسية وحليب الأطفال. الا تكفي هذه الأدلة او المؤشرات على ان الرصاص يصيب بشكل كبير ضحايا غير "الشراذم"، بل الضحايا الذين قال المالكي انه جاء الى البصرة لإنقاذهم؟

واخيراً عرض التيار الصدري خلال مؤتمر عقده الخميس الماضي وثيقة قال انها صادرة من وزارة الدفاع الى مديرية الاستخبارات العسكرية توصي بتشكيل لجنة أمنية خاصة للقضاء على الجناح المسلح للتيارالصدري، ضمن خطة اسهم بها الجانب البريطاني لـ "تشخيص" العناصر القيادية والفعالة لجيش المهدي واصدار أوامر قبض بحقها واحالتها الى المحاكم المختصة ومن ثم نقلها الى سجن بوكا في أم قصر، واختراق الاستخبارات لعناصر المهدي بغرض مراقبة تحركاتهم والاستيلاء على مقرات التيار الصدري وخاصة مكتب الشهيد الصدر في السماوة، حسب الوثيقة، فما هي اجابة الحكومة على هذه الوثيقة؟

الحقيقة ان اصحاب هذه الرواية المغرقة في الفشل يبدون امام الناس التي ترى بعينها ما يحدث، كأنهم يقولون بصريح العبارة: "اننا كذابون". ولو انهم اعترفوا بأنهم يحاربون جيش المهدي والتيار، ثم اعطوا اسباباً صحيحة كانت او كاذبة، لصعب على المشاهد ان يفرز الصدق من الكذب، لكنهم بورطتهم كانوا اغلان كذب مثير للشفقة!

حسناً لنصدق ما يقوله هؤلاء للحظة. لنصدق حسن النوايا وانها عملية تستهدف "خارجين عن القانون" وليس التيار الصدري. والآن التيار الصدري، "الشريك الأساسي في العملية السياسية"، يقول لكم انكم تضربونا، ان رصاصكم يصيبنا نحن، فإن لم تكونوا تقصدوا ذلك فتوقفوا!! ما هذا الحال العجيب...ان يضرب شخص ثم يدعي الضارب انه لايقصده، ويستمر بالضرب رغم صراخ المضروب "بالخطأ"!! هذا هو المنطق الذي يريدون اقناع الناس به، والذي لم اجد سوى كاريكاتير ليعبر عما هو كاريكاتير فعلاً، لذا لم احتج الى اي تفكير او ابداع وكفى نقل ما يقولون وما يفعلون وعرضها على صفحة واحدة! (1).

ايها الناس، ايها السياسيين، ايتها الحكومة... في التيار كما في غيره مجرمين ومندسين وشلاتية ولصوص، لكن يثير استغرابنا ان يقتصر حماسكم على امساك هؤلاء كما تدّعون دون غيرهم، ولا تجدون ضيراً ان يموت ويجرح الكثير من الضحايا الأبرياء وتهدم الآلاف من البيوت من اجل ذلك. الألاف التي تظاهرت ليسوا مجرمين ليساندوا المجرمين، والمجرمين لم يتمكنوا في اي مكان او زمان من كسب دعم الناس لهم لتتظاهر لصالحهم وتخاطر بحياتها من اجلهم. ربما يخضع الناس للمجرمين حيناً، لكنهم بلا شك سيستغلون اول فرصة للتخلص منهم، لا ان يدافعوا عن بقائهم، بينما يدافع عنكم ويساندكم الإحتلال بالمزيد من ادوات التدمير والدعوة الى المزيد من القسوة. انه استخفاف بألام الأبرياء الذين تسحق قنابلكم بيوتهم واطفالهم ان تقولوا لهم انها ليست موجهة ضدهم، ومن ليس لهم القدرة على ان يجدوا غير قصف المدن حلاً لمشكلتهم عليهم ان يتركوا المكان لغيرهم لعله يجد حلاً يمكن قبوله.

http://al-nnas.com/az.htm (1)



#صائب_خليل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ذبح الصدريين تهيئة لإنتخابات تفتيت العراق وبيعه
- ابريل غلاسبي كذابة
- صفر الدين القبانجي وخطبته العصماء
- متى يعترض عادل عبد المهدي ومتى يقبل؟
- هنري برغسون: وفاء سلطان وأمثالها مختلي الأخلاق
- دور علاوي في فقدان سيادة العراق على العمليات العسكرية ووجوده ...
- حلبجة...السادة أمنوا منازلهم جيداً
- قضايا تختفي واعدامات بالمئات من اجل التستر؟
- الحزب الشيوعي العراقي والمعاهدة - (2 من 2) المطالبة بإجماع و ...
- الحزب الشيوعي العراقي والمعاهدة - مفاهيم مشوشة (1 من 2)
- على الإنترنيت كتاب يكتبون بدمهم وقراء اصابهم التعب والإحباط
- كيف يمكن لمفاوضينا صياغة معاهدة تستعيد السيادة الكاملة؟
- الفرق بين الدفاع عن المرأة واستخدامها كهراوة لضرب الإسلام
- جمال يساعد امه – فكرة لمناسبة عيد المرأة
- كيف دافع المؤيدين الخجولين عن معاهدة مخجلة؟
- فرصة الفلسطينيين للسلام الكريم تبدأ بحسم امرهم مع الفساد
- إبداعات مسرحية للرئاسة العراقية
- بالون ودبابيس
- معاهدة لاتجد ما يدافع عنها سوى الكذب- تآمر لشلّ ديمقراطية ال ...
- لست وفياً جداً لأصدقائي: قصة واقعية قصيرة


المزيد.....




- بالتعاون مع العراق.. السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية ...
- مسؤول إسرائيلي حول مقترح مصر للهدنة في غزة: نتنياهو لا يريد ...
- بلينكن: الصين هي المورد رقم واحد لقطاع الصناعات العسكرية الر ...
- ألمانيا - تعديلات مهمة في برنامج المساعدات الطلابية -بافوغ- ...
- رصد حشود الدبابات والعربات المدرعة الإسرائيلية على الحدود مع ...
- -حزب الله-: استهدفنا موقع حبوشيت الإسرائيلي ومقر ‏قيادة بثكن ...
- -لا استطيع التنفس-.. لقطات تظهر لحظة وفاة رجل من أصول إفريقي ...
- سموتريتش يهاجم نتنياهو ويصف المقترح المصري لهدنة في غزة بـ-ا ...
- طعن فتاة إسرائيلية في تل أبيب وبن غفير يتعرض لحادثة بعد زيار ...
- أطباق فلسطينية غيرتها الحرب وأمهات يبدعن في توفير الطعام


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - صائب خليل - الرصاص الذي يقتلكم ليس موجهاً اليكم فلا تنزعجوا