أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - صائب خليل - ابريل غلاسبي كذابة















المزيد.....

ابريل غلاسبي كذابة


صائب خليل

الحوار المتمدن-العدد: 2232 - 2008 / 3 / 26 - 10:58
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


في مقابلة لها مع الحياة قبل اسبوع (1، 2) كسرت سفيرة اميركا في العراق قبيل إحتلال الكويت، أبريل كلاسبي صمتها الطويل وتحدثت عن "حقائق" ما جرى في مقابلتها الشهيرة الأخيرة مع صدام قبل احتلاله الكويت مباشرة. لكن هذه "الحقائق" الجديدة تثير بعض الأسئلة.

القصة التي حاولت غلاسبي انكارها و"تعديلها" في التأريخ هي ما اتهمت به من انها خدعت صدام حسين ليدخل الفخ المنصوب له بإحتلال الكويت بأن اوصلت رسالة له بأن اميركا لن تتدخل في الشؤون العربية – العربية وان صدام فهم الرسالة على انها الضوء الأخضر الذي كان يرجوه من اميركا فوقع في الشرك. حين تم تسريب محضر المقابلة الى وكالة "اي بي سي نيوز" الأمريكية وأذيع فيها ثم نشر في نيويورك تايمز بعد ايام (في ايلول 1990)، حاولت الخارجية الأمريكية وقتها القاء اللوم على غلاسبي باعتبار انها "لم توصل رسالة اميركا الى صدام بشكل صحيح".

ورغم ان معظم الشهود تم القضاء عليهم او خرجوا من الحياة كشهود محتملين، فليس من السهل على كلاسبي اقناعنا بـ "الحقائق" الجديدة، لأنها ارتبطت بأحداث اخرى معلنه ومعروفة ويتوجب على من يغير الحقائق ان يفسرها. ومن هذه الحقائق اللوم الشديد الذي وجه اليها من وزيرها بيكر. لنعد الى مقابلة غلاسبي للحياة والتي نشرت مؤخراً، لاحظوا إجابتها على هذا السؤال:

- حول ماذا دار الحديث بينك وبين صدام، وهل كنت مطلعة على تجميع القوات العراقية على امتداد الحدود مع الكويت، وهل كانت الأقمار الاصطناعية التقطت ذلك؟
- ليس الأقمار الاصطناعيةّ فقط الكل في العراق كان يمكنه مشاهدة القوات وهي تتجه جنوباً. لم نكن نعرف عددها بالضبط، لكن ما شاهدناه كان كافياً لنفهم، مثلنا مثل الكويتيين، ما كان يجري، ما اثار قلقاً عميقاً لدى الجميع. إذاً، نعم كلنا على علم بما كان يُعد له. ....
- لكن الصيغة التي قدمتها بغداد عن اللقاء جاء فيها انكِ قلتِ لصدام أن الحكومة الأميركية لا تتدخل في الخلافات الحدودية بين دولتين عربيتين، وهو ما اعتبره بمثابة ضوء أخضر اميركي لمهاجمة الكويت؟
- هذه الصيغة من اختراع طارق عزيز، المعروف عنه أنه سيد الكلام بصفته وزير إعلام سابق ورئيس تحرير لصحيفة. والمؤكد أنني لم اعطِ صدام أي فكرة من نوع اننا لن نتدخل في خلاف حدودي، بل إن ما قلته هو إنه «ينبغي ألا يتدخل لا في الكويت ولا في أي مكان آخر». ثم قُطع اللقاء.

صدام كان مع طارق عزيز في المقابلة, ولم تنقل اليه ليتسنى لطارق ان يخترع صيغة, ثم ان كانت تقصد انه تفسير طارق عزيز "ألخاطئ" لمعنى كلامها فما كان كلامها؟ وكيف عرفت ان طارق عزيز هو من "اخترع الصيغة"؟

- لا يزال هناك سؤال لم تجيبي عليه بوضوح، وهو لماذا تعرضت للوم من قبل وزارة الخارجية؟
- لم يلمني الرئيس ولا الناطق الاعلامي ولا زملائي، إذا كان هناك من لامني، فيجب توجيه السؤال اليه. وربما انه إذا استوجب لومي، فإنه لم يكن ليُلام على ما اعتقد.
- لكن لوم جيمس بيكر كان غير عادل لدرجة انه أثار هذا السؤال؟
- لقد قال لنا الرئيس كندي ان «الحياة غير عادلة»، وأنا لا اعرف الرجل ولم التقه ابداً قبل الحرب. لم التق ابداً بيكر في حياتي قبل الحرب. حتى ان المدة الأولى التي تحدثت فيها معه كانت عندما استدعاني الرئيس بوش لمقابلته وكان بيكر حاضراً خلال اللقاء، كانت هذه المرة الأولى التي التقي به.
- عندما التقيته كيف جرت الأمور؟
- لا أعرف كنت أتحدث الى الرئيس. فكان اللقاء مع الرئيس. وقد رأيته مرات عدة لاحقاً، وكان اللقاء مع الرئيس مرضياً جداً.
- ألم يدل بيكر بأي تعليق خلال اللقاء؟
- ليس بوسعي ان أتذكر.

هذه الإجابات كافية تماماً، ومع ذلك كان يمكن محاصرة كلاسبي اكثر كثيراً لو ان الصحفي سألها لماذا إذن هددت وقتها ان لم تتوقف الهجمات عليها فسوف تقول اسراراً خطيرة؟

وعن سؤال اخر:
هاهي تتهرب ثانية من سؤال اخر مهم:
- هل قلت له انك ذاهبة في اجازة؟
- كان بالطبع على علم بذلك....
- ما الذي حملك على تغيير رأيك والمغادرة في اجازة؟
- الحماقة! .....

يعود الصحفي الى مسألة القاء اللوم عليها من قبل الخارجية وتتهرب مرة ثانية وبشكل اكثر انكشافاً
- لماذا إذن كل هذا اللوم الذي صدر عن واشنطن حيالك وحيال جيمس بيكر؟
- إن الرئيس بوش كان رائعاً. وطلب مني الذهاب لمقابلته. والحديث الذي دار بيني وبينه حول الشرق الأوسط جعلني أشعر كأنني أتحدث مع أي شخصية مهمة من الشرق الأوسط يمكن أن تخطر على بالي. كان مسترسلاً في التفكير، وبدا شديد التفهم وشديد القلق وفقاً لما استوجبه الوضع. لكن كل شيء بقي عند هذا الحد. فما من أحد كان يرغب بتحمل اللوم. أما أنا فسعيدة لتحمل اللوم

وهاهي تلقي اللوم على "الخطأ" وانها "ليست عربية" الخ من الحجج العجيبة....
- ما هي التعليمات التي تلقيتها من واشنطن، واعتبروا أنكِ لم تنفذيها؟
- ليس هناك اطلاقاً ما لم أنفذه. فكل شيء كان معروفاً، وكنا أجرينا كل هذه الاجتماعات في وزارة الخارجية قبل أن أقابل صدام. كانوا يعلمون أنني قمت بما طُلب مني.
- لكن هل حصل خطأ ما من جانب أحد ما؟ ولماذا هذا الحكم عليكِ كما لو أن هناك شيئاً خاطئاً؟
- لأن الجميع اعتقد بأن أمامنا متسع لالتقاط الانفاس. فالرئيس مبارك أدلى بتصريح قال فيه إنه تحدث مع صدام، وان ما من شيء سيحدث. لذا اعتقد اننا كنا جميعاً على خطأ، وأن كل واحد منا كان مخطئاً. أنا لست عربية، لكن بوسعي القول إنه حتى العرب كانوا مخطئين. فالكل استرخى بعض الشيء، معتبراً أنه لم ينفذ الهجوم على الفور.

وتصوري انها كانت صادقة فيما قالت بأنها "قامت بما طلب منها" لكن "ما طلب منها" غير لائق ويجب التبرؤ منه والقاء اللوم على احد ما، وكانت هي، وقد قيل انها قد منعت من التصريحات لوسائل الإعلام، وفعلاً "لم تتكلم غلاسبي كل تلك السنين مع وسائل الإعلام ولم تظهر في اي برنامج تلفزيوني ولم تكتب اية مقالة" (3) للرد على التساؤلات التي اثيرت حولها وحول تلك المقابلة، ، وهو ما يؤكد ان في القضية اسراراً. فلو كان قالته للحياة صحيحاً لكان الطبيعي ان تبادر فوراً الى توضيحه في حينه.

وحسب ما نشر في الصحف وقتها عن مقابلتها مع صدام حسين انها بادرته بالقول:
"لدي تعليمات مباشرة من الرئيس بوش لتحسين العلاقات مع العراق، ونحن نتفهم رغبتكم في رفع اسعار النفط، والذي تسبب في مصادمتكم مع الكويت.....وانك قد نشرت قوات كبيرة في الجنوب......لهذا تسلمت تعليمات بسؤالكم، بروح الصداقة وليس المعاكسة ان تخبرونا عن نواياكم. لماذا حشدتم قواتكم بهذا القرب من الحدود الكويتية؟

فشرح صدام لها موضوع الخلاف ومحاولات حله، ثم اضاف: "لكن ان لم نتمكن من الحصول على حل، فمن الطبيعي اننا لن نقبل الموت".
وعن الحل المناسب برأيه اجابها صدام:
- لو اننا تمكنا من الإحتفاظ بكل شط العرب، موضوع حربنا مع ايران، لأمكننا ان نتفاهم مع الكويت. لكن ان كان علينا ان نختار بين الإحتفاظ بنصف شط العرب او العراق كاملاً، فسنضحي بكل شط العرب للدفاع عن حقنا في الكويت، لنحتفظ بالعراق كاملاً كما نرغب به. ما رأي الولايات المتحدة في هذا؟
- ليس لنا رأي في صراعاتكم العربية – العربية، مثل خلافكم مع الكويت، وان الوزير (الخارجية) بيكر وجهني الى توكيد التعليمات التي قدمت الى العراق عام 1960, بأن اميركا ليست مهتمة بمشكلة الكويت"
- (صدام يبتسم)

في اليوم التالي (26 تموز 1990) سأل الصحفيون الناطق الرسمي لوزارة الخارجية الأمريكية : "هل ارسلت الولايات المتحدة اي نوع من الرسائل الدبلوماسية الى العراقيين حول وضعهم لـ 30000 مقاتل على الحدود الكويتية؟ هل كان هناك اي نوع من الإحتجاج تم ايصاله من قبل حكومة الولايات المتحدة؟" فكان جواب ماركريت تاتوايلر:
"ليس لدي اي علم بمثل هذا الإحتجاج".
وقبل يومين من الإجتياح العراقي، اي في 31 تموز 1990, شهد جون كيلي، مساعد وزير الخارجية لشؤون الشرق الأدنى، امام الكونغرس بأن "الولايات المتحدة ليست مرتبطة بأية التزامات بالدفاع عن الكويت، وانها ليست لديها اية نية للدفاع عن الكويت في حالة مهاجمة العراق لها."

وهكذا سقط صدام في الفخ الذي نصبته غلاسبي له بالتعاون مع ماركريت تاتوايلر وكيلي, وفي الثاني من آب، اي بعد ثمانية ايام من مقابلة غلاسبي، دخل صدام الكويت.
بعد شهر من ذلك تمكن صحفيون بريطانيون من الحصول على شريط ووثائق المقابلة بين غلاسبي وصدام، وقبل مغادرة غلاسبي للسفارة حاولوا مواجهتها بالمعلومات التي حصلوا عليها للتأكد من صحتها:
الصحفي الأول (حاملاً الوثائق بيده): هل هذه الوثائق صحيحة، ايتها السيدة السفيرة؟
(السفيرة غلاسبي لاتجيب)
الصحفي الثاني: " لقد كنت تعلمين ان صدام سيجتاح (الكويت)، ولكنك لم تحذريه ألا يفعل ذلك. لم تقولي له ان اميركا ستدافع عن الكويت. قلت له العكس – بأن اميركا لاعلاقة لها بالكويت"...
.....
الصحفي الأول: "لقد شجعت العدوان إذن، ماذا كنت تفكرين وقتها؟"
السفيرة غلاسبي: "من الواضح انني لم افكر, ولم يفكر احد اخر ايضاً، بأن العراقيين سيأخذون الكويت كلها".
الصحفي الأول: "هل تصورت انه سيأخذ "بعضاً منها" إذن؟ كيف يمكنك ان تفعلي ذلك؟؟ صدام قال لك انه ان فشلت المفاوضات فأنه سيتنازل لإيران عن هدفه (شط العرب)، لأجل الحصول على "كل العراق، بالشكل الذي نريده عليه"، وانت تعلمين ان ذلك يعني ان ذلك يشمل الكويت، والذي طالما اعتبره العراقيون جزء تأريخي من بلادهم"!
السفيرة غلاسبي: لاتجيب بشيء وتندفع مبعدة الصحفيين عن طريقها لتغادر...
- "لقد اعطت اميركا الضوء الأخضر للإجتياح إذن. على الأقل فأنت تعترفين انك أعطيت الإشارة الى صدام بأن بعض العدوان امر مقبول – بأن اميركا لن تعارض احتلاله لحقل الرميلة النفطي والشريط الحدودي المتنازع عليه وجزر الخليج (بضمنها جزيرة بوبيان) – مناطق ادعى العراق ملكيتها"؟
لاتجيب السفيرة كلاسبي وتغادر في سيارة ليموزين كانت تنتظرها.

بعد سنتين، أشير في برنامج "NBC News Decision ‘92s " الى قول مرشح الرئاسة الأمريكي روس بيرو في عام 1992: "قلنا له (صدام) بأنه يمكنه ان يحتل الجزء الشمالي من الكويت، وحين اخذ الكل، جن جنوننا. وان لم نقل له ذلك فلماذا لم نسمح لـ "لجنة مجلس الشيوخ للعلاقات الخارجية" ولا "لجنة مجلس الشيوخ لشؤون الأمن" ان ترى التعليمات المكتوبة للسفيرة كلاسبي"؟
وهنا قاطعه الرئيس بوش (الأب) صارخاً: "يجب ان ارد على هذا. هذا الأمر يتعلق بالشرف القومي! انه هراء تام"!

وسواء كان "هراءً" ام لا فأن حقيقة الأمر ان ابريل كلاسبي وضعت بعد مغادرتها بغداد في آب 1990 الى واشنطن، وضعت تحت اجراء منع التحدث الى اية وسيلة اعلامية لمدة ثمانية اشهر، ولم تظهر إلا بعد النهاية الرسمية للحرب في 11 نيسان 1991، حين دعيت للشهادة بشكل غير رسمي امام "لجنة مجلس الشيوخ للعلاقات الخارجية" حول لقائها مع صدام.
حينها قالت انها "ضحية خداع متعمد واسع النطاق" وقالت ان المحضر "فبركة" اضرت بموقعها، رغم ا نها اعترفت انه كان يحتوي "ألكثير جداً" من الحقائق.
بعد ذلك قبلت عملاً ادنى في مقر الأمم المتحدة، ثم ارسلت الى جنوب افريقيا كمستشارة، وتقاعدت بعد ذلك واختفت عن الأنظار. (3)

والآن تعود ابريل (نيسان بالإنكليزية) بعد كل هذه السنين، لتحاول ان تغير التأريخ في ذاكرتنا وذاكرة العالم، لكن من الواضح انها لم تجهز نفسها بشكل جيد رغم طول الوقت المتاح لها. ولعل الحقائق المعروفة تجعل من مهمتها في فرض كذبة بهذا الحجم، مهمة مستحيلة حتى على امرأة دبلوماسية يقترن اسمها بمصادفة قدرية بشهر الكذب نفسه!

www.akhbaar.org/wesima_articles/index-20080315-44032.html (1)
http://www.akhbaar.org/wesima_articles/index-20080316-44081.html (2)
http://www.informationclearinghouse.info/article11376.htm (3)





#صائب_خليل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صفر الدين القبانجي وخطبته العصماء
- متى يعترض عادل عبد المهدي ومتى يقبل؟
- هنري برغسون: وفاء سلطان وأمثالها مختلي الأخلاق
- دور علاوي في فقدان سيادة العراق على العمليات العسكرية ووجوده ...
- حلبجة...السادة أمنوا منازلهم جيداً
- قضايا تختفي واعدامات بالمئات من اجل التستر؟
- الحزب الشيوعي العراقي والمعاهدة - (2 من 2) المطالبة بإجماع و ...
- الحزب الشيوعي العراقي والمعاهدة - مفاهيم مشوشة (1 من 2)
- على الإنترنيت كتاب يكتبون بدمهم وقراء اصابهم التعب والإحباط
- كيف يمكن لمفاوضينا صياغة معاهدة تستعيد السيادة الكاملة؟
- الفرق بين الدفاع عن المرأة واستخدامها كهراوة لضرب الإسلام
- جمال يساعد امه – فكرة لمناسبة عيد المرأة
- كيف دافع المؤيدين الخجولين عن معاهدة مخجلة؟
- فرصة الفلسطينيين للسلام الكريم تبدأ بحسم امرهم مع الفساد
- إبداعات مسرحية للرئاسة العراقية
- بالون ودبابيس
- معاهدة لاتجد ما يدافع عنها سوى الكذب- تآمر لشلّ ديمقراطية ال ...
- لست وفياً جداً لأصدقائي: قصة واقعية قصيرة
- دعوة للصدر لتجميد آخر
- وداعاً ايها التميمي الجميل


المزيد.....




- حادثة طعن دامية في حي سكني بأمريكا تسفر عن 4 قتلى و7 جرحى
- صواريخ -حزب الله- تضرب صباحا مستوطنتين إسرائيليتن وتسهتدف مس ...
- عباس يمنح الثقة للتشكيلة الجديدة للحكومة
- من شولا كوهين إلى إم كامل، كيف تجمع إسرائيل معلوماتها من لبن ...
- فيديو:البحرية الكولومبية تصادر 3 أطنان من الكوكايين في البحر ...
- شجار جماعي عنيف في مطار باريس إثر ترحيل ناشط كردي إلى تركيا ...
- شاهد: محققون على متن سفينة دالي التي أسقطت جسر بالتيمور
- لافروف: لن يكون من الضروري الاعتراف بشرعية زيلينسكي كرئيس بع ...
- القاهرة.. مائدة إفطار تضم آلاف المصريين
- زيلينسكي: قواتنا ليست جاهزة للدفاع عن نفسها ضد أي هجوم روسي ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - صائب خليل - ابريل غلاسبي كذابة