أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عبد الزهرة العيفاري - خمسة اعوام على سقوط نظام البعث في العراق















المزيد.....

خمسة اعوام على سقوط نظام البعث في العراق


عبد الزهرة العيفاري

الحوار المتمدن-العدد: 2228 - 2008 / 3 / 22 - 09:48
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


الى انظار المثقفين العرب

مرة اخرى اود ان اتوجه الى الاخوة المثقفين العرب وذلك بعد مرور اعوام خمسة مرت على شعبنا وهـي مثقلة بالمصائب والالام . خمسة اعوام من الدم والتخريب والتهديم على يد العصابات الارهابية في العراق . انها خمسة اعوام اضافية لحزب البعث الفاشي على السا حة العراقية ، اتخذ تها اوكاره لتضيف حقبة اخرى لتاريخها الدموي و "لـتـتــمـتع" بالمزيد من القتل والايغال بالفتك بالناس المسالمين وهم في بيوتهم ومدارسهم واسواقهم ... !! خمسة اعوام من الدم اضافها قادة الارهاب البعثي الى عشرات السنبن من حكمهم . انهم لم يكتفوا بالتقتيل الجماعي والاغتيا لات لرموز وطنية ولرجالات الثقافة والصحافة العراقيين منذ قيام ثورة الشعب العراقي عام 1958 بقيادة ابن الشعب عبد الكريم قاسم حتى اليوم . بل اثبتوا انهم يستأنسون بــبكاء الثكالى وعويل اليتامى والارامل . ويعتبرون تخريب الوطن ارضا ً وبشرا ً منظرا ً بالنسبة لهم يشفي الغليل . انهم بعثيو العراق ( او فاشيو المنطقة لعربية ) الذين قد لا يعرفهم بسطاء الناس من ابناء الامــة العربية ولم يسمعوا تفاصيلا عن طبيعتهم الاجرامية .
خمس سنوات من الارهاب البعثي في العراق . بعد مضي خمسة وثلاثين عاما من الحكم الصدامي البغيض . والمأساة الكبرى ان ذلك الحكم وهذا الارهاب مــر بكل فضاضـة وغلضة على هذا البلد الحضاري العظيم و الطموح ابدا ً الى الحرية والعدالة الاجتماعية و حياة الثقافة والادب ، حياة الخلق والابداع و الفنون ... وقــد رأيـنـا خلالها اشياء واشياء هي الاخرى مؤلمة ومؤسفة . وبنفس الوقت ملفتة للنظر !!!! .
ونقول ملفتة للنظر ، تلك هي عبارة نود هنا ان نخاطب بها البلدان العربية الشقيقة التي تختبيء بها اوكار بعثية لتلتفت الى المـاساة التي تحدق بها من جراء ذلك . اذ ان هذه الاوكار البعثية الارهابية انما هي طرود مفخخة سوف تنفجر بلا رحمة على البلاد وعلى المواطنين الذين يهيؤون لها المأوى في اوطا نهم تلك !!! . ذلك ان حزب البعـث حزب لا وطني . انه حزب متآمـــر في طبيعته . وانه حزب يستخدم لقب القومية لتمرير مؤامراته على البلدان العربية .
الامر وما فيه ان البعثيين المسؤولين يبدأون منذ بداية استلام الشاب العربي وزجــه في تنظيم حزب البعث وفي خلاياه المقفلة ، يبدأون بتوجـيـهه ضد كل شيء مقدس له علاقة بوطنه وقبل كل شيء تلقينه بمعاداة الاحزاب الوطنية في بلاده واي عنصر سياسي وطني . ثم ينقلـونه مباشرة الى اشياء هلامية غير ملموسة تحت كلمات " القومية " و " الامة العربية " و" من المحيط الى الخليج " و " الوحدة العربية " .... الى ما حول ذلك من اشياء مبهمة ليس لها علاقة بحرية وكرامة شـعب ذلك الشاب في وطنه ، ا وحفظ وسلامة المواطنين في بيوتهم . او زياادة الانتاج والثروة الوطنية ليعــم الرفاه ابناء ذلك البلد .... بل ان الطريقة البعثية في التـوجيه الحزبي السياسي هي تلك التي تبعد البعثي عن وطنه وشعبه وحتى عن مصير المواطن نفسـه . بل تجعله يرد د عبارات : ( القومية ) والامةالعربية ) و(البوابة الشرقية للأمة ) و(الـوحدة ) . وبالمناسبة كل جيلنا الحالي يتذكر ان الاعلام البعثي كان يكرر كل هذه الكلمات العمومية وغيرها حتى عندما غزى الشقيقة الكويت وسـبى نساءها و قتل رجالها وحطم دولتها . واعطى قادة حزب البعث بهذه الافعا ل الشنيعة والخسيسة مفهوما واضحا ً انهم يكذ بون على العرب بل وعلى العالم اجمع . وان حزبهم ليس له مبدأ و لـم يكن جزء من الحركة الوطنية . ا ن حزب البعث في العراق ( كما هو الآن في سـوريا ) اثبت الف مــرة انه حزب لا وطـنـي بل عصابة تزعم تأليفها ميشيل عفلق ( المعروف بعلاقاته الدولية المشبوهة ) وبثها بواسطة الرجعية في بلدان عربية كثيرة وتولى " مهمة " تفريق كلمة الشعب العربي منــذ 1947 كحلقة من المؤامرة الكبرى على الشعب الفلسطيني و تمهيدا لقيام اسرائيل عام 1948 . ولقد قتل حزب البعث ثورة تموز الوطنية في الـعـراق عام 1963 . ثم ان المثقفين بل والعرب جميعا ًكانوا شهود عيان على عد د الضحايا وهــم ملايـيـن القتلى والمعوقين بسبب حروب البعث وارهابه داخل العراق . وقد رأى " الشعب العربي " بام عينه المئات من المقابر الجماعية ( وهي تضم الـوف العراقيين من عرب واكراد ، اسلام ومسيحيين ...وغيرهم قد خلفها نظام الطاغية وحزب البعث في ارض الرافدين المقدسة وانزاح منكسحا ً الى الجحيم .
ان الشعوب العربية وخصوصا المثقفين العرب عليهم واجب وطني ان يحفظوا بلدانهم وشعوبهم من البعث الفاشي ، فهو عصابة منظمة ولها تسلسل تنظيمي اخطبوطي ويتمتع بتمويل كبير . وان المافيات العالمية ربما تقرر في فتـرة مــا تمويله ضد الدول والشعوب العربية اذا ما تطلب الامــر ذلك ، خصوصا ًفي الازمات السياسية العالمية التي تتكرر بدون توقف .
ولا يخفى عليكم ، ايها الاخوة المثقفـون العرب ، ان الماكنة الاعلامية المعادية للعراق كبيرة وذات طاقم اعلامي متدرب وواسع المعرفة بفبركة الاعلام وتوجيه الكلمة والخبر الاستفزازي وتصوير الاسود ابيضا ً وبالعكس . وعلى هذا السياق تـتـسـابق الفضائيات في هذه الذكرى الخامسة لسقوط نظا م الارهاب والدم الى غير رجعة في العراق ليقدموا الارقام الضخمــة لعدد القتلى والمعوقين وعن مدى التخريب الواسع في كل انحاء العراق . وهي ارقام مهولة فعلا . وربما انها لا تشمل كل الخسائر البشرية والمادية التي خسرها العراق خلال السنوات الخمسة التي اعقبت سقوط نظام الطغاة . ولكن ، يا ايـها الاخوة المثقفون العرب لكي ترون الحقيقة وجوهر المأساة فتشوا عن الاجابة الحقـــة . وهـي الاجابة على سؤال : من هو المسؤول عن ضخامة ارقام الضحايا ؟؟ من هو الذي قتل المواطنين العراقيين في الاسواق والشوارع العامة وفي سيارات النقل ؟؟ ومن قتل الاطفال في المدارس والطلبة في الجامعات ؟؟ . ومن قتل الصحفيين والاطباء والعلماء واساتذة الجامعات ومن اطلق الرصاص على المصلين في المساجد و احرق الكنائس وقتل رجال الدين الاتقياء من المسيحيين والمسلمين ؟؟. وبكلمة من قتل حـوالي مليون مواطن خلال هذه الفترة ؟؟؟ الجواب واحــد فقط . القاتل هـو الارهاب بكل فصائله . وبقيا دة فلول حزب البعث العراقي وبمساعدة البعث السوري وقادته !!! . ان كثرة القتلى والمعوقين وسعة التخريب في المدن لبس سبة على الشعب العراقي . بل على المجرمين الذين يقتلون العراقيين بواسطة الاحزمة الناسفة والسيارات المفخخة و التـفـجيرات في البنايات الملغومة والاغتيالات .... القتـلـة هم من عصابات البعث الصدامي و المرتزقة الاجانب التي يتسربون من الحدود السـورية . فاين "القوميون "العرب الذي يوجهون فضائياتهم وينشرون في صحافتهم عن جزء واحد من الحـقيقة !!! اين الجـــزء الاخر ؟؟ الا وهو المتعلق بالمجرمين الذين ينفذون القتل والتخريب ؟!!!
ثــم عند سماع الهذيان الاعلامي ( الاقليمي والخارجي ) الموجه ضد العراق ، ذلك الهذيان الاذاعي المرافق لنشرات الاخبار عن انقطاع الكهرباء مثلا ً او عن نقص الخـدما ت الصحية ..الخ لم نجد مراعاة لأً بســط شرط من شروط شرف المهنة الصحفية اذ لم يذكر شيء عن واقع الحا ل لتنوير المستمعين والمشاهدين على اقل تقدير . وهو يتعلق بحقيقة ان التـفـجيرات المتكررة من جانب القطعان الارهابية لمصادر الطاقة الكهربائية هي التي وراء انعدام او توقف التجهيز بالكهـربـاء . وهكذا الامــر بالنسبة للجانب الصحي الذي شهد اغتيا ل الاطباء وتدمير المؤسسات الصحية واشعال النار في كل مرفق من مرافق الحـيـاة بحيث شلت الحياة في البلاد تماما كـمـا اراد الطاغية المقبور قبل سقوط نظامه . ففضائية الجزيرة ( الشريفة جــدا ً ) يزعق احد مذيعيـها ان في العراق كذا عدد من الارامل و الايتام وان انفجار حزام ناسف اليوم حصد كذا من الارواح في السوق ثم يصب لعنته على قوات التحالف !!! وليس على الارهابيين الذين يمارسون التفجير ولا على قادتهم القابعـين خارج الحدود وهم الذين لا شرف لهم ولا ذمــة اذ انهم لم يكتفوا بـعـد باراقة هذا القدرمـن دماء العراقيين عبر كل الايام والسنوات . ولكن نعتقد ان هذه المهــا زل في نشر الاخبار لا تنطلي على المثقفين بل ولا على ا بسط الناس ثقافة . والاكثر عجبا ً او الاشنع مهزلة ان تسمع احد البعثيين من الذين لا يزالون يحلمون بالعودة الى عروش الحكم الدكتاتوري "يؤكد" عبر احد الفضائيات ان الاحزمة الناسفة والسيارات المفخخة في الاسواق هي اعمال صادرة من القوات الامريكية !!!! وليس للبعث او القاعدة علاقة بـها . !!! ؟؟
ثــم لا بد وان لاحظ اخواننا المثقفون العرب ظاهرة فريدة من نوعها رافقت الارهاب الموجه ضد العراق . حيث اصبحت المودة المحببة لدى بعض المشتغلين بالسياسة سواء القدماء منهم والجدد .ان يعيدوا ويصقلوا الكلام وبفجاجة مقــرفة مرددين اصطلاح " الاحتلال " في العراق وتقابلها كلمة " المقاومة " . وامام هذا التــرد يد الببغاوي عن الاحتلال ترى نفسك مجبرا ً ان تفكــر : هل من المعقول ان هذا الكم الهائل من المعادين للاحتلال من سكان المنطقة العربية بينما فيها اراض محتلة في فلسطين والجولان اضافة الى القواعد العسكرية في دول عربية منذ عشرات السنين ؟؟؟ ولـمـاذا لم يحالف الحظ هؤلاء ( المناضلين جدا ً ) في انقاذ المناطق العربية المحتلة فعلا اواازالة القواعد العسكرية الموجودة رسميا على اراض عربية . ؟؟!!! ثم تفكر مرة اخرى وتتمنى جوابا معقولا ً من هؤلاء المتقولين بالسياسة فيما اذا كانوا على علم ام لا !! ان العراق دولة عربية كبيرة . وان ما قامت به قوات التحالف هو اسقاط نظام الموت والبطش والحكم الفاشي اي بعبارة اخرى قامت بتحـــريــر الشعب العراقي من الطاغية وحزب البعث الفاشي . كما ان علاقة جيوش التحالف ( والجيوش الامريكية بالذات ) لم تكن جيوشا محتلة للكويت بل انها حررت الكويت من احتلال البعث وصدام . اضافة الى ان العراق سوف يقول كلمته بسحب قوات التحالف عندما تنتفي الحاجة الـيـها . ان وجود الجيوش الصديقة امر نحتاجه الان للدفاع عن ارض بلدنا وسلامة شعبنا وفي انشاء قواتنا المسلحة وبالتالي قمع العصابات المنفلتة والتابعة لزعامة البعث المهزوم . .
ايها الاخوة من الـمـثقفين التقدميين العرب !
تـعـلمون ان السياسة علم وليس هــوس وشعارات متطرفة . ولا هي تراشق بالشتائم والسباب . ثم انها سا حة للتعبير عن المصالح . وليس كما قيل سابقا انها اما صداقة او عداوة دائمــة !!! وقد اثبتت التجارب الحياتية ان السياسة في تغير . فمن كان عـدوك بالامس قد تتفق مصالحه معك اليوم ويصبح صديقك ، او العكس . و هكـذا ، ... يجب علينا ان نشكر الفدر الذي جعلنا مع اميركا واوربا الغربية طلابا لمصلحة واحدة وهي مكافحة الارهاب المحلي والدولي !!! ولو افترضنا ان قوات التحالف سوف تغادر وتتركنا وحدنا وجها لوجه مع الارهاب البعثي والاقليمي والعالمي في هذه الظروف التي لا تزال جيوشنا تشكو الضعف وعدم الكمال فماذا ستكون النتيجة ؟؟؟!!! انها النتيجة التي يرمي اليها الارهابيون . وللاسف الشـد يد ان بعض السياسيين والمثقفين العرب الطيبين لم يتوصلوا بعد الى هذه الـنـهاية المحتملة . واذا ما رفضنا المساندة والمساعدة من قوات التحالف فهل ستساعنا ضد الارهاب الدموي ... عصابة البعث السوري ؟ ام التكفيريين اصحاب اللحى النتنة في دول الجوار ؟ ام ايران ودولة الفقيه التي تهددنا كل يوم وتتحرش بقرانا الكردية وقتما اشتهت ناهيك عن امداداتها لميليشياتها الدينية ( على ارض العراق ) بالاسلحة والاموال الحرام ؟ .
وعلى هذه الخلفية من الغريب ان يتكلم بعض مثقفـينا العرب عن " الاحتلال " وهم يعلمون تمام العلم ان المرتزقة والارهابيين القادمين الى العراق انـمـا ينفذون التفجيرات فـي الاماكن العامة المزدحمة بالناس . اي انهم يأتون الى العراق خصيصا لقتل اكبر عدد من ابناء العراق !!! بالضبط كما يأمرهم القادة البعثيون المنهزمون في دول الجوار العربية !!!!
على اان شماعة " الاحتلال " اغرت ــ كما يبدو ــ بعض المثقفين العراقيين في المهجر ايضا ً!!! .فاصبحوا بعيدين عن شعبنا الذي يعاني يوميا من جرائم الارهابيين والسراق والميليشيات الدينية ومن التدخل الايراني ودولة الملالي والدراويش . انهم لم يروا التخريب المادي الذي قضى على البنى التحتية للتنمية الاقتصادية والاجتماعية في البلاد . وقد دفع ممثلوا القرون الوسطى المــرأة العراقية الى الخلف عشرات السنين كما دمـروا حياة الطفولة والحياة الدراسية بصورة كارثية . ومن المؤسف ان يشترك في هذه الجوقة نفر من " الباحثين " و من المدعين بالشعر المتسكعين على موائد ( العشــت ) في بعض دول الشتات وآخرين غيرهم من السياسيين الفاشلين ... ممن تركو الشعب وقضيته العظمى .

ان لسان حا ل الشعب يقول : انا الشعب العراقي . سابني الحياة في وطني كما اريد وشتهي وبأ يدي عراقية. التحقوا بنا ايها الاخوة المثقفون التقدميون العرب . ساندونـا في كفا حـنـا ضــد الارهاب والطغيان . !!!!



#عبد_الزهرة_العيفاري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تعليق على مقالة - مد نيون والضحك على الذ قون -
- رسالة عراقية ..الى متى تبقى الدماء تجري في العراق ؟؟؟!!!
- - مثقفون - ولكنهم يعزفون على آلات قديمة .
- رسالة الى دولة رئيس الوزراء السيد نوري المالكي
- مجلس النواب والعلم العراقي!!!
- هل بدأت مرحلة البناءالاقتصادي في العراق ؟ !
- الثقافة في العراق تتقدم رغم الارهاب والمتصالحين معه
- الدستور العراقي ومشكلة قتل النساء
- الاخطاء ذات التاريخ الطويل
- الاقتصاد في النظام الفيدرالي وسجناء الدستور
- المؤامرة الكبرى على العراق الجريح
- المرأة العراقية . ماذا يريد البعض ان يكون مصيرها ؟؟
- تقسيم العراق ليس اقتراحا ًبل اشارة وتحذير
- تقسيم العراق ليس اقتراحا ً بل اشارة وتحذير
- السياسة العالمية والعمائم الايرانية
- هل ستقدم الحكومة برنامجا اقتصاديا للشعب ؟ !!!
- حل المشكلة العراقية يتطلب حل الميليشيات
- ضحايا القحطانية والمتفرجون عليها !!
- الشعار الجديد فيدرالية جنوب بغداد !!!!
- مناورة مفضوحة وسياسيون متفرقون


المزيد.....




- 3 بيانات توضح ما بحثه بايدن مع السيسي وأمير قطر بشأن غزة
- عالم أزهري: حديث زاهي حواس بشأن عدم تواجد الأنبياء موسى وإبر ...
- مفاجآت في اعترافات مضيفة ارتكبت جريمة مروعة في مصر
- الجيش الإسرائيلي: إما قرار حول صفقة مع حماس أو عملية عسكرية ...
- زاهي حواس ردا على تصريحات عالم أزهري: لا دليل على تواجد الأن ...
- بايدن يتصل بالشيخ تميم ويؤكد: واشنطن والدوحة والقاهرة تضمن ا ...
- تقارير إعلامية: بايدن يخاطر بخسارة دعم كبير بين الناخبين الش ...
- جامعة كولومبيا الأمريكية تشرع في فصل الطلاب المشاركين في الا ...
- القيادة المركزية الأمريكية تنشر الصور الأولى للرصيف البحري ق ...
- قوات كييف تقصف جمهورية دونيتسك بـ 64 مقذوفا خلال 24 ساعة


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عبد الزهرة العيفاري - خمسة اعوام على سقوط نظام البعث في العراق