أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - بافي رامان - دلالات شهر آذار و اعياد نوروز على الشعب الكردي















المزيد.....

دلالات شهر آذار و اعياد نوروز على الشعب الكردي


بافي رامان

الحوار المتمدن-العدد: 2227 - 2008 / 3 / 21 - 02:28
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


في شهر آذار من كل عام تتفتح ازهار الربيع و تبتهج الدنيا بأسرها لقدوم هذا الشهر بمباهجه و خيره تعم على جميع الشعوب و البشرية ، وتشع شمسه الدافئة على شعوب المنطقة ، و يستبشر الناس بقدومه الخير ، و بمسحة من التفائل و الأمل و الحب و الحنان بينما بالنسبة للشعب الكردي شاءت الاقدار ان يكون هذا الشهر الوضاء مسرة و مفرحة و شؤما في آن واحد ، ففي 21 من آذار يحتفل شعبنا الكردي بذكرى عيد النوروز ، رأس السنة الكردية حدث في كردستان وبلاد ما بين النهرين موطن اول انسان على الارض قبل 2698 الانتفاضة الكردية العظيمة بقيادة الزعيم الروحي للاكراد كاوا الحداد للقضاء على الظلم و الطغاة ، لان بطش حاكم الاشوريين انذاك على البلاد جعل من الناس ان لا يلفظوا اسم الاشوريين و انما سموهم بالتنين لبطشهم و ظلمهم على الناس و القوميات الاخرى و التنين تعني باللغة الكردية ازدها،وبعدذلك تحول من الناحية اللغوية الى ازدهاك ،وان الرواية التي تداول بين ابناء شعبنا الكردي انه كان (ajdaha)
هناك ملك اسمه ازدهاك مرض و خرج في راسه ثعبين الا اسطورة كما قالها الكثيرين من الباحثين و المفكرين و من بينهم استاذنا الدكتور عبدالباسط سيدا قبل عشرين سنة ،و المعنى الحقيقي لعيد النوروز هو القضاء على ظلم و بطش الحاكم انذاك و الانتفاضة الشعبية الحقيقية ضده بقيادة كاوا الحداد ، و انعم البلاد بالحرية و الديمقراطية ، لذلك فان الاحتفال بعيد النوروز عند الشعب الكردي اتخذ طابعا ابعد من كونه احتفالا عاديا بقدوم الربيع كما يحتفل به الكثير من شعوب الشرق الاوسط ، و انما اتخذ الطابع القومي الذي يرى فيه الكرد انفسهم لانهم انذاك احسوا بحريتهم و كرامتهم بسبب خلاصهم من الظلم و الطغاة بقيادة قائدهم الفذ كاوا الحداد ، و يرى فيه الكرد انفسهم و يحيون عادات اجدادهم الكرد في نيل الحرية و الخلاص من العبودية و الظلم و الاستبداد في هذا اليوم ، و لهذا السبب فان جميع السلطات الامنية و الاستخباراتية منعت الاكراد من الاحتفال بعيد النوروز في كافة ارجاء كردستان و خارجها .ولكن بتصميم و ارادة الشعب الكردي تمكن من انتزاع هذا الحق من السلطات الاستبدادية ويحتفل الشعب الكردي في جميع اجزاء كردستان في تجمعات شعبية كبيرة من خلال الدبكات و الرقص و اشعال النيران فوق قمم الجبال و الاماكن المرتفعة للدلال على انتصار الشعب الكردي وراح ضحية هذا الانتزاع العشرات من الشهداء و كان الشهيد سليمان ادة واحدا من الشهداء الذي سقط امام القصر الجمهوري في دمشق .
و ان الشعب الكردي كما جميع الشعوب و الامم و القوميات على وجه المعمورة تسعى الى التمتع بحريته و استقلاله وبحقوقه الانسانية الكاملة في جميع النواحي الاجتماعية و الاقتصادية و الثقافية و التعليمية و السياسية و الصحية و المساهمة الفعلية في الممارسة السياسية من خلال الانتخابات الحرة و النزيهة لتقرير مصيره السياسي و التعبير عن رائيه و معتقداته بالطرق السلمية ، مستهدفة مصالحه الوطنية و القومية للعيش مع باقي الدول و الشعوب بسلام و تبادل المصالح المشتركة بينهما ، لان دلالات عيد النوروز عند الشعب الكردي تعني الحرية و المساواة و السلم بين الشعوب لا النزاعات و الحروب و الاقتتال كمان تسعى الى ذلك الانظمة الاستبدادية و الديكتاتورية و الفاشية ،لان الشعب الكردي يعتبر رابع شعب من حيث عدد السكان في منطقة الشرق الاوسط بعد العرب و الفرس و الترك حيث يتراوح تعداد سكانهم ما بين اربعين الى خمسين مليون نسمة موزعين بين خمس دول : تركيا و العراق و سوريا و ايران و الاتحاد السوفيتي سابقا بالاضافة الى المهاجرين و المهجرين الى دول اوروبا و العالم اجمع ، و الشعب الكردي و هذا العدد الهائل من السكان حرم من ابسط الحقوق الانسانية في جميع الدول المغتصبة لكردستان ، ما عدا الاكراد في كردستان العراق بعد الانتفاضة الكردية في شهر آذار ايضا في عام 1991 و حصلت بموجبها شبه استقلال ذاتي بعد الحماية الدولية و انسحاب القوات العسكرية و الامنية للسلطة الصدامية الفاشية في بغداد من جميع المناطق الكردية ، على الرغم ان الشعب الكردي حتى الان محروم من الاشتراك و التمثيل في هئية الامم المتحدة و محروم من كيان مستقل يتمتع بحقوقه الانسانية كباقي الامم و الشعوب رغم محاولات موثقة بمعاهدات و اتفاقيات سابقة في الشأن الكردي مثل معاهدة سيفر عام 1921 ، و جمهورية مهاباد ، و اتفاقية 11 آذار ، و من اجل الحرية و التمتع بحقوق الانسانية و الديمقراطية قدم الشعب الكردي آلاف الضحايا في جميع اجزاء كردستان و امطروا ارض كردستان بدماء الشهداء الغالية بدل الامطار و كما قال شاعرنا الكبير عبدالله بيشوا ان كل شبر من ارض كردستان يوجد فيه شهيد ، لمحاربة السياسات العنصرية و الفاشية للانظمة الرجعية الاستبدادية و الديكتاتورية و العنصرية في المنطقة ، و تعرض الشعب الكردي في مرات عديدة الى عمليات الابادة الجماعية و التهجير القسري منذ اكثر من قرن ، و تم القضاء على الثورات و الانتفاضات الكردية بطرق تآمرية دنيئة من قبل الانظمة المتسلطة على رقاب الشوب ، و مارست ضد الشعب الكردي سياسات الاستعمارية (( فرق تسد )) ؟و نذكر من المجازر التي ارتكبت بحق الشعب الكردي اعدام الشيخ سعيد بيران بعد اخماد ثورته ، اعدام الشهيد القاضي محمد بعد القضاء على جمهوريته في مهاباد و التي دامت حوالي 11 شهر بمؤامرة دولية ؟ و القضاء على الثورة الكردية في كردستان العراق بقيادة الزعيم الكردي ملا مصطفى البارزاني من خلال اتفاقية الجزائر الخيانية بين صدام حسين و شاه ايران ، و محاولة القضاء على الثورة الكردية في كردستان تركيا منذ الثمانيات من خلال خلق حماة القرى و حزب الله من الاكراد لمحاربة ثوار الاكراد في الجبال و المدن ، و لكن كل هذه المجازر و الشهداء لم ينقص من عزيمة الشعب الكردي ، و تمكن ابناء كاوا الحداد و صلاح الدين الايوبي من الاستمرار في النضال و التضحية من اجل تحقيق آمال شعبنا ، و هذا لم يروق للانظمة الفاشية و العنصرية ، فقامت النظام الفاشي البائد بعمليات الانفال القذرة و(( باسم القرآن الكريم )) ، التي بلغت ضحاياها اكثر من مائة و اثنين و ثمانين ألف مواطن و مواطنة من ابناء صلاح الدين ؟ و كذلك استخدام الاسلحة الكيماوية المحرمة دوليا في مجزرة مدينة حلبجة و خورمال بالغازات السامة و التي راح ضحيتها اكثر من خمسة آلاف نسمة ( بين اطفال و شيوخ و نساء ) و ضعف هذا العدد من الجرحى و المشوهين ، و مازال حتى الآن آثارها تلاحق الانسال ؟
و عندما تهل علينا آذار لابد من ذكر آماله و ألامه ، بحزنه و فرحه ، بماضيه الذي لا يخلو من دماء شعبنا الكردي الطاهرة على ثرى كردستان ، لان اسم الكرد اقترن بشهر آذار من كل عام ، لان هذا الشهر تضمن العديد من المناسبات المفرحة و المؤلمة او المحزنة للشعب الكردي ، ففي هذا الشهر تعرض الشعب الكردي الى ابشع انواع و صنوف الجرائم و الابادة الجماعية و هو شهر تضمن مناسبات مفرحة و اعيادا مايزال يتذكرها و يحيها شعبنا الكردي متجاوزين جروحهم منادين بالسلام و ينشدون بالتسامح من موقع القوة و ليس من موقع الضعف . ففي هذا الشهر حصلت جريمة الابادة الجماعية و مجزرة حلبجة و التي راحت ضحيتها اكثر من خمسة الاف مواطن مدني قتلوا بالغازات السامة و الاسلحة الكيماوية و اكثر من ذلك جرحى و مشوهين في 16 آذار عام 1988 ، و في 14 آذار عام 1903 ، ولد القائد الخالد ملا مصطفى البارزاني في قرية بارزان و في 1 آذار عام 1979 ، توقف قلب المرحوم البارزاني في المنفى ، و في 5 آذار عام 1991 ، انطلقت شرارة الانتفاضة الباسلة في كردستان العراق ضد حكم الطاغية و تحررت كردستان من الحكم العنصري الصدامي ، و في 6 آذار عام 1975 ، وقع صدام حسين مع شاه ايران اتفاقية الجزائر الخيانية التي فرط بموجبها النظام الفاشي العراقي بنصف شط العرب لقاء تخلي شاه ايران عن دعم الثورة الكردية ، و في 9 آذار توقف قلب المطرب الكردي المشهور محمد شيخو في مدينة القامشلي نتيجة تعرضه للضغوط النفسية و محاربته في لقمة العيش من قبل النظام البعثي الاسدي ، و في 11 آذار من عام 1970 ، ولدت اتفاقية آذار و التي تم من خلالها الاعتراف بالحكم الذاتي للشعب الكردي ، بين الحكومة العراقية بقيادة الرئيس العراقي الراحل احمد حسن البكر و بين الزعيم الكردي المرحوم ملا مصطفى البارزاني و تضمنت الاتفاقية مبدأ الاعتراف الرسمي في نص الدستور العراقي بحقوق الشعب الكردي و منحهم الحكم الذاتي ضمن منطقة كردستان العراق وورد في نص المادة على ان الشعب العراقي يتكون من قوميتين رئيسيتين هما القومية العربية و القومية الكردية ، و اقر ذلك الدستور من خلال الاعتراف بحقوق الشعب الكردي القومية . لقد اعترفت الحكومة العراقية بالحقوق مع تقديم ضمانات للكرد بالمشاركة في وزارات الحكومة بوزراء كرد ، و من خلال الاتفاقية اعترفت الحكومة العراقية و اقرت بالحقوق الثقافية للشعب الكردي و من خلال ممارسة حقوقهم في التكلم باللغة الكردية و التعامل بها في كردستان و انها اللغة الثانية في البلاد الى جانب اللغة العربية ، و لكن بقيت مسألة كركوك موضع خلاف على ان يتم الاتفاق على حلها فيما بعد ؟ من خلال اجراء احصاء للسكان ليحدد هوية المدينة و طبيعتها الاثنية و العرقية و عدد سكانها و من هم الغالبية فيها ، هل هم الكرد ام العرب ام التركمان ؟ ولان الاكراد كانوا واثقين من نتائج الاحصاء السكاني لصالحهم ، و لمعرفتيهم و يقينهم ان مدينة كركوك مدينة كردية تاريخيا و هي مسألة لا تقبل الجدل و النقاش من خلال التركيبة السكانية على الواقع و لا تقبل المساومة من قبل زعيم الكرد المرحوم ملا مصطفى البارزاني في ذلك الوقت ، و حتى الان لا يقبل زعماء الكرد في كردستان العراق المساومة عليها لذلك يصرون على تطبيق المادة 140 من الدستور العراقي بعد سقوط النظام الفاشي البائد ، الا ان نظام الحكم البعثي الفاشي انذاك كان يبيت نوايا خبيثة منذ اول يوم لتوقيعه على هذه الاتفاقية ، فبدأ النظام العفلقي بالالتفاف على اتفاقية آذار من خلال حملة شرسة ، بدأت بتهجير الكرد الفيليين الذين كانوا يمثلون الدعم و الظهير القوي للحركة الكردية المسلحة ، ثم بدأ المسلسل بتعريب مدينة كركوك و اقتطاع اجزاء منها و اعادة ترسيم حدود المدينة من خلال تقطيع اوصالها و ربطها بمحافظات اخرى و استحداث محافظة تكريت و ذلك للعمل على تغيير التركيبة السكانية و الجيوسياسية للمدينة بشكل بشع من خلال تغيير القومية الكردية للمواطنيين و الغاء الهوية الكردية للكثير من سكنة كركوك الاصليين و جلب عوائل عربية من مدن الجنوب و من المدن الغربية من البدو و اسكانهم في محلهم و محاربة الكرد في زراعتهم و عملهم و الاعتداء عليهم و اهانتهم و نقلهم بشكل قسري الى المحافظات الجنوبية في محاولة لئيمة لتغيير التركيبة السكانية للمدينة و من ثم تغير اسمها الى التأميم و محاولة عزل المحافظات الكردية عن كركوك كما تم عزل كركوك عن كل ما هو كردي ؟ لذلك فان الحكومة و البرلمان و رئيس اقليم كردستان مصرين على تطبيع الاوضاع في كركوك و و اعادة الاوضاع الى ما قبل 1970 ، من خلال المادة 140 من الدستور العراقي . ومن ثم اجراء الاحصاء السكاني و تحديد هوية المدينة ؟ على الرغم ان هذه السياسات الاستيطانية و تغيير ملامح الجيوسياسية مورست من قبل جميع الانظمة الاستبدادية و الفاشية و الرجعية في كافة اجزاء كردستان للقضاء على كردستانية الشعب الكردي حتى ؟ و في 12 آذار عام 2004 ، انطلقت شرارة الانتفاضة الكردية من مدينة القامشلو الجريحة ، حيث سطر ابطالها ببسالتهم و كبريائهم اروع انتفاضة دخلت التاريخ الكردي و لتمد خلال ساعات قليلة لكافة المدن الكردية و السورية ، حتى قلب العاصمة دمشق لتلبية نداء الحرية التي لم و لن تنطفىء ، و لتخرج معها كل مدن كردستان في باقي اجزاء كردستان متضامنة منددة بجرائم النظام و سياسته العنصرية و الاستبدادية بحق ابناء شعبنا الكردي ، ممزقة الحدود المصطنعة و الخرائط الوهمية ، لتؤكد للحكومة البعثية و العالم اجمع بان الدم الكردي واحد اينما كان ؟ جاءت انتفاضة شعبنا الكردي نتيجة لتراكمات ظلم و استبداد و قمع مورست ولازال من قبل جلاوزت الانظمة الاستبدادية الشمولية المتعاقبة على السلطة في سوريا بشكل عام و الشعب الكردي بشكل خاص .و في 30 آذار كانت اعواد المشانق في مهاباد يترنح عليها ابطال الكرد ؟
ولكن في هذه السنة يحتفل الشعب الكردي باعياد النوروز و كلهم امل في جعله يوم العالمي للتضامن مع الشعب الكردي من خلال النداء بعقد مؤتمر دولي للقضية الكردية لاحلال السلم و الاستقرار في المنطقة ؟






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الجيش التركي عاد خائبا؟
- التحالف الاستخباراتي السوري الايراني في المنطقة لصالح الامبر ...
- لقاء المتناقضات التركية- السورية - الايرانية ؟
- الدولة التركية في مستنقع الصراعات ؟
- هل يحق للشعب الكردي في سوريا المطالبة بالمحكمة الدولية ضد ال ...
- الانقلاب البعثي - الاسدي على المنطقة؟/2 /
- الانقلاب البعثي -الاسدي في المنطقة ؟/1 /
- رسالة تهنئة للاستاذ عبالباقي الحسيني و الاخرين
- تضامنوا مع الصوت الحر
- اغتيال كل الوعود من قبل النظام السوري
- ابادة الشعب الكردي هدف الانظمة الاستبدادية؟ باسم اي آية نفذت ...
- النظام السوري يهرول خوفا من موعد المحكمة الدولية ؟
- تصورات كردية في ظل نتائج الانتخابات البرلمانية الاخيرة في تر ...
- السياسيون و الارهابيون يدمرون العراق؟ و الرياضة و الغناء تجم ...
- خطاب القسم لرئيس وعد بعد تسليم البلاد الا بعد الخراب
- تركيا بين كماشة الجيش و العلمانية المزيفة
- الحكم بعد المداولة
- الارهاب................... و الانظمة الاستبدادية؟
- هل الوطن اولا؟ ام الكرسي؟ في ظل مخططات النظام السوري الاستبد ...
- اخاف على وطني من العدو الداخلي؟


المزيد.....




- أعزّ الأصدقاء.. وحيدا قرن يأكلان العشب ويستمتعان بالشمس في ح ...
- -تبادل كثيف لإطلاق النار-.. حقيقة فيديو اشتباكات تعز باليمن ...
- علماء يحاولون تطوير DNA من لا شيء
- ملوحاً بـ -اتفاق وشيك-.. ترامب يُعلّق على ردّ حماس بشأن مقتر ...
- فيضانات عارمة في تكساس: 13 قتيلاً على الأقل وأكثر من 20 فتاة ...
- انطلاق سباق فرنسا للدراجات من مدينة ليل والسلوفيني بوغتشار م ...
- نيوزويك: ما تجب معرفته عن مغادرة مفتشي الوكالة الدولية للطاق ...
- يوهان فاديفول وزير الخارجية الألماني
- رد حازم من ترامب على احتمال إعادة تفعيل إيران لبرنامجها النو ...
- ترامب يرجح التوصل إلى اتفاق بشأن غزة الأسبوع المقبل


المزيد.....

- السيرة النبوية لابن كثير (دراسة نقدية) / رحيم فرحان صدام
- كتاب تاريخ النوبة الاقتصادي - الاجتماعي / تاج السر عثمان
- كتاب الواجبات عند الرواقي شيشرون / زهير الخويلدي
- كتاب لمحات من تاريخ مملكة الفونج الاجتماعي / تاج السر عثمان
- كتاب تاريخ سلطنة دارفور الاجتماعي / تاج السر عثمان
- برنارد شو بين الدعاية الإسلامية والحقائق التاريخية / رحيم فرحان صدام
- الانسان في فجر الحضارة / مالك ابوعليا
- مسألة أصل ثقافات العصر الحجري في شمال القسم الأوروبي من الات ... / مالك ابوعليا
- مسرح الطفل وفنتازيا التكوين المعرفي بين الخيال الاسترجاعي وا ... / أبو الحسن سلام
- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - بافي رامان - دلالات شهر آذار و اعياد نوروز على الشعب الكردي