أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - بافي رامان - التحالف الاستخباراتي السوري الايراني في المنطقة لصالح الامبراطورية الفارسية ؟















المزيد.....

التحالف الاستخباراتي السوري الايراني في المنطقة لصالح الامبراطورية الفارسية ؟


بافي رامان

الحوار المتمدن-العدد: 2198 - 2008 / 2 / 21 - 06:32
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


ان استراتيجية التحرك الاستخباراتي الايراني و بالتعاون مع الاستخبارات السورية تعمل اساسا من خلال احلام الامبراطورية الفارسية و لضان استمرارية النظام السوري البعثي الاسدي ، و ذلك باستغلال موجات التمدد الطائفي المبرمج وفق دوافع و آليات وفق مصالح العقلية الفارسية التسلطية محضة بعيدا عن مصالح الشعوب الايرانية ، من خلال استغلال الدين و الطائفة في كسب الانصار و تحديد المواقع و جمع المعلومات و تحديد الاهداف ، و هو ما جر لأزمات عديدة و كثيرة مع دول الجوار الخليجية بعضها كان حديث الصحافة ووسائل الاعلام المرئية و المسموعة ، بينما كان البعض الآخر سريا لاتعلم به و بابعاده الا الادارات المختصة في المخابرات و امن الدولة و قيادات الحرس الثوري .
ولكن لعبة المخابرات قد تكون على حساب بعض العناصر من نفس الاجهزة ، و خاصة اذا احترق ورقة الشخص المخابراتي و العسكري في الانظمة الشمولية و الاستبدادية ، فاغتيال عنصر القيادي في الحرس الثوري الايراني و القائد العسكري لحزب الله ( عماد مغنية )، في قلب العاصمة السورية دمشق ، عاصمة النظام المخابراتي السوري منذ استلاء البعث العفلقي على الحكم في الستينات ، و بالقرب من احد مراكز المخابرات ، اثار جدلا واسعا في الاوساط السياسية و العسكرية في العالم و المنطقة ، لان هدف النظامين السوري و الايراني في هذه المرحلة اشعال جبهة الجنوب اللبناني مع اسرائيل و كل نظام له هدف معين فالنظام الايراني لتطوير برامجها النووية و توسيع رقعة الامبراطورية الفارسية ؟ و النظام السوري لافشال المحكمة الدولية و افلات رؤوس النظام من العدالة الدولية ؟ و الضحية الشعب اللبناني ، فكما هو معروف عن مغنية ذي 45 سنة ، عرف بالاسم الحركي (( الحاج رضوان )) ، و عرف في ايران باسم (( الثعلب )) و كان من اكبر ادوات المخابرات الايرانية في العالم و المنطقة ، و كان يختفي في حين و اخرى في احضان المخابرات السورية ، و كان يقوم كل فترة بعملية جراحية لتغير ملامح وجه هربا من المطاردين له ، و اصبح في الاونة الاخيرة خطرا على النظامين اذا قبضة عليه من قبل الولايات المتحدة الامريكية او اسرائيل او اي دولة اوربية او امريكا اللاتينية لانه كان مطلوب من عدة جهات ، قد يكشف الاسرار المخابراتية ، لانه كان قد قام بعدة عمليات عسكرية ارهابية في اكثر من مكان في العالم ، منها التخطيط لتفجير معسكرات القوات الفرنسية في بعلبك ، و تفجير السفارة الامريكية في بيروت عام 1982، و تفجير السفارة العراقية في بيروت اثناء الحرب العراقية الايرانية ، و اختطاف طائرة تي دبليو عام 1985 ، و سلسلة من العمليات الارهابية في الارجنتين و من بينها تفجير مركز يهودي عام 1994 في بوينس ايرس ، كما شارك في تفجير الخبر بالسعودية عام 1996 ، فالسؤال الذي يطرح نفسه : كيف اغتيل مغنية بسيارة مفخخة في هذه العاصمة البوليسية و بجانب مقرهم اذا لم يكون هم انفسهم اغتاله ؟ و لماذا تم اغتياله في ليلة 13 شباط و عشية الذكرى الثالثة للاغتيال الارهابي بحق الشهيد رفيق الحريري ؟و كذلك قبل موعد القمة العربية المقرر انعقادها في دمشق و مناقشة الوضع اللبناني و انتخاب رئيس للجمهورية ؟ و كذلك بعد اعلان الامين العام للامم المتحدة بان غي مون استكمال ترتيبات انشاء المحكمة الدولية من حيث التمويل ؟
جعجعة النظام الايراني في المنطقة :
===================
ان الجعجعة التي يمارسها النظام الايراني في المنطقة و العالم ليست الا للتامل بتركيب الرؤوس النووية ، وانتاج القنبلة النووية ، وتصدير ثورتها المزيفة باسم الاسلام ، لتوسيع رقعة امبراطوريتها الفارسية التي دمرت اثناء الفتوحات الاسلامية ، و الهاء الشعوب الايرانية بالخطر الخارجي للهروب من ازماتها الداخلية ، لان هذه التصرفات ملازم لسلوكيات الانظمة الشمولية التي لا تعيش الا على الشعارات الفضفاضة و لا تحي الا بالازمات ، و لا تستمر الا بالمصائب ؟ و اللعبة التي كانت و مازالت المفضلة لنظام ايران هي لعبة العمل الاستخباراتي و المنظمات السرية و حشد الاتباع و تجنيد العملاء و قد نجحت الى حد ما في زرع مسامير الجحا في اغلب دول المنطقة من خلال شراء الذمم بالبترودولار ، فزرعت مسمار في جنوب لبنان و بدعم من النظام السوري الاسدي باسم حزب الله . ودعمت حركة الحماس في فلسطين على الرغم انه من خلال عقائد هذ النظام ان الشعب الفلسطيني شعب نجس بسبب عدم وجود المذهب الشيعي بينهم ؟ولكن تمكن من شراء ذمم قيادات هذه الحركة و كسبت عطف جزء من الشعب الفلسطيني من خلال شعارات اكبر من النظام نفسه عندما قال احمدي نجادي (( انه سينهي اسرائيل من الوجود )) ولكن كل ذلك لعدم استقرار المنطقة من جهة ، و من جهة اخرى لاستمرارية الانظمة الشمولية و الاستبدادية . و ان لا يحصل اي اتفاق للسلام بين الاسرائيليين و الفلسطينين ، ان هذه الاتفاقية تعني كشف اوراق اغلب الانظمة الشمولية و الاستبدادية التي تتباكى ليلا و نهارا على القضية الفلسطينية لكبح شعوبهم في الداخل و لاستمرارية وجودهم في السلطة ؟ وما تصريحات النظام الايراني و السوري انه بعد اغتيال عماد مغنية فان نهاية اسرائيل ستكون على يد حزب الله الا لاشعال الجبهة اللبنانية الاسرائيلية ، لتحويل ساحة لبنان لتصفية الحسابات و ابرام الصفقات ؟ وبعد سقوط النظام العراقي البائد في ربيع 2003 ، توسع النشاط الاستخباراتي الايراني لتصل الى ذروته و تيقن النظام الملالي الايراني بان سقوط نظام خصهم اللدود نظام البعث الفاشي العراقي سوف لن تتوقف نتائجه على بغداد بل انه بداية من سيناريو واسع لتغير الاقليمي في المنطقة من خلال برنامج الشرق الاوسط الكبير ، ويكون فيه نظامي طهران و دمشق في طليعة الاهداف المستقبلية في هذا التغيير ؟وتحرك النظام الملالي في ايران داخل الاستراتيجية الامريكية في المنطقة من خلال التركيز على الساحتين العراقية الهشة و المفككة و اللبنانية التي ترتكز على قاعدة عملية متينة بسبب الدور المركزي لحزب الله في سياسة لبنان الداخلية من خلال اعتماد هذا الحزب على المقاومة ، التي لا ينكر احد دورها في مرحلة معينة في مقاومة العدوان الاسرائيلي على لبنان ، و لكن في هذه المرحلة اصبحت تستغل اسم المقاومة لتمرير سياسات النظام الايراني السوري ضد الديمقراطية و الحرية و الاستقلال و لتحويل الساحة اللبنانية و الفلسطينية لتمرير صفقات مع الولايات المتحدة الامريكية و المجتمع الدولي ؟ و كما قلنا استفاد النظامين الايراني السوري من الفوضى الذي حصل في العراق بعد سقوط النظام البائد و خاصة بعد الاخطاء التي ارتكبت من قبل الولايات المتحدة الامريكية عندما قام الجنرال المدني الامريكي بحل مؤسسات الدولة و الجيش . و خاصة فان كل تيار سياسي و ديني و عشائري كانوا متعطشين للحرية فاستغلوا هذا الوضع في تشكيل ميليشيات عسكرية للمحافظة على انفسهم من جهة و من جهة اخرى لتمرير سياسات خارجية طموحة في العراق ، و حتى للانتقام و الثأر فتمكن قيادة الحرس الثوري في كسب اكثر من جهة سياسية عراقية و خاصة في الجنوب من خلال الضرب على وتر الطائفية لقتل الطوائف الاخرى على الهوية و حتى من نفس الطائفة الشيعية لبث الفتنة الطائفية للوصول الى حرب اهلية و لكن اكبر مسمار للجحا كان من خلال جيش المهدي الذي تدرب على ايدي القوات الايرانية و بعض القيادات في حزب الله و قوات القدس التابعة للحرس الثوري .اما النظام السوري و الاتفاق مع النظام الايراني تحرك على جبهة السنة العربية و استغلال عناصر من حزب البعث المنحل و تدريب الارهابيين العرب في المحافظات السورية و من ثم ارسالهم الى العراق لقتل الابرياء من خلال السيارات المفخخة و قتل الوطنيين و الاحرار على الهوية لزرع الفتنة الطائفية و الاهلية ، لان المسمار الاكبر خطرا كان النظام السوري الذي ينادي بالعربوية و القومجية و لكن هذا النظام باع نفسه و اركانه و دولته للنظام الايراني من خلال دخوله في تحالف استراتيجي مكشوف و مفضوح بعد استلاء بشار الاسد على الحكم بجميع الطرق الملتوية مع النظام الايراني الرجعي و اصبحت مرجعية هذا النظام السياسية من خلال المرجعية الايرانية الاعلى في (( القم )) و خرج من الصف العربي على الرغم ان اغلبية الانظمة العربية شكلوا الجامعة العربية كمرجعية لهم و لكن اهداف اغلب هذه الانظمة بالاساس للحفاظ على السلطة و الاستمرارية في الكرسي و لكبح طموحات شعوبهم ، فانهم يجتمعون في الجامعة العربية على الا يتفقوا و لكن ظاهريا فانهم مع الصف العربي و لكن حتى ظاهريا انشق النظام السوري عن هذا الصف و دخل في محور الشر الايراني و المنظمات الارهابية للهروب من المحكمة الدولية من جهة و للحفاظ على السلطة و النظام منذ اكثر من اربعين سنة ، فالنظام السوري فتحت الساحة السورية على مصرعيه للنظام الايراني من خلال تشييع المجتمع السوري من خلال الحسينيات و الحوزات العلمية من جهة و حتى على ما يبدو التحقيقات في سوريا تتم من قبل الاستخبارات الايرانية و هذا ما اكده ايران في تشكيل لجنة للتحقيق في اغتيال عماد مغنية ، على الرغم ان النظام السوري الاسدي تنادي بالسيادة و ترفض التحقيق الدولي و المحكمة الدولية و انما تسمح للنظام الايراني ان تقيم محاكم و تحقيقات استخباراتية ليلا و نهارا ؟ فالزنادقة و النجوس في العالم اجتمعوا فالنظام البعثي الاسدي منذ استلائهم على الحكم من خلال الانقلاب العسكري اعلنوا (( اننا ربكم الاعلى فاعبدونا )) و النظام الايراني و على لسان احمدي نجادي قال (( ان القنبلة النووية و البرنامج النووي اهم من الاسلام )) و حزب الله و على لسان نصرالله قال (( الحفاظ على تحالفي مع النظامين الايراني و السوري اهم من لبنان )) و جيش المهدي و على لسان مقتدى الصدر قال (( ارفض الفيدرالية ، لان الفيدرالية قد تؤدي الى انشاء الدولة الكردية و هذا اخطر من اي شيء على المنطقة )) و هذا ما اثبته التيار الصدري عندما انسحبوا اعضائه من البرلمان بسبب تخصيص 17%من ميزانية الدولة لكردستان العراق ؟ و لكن مهما افرطت الانظمة الشمولية الاستبدادية في تنمية و تجنيد العناصر و المنظمات الارهابية و توسيع اجهزة مخابراتها التي هي في المحصلة سلاحها الاكبر و الاقوى في كل نزاعاتها و خصوماتها ، و لكن التجربة التاريخية لكل دول العالم قد اثبتت بان الافراط في الاعتماد على تلك الاجهزة و المنظمات عملية محفوفة بالمخاطر و لا فائدة عملية منها في ادارة الصراعات الاقليمية او الوطنية الكبرى . فتلك الاجهزة بملفاتها الحساسة و رجالها الغامضين تظل واحدة من اسهل العقد اختراقا و ان بدت الامور عكس ذلك ؟
و لكن فان الضربة الغربية = الامركية الاستراتيجية القادمة و الموجهة ضد طهران و النظام الملالي لن تكون مشابهة لما تم في العراق . بل تعتمد على حرب النفسية الطويلة و على الاستنزاف من خلال الحصار الاقتصادي و السياسي و العقوبات الدولية ، و من ثم التفكيك المرحلي للاجهزة السرية . و على اثارة الازمات و النزاعات الداخلية التي موجودة اصلا بسبب سياسات النظام الملالي الرجعي الاستبدادي ضد الشعوب الايرانية اصلا ؟



#بافي_رامان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لقاء المتناقضات التركية- السورية - الايرانية ؟
- الدولة التركية في مستنقع الصراعات ؟
- هل يحق للشعب الكردي في سوريا المطالبة بالمحكمة الدولية ضد ال ...
- الانقلاب البعثي - الاسدي على المنطقة؟/2 /
- الانقلاب البعثي -الاسدي في المنطقة ؟/1 /
- رسالة تهنئة للاستاذ عبالباقي الحسيني و الاخرين
- تضامنوا مع الصوت الحر
- اغتيال كل الوعود من قبل النظام السوري
- ابادة الشعب الكردي هدف الانظمة الاستبدادية؟ باسم اي آية نفذت ...
- النظام السوري يهرول خوفا من موعد المحكمة الدولية ؟
- تصورات كردية في ظل نتائج الانتخابات البرلمانية الاخيرة في تر ...
- السياسيون و الارهابيون يدمرون العراق؟ و الرياضة و الغناء تجم ...
- خطاب القسم لرئيس وعد بعد تسليم البلاد الا بعد الخراب
- تركيا بين كماشة الجيش و العلمانية المزيفة
- الحكم بعد المداولة
- الارهاب................... و الانظمة الاستبدادية؟
- هل الوطن اولا؟ ام الكرسي؟ في ظل مخططات النظام السوري الاستبد ...
- اخاف على وطني من العدو الداخلي؟
- النظام السوري بين الشعارات الغوغائية و الممارسات العملية
- تركيا بين احلام العثمانيين من خلال الجيش و ما يسمون انفسهم ب ...


المزيد.....




- شاهد..قرية تبتلعها الرمال بعد أن -تخلى- عنها سكانها في سلطنة ...
- الأمن الروسي يعتقل 143 متورطا في تصنيع الأسلحة والاتجار بها ...
- وزارة الخارجية الروسية تصر على تحميل أوكرانيا مسؤولية هجوم م ...
- الحرب على غزة| وضع صحي كارثي في غزة وأيرلندا تنظم إلى دعوى ا ...
- ضغوط برلمانية على الحكومة البريطانية لحظر بيع الأسلحة لإسرائ ...
- استمرار الغارات على غزة وتبادل للقصف على الحدود بين لبنان وإ ...
- تسونامي سياسي يجتاح السنغال!!
- سيمونيان لمراسل غربي: ببساطة.. نحن لسنا أنتم ولا نكن لكم قدر ...
- قائد الجيش اللبناني يعزّي السفير الروسي بضحايا هجوم -كروكوس- ...
- مصر تعلن موعد تشغيل المفاعلات النووية


المزيد.....

- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب
- الاستراتيجيه الاسرائيله تجاه الامن الإقليمي (دراسة نظرية تحل ... / بشير النجاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - بافي رامان - التحالف الاستخباراتي السوري الايراني في المنطقة لصالح الامبراطورية الفارسية ؟