أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حبيب فارس - من بديهيّات الإنفصام البيو- سياسي














المزيد.....

من بديهيّات الإنفصام البيو- سياسي


حبيب فارس

الحوار المتمدن-العدد: 2217 - 2008 / 3 / 11 - 11:00
المحور: الادب والفن
    


يصل إلى البيت الأبيض بأصوات المناهضين للإجهاض ،
يُديْنُ إبنة العشرين يوماً على إجهاض حياتها بصواريخه

***

مع النوويّ الأزرق ،
ضدّ النوويّ الأخضر

***

ضد الإسلام المُتسَوفِتْ ،
مع الإسلام المُتأمرِكْ

***

من مهمّات المجتمع الدولي ملاحقة جريمة اغتيال الحريري ،
خارج مهمّاته ملاحقة جرائم اغتيال كرامي ، رابين وبوتو ...

***

- سيادي لبناني :

لا شأن لي باختراقها من الجنوب والغرب ،
الأهمّ ألاّ تُخْترَق من الشمال والشّرق

***

- سيادي لبناني ثاني :

لا أوافق على السياسة الأميركية تجاه القضيّة الفلسطينية ،
لكنني معها في لبنان لأنها تدعم الحرّيّة والسيادة والإستقلال

- مُسْتغبَى لبناني :

في أية جهة من العقل الأميركي تقع كلتاهما ؟!

***

- سيادي لبنانيّ ثالث :

خسرنا موسميّ الإصطياف والتّزلّج ،
دعنا من الكلام عن اصطياف أشلاء ضحاياكم في المقابر الجماعيّة وتزحلق أرواحها فوق القنابل العنقوديّة

***

- سيادي لبناني رابع :

تحمّلنا الكثير بسب إخوتنا الفلسطينيين ،
آن لنا أن نتخلّى عن إنسانيّتنا

***

- عربيّ معتدل:

لا بأس من قيادة كونداليزا لشؤون دولتي ،
قيادة إمرأة بلادي للسيّارة مخالفة للشريعة والقانون

***

- عربيّ معتدل ثاني :

بين الأمراطوريتين الأميركيّة والفارسيّة ،
لا خيار لنا إلاّ الأولى

***

- عربيّ معتدل ثالث :

فليتوقفوا عن إطلاق صواريخهم التنكيّة التي لا تؤذي إسرائيل بل تقدم لها الحجج .

- مُسْتحْمَرعربيّ :

وكيف تقبل حضرتك بالحجج التّنكيّة ؟!

***

- عربي معتدل رابع :

"المثلّث الشيعي هو الخطر الأكبر" .

- الغزّاويّة إبنة العشرين يوماً :

"’يُمّا‘ ، لقد كان تجريب أسنان الحليب حلمي الأكبر" !!!



#حبيب_فارس (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طبيخ
- أسبوعٌ مع سعدي يوسف
- أربعُ رسوماتٍ بالأسْوَد والأبْيَض
- لنْ ينتصرَ السّمُ على الحياةْ
- بالعَكْسْ
- اعذريني يا غزّة
- إنتمائيّات
- كلمة
- زمن العضّ والنّسيانْ
- حوارات مُقتضبة
- دراسة حول مسرحية آرثر مِيلَرْ الخالدة -البوتقة-
- عناقيدٌ تكرَهُ الحياةْ
- أودغيرو نونيوكول أوّل شخص أبوريجيني أسترالي يُنشر لها ديوان ...
- قراءاتٌ مُشاكِسَة
- سقوط الحكايات
- جوديث رايت رائدة في الشعر الأسترالي المعاصر
- قراءة أوّليّة في قصص -شقائق الأسيل- للأديبة راوية بربارة


المزيد.....




- صناع أفلام عالميين -أوقفوا الساعات، أطفئوا النجوم-
- كلاكيت: جعفر علي.. أربعة أفلام لا غير
- أصيلة: شهادات عن محمد بن عيسى.. المُعلم والمُلهم
- السعودية ترحب باختيارها لاستضافة مؤتمر اليونسكو العالمي للسي ...
- فيلم من إنتاج -الجزيرة 360- يتوج بمهرجان عنابة
- -تاريخ العطش-.. أبو شايب يشيد ملحمة غنائية للحب ويحتفي بفلسط ...
- -لا بغداد قرب حياتي-.. علي حبش يكتب خرائط المنفى
- فيلم -معركة تلو الأخرى-.. دي كابريو وأندرسون يسخران من جنون ...
- لولا يونغ تلغي حفلاتها بعد أيام من انهيارها على المسرح
- مستوحى من ثقافة الأنمي.. مساعد رقمي ثلاثي الأبعاد للمحادثة


المزيد.....

- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حبيب فارس - من بديهيّات الإنفصام البيو- سياسي