أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - حامد الحمداني - حرب الخليج الثالثة الحلقة التاسعة















المزيد.....

حرب الخليج الثالثة الحلقة التاسعة


حامد الحمداني

الحوار المتمدن-العدد: 2216 - 2008 / 3 / 10 - 10:48
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


اختفاء الجيش وقوات الأمن والفوضى تعم البلاد

لم تكن نتائج حرب الخليج الثالثة تقتصر على إسقاط نظام صدام حسين القمعي الذي نكل بالشعب أبشع تنكيل، بل أدت هذه الحرب إلى انهيار شامل لكل مؤسسات الدولة المدنية والعسكرية والأمنية، وفقدان الأمن والنظام العام، وانتشار عصابات الجريمة، بالإضافة إلى عصابات البعث في طول البلاد وعرضها، والتي عملت على تخريب وتدمير وسرقة وحرق كل ما وقع تحت أيديهم.
وكان القرار الكارثي الذي أصدره الحاكم المدني الأمريكي [بول بريمر] الذي عينه الرئيس الأمريكي بوش حاكماً على العراق بحل جهازي الجيش والشرطة قد فسح المجال لهذه الزمر لتمارس جرائمها بكل حرية دون أن تخشى الملاحقة، وجعلها تتمادى في جرائمها التي وصلت إلى حد الاعتداء على المواطنين الآمنين، واغتصاب ممتلكاتهم الشخصية، ولم يتورعوا حتى عن قتل الألوف منهم.
وهكذا وجد الشعب العراقي، الذي كان يعاني أشد المعانات من أوضاعه المعيشية السيئة، نفسه أمام معضلة أشد واخطر، إلا وهي فقدان الأمن الذي أصبح هاجسه الأول، وأصبح المواطنون يفكرون بالأمن قبل أن يفكروا بلقمة العيش.
وبسبب تلكأ قوات التحالف في ملاحقة وإلقاء القبض على أعوان النظام الذي تواروا عن الأنظار في بادئ الأمر خوفاً من الاعتقال، ومن العقاب وجدوا بعد فترة زمنية قصيرة أنفسهم في مأمن من المطاردة والعقاب، فبدأوا يخرجون إلى العلن، وأخذوا يمارسون أعمال التخريب والحرق للمؤسسات العامة، ثم تصاعدت جرائمهم التي تحولت إلى أساليب جديدة وخطيرة، حيث السيارات المفخخة، وإلقاء القنابل وزرع المتفجرات، وقتل المواطنين، ومهاجمة قوات الشرطة، بحجة مقاومة الاحتلال، لكنهم في واقع الأمر كانوا وما زالوا يبغون من وراء أعمالهم الإجرامية إعادة عقارب الساعة إلى الوراء، وإعادة سلطة النظام البعثي السابق بعد أن فقدوا كل الامتيازات التي تمتعوا بها في ظل ذلك النظام.
وهكذا أدركت قوات التحالف، بعد أن أصابتها نيران هذه العصابات وأوقعت بأفرادها الخسائر الجسيمة، وما تزال حتى هذا اليوم، خطأ تقديراتهم، حيث بادرت إلى شن الحملات العسكرية لملاحقة واعتقال هذه الزمر التي تمتلك الخبرة العسكرية، والأسلحة الكثيرة التي وزعها النظام المسقط، والأموال الضخمة التي تمت سرقتها من قِبل النظام ، وفي أذهانهم حلم استعادة الفردوس المفقود !!.
لقد وقع الحاكم المدني بريمر بخطأ جسيم آخر عندما استهان بتلك القوى البعثية التي ظنها ضعيفة، ولا تشكل مصدر تهديد، لكن الحقيقة كانت على العكس من ذلك، فبعد فقدانها السلطة أصبحت تمثل خطراً حقيقياً على مستقبل العراق، وكان لابد للتصدي لها، وعدم إتاحة أي فرصة أمامها لإعادة تنظيم صفوفها، وتجميع قواها، مستفيدة من عملية حل الجيش والأجهزة الأمنية لتصعيد أعمالها الإجرامية.
وفي ظل تلك الظروف الصعبة فإن المشهد السياسي كان يتسم بالتعقيد، وتحف به المخاطرالكبيرة، حيث بدأت تظهر بوادر انقسامات واستقطاب بين سائر القوىالسياسية، وكل جهة تسعى للحصول على أكبر قسم من كعكة الحكم متجاهلين المخاطر المحدقة بالعراق من كل حدب وصوب، غير مدركين أن الجميع في سفينة واحدة، وأن غرقها يعني غرق الجميع. كان المشهد يعكس لنا أن هناك انقساماً واستقطاباً للقوى السياسية الفاعلة في أربعة اتجاهات:
الاتجاه الأول:
ويضم القوى الإسلامية التي كانت تهدف إلى إقامة دولة إسلامية تتخذ من الشريعة أساساً لسن الدستور الجديد، وفي ذهنها أنها تمثل الأغلبية في البلاد، وأنها هي المؤهلة لحكم البلاد.
لكن هذه القوى ضمت تيارات مختلفة وطوائف متباينة، فهناك الطائفة الشيعية، والطائفة السنية، وتضم الطائفة الشيعية حزب الدعوة المنقسم على نفسه، والمجلس الأعلى للثورة الإسلامية، وحزب الفضيلة، والكتلة الصدرية التابعة لمقتدى الصدر، وحزب الله وغيرها من التنظيمات الشيعية الأخرى، وهذا الانقسام قاد بلا شك إلى التنافس وحتى الصراع المسلح بين هذه التيارات المختلفة هذا بالإضافة إلى التنافس بين التيار الإسلامي ككل والتيار العلماني من جهة أخرى، والذي يعمق من أزمة الحركة الوطنية، ويحد من نشاطها في استتباب الأمن والنظام العام، وإعادة بناء العراق، وإقامة نظام حكم ديمقراطي حقيقي يصون حقوق وحريات الشعب بمختلف قومياته وأديانه وطوائفه.

أما الطائفة السنية والتي كانت في ظل النظام السابق تهيمن على الحكم، والتي وجدت نفسها على حين غرة وقد فقدت سلطتها، فقد أصيبت بالصدمة وبدأت ترتب شؤونها من جديد يحدوها الأمل في لعب دور سياسي في ظل النظام الجديد، وبادرت إلى عقد مؤتمر يضم مختلف الاتجاهات السنية.
وخرج علينا مؤتمرهم ببيان يعلن عن تأسيس ما سمي بـ [مجلس الشورى وأهل السنة ] ويضم الأخوان المسلمين والسلفيين وغيرهم من التجمعات الرجعيةالأخرى، وهو ما يشكل استقطاباً طائفياً، وهذا الاستقطاب أثار القلق في صفوف الشعب بعد أن تحول إلى صراع طائفي عنيف، مما تسبب في اعظم الأخطار على مستقبل العراق.
الاتجاه الثاني:
وقد ضم القوى العلمانية واللبرالية واليسارية، وهذه القوى دعت إلى إقامة دولة ديمقراطية عصرية، وإلى سن دستور علماني يضمن الحقوق والحريات العامة والمساوات لسائر المواطنين بصرف النظر عن قوميتهم أو دينهم أو طائفتهم، وهذا الاتجاه يطمئن مصالح كافة فئات الشعب بكل أطيافهم.
لكن تنظيمات هذه القوى لم تكن تخلو من عناصر الضعف نتيجة القمع والتصفية المتواصلة التي تعرضت لها على أيدي الأجهزة الأمنية لنظام صدام، ومنعها من ممارسة أي نشاط سياسي في البلاد من جهة، ونتيجة الاختلاف في التوجهات الاستراتيجية لكل حزب، وعدم استطاعتها إيجاد قواسم مشتركة فيما بينها لتشكيل جبهة سياسية موحدة تستطيع التأثير في مجريات الأحداث السياسية، وخاصة عندما جرت الانتخابات البرلمانية، وفي عملية إعداد الدستور.
ورغم الدعوة التي أطلقتها ثلاث قوى سياسية هي الحزب الشيوعي والحزب الوطني الديمقراطي والحزب الاشتراكي العربي مؤخراً لتشكيل جبهة سياسية ديمقراطية علمانية التي جاءت متأخرة جداً، وفي ظل ظروف بالغة الصعوبة حيث تسيطر اليوم قوى الإسلام السياسي على الساحة العراقية، وميليشياتها المسلحة تتحكم في الشارع العراقي، وفي سائر أجهزة الدولة من القمة حتى القاعدة.
كما أن تخلي قيادات الأحزاب القومية الكردية عن حلفائها الحقيقيين من الأحزاب العلمانية واليسارية واللبرالية بوجه خاص، وتحالفها مع قائمة الائتلاف التي ضمت أحزاب الإسلام السياسي الشيعي قد ساهم بشكل أساسي في إضعاف تأثير هذه القوى، مما أتاح الفرصة لقوى الإسلام السياسي الشيعي أن تهيمن على البرلمان والسلطة في البلاد، ولعب دور بارز في إعداد الدستور وما حواه من مثالب تحمل في طياتها عوامل استمرار الصرع بين القوى السياسية .
الاتجاه الثالث:
وقد ضم هذا الاتجاه قوى الأحزاب القومية الكردية بقيادة الحزب الديمقراطي الكردستاني بزعامة السيد مسعود البارزاني والاتحاد الوطني الكردستاني بزعامة السيد جلال الطالباني اللذان حكما منطقة كردستان العراق مناصفة منذ انتهاء حرب الخليج الثانية عام 1991 بحماية أمريكية بريطانية، واستطاع الحزبان، رغم الصراع والاقتتال الذي جري بينهما على السلطة والثروة لسنوات، أن يوحداً جهودهما من جديد بضغط من قبل الإدارة الأمريكية التي جمعت القطبين في واشنطن من أجل التنسيق معهما قبل شن حرب الخليج الثالثة التي انتهت بسقوط نظام الدكتاتور صدام حسين، وقد استطاعت الحكومة الكردية خلال المدة مابين الحرب الخليج الثانية وحرب الخليج الثالثة التي دامت 12 عاماً ، إن ترتب شؤون الحكم في كردستان، وتنشئ قوات عسكرية كبيرة ساهمت في الحرب إلى جانب القوت الأمريكية، واستطاعت الحصول على أسلحة الفيلقين الثاني والرابع الذين كانا متمركزان على تخوم كردستان، عندما ألقت قوت هذين الفيلقين السلاح بعد اندحار نظام صدام ، وبذلك أصحبت قوة يحسب لها الحساب في تقرير مصير العراق، وخاصة بعد أن تحالفت مع قوى أحزاب الإسلام السياسي الشيعي، مما مكنها من تحقيق أقصى ما يمكنها من المكاسب في السلطة، وفي تعزيز كيانها السياسي حتى باتت دولة مستقلة تمام الاستقلال ولا يعوزها غير الإعلان الرسمي الذي ينتظر الظرف الدولي المناسب لإعلانه. وهكذا تخلت القيادات الكردية عن حليفها الاستراتيجي السابق المتمثل بالحزب الشيوعي وسائر القوى الديمقراطية، وتخلت عن شعاراتها التي طالما كانت تنادي بها طيلة العقود الماضية، فالسياسة ليس لها مبادئ ، بل لها مصالح ومصالح فقط.
لقد وضعت كل هذه القوى والأحزاب السياسية كل بيضها في السلة الأمريكية، وتخلت عن شعاراتها في الحرية والديمقراطية وتحقيق الحياة الكريمة للشعب العراقي، ودخلت في العملية السياسية التي جرى ترتيبها على أيدي الحاكم المدني الأمريكي السيئ الصيت بول بريمر من دون أن تمارس السلطة الحقيقية في البلاد ، حيث بقيت الولايات المتحدة بقواتها المحتلة هي الحاكم الفعلي للبلاد حتى يومنا هذا، ولا احد يستطيع تحديد نهاية لهذا الاحتلال واستعادة العراق لسيادته واستقلاله الحقيقيين.

الاتجاه الرابع:
ويمثل القوى التي تم إسقاط حكمها في التاسع من نيسان والمتمثلة بحزب البعث المنحل، وفلول الرجعية التي ارتبطت مصالحها مع النظام الصدامي المباد، والتي فقدت تلك المصالح والامتيازات التي تمتعت بها لأربعة عقود على حساب بؤس وشقاء غالبية أبناء الشعب، وكذلك عناصر القاعدة التي حولت ساحة صراعها مع الولايات المتحدة إلى أرض العراق، والتي بدأت تمارس أعمالاً إجرامية في مختلف المدن العراقية من تفجير السيارات المفخخة، والأحزمة الناسفة، وزرع القنابل الموقوتة التي تودي بحياة الكثيرين من أبناء الشعب، وتبث الفزع والرعب في نفوسهم.
إن هذه القوى لعبت وما تزال دوراً خطيراً في الأحداث الجارية في البلاد، وتشكل تهديداً جدياً على مستقبل الديمقراطية، مما كان يستدعي من سائر القوى السياسية المؤمنة حقاً وصدقاً بالحرية والديمقراطية إدراك مدى هذه الخطورة، والتصدى لها بجبهة موحدة تمتلك برنامجاً مشتركاً تتفق عليه جميع القوى العلمانية، والليبرالية واليسارية كي لا يتعرض مستقبل العراق لمخاطر جسيمة.
إن هذه القوى تبدو اليوم أشد شراسة مما كانت في الحكم، وأن أبعاد خطرها على مستقبل البلاد ليس بالأمر الهين، وهو يتطلب تظافر كافة الجهود للتصدي لها، وقمع أي تحرك من قبلها في مهده، وهذه القوى تستمد القوة بلا أدنى شك من تفكك وتناحر واختلاف القوى والأحزاب السياسية فيما بينها، بدل أن تضع مصلحة الشعب والوطن فوق كل المصالح الأخرى، لكي لا تضيّع فرصة ربما لا تجدها مرة أخرى لسنين طويلة.

الدور الأمريكي والبريطاني في المشهد السياسي العراقي:

وفي ظل هذا المشهد العراقي الذي نجده اليوم يبقى الدور الأكبر الذي تلعبه الولايات المتحدة في تحديد مستقبل العراق، ويخطئ من يظن أن الولايات المتحدة ستخرج خالية الوفاض من العراق بعد دفعت جيوشها وخاضت الحرب لإسقاط نظام صدام، وضحت بأرواح جنودها، ودفعت وما زالت تدفع تكاليف الحرب الباهضة، والتي جاوزت 400 مليار دولار بعد مرور 5 سنوات على هذه الحرب.
إن العالم اليوم يعيش فترة العصر الأمريكي بلا أدنى شك، فهي القوة العظمى الوحيدة في العالم، وبات على العالم أن يتعامل معها على هذا الأساس شاء أم أبى ، والعراق اليوم محتل من قبلها، وهي لن تخرج قواتها من العراق قبل أن تضمن، وبشكل دائمي، مصالحها فيه بإقامة نظام حكم يكون على ارتباط وثيق بها سياسياً واقتصاديا، وفي سائر المجالات الأخرى.، وسيمتد الوجود العسكري الأمريكي إلى أمد طويل.

ورغم إن الشعب العراقي يبتغي إقامة أفضل الروابط مع بلدان العالم أجمع، ومنها الولايات المتحدة، لكنه يشترط أن تكون العلاقة قائمة على أساس المصالح المشتركة، واحترام سيادة واستقلال العراق، وإن تحقيق هذا الأمر يتطلب وحدة القوى والأحزاب المؤمنة بعراقيتها كافة، واتفاقها على برنامج مستقبلي مشترك كي تشعر الولايات المتحدة بقوة تأثيرها وعدالة مطالبها في الحرية والاستقلال، وبناء عراق ديمقراطي مسالم ومزدهر يحقق الحياة الرغيدة للشعب الذي عانى من المصائب والويلات والإفقار خلال العقود الأربعة الماضية.
وأن أية محاولة من جانب الإدارة الأمريكية للاستمرار في حكم العراق من وراء الستار، واستمرار احتلاله لن يؤدي إلا إلى تصاعد أساليب الكفاح الشعبي من أجل التحرر واحترام سيادة البلاد، فالسيادة والاستقلال أمران لا يمكن التساهل بهما. وأن العلاقات المتكافئة والمصالح المشتركة هما السبيل الوحيد لاحتفاظ العراق بعلاقة جيدة ودائمة مع الولايات المتحدة الأمريكية.
www.hamid-Alhamdany.com



#حامد_الحمداني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حرب الخليج الثالثة الحلقة الثامنة
- متى تستعيد المرأة العراقية حريتها؟
- حرب الخليج الثالثة الحلقة السابعة
- حرب الخليج الثالثة الحلقة السادسة
- هل يشعل حكام طهران الحرب في الشرق الأوسط؟
- حرب الخليج الثالثة الحلقة الخامسة
- حرب الخليج الثالثة ، الحلقة الرابعة
- حرب الخليج الثالثة كتاب في حلقات الحلقة الثالثة
- الأدارة الأمريكية تمارس الضغوط على مجلس الأمن لإصدار قرار يب ...
- حرب الخليج الثالثة
- انقلاب 8 شباط الفاشي عام 1963
- أين الحقيقة في كارثة حي الزنجيلي بالموصل؟ وما هو المطلوب من ...
- وحدة قوى اليسار والعلمانية واللبرالية خطوة متأخرة في أول الط ...
- إلى متى تستمر حكومة المالكي برجل واحدة وعكازات؟
- تحالف عون ونصرالله وبري وسادتهم في سوريا وإيران يقامرون بمست ...
- الحجاب رمز لعبودية المرأة وليس رمزاً للعفاف
- الحوار المتمدن يزداد تألقاً في عيد ميلاده السادس
- إصلاح النظام السياسي هو السبيل للخروج من الأزمة العراقية الر ...
- هل ينجح مؤتمر أنابوليس في الوصول إلى حل دائم للصراع العربي ا ...
- خطاب السيد حسن نصر الله هل جاء دعماً لموقف المعارضة أم تنفيذ ...


المزيد.....




- -جريمة ضد الإنسانية-.. شاهد ما قاله طبيب من غزة بعد اكتشاف م ...
- بالفيديو.. طائرة -بوينغ- تفقد إحدى عجلاتها خلال الإقلاع
- زوجة مرتزق في أوكرانيا: لا توجد أموال سهلة لدى القوات المسلح ...
- مائتا يوم على حرب غزة، ومئات الجثث في اكتشاف مقابر جماعية
- مظاهرات في عدة عواصم ومدن في العالم دعمًا لغزة ودعوات في تل ...
- بعد مناورة عسكرية.. كوريا الشمالية تنشر صورًا لزعيمها بالقرب ...
- -زيلينسكي يعيش في عالم الخيال-.. ضابط استخبارات أمريكي يؤكد ...
- ماتفيينكو تؤكد وجود رد جاهز لدى موسكو على مصادرة الأصول الرو ...
- اتفاق جزائري تونسي ليبي على مكافحة الهجرة غير النظامية
- ماسك يهاجم أستراليا ورئيس وزرائها يصفه بـ-الملياردير المتعجر ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - حامد الحمداني - حرب الخليج الثالثة الحلقة التاسعة