أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - محمد علي محيي الدين - هل كان الحزب الشيوعي العراقي مخطئا في تأييد قرار التقسيم















المزيد.....

هل كان الحزب الشيوعي العراقي مخطئا في تأييد قرار التقسيم


محمد علي محيي الدين
كاتب وباحث


الحوار المتمدن-العدد: 2189 - 2008 / 2 / 12 - 11:15
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    


كانت ولا تزال قضية فلسطين قميص عثمان للأطراف القومية،واعتبرتها قضيتها المركزية رغم أمها لم تقدم لها شيئا،وكانت وبالا على فلسطين والفلسطينيين،،بأفكارهم الصبيانية ومواقفهم المتطرفة التي تصب بالنهاية بخدمة الدولة اليهودية،رغم الطلاء والأصباغ البراقة التي يحاولون إضفائها على أطروحاتهم البعيدة عن المصالح الوطنية القومية أصلا،ولا زالت هذه الأفكار المتطرفة تجد طريقها للأذهان العربية وبالذات في الجانب العاطفي منها،لتزيد الطين بله وتسهم في خدمة إسرائيل،وقد دخلت على الخط مؤخرا الجماعات الإسلامية المتطرفة فزادت في الطنبور نغمة،وأخذت أصواتها تعلوا على أصوات الفلسطينيين،وستؤدي لإضاعة ما تبقى من فلسطين، إذ لا يزال البعض يحلم برمي اليهود في البحر وإحراق إسرائيل،رغم أن هذا البعض لم يقدم شيئا للقضية الفلسطينية،أو يسهم بشكل مباشر في العمل لإزالة إسرائيل،وإنما تصريحات تذروها الرياح وتساهم في تفاقم الأمور،وتؤدي للشحن العاطفي الشعبي الذي لا يقدم أو يؤخر شيئا في تغيير الواقع،ولعل ما يجري حاليا في فلسطين لا يختلف من حيث الجوهر عما حدث عام 1948،عندما حاولت الأنظمة العربية المرتبطة ارتباطا مباشرا بالإمبريالية العالمية،تحريك جيوشها لتحرير فلسطين،رغم أن هذه الجيوش كما أعترف قادتها لم يكملوا تدريبهم أو يمتلكون الأسلحة القادرة على مواجهة الآلة العسكرية الاسرائلية،مما أدى إلى هزيمة منكرة لا يزال يطبل لها الثوريون الجدد ويتغنى بها القوميون العرب في كتبهم،وجددوا ملحمتهم الرائعة في حرب الأيام الستة التي أظهرت البطولات العربية عندما انهزمت القوات المصرية التي تعد من أقوى جيوش المنطقة وعبرت سيناء بسرعة قياسية لا توازيها سرعة أعظم عداء في العالم،وما تلاها من حرب التحريك المعروفة عام 1973 التي مهدت للاعتراف بإسرائيل وتطبيع العلاقات معها والتآخي على أحسن ما يكون الأخلاء،وكانت هذه نتيجة إفرازات العقليات المتطرفة في اتخاذ القرارات ومعالجة القضايا المصيرية بما يزيدها تعقيدا،ويدفع بها إلى مهاوي الفشل والضياع.
ولست في هذه العجالة بمعرض دراسة القضية الفلسطينية وجذورها،فقد كتبت آلاف الكتب وأصدرت المؤسسات التي تعنى بالأبحاث الفلسطينية آلاف الأطنان من الورق الذي يزين رفوف المكتبات دون أن يطالعه أحد،أو بيع في أسواق البقالة لرزم الحاجيات،ولم تنفع تلك الكتب في حسم الأمور ومعالجتها،لأنها لم تعالج المشكلة بل أدت إلى ضياع فلسطين وتشريد شعبها،لأن المشرفين عليها من تجار السياسة وقراصنة المال الذين يعرفون من أين تؤكل الكتف،وكيف يجنون الأرباح،وكانت هذه المؤسسات طريقا للإثراء السريع والكسب الحلال من خلال الدعم اللا محدود من أطراف تحاول تمييع القضية الفلسطينية وتسييرها بوجهة لا تخدم الشعب الفلسطيني أو تصب في صالحه،لذلك سأحاول التركيز على الزوبعة التي يثيرها الشوفونيين العرب من الأحزاب القومية التي لا زالت تتاجر بقضية فلسطين،حول موقف الأحزاب الشيوعية والحزب الشيوعي العراقي بالذات،وهو ما تطرق إليه الأستاذ عزيز سباهي بشكل مبتسر،رغم أن ملاحظات الأستاذ جاسم الحلوائي،كانت أكثر شمولية وإسهاب في تعقيبه الجاد على عقود من تاريخ الحزب الشيوعي،حيث حاولت القوى الرجعية والقومية المتخلفة تصوير الأمر وكأن الشيوعيين هم وراء تقسيم فلسطين،ناسين او متناسين أن حلفائهم الغربيين وراء تقسيمها،وبناء دولة إسرائيل،وأن الدعوة لإنشاء وطن قومي لليهود طبخت في المطابخ الغربية بمباركة من رجال العمل العربي،بتوقيع الشريف حسين على الوعد،وأن الحكام القوميين لم يكونوا جادين في مشاريعهم المعلنة،وأن حزب البعث العربي الاشتراكي الذي جعل القضية الفلسطينية قضيته المشتركة لم يستطع لأكثر من نصف قرن من تسلطه في دولتين عربيتين على التقدم خطوة واحدة في تحرير التراب العربي،وأن البعث السوري تنازل عن أراضيه أمام التعنت الصهيوني،فيما كانت الكثير من الأحزاب القومية تنحوا بتصوراتها للاقتراب من الدول الغربية وإسرائيل،والعمل لإنجاح مخططاتها،بأتباع المعايير المزدوجة في التعامل مع الجماهير.
ولو عدنا إلى الوراء قليلا لرأينا أن الدول الاستعمارية التي تتحالف معها الأحزاب القومية وتتفق معها بالكثير من المصالح والتوجهات هي ذاتها وراء بناء الوطن القومي لليهود،في الوقت الذي كان للحركات الماركسية مواقفها المعادية للتوجهات الغربية والصهيونية،ووقفت بالضد من زيارة الفريد موند قبل أن تكون للأحزاب القومية أي مواقف أو وجود على الأرض،وفي الأدبيات الشيوعية ما يشير إلى اعتبار الصهيونية جزء من التوجه الامبريالي لاستعمار المنطقة،بل سعى الحزب الشيوعي العراقي بكل طاقاته وإمكاناته المتاحة للوقوف بوجه الهجمة الصهيونية الشرسة،عندما حاولت نشر دعايتها في العراق وإقناع اليهود بالهجرة إلى فلسطين،في الوقت الذي عمدت السلطات الحاكمة إلى التهجير ألقسري لليهود العراقيين،وإنعاش الكيان الصهيوني وإمداده بالقوة البشرية التي تنمي من قاعدته السكانية في فلسطين وتغير من ديموغرافيتها،فيما كان الحزب الشيوعي من خلال واجهته العلنية عصبة مكافحة الصهيونية يهدف إلى نشر الوعي الطبقي بين اليهود العراقيين وإقناعهم بالبقاء وعدم الارتماء بأحضان الصهيونية التي وجدت لها حواضن في العراق من خلال الدعم الحكومي لمساعدتها في تفعيل الهجرة،وكان لبعض الواجهات القومية تأثيرها السلبي على القضية الفلسطينية بتشديد الضغط على اليهود للهجرة إلى فلسطين،مثل حزب الاستقلال ومن لف لفه ممن تسربلوا باللباس القومي إضافة لما تنشره الصحف الناطقة باسم الواجهات القومية من تهديدات لليهود،وكانت تمثل شكلا من أشكال الدعم غير المباشر للحركة الصهيونية،ودفع اليهود للهجرة إلى فلسطين،وبذلك تقاطعت المصالح الطبقية مع التوجهات القومية التي ساعدت على قيام إسرائيل وتثبيت كيانها على أوثق الدعائم،رغم الشعارات المعادية التي كانت تذيعها،والمظاهرات التي تقيمها،وهذه الازدواجية لم تأت عن غباء أو حسن نية كما يخال للبعض،بل جاءت نتيجة ارتباط المصالح وتطابقها في محاربة أي نهج تقدمي بناء يهدف لبناء مجتمع الكفاية والعدل،وكان تحركهم بدافع العداء للشيوعية وليس لنصرة الشعب الفلسطيني او محاربة إسرائيل،وكانت سياستهم السبب وراء ضياع فلسطين وتقديمها لقمة سائغة لتكون بؤرة الشر في المنطقة،والحليف الفاعل للغرب الاستعماري.
لقد شنت الرجعية المحلية وواجهتها العناصر القومية،حملة عشواء على الحزب الشيوعي واتهامه بتأييد التقسيم وبناء دولتين عربية ويهودية،رغم أن قرار التقسيم صدر بإجماع دولي ساهمت في صنعه الدولة الغربية السند القوي للأحزاب القومية القائمة آنذاك،وأثار كتاب ضوء على القضية الفلسطينية ردود أفعال متشنجة من أطراف كثيرة اتخذت منه شماعة لتبرير أخطائها،وقبل الخوض في النقاط الواردة في الضوء يلزمنا الإشارة إلى أن الأطراف المعادية لما جاء فيه لم تستطع طيلة عقود تحقيق ما تصبوا إليه،بل جعلت الأمور تنحدر إلى نهاية مأساوية،ولم تستطع الحصول على المكتسبات الواردة في قرار التقسيم التي منح بموجبها الشعب الفلسطيني أكثر مما يطالب به الآن،ولكن التعنت الأجوف جعل القوميين يقبلون بأنصاف الحلول،ويرضخون لمطالب أسيادهم،وكما يقول المثل(ما رضا بجزة رضا بجزة وخروف)فهم يطالبون الآن بجزء أقل مما أعطي سابقا مقابل الاعتراف بإسرائيل وإقامة علاقات طيبة معها،وتطبيع الأوضاع،والتنازل عن الكثير من الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني،ورغم ذلك فهم المدافعين الشرفاء الأوفياء عن فلسطين بتنازلاتهم المهينة هذه،وهزائمهم المتكررة،فيما ينعون علينا نظرتنا الواقعية التي بنيت على الفهم الواعي لطبيعة الصراع،والاستيعاب الكامل للقضية استنادا للنظرية العلمية التي يمتلكها الشيوعيين،في الوقت الذي أدت تهويشاتهم ومواقفهم الاعتباطية إلى هذا الضياع والتشتت،وللشعوب العربية الآن محاسبة هذه الأطراف التي أضاعت حقوق الفلسطينيين،بمواقفها الصبيانية التي لا تستند لأسس واقعية،أو معرفة،وتنم عن جهل كامل بطبيعة السياسة ومتطلباتها وفق أدق الموازين.
وكان لسياسة القوميين العرب المؤيدة لهتلر،وتفشي الفكر النازي في الأوساط القومية أثره الكبير في مواقفها المعادية لليهود العراقيين،فقد كانت الحكومة الهتلرية وراء النزوح الجماعي إلى فلسطين، بسبب ممارساتها المعروفة ضد اليهود،فيما كان القوميين العرب في العراق يسيرون في الفلك النازي،ولهم ذات المواقف بأتباعهم ذات الأساليب مع اليهود العراقيين،لذلك يتحملون القسط الأكبر في تنامي الهجرة اليهودية وبناء دولة إسرائيل،وقد شارك القوميين في لجنة التحقيق الدولية في الوقت الذي عارضها الشيوعيين،لمعرفتهم أن القائمين ورائها هم السبب في اقتطاع فلسطين،فيما كانت مشاركة تلك الأحزاب قد منحت اللجنة الشرعية الكاملة في اتخاذ قرارها المؤيد للتقسيم،،وعندما دعت الأحزاب القومية للإضراب،دعا الشيوعيين لعمل أكثر فاعلية بإثارة الشارع بمظاهرات حاشدة ،مما دفع القوميين إلى مهاجمتها ومحاولة إفشالها ووجهوا مظاهراتهم بالضد منها،وكانت شعاراتهم معادية للشيوعية،ولا تمس الصهيونية وإسرائيل ،مما يعني أنهم لم يكونوا جادين في توجهاتهم لمعارضة الاستيطان،،وفي الوقت الذي كانت الأحزاب القومية تتشبث بإبقاء الجيوش الأجنبية في إسرائيل كان الشيوعيين يطالبون بخروجها،ووقف المندوبين العرب ضد المقترح السوفيتي الذي كان لصالح الفلسطينيين،وسايروا المواقف الاستعمارية في تقسيمها.
وقد عارض الحزب الشيوعي القرار القاضي بالتقسيم، وأصدر بيانا بهذا الخصوص ،إلا أن الأحزاب الشيوعية العربية والفلسطيني بالذات رأت في التقسيم حلا عادلا لهذه القضية لمعرفتها بحقيقة النوايا الغربية_العربية الحاكمة،وطبيعة الاتفاقات السرية المبرمة بين الزعماء العرب وأسيادهم الغربيين،ورأت في معارضة القرار إضاعة لفلسطين بكاملها وهو ما حدث فعلا،وكان موقف القيادة الميدانية للحزب متسرعا في نشر البيان وتمريره،رغم أن مثل هذه البيانات لا تؤثر من حيث الجدوى بما أتخذ من قرار،ولا تقدم أو تؤخر في مجريات السياسة العالمية،التي لها أهدافها الساعية لتمريرها،إلا أن الأحزاب القومية استغلت الأمر للمزايدة السياسية، وتصعيد هجومها على الحزب الشيوعي وكأنه الساعي للتقسيم،ولتضييع القضية في الخلافات الجانبية التي تسهم بعدم تطبيق القرار بما يخدم إسرائيل،مما جعل الحزب يقف موقف الدفاع عن النفس،وجعل من الأحزاب القومية وكأنها المدافع الحقيقي عن فلسطين،رغم أنها في طليعة الساعين لتقسيمها بمواقفهم المتطرفة التي لم تستند لنظرة واقعية تأخذ في الحسبان طبيعة الصراع العالمي وما يخطط له القادة العرب وأسيادهم الغربيين،واستغلت القضية الفلسطينية لتصفية حساباتها مع الشيوعيين في محاولة لتشويه صورتهم بهتافاتهم المعروفة(فلسطين غايتنا والشيوعية عدونا)لتتحول بعد سنوات إلى فتاوى كان لها أثرها في وصول البعث إلى السلطة.
لقد كان وراء تلك الدعاوى أهداف رخيصة تهدف لتسيد الساحة العراقية والانفراد بها،وتحقيق أحلامهم المريضة في السير بالعراق إلى مهاوى القتل والدمار،وما يدل على استغلال ذلك البيان إن بعض الإطراف اليسارية اتخذت مواقف متشنجة اتجاه الحزب في محاولة منها لأخذ مواقعه وتكون البديل له،نتيجة اتفاقات مسبقة مع حزب شيوعي شقيق،كان يرى في زعامة فهد مصدر ضعف لمنزلته بين القادة الشيوعيين،وكان نشر ضوء على القضية الفلسطينية قد جرى بمعزل عن رأي قيادة فهد،الذي رفض ما جاء فيه بعد اطلاعه عليه،مما يعني أن القيادة الميدانية كانت متسرعة في نشره لضعف إمكانياتها النظرية،أو قصورها في دراسة القضية على ضوء المبادئ الماركسية،وعلى أية حال فأن الضوء رغم ما جاء فيه من أفكار وتصورات،ألا انه كان أفضل مما وصل إليه الحال هذه الأيام،ولو كان العرب جادين في الدفاع عن قضيتهم،لما حدث ما حدث،ولكن الواقع أظهر أن الحكام العرب والأحزاب القومية الناعقة خلفهم،والمنادية بتحرير فلسطين هي التي أسهمت بإضاعتها،وتشريد شعبها بمواقفها الصبيانية التي تخفي ورائها الكثير من الارتباطات المشبوهة،واستغلت في الكثير من الأحيان لمحاربة الأطراف الوطنية الحقيقية،تحت شعارات مزيفة تهدف في الأساس للقضاء على أي تحرك وطني شريف يهدف لتغيير الواقع بما هو أفضل منه،وأثبتت الأيام أن جميع المتاجرين بالقضية الفلسطينية من تجار الحروب وأصحاب الأطماع،لأنهم لم يستطيعوا طيلة هذه السنوات تحقيق جزء يسير مما يصب في خدمة القضية أو الشعب الفلسطيني،بل قدموا المبررات لإنهاء أي بارقة أمل في أقامة دولة فلسطينية مستقلة ينعم في ظلها الفلسطينيون بالخير والرفاهة والأمان.



#محمد_علي_محيي_الدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ( وثيقة عهد بالدم)
- نحو وحدة الشيوعيين العراقيين
- ملحمة الكاظمية 8 شباط 1963
- انقلاب شباط الأسود(2&1)
- وحدة الشيوعيين العراقيين..تحتاج إلى سلام عادل جديد
- مبادئ حقوق الإنسان والحريات العامة
- في يوم الشهيد الشيوعي
- حول أيجاد حلول لمشكلة الكرد الفيلية
- انهيار المعسكر الاشتراكي.. الأسباب والتصورات/4
- أنهيار المعسكر الاشتراكي الأسباب والتصورات(3)
- رأي في قانون العفو العام
- وين ماكو حافي صاير صحافي
- انهيار المعسكر الاشتراكي الأسباب والتصورات(2)
- انهيار المعسكر الاشتراكي ..الأسباب والتصورات/1
- الأكراد ضمانة لقوة التيار الديمقراطي وفاعليته
- وقفة لوالد الشهيد أمام صورته
- نحو وحدة فاعلة للتيار الديمقراطي العراقي
- لماذا لا تسند هيئة النزاهة إلى مهدي الحافظ
- البارحة جند السماء واليوم أنصار اليماني وغدا السفياني
- (الغريب في ابتكارات القوى الظلامية


المزيد.....




- الشرطة الأمريكية تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة ...
- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية
- الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (الإتحاد المغربي للشغل) تدعو ...
- الرفيق جمال براجع يهنئ الرفيق فهد سليمان أميناً عاماً للجبهة ...
- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...


المزيد.....

- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى
- نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى وقواعد العمل السرى فى ظل الدولة ال ... / سعيد العليمى
- نِقَاش وَثِيقة اليَسار الإلِكْتْرُونِي / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - محمد علي محيي الدين - هل كان الحزب الشيوعي العراقي مخطئا في تأييد قرار التقسيم