أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - كامل الركابي - عطش نهران














المزيد.....

عطش نهران


كامل الركابي
(Kamel Alrikaby)


الحوار المتمدن-العدد: 2179 - 2008 / 2 / 2 - 08:20
المحور: الادب والفن
    


علامك ياحلو
ايعذَّبك زمان الفات
تستاحش
وﺘﮔطر بالمراره
اعيونك الحلوات
موبعدك زغير
وصافي نيه
وحالم الخطوات
موﮔلبك طفل
ينبض ترافه
ويحلم ابنجمات
لليل الطويل
البارد
المسكون رغبات
ياسمرة خبز امي
لذيذ
وتشتهيك الروح
ﺸﺒﮔﺎت
ياشردة غزال
ابروحي شب وفات
أذبل
من تعاتبني ابخجلها
اعيونك الحلوات
واحزن
من اشوفك
منطفي ومكسور مرات
واتمنى
اسوِّي اﮔليبي الك حنه
وأوج اضلوعي
الك شمعات
واشم بيك العرس للدوم
وأﮔل للغيض:
فوت ابزودك
ودﮒ خنجرك
بمهامس الشمّات
حبوبي
ولاخلي الزمان الفات
يلعب لعب بعيونك
يلعذيبي ولاخلي الشماته
اﺒﭽلمه ياذونك
واشب وي الورد غيره
لوّن راد الورد
يتلوّن ابلونك
واطﮒ نخله جنوبيه
ابحلاوتها الك
مابينك وبين الدروب
البيها عشّاﮒ
عذب
لوتعرف اشبيَّ ؟
عطش نهران من اشتاﮒ
لوَّن هالمستحه البصراوي
بس هالمستحه
الياخذني من اﻠﮔﺎك
ينباﮒ
ﭽﺎ خليت ﮔلبي
ابفيض اصابيعك
ﻴﺤﭽيلك اشخلّه
ابحالي الفراﮒ !



#كامل_الركابي (هاشتاغ)       Kamel_Alrikaby#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثوب
- خريف
- العراقيين !
- ملك
- صبّيرة
- مدينة
- الحب المستحيل
- راحت البصرة
- الباب
- الغرﮒ
- دبلوماسي
- غناء
- لويصح ﻤﻟﮔﻪ
- شرود
- فوانيس
- شمسين ومطر - الى الشهيد الشيوعي علي سيد ابراهيم
- اعتراف
- البار
- رحيل
- هذا الليل من بعدك عذابه ايطول


المزيد.....




- عمر خيرت: المؤلف المتمرد الذي ترك الموسيقى تحكي
- ليوناردو دافنشي: عبقري النهضة الذي كتب حكاية عن موس الحلاقة ...
- اختفاء يوزف مِنْغِله: فيلم يكشف الجانب النفسي لطبيب أوشفيتس ...
- قصة القلعة الحمراء التي يجري فيها نهر -الجنة-
- زيتون فلسطين.. دليل مرئي للأشجار وزيتها وسكانها
- توم كروز يلقي خطابا مؤثرا بعد تسلّمه جائزة الأوسكار الفخرية ...
- جائزة -الكتاب العربي- تبحث تعزيز التعاون مع مؤسسات ثقافية وأ ...
- تايلور سويفت تتألق بفستان ذهبي من نيكولا جبران في إطلاق ألبو ...
- اكتشاف طريق روماني قديم بين برقة وطلميثة يكشف ألغازا أثرية ج ...
- حوارية مع سقراط


المزيد.....

- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة. الطبعة الثانية / د. أمل درويش
- مشروع مسرحيات مونودراما للسيد حافظ. اكسبريو.الخادمة والعجوز. ... / السيد حافظ
- إخترنالك:مقال (الثقافة والاشتراكية) ليون تروتسكي. مجلة دفاعا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - كامل الركابي - عطش نهران