أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - كامل الركابي - فوانيس














المزيد.....

فوانيس


كامل الركابي
(Kamel Alrikaby)


الحوار المتمدن-العدد: 1525 - 2006 / 4 / 19 - 11:04
المحور: الادب والفن
    


روحي تزهر
بالمحبه
والصداقات النبيله
والجروح الحلوه
والزعلات
بالعشره الطويله
روحي
ماباعت حبايبها
وعلى دروب الوفه
لو رادوا إتغنِّي
توِّج إشموعها
وتسهر خليله
ﮔمره لجل اعيونهم
ما تبخل
وعمر الصرايف
من ضوت لليوم
ماصارت بخيله !
.....................
روحي نسمه
بلافصول
بلابدايات
ونهايه
تفتح البيبان غبشه
وتشتل
بكل ﻋﺸﮒ رايه
اتغيب .. ويَّ الغايبين
تعطش .. ويَّ الممحلين
تحزن ..ويَّ المنطفين
تفرح
وتضوي ابرﮔص مجنون
لو غفّى الفرح مره
عيون العاﺸﮔين
وماتضُم بالنفس غايه
ولا تلِّم اطرافها من الغيض
من تنجرح
ماهي بلا جرح
تنزف هوايه !
........................
الكل فوانيس السهر
والليل
ودموع الصريفه
الكل جفن
مذبوح من الهجر
ماحّن ليه طيفه
الكل حزن بالروح
ظل يلعب ابكيفه
الكل قطار
ايمر محطاته البعيده
ومايفزز جرح ضيفه
روحي ضحكه
تبوس المودعين
وتضِّوي إبرصيفه !
........................
روحي ..نجمه
ويامحبتكم
مدارات
وسمه ..
روحي بيكم
تبصر الناس
وبلياكم
يوازيها العمى !



#كامل_الركابي (هاشتاغ)       Kamel_Alrikaby#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شمسين ومطر - الى الشهيد الشيوعي علي سيد ابراهيم
- اعتراف
- البار
- رحيل
- هذا الليل من بعدك عذابه ايطول
- قصائد للنخيل
- كردستان
- الحمامة
- هجرات
- حمامات اثنين
- منازل
- عراق
- اربع قصائد
- دمعة جنوبية
- سور
- سورات الدم والنار
- هواجس شاعر
- عشك فراتي
- دواخل
- ارض السواد


المزيد.....




- آخر -ضارب للكتّان- يحافظ في أيرلندا على تقليد نسيجي يعود إلى ...
- آلة السانتور الموسيقية الكشميرية تتحدى خطر الاندثار
- ترامب يعلن تفاصيل خطة -حكم غزة- ونتنياهو يوافق..ما مصير المق ...
- دُمُوعٌ لَمْ يُجَفِّفْهَا اَلزَّمَنْ
- جون طلب من جاره خفض صوت الموسيقى – فتعرّض لتهديد بالقتل بسكي ...
- أخطاء ترجمة غيّرت العالم: من النووي إلى -أعضاء بولندا الحساس ...
- -جيهان-.. رواية جديدة للكاتب عزام توفيق أبو السعود
- ترامب ونتنياهو.. مسرحية السلام أم هندسة الانتصار في غزة؟
- روبرت ريدفورد وهوليوود.. بَين سِحر الأداء وصِدق الرِسالة
- تجربة الشاعر الراحل عقيل علي على طاولة إتحاد أدباء ذي قار


المزيد.....

- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - كامل الركابي - فوانيس