|
سلام ابراهيم وموجزه الموجز حقا عن القصة العراقية !
بولس ادم
الحوار المتمدن-العدد: 2165 - 2008 / 1 / 19 - 08:55
المحور:
الادب والفن
عندما تقرا مقالة القاص سلام ابراهيم عن القصة العراقية كمنجز لايسعك سوى التركيز على كلمة مهمة ترد في عنونته الا وهي ( المنجز ) وهو الذي يعترف بانه ليس لديه التمام والكمال من نصوص والخ..
.. اشك تماما بتسمياته الجاهزة واقصائه المجازي للمنجز القصصي الحديث باتكاله على مجموعة من الأسماء التي نعتز بها .. لكن !! وبما هو ينجز ويتمنجز يستثني افضل كتاب القصة الأحياء بذريعة ليست في صالحه بما يخص ( المنجز ) وللأسف ، هو يحاول اظهار حسن نيته بالأعتذار عن ذكر اسماء قصصية بدعوى ان ليس لديه اطلاع على نصوصهم .... ومااليه و .. الخ من بواطن الغموض المعلن ! طبعا ، للأسف مقالة الأخ (السعيدة )عن المنجز القصصي العراقي اتت قديمة .. وفيها استمالة اذواق شخصية لعلاقات شخصية فقط !!
هو يربط نشاة القصة العراقية الحديثة مع بداية الدولة العراقية الحديثة ويخلص اشد الأخلاص التاريخي للبداهة ويمضي مركزا على اسماء معروفة من جيل الى اخر لاحق وفق المعروف من تلاخيص جيلية قاتلة لمن كان هناك ووضع تحت يافطة اسم واحد فقط لجيل باكمله .. لااعقد بانهاالحقيقة الجميلة مثلا بتلخيص الستينيين ب ( محمد خضير ) ! لاعزيزي !
اعتقد بان تلاخيصكم تلك لاتسعد ( خضير ) نفسه بما حواليه من عالم قصصي عراقي ثر .. انتم تقيمون الرجل بتضخيم لايمت الى سعادة حياته السردية وهو ادرى بمايكونه ، مثلا !
فاما ان نوجز في حضرة ذلك التاريخ بشكل اكثر ايجازا او .. لا !!
اجد بانه الى يومنا هذا لم يعرف ( ادب الحرب ) في المنجز ، حقا !
مع شديد اعتذاري للأخ الكاتب ، فانني - كتبت وجهة نظر شخصية فقط .
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=121416
#بولس_ادم (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
اسماك ( فؤاد مرزا ) التي طارت ! ( 16 )
-
قصة شاعر خنافس ونهر تشارلستون
-
ارغب القراءة والمشاهدة ، لن اكتب اعتبارا من 2008
-
بائعة السمك
-
الحوار المتمدن .. وزارة ثقافتنا .
-
خريف البطا ركة ال ,,جدد .. !
-
قصتان قصيرتان جدا
-
قصة القرش الصغير ..
-
الطعنة الغامضة
-
الضبع
-
انشطار
-
اسماك ( فؤاد مرزا ) التي طارت !..(15)
-
6 كلمات ( قصص سريعة جدا )
-
عازفة الفلوت
-
اسماك ( فؤاد مرزا ) التي طارت ! .. ( 14 )
-
اسماك ( فؤاد مرزا ) التي طارت .. ( 13 )
-
ست كلمات اخرى ( قصص قصيرة جدا )
-
اسماك ( فؤاد مرزا ) التي طارت ..(12)
-
سامي العامري يستعرض كابته تاسفا على موتنا !
-
ست كلمات فقط ( قصص قصيرة جدا )
المزيد.....
-
مارسيل خليفة في بيت الفلسفة.. أوبرا لـ-جدارية درويش-
-
أدونيس: الابداع يوحد البشر والقدماء كانوا أكثر حداثة
-
نيكول كيدمان تصبح أول أسترالية تُمنح جائزة -إنجاز الحياة- من
...
-
روحي فتوح: منظمة التحرير الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطي
...
-
طرد السفير ووزير الثقافة الإيطالي من معرض تونس الدولي للكتاب
...
-
الفيلم اليمني -المرهقون- يفوز بالجائزة الخاصة لمهرجان مالمو
...
-
الغاوون,قصيدة عامية مصرية بعنوان (بُكى البنفسج) الشاعرة روض
...
-
الغاوون,قصيدة عارفة للشاعر:علاء شعبان الخطيب تغنيها الفنانة(
...
-
شغال مجاني.. رابط موقع ايجي بست EgyBest الأصلي 2024 لتحميل و
...
-
في وداعها الأخير
المزيد.....
-
صغار لكن..
/ سليمان جبران
-
لا ميّةُ العراق
/ نزار ماضي
-
تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي
/ لمى محمد
-
علي السوري -الحب بالأزرق-
/ لمى محمد
-
صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ
...
/ عبد الحسين شعبان
-
غابة ـ قصص قصيرة جدا
/ حسين جداونه
-
اسبوع الآلام "عشر روايات قصار
/ محمود شاهين
-
أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي
/ بدري حسون فريد
-
أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية
/ علي ماجد شبو
المزيد.....
|