أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - نضال نعيسة - خبر عاجل: بيان استنكار من البيت الأبيض















المزيد.....

خبر عاجل: بيان استنكار من البيت الأبيض


نضال نعيسة
كاتب وإعلامي سوري ومقدم برامج سابق خارج سوريا(سوريا ممنوع من العمل)..

(Nedal Naisseh)


الحوار المتمدن-العدد: 2155 - 2008 / 1 / 9 - 11:12
المحور: كتابات ساخرة
    


نفى البيت الأبيض نفياً قاطعاً فجر اليوم الأربعاء كل الأنباء التي رددتها بعض الأوساط البولشفية الحمراء، والقائلة بأن الرئيس الأمريكي جورج بوش هو رجل نبيل. وأعرب البيت الأبيض عن استغرابه الشديد وتنديده العنيف لترويج مثل هذه الأكاذيب في ذات الآن الذي يستعد فيه الرئيس بوش لإرسال حاملة طائرات جديدة إلى قبالة السواحل السورية محملة باليورانيوم المخصب والسلاح المنضب والموت المخضب لقتل أطفال سوريا. وأن الرئيس ذات نفسه لا يرضى أن يقال عنه نبيلاً ولا يقبلها على نفسه إطلاقاً، ويشعر بالألم والامتعاض عن ذلك وأن سمعته التي بناها بدماء وآهات العرب والمسلمين تتعرض لأذى وتشويه كبير. ونفى المتحدث باسم البيت الأبيض، في الوقت نفسه، أن الرئيس كان يتمتع بأي حس نبيل تجاه أي من القضايا والملفات الساخنة في الشرق الأوسط البليد، ولاسيما تلك التي تتعلق بشؤون حقوق الإنسان والديمقراطية وإصلاح السيارات وتصويج وسمكرة ودهان الطرطيرات، مستشهداً بهذا الصدد، بما يحصل في كل من لبنان والعراق وفلسطين وأفغانستان، وأن الرئيس "النبيل" سيدلي بتوضيح هام، ولا لبس فيه، كما قال، لوسائل الإعلام لاحقاً يتناول فيه هذا الموضوع.

إلى ذلك صرح الناطق الرسمي باسم البيت الأبيض سكوت ماكليلان عن انزعاجه الشديد من التسريبات الصحفية التي تناقلتها وكالات الأنباء المختلفة عن قيام بعض الجهات، التي اكتفى البيان بوصفها بأنها من فلول ولمامات الإيديولوجيات المهزومة تاريخياً وسقط المتاع السياسي، حسب ما ورد في نص البيان، والتي زعمت بأن الرئيس جورج بوش "نبيل"، مستنكراً جملة وبالمفرق، كل ما أوردته الوكالات بهذا الشأن قائلاً، وبالحرف الواحد، بأن هذه ليست من خصال ولا أخلاق التكساسي أو شيم وراعي البقر الكاوبوي الأصيل، كما أنها لم تكن من قيم البيت الأبيض التقليدية في يوم ما وتسيء إلى سمعته التاريخية، متحسراً على أيام المكارثية ومناهضة الشيوعية وحرب فييتنام. ومما جاء في بيان البيت الأبيض أن الرئيس بوش وبينما كان يستقبل أولمرت وقدامى المجرمين الصهاينة وجنرالات الحرب الإسرائيليين في البيت الأبيض، فوجئ بتلك الحملة المغرضة التي تستهدف وتنال من سمعته كأسوأ رئيس في تاريخ الولايات المتحدة الأمريكية، والتي كسبها خلال ولايتين دمويتين من الحروب العدوانية التدميرية في شتى بقاع الأرض، وحث جميع الفرقاء المعنيين وقواده وأركان حربه، على التحلي بأقصى درجات ضبط النفس والهدوء وعدم الانجرار وراء ردود الأفعال الغاضبة وغير المحسوبة إزاء ذاك الهراء الفارغ كما وصفه. وأنه وفي كامل سياساته الداخلية والخارجية، وحروبه الاستباقية، وحملات القصف السجادية Carpet Bombings، والمؤتمرات الثنائية، وأوهامه التوراتية والصهيونية، لم يسع لأن يكون نبيلاً أو يجسد أية قيمة إنسانية، بل كان يسعى لأشياء مغايرة تماماً، مذكراً بأن عصر النبلاء، والدماء الزرقاء، قد ولى وانقضى وإلى غير رجعة.

وشدّد بيان البيت الأبيض على استمرار التزام الرئيس بوش "النبيل"، بسياساته العدوانية المعهودة في المنطقة، ضد العرب والمسلمين حتى آخر يوم من ولايته التي تمتد حتى مغادرته للمكتب البيضاوي The Oval Officeفي العشرين من شهر يناير/ كانون الثاني 2009. هذا وقد وردت إلى البيت الأبيض عشرات البرقيات ورسائل التنديد والاستفسار والاستنكار، وأمـّته وفود كثيرة من المدهوشين والمصعوقين بهذه التطورات الأخيرة التي عزاها كثيرون في البداية إلى خطأ في ترجمة النبأ الأصلي حين وروده من المصدر.

وفي خبر عاجل أوردته وكالة "أوعا تزحط" الفضائحية، قالت فيه: "عبر الناطق باسم البيت الأبيض عن بالغ أسفه، وقلقه وإحباطه عن الأضرار التي قد تلحق بمساعي الرئيس لشن حرب عدوانية جديدة في المنطقة تنال المزيد من الضحايا والأبرياء من النساء والشيوخ والأطفال جرّاء ترديد هذه المزاعم والأقاويل واصفاً إياها بـ "التجني الواضح والصريح". وحين سئل عن رد فعل، وشعور السيد "صوص تشيني"، لدى إطلاعه على هذه الأنباء والتصريحات، اكتفى بالقول بأنه " قد فقع من الضحك". ووصفت دانا بيرينو مساعدة الناطق الرسمي باسم البيت الأبيض التقارير التي تتحدث عن نبل الرئيس بأنها محض اختلاق، وعارية من الصحة تماماً، وأعربت عن أسفها هي، أيضاً، لوصف الرئيس بوش بالنبيل، ودعت الجميع إلى تحري الدقة والموضوعية واحترام عقول ومشاعر الأمريكيين أنفسهم، قبل أهالي وعائلات مئات الآلاف من ضحايا حروب بوش "النبيل" حين الإدلاء بمثل هذه التصريحات. كما أعربت هي الأخرى عن استغرابها وشكوكها ودهشتها، بآن، بأن يكون الرئيس الأمريكي نبيلاً على الإطلاق وناشدت، جميع الناخبين، والمواطنين الأمريكيين بعدم تصديق تلك الأنباء، أو الإصغاء لها، بتاتاً.

وإلى ذلك، وفي نبأ "بايخ وبايت"، وزعته وكالة أنباء "اسماع وطنـّش" الشرشوحة، بأن جماعة مجهولة تطلق على نفسها "جماعة صحوة نبلاء البيت الأبيض الجهادية"، في بلاد المساكين، في بيان نشرته على الشبكة العنكبوتية، ولم يتسن لمراسلنا التأكد من صحته، أعلنت عن أن خلاياها النعسانة، قررت الثأر والانتقام لكرامة الرئيس جورج بوش الجريح عن هذه الإهانة التاريخية البالغة والمغرضة التي لحقت به وبسمعة إدارته، وطلبت فيه من جميع الهراطقة، كما وصفهم البلاغ، والمرتدين السياسيين، والتائهين إيديولوجياً، بعدم اللجوء إلى تسويق مثل هذه الإشاعات والأقاويل واصفة إياها بالعمل الجبان والرخيص، ومهددة بنفس الوقت بالقيام بأعمال انتقامية لم تحدد طبيعتها، وبإجراءات انتقامية تستهدف مصالح البلشفيين في كل مكان، وبالويل والثبور، وحرمانهم من أكل خبز التنور.

ولله في مناضليه شؤون وشجون!!!. ونفى المتحدث باسم البيت الأبيض، في الوقت نفسه، أن الرئيس كان يتمتع بأي حس نبيل تجاه أي من القضايا والملفات الساخنة في الشرق الأوسط البليد، ولاسيما تلك التي تتعلق بشؤون حقوق الإنسان والديمقراطية وإصلاح السيارات وتصويج وسمكرة ودهان الطرطيرات، مستشهداً بهذا الصدد، بما يحصل في كل من لبنان والعراق وفلسطين وأفغانستان، وأن الرئيس "النبيل" سيدلي بتوضيح هام، ولا لبس فيه، كما قال، لوسائل الإعلام لاحقاً يتناول فيه هذا الموضوع.

إلى ذلك صرح الناطق الرسمي باسم البيت الأبيض سكوت ماكليلان عن انزعاجه الشديد من التسريبات الصحفية التي تناقلتها وكالات الأنباء المختلفة عن قيام بعض الجهات، التي اكتفى البيان بوصفها بأنها من فلول ولمامات الإيديولوجيات المهزومة تاريخياً وسقط المتاع السياسي، حسب ما ورد في نص البيان، والتي زعمت بأن الرئيس جورج بوش "نبيل"، مستنكراً جملة وبالمفرق، كل ما أوردته الوكالات بهذا الشأن قائلاً، وبالحرف الواحد، بأن هذه ليست من خصال ولا أخلاق التكساسي أو شيم وراعي البقر الكاوبوي الأصيل، كما أنها لم تكن من قيم البيت الأبيض التقليدية في يوم ما وتسيء إلى سمعته التاريخية، متحسراً على أيام المكارثية ومناهضة الشيوعية وحرب فييتنام. ومما جاء في بيان البيت الأبيض أن الرئيس بوش وبينما كان يستقبل أولمرت وقدامى المجرمين الصهاينة وجنرالات الحرب الإسرائيليين في البيت الأبيض، فوجئ بتلك الحملة المغرضة التي تستهدف وتنال من سمعته كأسوأ رئيس في تاريخ الولايات المتحدة الأمريكية، والتي كسبها خلال ولايتين دمويتين من الحروب العدوانية التدميرية في شتى بقاع الأرض، وحث جميع الفرقاء المعنيين وقواده وأركان حربه، على التحلي بأقصى درجات ضبط النفس والهدوء وعدم الانجرار وراء ردود الأفعال الغاضبة وغير المحسوبة إزاء ذاك الهراء الفارغ كما وصفه. وأنه وفي كامل سياساته الداخلية والخارجية، وحروبه الاستباقية، وحملات القصف السجادية Carpet Bombings، والمؤتمرات الثنائية، وأوهامه التوراتية والصهيونية، لم يسع لأن يكون نبيلاً أو يجسد أية قيمة إنسانية، بل كان يسعى لأشياء مغايرة تماماً، مذكراً بأن عصر النبلاء، والدماء الزرقاء، قد ولى وانقضى وإلى غير رجعة.

وشدّد بيان البيت الأبيض على استمرار التزام الرئيس بوش "النبيل"، بسياساته العدوانية المعهودة في المنطقة، ضد العرب والمسلمين حتى آخر يوم من ولايته التي تمتد حتى مغادرته للمكتب البيضاوي The Oval Officeفي العشرين من شهر يناير/ كانون الثاني 2009. هذا وقد وردت إلى البيت الأبيض عشرات البرقيات ورسائل التنديد والاستفسار والاستنكار، وأمـّته وفود كثيرة من المدهوشين والمصعوقين بهذه التطورات الأخيرة التي عزاها كثيرون في البداية إلى خطأ في ترجمة النبأ الأصلي حين وروده من المصدر.

وفي خبر عاجل أوردته وكالة "أوعا تزحط" الفضائحية، قالت فيه: "عبر الناطق باسم البيت الأبيض عن بالغ أسفه، وقلقه وإحباطه عن الأضرار التي قد تلحق بمساعي الرئيس لشن حرب عدوانية جديدة في المنطقة تنال المزيد من الضحايا والأبرياء من النساء والشيوخ والأطفال جرّاء ترديد هذه المزاعم والأقاويل واصفاً إياها بـ "التجني الواضح والصريح". وحين سئل عن رد فعل، وشعور السيد "صوص تشيني"، لدى إطلاعه على هذه الأنباء والتصريحات، اكتفى بالقول بأنه " قد فقع من الضحك". ووصفت دانا بيرينو مساعدة الناطق الرسمي باسم البيت الأبيض التقارير التي تتحدث عن نبل الرئيس بأنها محض اختلاق، وعارية من الصحة تماماً، وأعربت عن أسفها هي، أيضاً، لوصف الرئيس بوش بالنبيل، ودعت الجميع إلى تحري الدقة والموضوعية واحترام عقول ومشاعر الأمريكيين أنفسهم، قبل أهالي وعائلات مئات الآلاف من ضحايا حروب بوش "النبيل" حين الإدلاء بمثل هذه التصريحات. كما أعربت هي الأخرى عن استغرابها وشكوكها ودهشتها، بآن، بأن يكون الرئيس الأمريكي نبيلاً على الإطلاق وناشدت، جميع الناخبين، والمواطنين الأمريكيين بعدم تصديق تلك الأنباء، أو الإصغاء لها، بتاتاً.

وإلى ذلك، وفي نبأ "بايخ وبايت"، وزعته وكالة أنباء "اسماع وطنـّش" الشرشوحة، بأن جماعة مجهولة تطلق على نفسها "جماعة صحوة نبلاء البيت الأبيض الجهادية"، في بلاد المساكين، في بيان نشرته على الشبكة العنكبوتية، ولم يتسن لمراسلنا التأكد من صحته، أعلنت عن أن خلاياها النعسانة، قررت الثأر والانتقام لكرامة الرئيس جورج بوش الجريح عن هذه الإهانة التاريخية البالغة والمغرضة التي لحقت به وبسمعة إدارته، وطلبت فيه من جميع الهراطقة، كما وصفهم البلاغ، والمرتدين السياسيين، والتائهين إيديولوجياً، بعدم اللجوء إلى تسويق مثل هذه الإشاعات والأقاويل واصفة إياها بالعمل الجبان والرخيص، ومهددة بنفس الوقت بالقيام بأعمال انتقامية لم تحدد طبيعتها، وبإجراءات انتقامية تستهدف مصالح البلشفيين في كل مكان، وبالويل والثبور، وحرمانهم من أكل خبز التنور.

ولله في مناضليه شؤون وشجون!!!



#نضال_نعيسة (هاشتاغ)       Nedal_Naisseh#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عملاء المخابرات السورية
- تصريحات الترك والنفخ في صور إعلان دمشق
- متى نعيد الاعتبار لسايكس وبيكو؟
- إعلان دمشق: متاهات البحث عن مرجعيات
- السعودية الجديدة والعلاّك الكبير
- بوش النبيل: هل أصبح الترك جلبي سوريا؟
- إعلان دمشق والأصابع الأمريكية
- وإذا المغتصبة سُئِلَت بأية شريعة جلدت؟
- مأزق الإخوان المسلمين
- آل البيوت السياسية
- حوار ساخن عن الأصولية وأم الدنيا
- الحوار المتمدن: شمعة جديدة تقهر ظلام الفكر
- أنابوليس خليجية: زمن التوافقات
- في حوار مع نضال نعيسة IPS:عقوبة الإعدام تعزز مصالح أنظمة الا ...
- الدكتور: دكاترة لا عالبال ولا عالخاطر
- فالج الفواليج: في الرد على النقاش
- نُذر الشؤم
- الكافيار السوري
- لا لإرهاب الفكر، ومسخ العقل
- هل كان السلف صلحاً فعلاً؟


المزيد.....




- مصر.. داعية إسلامي يثير جدلا كبيرا بتعزيته لفنان شهير في -و ...
- -ملفات بيبي- الفيلم الوثائقي الذي أغضب نتنياهو
- انطلاق معرض بغداد الدولي للكتاب تحت شعار -العراق يقرأ-
- من هي صفية بن زقر -سيزان السعودية- التي نعاها أبناء الخليج؟ ...
- المقاتل الروسي عمر نورمحمدوف يوجه إنذارا شديد اللهجة لمنظمة ...
- اليونسكو قلقة من نهب متاحف ومواقع أثرية في السودان
- تايلور سويفت وكيتي بيري في أبرز لحظات حفل توزيع جوائز MTV ال ...
- -درس البيانو-.. إرث العبودية يتجسد في فيلم عائلة دينزل واشنط ...
- روسيا تقترح استحداث جمعيتي السينما والرقص الشعبي لدول -بريكس ...
- روسيا.. صدور 38 مجلدا للموسوعة التاريخية الروسية


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - نضال نعيسة - خبر عاجل: بيان استنكار من البيت الأبيض