أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - باسنت موسى - الحياة بلا أطفال كيف تسير؟؟ 2-3















المزيد.....

الحياة بلا أطفال كيف تسير؟؟ 2-3


باسنت موسى

الحوار المتمدن-العدد: 2151 - 2008 / 1 / 5 - 11:04
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


تحدثنا في الحلقة السابقة من سلسلة تحقيقاتنا عن "الحياة بلا أطفال كيف تسير؟؟" عن وضع المرأة غير المنجبة داخل مجتمعنا المصري وذلك من خلال خبرات بعض النساء المصريات وتناولنا أيضاً التأثيرات السلبية لعدم وجود أطفال على حياة الرجل والمرأة المشتركين معاً في علاقة زواج من خلال استطلاع آراء كاتبات مهتمات بذات الشأن واليوم نحن نستكمل ما بدأناه الأسبوع الماضي ولكن من خلال استعراض دراسات أجريت لاستنباط التصورات الاجتماعية عن العقم وعدم الإنجاب عند النساء في يوروبا بجنوب غرب نيجيريا وبعض المناطق الفقيرة في بنجلاديش فإلى المزيد...

الدراسة الأولى عن تصورات الناس بجماعة يوروبا عن العقم الدراسة من إعداد "تولا اولوبيرس" وترجمتها للعربية "شهرت العالم" الدراسة تقول: جماعة يوروبا هي جماعة عرقية كبيرة تقطن جنوب شرق نيجيريا وكان لها دور مهم سياسياً في تطور نيجيريا الحديثة ويتم تحديد وجود العقم أو عدم الإنجاب اللاإرادي لدى النساء هناك من خلال عدم قدرتهن على الحمل أو الاستمرار في الحمل، قد ترجع عدم قدرة المرأة على الحمل إلى مشكلات بسبب أي من الشريكين أو كليهما لكن في أغلب المجتمعات النامية يلقى اللوم بشأن عدم الإنجاب على النساء.

وعن مكانة نساء يوروبا داخل الدراسة تقول الدراسة: على الرغم من تحقق الكثير في مجال الاستقلال الاقتصادي لنساء يوروبا لا تزال حياتهن تتمحور حول الأسرة كما تنبع مسئولياتهن الاقتصادية بوصفهن بالغات من مسئولياتهن كأمهات وزوجات أي أن السلطة تقليدياً تقوم على النسب الأبوي وبالتالي تعتبر قلب الأسرة جزءاً من الأسرة المعيشية التي كانت تخضع لسلطة الأسرة الممتدة والنسب الأبوي وفي الأحوال النموذجية كان المجتمع يخضع لرئاسة أكبر الذكور سناً وهو يعيش مع زوجاته وذريته الذكور البالغين وزوجاتهم علاوة على الأبناء غير المتزوجين والبنات اللاتي يعدن للأسرة بسبب الطلاق أو الانفصال.

والزواج لا يلغي انتماء المرأة إلى النسب لأسرتها كما أنه لا يكسبها انتماء إلى النسب الأبوي لزوجها، وتظل طوال حياتها ابنه الأسرة التي ولدت فيها وزائرة في أسرة زوجها على أنها في سياق النسب الأبوي الذي تنتمي إليه لا يشكل الأطفال الذكور "أشقاءها، أبناء عمومتها... إلخ" مجرد أبناء للأسرة وإنما أيضاً مالكين للمنزل وهو تمايز واضح في مجال النوع الاجتماعي ومن شأنه إضفاء الامتياز على الأطفال الذكور وفى واقع الأمر، كان السؤال الذي يتكرر طرحه في الماضي عندما يولد الطفل هو "هل الوافد الجديد زائر" بنت "أم مالك للمنزل" ولد؟

في هذا النمط من أنماط بنية الأسرة لا تنتمي الأم وطفلها إلى نفس النسب الأبوي وفي نهاية المطاف فإن النسب الأبوي وليس الزوج هو الذي يستولى على العمل الإنجابي للنساء اللاتي تزوجن من رجال ينتمون إليه وفي هذا السياق تتحدد قيمة العروس المقبلة على الزواج بقدرتها على الإنجاب فوق كل شيء.

واليوم كما كان الحال في الماضي يضمن الأطفال الذين يولدون لنسب أبوي ما خلود الجماعة ورخاءها ولهذا كان عقم الزوجة وما يزال مصدر قلق الجماعة ويصبح قضية شخصية وعامة لقد كانت وما تزال أية عروس حديثة تخضع للمراقبة عن كثب ومن غير المسموح أن تظل المشكلات المتعلقة بالحمل مشكلات خاصة كما هو الحال عادة بالنسبة إلى الأزواج في الغرب ويوجز "هالجرن" الأمر على نحو بارع حيث يقول "المرأة إما تتمتع بالخصوبة والأهمية أو تكون عاقرا وغير ذات أهمية على الإطلاق".

في أي زواج من المتوقع أن رغبة الزوج في عدد الأطفال لها الأسبقية على رغبة الزوجة وعلاوة على ذلك نجد أن الرابطة بين الأسرة الممتدة وأولئك المنحدرين من نسب أبوي محدد تتيح للآخرين التدخل بحرية في منزل الأسرة النووية وهو ما يعني أنه ليس غريباً أن يتدخل أقارب الرجل بقوة في مثل هذه الأمور بما في ذلك أخته وأمه اللتان تعتبران عادة من العناصر الفاعلة المهمة في النقاشات التي تدور حول حجم الأسرة.

النساء غير القادرات على الإنجاب يعاملن بازدراء شديد في يوروبا حيث يشار إليهن بكلمة "أجون" وهي كلمة مشتقة من الفعل "جون" وتعني معاملة الشخص باحتقار وعلاوة على ذلك لم تكن المرأة التي لم تنجب تدفن عند وفاتها بل كان جثمانها يلقى في الغابة لتفترسه الحيوانات وهو الأمر الذي كان بمثابة رسالة قوية للمرأة "العاقر" كما أن تلك المرأة دائماً ما تتعرض للسخرية وتثار الشكوك حول سلوكها ومخالفتها للأعراف والقواعد الأخلاقية العامة إذ أن العقم كان يعزى عادة إلى ممارسة سلوك غير أخلاقي.

في كل مرحلة من مراحل الحياة هناك ما يذكر المرأة بعدم الإنجاب وربما بعد موت الزوج أكثر الأمور إيلاماً ذلك أن وجود الذرية يحتل موقعاً مركزياً بالنسبة إلى حسابات النسب في الميراث ففي بعض الأماكن يحصل الابن الأكبر بغض النظر عن مكانة والدته على أقسام بعينها من التركة مثلا البيت الذي كان أبوه يعيش فيه عند وفاته. كذلك عادة ما يجري تقسيم أملاك الرجل وفقاً لعدد وحدات قلب الأسرة داخل الأسرة المعيشية ثم يجري توزيعها على الأطفال ومن الناحية التقليدية يرث الأطفال وليس الزوجات الأملاك وهكذا فإن أي زوجة لم تنجب لا توضع في الحسبان عند توزيع الميراث فليس لها "قلب الأسرة".

الارتباط بالجماعة والأسرة الكبيرة يتم بأشكال عديدة لكن أكثرها أهمية وخاصة بالنسبة للنساء هو إنجاب طفل لأن وجود الأطفال يوفر للأفراد والأسر الممتدة والأنساب المكانة المطلوبة ويجعل الآخرين يتعاملون معهم بجدية فالفرد في هذه الحالة يفوز بحق اعتباره ولي أمر سواء كان أبا أو أماً. والأسرة الممتدة التي تنمو بميلاد الأطفال تضمن الانتماء في المستقبل إلى الجنس البشري وبالتالي لا يمكن تهميشها في المجتمع المحلي وتقام في المدن والقرى العديد من المهرجانات المحلية التي تؤكد الأمومة وهناك إحدى الشعائر التي يطلق عليها "أودون أوبا" مهرجان الملكية في أوندو حيث تشكل زوجات الملك وأطفاله جزءاً من المواكب والشعائر التي ترمز للازدهار لكن الزوجات غير المنجبات يحظر عليهن الاحتفال إذ يجب أن تقوم جميع الأمهات بحمل أطفالهن الرضع على ظهورهن أما النساء اللاتي لديهن أطفال أكبر فيضعن عرائس على ظهورهن وعلى هذا النحو يوجد دوما تذكير بالاختلاف القائم بين النساء "من عدو المرأة العاقر؟ أنها المرأة التي لديها طفل رضيع.

الدراسة الثانية قمن بها مجموعة من الباحثات وهم "نهار بابرين، وانجالاى شارما، وكيث صابن" عن خبرات سكان الأحياء الفقيرة في بنجلاديش عن حياتهم بلا أطفال قامت "سلاف طه" بترجمة الدراسة التي تقول: أورد المشاركون في الدراسة قائمة عريضة من مسببات العقم تراوحت بين الأسباب الخارقة للطبيعة إلى الإضطرابات الفسيولوجية أو النفسية أو الجنسية. وأرجعت العقم لدى النساء لأسباب خارقة للطبيعة بصورة خاصة الأرواح الشريرة التي تؤثر على الدورة الشهرية. إن علامة الإصابة بالأرواح الشريرة هي حدوث مشاكل في الدورة وهكذا فإن الأرواح الشريرة لا تصيب الرجال بل النساء فحسب ويعني ذلك بالضرورة أن المجتمع عادة ما يلقى باللوم على النساء كما أنهن يلمن أنفسهن أيضاً. وصفت سيدتان مشاكل الدورة الشهرية الناجمة عن الأرواح الشريرة قائلتين "إذا كان هناك ألم في الحوض ودم أسود خلال الدورة الشهرية فإن ذلك يعني وجود أرواح شريرة" إن الروح الشريرة هي قوى شيطانية شرسة بمقدورها أن تلتهم الجنين في رحم أمه إذا أصابت امرأة ما فإنها تسبب لها مشاكل في الدورة الشهرية وإن حدث حمل فأنها تلتهم الجنين في الرحم.

كذلك أفاد معالج روحاني أن معظم مرضاه من النساء لأنهن يحضن وبالتالي هن أكثر عرضه للجن والحسد والأرواح الشريرة التي تحب الدم الأحمر الحي.

كما ترجع الكثير من النساء العقم إلى مشيئة الله ولكن يبدو أنهن لا يلجأن إلى هذا التفسير إلا بعد استنفاد قائمة من خيارات العلاج التي تفشل في علاج المشكلة بعدها يستنتجن أن السبب يفوق قوى البشر ويرددن المثل الذي مفاده أن "النساء مثل شجر الفاكهة يريد الله لبعضه أن يثمر وللبعض الآخر ألا يثمر".

وتعتقد بعض النساء أن العقم من الممكن أن يرجع لكل من الأسباب الخارقة للطبيعة والأسباب الطبيعية مثل المشاكل العضوية التي أشير إليها كتراكم الدهون على البطن وكثرة استعمال أقراص منع الحمل لفترة طويلة والإجهاض المتعمد وتفيد النساء اللاتي ألقين باللوم على أقراص منع الحمل بأنها "تحرق رحم المرأة"

أما العقم عند الرجال فيعود بالأساس إلى اضطرابات نفسية – جنسية أو اضطرابات فسيولوجية فوفقاً لمن شملتهم الدراسة فإن الأرواح الشريرة لا تؤثر بقواها الخارقة على الرجال وبدلا من ذلك أفاد الرجال والنساء على حد سواء أن العقم له صلة بالقلق من فقدان القدرة الجنسية.

شعر معظم المشاركون بالدراسة أن المجتمع لا يلوم الرجال على العقم وبالمثل اعتقدت معظم النساء العشرين غير القادرات على الإنجاب اللاتي شملتهن هذه الدراسة أنهن مسئولات عن عقمهن وحتى أولئك اللاتي كن على وعي بأنهن أو أزواجهن قد أصبن ببعض الأمراض التي تنتقل عن طريق الجنس لم يربطن بين ذلك وبين عدم قدرتهن على الإنجاب ولم تربط سوى اثنتان منهن بين الأمراض التي تنتقل عن طريق الجنس. علمت واحدة منهن عن ذلك من أخت زوجها التي أخبرتها بالأتي "لقد أعتاد زوجك الذهاب إلى أماكن سيئة" بيوت دعارة "إنه قد يأتي بأمراض سيئة" الأمراض المنقولة جنسيا من هناك ولذلك لا يمكنك أن تنجبي أنت تحتاجين للعلاج.

لقد تسبب الاختلاف في المعتقدات الخاصة بأسباب العقم لدى بعض الرجال والنساء في اختلاف وسائل السعي للعلاج ويبدأ الزوجين رحلة العلاج من العقم من خلال ثلاث مراحل حيث يتوجب على النساء استشارة أزواجهن وحمواتهن قبل السعي إلى علاج العقم فيرسلن أولا إلى معالج بالأعشاب أو معالج روحاني أو ديني أخبر أحد المشاركين بالدراسة بقصة زوجته التي حملت عقب حصولها على العلاج على يد مداو ديني .

عندما يسود الاعتقاد بأن العقم يرجع إلى إرادة الله يرى البعض أن التبني قد يعالج المشكلة يقول البعض " يشعر الرب بالغيرة إذا قام غير القادرين على الإنجاب بتبني طفل ولذلك يمنحهم طفلا.

وعن عواقب الحياة بلا أطفال في مجتمع بنجلاديش تقول الدراسة: توضح الأنشودة الفلكلورية أهمية الأطفال في المجتمع البنجلاديشي وكيفية الحط من قيمة الأزواج غير المنجبين.

الطفل كنز

يمتلئ المنزل بالثروة

وتفيض الحديقة بالبهجة

ومن لا يحظوا بهذا الكنز

تخلو حياتهم من البهجة

ماذا لديهم ليشعروا بالفخر

لم لا يحترقون ويموتون

يعتبر الأطفال النور الذي يضيء حياة الأسرة وأساس استمرارها والحفاظ على تراثها ووصف أحد المشاركين بالدراسة الأطفال بأنهم "حاملو الشموع في شجرة العائلة. وفي غياب الأطفال وبصورة خاصة الذكور الذين يتأبد من خلالهم اسم العائلة وامتدادها فإن شمعة الأسلاف تنطفئ تاركة وراءها حياة مظلمة.

النساء غير القادرات على الإنجاب يشعرن أنهن فشلن كزوجات وأمهات وأن حياة المرأة بلا أطفال لا معنى لها وبالنسبة للبعض فإن المعاملة السيئة التي تتعرض لها المرأة المحرومة من الأطفال في بيت زوجها وأهلها وأيضا من قبل المجتمع قد تدفعها للانتحار للتخلص من كل وسائل العنف الشديد الذي يمارس ضد هؤلاء البائسات كذلك تضطر النساء العاقرات اللاتي هجرهن أزواجهن إلى العمل للحصول على لقمة عيشهن حيث يرفضن أهلهن مساعدتهن وفى الغالب لا يجدن عمل سوى كبائعات للهوى.

والأكثر قسوة من ذلك أن السيدة غير المنجبة تعامل كالخادمة في منزل زوجها الذي دوماً ما يهددها بالطلاق والحال ليس أفضل حالاً عندما ترصد الدراسة معاملة عائلة الزوج لتلك الزوجة المسكينة حيث أفادت إحدى السيدات المشاركات بتلك الدراسة أن حماتها كانت عندما تراها في الصباح توبخها قائلة "يا ليتني رأيت وجه كلب ولا أرى وجهك في مثل هذا الوقت المبكر من الصباح".



#باسنت_موسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحياة بلا أطفال كيف تسير؟؟ 1-3
- لا ليس حب
- الحب بين الحاجة والحقيقة
- كاتبات في محنة
- يسعدني البقاء وحيدة
- قراءة في كتاب - هؤلاء علموني - للراحل سلامة موسى
- الأغتصاب جريمة خرق الكيان الإنساني
- قراءة في كتاب الشخصية الناجعة للراحل سلامة موسى
- جسد المرأة رمز للعار وإثارة الغرائز 2-2
- جسد المرأة رمز للعار وإثارة الغرائز 1-2
- الشخصية المصرية بين الدين والتطرف
- الشباب ودوائر البحث عن الأمان
- سلامة موسى وجانب أخر من حياته
- حوار مع الكاتب المهاجر د/شريف مليكة
- حوار مع الكاتب المسرحي على سالم
- حوار مع فتاة سعودية
- جوسلين صعب ودقة إبداعية في التعبير عن المرأة


المزيد.....




- صديق المهدي في بلا قيود: لا توجد حكومة ذات مرجعية في السودان ...
- ما هي تكاليف أول حج من سوريا منذ 12 عاما؟
- مسؤول أوروبي يحذر من موجة هجرة جديدة نحو أوروبا ويصف لبنان - ...
- روسيا تعتقل صحفيًا يعمل في مجلة فوربس بتهمة نشر معلومات كاذب ...
- في عين العاصفة ـ فضيحة تجسس تزرع الشك بين الحلفاء الأوروبيين ...
- عملية طرد منسقة لعشرات الدبلوماسيين الروس من دول أوروبية بشب ...
- هل اخترق -بيغاسوس- هواتف مسؤولين بالمفوضية الأوروبية؟
- بعد سلسلة فضائح .. الاتحاد الأوروبي أمام مهمة محاربة التجسس ...
- نقل الوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير للمستشفى بعد تع ...
- لابيد مطالبا نتنياهو بالاستقالة: الجيش الإسرائيلي لم يعد لدي ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - باسنت موسى - الحياة بلا أطفال كيف تسير؟؟ 2-3