تهنئة ومساهمة بمناسبة ذكرى مولد الحوار المتمدن

حميد الحريزي
اديب
(Hameed Alhorazy)

الحوار المتمدن-العدد: 2125 - 2007 / 12 / 10 - 11:08
المحور: ملف مفتوح : نحو مشاركة واسعة في تقييم وتقويم النشاط الفكري والإعلامي للحوار المتمدن في الذكرى السادسة لتأسيسه 9-12-2007
    

نافذة الحرية المشرعة الحوار المتمدن
دور فاعل وكبير في ايصال الافكار والتصورات بكل حريةودون رقيب
مساهمة فاعلة من اجل تبادل الاراء والمناقشات بمختلف الطرق الحضارية المقبولة للقوى اليسارية بكافة اطيافها ون خطوط حمراء وهو مالم يحصل كممارسة في كل الصحف الحزبية وغير الحزبية المعروفة
نتمى عليكم العمل لمواصلة نتائج حملات التضامن لمختلف العناوين والمواضيع المطلوب التضامن معها وايجاد الوسائل العملية لتكون هذه الملات فاعلة على ارض الواقع.
نتمنى عليكم انضاج ماطرحتموه بخصوص قوى اليسار العراقي وضرورة العمل على تشكيل لجنة تحضيرية منكافة القوى التي تعمل من اجل ايجاد افضل السبل والاساليب لتنسيق او توحيد عمل قوى اليسار العراقي والذي نعتقد انها من الامور الذي لاتقبل التسويف ولاالتاجيل .
لنا ملاحظة نراها هامة جدا بخصوص الية اضافة المواضيع بشكل مباشر وليس عن طريق الايميل حيث من الممكن ان يضيف اي شخص مايراه من مواقف ومواضيع باسم اي من الناشرين على الموقع لان الموقع لايطلب من الكاتب الباس وورد الخاص به ليكون ختم مصداقية لقبول اضافته وقد كتبنا لكم العديد من الرسائل لتلافي ذلك دون جدوى .
الفتحية وتهنئة من القلب لموقعنا المفضل والف عام وانتم وكل كتاب ومحرري والمشرفين على الحوار المتمن بالف الف خير


حميد لفته - رئيس تحرير مجلة الحرية

#حميد_الحريزي (هاشتاغ)       Hameed_Alhorazy#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل