أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - احمد سعد - في الذكرى السنوية ال 60 لقرار تقسيم فلسطين: ألمؤامرة الراهنة لتقسيم المقسّم وتجزئة المجزّأ!















المزيد.....

في الذكرى السنوية ال 60 لقرار تقسيم فلسطين: ألمؤامرة الراهنة لتقسيم المقسّم وتجزئة المجزّأ!


احمد سعد

الحوار المتمدن-العدد: 2111 - 2007 / 11 / 26 - 11:22
المحور: القضية الفلسطينية
    


في التاسع والعشرين من شهر تشرين الثاني الجاري، تصادف الذكرى السنوية الستون لقرار الجمعية العمومية للامم المتحدة رقم 181 بتقسيم فلسطين التاريخية التي كانت واقعة تحت الانتداب البريطاني الاستعماري الى دولتين، دولة عربية فلسطينية ودولة اسرائيل بأكثرية يهودية واقلية قومية عربية فلسطينية. وقد جسّد قرار التقسيم هذا المؤامرة الاستعمارية – الصهيونية التي تمثّلت بوعد وزير خارجية الامبراطورية الاستعمارية البريطانية، بانشاء وطن قومي يهودي في فلسطين يخدم المصالح الاستعمارية ويكون مخفرا امبرياليا اماميا ضد حركة التحرر القومي والوطني العربية والفلسطينية، وبرميل المتفجرات الذي ينسف أي وكل احتمال للوحدة العربية التي تخدم مصالح الامة والشعوب العربية. ونتيجة للتآمر الاستعماري – الصهيوني وبتواطؤ العديد من الانظمة الرجعية العربية نفذ قسم من قرار التقسيم، اما القسم الثاني المتعلق باقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، فانه نتيجة لتآمر التحالف الثلاثي الدنس المذكور فانه ليس فقط لم يتحقق بل كان مسؤولا عن النكبة الفلسطينية وتشريد غالبية الشعب الفلسطيني الى اللجوء القسري خارج حدود بلاده وحرمان الشعب الفلسطيني حتى يومنا هذا، من حقه الشرعي في الحرية والاستقلال الوطني.
وتأتي ذكرى تقسيم فلسطين هذا العام في وقت تحتل فيه اسرائيل ومنذ أربعين سنة كل اراضي فلسطين التاريخية إضافة الى هضبة الجولان السورية، وفي وقت يتواصل فيه التآمر الامبريالي - الاسرائيلي الصهيوني – الرجعي العربي على الحقوق الوطنية الشرعية الفلسطينية لتقسيم المقسّم وتجزئة المجزّأ من ثوابت الحقوق والارض والسيادة الفلسطينية. وقبل ان نتطرق الى مدلولات قرار التقسيم في الظروف القائمة اليوم وانعكاساتها على تطور القضية الفلسطينية على ساحة الصراع، نود ايراد بعض الحقائق حول قرار التقسيم الذي تحاول الرواية الصهيونية الاسرائيلية تزويرها.



*قرار التقسيم- ألخلفية والأبعاد*مارس الاستعمار البريطاني الذي كان منتدَبا على فلسطين سياسة مزدوجة في فلسطين لم تكن مدلولاتها تخدم أبدا المصالح الوطنية للشعب العربي الفلسطيني بل تنحاز الى دعم الصهيونية والاستيطان الكولونيالي في فلسطين، فمن جهة كانت تشجع الهجرة اليهودية الى فلسطين وتقدم له مختلف أشكال الدعم وتسهيل عملية انتقال رؤوس الأموال اليهودية الصهيونية وغير الصهيونية للهيمنة تدريجيا على الاقتصادي الفلسطيني (احتلال الارض والعمل والسوق) وعلى البنية التحتية وتجهيز الأرضية والقاعدة "لدولة يهودية صهيونية على الطريق" وبناء قوات عسكرية صهيونية ونقابات صهيونية ومعسكرات استيطان يهودية على اراض عربية منهوبة أو اراض اشترتها الوكالة اليهودية من اقطاعيين عرب من ذوي الضمائر الوطنية الميتة. ومن جهة ثانية كان الانتداب البريطاني يمارس سياسة تأجيج الصراع الدموي بين اليهود والعرب، بهدف اطالة عهده الاستعماري في فلسطين ومنع الاستقلال الفلسطيني لأطول مدة زمنية ممكنة. وفي كتابه "التجربة والخطأ" يكتب أحد قادة الحركة الصهيونية العالمية وأول رئيس لدولة اسرائيل، حاييم وايزمن رسالة الى أحد أساطين الامبرياليين س. ب. سكوت، محرر صحيفة "مانشستر غارديان" يكتب في 1915 حتى قبل صدور وعد بلفور المشؤوم ما يلي "في حالة وقوع فلسطين في دائرة النفوذ البريطاني وفي حالة تشجيع بريطانيا استيطان اليهود هناك، فنستطيع خلال عشرين او ثلاثين سنة نقل مليون يهودي أو اكثر اليها، فيطوّرون البلاد ويشكلون حارسا فعالا يحمي قناة السويس"!! وعمليا استعد قادة الحركة الصهيونية خدمة مصالح مختلف الأنظمة الامبريالية من ألمانيا الهتلرية، الى الامبريالية الامريكية والفرنسية والبريطانية مقابل دعم الاستيطان اليهودي الصهيوني وإقامة الوطن القومي اليهودي في فلسطين. وقد تغذى الاستيطان الصهيوني منذ بدايته في فلسطين وبدعم من الانتداب البريطاني بالانعزالية، بنفسية "الجيتوات" وبالعداء والكراهية ضد العرب أهل فلسطين الاصليين. وقد حاول الحزب الشيوعي الفلسطيني (عصبة التحرر الوطني الفلسطينية) طرح برنامج اقامة الدولة الفلسطينية العلمانية الدمقراطية، حيث يعيش فيها بمساواة قومية ومدنية ودينية، العرب واليهود، جميع مواطني فلسطين، ولكن تأجيج الصراع الدموي الذي يؤجّجه ويغذيه الانتداب البريطاني والعنصرية الصهيونية وما يجري في الخفاء، في الدهاليز المعتمة من تآمر امبريالي- صهيوني وتواطؤ رجعي عربي على حقوق ومصير الشعب الفلسطيني جعل من غير الممكن في ظل تعميق العداء المخضّب بالدماء اليهودية والعربية نجاح برنامج الدولة العلمانية الدمقراطية الواحدة. وفي ظل تصاعد الصراع الدموي العربي- اليهودي الذي يؤجّجه الاستعمار البريطاني قامت هيئة الامم المتحدة بمحاولة لإيجاد حل للنزاع العربي- اليهودي القائم في فلسطين، قامت بتشكيل لجنة UNSCOP المؤلفة من دول متعددة باستثناء الدول دائمة العضوية "لضمان الحياد" في عملية ايجاد حل للنزاع. وقامت هذه اللجنة بطرح مشروعين لحل النزاع، المشروع الاول بإقامة دولتين مستقلتين، وتدار القدس من قبل ادارة دولية، وتمثّل المشروع الاول الثاني في تأسيس فيدرالية تضم الدولتين العربية واليهودية. ومال غالبية اعضاء (UNSCOP) تجاه المشروع الاول الرامي الى تأسيس دولتين مستقلتين في اطار اقتصادي موحّد وان يجري تدويل القدس وبيت لحم. ووفق قرار التقسيم اعطى للدولة اليهودية خمسة وخمسين في المئة من مساحة فلسطين وشملت وسط الشريط البحري من اسدود الى حيفا باستثناء يافا وأغلبية صحراء النقب ما عدا بئر السبع. واستند قرار التقسيم الى ضم التكتلات الاستيطانية اليهودية الى الدولة اليهودية. قد صوّت الى جانب قرار التقسيم في الجمعية العمومية للأمم المتحدة 33 دولة و13 دولة ضد وعشر دول امتنعت عن التصويت.
ورفضت الأنظمة العربية وزعامات مختلف الاحزاب في فلسطين، عدا الحزب الشيوعي قرار التقسيم لانه مجحف بحق الشعب الفلسطيني الذي كانت نسبته وقت صدور القرار (67%) سبعة وستين في المائة من سكان فلسطين بينما كان اليهود يؤلفون (33%) ثلاثة وثلاثين في المائة من مجمل سكان فلسطين وخصص لليهود (55%) من مساحة فلسطين بينما لم يكونوا يملكون أكثر من سبعة (%7) سبعة بالمائة من مساحة اراضي فلسطين.
لقد أيدت عصبة التحرر الوطني الفلسطينية (الحزب الشيوعي) سوية مع الاحزاب الشيوعية السورية والعراقية والمصرية قرار التقسيم ووزعت بيانا بألوف النسخ في البلدان العربية تشرح للشعوب العربية البعد الحقيقي للمؤامرة الاستعمارية- الصهيونية- الرجعية العربية ضد الشعب العربي الفلسطيني وان البديل لقرار التقسيم هو تجسيد كل المؤامرة بحرمان الشعب الفلسطيني من حقه الشرعي بالاستقلال والدولة، وان النكبة الفلسطينية وتحويل الشعب الفلسطيني الى شعب من اللاجئين في الشتات القسري هي البديل الكارثي الذي خطّط له المجرمون بالحق الوطني الفلسطيني. لقد صدق القائد الفلسطيني خالد الذكر أبو اياد عندما أكد في احد مؤلفاته "انه لو وافقنا مع الشباب في عصبة التحرر الوطني الفلسطينية بقبول قرار التقسيم لوفرنا على شعبنا محيطا من الدماء" ويقصد فؤاد نصّار وتوفيق طوبي واميل توما وسليم القاسم وصليبا خميس واميل حبيبي وجمال موسى وعثمان ابو راس ورفاقهم.
وفي وثيقة الاستقلال التي أعلنتها منظمة التحرير الفلسطينية في نوفمبر 1988 في دورة الجزائر جرى عمليا اعادة تقييم لقرار التقسيم إذ جاء "ومع الظلم التاريخي الذي لحق بالشعب العربي الفلسطيني بتشريده وحرمانه من حق تقرير المصير، اثر قرار الجمعية العامة رقم (181) عام 1947، الذي قسّم فلسطين الى دولتين عربية ويهودية فإن هذا القرار ما زال يوفر شروطا للشرعية الدولية تضمن حق الشعب العربي الفلسطيني في السيادة والاستقلال الوطني". اما رسالة الرئيس خالد الذكر ياسر عرفات الى رئيس الحكومة السابق يتسحاق رابين ضمن تبادل رسائل الاعتراف المتبادل بين م. ت. ف. ودولة اسرائيل (اتفاق اوسلو) فقد اكد ياسر عرفات فيها تمسّك م. ت. ف. بقراري مجلس الأمن الدولي (242 و338)، وأن بنود الميثاق الوطني الفلسطيني التي تلغي حق اسرائيل في الوجود فقدت سريانها في اتفاقية اوسلو 1993، يشار الى الضفة الغربية وقطاع غزة فقط كالاراضي المخصّصة لاستقلال الشعب الفلسطيني.



*لا بديل لحل يضمن الدولة والقدس والعودة*تأتي الذكرى السنوية الـ 60 للتقسيم في ظروف شبيهة الى حد ما، بالظروف التي سادت عالمنا والمنطقة بشكل خاص عشية قرار التقسيم والنكبة الفلسطينية. فالقوى الامبريالية بقيادة الامبريالية الامريكية وحليفها البلطجي العدواني الاسرائيلي وخدّامها من الأنظمة الرجعية العربية، تعربد في المنطقة لتسويق الاستراتيجية الامريكية العدوانية التي تستهدف الهيمنة في المنطقة تحت ستار "محاربة الارهاب" المزيّف الذي أصبح بديلا لشعار "محاربة الشيوعية والسوفييت" المزيف السابق. ويحظى التآمر على الحقوق الوطنية الشرعية الفلسطينية "بمكانة مرموقة" في الاستراتيجية العدوانية لتحالف الشر الاسرا- امريكي. فهذا التحالف الدنس وبتواطؤ أنظمة الدواجن العربية لا يرفض ويتجاهل ويستهتر ويدير أقفيته لقرار التقسيم من العام 1947 ولغيره من قرارات الشرعية الدولية، لقراري مجلس الامن (242) و(338) وغيرهما ولاتفاقات اوسلو.. لا يتنكر لهذه القرارات ويرفض الالتزام بتنفيذها فقط، بل انه يرفض اكبر تنازل قدمه الفلسطينيون بالموافقة على اقامة دولتهم المستقلة على 22% فقط من مساحة فلسطين التاريخية، دولة في الضفة والقطاع في حدود السبعة والستين وعاصمتها القدس الشرقية وضمان حق اللاجئين بالعودة، بينما قرار التقسيم في السبعة والاربعين منح الشعب العربي الفلسطيني 45% من مساحة فلسطين اضافة الى أقلية قومية عربية فلسطينية كبيرة في دولة اسرائيل. ومن المحتمل ان يعقد قبل نهاية هذا الشهر مؤتمر "أنابوليس" الدولي الذي دعا اليه الرئيس الامريكي بوش لوضع قاعدة التفاوض حول الحل النهائي للصراع الاسرائيلي- الفلسطيني. والتفاؤل بنجاح هذا المؤتمر وبأن يتمخض عنه أي قرار جدي يدفع باتجاه الحل يقترب من تحت الصفر فاسرائيل تضع العراقيل لمنع قيام دولة فلسطينية طبيعية قابلة للحياة والتطور. فقادة اسرائيل يضغطون على السلطة الفلسطينية والرئيس محمود عباس لاملاء شروط تعجيزية عليه، على امل ان يفرط بثوابت اساسية للحقوق الوطنية الفلسطينية. يريدون من الفلسطينيين ان يوافقوا على تقسيم المقسّم وتجزئة المجزأ من ارض السيادة الوطنية المحتلة اسرائيليا منذ اربعين عاما، يريدون من عباس الموافقة على "دولة مؤقتة" بدون حدود ناجزة لضمان نهب وضم كتل الاستيطان والقدس الشرقية الى اسرائيل. يريدون من قادة منظمة التحرير الفلسطينية والشعب الفلسطيني وحتى الاقلية القومية العربية الفلسطينية في اسرائيل ان تدين بالولاء في بيت الطاعة الصهيوني وتعترف بان اسرائيل "دولة يهودية" وتحلف "بطلاق كاثوليكي" بينها وبين حق العودة للاجئين الفلسطينيين بالعودة الى وطنهم الذي تسنده قرارات الشرعية الدولية، وان يوافق الفلسطينيون في الضفة والقطاع والشتات وداخل اسرائيل، ويعترفوا بحق اسرائيل الحفاظ على الطهارة العرقية "لدولة اليهود" وشرعنة ممارستها للتطهير العرقي بتنظيف ارض اسرائيل وتطهيرها من "الغويم" "العربوشيم" الذين ينافسون النمل والجراد بسرعة التكاثر الطبيعي. فالترانسفير بترحيل العرب ينقذ العرب من سياستنا وينقذنا من وجودهم غير المرغوب به!!
ومن يجد او يستهدي على عربي فلسطيني مستعد ان يوافق على ما يخطط له التحالف الاسرا- امريكي في مؤتمر انابوليس، التنازل عن القدس الشرقية سياسيا وضمان حرية العبادة دينيا، التنازل عن حق العودة للاجئين الفلسطينيين الى مسقط رأس آبائهم واجدادهم، التنازل عن اربعين في المائة عن الاراضي الفلسطينية المحتلة وضمها تحت السيادة الاقليمية- السياسية الاسرائيلية، من يجد فلسطينيا كهذا، ولا نقصد بالطبع، الخونة، المرنّخين بالعمالة للمحتل الاسرائيلي، عليه ان يخبرنا واجره على خالق العباد، فادارة بوش خصصت جائزة نوبل جديدة للخيانة الوطنية.
وما نود تأكيده لحكومة الكوارث الاسرائيلية بمناسبة 60 سنة على قرار التقسيم انكم تضيّعون فرصة تاريخية لا تعوّض برفضكم اليد الفلسطينية الممدودة للسلام العادل نسبيا، فكّروا جيدا ولو للحظة ماذا سيكون المصير لو مال الميزان وتغير ميزان القوى منطقيا وعالميا، فبقاء الحال من المحال، وبوش واستراتيجيته وعربدتكم العدوانية مصيرهم الفشل، والمقاومة اللبنانية بلّغتكم رسالة واضحة المعالم في حربكم العدوانية الفاشلة. ومن لا يقبل اليوم بحدود السبعة والستين قد لا يقبل غيره في ظروف اخرى الا بتقسيم السبعة والاربعين. وقد اثبت مسار الصراع الدامي الطويل انه بدون اقامة دولة فلسطينية مستقلة حقا في حدود الرابع من حزيران وعاصمتها القدس الشرقية وضمان حق العودة للاجئين، فان جميع الاوهام الاستعمارية الاسرا-امريكية ستتبدّد في قاعة مؤتمر انابوليس، فسلام الاستسلام المبني على الانتقاص من ثوابت الحقوق الوطنية الفلسطينية لن يكون ابدا بديلا للسلام العادل الذي يضمن للشعب الفلسطيني حقه في الحرية والدولة والقدس والعودة.




#احمد_سعد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل يتّجه لبنان نحو التوافق ام الى هاوية الصراع والتراشق
- ساركوزي يعمل على استعادة مكانة فرنسا من نافذة الاستعمار الجد ...
- إنجاز الاستقلال الفلسطيني وعاصمته القدس المحكّ للسلام وللاست ...
- ملاحظات لا بُدّ منها في الذكرى السنوية لرحيل القائد الرمز يا ...
- الجبهة من المنظور الاستراتيجي الكفاحي!
- في ذكرى ثورة لا يمكن ان تُنتسى
- نضال الاكراد دفاعا عن حقوقهم القومية نضالا شرعيا وعادلا - مل ...
- حقيقة المدلول السياسي لقمة رؤساء دول بحر قزوين
- مع بداية جولة رايس: حقيقة المواقف من -المؤتمر الدولي- المرتق ...
- هل يستعيد النظام الروسي تدريجيا مكانه ودور الاتحاد السوفييتي ...
- في الذكرى السنوية السابعة ليوم القدس والاقصى: لا أمن ولا سلا ...
- هل تقوم الولايات المتحدة واسرائيل بإطلاق عنان نواياهما العدو ...
- لا نغفر ولا ننسى!
- لن تستطيع وسائل التجميل الاصطناعية اخفاء الوجه البشع للاسترا ...
- هل هي بداية النهاية لحزب -العمل-؟؟
- هل لا تزال إسرائيل ذخرًا استراتيجيا للامبريالية الامريكية؟
- تصريحات براك والاستراتيجية العدوانية الامبريالية الجديدة
- لا ننسى.. وحتى لا تتكرر المجازر الفاشية العنصرية
- ردا على مدلول جولة طوني بلير: قضية الصراع الأساسية في المنطق ...
- النظام السوري في ارجوحة مخططات -الحرب والسلم- الامريكية- الا ...


المزيد.....




- أمام المحكمة.. ستورمي دانيلز تروي تفاصيل اللحظات قبل اللقاء ...
- سيطرة إسرائيل على الجانب الفلسطيني من معبر رفح.. هذا ما قاله ...
- زاخاروفا: الأسلحة التي يزود الغرب بها أوكرانيا انتشرت بالفعل ...
- النيابة العامة الروسية تعلن أنشطة منظمة -فريدوم هاوس- الداعي ...
- -لإرسال رسالة سياسية لتل أبيب-.. إدارة بايدن تتخذ إجراءات لت ...
- أغنية -الأب العظيم- لزعيم كوريا الشمالية تجتاح تيك توك وتحدث ...
- نتنياهو: إسرائيل لن تسمح لحماس باستعادة الحكم في قطاع غزة
- قاض فرنسي يرد شكويين رفعهما حوثيون على بن سلمان وبن زايد
- بيسكوف: الشعب الروسي هو من يختار رئيسه ولا نسمح بتدخل دول أخ ...
- أوكرانيا تعلن إحباط مخطط لاغتيال زيلينسكي أشرفت عليه روسيا


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - احمد سعد - في الذكرى السنوية ال 60 لقرار تقسيم فلسطين: ألمؤامرة الراهنة لتقسيم المقسّم وتجزئة المجزّأ!