أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - احمد سعد - هل يتّجه لبنان نحو التوافق ام الى هاوية الصراع والتراشق















المزيد.....

هل يتّجه لبنان نحو التوافق ام الى هاوية الصراع والتراشق


احمد سعد

الحوار المتمدن-العدد: 2105 - 2007 / 11 / 20 - 11:12
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


يقترب الموعد الثالث المؤجل للبرلمان اللبناني في الحادي والعشرين من شهر تشرين الثاني الجاري، من الانتهاء والوضع لا يزال يتأرجح بين التفاؤل والتشاؤم، بالنسبة لانتخاب رئيس توافقي للجمهورية اللبنانية. هذا مع بعض ملامح التفاؤل باحتمال الخروج مؤقتا من دوامة الازمة بين الموالاة والمعارضة،بعد الاتفاق من قبل الطرفين ان يقدم رئيس البطاركة المارونيين سيادة البطريرك مار نصرالله صفير عدة اسماء من المعدودين، بعضهم على الموالاة، وبعضهم على المعارضة يجري التوافق والاتفاق بين الطرفين على احدهم، وان لم يتم الاتفاق فالخطر الداهم ان يدخل لبنان في دوامة جهنم صراع كارثي شعب لبنان في غنى عنه، وسيعكس اثره المأساوي على مسار التطور والصراع في المنطقة برمتها، ويتخذ اصلا بعدا اقليميا يتعدى المساحة الجغرا- سياسية اللبنانية، ولهذا ليس من وليد الصدفة هذه الضغوطات الدولية الشرسة والتدخل في الشأن اللبناني وهذه الديناميكية المكثفة للوفود الاجنبية الرسمية وغير الرسمية الوافدة الى لبنان، بهدف التأثير على صياغة طابع حل الازمة. فخلال الايام القليلة الماضية هرع الى بيروت وزير الخارجية الفرنسي وغيره من المسؤولين الفرنسيين وسكرتير عام الامم المتحدة ورئيس الحكومة الايطالية ووفد من الاتحاد الاوروبي برئاسة وفد اسباني ومسؤول امريكي في قفا مسؤول امريكي والسفير الامريكي في بيروت "قائم قاعد" عند جماعة الرابع عشر من آذار، عند السنيورة والحريري وجنبلاط ومجرم الحرب سمير جعجع.
ما نتمناه ان تتوصل الاطراف الى اتفاق توافقي على اسم من الاسماء التي قدمها غبطة البطريرك نصر الله صفير الى كل من رئيس البرلمان اللبناني نبيه بري ورئيس كتلة 14 آذار سعد الحريري، وبشكل يخدم المصلحة الوطنية اللبنانية ويدفن المؤامرة الكارثية التي عمل اعداء لبنان ومصالحه الوطنية في الداخل والخارج على نسج خيوطها وتفجير قواعدها باشعال فتيل حرب اهلية دموية لبنانية – لبنانية الخاسر من نتائجها كل لبنان، والرابح اعداء الشعب اللبناني وخاصة التحالف الاستراتيجي الاسرا-امريكي وارباب مخطط تقسيم اوطان العرب والشرق الاوسط "واقامة الشرق الاوسط الكبير" في حظيرة التدجين الامريكية التي تشمل "زريبتها" انظمة الارانب العربية المهرولة في تطبيع علاقة العبيد مع السيد الاسرائيلي وسيده الامريكي.
نتمنى، كما قلت، الوفاق والتوافق الوطني اللبناني الذي يخدم المصالح الحقيقية للشعب اللبناني الشقيق وتطوره الحضاري، ولكن اخماد بؤر الازمة اللبنانية نهائيا يحتاج الى صراع طويل والى فترة زمنية طويلة نرى من الاهمية بمكان محاولة تلخيص وتحليل جذورها وخلفيتها الاساسية.
* جذور وخلفية الازمة اللبنانية الراهنة:
لست راصدا للتطورات والصراعات في لبنان عبر المراحل التاريخية المتعددة، ولن اتطرق في هذا السياق الى هذا الموضوع وسأركّز بالاساس على الفترة الراهنة. فبرأيي انه برز في العقد الاخير عدة تغيرات ديموغرافية وسياسية في لبنان وعالميا حاولت قوى لبنانية متعددة من الاقطاع السياسي الطائفي والديني ومن القوى البرجوازية الصاعدة في لبنان والتابعة للرأسمال الاجنبي و"الكمبرودورية" والاقطاع الاقتصادي – السياسي الذي التحف يوما "العباءة الوطنية" – مجموعة وليد بك جنبلاط الذي ناقض التاريخ الوطني المشرف لوالده خالد الذكر كمال جنبلاط، وارتفاع مكانة ايران ودورها في المنطقة وبروز نشاط الحركات الاسلامية الاصولية.. ولعل ابرز حدث سياسي علقت عليه القوى اليمينية الآمال من الاقطاع السياسي الديني الطائفي والاقطاع المتبرجز وطفيليات الرأسمالية التابعة المرتبطة بالمؤسسات المالية الاجنبية والرأسمال الاجنبي امثال عائلة الحريري، لعل ابرز حدث كان انتهاج ادارة بوش – تشيني للاستراتيجية الامبريالية العدوانية الجديدة تحت يافطة "الحرب الكونية ضد الارهاب" المزعومة، بعد تفجيرات الحادي عشر من سبتمبر الفين وواحد في نيويورك وواشنطن، وذلك بهدف الهيمنة كونيا والتي بدأتها باحتلال افغانستان سنة الفين وواحد والعراق سنة الفين وثلاثة.
وقد استغلت القوى الرجعية المذكورة اغتيال رئيس الحكومة رفيق الحريري، لربط علاقتها الاستراتيجية بالامبريالية الامريكية بشكل مكشوف والاستناد اليها لحسم موازنة الصراع السياسي لصالحها. وقد استغلت هذه القوى – قوى الرابع عشر من آذار، ثلاثة عوامل اساسية لاخفاء حقيقة ارتباطها الخياني باستراتيجية الهيمنة والعدوان الامريكية لترجيح ميزان القوى على الساحة البنانية، وهذه العوامل الثلاثة مترابطة عضويا، وهي كالتالي:
* اولا: استغلال دم الحريري المسفوك ظلما وعدوانا للسمسرة السياسية في ظل المحاصصة الطائفية، وطريقة الانتخابات المنطقية لزيادة عدد ووزن كتل 14 آذار في البرلمان، وكأن المتضامن مع الحريري لا يصوت الا للقوى التي ادعت انها تطالب بالثأر للحريري ومحاكمة من ارتكب الجريمة، ولهذا فازت مجموعة سعد الحريري باغلبية اصوات السنّة اللبنانيين بالاساس، وفازت مجموعة سمير جعجع ومجموعة وليد جنبلاط والّفوا الاكثرية في البرلمان والّف السنيورة من حزب سعد الحريري الحكومة، او حكومة الموالاة كما عرفت لاحقا، وفاز حزب الله وحركة امل بأصوات الشيعة كما فاز ميشيل عون بأصوات جزء من المسيحيين.
* ثانيا: لتبرير ارتمائها في الحضن الامريكي بدأت قوى 14 آذار توجه الاتهام الى النظام السوري وتطالب بخروج الجيش السوري ومخابراته من لبنان. وحتى يومنا هذا لم يثبت ان سوريا كانت وراء اغتيال الحريري، ولا توجد مصلحة لسوريا في اغتيال الحريري، بل سيكشف التاريخ يوما ان من له مصلحة في ارتكاب سلسلة من جرائم الاغتيالات من الحريري الى القائد الشيوعي جورج حاوي هو التحالف الاستراتيجي الامريكي الاسرائيلي وبتواطؤ مع بعض العملاء الخونة من اللبنانيين وذلك بهدف الوصول الى ما وصل اليه لبنان اليوم من "فوضى ايجابية" حسب السياسة الاجرامية الامريكية الممارسة، وخلق البلبلة وتمزيق وحدة الصف الوطنية اللبنانية، وفتح ابواب لبنان للاختراق والهيمنة الامبريالية الامريكية والرجعية اللبنانية، وقد حاولت قوى 14 آذار تسويق المقولة الديماغوغية وكأن الموقف من سوريا محك للوطنية الصادقة، وارادوا من وراء ذلك، حتى بعد خروج القوات السورية من لبنان التشكيك بالقوى الوطنية الصادقة والتي لبعضها علاقات وطيدة مع سوريا مثل المقاومة اللبنانية وخاصة حزب الله، وبالرغم من ان اخراج الجيش السوري من لبنان كان مطلبا تؤيده مختلف القوى اللبنانية وغالبية الشعب اللبناني، ولكن مجموعة 14 آذار ارادوا "قول كلمة حق يراد بها باطل"، ارادوا ان ترجح كفتهم في ميزان الصراع بعد خروج القوات السورية.
* ثالثا: الاستعانة بالعدو الخارجي لحسم الصراع الداخلي لصالح خدام استراتيجية الهيمنة الامريكية الاسرائيلية. فاسرائيل شنّت حربها التدميرية ضد لبنان بالتنسيق مع ادارة بوش وبالنيابة عنها، وبهدف القضاء عسكريا وجسديا وسياسيا على المقاومة اللبنانية، على حزب الله والحزب الشيوعي اللبناني وحسم الصراع في لبنان، بشكل يؤدي الى تتويج نظام لبناني مدجن امريكيا – اسرائيليا في مركزه الخدام من مجموعة 14 آذار، وتعزيز القاعدة اللبنانية المدجنة كنقطة انطلاق لاقامة "الشرق الاوسط الكبير" كما صرحت وزيرة خارجية الادارة الامريكية كوندوليزا رايس. وكانت نتيجة الحرب، كما يعلم كل العالم، ان مرغت المقاومة البنانية عسكريا انف الغزاة المعتدين الاسرا-امريكيين في الاوحال اللبنانية.
وبعد الهزيمة العسكرية الاسرا-امريكية لجأت قوى الرابع عشر من آذار التي كانت طيلة ايام الحرب مختبئة في اوكارها او تتآمر في الدهاليز المعتمة مع سفارتي امريكا وفرنسا وسفارات بعض الدواجن العربية، لجأت هذه القوى محاولة تقزيم ما حققته المقاومة اللبنانية ومصادرته من خلال التآمر مع الامريكان والفرنسيين وغيرهم، واصدار قرارات دولية لا تهدف الى ضمان امن لبنان بل مصادرة أمنه من خلال تجريد المقاومة اللبنانية والمخيمات الفلسطينية من السلاح.
الوضع بعد الحرب في لبنان لم يعد كما كان قبله، ولاخراج لبنان من مرحلة الدمار الذي خلّفته طائرات هولاكو الاسرائيلي وضمان وحدة لبنان وطنيا واقليميا، طالبت المقاومة اللبنانية باقامة حكومة توافقية، حكومة وحدة وطنية. ولكن من الواضح ان مجموعة 14 آذار لا تملك ارادة ذاتية لاخذ القرار، فصياغة القرار يجري في "البيت الابيض" الامريكي وبالتشاور مع قصر الاليزيه الفرنسي. والادارة الامريكية على لسان كوندوليزا رايس تعارض أي توافق وطني، تريد الحسم، والاصح القضاء على حزب الله لتدجين لبنان وفق استراتيجيتها في المنطقة وكونيا. والتدخل الامريكي الفظ قد عقّد الازمة، فلبنان اليوم منقسم على نفسه بالطول وبالعرض الى قسمين رئيسين، الموالاة الذين يؤلفون الاكثرية في البرلمان ولكنهم ليسوا الاكثرية جماهيريا، وهم الموالون للاستراتيجية الامريكية، والممانعة او المعارضة تضم مجموعة حزب الله وميشيل عون والحزب الشيوعي اللبناني وبعض الشخصيات الوطنية الذين يعارضون ويناهضون استراتيجية الهيمنة الامريكية في لبنان. وقد طالب حزب الله وكذلك الحزب الشيوعي اللبناني باقامة حكومة وحدة وطنية انتقالية واجراء انتخابات برلمانية جديدة حسب الانتخابات النسبية المطلقة "كل لبنان منطقة واحدة". ورفضت قوى 14 آذار هذا الاقتراح بتشجيع من واشنطن. وبالنسبة لانتخاب رئيس توافقي من الطرفين، فقوى المعارضة تتمسك بالدستور اللبناني الذي بموجبه الاستحقاق القانوني لانتخاب رئيس الدولة يتطلب ثلثي اعضاء البرلمان، وفي الوضع القائم لا الموالاة ولا المعارضة لديها، ثلثا اعضاء البرلمان. حاولت الموالاة – السلطة، الانتخاب على اساس النصف زائد واحد أي 51% من عدد اعضاء البرلمان الامر الذي ترفضه بشدة قوى المعارضة من حزب الله وعون وغيرهما.
والخطر انه في حالة عدم التوصل الى اتفاق بين الطرفين حول انتخاب رئيس الجمهورية الذي تنتهي مدته، إميل لحود، في الرابع والعشرين من هذا الشهر، ان تلجأ الموالاة بدفع من الامريكان الى انتخاب رئيس حسب المعادلة النصف زائد صوت واحد، عندئذ لا تعترف المعارضة به ولا بالحكومة وتقوم بانتخاب حكومة اخرى، وقد يقود ذلك الى ما تسعى اليه الادارة الامريكية بتفجير حرب اهلية مأساوية في لبنان. ما نأمله ان تتغلب المشاعر الوطنية على المصالح الامبريالية – الرجعية، وتنجح عملية التوافق.



#احمد_سعد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ساركوزي يعمل على استعادة مكانة فرنسا من نافذة الاستعمار الجد ...
- إنجاز الاستقلال الفلسطيني وعاصمته القدس المحكّ للسلام وللاست ...
- ملاحظات لا بُدّ منها في الذكرى السنوية لرحيل القائد الرمز يا ...
- الجبهة من المنظور الاستراتيجي الكفاحي!
- في ذكرى ثورة لا يمكن ان تُنتسى
- نضال الاكراد دفاعا عن حقوقهم القومية نضالا شرعيا وعادلا - مل ...
- حقيقة المدلول السياسي لقمة رؤساء دول بحر قزوين
- مع بداية جولة رايس: حقيقة المواقف من -المؤتمر الدولي- المرتق ...
- هل يستعيد النظام الروسي تدريجيا مكانه ودور الاتحاد السوفييتي ...
- في الذكرى السنوية السابعة ليوم القدس والاقصى: لا أمن ولا سلا ...
- هل تقوم الولايات المتحدة واسرائيل بإطلاق عنان نواياهما العدو ...
- لا نغفر ولا ننسى!
- لن تستطيع وسائل التجميل الاصطناعية اخفاء الوجه البشع للاسترا ...
- هل هي بداية النهاية لحزب -العمل-؟؟
- هل لا تزال إسرائيل ذخرًا استراتيجيا للامبريالية الامريكية؟
- تصريحات براك والاستراتيجية العدوانية الامبريالية الجديدة
- لا ننسى.. وحتى لا تتكرر المجازر الفاشية العنصرية
- ردا على مدلول جولة طوني بلير: قضية الصراع الأساسية في المنطق ...
- النظام السوري في ارجوحة مخططات -الحرب والسلم- الامريكية- الا ...
- بعد سنة على حرب لبنان: ألمعركة الاستراتيجية لتحديد طابع هوية ...


المزيد.....




- السعودية الأولى عربيا والخامسة عالميا في الإنفاق العسكري لعا ...
- بنوك صينية -تدعم- روسيا بحرب أوكرانيا.. ماذا ستفعل واشنطن؟
- إردوغان يصف نتنياهو بـ-هتلر العصر- ويتوعد بمحاسبته
- هل قضت إسرائيل على حماس؟ بعد 200 يوم من الحرب أبو عبيدة يردّ ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن قتل عضوين في حزب الله واعتراض هجومين
- باتروشيف يبحث مع رئيس جهاز المخابرات العامة الفلسطينية الوضع ...
- قطر: مكتب حماس باق في الدوحة طالما كان -مفيدا وإيجابيا- للوس ...
- Lava تدخل عالم الساعات الذكية
- -ICAN-: الناتو سينتهك المعاهدات الدولية حال نشر أسلحة نووية ...
- قتلى وجرحى بغارة إسرائيلية استهدفت منزلا في بلدة حانين جنوب ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - احمد سعد - هل يتّجه لبنان نحو التوافق ام الى هاوية الصراع والتراشق