أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حمزه ألجناحي - قسوة سادية ..في التعامل مع أبطال ألانتفاضة ألشعبانية.















المزيد.....

قسوة سادية ..في التعامل مع أبطال ألانتفاضة ألشعبانية.


حمزه ألجناحي

الحوار المتمدن-العدد: 2064 - 2007 / 10 / 10 - 08:00
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    




انطلقت من الجنوب متوجهة نحو ألشمال كالنار في ألهشيم وبسرعة مدهشة لم تتوقف عند مدينة ولا يستطيع إيقافها أحد حتى لو كان يملك من العدة والعدد العسكري من استطاع حكم شعب فيه لمدة عشرات السنين .
قادته العراقيين المحرومين والمغيبين في دولة العراق البوليسية .سقطت فيها كل أدوات النظام التعسفي وهرب مرتزقته إلى جحور أعدت لمثل انتفاضة هكذا شعب خوفا من بطشة الجماهير الغاضبة ...انطلقت من الجنوب حتى وصلت الشمال بابل وبالتحديد على مشارف معسكر المحا ويل .
ومن الشمال كان حذو الجماهير الكردية مثلها مثل الجماهير الشيعية التي ذاقت ألأمرين من هذا ألنظام ألاستبدادي....
معسكر المحا ويل كان معقل النظام الأخير وسقوط هذا المعسكر يعني ألوصول بسهولة إلى بغداد..كل شيء ممكن التفريط به ألا هذا ألمعسكر ...ألذي حٌشدت فيه بعض ألوية الحرس الجمهوري بكامل مرتزقته وعدده حيث أمر رأس ألنظام بعد احتلاله للكويت سحب ألوية ألحرس ألا جمهوري وبمشورة من أمريكا والدول ألتي لاترغب برحيله ..وللحقيقة ألتاريخية إن أمريكا أبقت على ألحرس الجمهوري وهذا واضح بعد أن تأججت الانتفاضة ألشعبانية ظهر الحرس الجمهوري بكل قوته لوئد الانتفاضة ..وإلا لماذا لم تدمر أمريكا الحرس الجمهوري وكان بإمكانها ذالك وبكل يسر ..مثلما فعلت مع القوات العسكرية ألأخرى ...إذن لمثل هذا اليوم أبقت أمريكا على حرس صدام .وأصبح ألوضع ألعراقي تحت ألمجهر ألأمريكي الذي بدأت ألأشارات ترسل إلى البيت الأبيض لضرورة ألبقاء على صدام ويجب البقاء على هذا العميل ..وسبب تغيير استرتيجية أمريكا تجاه ألعراق وفي هذه اللحظات الحاسمة هو أن ألانتفاضيين من الكرد والشيعة ..ووجود صدام أهون من صعود هؤلاء إلى حكم الإمبراطورية ألنفطية وهكذا أعطي ألأمر إلى صدام بالتحرك للقضاء وقمع ألانتفاضة في ألجنوب والشمال .ومن معسكر ألمحا ويل تحديدا الذي يعتبر قريب نسبيا على محافظات ألفرات الأوسط وخاصة ألنجف وكربلاء اللتان تعتبران مركز التشيع في ألعراق..وكذالك انطلاقة ألحكم الجديد وقيادة الانتفاضة..ومن منطلق المبدأ ألعسكري الانتصار لمن يمسك ألأرض أنطلق المجاهدين بكل قواهم ليس من محافظة بابل فقط بل من المحافظات القريبة للسيطرة على هذا المعسكر ..والسيطرة عليه يعني السيطرة على ألاف ألقطع ألعسكرية ألحديثة وتفتيت وحدة الحرس ألصدامي ألمجهز بتلك ألأسلحة ..وكانت الغارات اليومية تخرج من تلك المدن للسيطرة على هذا ألمعسكر ..والتحرك نحو الشمال باتجاه بغداد ..وأعلن بوش وقتها صراحة للسماح بالطيران ألعراقي للتحليق ثانية واستخدام ألأسلحة ألثقيلة ألتي لم تستخدم ضد الأمريكيين لإنهاء هذا ألتمرد ألعفوي .
سلم صدام القيادات الميدانية للجيش وجعله بإمرة زبانيته والمقربين منه مثل علي حسن مجيد وحسين كامل وصدام كامل وعدي وقصي وأعطاهم الضوء ألأ خضر لإبادة الجنس البشري بكل ما تحمل هذه ألعبارة من معنى .
وأصبحوا هم ألقادة للقطعات وألارتال ألتي تحركت نحو هذه ألمدن ..وتوجه حسين كامل نحو مدينة كربلاء والحلة والنجف وحسن مجيد نحو ألجنوب..
واسباب فشل الأنتفاضة...
1 - عدم وجود قيادة موحدة لكل ألمدن ألمنتفضة.
2-غياب ألتنسيق ألميداني.
3-افتقار القادة إلى ألحرفة ألعسكرية.
4-قوة ألآلة ألإعلامية لصدام.
5-عدم وجود بوادر قوية للتمرد في مدينة بغداد باستثناء بعض ألتحركات الخجولة في مدينة الثورة .
6-حجم ألقوة العسكرية مقارنة بسلاح ألانتفاضيين الذين لايملكون غير البندقية (ألكلاشنكوف).
7-السمعة السيئة لبطش وتمادي هؤلاء في الاستهتار بالروح البشرية .
8-تغلغل ألعملاء من جواسيس النظام بين صفوف ألمنتفضين والتدخل في اتخاذ بعض للقرارات.
9- عدم ألتعامل بحزم مع البعثتين والقضاء عليهم مما جعلهم عند عودتهم يشخصون وينتقمون من قادتها.
وبدأت المدفعية والطائرات تدك المدن والقصبات بأعتى السلاح حتى لو كانت تلك المدن لم تشترك بالانتفاضة .
وبدأ القتل ألعشوائي وكان حسين كامل عندما يدخل قرية أو مدينة يجمع كل أهل ألقرية بلا استثناء يفرز الرجال عن ألنساء ويبدأ البعثيون العائدون من جحورهم يدورون على الرجال ألواقفين وبمجرد أن يومئ ألبعثي على هذا الشخص تتلقفه حاشية حسين كامل بالضرب والركل وفي أحيانا كثيرة ولضيق ألوقت يتم إعدامه بسرعة..وفي حادثة مشهورة وقول لحسين كامل صار يتردد لسنين بعد وئد ألانتفاضة جمع حسين كامل أهل إحدى القرى في ألمسيب وبدأ يتفحص ألوجوه وبدأ يشتم ويعربد على الأمام ألحسين(ع) حتى وصل بقوله ألمشهور( أنا حسين كامل وأنت حسين) ويقصد ألأمام الحسين بن علي(ع) وصاح وهو بحالة هستيريه من منكم يدافع عن أمامه كما تدعون وكان حسين كامل يلعب بمسدسه ويدوَره في يده على طريقة (الكاوبوي)فخرج له شاب أنيق جميل من أهل القرية وناداه بصوت واضح وجلي للسامع وقال له(إن الحسين يشرفك ويشرف عشيرتك أنت والدزك ياناقص ياأبن الناقص أنت وصدام)وهنا ثارت ثائرة كامل فوضع المسدس على رأس هذا الشاب وأطلق رصاصة واحده فأرداه قتيلا وصرخ ثانية هل هناك شجاع مثل هذا؟ وخرج شاب أخر وبدا يسب صدام بأغلض السباب وبصق بوجه حسين كامل فما كان من حسين كامل ألذي وضع نفسه في هذا ألموقف إلا أن بادره بطلقة وأرداه قتيلا كذالك. عندها وبحالة شبه مجنونة هرول نحو عجلته وأمر بإطلاق ألنار بكل أنواع ألأسلحة ألمتوفرة. بعد هذه الحادثة بدا البعثية بتجميع ألشباب في الملاعب ومن لم يحضر يعدم ويقوم ألوكلاء ألأمنيين وهم ملثمون بتشخيص المشتركين بالانتفاضة ونقلهم بسيارات إلى مقرات ألبعث ومنها إلى معسكر ألمحا ويل .
وفي الجنوب كان علي حسن مجيد أشد قسوة من كامل فلقد ابتكر اختراع لم يخترع سابقا في ألقتل ..فلقد كان يأمر زبانيته بإدخال مادة البنزين قسرا إلى جوف الشاب حتى يمتلئ ومن ثم يرميه بالرصاص في بطنه وينفجر ذالك ألشاب .
ويبدأ حسن مجيد بالقهقهة وبصوت عالي ...ومرة احضروا أمامه أمرأه حامل وادعوا أنها تساعد ألمجاهدين فما كان منه ألا أن يقف وبدا يبحث عن بندقية فيها حربة ثبت ألحربه برأس ألبندقية وطعن المرأة في بطنها وبقرها وبما أن المرأة سقطت وبدأت تتلوى ولم تمت بسرعة عاجلها بطلقات مسدسه كاملة وهو يضحك ملئ شدقيه ..وإذا أٌحضر له شخص وقت ألغداء فلا ينظر له فقط يومئ بيده الممتلئة بالطعام ويؤخذ وما هي ألا لحظات وتسمع ألرشقات ألنارية.
أما في معسكر ألمحا ويل الذي أصبح مكتظا بالناس فبدأت التراجيدية العراقية وكان ألتفنن في قتل وإيذاء ألناس على هوا ألبعثي القادم من المدن الحاقدة ..ومن فن ألتعذيب حفرت حفره في وسط أحدى ألساحات داخل ألمعسكر وكانت ذات طول (10)م وعرض (3)م وعمق 1.5م وملئت بإطارات ألسيارات وسكب عليها البنزين وأحرقت حتى وصلت النيران إلى عنان السماء وبدأ اختيار الشباب خاصة وهذه حقيقة للتاريخ يختارون الشاب الذي يتمتع بالجمال وقوة ألبنيه الجسدية ويأمرونه بالركض بكل ما أوتي من قوة وسرعة للدخول إلى هذه الحفرة الجهنمية فإذا أستطاع ألخروج منها وهذا محال يطلق سراحه ولا يوجد خيار للرفض فمن وقع عليه الاختيار عليه ألتنفيذ وألا سيموت رميا بالرصاص وسقط ما يقرب من (11) شاب في هذه ألحفره ولم يبقى لهم اثر باستثناء شاب رياضي تمكن الخروج بعد أن تعرض لحروق من ألدرجه الثالثة وأهمل ومات بعد يومين .
ومن ألاختراعات الأخرى وضع إطار مشبع بمادة ألبنزين على رقبة الرجال وخاصة الكبار السن وإحراق ألإطار وهو معلق على ألرقبة ..ومما يجعل المحترق يتحرك جيئة وذهابا وهو يستنجد وإذا طال ألحال يرمى بالرصاص للتخلص منه وإعادة ألتجربة على شخص أخر ..وكان أكثر ما يغيض هؤلاء ألجلاوزة هو أ لصمود وأ لأصرار على ألشهادة حتى وصل الحال ببعض ألمجاهدين وهم في هذه ألحالات يسبون ويلعنون صدام ويرددون ألشهادتين ...
وشاهدنا رجل وضع ألإطار على رقبته وهو يبتسم مما أغاض الجلاد فصفعه ورد عليه الرجل وبصق على وجهه وعندما احرق الإطار ضل واقفا ولم يتحرك مما جعل الهرج والمرج للانتفاضيين وارتفعت ألصلوات وهنا بدأ وابل ألرصاص ينهال عليهم ومات من مات وأصيب من أصيب والشيء بالشيء يذكر كان البعثيون يأتون بأكياس ألملح ويسكبونها على جراح المصابين ويمنعون أي شخص من ألتقرب لهم ...ورأينا المئات من الشباب الذين لم يشتركوا بالانتفاضة وشاهدنا بعضهم بالملابس ألعسكرية وكانوا عائدين من ألكويت والبعض منهم لديهم أذونات بالنزول إلى أهلهم ....وعندما غص ألمعسكر بالآلاف من الناس بدأت قصة المقابر ألجماعية.. يحملون الناس بالسيارات (الريم) بالمئات من أطفال ونساء وشيوخ ونساء حوامل ويرافق هذه السيارات شفل وسيارات الاندكروز ألخاصة بقيادات صدام للأشراف على عملية ألدفن وعند وصولهم إلى خارج المعسكر وفي أرض جرداء بعيدة عن الناس يبدأ الشفل بحفر خندق طويل وعريض أمام ناضر ألناس ويأمرون ألناس بالنزول إلى هذا الشق ومن ثم يبدأ الشفل بدفنهم ولك أن تتصور حجم الزعيق والعويل والتوسل وأستمر الحال على هذا المنوال مما أضطرهم بالأستعانة بالوريات ألقلابة للسرعة ..والبعض من ألمعتقلين نقلوهم إلى ألرضوانية وهناك جرت محاكم صورية اجلسوا عدد من القضاة على كراسي في ساحة الرضوانية ويأتون بالسجناء على شكل ارتال وكل سجين يجلس أمام قاضي ويبدأ التحقيق ..وهذ ألعمل بإشراف صهر صدام حسين المجرم صدام كامل الذي كان يجلس على مرتفع غير بعيد وهو يراقب سير التحقيق وكان يلعب بمسدسه الشخصي ويقف إمام صدام كامل جنود مدججين بالهراوات والأسلحة..و بين لحظة وأخرى يرفعون احد ألشباب من أمام القاضي لينها لوا عليه ضربا حتى يتأكدوا من انه فارق الحياة..والشخص الغير محظوظ ويقع أمام قاضي غير نزيه معنى هذا ذهابه إلى مثواه الأخير ..والحق يقال هناك عدد من القضاة ابدوا تعاطفهم مع ألمعتقلين.
وكانت أطول محاكمه في هذه ألساحة هي خمس دقائق ...
وحكي لي أحد ألناجين من هذه ألمحاكمة بالقول...
قرأ ألقاضي اسمي أخذته ألدهشة وسألني كيف أتيت إلى هنا ,,,قلت له سيد ي جيء بي من الشارع.. قال أكيد أنت ليس معهم ؟أجبته أبدا سيدي فانا مهندس وكنت ذاهبا إلى عملي واركبوني بالقوة مع هؤلاء...أجابني نعم نعم أكيد فأنت من بيت آل فزع ومن المستحيل أن تكون ضد السيد القائد...وتبين لي بعد ذالك أن عائلة ألفزع هي من العوائل الموجودة في تكريت ...والطريف في الأمر أن جدي اسمه فزع فضن ألقاضي إن عشيرتي هي فزع .
هكذا كان التعامل مع أبطال ألانتفاضة ألشعبانية وما نقل في هذه السطور هو والله غيض من فيض بل أن بعض الممارسات لايمكن نقلها لأنها تخدش ليس مشاعر ألبشر حسب بل حتى مشاعر الحيوان ...فوا لله ماقرأناه عن النازية بحق أليهود لايعدو لعب أطفال ...والغريب في هذا ألأمر أن الأعلام لم يتطرق إلى هذه ألممارسات لا من بعيد ولا من قريب ولم يتطرق للانتفاضة شعب بكامله ضد طاغية ألعصر ...وكل ذالك حدث على مسمع ومرآ ألقوات الأمريكية التي وصلت إلى مشارف مدينة ألديوانية.
وسميت بعد ذالك هذه الانتفاضة بالغوغاء ...وصفحة ألغدر والخيانة...ونعت صدام وأزلامه هؤلاء ألمجاهدين بأقسى النعوت ومن نعوتهم أن من قام بها هم أولاد القحبة وأولاد ألزنا ..وأصلهم ليس عربي بل انحدروا مع ألجاموس من أواسط آسيا تصور أن ألشيعة ألذي يمثلون 65% من ألشعب ألعراقي هم ليس عربا...



#حمزه_ألجناحي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصص من أدب ألاحتلال
- أقبل ألعيد
- ( غريب في شوارع موبوءة)
- قصص من أدب ألاحتلال (5)
- مفوضية ألنزاهة.. واقع مرير..في زمن صعب!!
- قصص من أدب ألاحتلال(5)
- (أشعار لاتقرأ في وطني)
- ضربة أستباقية


المزيد.....




- لماذا أعلنت قطر إعادة -تقييم- وساطتها بين إسرائيل وحماس؟
- ماسك: كان من السهل التنبؤ بهزيمة أوكرانيا
- وسائل إعلام: إسرائيل كانت تدرس شن هجوم واسع على إيران يوم ال ...
- احتجاز رجل بالمستشفى لأجل غير مسمى لإضرامه النار في مصلين بب ...
- برازيلية تنقل جثة -عمها- إلى البنك للحصول على قرض باسمه
- قصف جديد على رفح وغزة والاحتلال يوسع توغله وسط القطاع
- عقوبات أوروبية على إيران تستهدف شركات تنتج مسيّرات وصواريخ
- موقع بروبابليكا: بلينكن لم يتخذ إجراء لمعاقبة وحدات إسرائيلي ...
- أسباب إعلان قطر إعادة -تقييم- دورها في الوساطة بين إسرائيل و ...
- الرئيس الإماراتي يصدر أوامر بعد الفيضانات


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حمزه ألجناحي - قسوة سادية ..في التعامل مع أبطال ألانتفاضة ألشعبانية.