أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - قاسم حسين صالح - اغسلوا أيديكم من العراق ..لربع قرن فقط!















المزيد.....

اغسلوا أيديكم من العراق ..لربع قرن فقط!


قاسم حسين صالح
(Qassim Hussein Salih)


الحوار المتمدن-العدد: 2035 - 2007 / 9 / 11 - 11:08
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


مع أن اختصاصي يدعوني إلى أن أشيع الأمل في النفوس حتى لو يأست منه وأبشّر بأن الفرج قريب حتى لو كان قادما من حضرموت على بعير أعرج ، إلا أن ما وقع من أحداث للعراقيين تجعل أفضل المتفائلين يفترض ربع قرن ليعود الحال إلى وضعه الطبيعي . ولأننا نميل نفسيا إلى أن تكون نهايات الأرقام صفرا أو خمسة( ربما ورثناها عن أجدادنا البابليين ) فان عام 2030 سيكون العراق فيه بلدا آمنا والناس مرتاحون . هذا يعني أن جيلنا نحن الكبار سنكون في ذاك العام المأمول بين من يذهب إلى القبور ومن يمشي بظهر مكسور ..وعساها برقبة صدام وبوش الأب والابن وبريمر وقادتنا السياسيين من الأفنديه والمعممين الذين أكلوا علينا أعمارنا أكلهم للقوزي والسمك المسقوف وشربوا عليه الماء الحلال والحرام..من شربت إنكليز ناهده الرمّاح إلى حليب سباع حجي راضي .
ستقولون لا تلهينا بسجع الكلام اللي ما بيه فايده وشبعنه منّه لطم ونياحه وسخام وجوه ، وقل لنا : ما حيثياتك – يبو العرّيف – اللي خلتك ترفسه للفرج ربع قرن واحنه عطاشى للفرح من ربع قرن فات ؟.
غالي والطلب أرخيص واليكم حيثياتي وفوقها أدلتي
· أولا : ما حصل بين السنّة والشيعة ليس ( عركة طرف ) لكي تتناخى وجوه الخير ويحلّوها بجلسة صلح ، وبوس عمك بوس أخوك . الذي حصل بينهم : كسر عظم ، وجريان دم لقتلى بعشرات الآلاف من الطائفتين ، وهتك أعراض " صرّح خطيب إمام جامع من سجن في بعقوبة لفضائية بأنه أغتصب " ، والتهجير لمئات الآلاف من بيوتهم والاستيلاء على أملاكهم ، وتشكيل فرق موت ومليشيات : فيلق بدر ، جيش المهدي ، فيلق عمر ، الجيش الإسلامي ، كتائب ثورة العشرين ... ووصل الحال إلى تطليق أم العيال إن كانت شيعية وأبو العيال سنّي ، والعكس أيضا ، حتى لو كان لهم أولاد وأحفاد ، وقتل من كان يحمل اسم حيدر أو عمر ، وحفر العيون بالدريل ، وذبح الناس على الطريقة الإسلامية! ورميهم في دجله . وحال اجتماعي ونفسي واقتصادي كهذا لا ينصلح أمره بسنة أو عشر . بل أن التمهيد لإدامة عزل السنّة عن الشيعة قد جرى الآن ، فآخر الخرائط التي اطلعت عليها تقسّم بغداد إلى أحياء ملونة يغلب عليها اللون الأحمر للشيعة واللون الأصفر للسنة واللون الرمادي للأحياء التي تسكنها سنّة وشيعة ..ونسبتها 5% فقط !. وعلى افتراض أن كل حي سيعيش داخل سياجه الكونكريتي ، فهل يكفي عشرون سنة لإزالة هذه الأسيجة وتعود النفوس كما كانت عليها بغداد في السبعينات ؟.
· ثانيا : إن محاولة العلمانيين الإطاحة بالحكومة لن تنجح لثلاثة أسباب ، الأول : تفشي ثقافة التخلّف وشيوع الخرافة بين الناس وترويج السياسيين لها . وسيكون حالهم " العلمانيون " لو فعلوها كحال الشيوعيين عام 63 ، سيقطعونهم إربا إربا بوصفهم كفره وزنادقة وخونه وعملاء ، ولن تنفع صيحات المنظمات ذات الحدود وبلا حدود ، لأن المؤمن بالخرافة (وتحديدا الدينية منها ) حين يثور في قطيع من الرعاع الهائج يشرب دم من يقف بوجهه ، وأقوى هذه الخرافات ( وأخطرها في التوظيف السياسي ) زيارات الجموع لأضرحة الأئمة والأولياء بحثا عن الخلاص..أعني – دفعا لتفسير خبيث _ أن الخرافة ليست في الزيارة نفسها فهذه في جوهرها قيمة محترمة إنما حين يكون هدف الجموع منها الدعاء لدى الأئمة والأولياء لتخليصهم من واقع مأزوم . والثاني : إن السياسيين من غير العلمانيين ( الطائفيين منهم على وجه التحديد ) متحدون في الحكومة والبرلمان مع علمانيين أقوياء بامكانهم أن يسقطوا حكومة ويشكلوا حكومة وفعل ما هو أكثر . والثالث : إن قائد اوركسترا التغيير في العراق وضع العلمانيين ( أو وضعتهم ديمقراطيته الفوضوية ) في الصف الأخير ، ولم يعطهم إشارة الاشتراك في العزف ، لا لأنهم لا يجيدون المهمة بل لأنه ابتلي ( أو بلى نفسه ) بجوقة هائلة معظم المشاركين فيها لا يعرفون قراءة ألنوته ، ولا خيار له في استبدالهم .
· ثالثا : إن الكثير من السياسيين في الحكومة والبرلمان مصابون ب"البارانويا " أعني اعتقاد هذا بأن ذاك يتآمر عليه لإنهائه ، وتفاقمت الحالة لدى بعض الأحزاب والكتل الدينية إلى رفع شعار: ( لأتغدى بصاحبي قبل أن يتعشى بي ). وحال كهذا لا علاج له إلا بتشكيل لجنة من الاستشاريين النفسيين تفحص السياسيين الذين بأيديهم أمور الناس واحدا واحدا فمن كان منهم سليما أبقوه في منصبه ومن كان مصابا بالبارانويا السياسية أوصوا بعزله . والمشكلة أن المصاب بالبارانويا مؤمن بأن أوهامه حقائق واقعة ولا يشفى منها إلا بتكتيف يديه ورجليه ورج دماغه بصعقة كهربائية ، فمن ذا يقدر على ذلك ؟!. والكارثة الأعظم أن الجموع المؤمنة بالخرافة تعشق القادة المصابين بالأوهام وتعدّهم أبطالا!... يعني ( أن شنن وافق طبقا ) وأن الحال سيبقى على ما هو عليه في الانتخابات المقبلة .
· رابعا : إن السياسة في عراق اليوم لم تعد لها أخلاق أو مباديء أو كلمة تلتزم بها . ففي سبيل المثال : تباهى قادة سياسيون بأن المجاهدين في المقاومة الوطنية الشريفة يستهدفون إخراج المحتل من الوطن وأنهم يكبّدون المحتل في كل يوم خسائر بشرية ومادية لن يقوى على تحملها ، وفجأة تعاون المجاهدون مع المحتل وصاروا أصدقاء ..وأحلى الصداقات تلك التي تأتي بعد عداوه ( والتبرير كالعاده السياسة مصالح وطز بالأخلاق والقيم ). والأوجع أن في البرلمان من يبكي في النهار على فواجع الشعب الذي يمثله وهو الذي يدّبر أمرها في الليل . هذا يعني أن ممثلي الشعب الذين يكيد بعضهم لبعض بطريقة العصابات وليس حل الخلافات بالحوار الحضاري المتمدن لن ينجحوا في تسريع تحسين أحوال العراق والعراقيين .
· خامسا : يلجأ بعض الفرقاء السياسيين إلى الجيران لحل مشكلة العراق ، والمشكلة أن أهواء الجيران بشأن العراق غير متطابقة ولا حتى متقاربة ، والأهم أن أهواءهم لا تماشي هوى العراقيين . ولأن الجيران باقون ، ولأن العراقيين غير متصافين فأن الزمن سيطول حتى يقتنع العراقيون بأن الحل بأيديهم ، إن لم يبقوا كحال الرجلين في لوحة الفنان غويا اللذين يضربان أحدهما الآخر بالهراوة وكلاهما يغوصان في رمال طينية متحركة ومستمران في الضرب !.
· سادسا : تعد الجامعة أقوى عوامل التغيير الاجتماعي والتنوير الفكري والتقدم الحضاري ، لكن دور الجامعات لدينا لاسيما في العاصمة بغداد- التي فيها ثلث جامعات العراق - قد تعطّل أو صار مشلولا ، فالكوادر العلمية الجيدة من أساتذة الجامعة توزعوا بين قتيل ونازح ومهاجر ، ولسان معقود بالخوف وعقل معطّل عن التفكير والإنتاج المثمر، وخائف على شخصه من إهانة طالب له بعمر ابنه . والدراسة في معظم جامعاتنا صارت شكلية والمناهج غزتها الخرافة والطائفية ، وهي متخلفة عما وصلت إليه الجامعات المتقدمة بربع قرن . وبدل أن تستوعب مشاريع الاعمار خريجي الجامعات فان عشرات الآلاف منهم ما يزالون بين البطالة وممارسة أعمال خدمية لا علاقة لها باختصاصاتهم . هذا يعني أن " داينمو " التغيير " الجامعة " سيبقى خارج نطاق خدمة تسريع الزمن في التغيير . ويبدو أن الجامعات في بلدنا لا تريد أن تستفيد من تجربتي اليابان وألمانيا اللتين خرجتا من حرب مدمرة وهاهما من أرقى سبع دول في العالم والفضل في ذلك يعود إلى التعليم ( بالمناسبة ، كانت اليابان أعلنت أن كل فرد فيها – بعد عام ألفين - لا يجيد لغة ثانية ولا يجيد الكومبيوتر سيعد أميا ).
· سابعا : ويعد الفن من أهم عوامل إنارة الوعي وتهذيب السلوك وتذوق الجمال ( الذي تراجع أمام قبح قبيح في الإنسان والبيئة من 27 سنة ) وحب الناس والحياة وتوحيد مشاعر المواطنة والوطنية ( تعني المواطنة الشعور الوجداني بالانتماء إلى وطن ومجتمع ودولة تؤمن الحماية للناس ، وتعني الوطنية الشعور الجمعي الذي يملأ قلوب الناس بحب وطنهم وبذل أقصى الجهد من أجل بنائه وتحقيق رفاهيتهم ) ، ولنا في ذلك شاهدان عمليان : فوز الفنانة شذى حسون وفوز الفريق العراقي ببطولة آسيا وكيف خرج الناس إلى الشوارع يرقصون كتفا إلى كتف دون أن يسأل الذي يشبك يده ما إذا كان شيعيا أو سنيا أم كرديا أم مسيحيا ...وكما أفرغ البلد من كوادره الطبية والعلمية فقد لحق الفنانون المبدعون بزملائهم الهاربين من النظام السابق هربا من واقع جديد أكثر رعبا وأشدّ فتكا . وإذا وصل الحال قتل الحلاقين ( 27 حلاقا قتلوا في البصرة فقط ) وإغلاق محلات تصوير العرسان وإجبار الفتاة المسيحية على لبس الحجاب الإسلامي ، فان التغيير الحضاري لمجتمع عراقي متطور، وعودة بغداد لتكون عاصمة للثقافة ، يحتاج إلى زمن بعمر جيل .
· ثامنا : يمكنك أن تعيد اعمار العراق - من توفير خدمات الماء والكهرباء إلى بناء ناطحات السحاب - في عشر سنوات ، ولكنك لن تستطيع اعمار الضمير والأخلاق في الزمن نفسه . ذلك أن المنظومات القيمية للناس ( التي هي توجّه السلوك وتحدد الأهداف ) تعرضت إلى التخلخل بسبب الحروب والحصار زمن النظام السابق . والكارثة أن السنوات الأربع الماضية قصفت ما ظلّ متماسكا منها بإشاعة الفساد المالي والإداري في كل المؤسسات بما فيها المؤسسات التربوية التي تعلّم الأخلاق لناشئة الجيل ، حتى صار العراق البلد الأول في العالم الذي ضاعت منه مليارات الدولارات في عمليات فساد شارك فيها مسئولون كبار في الحكومة . وحين يصل عدم الاستحياء إلى الوزير والمعلم في اختلاس أموال الناس وقبول الرشا فان عليك أن تنفض يديك من جيل بكامله لأن الفساد أباد فيهم قيمة الانتماء للوطن . هذا يعني أن الناس سيظلون منشغلين بالقلق على أنفسهم أكثر من قلقهم على وطنهم ولمّ شملهم .
· تاسعا : يشكل العراقيون في الخارج قوة هائلة على مستوى التنوع في الطاقات والكفاءات والإبداع في مجالات المعرفة كافة ، ولو أن مليونا منهم مسك العراق لحولوه إلى جنة في خمس سنوات . لكنهم توزعوا بين من كيّف نفسه للحياة في البلد الذي يعيش فيه ، و من شغلته هموم الحياة والغربة عن هموم الأهل والوطن ، و من استمتع بحياة متحضرة ومعاشرة ناس مهذبين في السلوك وجواز سفر بحجم هوية شخصية يجوب بها بلدان أوربا دون أن يسأله الشرطي عن تأشيرة دخول ، و من قرأ الفاتحة على الوطن وأهله وحلف بالثلاث أن لا يعود إليه ولا يهتم بأمره ولا حتى سماع أخباره ، و من استعذب الأنين والحنين ونصب مآتم عزاء ينعى فيها نفسه والوطن في طقوس أشبه بالمآتم الحسينية غير أن بخورها وماء وردها دخان السجائر والشراب الذي يعطّل الوعي ويفتح النوافذ للمكبوت من الآهات والأحزان . وأما من تأخذه الغيرة على العراقيين والحمية على الوطن فأنه ينتخي للعراق بتشكيل تجمّع أو منظمة أو حركة يشاركه فيها عراقيون في الشتات يجمعهم حب العراق . لكن الغالب على هذه التشكيلات أنها مثل نار في حطب صنوبر يابس ..تشب بسرعة وتخفت بسرعة . ولهذا ظلوا مشتتين في المواقف كما هم مشتتون في البلدان ، واكتفى المثقفون منهم بأن وجدوا عزاءهم في الكتابة عن الوطن وأهله مرتضينها لأنفسهم كل حسب تبريراته . هذا يعني أن هذه القوة الهائلة معطّلة وليس لها ذلك التأثير الذي يسهم في تسريع تغيير الحال .
· عاشرا : كنا توقعنا في مقالات سابقة ( لسيكولوجية الفتنة قوانين ،مثلا ) أن تشهد الأشهر القادمة حرب الشيعة ضد الشيعة ، وهاهي قد بدأت في الفرات الأوسط ، وإذا امتدت إلى الجنوب فان الملايين في المنطقتين يحتاجون إلى زمن طويل للتصافي .

لقد أوجزت أهم أسبابي
فان كان بينكم من يظن أن العراق سيعود
إلى ما كان عليه في أقل من ربع قرن ..فليقل لنا : كيف؟



#قاسم_حسين_صالح (هاشتاغ)       Qassim_Hussein_Salih#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل صحيح مات محمد صكر؟!
- السادية والماسوشية في الشخصية العراقية
- الدافعية نحو العلم والتعليم الجامعي
- ظاهرة النهب والسلب والفرهود في مدينة بغداد بعد سقوط نظام الح ...
- المثقفون الكبار ... وتضخّم الأنا
- ظاهرة النهب والسلب والفرهود في مدينة بغداد بعد سقوط النظام
- ظاهرة النهب والسلب في مدينة بغداد بعد سقوط نظام الحكم في الع ...
- الفصام ( الشيزوفرينيا )( 4 4 )
- سيكولوجيا البحث عن الخلاص ..بزيارة الأئمة والأولياء القسم ال ...
- سيكولوجيا البحث عن الخلاص ..بزيارة الأئمة والأولياء...القسم ...
- الفصام ( الشيزوفرينيا ) ( 3 4 )
- الفصام ( الشيزوفرينيا )( 2 4 )
- الفصام ( الشيزوفرينيا )( 1 4 )
- سيكولوجيا فوز الفريق العراقي
- المجتمع العراقي.. والكارثة الخفية
- تصنيف الأكتئاب وعلاجه
- أنا أنافق ..إذن أنا موجود!
- التوحّد- القسم الثاني -د
- التوحّد- القسم الاول
- لماذا يحصل هذا للعراق والعراقيين ؟!


المزيد.....




- فيديو أسلوب استقبال وزير الخارجية الأمريكي في الصين يثير تفا ...
- احتجاجات مستمرة لليوم الثامن.. الحركة المؤيدة للفلسطينيين -ت ...
- -مقابر جماعية-.. مطالب محلية وأممية بتحقيق دولي في جرائم ارت ...
- اقتحامات واشتباكات في الضفة.. مستوطنون يدخلون مقام -قبر يوسف ...
- تركيا .. ثاني أكبر جيش في الناتو ولا يمكن التنبؤ بسلوكها
- اكتشاف إنزيمات تحول فصائل الدم المختلفة إلى الفصيلة الأولى
- غزة.. سرقة أعضاء وتغيير أكفان ودفن طفلة حية في المقابر الجما ...
- -إلبايس-: إسبانيا وافقت على تزويد أوكرانيا بأنظمة -باتريوت- ...
- الجيش الإسرائيلي يقصف بلدتي كفرشوبا وشبعا في جنوب لبنان (صور ...
- القضاء البلغاري يحكم لصالح معارض سعودي مهدد بالترحيل


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - قاسم حسين صالح - اغسلوا أيديكم من العراق ..لربع قرن فقط!