أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - توفيق الحاج - حقد..على الطريق..!!















المزيد.....

حقد..على الطريق..!!


توفيق الحاج

الحوار المتمدن-العدد: 2028 - 2007 / 9 / 4 - 07:11
المحور: كتابات ساخرة
    


جمعتني السيارة المتجهة الى غزة ذات صباح مع طبيب تخدير تربطني وإياه بالكتابة رابطة..كنت احترم فيه هدوء الطبع ورقة الحاشية ،وبعد التحايا والاشتياقات والذي منه انحرف بنا الحديث تلقائيا الى السياسة قاتلها الله فهي كالملح والفلفل على مائدة الفقير..!!

كلمة منى وكلمة منه..لترتفع درجة حرارة النقاش الى 100 فهرنهايت ، علاوة على الصهد المبكر ليوم أغسطسي وكنت كلما أوغلنا في الحوار تتملكني الصدمة أكثر فالرجل الرقيق بات يحمل مشرطا حادا ويتبني لغة ناشفة لم تعد تقبل الآخر ،والأمر في مجمله عنده حرب معلنة وجهاد مقدس مشروع ومبرر انتصر فيه "الذين أمنوا" على "الذين كفروا".. نقطة ومن أول السطر !!
ومع مزيد من الفضفضة اكتشفت أن محدثي وهو محمر العينين منتفخ الأوداج..يشتم ويتفتف ويلعن ويخون وعندما تعرف السبب يبطل العجب ،فقد أوجعه قطع راتبه من الرئاسة فصب جام غضبه على رام الله وضواحيها..!!
لم يترك عباسيا إلا وشكك في أصله وفصله ونسبه ودينه ولم يدع اتهاما إلا ورشق به الفئة الباغية كما يعتقد وهو مطمئن تمام الاطمئنان الى أنه من المائة الذين يغلبون مائتين ..!!
عذرته جدا..فمن يضرب على جيبه تئن أمعاءه وأمعاء أطفاله وينفلت لسانه عن المنطق ويتضخم غله ختى يكاد يتحول الى حيوان مفترس..!!
وأنا حقا ضد تسييس الراتب تحت أي ظرف رغم إن كل شيء هنا واقع بفضل بركات الفصائل تحت التسييس ، ورغم مجاهرة محدثي الغزي الغاضب جدا بعدم شرعية رام الله وأبوتها ..!!
يعني"هات الحسنة وأنا سيدك "
كان الغل يسيل كنهر من اللافا في كل اتجاه..الى درجة أشفقت فيها على الرجل من أن يرسله غضبه الى غرفة الإنعاش فلا ينفع تكدير ولا تخدير ،وأشفقت على ركاب السيارة الصامتين المنزعجين من الزعيق القبيح ،فهدأت اللعب قليلا في مباراة غير متكافئة بين مشرط و كلمة..!! غاب عنها الحكم وسيطر فيها الخوف من العسس بعد إن رفع صديقنا بطاقة صفراء في وجهي بداعي مخالفة أولي الأمر ملوحا لي بإمكانية استضافتي على فنجان قهوة..!!

ولما سألته بهدوء شديد عن رأيه في ما يجري مع زملاء المهنة في محمع الشفا ..أطلق عليهم بلا تردد عدة صليات تخوين و قنايل عمالة فقلت لنفسي : آخذها من قاصرها ولا داعي للسؤال عما جري قبل أيام للصحفيين..!!
سادت لحظات من الصمت الفاتر ...حاول بعدها الطبيب أن يستتيبني بلطف و يدعو الله أن يهديني الى سواء السبيل وأن يشفيني من حقدي طالبا منى أن أكرر وراءه أيه كريمة بهذا المعنى..!!
كررت ..وابتسمت لهاتف في داخلي يزغزغني..ترى من هو الاحوج منا الى ذلك.. !!
وهنا أعلنت فرامل السيارة نهاية الحديث...

وصلت الى مكان عملي .. وصوته يلاحقني.." ازعكا" ،وأنا أكاد اترنح تحت وقع تساؤلات تتفتق داخلي وتسرح تحت جلدي كالنمل الاحمر..
هل وصلنا الى هذه الدرجة من كراهية الآخر ..؟!!
هل أصبح الغل والحقد طعامنا الاساسي على موائد وجباتنا الثلاث..؟!!
هل احتكرنا الحقيقة ورسمناها كما نريد على مقاس ألسنتنا أو أحذيتنا..؟!!
هل ارتضينا لانفسنا رغم شهادات الدكتوراة والبورد نمطية أحادية تصنفنا نحن كمؤمنين اتقياء انقياء معصومين من خيار المدينة بينما الآخرين ومن لف لفهم كفرة اشرار مارقين من أحباش قريش..؟!!
نعم هناك من يعيش في عالمه الخاص بعيدا عن معطيات الواقع ،فلقد شاهدت قطبا من أقطاب الحسم في لقاء تلفزيوني يعتبر غزة المدينة والضفة قريش ويؤكد انه لن يقبل بأقل من دوله تمتد من النقب الى الناقورة لأنه سيهزم أمريكا واسرائيل كما هزم النبي الروم والفرس..،وهو ينسى إن المعجزات انتهت ولا تكون الا لنبي..!!
طيب.. إذا كان الحوار بين أخوين فلسطينيين عابرين جمعتهما الصدفة وتعاطي الأدب وسمو الكلمة قد وصل الى هذا المستوى من الاختلاف..فكيف نلوم امراء الامر الواقع هنا وهناك على هذه القطيعة المرة والتحجر المريض..؟!!
من المسئول عما وصلنا اليه..؟!!
لننظر حولنا ونتأمل ..كم اذاعة محجبة ومنقبة وسافرة وكم مرئية فصائلية فضائية كانت أم أرضية، محتلة أم محررة ..وكم خطاب تاريخي وتصريح مفوه..وكم شخصية رسمية أو امنية منفرة ..!!

كلها تصب مجاري تحريضها واستقطاباتها وامراضها باتجاه الفلسطيني الضائع فتلوث اسماعه وعينيه وانفاسه وهواءه وتضغط عليه بكماشة سياسية بغيضة إما أن يكون مع الفئة الفاسدة أو يكون مع الفئة الحاقدة ولا خيار ثالث ..!!
أصرخ ..رغم انفي.. حتى ابنائنا لم يرحمهم الاستقطاب والتحزب والتحريض من أن يمزقهم بانيابه..
فلمصلحة من أسدنة الذات وفأرنة الخصم في فيلم كرتون موجه للاطفال ..؟!!
ولمصلحة من تدريب النشء في مخيمات صيفية على لعبة حماس وفتح بدلا عن عرب ويهود أو عسكر وحرامية..!!

اننا نري دفيئات حقد جاهزة على الطريق في كلا الاتجاهين يقوم عليها للمفاحأة بعض من حازوا على درحات علمية عليا وتحت اسماء براقة تربي غراسا غضة بريئة لتزهر بعد أيام شوكا وانيابا وعداوات بين ابناء البيت الواحد والحارة الواحدة والوطن الواحد..!! في حين أن الدفيئات الزراعية في المحررات التي تركها المستوطنون لاتزال مهجورة منذ سنتين..!!

وتتواصل الاسئلة..
ألا يعطى قادتنا وزلمنا أنفسهم بعد كل ماجرى رحمة بنا دقيقة أو دقيقتين فرصة أخيرة للخروج من نفق الذات والفصيل الى فضاء الوطن الارحب..؟!!
ألم يشاهدوا عبدالله غل كيف وصل بذكائه السياسي الى منصب الرئاسة من خلال خطاب متوازن ومعتدل وحكيم متجاوزا فيه استفزاز العسكر والعلمانية..وأعطى أملا جديدا في مشروع اسلامي متنور؟!!
هل كتب علينا أن لا نرى لنا قادة الا من طراز عبدالله غل ولكن.."بكسر الغين "..؟!!
..!!
إن هناك للاسف الشديد اناس مؤثرين في توجيه النزاع الداخلي لهم حقد الجمال.. لم ينسوا أو يتناسوا حلق اللحى وزجاجات المؤخرة في تجاربهم القاسية ولم يغادروا بعد جراح الذات ولا زالوا يتعاملون بمنطق الثأر..!!
والسؤال..

الم يشاهدوا ما شاهدناه ونشاهده الان وبعد صلاة كل جمعة من صور حية تدمي القلب تنقلها الفضائيات من غزة ويخجل منها كل فلسطيني فما بالك بالعالم ..؟!!

إني اتحدى أن يوجد فلسطيني حقيقي أسعدته صورة قمع ذلك الشاب الفلسطيني الذي وقع فريسة لسبع هراوات فلسطينيةعمياء..!!
حتى في التظاهرة التي جيشت لها حماس يوم السبت باتجاه معبر رفح ظاهرا ولتأكيد تفوقها التظاهري ردا على تظاهرة فتح يوم الجمعة قامت التنفيذية بممارسة نفس القمع بعد أن فقدت السيطرة..!!

المشكلة المؤلمة أن أبناء التنفيذية هولاء هم أبناؤنا ولم يأتوا من تل أبيب أو من كوكب زحل ،لذا فإنهم وقادتهم ملزمون بإعادة التفكير فيما يصنعون..!!،وإلا فسوف تحدث الكارثة لا محالة .
إني وبكل صراحة ووضوح أقف كمثقف بكل كياني ضد أي قمع أو قهر من الفلسطيني للفلسطيني سواء كان ذلك في غزة أو في رام الله..!!
وان من يصرح علنا من الصقور أصحاب الرؤوس الحامية بنقل تجربة غزة الى الضفة هو أول من يسيء الى أبناء حماس هناك ،فالتصريحات النارية تضر وتمزق وتبعد والكلمات الحكيمة المتزنة تقرب وترطب وتذيب ..وعلى المتناحرين إن يعرفا ذلك جيدا

لذا فإني لن أمل من الاستمرار في دعو ة حماس مخلصا لله ثم الوطن وكفصيل فلسطيني لايمكن تجاهل شعبيته وتجذره وتضحياته وأخطائه أن تتبصر جيدا عواقب فكر الهراوة والاعتقال مهما كانت الأسباب ،وهي التي يراد لها أن تفقد في شهور ما كسبته في سنوات ..؟!!

إن المحافظة على الأمن تتطلب حكمة وبعد نظر وحرصا على كسب المواطن تماما كما حدث في تنظيم الطرق والساحات العامة وأمن الشارع و لا يتطلب نزقا وسرعة انفعال كما حدث مع الأفراح الفتحاوية وصور المدهون ثم عائلات المجايدة ونعيم والفار و... و... وأخيرا صلاة الجمعة..!!

وإذا كانت لدى زعماء حماس مشكلة ما في تقبل النقد القاسي بسبب ضيق الصدر أو ضغط ما تمر به من حصار لأن الحكم ولو في غزة عادة أصعب من المعارضة فاني اعتذر و اسحب كلامي وعلى استعداد للتغزل في عيونهم ومحاسنهم صفحات وصفحات ولكني لا أستطيع مطلقا أن أتغزل فيما تفعل "التنفيذية" مثلا والتي فاقت سمعتها الطيبة في شهور سمعة أجهزة شهيرة انغرس اسمها عميقا في الجانب المظلم من ذاكرة للمواطن..!!
مما يسبب ضررا آنيا خطيرا قد يؤثر سلبا على مستقبل الحركة.
فلا يكفي التيمن والتكني باسماء الصحابة والتابعين والفاتحين وتوزيعها على الاحبة والموالين بل يجب التيمن بسيرهم والتمسك بسلوكياتهم سواء كانوا في الحكم أو في المعارضة..!!

إن الكفر بالوطن واحد..
ولا فرق..
فكما يري بعض العميان في فتح الاشياء بعيون امريكية فان العميان في حماس يرونها بعيون ايرانية..!!
وأدعو الله العلي القدير ..القادر على كل شيء إن يرى العديقان اللدودان الامور عما قريب بعيون فلسطينية..!!















لم ينسوا أو يتناسوا حلق اللحى وزجاجات المؤخرة في تجاربهم القاسية ولم يغادروا بعد جراح الذات ويتعاملون بمنطق الثأر..!!
والسؤال

الم يشاهدوا ما شاهدناه ونشاهده الان وبعد صلاة كل جمعة من صور حية تدمي القلب تنقلها الفضائيات من غزة ويخجل منها كل فلسطيني فما بالك بالعالم ..؟!!

إني اتحدى أن يوجد فلسطيني حقيقي أسعدته صورة قمع ذلك الشاب الفلسطيني الذي وقع فريسة لسبع هراوات فلسطينيةعمياء..!!
حتى في التظاهرة التي جيشت لها حماس يوم السبت باتجاه معبر رفح ظاهرا ولتأكيد تفوقها التظاهري ردا على تظاهرة فتح يوم الجمعة قامت التنفيذية بممارسة نفس القمع بعد أن فقدت السيطرة..!!

المشكلة المؤلمة أن أبناء التنفيذية هولاء هم أبناؤنا ولم يأتوا من تل أبيب أو من كوكب زحل ،لذا فإنهم وقادتهم ملزمون بإعادة التفكير فيما يصنعون..!!،وإلا فسوف تحدث الكارثة لا محالة .
إني وبكل صراحة ووضوح أقف كمثقف بكل كياني ضد أي قمع أو قهر من الفلسطيني للفلسطيني سواء كان ذلك في غزة أو في رام الله..!!
وان من يصرح علنا من الصقور أصحاب الرؤوس الحامية بنقل تجربة غزة الى الضفة هو أول من يسيء الى أبناء حماس هناك ،فالتصريحات النارية تضر وتمزق وتبعد والكلمات الحكيمة المتزنة تقرب وترطب وتذيب ..وعلى المتناحرين إن يعرفا ذلك جيدا

لذا فإني لن أمل من الاستمرار في دعو ة حماس مخلصا لله ثم الوطن وكفصيل فلسطيني لايمكن تجاهل شعبيته وتجذره وتضحياته وأخطائه أن تتبصر جيدا عواقب فكر الهراوة والاعتقال مهما كانت الأسباب ،وهي التي يراد لها أن تفقد في شهور ما كسبته في سنوات ..؟!!

إن المحافظة على الأمن تتطلب حكمة وبعد نظر وحرصا على كسب المواطن تماما كما حدث في تنظيم الطرق والساحات العامة وأمن الشارع و لا يتطلب نزقا وسرعة انفعال كما حدث مع الأفراح الفتحاوية وصور المدهون ثم عائلات المجايدة ونعيم والفار و... و... وأخيرا صلاة الجمعة..!!

وإذا كانت لدى زعماء حماس مشكلة ما في تقبل النقد القاسي بسبب ضيق الصدر أو ضغط ما تمر به من حصار لأن الحكم ولو في غزة عادة أصعب من المعارضة فاني اعتذر و اسحب كلامي وعلى استعداد للتغزل في عيونهم ومحاسنهم صفحات وصفحات ولكني لا أستطيع مطلقا أن أتغزل فيما تفعل "التنفيذية" مثلا والتي فاقت سمعتها الطيبة في شهور سمعة أجهزة شهيرة انغرس اسمها عميقا في الجانب المظلم من ذاكرة للمواطن..!!
مما يسبب ضررا آنيا خطيرا قد يؤثر سلبا على مستقبل الحركة.
فلا يكفي التيمن والتكني باسماء الصحابة والتابعين والفاتحين وتوزيعها على الاحبة والموالين بل يجب التيمن بسيرهم والتمسك بسلوكياتهم سواء كانوا في الحكم أو في المعارضة..!!

إن الكفر بالوطن واحد..
ولا فرق..
فكما يري بعض العميان في فتح الاشياء بعيون امريكية فان العميان في حماس يرونها بعيون ايرانية..!!
وأدعو الله العلي القدير ..القادر على كل شيء إن يرى العديقان اللدودان الامور عما قريب بعيون فلسطينية..!!



#توفيق_الحاج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ربنا يستر..!!
- قف..ممنوع الاقتراب أو التصوير..!!
- من غير زعل..!!
- الا..عبد الناصر..!!
- القيامة قامت
- الجزيرة..يمينا در..!!
- نحن وثقافة القتل..!!
- أنا وعباس وهنية..!!
- نقاط دم ..على ذاكرة ساخطة
- !!هنا ..غزستان
- اعلان براءة
- سقعان في حزيران..!!
- فلسكو..!!
- فوضى الفتاوى الخلاقة..!!
- أبو العبد وفتحية..!!
- سياحة قصيرة في قناة الجزيرة
- امبراطورية -عين-..!!
- من دلف الى مزراب..!!
- مائة يوم للحرب
- اللي مايشتري يتفرج..!!


المزيد.....




- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - توفيق الحاج - حقد..على الطريق..!!