أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - توفيق الحاج - الا..عبد الناصر..!!















المزيد.....

الا..عبد الناصر..!!


توفيق الحاج

الحوار المتمدن-العدد: 1994 - 2007 / 8 / 1 - 10:49
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    


في مساء يوم الخميس الماضي وبعد حصادها الإخباري قدمت لنا ستنا الجزيرة عظم الله أجرها فيلما وثائقيا ملطوشا بطريقة قص ولصق من إحدى القنوات الغربية فيما يبدو بعنوان "هكذا انتصروا " يتضمن لقاءات مع رموز إسرائيلية عسكرية وموسادية..!!!!
والفيلم ينصب على خبايا وأسرار حرب حزيران 67 من الجانب الآخر..وكان النجم الأول هو قطب الأسرار "مئيرعاميت " رئيس الموساد في حينه والنجم الثاني هو مناحيم ميلسون أحد قادة الميدان في جيش الدفاع الإسرائيلي والحاكم العسكري العام للضفة الغربية في الثمانينات. وكانت خلاصة البرنامج أن إسرائيل انتصرت في الحرب بفضل ما جمعته من معلومات غاية في السرية عن قدرات جيرانها العسكرية وخاصة الجوية بدءا بالحصول على طائرة ميج21 عراقية حية وطازجة باستدراج واغراء طيارحانق..وبالتالي معرفة سر عصب السلاح الجوي المصري وكذلك الأجندة اليومية له من مواعيد التدريب والطعام الى درجة ان موعد الضربة الجوية القاصمة كان قد حدد الساعة 7:45 صباحا وهو موعد إفطار جميع الطيارين المصريين إضافة إلى أن إسرائيل كانت لديها قدرة التصنت على المكالمات الهاتفية لأي زعيم عربي سواء بقدراتها الذاتية أو بدعم لوجستي خارجي عبر الأقمار الصناعية الغربية والأمريكية خاصة وهذا لم يعد سرا وكما حدث من سفينة التجسس الأمريكية " ليبرتي " التي التقطت مكالمة هاتفية بين عبد الناصر والملك حسين والتي قال لها الإسرائيليون شكرا على طريقتهم لإخفاء المصدر..!!

لقد كان الإسرائيليون يعرفون ربما عدد حبات الزيتون على مائدة إفطار عبد الناصر و كل زعيم أو مسئول عربي ولازالوا يعرفون عن المسئولين العرب كل ما يتعلق بفحولتهم وعنينهم ونزواتهم ونقاط ضعفهم ورغباتهم وشذوذهم وفضائحهم ولعله أكثر بكثير مما يعرفون هم عن أنفسهم..!! كل ذلك بفضل عيون عربية غالبا باعت نفسها للشيطان والدولار واللحم الأبيض..!!
وللحقيقة فنحن العرب بانفلاشنا ولا مبالاتنا وشهواتنا تربة خصبة لترعرع الجواسيس مما يتيح لاسطورة الموساد أن تتعاظم بايدينا فالتاريخ يخبرنا عن المئات منا تجسسوا علينا بينما لم نسمع الا نادرا عن يهود ضبطوا متلبسين بالتجسس على اسرائيل..!!
عدا عن ان اليهود منذ بداية المأساه الفلسطينية متفوقون في استخباراتهم على الارتجال العربي ويكفي أن الموساد قد استطاع في أوائل الستينات ان يخترق حلف وارسو ويصور خطاب خرتشوف أمام اللجنة المركزية للحزب الشيوعي ينتقد فيه سلفه ستالين..وهو ماتلهفت عليه الاستخبارات الغربية ولم تفلح في الحصول عليه الا بمساعدة العيون والمفاتن العبرية..!!

ومع أن الجزيرة حياها الله بافتراض حسن النية طبعا قد نكأت جرحا بليغا بأسماعنا المكالمة بين الريس والعاهل الأردني والتي تحولت بعد النكسة إلى نكتة مريرة "إحنا نطلع بيان وأنت تطلع بيان " إلا أن فحوى المكالمة يعطي إيحاء أن المعلومات المتعلقة بالضربة الجوية بكل فداحتها غيبت عن عبد الناصر عمدا أو ربما قدمت إليه من محيطيه مغلفة بفازلين..!!

على أي حال ..كانت نكبة 67 وتبعاتها بوابة واسعة للهجوم على عبد الناصر تغري الهامل والكامل والحاقد والمنافق للنهش في سيرة الزعيم الذي لم ولن يمر له مثيل في التاريخ العربي الحديث ، ليس من باب العاطفة وإنما مقارنة بسير الغربان والبوم من زعماء الزمن المريض وأنا أعرف أن تأكيدي على هذه الحقيقة سوف يستفز جوقة العواء والنباح من بعض الموتورين الذين قدموا القومية العربية على إسرائيل كراهية وبغضا..!!

لست في معرض الدفاع عن عبد الناصر فهو أكبر من يدافع عنه كاتب وإنما تدافع عنه امة بحالها حين تستنجد في محنها وتمزقانها بصوره وكلماته في مظاهراتها في مصر وفلسطين والعراق والسودان الخ بعد 37سنة على رحيله في حين يختفي بلا أسف ناهشوا سيرته تماما كالديدان التي نهشت جسده!!
لست في معرض الدفاع وإنما في معرض التوضيح ان هذا الخالد رغم أنف الحاقدين كان يواجه منذ قيام الثورة عداء ثلاثي الأبعاد لم يفتأ صب سمومه وحقده ومؤامراته على الثورة في مهدها لأنها كانت تتعارض وغاياته ومصالحه ..!!
البعد الأول :
كان الغرب كله و إسرائيل يتربصان بالثورة بعد أن فقدا الأمل في تطبيعها عبر خطتي "ألفا" ثم "اوميجا" الأمريكيتين فكان أن أغارت إسرائيل على غزة عام 55 لتخيف لمصر فردت تحديا بالصفقة التشيكية ثم سحبت أمريكا تمويل السد العالي فأمم جمال القناة وهو قرار لم ولن يجرؤ عليه أي زعيم نص كم من زعماء اليوم وجاء عدوان 56 الثلاثي الغاشم والذي أفشلته الصحوة العربية والعالم المتحرر في حينه ثم استمر التواطؤ مع إسرائيل استخبار يا على الأقل وصولا إلى ما جرى في حزيران..!! وأود التعبير ببساطة عن قناعة خاصة هي أن هزيمة 67 كان محققة بهذا السيناريو أم ذاك لان الغرب لم يكن ليقبل أن ينتصر العرب على إسرائيل لان النصر هنا كان يعني غياب إسرائيل عن الخارطة ..!!

البعد الثاني :

وكانت الثورة المضادة المتمثلة في بقايا رموز الإقطاع ورجال الأعمال المتضررين من القضاء على الملكية والمحسوبية و قانون الإصلاح الزراعي وكذلك الإخوان الذين حاولوا في البداية التسلل إلى الثورة واستغلوا تعاطف ضباطها معهم فأرادوا احتوائها والتحكم في دفتها ولما لم يتم لهم ذلك تآمروا عليها وهاجموها وحرضوا عليها بل وأكثر من ذلك قاموا بعدة محاولات فاشلة لاغتيال زعيمها وهذا ليس رأيي وإنما نتاج أحداث حقيقية تثبتها محاضر التاريخ!! ولا مجال للتأويل والتحليل !!

البعد الثالث:

كان ممثلا في بعض رجال الحكم المحيطين بعبد الناصر وأولهم عبد الحكيم عامر وآخرهم السادات
لقد كان عبد الناصر محاصرا بعصابة عسكرية وسياسية تصور له ما تريد ويرتكن عاطفيا في أكثر الأمور حساسية وخطورة إلى صديق عمره وهذا كان من أفدح أخطائه ولم يكن يليق بزعيم امة أن يقع فيه خاصة وان مؤشرات مبكرة قد حدثت أيام 56 وأيام الانفصال وفي حرب اليمن كان بالإمكان الالتفات إليها وأخذ العبرة منها
قبل وقوع الفاس في الراس!!
ولقد وقع عبد الناصر في رأيي في خطأ أفدح من ذلك قبل القيام بالثورة حين اختار السادات ليكون ضمن الضباط الأحرار وهو يعلم ان السادات نفسه كان عميلا لألمانيا النازية ثم عضوا في الحرس الحديدي الذي قام بالاغتيالات المطلوبة بأمر الملك فاروق بما فيها اغتيال حسن البنا!!
ومن يقرأ سيرة السادات الحقيقية كما يرويها صديقه وأمين سره هيكل قبل ان يختلفا ويعرف قصة هروبه إلى السينما مع زوجته ليلة قيام الثورة وها مشيته الدائمة طوال حكم عبد الناصر وتوليه منصب نائب الرئيس بتوصية من هيكل ووصوله إلى الحكم بعد وفاة الزعيم ومسرحية ثورة مايو والضباب ومهزلة "الرئيس المؤمن "..!! الذي تنكر للثورة وفتحها على الغارب لآلاف المليونيرات الجدد ثم العبور الذي حوله بوحدانيته وغروره إلى خابور إلى النهاية التي فاجأته بين الموالين والعسكر!!
من يقرأ كل ذلك يدرك أن وريث ثورة يوليو كان عدوها والمتآمر عليها فهو كان يملك قدرات ممثل من طراز يوسف وهبي في نفس مريضة بعقدة اللون والدونية تحولت فيما بعد الى درجة كاريكاتورية من الشعور بالعظمة والفرعنة و الى درجة مخيفة من الكراهية الدفينة لعبد الناصر نفسه ، وقام بمحاولة فاشلة لتزييف التاريخ في الطبعة المعدلة من كتابه "البحث عن الذات " بشكل مكشوف وجعل للمفارقة المضحكة من نفسه قائد الثورة وملهمها !!
لقد كان السادات حقا مثالا جديرا بالملاحظة للحاكم الذي لبس عباءة الدين وتمسح بالورع والتقوي وصولا الى ان يكون تحتمس أو رمسيس جديد حيث كان يبدأ خطابه مبسملا وبآية وينهيه أيضا بآية ويصلي مسبلا عينيه أمام الكاميرات ويقرب أصحاب الملايين كالمتأخون كعثمان أحمد عثمان ومنه يغازل الإخوان لمساندته ضد الناصريين ثم يدور عليهم بعد أن استنفذ غرضه منهم ورفصهم باتجاه المبادرة وما جرى فيها مهازل..!!

هل تعلمون انه في عهد "الرئيس المؤمن " استطاع "رشاد عثمان "أحد رجال الانفتاح وتابع لامبراطورية عثمان القفز من 30 قرشا كأجرة شيال الى 300 مليون جنيه في أقل من سبع سنوات في حين كانت المديونيات الخارجية لمصر تصل الى عشرة أضعاف مثيلتها في عهد عبد الناصر..!!
وهل تعلمون ان الريان والسعد وكثيرين غيرهم من شركات الوهم قد نصبوا في مولد الانفتاح على الاف الفقراء المصريين تحت يافطات اسلامية..!!

هكذا كان الأعداء التقليديون موحدين في عداوتهم الشديدة لعبد الناصر وثورة يوليو ولمصر ويجب أن يؤخذ كل ذلك بالحسبان حين نتذكر نكسة بل نكبة يونيو67 !!

ليس هذا تبرير للقصور والأخطاء الفادحة التي لازلنا بعد 55 سنة نعاني بسببها الذل والمهانة والتمزق والانسحاق فالأخطاء المصيرية في حق الأمم والشعوب لا يملك مثلي أن يغفرها حتى لزعيم في حجم ومكانة عبد الناصر ولكن يجب أن نفرق جيدا بين الأخطاء والخيانات..!! وان ندرس الأخطاء بموضوعية بعيدا عن عواطفنا وقناعاتنا بالنظر إلى الأجواء المحيطة في حينه..!!
ويجب من ناحية موضوعية ألا نشطب ايجابيات الرجل التي لا ينكرها عاقل لمجرد شعورنا بوطأة أخطائه..!!

قبل سنوات قرأت كتابا في عبد الناصر كتبه دكتور مرموق في جامعة مرموقة..!!
ألف صفحة كاملة من الجلدة إلى الجلدة سب وشتم في عبد الناصر.. ووضع في الزعيم الراحل ما وضع مالك في الخمر..!! ونسي هذا الدكتور الذي عاش ومات ذليلا في كنف ما بعد ه انه كان يكفي عبد الناصر شرفا ورفعة رفع رؤوسنا فخرا بعروبتنا وطلبا لحقنا في الحرية وكان يفعمنا بالأمل في أحلك اللحظات ولينظر كل مفتر ..الى حالنا اليوم وزعماء الطوائف والتنظيمات الدودية وهم يتهالكون ويتصارعون على كراسي حكم مخلعة في صالات احتلال مستحكم..!!

لقد مات والدي الأمي المثقف لاكتشف انه كان يحتفظ في محفظته بصورة لعبد الناصر قطعها من جريدة صدرت يوم رحيله.. وتعود بي الذاكرة الى يوم كان يلقي فيه الزعيم الخالد خطابا حتى بعد النكسة فلا تجد في الشارع أحدا ..كلنا كنا نتسمر أمام المذياع الخشبي.. وأتذكر يوم خرجت الأمة عن بكرة أبيها مودعة له بالسواد والنحيب في وقت لم يجرؤ فيه أعداؤه على مجرد ابتسامة شماتة مخافة أن يسحقهم غضب المشيعين..!!

لقد جاء عبد الناصرالى الدنيا فقيرا ومات عن 200 جنيه فقط..!! بينما يعلم الله وحده مجموع العقارات والاستراحات و الارصدة السرية والعلنية لورثة"الرئيس المؤمن " وأتباعه من المريدين المخلصين..!!

نعم ..إني كنت ولا زلت افخر بناصريتي وعروبتي وأفخر أكثر أني من جيل الثورة التي منحتني كعربي شعورا بالأمل والعزة والكرامة افتقده الآن وبشدة في عهد أمراء الطوائف ومماليك المرحلة..!!

كان بودي أن يشاهد كل من يتجرأ على عبد الناصر كذبا وحقدا الحلقة التي استضافت فيها منى الشاذلى في برنامجها العاشرة مساء الفلاح المصري الأمي البسيط عبد المجيد الخولي -62 سنة -من المنوفية –كمشيش ليعرفوا ما فعل عبد الناصر للفلاحين ومصر والعرب مقارنة بما فعل غيره وليعرفوا أيضا أنهم بشهاداتهم العليا المذهبة أميون حقيقيون أمام ثقافة ووطنية هذا النموذج الفصيح..!!

وللمرجفين الحاقدين الذين لا يميزون بين الصفيح والذهب أن يهرفوا بما لا يعرفوا بحق هذا الرجل أو ذاك إلا عبد الناصر فهو سيبقى شوكة في حلوق كارهيه لان هذا الكره مبني أما على تعارض غايات أو تصفية حسابات أو محض أنانيات.. أو تربية كتاتيب صفراء حاقدة!!
وأين لديدان الجثث أن تحب..؟!!
ورغم ذلك..
كل التحية لثورة يوليو ولزعيمها الخالد جمال عبد الناصر



#توفيق_الحاج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القيامة قامت
- الجزيرة..يمينا در..!!
- نحن وثقافة القتل..!!
- أنا وعباس وهنية..!!
- نقاط دم ..على ذاكرة ساخطة
- !!هنا ..غزستان
- اعلان براءة
- سقعان في حزيران..!!
- فلسكو..!!
- فوضى الفتاوى الخلاقة..!!
- أبو العبد وفتحية..!!
- سياحة قصيرة في قناة الجزيرة
- امبراطورية -عين-..!!
- من دلف الى مزراب..!!
- مائة يوم للحرب
- اللي مايشتري يتفرج..!!
- مقبرة الانجليز..!!
- حتى الفلافل..!!
- اسألوا أهل النشر..!!
- ستنا الشجرة..!!


المزيد.....




- الحكومة الأردنية تعلن توقّف استيراد النفط من العراق مؤقتا وت ...
- كيف تتعامل مصر مع أي مخالفات لاتفاقية السلام مع إسرائيل؟ سام ...
- معظمهم من الطلاب.. مقتل وإصابة العشرات في حادث سير مروّع في ...
- نقطة حوار - حل مجلس الأمة الكويتي: إنقاذ للبلاد أم ارتداد عن ...
- مناورة عسكرية دولية بالأردن بمشاركة 33 دولة من ضمنها ألمانيا ...
- محللان إسرائيليان: رفض مناقشة -اليوم التالي- يدفع الجيش للعو ...
- بالكوفية وعلم فلسطين.. خريجو كلية بيتزر يردون على رئيسها الر ...
- مصر تعتزم التدخل لدعم دعوى جنوب أفريقيا ضد إسرائيل
- روسيا تسيطر على 4 قرى بخاركيف وكييف تقر بصعوبة القتال
- المقاومة تقصف عسقلان من جباليا وتبث مشاهد لعملية نوعية


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - توفيق الحاج - الا..عبد الناصر..!!