أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محسن ظافرغريب - خبر و تعليق














المزيد.....

خبر و تعليق


محسن ظافرغريب

الحوار المتمدن-العدد: 1998 - 2007 / 8 / 5 - 05:50
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


هنأ بابا الفاتيكان بينيديكتوس 16 منتخب العراق على إحرازه لقب بطل كأس آسيا 2007 في كرة القدم واصفا الأمر "بالإنجاز التاريخي.
وقال: لطالما بكيت مع الشعب العراقي، لكنني الآن أشاطره السعادة. الأمر الهام في الفوز أنه أدى إلى فرحة غامرة في جميع أنحاء العراق. ما لفتني هو الحماس الذي أبداه الشعب العراقي بأسره ما جعله يخرج إلى الشوارع للاحتفال بهذا النصر. أن تقاسم مشاعر الفرح بين مختلف العراقيين يؤكد توق الشعب إلى حياة عادية وآمنة، وآمل أن يساهم هذا الفوز بجعل العراق واحة للسلام والحرية والاحترام المتبادل.
بالحق والديمقراطية والمباراة الشريفة إنتصرنا على السعودية الوهابية ونحن أبناء الإسلام السمح الأصيل بدون بابا ولاماما، فهلا هل كهلال عيدنا علينا بدون مناسبة مرة سماحة مرجع الإسلام الأصيل الأعلى آية الله العظمى السيد على الحسيني السيستاني ? ليمتعنا بوارف ظله العالي بدلا من ممثلي سماحته المتنطعين الناطقين بإسمه الشريف الذين يتساقطون تعبيرا عن رفض الأغلبية المؤمنة وغير المؤمنة لبعظهم ولجلهم، حقنا لدنيا من لدن سماحته لحرمة الدم العبيط المهراق الأقدس من قدسية الكعبة المشرفة ! وحسما لما شجر من أمر كان جدلا جللا حق أن كانوا فيه كالنبأ العظيم يختلفون، فيهل سماحته كبابا الفاتكان خارجا على تقليد عتيد لمجرد أن يكون كالكعبة بيت الله الحرام يزار حرمه ولايزور هو مقلديه كما كان في سنة إمام الإسلام محمد أفضل الصلاة والسلام عليه وعلى معدن الرسالة، الأعرف بها آل بيته لا آل سلول ولا سعود(الذين على رؤوسهم للنص والنقل والعقل عقال وحضينة!) أحدثوا في شيعة الإسلام المحمدي الأصيل تقية البدعة الباطنية الوهابية الإرهابية السلفية السعودية المنافقة بسدنتها وعاظ السلاطين حفدة شريح القاضي، تقية منافقة لكعبة القوم البيت الأبيض ولقبلة إسلامهم الأميركي واشنطن، ليحق قول تدويل عقلاء الأمة الإسلامية للحرمين الشريفين على غرار فاتكان العالم المسيحي بعد تحرير أقاليم؛ نجد والحجاز والأحساء شرقي شبه جزيرة العرب الغنية بعيون آبار الذهب الأسود كعيون أشقاء لنا في القطيف جذابة للأنجلوساكسون مذ أيام التعيس عبد الإنجليز عبد العزيز ابن سعود عليه ما عليه في قرية الدرعية الخربة وعلى حلفاء نسله الفاسد الجفاة العوجان في قرية عوجة تكريت في عمق مضاربهم إذا عرقوا مع شجر عرعر شمالا صعودا الى العراق الجريح وشعبه الذبيح نحن في العراق الجنوبي وفي الشتات على شتى مشاربنا في(المنفى المخملي) حيث إبداع باع يراع القفاز المخملي يكتب من مجلس خلف مفاوز ومفازات وبحار ظلمات وأنوار، وسلام السلام ختام بالحق والديمقراطية والمباراة الشريفة إنتصرنا على السعودية الوهابية ونحن أبناء الإسلام السمح الأصيل بدون بابا ولاماما، فهلا هل كهلال عيدنا علينا بدون مناسبة مرة سماحة مرجع الإسلام الأصيل الأعلى آية الله العظمى السيد على الحسيني السيستاني ? ليمتعنا بوارف ظله العالي بدلا من ممثلي سماحته المتنطعين الناطقين بإسمه الشريف الذين يتساقطون تعبيرا عن رفض الأغلبية المؤمنة وغير المؤمنة لبعظهم ولجلهم، حقنا لدنيا من لدن سماحته لحرمة الدم العبيط المهراق الأقدس من قدسية الكعبة المشرفة ! وحسما لما شجر من أمر كان جدلا جللا حق أن كانوا فيه كالنبأ العظيم يختلفون، فيهل سماحته كبابا الفاتكان خارجا على تقليد عتيد لمجرد أن يكون كالكعبة بيت الله الحرام يزار حرمه ولايزور هو مقلديه كما كان في سنة إمام الإسلام محمد أفضل الصلاة والسلام عليه وعلى معدن الرسالة، الأعرف بها آل بيته لا آل سلول ولا سعود(الذين على رؤوسهم للنص والنقل والعقل عقال وحضينة!) أحدثوا في شيعة الإسلام المحمدي الأصيل تقية البدعة الباطنية الوهابية الإرهابية السلفية السعودية المنافقة بسدنتها وعاظ السلاطين حفدة شريح القاضي، تقية منافقة لكعبة القوم البيت الأبيض ولقبلة إسلامهم الأميركي واشنطن، ليحق قول تدويل عقلاء الأمة الإسلامية للحرمين الشريفين على غرار فاتكان العالم المسيحي بعد تحرير أقاليم؛ نجد والحجاز والأحساء شرقي شبه جزيرة العرب الغنية بعيون آبار الذهب الأسود كعيون أشقاء لنا في القطيف جذابة للأنجلوساكسون مذ أيام التعيس عبد الإنجليز عبد العزيز ابن سعود عليه ما عليه في قرية الدرعية الخربة وعلى حلفاء نسله الفاسد الجفاة العوجان في قرية عوجة تكريت في عمق مضاربهم إذا عرقوا مع شجر عرعر شمالا صعودا الى العراق الجريح وشعبه الذبيح نحن في العراق الجنوبي وفي الشتات على شتى مشاربنا في(المنفى المخملي) حيث إبداع باع يراع القفاز المخملي يكتب من مجلس خلف مفاوز ومفازات وبحار ظلمات وأنوار، وسلام السلام ختام.






#محسن_ظافرغريب (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إمام وخطيب مسجد القادسية
- الطفولة العراقية السليبة 2
- الطفولة السليبة
- الطفولة العراقية السليبة
- فيحاء
- قالت تغيرت
- قالت
- كتاب المخابرات السوداء
- المرأة وآذار
- ثروة أجيالنا الناضبة
- خِتامُها كَذبٌ يا عزيز الحكيم؟
- بماذا تتعثر الخطة الأمنيّة؟
- أهداف وإنجازات مؤسس جمهوريّة العراق
- ردّة 8 شباط عن منطلقات أصل جمهوريّة العراق
- نصف قرن على جبهة الإتحاد الوطني
- شظايا الذاكرة
- طالباني في دمشق مُجنّد لأجندة
- زيارة طالباني دمشق، لصالح مَنْ؟
- ملتقى السيّاب الثقافي الثاني
- مُتجنّس وطن الديمقراطيّة


المزيد.....




- أحلى قناة لطفلك.. تردد قناة طيور الجنة الجديد على النايل سات ...
- معارك -آخر الزمان-: كيف تؤثر العقائد الدينية في المواجهة بين ...
- سياسي يهودي من حزب مانديلا: بريطانيا مسؤولة عن فوضى الشرق ال ...
- ماما جابت بيبي.. استقبال تردد قناة طيور الجنة بيبي على نايل ...
- الاحتلال يواصل إغلاق المسجد الأقصى وكنيسة القيامة لليوم السا ...
- سياسي يهودي من حزب مانديلا: شعب إيران لا يستحق الهجوم عليه م ...
- -في تهديد مباشر-.. ترامب: المرشد الأعلى الإيراني -هدف سهل- و ...
- ماما جابت بيبي.. استقبال تردد قناة طيور الجنة بيبي على نايل ...
- ترامب: المرشد الأعلى هدف سهل.. نعلم أين يتواجد
- باسم يوسف يثير جدلا بمنشور عن الحرب الإيرانية الإسرائيلية، ف ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محسن ظافرغريب - خبر و تعليق