أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محسن ظافرغريب - خِتامُها كَذبٌ يا عزيز الحكيم؟















المزيد.....

خِتامُها كَذبٌ يا عزيز الحكيم؟


محسن ظافرغريب

الحوار المتمدن-العدد: 1837 - 2007 / 2 / 25 - 08:12
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


إنْ كانَ قد كذبَ وزير الحوار(الوطني) بأنه بينما كان يتابع مواقع الإنترنت وجد مقالاً للبروفيسور د. كاظم حبيب حول الفيدراليّة، فردّ عليه في 25/1/2006م، دون أن يكون متحدثاً رسميّاً بإسم المجلس الأعلى للثورة الإسلاميّة في العراق، أي ضمناً دون تكليف من قريبه عزيز الحكيم الذي عيّنه بالواسطة وزيراً، وقد جاء في الردّ (البليغ) لوزير الحوار(الوطني) المدعو أكرم الحكيم الذي رفعه الى البروفيسور حبيب، كذبٌ آخر بالإيمان بحريّة التعبير:"وأضنك تؤمن مثلي أنه مهما كانت قناعتك ورؤيتك السياسيّة ومهما كانت قناعاتي(والتي من حقنا بيانها والدفاع عنها)"، ويا لبؤس وزير المالكي هذا إنْ كان يخطأ حتى في الإملاء فيكتب مفردة "أظنك" على النحو المُبيّن أعلاه بالضاد، ليكون جديراً بتأخر ردّ البروفيسور حبيب لأكثر من عام، إذ تفضل البروفيسور برده على أكرم الحكيم بتاريخ 20/2/2007م، لأنه ضنين بوقته الثمين. أقول إنْ كان وزير الحوار(الوطني) هذا قد كذبَ وهو وزير في حكومة المالكي، فكيف نـُكذب أكثر من مغتصبة ونـُصدّق حكومة في ظلّ الإحتلال عليها العفا، مسك ختامها كذبٌ بأنها سياديّة، وابن زعيمها عزيز الحكيم(عمّار) يعتقله الإحتلال طيلة نهار23/2/2007م، إعتقالاَ تأديبيّا كانَ مُدعاة لفرح العراقيين، لأنّ له أخوين قد سرقا من قبل هما صباح نوري سعيد باشا وعُدي صدّام مجيّد، الأمر الذي دعا الفتى مقتدى يتوارى بينما وكيل وزيره بوزارة الصحة في حكومة المالكي(عبدالهادي الدراجي)، يعتقل، الأمر الذي دعا أحد أيتام صدّام المشنوق يُصرّح ولا ندري نصدق مَن: إننا نحذر كلّ العراقيين والعرب من مغبة تحوّل الفرح الى موقف سياسي يخدم الإحتلال الأميركي. فهناك فرق كبير وجوهري بين أن يفرح الإنسان بالتخلص من مجرم قاتل، وبين أن يخدم من ضربه مع إنه كان سيّده الذي دفعه للقتل وشجعه عليه وكان السبب في اندفاعه لإرتكاب كلّ الجرائم. لذلك فاننا ندعوا الى الحفاظ على النقاوة الوطنية بتجنب الوقوع في فخّ الإحتلال وسط حملة تحجيم (تحجيم وليس تصفية نهائية) فرق الموت، وما أدت اليه من انخفاض نسبة القتل على الهوية وتجميد عمليات التهجير أو انخفاضها. أن هذه الحالة تقتضي منا أن نوضح حقائق يجب أن لا تغيب عن بال كل عراقي وأهمها :
1 – يجب أن نتذكر دائما وفي كلّ لحظة، في يومنا وغدنا وحتى عند نومنا، بأنّ المجرم الأكبر الذي لولاه لما وجدت فرق الموت، بكافة أشكالها وانتماءاتها، هو الإحتلال الأميركي. ان الإحتلال هو الذي سمحَ بدخول العراق وهو الذي سلمها الحكم وهو الذي استخدم فرق الموت في أعمال القتل الطائفي وتفكير التكفير والتفجير والتهجير ونهب الثروات واغتصاب النساء، وهو كان يحميها ويتقدمها أو يقف خلفها حينما تهاجم المدن والأحياء المُحررة من الإحتلال.
2 – يجب أن لا ننسى ما حصل مؤخراَ وقدم دليلاً آخر على أن أميركا وأولياء الشيطان يلتقون حول أمر جوهري، وهو تدمير العراق تمهيدا لتقسيمه، وحملة الضغط الأميركية الحالية هي حملة تأديبية ضد عملاء خلفاء لصدّام المعدوم هدفها اجبارهم، من خلال حرمانهم من صلاحية النهب والإغتصاب والقتل، ربما مؤقتا، على تحويل ولاءهم الى أميركا فقط، وانهاء ازدواجية تقديم الخدمات. لقد شهدنا في سنوات الإحتلال الماضية ان الوكلاء للإحتلال الأميركي يعرف الاحتلال بأنهم شركاء لأيتام صدّام وفلول السلفيّة لكنه غضّ النظر عنها، لأنه كان يريد استخدامها في عملياته القذرة ضد شعب العراق، نتيجة كون بقية العملاء لا يملكون تنظيمات جيدة العدد للقيام بذلك الدور. أما الآن وبعد أن بدأت معركة تقاسم المغانم داخل العراق وفي الإقليم بين أميركا وفلول أحزاب الأسلاب، فإنّ أميركا تريد من العملاء المزدوجين فكّ عقدة الإزدواجية وحصر العمالة بها، وبالمقابل يطلب جوار السوء من عملاءه الصمود ورفض الضغوط الأميركية والقيام بممارسة ضغوط على أميركا داخل العراق، لأجل دفع أميركا للإعتراف بدور الوكلاء داخل العراق رسميّاً، وما يترتب عليه من منح امتيازات لأحزاب الخراب البديلة لحزب الحرب البعث جصان طروادة لإستقدام قدم العم سام.
3 – يجب أن لاننسى أبدا ان تقليم أظافر حكومة المالكي بعد عزل الجعفري بجلمود صخر ٍ حطهُ السيلُ من عل ٍ فأردفَ طالباني إعجازً وناءَ بكلكل ِ، لا يعني زوال الإحتلال بل تحسين صورته، من خلال تحميل الوكيل مسؤولية كل الجرائم التي ارتكبت ضد شعب العراق بأوامر الأصيل أميركا. ان المطلوب الآن من الحملة على(التنديل والسركال) ان يقول بوش الإبن لشعبه ان سبب كره العراقيين للقوات الأميركية، ومن ثم فشلها، هو الجرائم التي ارتكبها الوكيل وبالقضاء عليه او تحجيمها بالتغيير الوزاري المُرتقب سيقول : لقد أزلنا أحد أهم أسباب كراهية العراقيين لنا، وان وضعنا في العراق يتحسن، وان العراقيين أخذوا يدعموننا! ولإثبات ذلك فإنّ مظاهرات ستحدث، على الأرجح، في مناطق معينة تبتهج بضرب الوكلاء الجدد، وربما سيرفع أفراد فيها العلم الأميركي الى جانب علمي القوميتين العربيّة والكرديّة عرفانا بجميل أمريكا على إسقاط جمهوريّة عبد الكريم قاسم في مثل هذه الأيّام من شهر شباط قبل44 سنة، كما لو ان من فتح باب إحتلال العراق أصلا هو الوكيل وليس الأصيل الحاكم الفعلي للعراق بين ربيع1963م وربيع2007م، مع ان الأخير هو الذي اتخذ القرار بفتح باب العراق لمن باع العراق بالذهب لمن هب ودب، دون أن ننسى ان الوجه الصفيق الآخر لهذه للعملة هو انه لولا سياسة سماسرة الدين لما تمكنت أميركا من فتح باب العراق! لذلك علينا الإنتباه الى تكتيك أميركي ليس بالجديد وهو تكتيك استمالة بعض العراقيين الى جانب أميركا تحت شعار ضرب عناصر حكومة المالكي الذي إستشعر في عيد الأضحى الفائت بأنه هو لا سلفه السافل صدّام كبش الفداء. وستعقب هذه الخطوة خطوة أخرى هي إستخدام من ستكسبه خلف ذلك الشعار لخدمة هدفها الأعظم في العراق وهو ضرب أو احتواء المعارضة الوطنية العراقيّة. إن العمليات التي تجري ضدّ الوكلاء هدفها الجوهري، اضافة لتقليم أظافرهم، تحويل من ابتهج بضرب بردعة حمار الحكيم الى قوة عسكرية أو كتلة سياسية مندمجة مع العملية السياسية، وتخضع للأوامر الأميركية، وبذلك تصبح مجهزة، رغما عنها وعن نواياها حينما فرحت، للمعركة الحقيقية والأساسية وهي المعركة مع المعارضة العراقية! نعم انتبهوا أيها العراقيون فإن الهدف الأميركي الأكبر والأهم مازال وسيبقى ليس ضرب البردعة بل تصفية المعارضة العراقية. ومادامت العمليات العسكرية قد فشلت فإن العمل الإستخباري هو البديل، ويقوم أساسا على التضليل والخداع والقيام بأعمال تنجح في الإيقاع ليس بالسذج فقط بل بقصيري النفس أيضا، والذين تعبوا من مآسي الإختلال والإحتلال على مدى44 سنة خلت واخذوا يحنون للسلطة والراحة والإمتيازات، حتى لو تم ذلك في اطار الحلول محلّ على الأقل من عرفناهم وعرفونا شخصيّاً عن قرب وكثب منذ ربع قرن من قبيل؛ رئيس مجلس محافظتنا البصرة محمد سهر العبادي والنائب في البرلمان أياد جمال الدين ووزير الحوار(الوطني) أكرم الحكيم، وهذا ما تريده أميركا بالضبط : رمي العملاء الذين كشفوا ومسحت بهم قاذوراتها في قمامة الزبالة، وإبراز أشخاص لم يلوثوا بعد واحلالهم محلهم في الحكومة المنشودة وتحت شعار أكثر تضليلاً، أي الحوار(الوطني) والمصالحة الوطنية بعد الغاء (قانون اجتثاث البعث) وانضمام أيتام صدّام في البعث المنقسم على نفسه.
4 – يجب أن لاننسى دلالات كبش عيد الأضحى صدّام المشنوق. هذه حقيقة لاتحتاج لتنظير لانه لو قام بذلك أي انسان عاقل فسوف يتهم فورا اما بالجهل بما يجري في العراق، مع انه أكثر من واضح، و بانه عميل أيديولوجي أو عميل يقبض لقاء ما يدافع عنه.
5 – يجب أن لا ننسى أحد أهم دروس إسقاط الزعيم الأمين عبدالكريم قاسم وخلفه في منصب رئيس حكومة جمهوريّة العراق القوي الأمين إبراهيم الجعفري لصالح منصب نكبات العراق حتى اليوم، منصب رئاسة جمهوريّة العراق المُستحدث في نكبة العراق8 شباط الأسود1963م، وهو ان فاطرة أميركا وأكثر من أيّ حصان طروادة لدولة استعمارية تستخدم العملاء ثم ترميهم في سلة مهملاتها وآخرهم صدّام المشنوق، بعد أن ينتهي الغرض منهم وتبدأ بالبحث عن أدوات أخرى غير ملوثة، ولكنها حالما تتلوث بالقيام بالعمل القذر ترمى في سلة الزبالة. من هنا يجب أن يتذكر كلّ عراقي بأن التعاون مع أميركا ليس سوى مقدمة حتمية للعمالة على مستوى(القمة) والتي لابدّ أن تعقبها عملية رمي العميل في القمامة.
في ضوء الملاحظات السابقة لابدّ أن نجيب على سؤال مركزي وهو ما العمل؟ ما هو الموقف المطلوب من الحملة على الوكلاء؟ ان المطلوب الآن هو التالي :
1 – عدم الإنخراط مع الأميركيين في أي عمل عسكري أو سياسي ضد الوكلاء، لأن ذلك هو المقدمة الضرورية للإستدراج والإيقاع في الفخّ الأميركي، كما انه يقلل خسائر الأميركيين ويحمل العراقيين خسائر اضافية. يجب ترك الفخار يكسر بعضه البعض الآخر، وعلينا ان نراقب الصراع هذا ونحن في أقصى درجات الإنتباه كما يفعل وزير الحوار(الوطني) الحكيم.
2 – إن تصفية أو إضعاف الوكلاء سوف يزيد من فرص العراقيين في حاضرة البصرة الطيّبة الخربة الحلوب قاعدة العراق الجنوبي للعمل مع المعارضة الوطنية بشكل عام، وسيزيح أداة قتل بشعة أو يحجمها مما يؤدي الى تحول الجنوب أنموذجا للتحرر رُغم ما عرفناه من سلبيّة رئيس مجلس محافظتنا البصرة محمد سهر العبادي، في لقاءات صاخبة يتذكرها بعد ربع قرن، للوسط والشمال. لذا فإن الواجب الوطني يفرض على صفوة وبقيّة أحرار ومثقفي وعقول العراق الآن أن يعملوا بطاقات اضافية، وبالتعاون مع كل وطني في الجنوب، لرفد المعارضة الوطنية، وتاكيد الرابطة الوطنية العراقية بصفتها المعيار الوحيد للتعامل.
3 – الحذر كل الحذر من استبدال العمل الجوهري ضد الإحتلال الأميركي بالعمل ضد الوكلاء.
4 – الآن توفرت أعظم الفرض للعراقيين كافة كي يعيدوا ترتيب البيت العراقي، فلقد سقطت خطة تقسيم العراق عبر الفتنة الطائفية، كما توشي بها رسالة أكرم الحكيم الى البروفيسور كاظم حبيب حول الفيدراليّة، وعرفت الأغلبية الساحقة، خصوصا في جنوب العراق، بأن الفتنة كانت برأسين توأمين رأس أميركي ورأس وُضِعَ على بردعة حمار الحكيم، لذلك فإن تحرر العراق غير ممكن إلآ إذا كان شعورنا وعملنا مرتكزا على النضال ضد الإحتلال، بشرط ان لا نتعاون مع أميركا بحجة محاربة الجمهوريّة الإسلاميّة الإيرانيّة، فذلك تابو لا يجوز القفز من فوقه.
5 – إن الجهد والعمل الرئيسيين يجب أن ينصبا على الدعم الكامل للمعارضة الوطنية العراقيّة لأنها هي وليس غيرها من سيحرر العراق من الإختلال والإحتلال في آن واحد وبحجر مسوّم واحد لا يُساوم، وكل حديث عن عملية سياسية أو الإنخراط في حوار(وطني) أو التجنيد في أجندة مصالحة وطنية(أميركيّة) هو هراء وخداع، فالشعب العراقي وقواه الوطنية ليست في حالة حرب أهليّة(طائفيّة) كي تتصالح، والعملية السياسية ليست في ظلّ الإستقلال كي يصبح الإنخراط فيها ممكنا. إن المطلوب الآن هو اغتنام القوى الوطنية العراقية وفي مقدمتها طليعة العراق الاعظم أحراره ومثقفوه، الفرصة التاريخية هذه اقامة الجبهة الوطنية العريضة التي تضم كل مناهضي الإحتلال الوطنيين، من أقصى الجنوب الى أقصى الشمال بقيادة أوعيته النابضة الواعية عقوله العراقية، فعبر هذه القناة فقط يمكن تحرير العراق وضمان استقراره وتخلصه من كارثة الصراعات بين القوى الوطنية بعد التحرير.
النصر خيارنا القريب وحمى الله الحمى الحبيب العراق



#محسن_ظافرغريب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بماذا تتعثر الخطة الأمنيّة؟
- أهداف وإنجازات مؤسس جمهوريّة العراق
- ردّة 8 شباط عن منطلقات أصل جمهوريّة العراق
- نصف قرن على جبهة الإتحاد الوطني
- شظايا الذاكرة
- طالباني في دمشق مُجنّد لأجندة
- زيارة طالباني دمشق، لصالح مَنْ؟
- ملتقى السيّاب الثقافي الثاني
- مُتجنّس وطن الديمقراطيّة
- لا وقت لوجوه مثل صدّام من سخام
- Alpha & Eve
- في ذكرى مجلة
- صدّام في الشهر الحرام 2
- صدّام في الشهر الحرام
- إنتهى بالإعدام أوبدونه
- الإرهاب الوهابي والدعاية السلفيّة السعوديّة
- هل يفي الرئيس المالكي بوعده؟
- مزاميرُ اليسار والحوار
- لم يأت تصريح الوزير صولاغ من فراغ
- ردّ ُصدى نداء هيئة الدفاع عن الأديان والمذاهب في وادي الرافد ...


المزيد.....




- سموتريتش يهاجم نتنياهو ويصف المقترح المصري لهدنة في غزة بـ-ا ...
- اكتشاف آثار جانبية خطيرة لعلاجات يعتمدها مرضى الخرف
- الصين تدعو للتعاون النشط مع روسيا في قضية الهجوم الإرهابي عل ...
- البنتاغون يرفض التعليق على سحب دبابات -أبرامز- من ميدان القت ...
- الإفراج عن أشهر -قاتلة- في بريطانيا
- -وعدته بممارسة الجنس-.. معلمة تعترف بقتل عشيقها -الخائن- ودف ...
- مسؤول: الولايات المتحدة خسرت 3 طائرات مسيرة بالقرب من اليمن ...
- السعودية.. مقطع فيديو يوثق لحظة انفجار -قدر ضغط- في منزل وتس ...
- الحوثيون يعلنون استهداف سفينة نفط بريطانية وإسقاط مسيرة أمير ...
- 4 شهداء و30 مصابا في غارة إسرائيلية على منزل بمخيم النصيرات ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محسن ظافرغريب - خِتامُها كَذبٌ يا عزيز الحكيم؟