أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - جمال المظفر - القاصة والروائية سافرة جميل حافظ: الثقافة الاجتماعية تقف حجر عثرة في تناول العلاقات الحميمية















المزيد.....

القاصة والروائية سافرة جميل حافظ: الثقافة الاجتماعية تقف حجر عثرة في تناول العلاقات الحميمية


جمال المظفر

الحوار المتمدن-العدد: 1986 - 2007 / 7 / 24 - 11:25
المحور: مقابلات و حوارات
    


* الزنزانة أفرزت إلى جانب الألم والمصائب قصص أتمنى أن ترى النور عن قريب.
* غادة السمان ونوال السعداوي وأحلام مستغانمي وليلى العثمان كاتبات بطلات احبهن واقدرهن

حوار: جمال المظفر

سافرة جميل حافظ قاصة وروائية عراقية رائدة أثبتت حضورها في المشهد الثقافي العراقي منذ الخمسينات من القرن الماضي عندما فازت قصتها ( دمى وأطفال ) بجائزة جريدة الاخبار الادبية ، طرزت مسيرتها الادبية بتاريخ سياسي مشرف اذ تعرضت للاعتقال والسجن لاكثر من مرة وزاد هذا الجانب من نشاطها السياسي والفكري والنضالي في مقارعة قوى الظلم والانحراف... ففي العام 1952 اعتقلت عندما كانت طالبة في كلية الاداب واودعت السجن، كما اعتقلت في العام 1963 واودعت في سجن قصر النهاية الشهير ، وفي العام 1964 قدمت لمحكمة عسكرية في معسكر الرشيد وحكم عليها آنذاك بالاقامة الجبرية لمدة سنة ونصف ومنعت من السفر مع حجز الاموال المنقولة وغير المنقولة ...
سافرة جميل حافظ خريجة كلية الاداب / جامعة بغداد عام 1954 ، عملت في مجال الصحافة عند تخرجها وأصدرت أول مجموعة قصص قصيرة ( دمى واطفال ) عام 1956 كانت ومازالت ناشطة في مجال حقوق المرأة والجمعيات الوطنية والاجتماعية ، أسست قاعة الدروبي للفنون التشكيلية ومدت يد العون للكثير من الطاقات الفنية الشابة، انتخبت في العام 2005 عضوا في المجلس المركزي للاتحاد العام للادباء والكتاب في العراق ، صدر لها مؤخرا مجموعة قصص قصيرة بعنوان ( 14 ) قصة ورواية ( هم ونحن والقادمون ) . تنتمي لعائلة تعشق الادب والفن فشقيقتها الفنانة التشكيلية المعروفة حياة جميل حافظ وشقيقها الفنان منذر جميل حافظ مؤسس الفرقة السمفونية الوطنية العراقية ويتولى الان مسؤولية اللجنة الموسيقية العربية كما يعمل حاليا مستشاراللفنون في مدرسة الموسيقى والباليه..
ولدخول عالم سافرة جميل حافظ الادبي والسياسي كان نا معها هذا الحوار:
س: قصة دمى واطفال التي فازت بجائزة جريدة الاخبار الادبية في الخمسينات من القرن الماضي هل كانت باكورة اعمالك الادبية ؟
ج:الفوز يعني لدي أو ما استطيع أن أترجمه الإتيان بانجاز ما جديد أضيف إلى تراكمات الجهد الإنساني ... هو شئ جديد بناء يخدم ويبني الروح الإنسانية. وفوزي بتلك الجائزة رغم بساطتها وفي باكورة حياتي الأدبية كانت فتحا لعملي المبكر ومشجعا لإتمام الطريق، كل إنسان لديه أحلامه فقد تجري الرياح بما لا تشتهي له سفنه وقد يأتي الموج فيدفع سفينتك إلى النجاح إذا لم يصادفك "سونامي" الحياة العاتية ..

س: هل تأثرت بكاتبة ما وحاولت ان تكوني قريبة لها في الاسلوب ؟
ج :لا ادري إذا كان الإعجاب بكاتب ما يؤدي إلى التأثر به. في بدء حياتي الأدبية قرأت لكثير من الأدباء والأديبات والكتب الأدبية ومازال الولع بالقراءة مصاحبني إلى اليوم، اذكر كذلك أنني في بدء حياتي الأدبية كنت اقرأ المجلات الأدبية بولع شديد وقد جلبت انتباهي قاصة فلسطينية أعجبت بأسلوبها هي سميرة عزام كانت صحفية ومذيعة ومقدمة برامج في إذاعة في تلك الفترة هي إذاعة الشرق الأوسط وقد قابلتها عدة مرات وتعرفت عليها وقد أجرت لي مقابلة إذاعية كانت الأولى في حياتي كنت حينها في الصف الثالث في كلية الآداب.
س: كنت قد تعرضت للسجن بسبب نشاطك السياسي ، هل أثر ذلك في كتاباتك ؟
ج:حياة كل امرؤ قصة فكيف إذا كانت تشعبات تلك الحياة مليئة بما يغني الأديب ويعطيه أجواء عامرة وجاهزة للإحداث، فقد سجنت عدة مرات وعشت الحياة غير العادية وتعرفت كيف إن الإنسان يتحول إلى هيئة بعيدة عن كل ما يدعى إنسان بل وحتى حيوان... إلى مخلوق لا يمكن مطلقا أن يشبه حتى اشد حثالات المخلوقات وأبقى أفكر كيف تحول هذا البشر إلى مسخ ...؟
س:14 قصة مجموعتك القصصية الاخيرة هل تعتبرينها نقطة تحول في مسيرتك الادبية ؟
ج: 14 قصة لا تعني أبدا تحولا في حياتي الأدبية إن التحولات التي أصبو إليها أوسع واكبر فهي قد تأتي مثلا بكتابة قصة فريدة واحدة وليس بمجموعة قصص وإنا أحاول أن أصل إلى تلك القصة الفريدة " وما نيل المطالب بالتمني " ...!
س: هل انت مع تصنيف ادب نسوي وادب ذكوري ، أم يأخذ الادب طابعه العام دون تخصيص ؟
ج:شد ما ارتاع لمثل هذه التسميات وكأنما حياة الإنسان مسيجة كالاسيجة التي تحيط بشوارعنا في الوقت الحاضر. هنا يبدأ مسار الرجل، وهنا يبدأ مسار المرأة. في ادنى درجات سلم حياة الحيوان لا نجد مثل هذا التقسيم ... بالنسبة لي تلك أسئلة قد عفا عليها الزمن ... اسألني هل ما أقدمه من إنتاج أضاف إلى الموجود شيئا جديدا ... خدم أحدا ... اثر في احد ... ولا تسألني إذا كان ذلك نسويا أم رجاليا وانأ اكره ترديد كلمة الذكورية في الأدبيات فهي ذات مفهوم غير أدبي ...
س:لماذا تخشى الاديبات العربيات الخوض في مسألة العلاقات الحميمية والجنس ويعتبرنه خطا أحمر لايمكن الاقتراب منه ؟
ج:ليس خشية أو قل هي خشية جاءت نتيجة التربية ... " الحياة الجنسية " والتحدث عنها لم يكن خشية لدى الأديبات العربيات نتيجة للحياة البسيطة والصريحة في الجاهلية وحتى في تكوين الدول الإسلامية بعد ذلك فقد كانت ما تزال اقرب إلى المفاهيم القديمة وكتب الأدب مليئة بتلك الصراحة ... وبتعقيد الحياة السياسية والاقتصادية تعقدت كثير من المفاهيم الاجتماعية وعتم على كثير من المفاهيم والمظاهر الطبيعية وكان أبرزها التعتيم على المرأة وأصيب المجتمع بنوع من الغثيان النفسي ... إن التطور العلمي السيكولوجي والبحث في حيثيات الجنس نفسيا وطبيا يساعد على التفهم العلمي للعلاقة الجنسية باعتبارها إنسانية وليست مجرد حيوانية كما يقدمها أو يصفها كثير من أدبائنا ويعتقدون بأنهم قد انتصروا على كل ما هو رجعي. إن الثقافة البيتية والاجتماعية والمغروسة في الصميم من المرأة تقف حجر عثرة في تناول العلاقة الجنسية العلمية غير المبتذلة اللاإنسانية ... إن الكتب التي حازت على الجوائز العالمية نجدها قد تناولت بل غارت بعيدا في نفسية الشعوب وتناولت حركاتها الاجتماعية والثورية وكانت القضايا الجنسية جزءا متمما ومرتبطا بالمسار القصصي ... وكنتيجة للثقافة الاجتماعية والبيئية.
س: رايك في كتابات غادة السمان ونوال السعداوي وحلام مستغانمي وليلى العثمان ؟
ج:هن كاتبات بطلات أحبهن وأقدرهن ... اقرأ لغادة السمان منذ زمن وتعجبني جرأتها ... يعجبني في نوال السعداوي أسلوبها الرائع ونظرتها العلمية للحياة وهي طبعا كطبيبة ومناضلة من اجل الحياة الأحسن قد اثر كل ذلك في كتاباتها ... المرأة العربية قوة رائعة في عالمنا العربي وأنا معجبة بكل الكاتبات العربيات دون استثناء. إن الطريق مازال غير معبد للكثيرات وهن يسرن على ذلك الطريق الملئ بالعثرات واللواتي يتغلبن عليه هن الأكثر بطولة وصدقا وما على الأخريات إلا أن يتدرعن ما استطعن لخوض معركتهن الشرسة والشرسة أبدا ...
س: هل تميلين الى الواقعية أم تلجين عوالم أخرى ؟
ج:قد يأخذك الخيال إلى الواقع أو بالعكس، والمدارس الأدبية تطورت وأخذت في الواقع الشئ الكثير وانعكس ذلك في أساليب الأدباء متأثرا بالمسار الاجتماعي والسياسي وما تخلفه الحروب والكوارث على المجتمع بتغيير مسار الأديب، خذ مثلا المدارس الأدبية التي ظهرت في الغرب – وأكثر أدبائنا متأثر بها – كالسريالية والدادائية والوجودية ... الخ أرادت بحقيقتها أن تبتعد عن الطبقة الحاكمة والسير في ركابها فأخرجت نظرية الفن للفن أي أن الفنان غير معني بالمديح والتأليه هو كاتب شغله الفن وبذلك ابتعدوا عن مديح وتأثير السلطات القمعية ... بالنسبة لي أنا أزاوج بين الواقعية بغيرها بالنسبة للقصة أو حوادث القصة التي أتناولها ولا التزم بأي أسلوب من الأساليب ولاسيما وان نغمة الحداثة طاغية في الوقت الحاضر ويا ليت من يكتب بها يستطيع أن يفهمنا ماهيتها بل أصبح الغموض هو المضمون فتقرا ما لا تفهم ولا يستطيع الأديب أن يوصل إليك ما يعني ... هل هذا هو مفهوم الأدب؟
س:هل ترين ان القصة العراقية قد وصلت الى العالمية أم لازالت تراوح مكانها ؟
ج:الأدب العربي منذ أزمنة بعيدة كان يرفد الأدب العالمي بروائعه ويؤثر في كثير من أدبياته ... بعد انحصار الحضارة العربية أو الإسلامية تضاءل أو انعدم هذا التأثير وانقطع العالم العربي عن حضارات كثيرة بعد الحرب العالمية الثانية وبالنهوض الثقافي والفكري وتطور المدارس الأدبية ودراسة كثير من أدبائنا في الغرب تفتحت أبواب المنافسة وأصبح لدينا أدباء في الخارج ترجمت إعمالهم إلى اللغات الأجنبية إن إباءنا مدعوون ألان إلى بذل كثير من الجهد لإيصال أصواتهم إلى العالم الخارجي وعلى عاتق الجميع تقع المسؤولية.
س: هل تخشين النقاد عندما تكتبين ؟
ج:على العكس يعجبني جداً أن تنتقد أعمالي إن النقد يعني اهتمام المجتمع الأدبي لعملك وتناول العمل يعني الميزان التقويمي للعمل. كنت أرحب بنقد المرحوم عبد الإله احمد وغيره من النقاد فالنقد البناء يفيد الكاتب ويساعده في تقويم أعماله.
س: ماذا أفرزت لك الزنزانة ؟
ج:الزنزانة أفرزت إلى جانب الألم والمصائب قصص أرجو أن ترى النوع عن قريب.
س: يقولون ان دموع المرأة سلاحها لمواجهة ارهاب الرجل ، ماهو سلاح سافرة جميل حافظ ؟
ج:الدموع ليست ضعفاً بقدر ما هي تعبير عن الم محض يعاني منه الإنسان ومن الخطأ أن تعتبر دموع الرجل ضعفنا وإلا لما بكى الجاهلي واستبكى وهو المتباهي بقوته ... الحيوانات نفسها تبكي ولها عواطف قد تكون أقوى من البشر ... إن دموع المرأة انفجار لألم محض وقهر اجتماعي ... هل تعلم من أين تنبثق الدموع؟ أنها تنفجر كالينبوع من باطن القلب وليس من العين ... عسى أن ننسى آمر الأسلحة والسلاح ولنفكر بالسلم والسلام ... لنغير اتجاهنا صوب حياة هادئة ومستقرة... أنا لا أحب الأسلحة وليتني احذفها من القواميس ...!
س:غير القصة القصيرة هناك هوايات اخرى ، ماهي ؟
ج:كل الهوايات الجمالية الشعر والموسيقى والرسم وحتى التصوير الشمسي بل أنا من هواة التصوير الشمسي مارسته منذ الطفولة إنها جماليات خلاقة تحت العقل وتحفزه للعمل ... في عائلتي من هم رسامون وموسيقيون وأدباء وقد حفزني ذلك إلى فتح قاعة للفنون التشكيلية في بيت الذي كان يسكنه الفنان حافظ الدروبي وقد ساعدني العمل فيها على التعرف على شخصيات ثقافية وفنية عديدة.
س:رواية ( هم ونحن والقادمون ) التي صدرت مؤخرا هل هي لشخوص حقيقية ؟
ج:رواية "هم ونحن والقادمون" أردت من ورائها كما هو مذكور في المقدمة أن أبين "ذكر ما لا يذكره التاريخ" أي أن ادخل في بيوت الناس لأرى واعكس التأثير الخارجي لما يجري في المجتمع على الغوائل في داخل حياطينها سلبا أو إيجابا وكيف تتعامل مع الوضع الجديد وغير المتوقع أي كيف يتعامل المواطن مع ما يقع عليه من المستجدات فيكون هو جزء من ذلك التاريخ. وأكثر شخوص القصة واقعية ... تعاملت مع المحن والمصائب بكل جراه وحزم ... وهذا ما أردت أن اعكسه.
س: كناشطة في مجال حقوق المرأة ، هل توظفين هذا الجانب في اعمالك الادبية ؟
ج:النشاط الاجتماعي جزء مهم من حياتي فلأنني أديبة ولأنني جزء من هذا المجتمع فيجب أن أتفاعل معه وافهمه، وما لا افهمه هو أكثر مما فهمته لحد الآن لان الحياة تفاعلت وتتفاعل بشكل غريب وعاجل لم نستطع اللحاق به ... عسى يظهر ذلك في أدبياتي.
س: كيف ترين المشهد الثقافي اليوم ومستقبلا ؟
ج:المشهد الأدبي العراقي اليوم متباين ومتناقض إلا إنني أرحب بذلك التباين والتناقض لأنه يبرز لنا ما هو صالح وينبذ ما لا يفيد انه دلالة على حيوية ونشاط المسار الأدبي ... أما ما يفيد الناس فيبقى رغم كل شيء ...





#جمال_المظفر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ضحايا الريادة الشعرية
- انا والعراف ويوم السعد
- المجلس الاعلى ... والمثقف المبتلى
- المربد .. وماادراك ماالمربد
- شيوعيون بلا مبادئ
- الى قروية
- امبراطورية المؤخرات
- ايناس البدران:الكتابة ثمرة من ثمرات العقل
- جمالية الصورة والمعنى في شعر رنا جعفر
- واحدا واحدا يرحلون/ اصدارات جديدة
- موت آخر النبوءات
- مرقاب خفي/ الجدل الشعري والأيحائية المستترة
- مرقاب خفي/ الجدل الشعري والايحائية المستترة
- اغتيال سيدة الاقمار الثلاثة
- غرام في خانة الشواذي
- اغتيال الشرف العراقي
- عرض لمجموعة ( بغداد نرحل منك.. اليك )
- قراءة في غيوم من قصب
- اغتيال أمير الصعاليك
- لعينيك أغني


المزيد.....




- شاهد: تسليم شعلة دورة الألعاب الأولمبية رسميا إلى فرنسا
- مقتل عمّال يمنيين في قصف لأكبر حقل للغاز في كردستان العراق
- زيلينسكي: القوات الأوكرانية بصدد تشكيل ألوية جديدة
- هل أعلن عمدة ليفربول إسلامه؟ وما حقيقة الفيديو المتداول على ...
- رئيس هيئة الأركان المشتركة الأميركية يتهرب من سؤال حول -عجز ...
- وسائل إعلام: الإدارة الأمريكية قررت عدم فرض عقوبات على وحدات ...
- مقتل -أربعة عمّال يمنيين- بقصف على حقل للغاز في كردستان العر ...
- البيت الأبيض: ليس لدينا أنظمة -باتريوت- متاحة الآن لتسليمها ...
- بايدن يعترف بأنه فكر في الانتحار بعد وفاة زوجته وابنته
- هل تنجح مصر بوقف الاجتياح الإسرائيلي المحتمل لرفح؟


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - جمال المظفر - القاصة والروائية سافرة جميل حافظ: الثقافة الاجتماعية تقف حجر عثرة في تناول العلاقات الحميمية