أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد عبدالله الاحمد - كيف نعيد بيريز للمشي على قدميه ؟ حلم ارادي















المزيد.....

كيف نعيد بيريز للمشي على قدميه ؟ حلم ارادي


محمد عبدالله الاحمد

الحوار المتمدن-العدد: 1985 - 2007 / 7 / 23 - 02:29
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



تمهيد للقارئ العربي : التقيت هنا في العاصمة صوفيا حيث أعيش برجل يدعى آفي ثم لاكتشف انني
أمام يهودي شرقي من اليمن – مواطن اسرائيلي – و كان بيني و بينه حوارا ساخنا حول كل شيء
حرض في - أي الحوار- الرغبة في كتابة رسالة الى الاسرائيليين خصوصا بعدما رأيت في آفي شخصا
يشبه المحشور في زاوية لا يسمح له بالخروج منها ليرى الحقيقة و كأنه لا يكف عن تحريك يديه بعنف
خوفا من الحقيقة ......... خارج الزاوية ! . الحوار مع آفي حرض الكتابة اذن في موضوع
يعن على البال و العقل منذ مدة و هي مدة تساوي في الحقيقة فترة ما بعد اطلاعي على فكر شمعون بيريز
الذي جاء به في كتابه الشرق الاوسط الكبير - انتهى التمهيد - .

رسالة الى الاسرائيليين :

من الصعب على الكثيرين اخراج رؤوسهم من الواقع الاني لرؤية المستقبل بل و من الصعب عليهم ممارسة
الحلم الارادي بينما تدوم عندهم احلام لا ارادية و لا واقعية على الاغلب .
ان واقع الوجود اليهودي (الصهيوني) في منطقتنا (الاحتلال) واقع يتميز بالكراهية و البغض و يعيد انتاج ذلك
منذ عشرات السنين الامر الذي جعل هذا المشهد يعيد نفسه منعكسا على كل الحياة في منطقتنا.


تستطيعون باعتقادي الاستمرار فترة من الزمن على هذا الحال بناء على رؤية للواقع في المنطقة و واقع العالم السياسي ككل
و لكن احدكم ليعلم جيدا ما الذي يورثه لاولاده في الحياة و هو ما يسميه بعضكم (قدر اسرائيل) و هو الغيتو
الكبير المحاط بالكراهية و المهدد بالفعل نتيجة احتلاله للارض و تهجيره لاصحابها و قتلهم .
لقد قدم مفكركم (الاهم) شمعون بيريس حلا من وجهة نظره لهذا بعد ان رأى بوضوح مستقبل الدولة
(الغيتو) الذي لا بد ان يصل الى ما وصل اليه كامل مفهوم (الغيتو) في اوروبا سابقا، و لكن بشكل اشد
و اخطر عليكم هذه المرة ! فاقترح بيريز على العرب شرق اوسط جديد خيطه بفكره الصهيوني الجديد
بحيث يلغي هويتنا نحن الوطنية و الثقافية و يحل مشكلة (الغيتو) الخطر على اسرائيل .
يتجاهل بيريز متعمدا ان المنطقة ذات هوية عربية خاصة لن يتخلى اهلها عنها لانهم مثل كل شعوب
الارض قاطبة وطنيون بكل بساطة و يمكنكم كما يمكن لاي احد ان يضع الاسباب التي يشاء في تحليل
الظاهرة العربية التي اوصلتموها بالاحتلال لمرحلة ذروة اللاصبر و صارت تنتج افرادا يموتون
بارادتهم من اجل الهوية و تستطيعون ادخال الدين الاسلامي في القضية و نسب كل ذلك لتعاليم قرآنية (ارهابية)
و لكن الحقيقة هي ان أمة قررت بعد الشعور بخوف شديد على المستقبل قررت ان تدافع عن هويتها بكل طريقة .
ان البحر العربي المحيط بكم لابد سينتج على اساس مبدأ التكيف المثبت في علم الاجتماع و علاقات
الجماعات و الشرائح البشرية لابد اذا استمرت الكراهية ان ينتج اسلحته التي تستمر بها متاعب (الغيتو)
حتى انكم سوف تقتنعون بأن ما تسمونه (قدر اسرائيل) ما هو الا الخوف و القلق و الرعب من المستقبل!
لقد صادفت و أنا العربي المهاجر مرات عدة مواطنين لدولة اسرائيل التي قامت على انقاض بيوت اخوتنا
و اهلنا الفلسطينيين و قامت بعد جريمة تهجيرهم من بيوتهم الى كل اصقاع الارض ، التقيت بمواطنيكم
و تحادثت الى البعض منهم و الكل دون استثناء كان يجمع على ان خوفه الاول هو ما الذي سيخلفه
لولده من بعده ؟ و كانت كل الاحاديث تترافق بتمني تغيير الواقع و الحياة ، و لكن معظمكم يريد ذلك
دون ان يدفع الثمن ، ثمن السلام !!

- 2-
يكتب شمعون بيريز :" نستطيع بناء شرق اوسط يتمتع بالازدهار معا " و باعتبار ان الرجل لا يريد
كما هي عادة الاسرائيليين -الا يدخلوا في التفاصيل- فهو ايضا يترك ما يعتقد انها تفاصيل لحساب ( اغراء
الفكرة ) تغري عددا قليلا من (المشتغلين) بالفكر عندنا من مستعدي شعوبهم .
اذن فالرجل يحاول اغراءنا بالصورة النهائية دون الوقوف عند آلامنا و قهرنا و حقوقنا التي سلبت بفعل
احتلالكم.

تعالوا نحاول جعل بيريز يمشي على قدميه و هو الذي مشى على رأسه طويلا منذ اقترح
الفكرة ! لنحاول عادة الرجل للمشي الطبيعي و سأبدأ اولا بقبول أولي لقصور اعد بتصحيحه مستقبلا و هو
الحديث عن صورة نهائية للمنطقة انا ايضا حيث لن تتسع رسالة (مقالة) الى يهود المنطقة الى
الحديث في تفاصيل الامر كله ! ... لنبدأ من الكلي وصولا للجزئي اذن .
لنبدأ من هنا :
" نستطيع بناء دولة كبرى في المنطقة مزدهرة و قوية و ذات منعة و فيها كانتون يهودي " فما رأيكم؟

قد يكون من الضروري على هذا العالم ان يقتنع – نقصد العالم القوي – و بواقعية ان العرب و اليهود
لن يكفوا عن التصارع ابدا و ان باقي العالم لن يكون بمنأى بعد الان عن دفع الثمن هو الاخر لهذا
الصراع بعد ان اعتقد لفترة طويلة انه يستطيع صنع المشكلة و التفرج على تداعياتها من بعيد !
و انه من الاكيد و الضروري ان تقتنعوا انتم (يهود المنطقة) انكم لن تستطيعوا الاستمرار طويلا في
ايجاد (الروح الضرورية ) لمشروع يخلق الكراهية لدى الطرفين و الاول – انتم – يحاول حل عقد


خوفه و كراهيته بمزيد من التسلح و الثاني – نحن- يبدأ بفهم اسباب ضعفه بتمعن و هو اليوم يحاول
بنجاح التخلص منها . وعلى مفكريكم الاستراتيجيين ان يستنتجوا ان قدوم الامريكان للمنطقة و القيام
بنفسهم بدور يعول به على اسرائيل بالاصل يعني تحول تاريخي و بنيوي بالنسبة لاسرائيل , كما
ان انتصار المقاومة الاسلامية اللبنانية مرتين على الجيش الاسرائيلي يعني تحولا بنيويا ايضا و ثالثا
و ليس آخرا ان تقلص مشروع التوسع و تحقيق الفلسطينيين لانتصارات على الارض تدل على
هذا التحول البنيوي بالجمله .
كما ان " الروح الضرورية " لاستمرار مشروعكم سوف تتلاشى و العالم يصبح اكثر توحدا ، فأنتم منذ
عقد و يزيد من الزمن بتم اكثر اعتمادا على الخارج في استجلاب " الروح الضرورية " كما ان
القلق و الخوف الموجودين في مجتمعكم و اللذين كانا الدافع الاساسي وراء تغيير منهجي و رئيسي
لدى تيار صهيوني كبير بات مقتنعا بأن التطبيع مع العرب هو وحده المنقذ القادم ضد تلاشي " الروح
الضرورية " التي نتحدث عنها ، و هذه المحاولات من طرفكم باءت بالفشل و لقد تزايد حجم الكراهية
و اضطررتم لبناء (الغيتو) القديم نفسه باقدام آرييل شارون على بناء الجدار (جدار الكراهية) حتى
انكم كرستم بذلك مبدأ الهروب الى الامام بمزيد من الرعب و الخوف و الكراهية !
و بما ان اول اساسات العيش الطبيعي للمجتمعات هي التآلف مع محيطها ماذا اعددتم انتم لذلك ؟
انا العربي اقترح عليكم قلب فكرة شمعون بيريز ليس الى نقيضها بل لاعادة الرجل الذي صار رئيسكم
للعودة ماشيا على قدميه ، و لكن كيف ؟

كيف نعيد بيريز للمشي على قدميه ؟


بما ان الوضع الطبيعي للعيش بين البشر هو السلام و الحرب حالة اللاطبيعة . و بما ان مشروع تأسيس
دولة اسرائيل في فلسطين قد اسس لثقافة الكراهية بين العرب و اليهود . و بما ان عامل الخوف من
المستقبل يعيش بقوة في كامل المنطقة و انه هو العامل الاكيد المورث للاجيال القادمة . و بما ان عملية
التسوية قد فشلت . و باعتبار ان كل انسان طبيعي يميل للسلام و للعيش بسلام مع جيرانه .
باعتبار كل ما ورد اعلاه نعتقد انه علينا التفكيرلتحقيق أجندة تاريخية عظيمة تصنع دولة كبيرة في
المنطقة تضم جزءا كبيرا من العالم العربي و تقبل الوجود اليهودي الطبيعي فيها . ان هذا الهدف
يقتضي التفكير بالمبادئ التالية :


1- ان التخلي عن مشروع الدولة اليهودية ممكن لصالح وجود يهودي آمن في المنطقة ذاتها .
2- ان الوجود اليهودي ممكن في دولة واحدة كبيرة تضم ابناءها من كل ابناء الديانات التوحيدية و غيرهم .
3- يقبل اليهود و العرب ضمانات دولية لتنفيذ المشروع و لا يعتبرون ذلك انتقاص في سيادة الدولة
التي يجري الحديث عنها .
4- يعتبر الازدهار الاقتصادي هدف و عامل اساسي لتنفيذ المشروع و توضع لذلك كافة الامكانات
و الخطط اللازمة بتعاون دولي .
5- يكفل تنفيذ الاتفاق كافة حقوق اللاجئين و المتضررين .
6- تكون الدولة لا مركزية و عاصمتها السياسية اما دمشق أو بغداد .
7- تضم الدولة كلا من دول العراق و سورية و لبنان و فلسطين و الاردن و اسرائيل بعد الغاء حدودها
و تفتح باب انضمام دول عربية أخرى اليها .
8- يتفق على اسم الدولة الرسمي و علمها و نشيدها لاحقا .
9- تكون الدولة ذات حكم برلماني انتخابي و يستفتى شعبها حول الملكية الدستورية أو الجمهورية .
10- تكفل الدولة لابنائها حق الاعتقاد و الدين أو عدمه بكامل الحرية .
11- تعتبر الصفة الاجتماعية و رعاية الطبقات الفقيرة من مهام الدولة الاساسية دون المساس بحرية
المبادرة الفردية .
12- تعتبر اللغة العربية اللغة الرسمية للدولة و يكفل دستورها حق كل شريحة و بارادتها بتعلم لغتها
الخاصة .
13- تعتبر الدولة ان دورها الثقافي و الحضاري هو استمرار طبيعي لما قدمه الاجداد للحضارة
العالمية من فكر و ثقافة و أدب و فن و تؤمن بضرورة الاستمرار به .
14- تعطى الاقاليم ( الدول الحالية) حقوقا خاصة و يصوت كل اقليم على حدى بشأن مطالبه و حقوقه
بشرط الا تتعارض مع دستور الدولة .



15- تعتبر الدولة مبادئ حقوق الانسان جزءا من دستورها .

ان التفكير بهذه المبادئ هو المطلوب ، و المطلوب قبل كل شيء النظر الى المستقبل المليء بالمجهول
و الذي سيقوم على عناصر الحاضر الرئيسية المعاشة و هي :

- الكراهية
- اليأس
- الفقر
- انعدام الحرية
- الاستعداد للحرب

ان هذا الخليط البنيوي المجتمعي لما هو قادم لابد سينفجر في وجه من لا يفكر فيه أو في وجه أؤلئك
الذين يعتقدون أن الاجراء السياسي سيبقيهم بمنأى عن عناصر تبدو تاريخية و بنوية في المحتوى
و ليست ظروفا سياسية طارئة و عابرة في حياتنا ، الامر الذي يفسر فشل التسويات القائمة على
اسس استسلام هذا النظام العربي او ذاك بشراء موقف الحاكم ! و لابد من ملاحظة اساسية و هي ان
طريق التسوية بينكم و بين الفلسطينيين على اساس الدولتين غير واقعي و ما هو الا ذر للرماد في
العيون و ما ان تصلوا الى مرحلة البحث في مسائل القدس و اللاجئين و المياه و السيادة حتى تعودوا
الى العنف و العنف المضاد في دورة لا نهاية لها . الامر الذي يدعوا الى التفكير في منهجية جديدة
تحقق الهدف الانساني الرئيسي للحياة أي ( السلام) و بثورية في التفكير .
ان لدى العرب تيارا شعبيا مهما يؤمن بالوحدة و الغاء الحدود و لكنكم تآمرتم عليه و لاسباب
اخرى ذاتية منع من تحقيق اهدافه ، لكن هذا التيار موجود لدينا كعرب و هو لابد سيقتنع بقيام عمل
وحدوي كبير في منطقة الهلال الخصيب و سيقبل بوجود سلمي لليهود داخل هذه الدولة الكبيرة
لانه سيكون بذلك قد حقق جزءا من حلمه التاريخي اضافة لتحقيق (السلام) الذي ننشده كشعوب .
أعرف أن هذا التفكير سيعني الغاء (الصهيونية) كفكر و ممارسة يهودية و هذا صحيح و لكنكم يجب
ان تفكروا معي بانه اذا كانت الصهيونية تعطيكم الدولة اليوم فهي لم و لن تعطيكم الامان غدا ، ان
امنكم و امانكم يكون بقبول العرب بكم و اني لا ارى اي نوع من انواع القبول خارج فكرة الحلم هذا،
و عليكم ان تتيقنوا ان التسويات التي تتم و تلك التي وقعت معكم لم توقع بارادة شعبية و ذلك يدعوكم
للتفكير العميق في المستقبل ، المستقبل الذي عليكم ان تجيبوا فيه على السؤال الاهم : ماذا ستتركون
لاولادكم ؟
صوفيا في 21/7/2007م

د . محمد عبدالله الاحمد / كاتب سوري



#محمد_عبدالله_الاحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العقل الجمعي
- اسلامهم و اسلامي
- هل ستكون ؟
- برات بيت و الضحك في مرحاض مغربي
- ثلاثية -بوتين- و -أبوهولو-
- بابا( شو) يعني علوي ؟
- حمحمة بوش الجديدة
- محاولة تحليل ماجرى يوم 11-9-2000م
- عين الكاميرا المقلوعة
- حدوتة مصرية
- ياشعب مصر الحبيب يا عرب
- ساعة الحرب الممكنة يا سورية
- الطائفية و بوالين ابو حامد
- اذا فعلها الامريكي في الشام
- مؤتمر الالف
- فيتس جيرالد
- صمت القبور
- اين تخطئ السياسة السورية
- الاسلام و الجمال 2
- الجمال و الاسلام


المزيد.....




- أنباء عن نية بلجيكا تزويد أوكرانيا بـ4 مقاتلات -إف-16-
- فريق روسي يحقق -إنجازات ذهبية- في أولمبياد -منديلييف- للكيمي ...
- خبير عسكري يكشف مصير طائرات F-16 بعد وصولها إلى أوكرانيا
- الاتحاد الأوروبي يخصص 68 مليون يورو كمساعدات إنسانية للفلسطي ...
- شاهد: قدامى المحاربين البريطانيين يجتمعون في لندن لإحياء الذ ...
- وابل من الانتقادات بعد تبني قانون الترحيل إلى رواندا
- سوريا.. أمر إداري بإنهاء استدعاء الضباط الاحتياطيين والاحتفا ...
- طبيب: الشخير يمكن أن يسبب مشكلات جنسية للذكور
- مصر تنفذ مشروعا ضخما بدولة إفريقية لإنقاذ حياة عدد كبير من ا ...
- خبير أمني مصري يكشف عن خطة إسرائيلية لكسب تعاطف العالم


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد عبدالله الاحمد - كيف نعيد بيريز للمشي على قدميه ؟ حلم ارادي