أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - سيلوس العراقي - تأملات في الطاقات الحارقة















المزيد.....

تأملات في الطاقات الحارقة


سيلوس العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 1969 - 2007 / 7 / 7 - 11:25
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


يعلّمنا التاريخ البشري، أن الانسان ومنذ وقت مبكر استعمل النار ليشعر بالدفء الذي يحتاجه حين يبرد. وحين أصبح أكثر مدنية تعلم أن يستعمل النار بطرق متعددة. وإنه منذ زمن مبكر استعمل النار للطبخ، لعمل أسلحته وأدواته، وليعمل من الطين أدوات وآلات بواسطة النار يحولها الى فخار، بالاضافة الى تأمين الضوء والانارة منها. وكانت نور النار في عصور قديمة ضرورية للانسان في إبعاد الحيوانات؛ في خلال ساعات الليل؛ عنه كفرد أو جماعة. والشعوب البدائية كانت لها وسائلها البطيئة جداً في إيقاد النار، بينما الانسان الحديث والمعاصر توصل ليس فقط الى طرق متطورة في إيقاد النار، بل أن يستعمل النار في طرق متعددة وكثيرة، فالنار تؤمّن الطاقة لتشغيل المكائن والمعدات وتجعل الصناعة والانتاج قابلة للاستمرار. كما الفضل للنار في وسائل النقل على مختلف أنواعها، مثلما بواسطتها تولّد الطاقة الكهربائية في أكثر بلدان المعمورة. كما أن تطور طرق تطورها وأنواعها الحديثة ساعدت في تطوير الاسلحة، وفي تطوير أساليب الحروب.
تستعمل النار أيضاً في فصل المعادن من خاماتها، مثلما في الحدادة وتشكيل المعادن، كما ان الكثير من التفاعلات الكيمياوية تحدث بواسطة النار أو أن النار تساعد في تسريعها.
استعمالات النار ضرورية للانسان كما أن السيطرة على النار شيء ضروري للانسان، حيث عدم السيطرة عليها يشكل خطراً، وبالتالي ستكون النار عدواً للانسان. فالآلاف من البشر يموتون سنوياً بسبب النار وعدم السيطرة عليها، كما تخسر العديد من دول العالم سنوياً العديد من المليارات قيمة لأملاكها وثروتها التي تأكلها النار الخارجة عن سيطرة الانسان.
حصّل الانسان معرفته الاولى بالنار بمراقبته الأشياء في الطبيعة، كالنور ونار البراكين وحرارة الشمس، كما أن الانسان البدائي حصل له وأن راقب كيف أن القدح وشراراته تطير حين يقوم بحكّ قطعتين من الصخور أو من جراء سقوطهما على بعض. وهناك روايات ميتولوجية تركها لنا التاريخ البشري ومن هذه الروايات واحدة من تاريخ الأدب الفارسي القديم، التي تروي قصة اكتشاف النار في أثناء صراعٍ مع أحد التنانين الاسطورية، فبحسب الرواية أن واحدة من الصخور التي رمى بها بطل الرواية كسلاح في ذاك الزمان ، ضلّت هدفها ووقعت مصطدمة بصخرة، مما أدى الى تطاير شرار ولهب منها، والرجل رأى النار لأول مرة. ويمكن القول بأن أغلب الميتولوجيات القديمة تحتوي بطريقة أو بشكل ما قصة تحدث بالصدفة أو بحدث ماورائي تنكشف فيها النار للانسان. واعتبرت بعض الشعوب من خلال ميثولوجياتها أن النار عطية أو نعمة من الآلهة.
أُعتبرت النار مقدسة كونها كانت أساسية في توفير الكثير من حسن الحال للانسان. وقد تم عبادة النار والشمس منذ زمان مبكر، ولأن النار لم تكن سهلة الحصول، فأصبحت الشمس موضوع العبادة والتأليه بصورة أكبر، حيث أنها بالرغم من غيابها اليومي فانها أبدية لا تموت، إضافة الى كونها عامة متوفرة لكل الافراد. وكما أن النار عبدت من قبل شعوب عديدة، فانها استعملت في القصور الملكية وفي الهياكل كرمز لحضور الآلهة المنيرة. فمثلاً كان للالهة فيستا في كل بيت من روما القديمة مزار صغير، قبل أن تصبح عبادتها رسمية في البلاد ، عمّر هيكل في روما لعبادتها، تم الاهتمام بادامة النار المقدسة في هيكلها، ولهذا الغرض كانت تعمل فتيات عذارى كرّسن حياتهنّ للقيام بخدمة ديمومة النار، وكان يتم الاهتمام باختيارهنّ على أساس أمانتهنّ وحبهنّ للالهة، لأن سلامة البلاد مثلما اعتقدوا تعتمد على ايمان والتزام هؤلاء العذارى.
كما أن عبادة الشمس والنار كانت من العبادات المعروفة في كل الحضارات القديمة تقريباً، الصين، اليابان، الهند، بلاد فارس، بلاد ما بين النهرين ، الحضارات الأفريقية، بلاد الفراعنة والقبط، بلاد العرب، مثلما الحضارات الاميريكية الشمالية والجنوبية القديمة. كما يخبرنا تاريخ الحضارات في كافة حقبه العديد من الحروب التي رافقتها النيران، وقيام العديد من الاباطرة والملوك والقادة بالأمر بعمليات حرق كامل بالنيران لمدن وعواصم كبرى.
تحدث في عصرنا الحالي العديد من الحرائق وتصاعد النيران على وجه أرضنا خارج إرادة الانسان، لأسباب التيار الكهربائي او بسبب الطبيعة وارتفاع درجات حرارة الشمس، مما يسبب التهام النيران للغابات والأحراش والمزروعات وغيرها من ثروات الطبيعة، مع محاولة الانسان لاخمادها بابتكاره لطرق ووسائل عديدة في الاطفاء. ولكن يسجل لنا الماضي القريب والحاضر العديد من الحرائق بالنيران ليس من جراء الطبيعة أو لخلل فني كهربائي، بل بتخطيط وإرادة بشرية، تأخذ طابعاً تدميرياً تستمده من ثقافة الكراهية والبغضة والعدائية لثقافات وفئات أخرى، من الضروري التوقف عندها والتأمل والتفكر في جذورها النفسية والاجتماعية وأسبابها التاريخية الكامنة في تربية وتنشئة المجتمعات الرائجة فيها ممارسة استعمال النار كردود فعل غير مسيطر عليها نتيجة لجذور ثقافية وتربية مجتمعية، ويمكن تسميتها بـ {ظاهرة البيئة الحارقة} في بعض المجتمعات الحالية، ومع أنه لا يمكن تعميمها على كافة أفراد هذه المجتمعات، لكن بنفس الوقت لا يمكن تجاهلها وإغفال قوتها الوفيرة. ومع أنها تحتاج لمزيد من البحث في الأسباب وعدم حصرها في سبب واحد، لأن في ذلك تحجيم وتقليل من الظاهرة وأسبابها. سنورد في أدناه بعض الحالات والممارسات من {ظاهرة البيئات الحارقة}، مع ترك الأبواب مشرعة بكافة الاتجاهات لدراسة الأسباب والمسببات؛ والحلول، من دون حصرها الاطلاقي لتجنب الوقوع في أحادية السبب أو في التعميمية مع الحيادية الممكنة ، محاولين أخذ العراق كنموذج للبحث الأولي، مع وجود الصعوبات الكثيرة نتيجة عدم وجود أو توفر دراسات إحصائية او علمية دقيقة مخصصة بشكل خاص لهذه الحالة :


فعلى مستوى الفرد /الشخص العادي:
ان مفردات اللغات واللهجات الشعبية في المجتمع العراقي على اختلافها، توفر مادة غنية من {المفردات الحارقة} التي من الضروري عدم تجاهلها على هذا المستوى؛ مع بساطتها ظاهرياً لأول وهلة؛ لانتشارها بين كافة الفئات المجتمعية العراقية، سنأخذ واحدة من المفردات المترادفة كمثال:
شَعل قلبي/ حرق إفّادي ـ فؤادي ـ/ شعلني شعل/ مشعول شعل/ يشتعل نار، وهذه متوفرة بلهجات العراق المختلفة المدينية والقروية ، العربية والكردية والتركمانية والاشورية والسريانية وغيرها. تستعمل للتعبير {السلبي الحارق} غالباً في وصف عمل أو شخص مؤذ أو حاسد منتقم. كما ويستعمل بعضها أحياناً عاطفياً للتعبير عن جمال فتاة أو شخص جميل أو مغرٍ الى حدّ شعل القلب مثلاً وغيرها. كما تأتي كتوصية وفعل أمرٍ للقيام بشعل فلان أو شعل قلبه معنوياً.
كما لا يمكن إهمال النار في الأدب وبالخصوص في الشعر وقصائده الكثيرة، والمغناة منها على وجه التحديد لما لها من رواج شعبي فهي غزيرة بالنار والحرق وبمفرداتها، ومع أنها تشبيهية أو رمزية عاطفية، لكن لها أبعادها النفسية والثقافية.
مفردات من الأفعال ذاتها تستعمل في التعبير عن عمل عدواني ضد انتماءٍ أو هويةٍ معينة معنوية أو دينية للشخص المعتدى عليه أو المنوي الاعتداء عليه، ويعتبرها أتباع الأديان والطوائف والمذاهب كعبارات كفرٍ، وهذا من حقهم، كقولهم: أشعل دينه، أو مذهبه، طائفته، ربّه، صنمه أو غيرها من الرموز أوالأبعاد الدينية، مما يعتبر مقدس لدى الموجّهة له أو لهم مثل هذه العبارات.
أما على المستوى الرسمي والجماعي:
هناك العديد من الممارسات العملية ومن {التصريحات الحارقة} من قبل سياسيين أو قادة، أو من مجموعات من البلاد، تحمل ثقافة حارقة وتؤمن بها بل وتمارس {الظاهرة الحارقة}. فعلى مستوى ما يسمى بالقيادات العليا في المجتمع وهي من نتاج المجتمع والمعبرة عنه حكماً، هناك العديد من الدعوات والتصريحات في الثمانينات والتسعينات من القرن الماضي بحرق بلاد معينة، مهما كان رأينا فيها ، هي معروفة وليس لها حدود جغرافية مع العراق، وفي تصريح آخر يحاول التخفيف من إرعاب شعب تلك البلاد، أن سيتم حرق نصفها ! مع أن البعض سيحاول تبرير ذلك بأنه حرب نفسية أو تهديد أو أو، لكنه يعبّر عن استعداد يحمل المعنى الصريح و{الرسالة الحارقة} للأيديولوجية الحارقة..، ويبرز في هذا الأيام عظيم آخر عظماء الزمان الحارق من دول المنطقة موجهاً ذات الرسالة المهددة بالحرق الكامل لذات الشعب المرسل اليه أعلاه، ولا يهمنا الآن هذا العظيم وتصريحاته لأن مصير التصريحات الحارقة والخرقاء معروفة نتائجها لمن يتعلم من دروس التاريخ وتجارب وطرق التعامل مع المجتمعات ومع البشر الآخرين. ففي مجال {التعامل الحارق} مع من هم من خارج حدود البلاد، يغذي ويروج بل ويربي في المجتمع {وعياً وظاهرة حارقة} تدعو لحرق كل ما ليس هو وكل آخر. هذه {الثقافة والتنشئة والتربية الحارقة } التي تنشّأ عليها المجتمع بالوعي وباللاوعي، تجذّر قوامها فيه مثلما حصل فعلاً، حيث رافق التصريح الرسمي الحارق في حينه تأييداً ودعوة من قبل كثير من خطباء المساجد والحسينيات والجوامع العراقية، الذين يمثل كلام خطبهم تنشئة مؤثرة إضافية ، بل سنداً كونكريتياً وأساساً فقهياً لدعم التصريح الرسمي الصادر باسم البلاد، والعباد عليهم ترسيخ ذلك والاستعداد لممارسته، فقد أصبح محللاً رسمياً ودينياً. وهنا تأخذ ظاهرة الثقافة الحارقة بالتجذر بطريقة عميقة في النفس الانسانية على مستوى الفرد والمجتمع، وتظل كامنة في الأعماق تنتظر الظرف الملائم لكي تثمر وتخرج بنيرانها وبراكينها. فكان لها ذلك الظهور والاثمار في ممارسات في عدة {مواسم حارقة} هالكة: في الموسم الحارق لاحتلال دولة جارة أحرقت فيه كل أنواع الحرائق، في موسم داخلي أظهرت قوتها الكامنة الحارقة ضد طائفة كبيرة في البلاد، والحارقة ضد قومية ثانية شريكة في الوطن. وظهر أن جذور الشجرة الراسخة في أعماق النفوس، قد أثمرت بكل أغصانها وفروعها، بعد احتلال 2003، بحيث تفوقت {قوتها الحارقة} على ما كل ما كان يُعتقد بأنها روابط تجمع أبناء الوطن الواحد، والتي حفظها الصغار والكبار على ظهر قلب في دروس التربية الوطنية والتاريخ والسياسة، التي لقنتهم إياها مناهج التربية والتعليم : الارض والتاريخ والدين والانتماء والمصيرالواحد، فتبين مدى ضعف ترابط هذه الروابط حين سقطت الأقنعة بفعل {الطاقة الحارقة الكامنة} في النفوس. فظهرت واضحة في مظاهرها الحارقة لكل ما تصل اليه من بيوت عبادة وبيوت علم وجامعات ومؤسسات رسمية ومتاحف فيها ما يمثل حضارات عديدة كانوا يتغنون ويعتقدون بأنها رابط مشترك جامع بينهم، لكن ظهر أن {الحضارة الحارقة المترسخة} في الوقت الراهن هي أقوى من كل روابط تلك الحضارات. ويبدو من طبيعة المسار الحالي في البلاد: سياسياً، إجتماعياً، دينياً، طائفياً، مذهبياً، عرقياً، قومياً، يسير باتجاه تحدده الطاقات الحارقة في كل هذه التي تقوم بفك آخر الأواصر التي كان يعتقد بأن قوة البلد كامنة فيها والقادرة على الحفاظ على تماسكه، لكن يبدو أن الرابط الأقوى هو النزوع باتجاه تحدده {القوة الحارقة والمفككة} التي ظهرت ثمارها على العلن.
يظهر من الرؤية الواضحة والصادقة الى المجتمع من دون الحاجة الى مكبرات، وبنزاهة ، بالنظر الى الثمار الحارقة المفككة للبلاد، بأنه كان زيفاً ومحض شعارات باهتة وكل الروابط والعناصر التي كان يعتقد بأنها مشتركة، ظهر أنها كانت مصطنعة واهية بل مخدِّرة وقتياً، والغرض منها كان مصلحة تمجيد كل شيء الاّ الانسان الحي الواعي، فالمجد والتمجيد كان لتاريخ ولجغرافية ولأشخاص، لطائفة، لمذهب، لدين، لقومية وغيرها من العناوين، الخالية من تمجيد الانسان بمعزل عن هذه العناوين، حيث يظهر التاريخ والواقع بأن لم يكن الانسان العراقي، في أي مرحل من مراحل التاريخ، المركز الوحيد الذي تجتمع عنده وتخدمه كل هذه العناوين البراقة والكبيرة في حد ذاتها، لكن حدث دائماً العكس الذي حوّل الانسان العراقي وللأسف الى عبد لعنوان من العناوين بشكلٍ حوله الى التطرف وزوده بالطاقة الحارقة اللازمة لالغاء العناوين والمكونات المجتمعية الانسانية الاخرى.
هذا كان تأملاً وتفكيراً. ومن يرقب الحلّ الأمثل عليه أن يقبل باعادة ترتيب سلم الاولويات في المجتمع، وترك كل العناوين {مهما كانت سامية او سماوية} لتكون في خدمة الانسان وليس العكس لأن الانسان هو الوحيد الذي تليق به الكرامة والمجد والحياة، وحتى مجد الله الأعظم لا يتجلى بأبهى صوره الاّ بالانسان العاقل الحيّ، وأعتقد بأن حينها وعندها فقط تكون الحلول متيسرة لمجتمع يضع الانسان العراقي في مركز كل الخدمات وأول الأولويات. والاّ ستبقى كل الحلول مزيفة ومخدّرة، وسيبقى حال المجتمع العراقي على حاله ليس في حال عبادته لآلهته الحالية المتعددة فحسب، بل سيبدع ويصبح الخلاق الأول في صنع الحضارات والعبادات والآلهة الحارقة في عالمنا الحاضر والقابل.



#سيلوس_العراقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لست هندياً
- نموذج من شخصيات عالمية
- لبيبة بيت القربان
- مغامرات - تن تن - باللغة الآرامية لأول مرة
- آن أوان النخب العراقية المخلصة
- مسلمون حلّوا محل الله


المزيد.....




- السعودية.. 28 شخصا بالعناية المركزة بعد تسمم غذائي والسلطات ...
- مصادر توضح لـCNN ما يبحثه الوفد المصري في إسرائيل بشأن وقف إ ...
- صحيفة: بلينكن يزور إسرائيل لمناقشة اتفاق الرهائن وهجوم رفح
- بخطوات بسيطة.. كيف تحسن صحة قلبك؟
- زرقاء اليمامة: قصة عرّافة جسدتها أول أوبرا سعودية
- دعوات لمسيرة في باريس للإفراج عن مغني راب إيراني يواجه حكما ...
- الصين تستضيف محادثات مصالحة بين حماس وفتح
- شهيدان برصاص الاحتلال في جنين واستمرار الاقتحامات بالضفة
- اليمين الألماني وخطة تهجير ملايين المجنّسين.. التحضيرات بلسا ...
- بعد الجامعات الأميركية.. كيف اتسعت احتجاجات أوروبا ضد حرب إس ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - سيلوس العراقي - تأملات في الطاقات الحارقة