أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سمير إبراهيم خليل حسن - ٱلقُرءَان Al Qru-an















المزيد.....

ٱلقُرءَان Al Qru-an


سمير إبراهيم خليل حسن

الحوار المتمدن-العدد: 1959 - 2007 / 6 / 27 - 11:47
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ٱلقُرءَان Al Qru-an
ليس ٱلقرآن Quran

كلمة "قُرءَان" من أصل ٱلفعل "قرأ" وٱلاسم منه "قرء" و"قرءان" (مقال "هل "ٱلقرءان" كتاب ٱللّه"). وفى ٱللغة ٱلفصحى وهى منهاج فيروس (مقال "ٱللغة ٱلفصحى لسان باطل") حُرفت ٱلكلمة عن موضعها وعن دليل أصلها "قرأ" فجآء ٱلتحريف بٱلهيئته ٱلخطيّة "قرآن" من موضع ودليل ٱلفعل "قَرَنَ" وٱلاسم منه "قرن" و"قرين" و"قران".
وقد ٱنتشر خطّ ٱلتحريف "قرآن" فى تعليم ٱلناس لما يظنونه كلاما عربيّا. ومنه ٱنتشر فى ٱلألسن ٱلأوروبيّة بٱلهيئة ٱلخطيّة Quran. ونطق ٱلكلمة فى هذه ٱلهيئة هو "قورَان" أو "قءران".
سبب ذلك ٱلتحريف هو فعل ٱلكفر ٱلذى يولّده ٱلجهل عند أصحاب ٱللّغة ٱلفصحى ٱلذين لا يعلمون بأصل منهاج ٱلكلام وأبجديته وكذلك بعلاقة وقرابة ٱلأبجدية ٱلمفروقة مع ٱلأبجدية ٱلموصولة (مقال "ٱلشرع وٱلعلم"). وهم بجهلهم وظنونهم صنعوا منهاج كلام مقطوع عن أصله ٱلواحد بنفخ ٱلروح وعن تلقِّى ءادم كلمات من ربّه. فجآءت صناعتهم بلغوٍ (لغة= منهاج فيروس) يحرف ٱلكلام عن موضعه وعن أصله وعن هيئته ٱلخطية. ومن تحريفهم هذا نشأت كلمات تحريف وٱنتقلت إلى ٱلألسن ٱلأوروبية.
كتاب ٱلواو "و" له مثانى multivalent فى ٱلِّسان ٱلعربىّ هو ءآء "ء". وهو ما يظهر بلسان عامّة بلاد ٱلشام فى نطقهم كلمة "جزو" فى ٱلقول "جزء عمّا يساءلون". فهم ينطقون كلمة جزء جزوا بسبب ما فىۤ أنفسهم من منهاج مفروق سبق تنزيله فىۤ أنفسهم مع نفخ ٱلروح. وهو منهاج لا يوجد فيه كتاب واو ٱلمثانى ءآء ولا يستطيع نطقه.
فى مقال "ٱلشرع وٱلعلم" عرضت لما تشابه لى من فهم لمسألة ٱلمقدار وما يدلّ عليه فى هيئة ٱلأبجديّة. وجآء فى عرضىۤ أنّ كتاب ٱلواو فى ٱلألسن ٱلأوروبيّة هو فاف "f" ومثانى ٱلفاف فيها هو ءآء "u". وبما علمته عن أصل ٱلأبجدية ٱلمشترك أعمل على نقل للكلمة من لسان ٱلقرءان ٱلعربىّ إلى لسان أدنى طورا.
وممّا رأيته أنّ كلمة "قرءان" ٱلعربية غير موجودة فى ٱلألسن ٱلأوروبيّة كما هو ٱلحال مع كلمة "حوش- House" وكلمة "حيدرة- Hydra" (مقال "ٱلشرع وٱلعلم"). وعليه فقد رأيت أنّ نقل خطّ ٱلكلمة ونطقهاۤ إلى تلك ٱلألسن لا يكون نافعا إلاۤ إذا كان فى ٱلهيئة ٱلتى تتناسب مع أصل ٱلأبجدية وٱلكلام ٱلواحد ٱلأول ٱلذى يبيّنه ٱلبلاغ ٱلعربىّ:
"كان ٱلنَّاسُ أُمَّةً وٰحِدَةً فبعثَ ٱللَّه ٱلنبيّن مُبشِّرين ومنذرين وأَنزلَ معهم ٱلكتٰبَ بٱلحقّ لِيَحكُمَ بينَ ٱلنَّاسِ فيما ٱختلفواْ فيه وما ٱختلفَ فيه إلاَّ ٱلَّذِين أُوْتُوهُ من بعدِ ما جآءتهُم ٱلبَيِّنٰتُ بغياً بينهم فَهدى ٱللَّه ٱلَّذِين ءَامَنواْ لما ٱختلفواْ فيه مِنَ ٱلحقّ بإذنه وٱللَّه يهدى من يشآء إلى صرٰطٍ مُّستقيم" 213 ٱلبقرة.
ورأيت أنّ نقل دليل ٱلكلمة وتحويله من منهاج لسان عالٍ إلى منهاج لسان أدنى يحدث فى صورة وهيئة تتشابه للمحوّل وتتوقف علىۤ إدراكه وعلمه فى دليل ٱلكلمة وفىۤ أصلها. فكلمة "قُرءان" تبين قُرءًا مطلقًا للحقِّ لا يتوقف بيانه وتسطيره عند طور معرفىّ وعلمىّ وهو ما يبينه ٱلثور وٱلحوت (ان) ٱلملحقين بكلمة قُرء. حيث أنّ ٱلقرء فى ٱلشىء هو إخراج لما تشابه للناظر ٱلقارئ من معلومات مخبوءة فيه. وبإخراج ٱلمعلومات من ٱلشىء يكون بيان متشابها عنه. وهذا ما يطلب ٱللّه فعله من ٱلذين ءامنوا:
"ﭐقرأ بٱسمِـ رَبِّك ﭐلّذى خَلَقَ" 1 ﭐلعلق.
فى مقال "ٱلشرع وٱلعلم" بيّنت بما تشابه لى شراكةً بين لسان ٱلانكليز ولسان ٱلشام ببعض ٱلكلمات من أصل منهاج ٱلأمّة ٱلواحدة ٱلأولى. وبما تشابه لى بينت ٱلخطأ ٱلواقع فىۤ أبجديّة ٱلكلمة فى لسان ٱلانكليز من مثل كلمة "House" وكلمة "Hydra".
أما كلمة "قرءان" فليس للسان أخر شراكة فيها لأنها من منهاج ٱلأمّة ٱلواحدة ٱلأخير وٱلأعلى ٱلذى لم ينزّل فى قلوب ٱلناس إلى يومنا هذا. فما ورد من خط للكلمة بلسان ٱللّغة ٱلفصحى "قرآن" وبلسان أوروبىّ "Quran" هو خطأ جآء به ظنّ ٱلناقل إلى ٱللّغة ٱلفصحى وتحريفه وظن مثله إلىۤ ألسن أوروبيّة بسبب غياب منهاج ٱلأصل لديهما. وهذا دفعنى للعمل على بيان ٱلسبب وٱلعمل على تصويب هذا ٱلنقل من خلال تنزيلى لمنهاج ٱلقرءان فى قلبى وبمعرفتى ٱلقليلة عن أصل ٱلأبجديات وٱلكلام. وقد رأيت أنّ خطّ ٱلكلمة ٱلعربيّة بأبجديّة أوروبيّة تكون فى ٱلهيئة Qru-an هى ٱلأقرب.
ٱلأخطآء ٱلشآئعة فى ٱلتحويل بفعل وتأثير ٱللغو كثيرة ومنها ٱستعمال كلمة religion لتدلّ على كلمة "دين". فٱلكلمة تدلّ على ٱلشعور بٱلرّهبة من أمر معلوم من دون أن يكون ظاهرا. أما كلمة "دين" فتدلّ علىۤ أشراط ملزمة لا تتبدّل تبينها كلمة law (ناموس) لا كلمة religion (ترهّب).
وأضرب مثلا على فعل ٱلظّن فى تحويل "سورة ٱلفاتحة" إلى لسان ٱلانكليز:
The Key (Al-Fãtehah) - Sura
1- In the name of God, the Almighty, the Merciful.
2- Praise be to God, the Lord of the worlds.
3- The Almighty, the Merciful.
4- King of the Day of Judgment.
5- You alone we serve, and You alone we seek for help.
6- Guide us to the straight path.
7- The path of those whom You have blessed, not those who have incurred the wrath, nor the misguided.
وأقابله مع ما تشابه لى من فهم علمىّ مختلف وإدراك عربىّ لمفاهيم تلك ٱلسورة التي نُفخَ فيها الروح:
Element (surround) the prelusion (starter)
1- By name of God (al llae), the absolute matrix, the limitation matrix.
2- The (evenly decide and recompense retribution) is for al’llae rabb of the objects (which distended by spirit).
3- The absolute matrix limitation matrix.
4- Possessor of the law day.
5- You are how we thrall and assistance.
6- Beacon us the direction straight.
7- Straight of whom you bestowed graced them, not wrath thereon, nor whom astray.
فتحويل كلمة "سورة" ٱلتى تبين شيئا مسورا مغلقا وجدته فى كلمة "surround" ورأيت أنها تشترك معها فى ٱلدليل وفى ٱلنطق وتبيّن أصل منهاجهما ٱلمشترك ٱلأول. وٱلسورة (وهى ٱلذّرّة فى ٱللّغة) أو ٱلـ Element هى تكوين مغلق على ذاته بسور يحرسه ٱلإلكترون.
كذلك رأيت أنّ تحويل كلمة "صراط" يكون بكلمة "straight" حيث نطق ٱلكلمتين ودليلهما يبين أصلهما ٱلواحد.
أما كلمة "ٱللّه" فلا تدلّ عليها كلمة "God". ولم أجد فى لسان ٱلانكليز كلمة تحمل دليلها ولذلك نقلتها وفق نطقها "al llae".
أما كلمة "رحمٰن" فهى ٱسم لرحمٍ توليده وتسطيره مطلقين. وكلمة "رحيم" تدل على رحمٍ محكوم توليده بٱليد ٱلمبعوثة "ي". وقد وجدت فى كلمة "matrix" ما يقرّبنى من دليل ٱلكلمة فى هيئتيهاۤ. إلآ أن كلمة "matrix" وحدها لا تحمل دليلا كافيا للكلمتين. فجئت بكلمة "absolute" فى مكان ودليل ٱلثور وٱلحوت "ان" ٱلملحقان بكلمة "رحمٰن". وبكلمة "limitation" فى مكان ٱليد ٱلمبعوثة "ي" ٱلتى تمسك بٱلحيط "ح" وبٱلمآء "م" تتحكم بٱلبنآء وبحدوده.
ومع ذلك أقول أنّه لا يجوز ٱلوقوف عند هذا ٱلعمل فى ٱلتحويل للكلمتين. بل يجب نقلهما بنطقهما من بعد ٱلتعريف بدليلهما.
كذلك عملت مع كلمة "ٱلحمد" إذ لا توجد كلمة فى لسان سابق على لسان ٱلقرءان تحمل دليلها. فٱلفعل "حَمَدَ" يدلّ علىۤ أفعال ٱلعلم فى ٱلشىء وفى ٱلأمر وفى ٱلحكم وفى ٱلجزآء وفى ٱلعدل. وٱلحميد هو ٱسم لفاعل يبصر ويشهد ويرقب ويعلم ويحكم بجزآء وعدل ويكون حكمه مطابقا للحقّ فلا يزيغ ولا يطغى فيه. وبذلك ٱلفهم لدليل ٱلكلمة عملت على نقلها بٱلقول:
"The (evenly decide and recompense retribution)".
أما ٱلذى جعلنىۤ أتبع هذا ٱلأسلوب فى ٱلتحويل فهو علمى بأنّ ٱلروح واحد عند ٱلناس وأنّ منهاج كلامهم ذو أصل واحد فى منهاج ٱلأمّة ٱلواحدة. وكذلك علمى بسبب ٱختلافهم وتفرّقهم عن هذا ٱلأصل للمنهاج. وأرىۤ أنّ ٱلحاجة إلىۤ أعمال تحويل ونقل ٱلمفاهيم بين ٱلناس إن سارت على ٱلسبيل تجعلهم أمّة واحدة بمنهاج واحد هو منهاج ٱلقرءان ٱلعربى ٱلمبين ٱلأعلى طورا.
أما ما عرضته فى هذا ٱلمقال من تحويل فهو بما تشابه لى فهمه ومعرفة أصله ٱلمشترك فى ٱلأمّة ٱلواحدة ٱلأولى. وأرجو ممّن يرى قولا أدلّ عليه أن يعمل فى تصويبه. فأنا لست متمكنا من لسان ٱلانكليز وماۤ أعمله من تحويل هو تحريض وإثارة للمتمكنين.
لقد رأيت أنّ ٱلأخطآء ٱلشائعة فى ٱلتحويل (بسبب ضياع ٱلعلم بٱلمنهاج ٱلأصل وبسبب ٱللّغو) تنشر فهما عن دين ٱلحق يخالفه. ولذلك أرى فى ٱلتحويل ٱلكامل للقرءان عمل ظنونٍ يشبه عمل ٱلمفسرين. ولن يكون ٱلتحويل ٱلكامل إلا وسيلة تنفير وإبعاد للناس عن ٱلحقِّ ودينه. أماۤ أن يكون ٱلتحويل لقول منه وفق ما يتشابه للمحول فيكون ٱلنفع منه كبير.
سوف أتابع عملى فى هذا ٱلتصويب وٱلتحريض وأرجو من ٱلذين يحبون ٱللّه ويحبون ٱلخلافة ويسعون إليهاۤ أن يعملوا معى على تصويب دليل ٱلقول ٱلعربىّ فى ٱلألسن ٱلأوروبية بعيدا عن لغو ٱللّغة فى ٱلدليل وفى تحريفها للكلام عن مواضعه. وحتى يكون ٱلأمر بيّن وهيّن عليهم فقد شبّهت نفخ ٱلروح بتجريع ٱلكومبيوتر بٱلويندوز وشبهت ٱلرسالات بما يجرى من تطوير لمناهج ٱلويندوز ومناهج خطوطه وٱلمناهج ٱلأخرى ٱلملحقة به. فٱلقرءان هو أخر وأعلى طور فى تلك ٱلمناهج. وفيه منهاج وقاية من ٱللّغو وتحريفه. وما على ٱلذين يحبون ٱللّه ويريدون ٱلخبرة فى منهاجه ٱلأعلىۤ إلا تنزيله فى قلوبهم وتطهيرها من منهاج لغو ٱللّغة وتحريفها.
لن أهتمّ كثيرا بٱلمسآئل ٱلمتعلقة بسلوك سلطة هنا وسلطة هناك. فٱلأمر ٱلأساس كمآ أرى هو فى وصول ٱلناس إلى ٱلعلم برتبتهم ٱلتى منحهم إياها ٱللّه بنفخه فيهم من روحه وجعله لهم بٱلروح خليفة له فى جميع أسمآئه ٱلحسنى. فهم إن علموا بذلك فقدت جميع ٱلسلطات أسباب تسلطها على ٱلناس سوآء ءَكانوا من ٱلمؤمنين أم من ٱلكافرين. وبعلمهم بهذا ٱلجعل يجعلهم علمهم يعملون على تأسيس سلطة تتناسب مع سلطة أجسامهم (مقال ٱلديمقراطية ٱلفيدرالية هى ٱلسبيل إلى ٱلمدينة). فلا يخضعون لسلطة فرعون زعيم. ولا يفسقون عن أمر ٱللّه "لآ إكراه فِى ٱلدِّين" "لا تَعبُدُونَ إلاَّ ٱللَّه" "إنَّنِىۤ أنا ٱللَّه لاۤ إلـٰهَ إلاۤ أنا فَٱعبدنِى وأَقِم ٱلصَّلوٰة لذكرِى". فيتوجهون إلى طاعة ٱللَّه وحده "فٱعبدنى" ويجعلون أعمالهم وأفعالهم وأقولهم موافقة لأوامره. فٱللّه واحد ولا يوجد إله أخر مهما زعم فرعون. وما تفعله سلطات ٱلفرعون هو بفعل ٱلظّنّ وٱلجهل وٱلزّعم ولا حقّ فى ٱلظنون وٱلزّعم. وأنّ ٱلذى يستحقّ ٱلطاعة هو ٱللَّه نور ٱلسّمٰوٰت وٱلأرض مانح ٱلروح وٱلخلافة.



#سمير_إبراهيم_خليل_حسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ٱلفساد فى ٱلأرض
- ٱلديمقراطية ٱلفيدرالية هى ٱلسبيل إلى ¤ ...
- ٱلشرع وٱلعلم
- ٱلتشابه
- لمن هو إسلام ٱلمسلمين؟
- أنا مؤمن إذن أنا ديمقراطى!!
- فطرة ٱلكلام وٱلفيزيآء
- ٱلقرءان وعلم ٱلفيزيآء
- تعقيب ثانى على مقال -كلّ شىء عنده بمقدار-
- ٱلكفر مرض لا شفآء منه!
- -كلّ شىء عنده بمقدار-
- ٱلحجاب ليس غطآء للرأس!!
- هل يقوم مجتمع مدينىّ فى ٱلعراق؟
- ٱلحوار ٱلأمريكى ٱلإسلامىّ يحزن ٱلمؤم ...
- -مُحصَنَٰتٍ غَيرَ مُسَٰفِحَٰتٍ وَلاَ مُتَّ ...
- نكاح ٱلمؤمنين
- كهنة ٱلمسلمين ٱلبخاريين يستنكرون كلام ٱلقذ ...
- لا تقربوا ٱلصّلوٰة وأنتم سكارى
- ٱلأخوان فى مصر وفى غيرها يلمِّعون وجه ٱلطاغوت!
- ءادم وعيسىٰ


المزيد.....




- أكسيوس: واشنطن تعلق العقوبات على كتيبة -نيتسح يهودا-
- آلام المسيح: كيف حافظ أقباط مصر لقرون على عادات وطقوس أقدس أ ...
- -الجماعة الإسلامية- في لبنان تنعي قياديين في صفوفها قتلا بغا ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قيادي كبير في -الجماعة الإسلامي ...
- صابرين الروح جودة.. وفاة الطفلة المعجزة بعد 4 أيام من ولادته ...
- سفير إيران بأنقرة يلتقي مدير عام مركز أبحاث اقتصاد واجتماع ا ...
- بالفصح اليهودي.. المستوطنون يستبيحون الينابيع والمواقع الأثر ...
- صابرين الروح.. وفاة الرضيعة التي خطفت أنظار العالم بإخراجها ...
- مشاهد مستفزة من اقتحام مئات المستوطنين اليهود للمسجد الأقصى ...
- تحقيق: -فرنسا لا تريدنا-.. فرنسيون مسلمون يختارون الرحيل!


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سمير إبراهيم خليل حسن - ٱلقُرءَان Al Qru-an