حزب شيوعي ماوي أوروبي يتولى السلطة في بلجيكا: ثورة ضد النيوليبرالية وإعادة بناء أوروبا

مقدمة: بلجيكا على مفترق طرق تاريخي
في قلب أوروبا، حيث تقع بروكسل كعاصمة للاتحاد الأوروبي، تتكشف لحظة تاريخية حاسمة. لنتخيل أن حزبًا شيوعيًا ماويًا أوروبيًا، مستلهمًا من مراحل التطور الثوري للحزب الشيوعي الصيني – من تأسيس ماو تسي تونغ الذي حقق نموًا اقتصاديًا واجتماعيًا غير مسبوق، إلى انفتاح دينغ شياو بينغ الاقتصادي الذي قاد الصين إلى صدارة العالم، وصولاً إلى رؤية شي جين بينغ التي جعلت الصين رائدة التكنولوجيا العالمية لقرن قادم – قد استلم السلطة في بلجيكا. هذا الحزب، الذي يجمع بين مبادئ ماو الثورية، براغماتية دينغ، وطموح شي، يواجه تحديًا مزدوجًا: تفكيك السياسات النيوليبرالية التي أغرقت بلجيكا في الفقر، التشرد، والتفاوت الطبقي، وإعادة بناء الاتحاد الأوروبي من بروكسل كمركز قيادة، لاستعادة الحقوق الاجتماعية التي دمرتها المفوضية غير المنتخبة وحكومات النيوليبرالية الأوروبية.
هذه المادة الصحفية، التي تمتد على ستين صفحة، تستلهم أسلوب في التحليل السياسي العميق، وتستند إلى البحث العلمي الموثق، لتستكشف كيف يمكن لحزب شيوعي ماوي أوروبي أن يعيد تشكيل بلجيكا وأوروبا. سنتناول استراتيجيات الحزب لمواجهة التقشف النيوليبرالي، تحرير الشعب من عبء الديون، واستغلال مزايا بروكسل كمركز للسلطة لإصلاح الاتحاد الأوروبي، مستلهمين النموذج الصيني في كل مرحلة من مراحل تطوره. الهدف هو تقديم رؤية ثورية لمجتمع عادل، مستقل، ومزدهر، يعيد للشعوب الأوروبية كرامتها ويضع أوروبا على مسار قيادة العالم من جديد.
السياق التاريخي: النموذج الصيني كمصدر إلهام
1. مرحلة ماو تسي تونغ (1949-1976): الثورة الشعبية والتأسيس
تحت قيادة ماو، شهدت الصين ثورة شعبية أنهت الإقطاع والهيمنة الاستعمارية، وحققت نموًا اقتصاديًا واجتماعيًا مذهلاً. وفقًا لتقرير البنك الدولي عام 1978، ارتفع معدل التعليم الأساسي من 20% عام 1949 إلى 90% بحلول 1976، وتم توزيع الأراضي على الفلاحين، مما قضى على الجوع المزمن. الاقتصاد نما بمعدل 6% سنويًا، وفقًا لتحليل المؤرخ إدوارد سعيد، متجاوزًا الاقتصادات الغربية في معدلات النمو النسبي. كانت فلسفة ماو تركز على تعبئة الجماهير، القضاء على النخب الإقطاعية، وبناء دولة اشتراكية موحدة.
2. مرحلة دينغ شياو بينغ (1978-1997): الانفتاح الاقتصادي
قاد دينغ الصين إلى انفتاح اقتصادي دون التخلي عن المبادئ الاشتراكية. وفقًا لتقرير صندوق النقد الدولي عام 1998، نما الاقتصاد الصيني بمعدل 10% سنويًا خلال الثمانينيات والتسعينيات، مما رفع 600 مليون شخص من الفقر. دينغ أدخل إصلاحات السوق مع الحفاظ على السيطرة الحكومية، مستخدمًا التخطيط الاستراتيجي لتطوير الصناعات والتكنولوجيا. كما عزز التحالفات الدولية، مما جعل الصين مركزًا للاستثمار العالمي.
3. مرحلة شي جين بينغ (2012-الآن): قيادة التكنولوجيا والحضارة
تحت قيادة شي، أصبحت الصين رائدة التكنولوجيا العالمية. تقرير "بلومبرغ" عام 2025 أشار إلى أن الصين تفوقت على الغرب في مجالات الذكاء الاصطناعي، الطاقة المتجددة، والاتصالات (5G و6G). مبادرة "الحزام والطريق" عززت النفوذ الصيني عالميًا، بينما رفعت الصين معايير المعيشة، حيث بلغ متوسط دخل الفرد 12,500 دولار بحلول 2024، وفقًا لتقرير البنك الدولي. شي جمع بين الاشتراكية والابتكار، مؤكدًا على استعادة الصين لدورها الحضاري كقائدة للعالم.
4. النموذج الصيني كمصدر إلهام لبلجيكا
هذا الحزب الشيوعي الأوروبي الماوي، المستلهم من هذه المراحل، يرى في بلجيكا فرصة لتطبيق النموذج الصيني. بلجيكا، بموقعها المركزي، ومواردها البشرية، ودورها كعاصمة للاتحاد الأوروبي، تمتلك الإمكانات لقيادة ثورة أوروبية ضد النيوليبرالية. الحزب سيستفيد من تجربة ماو في تعبئة الجماهير، براغماتية دينغ في الإصلاح الاقتصادي، وطموح شي في التفوق التكنولوجي، لإعادة بناء بلجيكا وأوروبا على أسس الاشتراكية والعدالة الاجتماعية.
بلجيكا تحت النيوليبرالية: أزمة الفقر والتفاوت الطبقي
1. التقشف النيوليبرالي: استعباد بالديون
السياسات النيوليبرالية، التي قادتها حكومات بلجيكية متعاقبة منذ الثمانينيات، أغرقت الشعب في الفقر والديون. وفقًا لتقرير "أوكسفام" عام 2024، يمتلك أغنى 1% في بلجيكا 25% من الثروة الوطنية، بينما يعيش 15% تحت خط الفقر. سياسات التقشف، التي شملت تقليص إعانات البطالة، خفض ميزانيات الرعاية الصحية، وزيادة سن التقاعد، أدت إلى ارتفاع معدل التشرد في بروكسل إلى 10,000 شخص بحلول أبريل 2025، وفقًا لمنشور على منصة إكس. هذه السياسات، التي روجت لها حكومات غي فيرهوفستات، شارل ميشيل، وألكسندر دي كروز، وبلغت ذروتها مع بارت دي ويفر، لم تخلق فرص عمل، بل زادت من التفاوت الطبقي، حيث يمتلك أغنى 10% ما يعادل 60% من الأصول المالية.
2. عبء الديون: سجن غير مرئي
الديون أصبحت أداة استعباد في بلجيكا. تقرير "يوروستات" عام 2024 أشار إلى أن متوسط ديون الأسر البلجيكية ارتفع إلى 120% من دخلها السنوي، مدفوعًا بارتفاع أسعار الإيجارات (30% خلال العقد الماضي) وتكاليف الطاقة (15% زيادة في 2024). هذا العبء جعل الشعب رهينة للنخب المالية، التي تستفيد من الخصخصة وتقليص الإنفاق العام، كما وثق تقرير "فورين بوليسي" عام 2025.
3. تدمير الحقوق الاجتماعية
حكومات النيوليبرالية قلصت الحقوق الاجتماعية بشكل منهجي. تقرير منظمة العمل الدولية عام 2024 أشار إلى أن 20% من العمال البلجيكيين يعملون في وظائف مؤقتة أو بدوام جزئي، مما يحد من استقرارهم المالي. كما تقلصت برامج التدريب المهني بنسبة 15% منذ 2015، وفقًا لـ"يوروستات"، مما جعل دمج الشباب والمهاجرين في سوق العمل شبه مستحيل. في الاتحاد الأوروبي، فشلت المفوضية غير المنتخبة في حماية الحقوق الاجتماعية، موجهة الموارد لدعم المجمعات العسكرية الصناعية بدلاً من الاستثمار في الشعوب.
استراتيجيات الحزب الشيوعي الماوي الأوروبي في بلجيكا
1. تفكيك النيوليبرالية: ثورة شعبية على طريقة ماو
مستلهمًا من ماو، سيقود الحزب ثورة شعبية للقضاء على النخب الأوليغارشية التي نهبت ثروات بلجيكا. سيتم ذلك عبر:
مصادرة الثروات الأوليغارشية: تأميم البنوك، الشركات متعددة الجنسيات، وأصول النخب التي تجاوزت ثروتها مليار يورو. تقرير "فوربس" عام 2023 أشار إلى أن ثروة أغنى 50 عائلة بلجيكية تبلغ 100 مليار يورو، وهي كافية لتمويل برامج اجتماعية لعقود.
إلغاء الديون الشخصية: إلغاء ديون الأسر التي تقل دخولها عن 50,000 يورو سنويًا، مستلهمًا تجربة الصين في إعادة توزيع الأراضي. هذا سيحرر الشعب من عبء الديون، مع تمويل الخطة عبر ضرائب تصاعدية على الأغنياء.
تعبئة الجماهير: إنشاء لجان شعبية في كل بلدية، تشبه "الكوميونات" الصينية، للإشراف على إعادة توزيع الثروة ومحاسبة الفاسدين. هذه اللجان ستضمن مشاركة الشعب في صنع القرار، على عكس المفوضية غير المنتخبة.
2. إصلاح الاقتصاد: براغماتية دينغ
مستلهمًا من دينغ، سيعتمد الحزب إصلاحات اقتصادية تجمع بين الاشتراكية والكفاءة السوقية:
تأميم القطاعات الاستراتيجية: تأميم الطاقة (مثل إنجي)، الاتصالات، والنقل، لضمان أسعار منخفضة وجودة عالية. تقرير "يوروستات" عام 2024 أشار إلى أن خصخصة هذه القطاعات رفعت الأسعار دون تحسين الخدمات.
خطط خمسية: إطلاق خطط خمسية تركز على الصناعات الخضراء، التكنولوجيا، والزراعة المستدامة. الهدف هو تحقيق نمو اقتصادي بنسبة 8% سنويًا، مستلهمًا معدلات نمو الصين في الثمانينيات.
دعم الشركات الصغيرة والمتوسطة: توفير قروض بدون فوائد وإعفاءات ضريبية للشركات التي توظف أكثر من 50% من العمالة المحلية، لتنشيط الاقتصاد وخلق فرص عمل مستقرة.
إصلاح النظام الضريبي: فرض ضرائب تصاعدية تصل إلى 70% على الدخول التي تزيد عن مليون يورو سنويًا، مع إلغاء الضرائب على الدخول الأقل من 30,000 يورو، لتخفيف العبء عن الطبقات الدنيا.
3. استعادة الحقوق الاجتماعية: عدالة اجتماعية شاملة
سيعيد الحزب بناء النسيج الاجتماعي الذي دمرته النيوليبرالية:
توسيع الإسكان الاجتماعي: تخصيص 20% من الميزانية الوطنية لتطوير الإسكان الاجتماعي، مع بناء مليون وحدة سكنية بحلول 2030. تقرير "فيانت" عام 2024 أشار إلى أن نقص الإسكان الاجتماعي هو السبب الرئيسي للتشرد.
إصلاح التعليم والتدريب: استثمار 5% من الناتج المحلي في التعليم العام والتدريب المهني، لتمكين الشباب والمهاجرين من دخول سوق العمل. الصين، التي تخصص 4% للتعليم، أنتجت جيلًا قاد الابتكار العالمي.
رعاية صحية مجانية: تأميم القطاع الصحي وتوفير رعاية مجانية للجميع، مع زيادة عدد الأطباء والمستشفيات بنسبة 50% بحلول 2035.
إعانات اجتماعية موسعة: زيادة إعانات البطالة والإعاقة بنسبة 100%، مع ضمان دخل أساسي عالمي (UBI) بقيمة 1,000 يورو شهريًا لكل مواطن تحت خط الفقر.
4. مواجهة المجمعات العسكرية الصناعية
مستلهمًا من رفض الصين للهيمنة الغربية، سيوقف الحزب دعم المجمعات العسكرية الصناعية:
خفض الإنفاق العسكري: تقليص ميزانية الدفاع إلى 0.5% من الناتج المحلي، وإعادة توجيه الأموال للتنمية الاجتماعية. تقرير "فورين بوليسي" عام 2025 أشار إلى أن إنفاق الناتو يكلف أوروبا 300 مليار يورو سنويًا دون فائدة ملموسة.
سحب القوات من الناتو: الانسحاب من الناتو وإنشاء جيش وطني مستقل يركز على حماية السيادة الوطنية.
إنهاء العقوبات: رفع العقوبات على روسيا والصين، وإعادة بناء علاقات تجارية معهما لخفض تكاليف الطاقة وتعزيز التنافسية الأوروبية. تقرير "ذا إيكونوميست" عام 2025 وثق أن العقوبات على روسيا كلفت أوروبا 200 مليار يورو منذ 2022.
إصلاح الاتحاد الأوروبي: بروكسل كمركز للثورة
باعتبار بروكسل عاصمة الاتحاد الأوروبي، سيستغل الحزب موقعها لإصلاح الاتحاد وإنهاء هيمنة المفوضية غير المنتخبة:
1. تفكيك المفوضية غير المنتخبة
إنشاء برلمان أوروبي ديمقراطي: استبدال المفوضية ببرلمان منتخب مباشرة من الشعوب الأوروبية، مع صلاحيات تشريعية كاملة.
محاسبة النخب: محاكمة أعضاء المفوضية السابقين على تهم الفساد وخدمة الأوليغارشية، مستندين إلى وثائق تكشف تورطهم مع لوبيات مثل "بلاك ووتر".
إنهاء نفوذ اللوبيات: حظر نشاط اللوبيات المالية في بروكسل، مع فرض عقوبات على الشركات التي تتجاوز أرباحها 10 مليارات يورو سنويًا دون دفع ضرائب عادلة.
2. إعادة بناء الاقتصاد الأوروبي
خطة مارشال اشتراكية: إطلاق خطة خمسية أوروبية بقيمة تريليون يورو لإعادة إعمار الاقتصادات المتضررة من النيوليبرالية، مع التركيز على الصناعات الخضراء والتكنولوجيا.
تأميم البنوك الأوروبية: تأميم البنك المركزي الأوروبي والبنوك الكبرى لضمان سياسات نقدية تخدم الشعوب بدلاً من الأوليغارشية.
إنشاء عملة اشتراكية: استبدال اليورو بعملة جديدة مدعومة بالذهب والموارد الطبيعية، لتحرير أوروبا من هيمنة الدولار.
3. استعادة الحقوق الاجتماعية الأوروبية
دستور اشتراكي أوروبي: إقرار دستور يضمن الحق في السكن، التعليم، والرعاية الصحية لكل مواطن أوروبي.
حد أدنى أوروبي للأجور: فرض حد أدنى للأجور بقيمة 2,000 يورو شهريًا في جميع دول الاتحاد، مع تعديل حسب تكاليف المعيشة.
توسيع الإسكان الاجتماعي: تخصيص 500 مليار يورو لبناء 10 ملايين وحدة سكنية اجتماعية بحلول 2040.
4. إعادة توجيه السياسة الخارجية
تحالفات مع الجنوب العالمي: بناء تحالفات مع الصين، روسيا، ودول البريكس لمواجهة الهيمنة الأمريكية.
إنهاء الاستعمار الجديد: سحب الشركات الأوروبية من استغلال الموارد في إفريقيا وآسيا، مع دعم التنمية المحلية في هذه المناطق.
دعم حركات التحرر: تمويل حركات المقاومة ضد النيوليبرالية في أمريكا اللاتينية وإفريقيا، مستلهمًا دعم الصين للثورات التحررية في القرن العشرين.
التحديات والمخاطر
1. مقاومة الأوليغارشية
النخب المالية الأوروبية، التي تسيطر على البنوك والشركات متعددة الجنسيات، ستقاوم هذه الإصلاحات. الحزب سيواجه ذلك عبر:
حملات إعلامية شعبية: إنشاء قنوات إعلامية مستقلة تكشف فساد الأوليغارشية، مستلهمة نموذج الصين في بناء إعلام وطني.
حماية أمنية: بناء قوات أمنية وطنية لحماية الثورة من الانقلابات المدعومة خارجيًا.
2. التدخلات الأطلسية
الولايات المتحدة والناتو ستحاولان عرقلة الثورة عبر عقوبات وحروب بالوكالة. الحزب سيرد عبر:
تحالفات استراتيجية: تعزيز التعاون العسكري والاقتصادي مع الصين وروسيا.
اكتفاء ذاتي: تطوير الزراعة والصناعات المحلية لتقليل الاعتماد على الواردات الغربية.
3. الانقسامات الداخلية
الانقسامات اللغوية والثقافية في بلجيكا قد تعيق الوحدة الوطنية. الحزب سيواجه ذلك عبر:
تعليم موحد: إصلاح التعليم لتعزيز الهوية البلجيكية المشتركة، مع احترام التنوع اللغوي.
حملات توعية: تنظيم مهرجانات ثقافية تجمع بين الفلمنكيين، الوالون، والمهاجرين لتعزيز التضامن.
الرؤية المستقبلية: بلجيكا وأوروبا كقوة اشتراكية عالمية
1. بلجيكا كمركز للثورة الاشتراكية
بحلول 2035، ستكون بلجيكا نموذجًا للاشتراكية العادلة، مع معدل فقر أقل من 5%، وتعليم ورعاية صحية مجانية للجميع. ستصبح بروكسل عاصمة لثورة أوروبية، تجذب المثقفين والثوار من جميع أنحاء العالم.
2. أوروبا كقائدة للعالم
من خلال إصلاح الاتحاد الأوروبي، ستقود أوروبا نظامًا عالميًا متعدد الأقطاب، متحدية الهيمنة الأمريكية ومستلهمة من الصين. ستصبح أوروبا مركزًا للابتكار التكنولوجي، التنمية المستدامة، والعدالة الاجتماعية.
3. إرث الثورة
كما ألهمت الصين العالم بثورتها، ستلهم بلجيكا الشعوب الأوروبية والعالمية للانتفاض ضد النيوليبرالية، مؤسسةً لعصر جديد من الكرامة والمساواة.
دعوة إلى العمل
1. للشعب البلجيكي
الشعب البلجيكي مدعو للانضمام إلى هذا الحزب الشيوعي الماوي، مستلهمًا نضالات الصين من أجل العدالة. الانتفاضات الشعبية في بروكسل، أنتويرب، وغنت ستكون شرارة الثورة.
2. للمثقفين الأوروبيين
المثقفون مدعوون لصياغة خطاب ثوري يوحد الشعوب الأوروبية، مستلهمين سمير أمين وهيكل في نقدهم للإمبريالية.
3. للشباب
الشباب الأوروبي، الذي يشكل مستقبل القارة، مدعو لقيادة هذه الثورة، مستخدمًا التكنولوجيا والإبداع لتحقيق التغيير.
خاتمة نهائية
إن استلام حزب شيوعي ماوي أوروبي للسلطة في بلجيكا ليس مجرد خيال، بل رؤية ثورية لإنقاذ أوروبا من النيوليبرالية. مستلهمًا من ماو، دينغ، وشي، سيقود هذا الحزب ثورة شعبية لتفكيك الأوليغارشية، تحرير الشعب من الديون، وإعادة بناء الاتحاد الأوروبي على أسس الاشتراكية والعدالة. بروكسل، كمركز للثورة، ستصبح منارة للأمل، تلهم العالم لاستعادة كرامته. فلنبدأ اليوم، مستلهمين الصين، نحو أوروبا حرة، عادلة، ومزدهرة!


..............

Ahmed Saleh Saloum
Poète et écrivain communiste belge d’origines russe et palestinienne
Article de presse
Un parti communiste maoïste européen prend le pouvoir en Belgique : une révolution contre le néolibéralisme et la reconstruction de l’Europe
Introduction : la Belgique à un tournant historique
Au cœur de l’Europe, où Bruxelles trône en tant que capitale de l’-union- européenne, se dévoile un moment historique décisif. Imaginons qu’un parti communiste maoïste européen, puisant son inspiration dans les phases évolutives de la révolution chinoise – depuis la fondation par Mao Tsé-toung, qui a engendré une croissance économique et sociale sans précédent, jusqu’à l’ouverture économique pragmatique de Deng Xiaoping, qui a propulsé la Chine au sommet de l’économie mondiale, en passant par la vision de Xi Jinping, qui a fait de la Chine le leader technologique du siècle à venir – accède au pouvoir en Belgique. Ce parti, amalgamant les principes révolutionnaires de Mao, le pragmatisme économique de Deng et l’ambition visionnaire de Xi, se trouve confronté à un double défi : démanteler les politiques néolibérales qui ont plongé la Belgique dans la pauvreté, le sans-abrisme et les inégalités sociales, tout en reconstruisant l’-union- européenne depuis Bruxelles, centre névralgique, pour restaurer les droits sociaux détruits par une Commission non élue et les gouvernements néolibéraux européens.
Cet article de presse, s’étendant sur soixante pages, s’inspire du style analytique profond et rigoureux, ancré dans une recherche scientifique documentée, pour explorer comment un parti communiste maoïste européen pourrait remodeler la Belgique et l’Europe. Nous analyserons les stratégies du parti pour contrer l’austérité néolibérale, libérer le peuple du fardeau de l’endettement et exploiter les atouts de Bruxelles comme centre de pouvoir pour réformer l’-union- européenne, en s’inspirant du modèle chinois à chaque étape de son développement. L’objectif est de proposer une vision révolutionnaire pour une société juste, indépendante et prospère, qui restaure la dignité des peuples européens et repositionne l’Europe sur la voie de la leadership mondial.
Contexte historique : le modèle chinois comme source d’inspiration
1. La phase de Mao Tsé-toung (1949-1976) : la révolution populaire et la fondation
Sous la -dir-ection de Mao, la Chine a connu une révolution populaire qui a mis fin au féodalisme et à la domination coloniale, réalisant une croissance économique et sociale remarquable. Selon un rapport de la Banque mondiale de 1978, le taux d’alphabétisation de base est passé de 20 % en 1949 à 90 % en 1976, et la redistribution des terres aux paysans a éradiqué la famine chronique. L’économie a crû à un taux annuel de 6 %, surpassant les économies occidentales en termes de croissance relative, comme l’a analysé l’historien Edward Saïd. La philosophie de Mao reposait sur la mobilisation des masses, l’élimination des élites féodales et la construction d’un État socialiste unifié.
2. La phase de Deng Xiaoping (1978-1997) : l’ouverture économique
Deng a conduit la Chine vers une ouverture économique sans renier les principes socialistes. Selon un rapport du FMI de 1998, l’économie chinoise a enregistré une croissance annuelle de 10 % durant les années 1980 et 1990, sortant 600 millions de personnes de la pauvreté. Deng a introduit des réformes de marché tout en maintenant un contrôle étatique, utilisant une planification stratégique pour développer les industries et les technologies. Il a également renforcé les alliances internationales, faisant de la Chine un hub pour les investissements mondiaux.
3. La phase de Xi Jinping (2012 à nos jours) : leadership technologique et civilisationnel
Sous Xi, la Chine est devenue le leader mondial de la technologie. Un rapport de Bloomberg de 2025 indique que la Chine a surpassé l’Occident dans les domaines de l’intelligence artificielle, des énergies renouvelables et des télécommunications (5G et 6G). L’initiative « Belt and Road » a renforcé l’influence mondiale de la Chine, tandis que les standards de vie se sont élevés, avec un revenu moyen par habitant atteignant 12 500 dollars en 2024, selon la Banque mondiale. Xi a combiné socialisme et innovation, affirmant le rôle civilisationnel de la Chine comme leader mondial.
4. Le modèle chinois comme inspiration pour la Belgique
Ce parti communiste maoïste européen, inspiré par ces phases, voit en la Belgique une opportunité d’appliquer le modèle chinois. Avec sa position centrale, ses ressources humaines et son rôle de capitale de l’UE, la Belgique dispose du potentiel pour mener une révolution européenne contre le néolibéralisme. Le parti s’appuiera sur l’expérience de Mao pour mobiliser les masses, sur le pragmatisme de Deng pour réformer l’économie et sur l’ambition de Xi pour exceller technologiquement, afin de reconstruire la Belgique et l’Europe sur les bases du socialisme et de la justice sociale.
La Belgique sous le néolibéralisme : crise de la pauvreté et des inégalités
1. L’austérité néolibérale : un asservissement par la dette
Les politiques néolibérales, menées par les gouvernements belges successifs depuis les années 1980, ont plongé le peuple dans la pauvreté et l’endettement. Selon un rapport d’Oxfam de 2024, le 1 % le plus riche en Belgique détient 25 % de la richesse nationale, tandis que 15 % de la population vit sous le seuil de pauvreté. Les politiques d’austérité, incluant la réduction des allocations chômage, les coupes dans les budgets de santé et l’augmentation de l’âge de la retraite, ont fait grimper le nombre de sans-abris à Bruxelles à 10 000 en avril 2025, selon une publication sur la plateforme X. Ces politiques, promues par des figures comme Guy Verhofstadt, Charles Michel, Alexander De Croo et portées à leur apogée par Bart De Wever, n’ont pas créé d’emplois mais ont exacerbé les inégalités, les 10 % les plus riches détenant 60 % des actifs financiers.
2. Le fardeau de la dette : une prison invisible
La dette est devenue un outil d’asservissement en Belgique. Selon Eurostat (2024), l’endettement moyen des ménages belges a atteint 120 % de leur revenu annuel, alimenté par une hausse des loyers (30 % sur la dernière décennie) et des coûts énergétiques (15 % d’augmentation en 2024). Ce fardeau a fait du peuple un otage des élites financières, qui profitent de la privatisation et de la réduction des dépenses publiques, comme l’a documenté un rapport de Foreign Policy en 2025.
3. La destruction des droits sociaux
Les gouvernements néolibéraux ont systématiquement réduit les droits sociaux. Un rapport de l’Organisation internationale du travail (OIT) de 2024 révèle que 20 % des travailleurs belges occupent des emplois temporaires ou à temps partiel,-limit-ant leur stabilité financière. Les programmes de formation professionnelle ont été réduits de 15 % depuis 2015, selon Eurostat, rendant l’intégration des jeunes et des migrants dans le marché du travail quasi impossible. Au niveau européen, la Commission non élue a échoué à protéger les droits sociaux, détournant les ressources vers le soutien des complexes militaro-industriels plutôt que vers l’investissement dans les peuples.
Stratégies du parti communiste maoïste européen en Belgique
1. Démanteler le néolibéralisme : une révolution populaire à la manière de Mao
Inspiré par Mao, le parti mènera une révolution populaire pour éliminer les élites oligarchiques qui ont pillé les richesses de la Belgique. Cela inclura :
Confiscation des richesses oligarchiques : nationalisation des banques, des multinationales et des actifs des élites dont la fortune dépasse un milliard d’euros. Selon Forbes (2023), la richesse des 50 familles belges les plus fortunées s’élève à 100 milliards d’euros, suffisante pour financer des programmes sociaux pendant des décennies.
Annulation des dettes personnelles : suppression des dettes des ménages dont le revenu annuel est inférieur à 50 000 euros, à l’image de la redistribution des terres en Chine. Ce plan sera financé par des impôts progressifs sur les riches.
Mobilisation des masses : création de comités populaires dans chaque commune, semblables aux « communes » chinoises, pour superviser la redistribution des richesses et juger les corrompus. Ces comités garantiront la participation du peuple à la prise de décision, contrairement à la Commission non élue.
2. Réformer l’économie : le pragmatisme de Deng
Inspiré par Deng, le parti adoptera des réformes économiques combinant socialisme et efficacité de marché :
Nationalisation des secteurs stratégiques : nationalisation de l’énergie (comme Engie), des télécommunications et des transports, pour garantir des prix bas et une qualité élevée. Selon Eurostat (2024), la privatisation de ces secteurs a augmenté les prix sans améliorer les services.
Plans quinquennaux : lancement de plans quinquennaux axés sur les industries vertes, la technologie et l’agriculture durable, visant une croissance économique de 8 % par an, à l’image des taux de croissance chinois des années 1980.
Soutien aux PME : octroi de prêts sans intérêt et d’exonérations fiscales aux entreprises employant plus de 50 % de main-d’œuvre locale, pour dynamiser l’économie et créer des emplois stables.
Réforme fiscale : imposition progressive allant jusqu’à 70 % sur les revenus dépassant un million d’euros par an, et suppression des impôts pour les revenus inférieurs à 30 000 euros, afin d’alléger le fardeau des classes populaires.
3. Restaurer les droits sociaux : une justice sociale globale
Le parti reconstruira le tissu social détruit par le néolibéralisme :
Expansion du logement social : allocation de 20 % du budget national au développement du logement social, avec la construction d’un million d’unités d’ici 2030. Selon Feantsa (2024), le manque de logements sociaux est la principale cause du sans-abrisme.
Réforme de l’éducation et de la formation : investissement de 5 % du PIB dans l’éducation publique et la formation professionnelle, pour permettre aux jeunes et aux migrants d’accéder au marché du travail. La Chine, qui consacre 4 % à l’éducation, a produit une génération leader de l’innovation mondiale.
Santé gratuite : nationalisation du secteur de la santé et fourniture de soins gratuits pour tous, avec une augmentation de 50 % du nombre de médecins et d’hôpitaux d’ici 2035.
Prestations sociales élargies : doublement des allocations chômage et invalidité, et instauration d’un revenu de base universel (RBU) de 1 000 euros par mois pour chaque citoyen sous le seuil de pauvreté.
4. Combattre les complexes militaro-industriels
Inspiré par le refus chinois de la domination occidentale, le parti mettra fin au soutien aux complexes militaro-industriels :
Réduction des dépenses militaires : baisse du budget de défense à 0,5 % du PIB, avec réaffectation des fonds au développement social. Selon Foreign Policy (2025), les dépenses de l’OTAN coûtent 300 milliards d’euros par an à l’Europe sans bénéfices tangibles.
Retrait de l’OTAN : sortie de l’OTAN et création d’une armée nationale indépendante axée sur la protection de la souveraineté.
Levée des sanctions : levée des sanctions contre la Russie et la Chine, et reconstruction de relations commerciales pour réduire les coûts énergétiques et renforcer la compétitivité européenne. Selon The Economist (2025), les sanctions contre la Russie ont coûté 200 milliards d’euros à l’Europe depuis 2022.
Réformer l’-union- européenne : Bruxelles comme centre de la révolution
En tant que capitale de l’UE, Bruxelles sera le fer de lance de la réforme de l’-union- et de l’abolition de la domination de la Commission non élue :
1. Démanteler la Commission non élue
Création d’un Parlement européen démocratique : remplacement de la Commission par un Parlement -dir-ectement élu par les peuples européens, doté de pleins pouvoirs législatifs.
Responsabilité des élites : procès des anciens membres de la Commission pour corruption et collusion avec des lobbies comme BlackRock, sur la base de documents révélant leurs agissements.
Fin de l’influence des lobbies : interdiction des activités des lobbies financiers à Bruxelles, avec des sanctions contre les entreprises réalisant plus de 10 milliards d’euros de profits annuels sans payer d’impôts équitables.
2. Reconstruire l’économie européenne
Plan Marshall socialiste : lancement d’un plan quinquennal européen d’un trillion d’euros pour reconstruire les économies affectées par le néolibéralisme, avec un accent sur les industries vertes et la technologie.
Nationalisation des banques européennes : nationalisation de la Banque centrale européenne et des grandes banques pour garantir des politiques monétaires au service des peuples.
Création d’une monnaie socialiste : remplacement de l’euro par une nouvelle monnaie adossée à l’or et aux ressources naturelles, pour libérer l’Europe de la domination du dollar.
3. Restaurer les droits sociaux européens
Constitution socialiste européenne : adoption d’une constitution garantissant le droit au logement, à l’éducation et à la santé pour tous les citoyens européens.
Salaire minimum européen : instauration d’un salaire minimum de 2 000 euros par mois dans tous les États membres, ajusté selon le coût de la vie.
Expansion du logement social : allocation de 500 milliards d’euros pour construire 10 millions d’unités de logement social d’ici 2040.
4. Réorienter la politique étrangère
Alliances avec le Sud global : création d’alliances avec la Chine, la Russie et les pays BRICS pour contrer l’hégémonie américaine.
Fin du néocolonialisme : retrait des entreprises européennes exploitant les ressources en Afrique et en Asie, avec un soutien au développement local dans ces régions.
Soutien aux mouvements de libération : financement des mouvements de résistance contre le néolibéralisme en Amérique latine et en Afrique, à l’image du soutien chinois aux révolutions du XXe siècle.
Défis et risques
1. Résistance de l’oligarchie
Les élites financières européennes, contrôlant les banques et les multinationales, s’opposeront à ces réformes. Le parti y fera face par :
Campagnes médiatiques populaires : création de chaînes médiatiques indépendantes révélant la corruption oligarchique, inspirées du modèle chinois d’un média national.
Protection sécuritaire : constitution de forces de sécurité nationales pour protéger la révolution contre les coups d’État soutenus par l’étranger.
2. Ingérences atlantistes
Les États-Unis et l’OTAN tenteront de saboter la révolution par des sanctions et des guerres par procuration. Le parti répondra par :
Alliances stratégiques : renforcement de la coopération militaire et économique avec la Chine et la Russie.
Autosuffisance : développement de l’agriculture et des industries locales pour réduire la dépendance aux importations occidentales.
3. Divisions internes
Les clivages linguistiques et culturels en Belgique pourraient entraver l’unité nationale. Le parti y remédiera par :
Éducation unifiée : réforme de l’éducation pour promouvoir une identité belge commune, tout en respectant la diversité linguistique.
Campagnes de sensibilisation : organisation de festivals culturels réunissant Flamands, Wallons et migrants pour renforcer la solidarité.
Vision d’avenir : la Belgique et l’Europe comme puissance socialiste mondiale
1. La Belgique comme centre de la révolution socialiste
D’ici 2035, la Belgique sera un modèle de socialisme équitable, avec un taux de pauvreté inférieur à 5 %, et une éducation et des soins de santé gratuits pour tous. Bruxelles deviendra la capitale d’une révolution européenne, attirant intellectuels et révolutionnaires du monde entier.
2. L’Europe comme leader mondial
En réformant l’UE, l’Europe mènera un ordre mondial multipolaire, défiant l’hégémonie américaine et s’inspirant de la Chine. Elle deviendra un centre d’innovation technologique, de développement durable et de justice sociale.
3. L’héritage de la révolution
Comme la Chine a inspiré le monde par sa révolution, la Belgique incitera les peuples européens et mondiaux à se soulever contre le néolibéralisme, inaugurant une ère nouvelle de dignité et d’égalité.
Appel à l’action
1. Au peuple belge
Le peuple belge est appelé à rejoindre ce parti communiste maoïste, inspiré par les luttes chinoises pour la justice. Les soulèvements populaires à Bruxelles, Anvers et Gand seront l’étincelle de la révolution.
2. Aux intellectuels européens
Les intellectuels sont invités à élaborer un discours révolutionnaire unifiant les peuples européens, s’inspirant de Samir Amin et de Mohammed Hassanein Heikal dans leur critique de l’impérialisme.
3. À la jeunesse
La jeunesse européenne, avenir du continent, est appelée à mener cette révolution, utilisant la technologie et la créativité pour provoquer le changement.
Conclusion finale
L’accession au pouvoir d’un parti communiste maoïste européen en Belgique n’est pas une utopie, mais une vision révolutionnaire pour sauver l’Europe du néolibéralisme. Inspiré par Mao, Deng et Xi, ce parti mènera une révolution populaire pour démanteler l’oligarchie, libérer le peuple de la dette et reconstruire l’-union- européenne sur les bases du socialisme et de la justice. Bruxelles, centre de la révolution, deviendra un phare d’espoir, inspirant le monde à reconquérir sa dignité. Commençons aujourd’hui, inspirés par la Chine, pour une Europe libre, juste et prospère !




Ahmed Saleh Saloum
Dichter en communistisch schrijver van Belgische nationaliteit, met Russische en Palestijnse wortels
Journalistiek artikel
Een Europese maoïstische communistische partij neemt de macht in België: een revolutie tegen het neoliberalisme en de heropbouw van Europa
Inleiding: België op een historisch kruispunt
In het hart van Europa, waar Brussel schittert als de hoofdstad van de Europese Unie, ontvouwt zich een beslissend historisch moment. Stel je voor dat een Europese maoïstische communistische partij, geïnspireerd door de evolutionaire fasen van de Chinese revolutie – van de oprichting door Mao Zedong, die ongekende economische en sociale groei bracht, via de pragmatische economische openstelling van Deng Xiaoping, die China naar de wereldtop bracht, tot de visie van Xi Jinping, die China heeft gepositioneerd als wereldleider in technologie voor de komende eeuw – de macht heeft overgenomen in België. Deze partij, die de revolutionaire principes van Mao, het pragmatisme van Deng en de ambitieuze visie van Xi combineert, staat voor een dubbele uitdaging: het ontmantelen van de neoliberale politiek die België heeft ondergedompeld in armoede, dakloosheid en sociale ongelijkheid, en het herbouwen van de Europese Unie vanuit Brussel als centrum van leiderschap, om de sociale rechten te herstellen die zijn vernietigd door de niet-gekozen Europese Commissie en neoliberale Europese regeringen.
Dit journalistieke artikel, dat zich uitstrekt over zestig pagina’s, is geïnspireerd door de diepgaande en analytische stijl van Mohammed Hassanein Heikal en steunt op gedocumenteerd wetenschappelijk onderzoek. Het verkent hoe een Europese maoïstische communistische partij België en Europa kan hervormen. We analyseren de strategieën van de partij om de neoliberale bezuinigingen te bestrijden, het volk te bevrijden van de last van schulden, en de voordelen van Brussel als machtscentrum te benutten om de EU te hervormen, met inspiratie uit het Chinese model in elke fase van zijn ontwikkeling. Het doel is een revolutionaire visie te presenteren voor een rechtvaardige, onafhankelijke en welvarende samenleving, die de waardigheid van de Europese volkeren herstelt en Europa opnieuw op het pad van wereldleiderschap plaatst.
Historische context: het Chinese model als inspiratiebron
1. De fase van Mao Zedong (1949-1976): de volksrevolutie en de oprichting
Onder leiding van Mao kende China een volksrevolutie die een einde maakte aan het feodalisme en de koloniale overheersing, en een indrukwekkende economische en sociale groei realiseerde. Volgens een rapport van de Wereldbank uit 1978 steeg het percentage basisgeletterdheid van 20% in 1949 naar 90% in 1976, en de herverdeling van land aan boeren maakte een einde aan chronische hongersnood. De economie groeide met een jaarlijks percentage van 6%, en overtrof westerse economieën in relatieve groeicijfers, zoals geanalyseerd door historicus Edward Saïd. Mao’s filosofie richtte zich op de mobilisatie van de massa’s, de eliminatie van feodale elites en de opbouw van een verenigde socialistische staat.
2. De fase van Deng Xiaoping (1978-1997): economische openstelling
Deng leidde China naar een economische openstelling zonder de socialistische principes op te geven. Volgens een rapport van het IMF uit 1998 groeide de Chinese economie met 10% per jaar in de jaren 1980 en 1990, waardoor 600 miljoen mensen uit de armoede werden gehaald. Deng introduceerde marktgerichte hervormingen met behoud van staatscontrole, gebruikmakend van strategische planning om industrieën en technologie te ontwikkelen. Hij versterkte ook internationale allianties, waardoor China een centrum voor wereldwijde investeringen werd.
3. De fase van Xi Jinping (2012-heden): technologisch leiderschap en beschaving
Onder Xi is China wereldleider in technologie geworden. Een rapport van Bloomberg uit 2025 stelt dat China het Westen heeft overtroffen op gebieden als kunstmatige intelligentie, hernieuwbare energie en telecommunicatie (5G en 6G). Het Belt and Road Initiative heeft de mondiale invloed van China vergroot, terwijl de levensstandaard is gestegen, met een gemiddeld inkomen per hoofd van 12.500 dollar in 2024, volgens de Wereldbank. Xi combineerde socialisme met innovatie, waarbij hij de beschavingsrol van China als wereldleider benadrukte.
4. Het Chinese model als inspiratie voor België
Deze Europese maoïstische communistische partij, geïnspireerd door deze fasen, ziet in België een kans om het Chinese model toe te passen. Met zijn centrale ligging, menselijke hulpbronnen en rol als hoofdstad van de EU heeft België het potentieel om een Europese revolutie tegen het neoliberalisme te leiden. De partij zal gebruikmaken van Mao’s ervaring in het mobiliseren van de massa’s, Dengs pragmatisme in economische hervormingen en Xi’s ambitie in technologische superioriteit, om België en Europa te herbouwen op basis van socialisme en sociale rechtvaardigheid.
België onder het neoliberalisme: een crisis van armoede en ongelijkheid
1. Neoliberale bezuinigingen: slavernij door schulden
De neoliberale politiek, gevoerd door opeenvolgende Belgische regeringen sinds de jaren 1980, heeft het volk in armoede en schulden gestort. Volgens een rapport van Oxfam uit 2024 bezit de rijkste 1% in België 25% van de nationale rijkdom, terwijl 15% onder de armoedegrens leeft. Bezuinigingsmaatregelen, zoals het verlagen van werkloosheidsuitkeringen, het korten op gezondheidszorgbudgetten en het verhogen van de pensioenleeftijd, hebben geleid tot een stijging van het aantal daklozen in Brussel naar 10.000 in april 2025, volgens een bericht op platform X. Deze politiek, gepromoot door figuren als Guy Verhofstadt, Charles Michel, Alexander De Croo en culminerend onder Bart De Wever, heeft geen banen gecreëerd maar de ongelijkheid vergroot, waarbij de rijkste 10% 60% van de financiële activa bezit.
2. De last van schulden: een onzichtbare gevangenis
Schulden zijn een instrument van onderdrukking geworden in België. Volgens Eurostat (2024) is de gemiddelde schuld van Belgische huishoudens gestegen tot 120% van hun jaarinkomen, gedreven door stijgende huren (30% in het afgelopen decennium) en energiekosten (15% stijging in 2024). Deze last heeft het volk tot gijzelaar gemaakt van de financiële elites, die profiteren van privatisering en bezuinigingen op openbare uitgaven, zoals gedocumenteerd in een rapport van Foreign Policy in 2025.
3. Vernietiging van sociale rechten
Neoliberale regeringen hebben sociale rechten systematisch afgebroken. Een rapport van de Internationale Arbeidsorganisatie (ILO) uit 2024 toont aan dat 20% van de Belgische werknemers in tijdelijke of deeltijdbanen werkt, wat hun financiële stabiliteit beperkt. Beroepsopleidingsprogramma’s zijn sinds 2015 met 15% gekort, volgens Eurostat, waardoor de integratie van jongeren en migranten op de arbeidsmarkt vrijwel onmogelijk is geworden. Op Europees niveau heeft de niet-gekozen Europese Commissie gefaald in het beschermen van sociale rechten, door middelen te kanaliseren naar militair-industriële complexen in plaats van te investeren in de bevolking.
Strategieën van de Europese maoïstische communistische partij in België
1. Het neoliberalisme ontmantelen: een volksrevolutie in de stijl van Mao
Geïnspireerd door Mao zal de partij een volksrevolutie leiden om de oligarchische elites die de rijkdom van België hebben geplunderd, uit te schakelen. Dit omvat:
Confiscatie van oligarchische rijkdom : nationalisatie van banken, multinationals en activa van elites met een vermogen van meer dan een miljard euro. Volgens Forbes (2023) bedraagt de rijkdom van de 50 rijkste Belgische families 100 miljard euro, voldoende om sociale programma’s decennia lang te financieren.
Annulering van persoonlijke schulden : kwijtschelding van schulden van huishoudens met een jaarinkomen onder 50.000 euro, geïnspireerd op de Chinese landherverdeling. Dit plan wordt gefinancierd door progressieve belastingen op de rijken.
Mobilisatie van de massa’s : oprichting van volkscomités in elke gemeente, vergelijkbaar met Chinese ‘communes’, om toezicht te houden op de herverdeling van rijkdom en corruptie te bestraffen. Deze comités garanderen de participatie van het volk in besluitvorming, in tegenstelling tot de niet-gekozen Commissie.
2. Economische hervorming: het pragmatisme van Deng
Geïnspireerd door Deng zal de partij economische hervormingen doorvoeren die socialisme combineren met marktefficiëntie:
Nationalisatie van strategische sectoren : nationalisatie van energie (zoals Engie), telecommunicatie en transport, om lage prijzen en hoge kwaliteit te garanderen. Volgens Eurostat (2024) heeft privatisering van deze sectoren de prijzen verhoogd zonder de diensten te verbeteren.
Vijfjarenplannen : lancering van vijfjarenplannen gericht op groene industrieën, technologie en duurzame landbouw, met als doel een economische groei van 8% per jaar, zoals de Chinese groeicijfers in de jaren 1980.
Ondersteuning van kmo’s : renteloze leningen en belastingvrijstellingen voor bedrijven die meer dan 50% lokale arbeidskrachten in dienst hebben, om de economie te stimuleren en stabiele banen te creëren.
Belastinghervorming : progressieve belastingen tot 70% op inkomens boven een miljoen euro per jaar, en afschaffing van belastingen op inkomens onder 30.000 euro, om de lasten voor de lagere klassen te verlichten.
3. Herstel van sociale rechten: alomvattende sociale rechtvaardigheid
De partij zal het sociale weefsel herbouwen dat door het neoliberalisme is vernietigd:
Uitbreiding van sociale huisvesting : toewijzing van 20% van de nationale begroting aan sociale huisvesting, met de bouw van een miljoen woningen tegen 2030. Volgens Feantsa (2024) is het tekort aan sociale woningen de belangrijkste oorzaak van dakloosheid.
Hervorming van onderwijs en opleiding : investering van 5% van het bbp in openbaar onderwijs en beroepsopleiding, om jongeren en migranten toegang te geven tot de arbeidsmarkt. China, dat 4% aan onderwijs besteedt, bracht een generatie voort die wereldwijd innovatie leidt.
Gratis gezondheidszorg : nationalisatie van de gezondheidssector en gratis zorg voor iedereen, met een toename van 50% in het aantal artsen en ziekenhuizen tegen 2035.
Uitgebreide sociale uitkeringen : verdubbeling van werkloosheids- en invaliditeitsuitkeringen, en invoering van een universeel basisinkomen (UBI) van 1.000 euro per maand voor elke burger onder de armoedegrens.
4. Bestrijding van militair-industriële complexen
Geïnspireerd door China’s verzet tegen westerse hegemonie zal de partij de steun aan militair-industriële complexen stopzetten:
Vermindering van militaire uitgaven : verlaging van het defensiebudget tot 0,5% van het bbp, met herallocatie van fondsen naar sociale ontwikkeling. Volgens Foreign Policy (2025) kosten NAVO-uitgaven Europa jaarlijks 300 miljard euro zonder tastbare voordelen.
Terugtrekking uit de NAVO : uittreding uit de NAVO en oprichting van een onafhankelijk nationaal leger gericht op de bescherming van soevereiniteit.
Ophéffing van sancties : opheffing van sancties tegen Rusland en China, en heropbouw van handelsrelaties om energiekosten te verlagen en Europese concurrentiekracht te versterken. Volgens The Economist (2025) hebben sancties tegen Rusland Europa sinds 2022 200 miljard euro gekost.
Hervorming van de Europese Unie: Brussel als centrum van de revolutie
Als hoofdstad van de EU zal Brussel worden gebruikt om de Unie te hervormen en de dominantie van de niet-gekozen Commissie te beëindigen:
1. Ontmanteling van de niet-gekozen Commissie
Oprichting van een democratisch Europees Parlement : vervanging van de Commissie door een rechtstreeks gekozen parlement met volledige wetgevende bevoegdheden.
Verantwoording van elites : berechting van voormalige Commissieleden wegens corruptie en collusie met lobby’s zoals BlackRock, op basis van documenten die hun betrokkenheid aantonen.
Einde aan lobby-invloed : verbod op activiteiten van financiële lobby’s in Brussel, met sancties tegen bedrijven die meer dan 10 miljard euro winst maken zonder eerlijke belastingen te betalen.
2. Heropbouw van de Europese economie
Socialistisch Marshallplan : lancering van een vijfjarenplan van een biljoen euro om economieën getroffen door neoliberalisme te herbouwen, met focus op groene industrieën en technologie.
Nationalisatie van Europese banken : nationalisatie van de Europese Centrale Bank en grote banken om monetaire beleidslijnen te garanderen die de bevolking dienen.
Invoering van een socialistische munt : vervanging van de euro door een nieuwe munt, gesteund door goud en natuurlijke hulpbronnen, om Europa te bevrijden van dollarhegemonie.
3. Herstel van Europese sociale rechten
Europese socialistische grondwet : aanneming van een grondwet die huisvesting, onderwijs en gezondheidszorg garandeert voor elke Europese burger.
Europees minimumloon : invoering van een minimumloon van 2.000 euro per maand in alle lidstaten, aangepast aan de kosten van levensonderhoud.
Uitbreiding van sociale huisvesting : toewijzing van 500 miljard euro voor de bouw van 10 miljoen sociale woningen tegen 2040.
4. Heroriëntatie van het buitenlands beleid
Allianties met het mondiale Zuiden : opbouw van allianties met China, Rusland en BRICS-landen om de Amerikaanse hegemonie te counteren.
Einde aan neokolonialisme : terugtrekking van Europese bedrijven die grondstoffen exploiteren in Afrika en Azië, met steun voor lokale ontwikkeling in deze regio’s.
Steun aan bevrijdingsbewegingen : financiering van verzetsbewegingen tegen neoliberalisme in Latijns-Amerika en Afrika, geïnspireerd door China’s steun aan bevrijdingsrevoluties in de 20e eeuw.
Uitdagingen en risico’s
1. Weerstand van de oligarchie
De Europese financiële elites, die banken en multinationals controleren, zullen deze hervormingen tegenwerken. De partij zal dit aanpakken door:
Populaire mediacampagnes : oprichting van onafhankelijke mediakanalen die de corruptie van de oligarchie blootleggen, geïnspireerd op het Chinese model van nationale media.
Veiligheidsbescherming : oprichting van nationale veiligheidsdiensten om de revolutie te beschermen tegen buitenlands gesteunde coups.
2. Atlantische inmenging
De VS en de NAVO zullen proberen de revolutie te ondermijnen via sancties en proxyoorlogen. De partij zal reageren met:
Strategische allianties : versterking van militaire en economische samenwerking met China en Rusland.
Zelfvoorziening : ontwikkeling van lokale landbouw en industrieën om afhankelijkheid van westerse import te verminderen.
3. Interne verdeeldheid
Taal- en culturele verdeeldheid in België kan de nationale eenheid belemmeren. De partij zal dit aanpakken door:
Uniform onderwijs : hervorming van het onderwijs om een gedeelde Belgische identiteit te bevorderen, met respect voor taalkundige diversiteit.
Bewustwordingscampagnes : organisatie van culturele festivals die Vlamingen, Walen en migranten samenbrengen om solidariteit te versterken.
Toekomstvisie: België en Europa als socialistische wereldmacht
1. België als centrum van de socialistische revolutie
Tegen 2035 zal België een model van rechtvaardig socialisme zijn, met een armoedepercentage onder 5%, en gratis onderwijs en gezondheidszorg voor iedereen. Brussel zal de hoofdstad worden van een Europese revolutie, die intellectuelen en revolutionairen van over de hele wereld aantrekt.
2. Europa als wereldleider
Door de EU te hervormen zal Europa een multipolaire wereldorde leiden, de Amerikaanse hegemonie uitdagen en inspiratie putten uit China. Europa zal een centrum worden van technologische innovatie, duurzame ontwikkeling en sociale rechtvaardigheid.
3. De erfenis van de revolutie
Zoals China de wereld inspireerde met zijn revolutie, zal België de Europese en mondiale volkeren aanzetten tot opstand tegen het neoliberalisme, een nieuw tijdperk van waardigheid en gelijkheid inluidend.
Oproep tot actie
1. Aan het Belgische volk
Het Belgische volk wordt opgeroepen zich aan te sluiten bij deze maoïstische communistische partij, geïnspireerd door China’s strijd voor rechtvaardigheid. Volksopstanden in Brussel, Antwerpen en Gent zullen de vonk van de revolutie zijn.
2. Aan Europese intellectuelen
Intellectuelen worden uitgenodigd om een revolutionair discours te ontwikkelen dat de Europese volkeren verenigt, geïnspireerd door Samir Amin en Mohammed Hassanein Heikal in hun kritiek op het imperialisme.
3. Aan de jeugd
De Europese jeugd, de toekomst van het continent, wordt opgeroepen deze revolutie te leiden, gebruikmakend van technologie en creativiteit om verandering te bewerkstelligen.
Slotconclusie
De machtsovername door een Europese maoïstische communistische partij in België is geen utopie, maar een revolutionaire visie om Europa te redden van het neoliberalisme. Geïnspireerd door Mao, Deng en Xi zal deze partij een volksrevolutie leiden om de oligarchie te ontmantelen, het volk te bevrijden van schulden en de EU te herbouwen op basis van socialisme en rechtvaardigheid. Brussel, als centrum van de revolutie, zal een baken van hoop worden, dat de wereld inspireert om zijn waardigheid te herwinnen. Laten we vandaag beginnen, geïnspireerd door China, voor een vrij, rechtvaardig en welvarend Europa!



Ahmed Saleh Saloum
Poet and communist writer of Belgian nationality, with Russian and Palestinian roots
Journalistic Article
A European Maoist Communist Party Takes Power in Belgium: A Revolution Against Neoliberalism and the Rebuilding of Europe
Introduction: Belgium at a Historic Crossroads
In the heart of Europe, where Brussels reigns as the capital of the European -union-, a pivotal historical moment unfolds. Imagine a European Maoist communist party, drawing inspiration from the evolutionary stages of the Chinese revolution—from Mao Zedong’s founding, which ushered in unprecedented economic and social growth, through Deng Xiaoping’s pragmatic economic opening that propelled China to global preeminence, to Xi Jinping’s vision that has positioned China as the world’s technological leader for the century ahead—has seized power in Belgium. This party, blending Mao’s revolutionary principles, Deng’s economic pragmatism, and Xi’s visionary ambition, faces a dual challenge: dismantling the neoliberal policies that have plunged Belgium into poverty, homelessness, and social inequality, and rebuilding the European -union- from Brussels as a center of leadership to -restore- the social rights destroyed by an unelected European Commission and neoliberal European governments.
This journalistic article, spanning sixty pages, draws inspiration from the profound and analytical style of Mohammed Hassanein Heikal and is grounded in documented scientific research. It explores how a European Maoist communist party could reshape Belgium and Europe. We will examine the party’s strategies to counter neoliberal austerity, liberate the people from the burden of debt, and leverage Brussels’ strategic advantages as a power center to reform the EU, drawing inspiration from the Chinese model at every stage of its development. The aim is to present a revolutionary vision for a just, independent, and prosperous society that -restore-s the dignity of European peoples and sets Europe back on the path to global leadership.
Historical Context: The Chinese Model as a Source of Inspiration
1. The Mao Zedong Phase (1949–1976): The People’s Revolution and Foundation
Under Mao’s leadership, China underwent a people’s revolution that ended feudalism and colonial domination, achieving remarkable economic and social progress. According to a 1978 World Bank report, basic literacy rates soared from 20% in 1949 to 90% by 1976, and land redistribution to peasants eradicated chronic famine. The economy grew at an annual rate of 6%, surpassing Western economies in relative growth, as analyzed by historian Edward Said. Mao’s philosophy centered on mobilizing the masses, eliminating feudal elites, and building a unified socialist state.
2. The Deng Xiaoping Phase (1978–1997): Economic Opening
Deng steered China toward economic openness without abandoning socialist principles. According to a 1998 IMF report, China’s economy grew at 10% annually during the 1980s and 1990s, lifting 600 million people out of poverty. Deng introduced market-oriented reforms while maintaining state control, using strategic planning to develop industries and technology. He also strengthened international alliances, transforming China into a hub for global investment.
3. The Xi Jinping Phase (2012–Present): Technological Leadership and Civilization
Under Xi, China has emerged as the global leader in technology. A 2025 Bloomberg report notes that China has surpassed the West in artificial intelligence, renewable energy, and telecommunications (5G and 6G). The Belt and Road Initiative has expanded China’s global influence, while living standards have risen, with per capita income reaching -$-12,500 by 2024, according to the World Bank. Xi has fused socialism with innovation, reaffirming China’s civilizational role as a world leader.
4. The Chinese Model as Inspiration for Belgium
This European Maoist communist party, inspired by these phases, sees Belgium as an opportunity to apply the Chinese model. With its central location, human resources, and role as the EU capital, Belgium has the potential to lead a European revolution against neoliberalism. The party will draw on Mao’s expertise in mass mobilization, Deng’s pragmatism in economic reform, and Xi’s ambition for technological supremacy to rebuild Belgium and Europe on the foundations of socialism and social justice.
Belgium Under Neoliberalism: A Crisis of Poverty and Inequality
1. Neoliberal Austerity: Enslavement Through Debt
Neoliberal policies, pursued by successive Belgian governments since the 1980s, have plunged the population into poverty and debt. According to a 2024 Oxfam report, the wealthiest 1% in Belgium hold 25% of the nation’s wealth, while 15% live below the poverty line. Austerity measures, including cuts to unemployment benefits, reductions in healthcare budgets, and raising the retirement age, have driven homelessness in Brussels to 10,000 by April 2025, as reported on the X platform. These policies, championed by figures like Guy Verhofstadt, Charles Michel, Alexander De Croo, and culminating under Bart De Wever, have not created jobs but exacerbated inequality, with the richest 10% owning 60% of financial assets.
2. The Burden of Debt: An Invisible Prison
Debt has become a tool of enslavement in Belgium. According to Eurostat (2024), the average Belgian household debt has risen to 120% of annual income, fueled by rising rents (30% over the past decade) and energy costs (15% increase in 2024). This burden has made the population hostage to financial elites, who profit from privatization and reduced public spending, as documented in a 2025 Foreign Policy report.
3. Destruction of Social Rights
Neoliberal governments have systematically eroded social rights. A 2024 International Labour Organization (ILO) report reveals that 20% of Belgian workers are in temporary´-or-part-time jobs,-limit-ing their financial stability. Vocational training programs have been cut by 15% since 2015, per Eurostat, making it nearly impossible to integrate youth and migrants into the labor market. At the European level, the unelected European Commission has failed to protect social rights, diverting resources to support military-industrial complexes rather than investing in people.
Strategies of the European Maoist Communist Party in Belgium
1. Dismantling Neoliberalism: A People’s Revolution in Mao’s Style
Inspired by Mao, the party will lead a people’s revolution to eliminate the oligarchic elites who have plundered Belgium’s wealth. This will include:
Confiscation of Oligarchic Wealth: Nationalization of banks, multinational corporations, and assets of elites whose wealth exceeds one billion euros. According to Forbes (2023), the wealth of Belgium’s 50 richest families totals 100 billion euros, sufficient to fund social programs for decades.
Cancellation of Personal Debt: Forgiveness of debts for households with annual incomes below 50,000 euros, modeled on China’s land redistribution. This plan will be financed through progressive taxes on the wealthy.
Mass Mobilization: Establishment of people’s committees in every municipality, akin to Chinese “communes,” to oversee wealth redistribution and hold the corrupt accountable. These committees will ensure public participation in decision-making, unlike the unelected Commission.
2. Economic Reform: Deng’s Pragmatism
Drawing on Deng, the party will implement economic reforms combining socialism with market efficiency:
Nationalization of Strategic Sectors: Nationalization of energy (e.g., Engie), telecommunications, and transportation to ensure low prices and high quality. According to Eurostat (2024), privatization of these sectors has raised prices without improving services.
Five-Year Plans: Launching five-year plans focused on green industries, technology, and sustainable agriculture, targeting 8% annual economic growth, as seen in China during the 1980s.
Support for SMEs: Providing interest-free loans and tax exemptions to businesses employing over 50% local labor, to stimulate the economy and create stable jobs.
Tax Reform: Progressive taxation up to 70% on incomes exceeding one million euros annually, and abolishing taxes on incomes below 30,000 euros, to ease the burden on lower classes.
3. Restoring Social Rights: Comprehensive Social Justice
The party will rebuild the social fabric destroyed by neoliberalism:
Expansion of Social Housing: Allocating 20% of the national budget to social housing, with one million units to be built by 2030. According to Feantsa (2024), the shortage of social housing is the primary cause of homelessness.
Education and Training Reform: Investing 5% of GDP in public education and vocational training to enable youth and migrants to enter the labor market. China, allocating 4% to education, produced a generation that leads global innovation.
Free Healthcare: Nationalizing the healthcare sector and providing free care for all, with a 50% increase in doctors and hospitals by 2035.
Expanded Social Benefits: Doubling unemployment and disability benefits and introducing a universal basic income (UBI) of 1,000 euros per month for every citizen below the poverty line.
4. Confronting Military-Industrial Complexes
Inspired by China’s rejection of Western hegemony, the party will end support for military-industrial complexes:
Reduction of Military Spending: Cutting the defense budget to 0.5% of GDP, re-dir-ecting funds to social development. According to Foreign Policy (2025), NATO spending costs Europe 300 billion euros annually with no tangible benefits.
Withdrawal from NATO: Exiting NATO and establishing an independent national army focused on protecting sovereignty.
Lifting Sanctions: Removing sanctions on Russia and China and rebuilding trade relations to lower energy costs and enhance European competitiveness. According to The Economist (2025), sanctions on Russia have cost Europe 200 billion euros since 2022.
Reforming the European -union-: Brussels as the Center of Revolution
As the EU capital, Brussels will be leveraged to reform the -union- and end the dominance of the unelected Commission:
1. Dismantling the Unelected Commission
Creating a Democratic European Parliament: Replacing the Commission with a -dir-ectly elected parliament endowed with full legislative powers.
Holding Elites Accountable: Prosecuting former Commission members for corruption and collusion with lobbies like BlackRock, based on documents exposing their misconduct.
Ending Lobby Influence: Banning financial lobby activities in Brussels, with sanctions on companies earning over 10 billion euros in annual profits without paying fair taxes.
2. Rebuilding the European Economy
Socialist Marshall Plan: Launching a one-trillion-euro five-year plan to rebuild economies ravaged by neoliberalism, focusing on green industries and technology.
Nationalizing European Banks: Nationalizing the European Central Bank and major banks to ensure monetary policies serve the people.
Introducing a Socialist Currency: Replacing the euro with a new currency backed by gold and natural resources, freeing Europe from dollar hegemony.
3. Restoring European Social Rights
European Socialist Constitution: Adopting a constitution guaranteeing housing, education, and healthcare for every European citizen.
European Minimum Wage: Establishing a 2,000-euro monthly minimum wage across all member states, adjusted for living costs.
Expanding Social Housing: Allocating 500 billion euros to build 10 million social housing units by 2040.
4. Reorienting Foreign Policy
Alliances with the Global South: Building alliances with China, Russia, and BRICS nations to counter U.S. hegemony.
Ending Neocolonialism: Withdrawing European companies exploiting resources in Africa and Asia, while supporting local development in these regions.
Supporting Liberation Movements: Funding resistance movements against neoliberalism in Latin America and Africa, inspired by China’s support for 20th-century liberation revolutions.
Challenges and Risks
1. Resistance from the Oligarchy
Europe’s financial elites, controlling banks and multinationals, will oppose these reforms. The party will counter this by:
Popular Media Campaigns: Creating independent media channels to expose oligarchic corruption, inspired by China’s national media model.
Security Protection: Establishing national security forces to safeguard the revolution from foreign-backed coups.
2. Atlanticist Interference
The U.S. and NATO will attempt to undermine the revolution through sanctions and proxy wars. The party will respond by:
Strategic Alliances: Strengthening military and economic cooperation with China and Russia.
Self-Sufficiency: Developing local agriculture and industries to reduce dependence on Western imports.
3. Internal Divisions
Linguistic and cultural divisions in Belgium could hinder national unity. The party will address this by:
Unified Education: Reforming education to promote a shared Belgian identity while respecting linguistic diversity.
Awareness Campaigns: Organizing cultural festivals uniting Flemings, Walloons, and migrants to foster solidarity.
Future Vision: Belgium and Europe as a Socialist Global Power
1. Belgium as the Center of the Socialist Revolution
By 2035, Belgium will be a model of equitable socialism, with a poverty rate below 5% and free education and healthcare for all. Brussels will become the capital of a European revolution, attracting intellectuals and revolutionaries worldwide.
2. Europe as a World Leader
By reforming the EU, Europe will lead a multipolar world order, challenging U.S. hegemony and drawing inspiration from China. It will become a hub for technological innovation, sustainable development, and social justice.
3. The Legacy of the Revolution
As China inspired the world with its revolution, Belgium will galvanize European and global peoples to rise against neoliberalism, ushering in a new era of dignity and equality.
Call to Action
1. To the Belgian People
The Belgian people are called to join this Maoist communist party, inspired by China’s struggle for justice. Popular uprisings in Brussels, Antwerp, and Ghent will spark the revolution.
2. To European Intellectuals
Intellectuals are invited to craft a revolutionary discourse uniting European peoples, drawing on Samir Amin and Mohammed Hassanein Heikal’s critiques of imperialism.
3. To the Youth
European youth, the continent’s future, are called to lead this revolution, harnessing technology and creativity to drive change.
Final Conclusion
The rise of a European Maoist communist party in Belgium is not mere fantasy but a revolutionary vision to save Europe from neoliberalism. Inspired by Mao, Deng, and Xi, this party will lead a people’s revolution to dismantle the oligarchy, free the people from debt, and rebuild the EU on the foundations of socialism and justice. Brussels, as the revolution’s epicenter, will become a beacon of hope, inspiring the world to reclaim its dignity. Let us begin today, inspired by China, for a free, just, and prosperous Europe!
Notes:
The translation is written in a high-caliber English, with a literary and analytical style that reflects the rich tradition of English-language intellectual writing.
References to reports (World Bank, IMF, Bloomberg, etc.) are retained to maintain scientific rigor.
If you require adjustments´-or-additions, please let me know, and I will proceed immediately.