أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - رياض حسن محرم - انتخابات المجلس الوطنى الليبى، أول إنتصار كبير للتيار المدنى















المزيد.....

انتخابات المجلس الوطنى الليبى، أول إنتصار كبير للتيار المدنى


رياض حسن محرم

الحوار المتمدن-العدد: 3817 - 2012 / 8 / 12 - 02:20
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
    


بانتخاب "محمد المقريف" كرئيس توافقى للمجلس الوطنى الليبى وهو قريب فكريا من التيار الإسلامى لكنه يحمل تاريخا طويلا من النضال فى صفوف المعارضة لنظام القذافى الإستبدادى حيث يعارضه المقريف منذ عام 1980 (31 عاماً) عندما قدم استقالته العلنية واعلن انفضاله عن نظام القذافي احتجاجا على انتهاكات حقوق الإنسان، وشارك علم 1981 في تأسيس الجبهة الوطنية لإنقاذ ليبيا، بإنتخابه تكون ليبيا قد خطت خطوة جديدة فى تأسيس نظام مدنى ديموقراطى.
جاءت النتائج الأولية لإنتخابات المجلس الوطنى فى ليبيا بصورة غير متوقعة، فخلافا لحصول الأغلبية الإسلامية وفى القلب منها الإخوان المسلمين على الأغلبية البرلمانية فى تونس ومصر جاءت انتخابات ليبيا بتقدم كبير للتيارات الليبرالية والعلمانية على عكس معظم التوقعات وآراء المحللين السياسيين، فبعدما تصدر الإسلاميون مشهد الأحداث طوال الفترة السابقة، واختفى الليبراليون من الصورة، استيقظ الليبيون على سيناريو جديد، ومشهد آخر، واستثناء في مآل الأمور في بلدان الربيع العربي، وهذا السيناريو أو الحدث صنعه تقدم الليبراليين الذي لم يكن متوقعا.
لم يتأخر موعد الثورة فى ليبيا سوى إسبوع عن انتصار الثورة المصرية وخلع مبارك عن الحكم فى 11 فيراير بمصر، فاندلعت شرارة الثورة الليبية فى 17 فبراير من نفس الشهر، وحققت فى بداياتها إنتصارات سريعة متلاحقة لتسقط بنى غازى والمنطقة الشرقية بكاملها فى ايدى الثوار فى اقل من اسبوع ويبدأ سقوط المدن فى غرب وجنوب ليبيا ويتسع انضمام القبائل الى الثورة، وأمام المشهدين التونسى والمصرى يتحول القذافى الى وحش كاسر ويوجه زبانيته ومرتزقته وترسانة اسلحته الى صدور الثوار مستخدما كل ما فى جعبته من أسلحة حتى الطائرات فى مواجهة ثوار عزل يطالبون بحريتهم والخلاص من نظام جثم على صدورهم لأكثر من 40 عاما، وتطور الأمربتدخل جامعة الدول العربية وطلبها من مجلس الأمن الدولى بالعمل على حظر الطيران العسكرى من التحليق وضرب المدنيين، وجاء تطور الأحداث بالشكل الذى شاهد الجميع، وبدأ الثوار فى حمل السلاح دفاعا عن ثورتهم وعن مواطنيهم وإتسعت الإنشقاقات فى الجيش والجهاز الحكومى والدبلوماسى إبتداءا من الشيخ " عبد الجليل مصطفى" وزير العدل فى 21 فبراير، وتم تشكيل "المجلس الإنتقالى" برئاسته، وإنشاء "المكتب التنفيذى" برئاسة "محمود جبريل" ليتولى إدارة المناطق المحررة فى بنى غازى والمنطقة الشرقية والجنوبية بشكل مؤقت، وتم تكوين جيش التحرير الوطنى بقيادة وزير الداخلية المنشق اللواء "عبد الفتاح يونس" ( الذى قتل بواسطة عناصر سلفية جهادية فى 28 يوليو 2011)، واستمر الصراع بين نظام العقيد وقوى الثورة حتى تحقق الإنتصار النهائى للثورة و مصرع معمر القذافى فى 20 اكتوبر 2011، وبعدها ظلت بعض الجيوب تقاوم لعدة ايام حتى تم تحرير ليبيا كلها.
كانت ليبيا منذ نشوئها بلدًا محافظًا ومتجانسًا، سكانها الستة ملايين كلهم مسلمون سنيون والمجتمع الليبي مجتمع قبلي محافظ، ومتدين بالفطرة، و لا يمكن لأي سياسي أن ينكر هذا الواقع البديهي، وأية محاولة لإقصاء الثقل القبلي، أو إنكار الانتماء الديني "المعتدل" للشعب الليبي يعد انفصاما للشخصية و"شيزوفرينيا" سياسية، لذلك فقد نشأت الحركة السنوسية المقاومة للإحتلال الإيطالى فى الزوايا وفى أحضان الفكر الصوفى في حقبة الخمسينيات والستينيات من القرن الماضي ورغم كل مساوئ الملكية السنوسية آنذاك، إلا أن التجربة البرلمانية والتشريعية والدستورية كانت قد بدأت تسير بالبلد المستقل حديثا نحو بناء مجتمع قائم على دولة القانون والمساواة والقضاء المستقل.وبعد ثورة الفاتح من سبتمبر إستمر معمر القذافى يدير ليبيا بإسلوب قبائلى وحتى فكرته عن الديموقراطية المباشرة والمجالس الشعبية هى جزء من ذلك الأسلوب، واستمرت سياسته باللعب على الصراعات القبلية ومحاولة حماية نظامه عن طريق العلاقات القبلية وتقديم المنح والنفحات كما حاول ان يطبق ذلك على القبائل الإفريقية ليصنعوا منه "ملك ملوك إفريقيا".
لقد فاجأنا الناخبين الليبيين بتوجههم إلى صناديق الاقتراع بأعداد كبيرة، وبنسبة اقتربت من السبعين في المائة للإدلاء بأصواتهم، كما أن إجراء هذه الانتخابات في أجواء هادئة مع تجاوزات أمنية محدودة، رغم غابة البنادق والكيانات المسلحة التي تعيش في ظلها البلاد، ورغم بعض اعمال العنف والتخريب التى ارتكبها ناشطون من انصار النظام الفيدرالي في شرق البلاد، وتخطى الليبيون بنجاح اول انتخابات حرة بعد عقود من دكتاتورية نظام معمر القذافي، ولكن المفاجأة الأكبر كانت مع ظهور النتائج الأولية والتى أنبأت بتفوق التيار الليبرالى بعكس كل التوقعات، وما تيقن بعد ذلك من فوز "تحالف القوى الوطنية" ب 40 مقعدا وهو تحالف ليبرالي يدعو للوسطية ويقوده "محمود جبريل" (بروفيسور في العلوم السياسية حيث درس في الولايات المتحدة) ويضم 44 حزبا وتيارا سياسيا، إضافة إلى مئات الشخصيات المستقلة ومنظمات المجتمع المدني بقيادة "جبريل" المسؤول الثاني السابق في المجلس الوطني الانتقالي الليبي.ويؤكد تحالف القوى الوطنية على ثلاثة مبادئ «المواطنة، والديمقراطية، وحقوق الإنسان»، وعلى المستوى الأيديولوجي، يوصف بالتكتل الليبرالي والعلماني حصوله على 40 مقعد، بينما حصل حزب "العدالة والبناء" (الجناح السياسى لحركة الإخوان المسلمين) على 17 مقعدا، وبالنسبة للمقاعد المئة والعشرين المخصصة للمرشحين فرديا، فقد جاءت النتائج على نفس المنحى حيث أن معظم المرشحين مدعومون من أحزاب سياسية ، بينما الكتلة الأكثر تطرفا برئاسة عبد الحكيم بلحاج الجهادي السلفى قد حصدت مقعدا واحدا بمدينة مرزوق (جنوب) في الانتخابات.
وبنظرة متفحصة لهذه النتائج يمكننا رصد الملاحظات التالية:
1- الإخوان المسلمين ليست هي نفس الحركة المتجانسة والموحدة والمتكتلة على غرار حركة الإخوان المسلمين في مصر. الحركة أقيمت في ليبيا عام 1949 وتمركزت في المنطقة الشرقية أي في شرقي ليبيا تحت نظام الملك السنوسيى وبعد صعود القذافي إلى السلطة بدأ صراع ضار بينه وبين حركة الإخوان المسلمين،وعلى مدى اربعين عاما اعتبر الاسلاميين عدوه الأكبر، وحاربهم بطريقة شرسة، ومجزرة سجن ابو سليم التي راح ضحيتها اكثر من الف ومئتي معتقل من ابرز الأمثلة على حربه الشرسة هذه، وهذا لا يعني انه لم يحارب جماعات اخرى معارضة، او رأى انها معارضة لحكمه، مثل اليساريين والليبراليين والقوميين، ولكن حربه ضد هؤلاء كانت اقل شراسة، ربما لأن خطرهم كان اقل من خطر الاسلاميين، ولم يظهر تنظيم الاخوان الليبي كحركة سياسية الا قبل اشهر معدودة من موعد اجراء الانتخابات, بينما إتخذ الجناح الأكثر رديكالية فى القتال الشرس ضد نظام العقيد تحت مسمى "الجبهة الليبة المقاومة" والتى لعبت دورا أصيلا فى الحرب فى أفغانستان وارتبطت تاريخيا بتنظيم القاعدة.
2- منذ البدايات الأولى للثورة الليبية وحتى الآن تورط الإسلاميون في حالات واسعة من القتل والعنف الشديد والتعذيب الأمر الذي أعطى صورة غير ايجابية عن أدائهم السياسي لاسيما أن هذه القوى لا تزال تحتفظ بقاعدة كبيرة من الأسلحة الثقيلة والأموال، كما أن التيار الإسلامي بمختلف أطيافه قد أساء القراءة أو التطبيق ولم يبذل الجهد الكافي لدحض وإزالة مخاوف المواطنين من تهم التطرف والعنف، التي رافقت "الأعمال شبه الطالبانية" من تكسير لقبور الاولياء، وتحطيم للمزارات، وتسوية للقبور، وفرض للقناعات، وتضييق على الناس، كما ان الاسلاميون أعطوا انطباعا بالشدد والقسوة في التعامل مع االمخالفين وخاصة من الشدة في التعامل مع خصومهم السياسيين من أنصار النظام السابق، ويقع فى الذاكرة الشعبية قتل القائد العسكرى "عبد الفتاح يونس" ، وحتى مشهد قتل معمر القذافى بطريقة همجية تتنافى مع ابسط حقوق الإنسان... الامر الذي خلق حالة كبيرة من التخوف من هذا الأداء السياسي غير المنضبط ومنها ان بعض القوى الاسلامية المتشددة تعمدت الايقاف والحكم بالاعدام دون محاكمات وبشكل علنى وعلى المشاع، الأمرالذي أشعر الليبيين بعدم اعطاء السلطة لهذه الجماعات المتشددة كمثال لذلك حركة الاخوان المسلمين في مصراتة بقيادة الشيخ علي الصلابي وأشقائه الذين تورّطوا في قتل المئات إن لم يتعلق الأمر بالآلاف إما ذبحا أو رميا بالرصاص...
3- أن المجتمع الليبي حساس في ما يتعلق بالارتباط بالخارج، فرغم أنه رحب بمساعدة العالم له في التخلص من نظام القذافي وجبروته، الا انه ما زال يفرق بين الإعانة بدون مقابل والإعانة المشروطة. ولعل الاتهام بالميل المغامر للإسلاميين الليبيين لخط الدوحة- الخليج والذي ينفيه قطاع عريض منهم - ، جعل منهم صورة أقرب للأداة منها إلى الشريك، على عكس "تحالف القوى الوطنية"، التي يقال أن قطر ساهمت بقوة فى إزاحة "جبريل" من رئاسة المجلس التنفيذي للمجلس الانتقالي، كما - أن الأداء الغير مقنع للإسلاميين في مصر وتونس كان مؤثرا علي اختيار الليبيين في أول انتخابات تشريعية ديمقراطية في بلادهم، كما ذكر ذلك الرئيس التونسى "منصف المرزوقى".
4- إن التيار الليبرالي كان الأكثر تنظيما وخبرة وإستفاد من تجربة فشل الليبراليين فى مصر وتونس نتيجة تشرذمهم، وادار حملة انتخابية بطريقة ذكية محتفظا بوحدة جميع فصائله بقيادة محمود جبريل الذى تعلم في الولايات المتحدة الامريكية ويحمل فكرا وطنيا ديموقراطيا، وهذا ما يفسر التركيز في حملته الانتخابية على شعارات جذابة مثل حقوق المرأة، وحفظ الحريات الشخصية الليبرالية، والتركيز على التعايش والمصالحة الوطنية والقيم الاجتماعية الليبرالية، ولا يمكن ان ننسى ان الغرب الليبرالي لعب الدور الأكبر في اطاحة النظام الديكتاتوري، من خلال تدخله العسكري، وهو ما زال يدعم الليبراليين الذين وفروا الغطاء لتدخله هذا .وما زال كثير من الليبين ممتنون لهذا الدور مثلما حدث مع الكويتيين بعد حرب تحرير الكويت، والقوى الليبرالية فى ليبيا توصف بأنها محافظة ووسطية، تجمع بين المبادئ العلمانية، ولا تحاول فصل الدين عن الدولة بالمعنى المتعارف عليه في الديمقراطيات الغربية، خاصة وأن هناك إجماع في ليبيا حول اعتماد الشريعة الإسلامية مصدر للتشريع في البلاد.
5- ما هو جدير بالذكر أيضا أن التيار الليبرالى إستفاد من كون "محمود جبريل"من قبيلة «ورفلّة» الأكبر فى ليبيا ويبلغ تعدادها اكثر من مليون نسمة متفرقة فى ليبيا وتتميز بأن لها تحالفات واسعة مع قبائل ليبية أخرى من بينها «ترهونة» و«ورشفانة» و«المقارحة» و«القذاذفة» وقبائل المنطقة الغربية، وقد حافظت على ولائها للنظام السابق، مما جعل مدينة بني وليد آخر مدينة يدخلها الثوار بعد أن دفعت أعدادا مهمة من أرواح أبنائها، فأبناء قبيلة ورفلة يطمحون إلى مصالحة وطنية حقيقية ويرون الدكتور محمود جبريل قادرًا على تحقيقها.
6- بالاضافة الى ما سبق فإنهناك رأي يقول بأن القذافي أيضًا ساهم في تشكك الجماهير بالحكم الإسلامي، فهو دائمًا كان يدعي أن خططه السياسية ومعتقداته وأفكاره مستمدة من الشريعة الإسلامية، لكن مع مرور الوقت ظهرت أن كافة ادعاءات القذافي كانت محض أكاذيب وافتراءات، فتكونت صورة سلبية لدى الجمهور عن البرامج السياسية المصبوغة بالصبغة الإسلامية.
7- فى النهاية فالفرق بين الاخوان المسلمين فى مصر وليبيا يكمن فى الفرق فى التعامل، فالرئيس المصري المخلوع حسني مبارك بعكس القذافى سمح للإخوان بمد شبكات من العمل الخيري والاجتماعي وحتى بالترشح للبرلمان. وفي المحصلة النهائية كان الإخوان المسلمون أحسن تنظيمًا وأكثر استعدادًا في مصر.. واستفادوا من المشاريع الخيرية والمساعدات العينية كالسكر والزيت للفقراء، بينما الوضع المادى فى ليبيا لا يهيئ لهم القيام بذلك الدورعلاوة على قيام نظام القذافى بهذا الدور الإجتماعى فى ليبيا لسنوات طويلة.
ختاما فإن فوز الليبراليين بالأغلبية فى ليبيا هو انجاز عظيم يدل على إمكانية هزيمة التيار الإسلامى فى مصر وتونس، فوحدة القوى المدنية لعب دورا رئيسيا فى تحقيق هذا الإنتصار، ولا يعنى ذلك أن الوضع اصبح مستقرا فى ليبيا فهناك تحديات ضخمة ليس أقلها الدعوات الإنفصالية وامكانية عدم اعتراف الجماعات الجهادية بنتائج الانتخابات والدخول فى صراع مسلح واغتيالات ضد الخصوم، وهنا تكمن براعة التيار المدنى الليبرالى فى معالجة كل هذه التحديات تدعيما لمصداقيته بين الجماهير.
.............................................................................................................................................
نقلا عن جريدة الإنتصار الناطقة باسم الحزب الشيوعى المصرى



#رياض_حسن_محرم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عملية رفح... محاولة لتفكيك الحدث
- عملية سوزانا..فصل فى الصراع العربى الإسرائيلى
- القاعدة فى سينا..هل هى ظاهرة طارئه؟
- حديث عن البهائية والدستور
- أمريكا والإخوان... زواج متعة أم زواج مصلحة
- الدولة الدينية..محاولة ضبط المفاهيم
- الإنحراف اليسارى..ونهاية حزب 1924 الشيوعى
- ذكريات من أرض الفيروزماذا فعل 15 عاما من الإحتلال الإسرائيلى ...
- بهيج نصار ..والنضال الثورى لآخر نَفس
- الى ثوار 25 يناير...إحذروا ألاعيب الإخوان...الخومينى ورأس ال ...
- المسألة اليهودية...بين الماركسية والإسلام
- عن خيرت الشاطر أتحدث
- ثورة الزنج..إنتفاضة العبيد على دولة الخلافة
- دولة القرامطة..تجربة إشتراكية إسلامية
- الحشاشون..فرقة إسلامية إرهابية
- مابين 21 فبراير 1946 و21فبراير 2012
- اليهودية...ديانة مصرية
- بهيجة حسين..وذاكرة الأمكنة
- خلجنة المجتمع المصرى
- nknown


المزيد.....




- في زيارته الأولى.. ما الذي دفع أمريكي لشراء منزل بإيطاليا خل ...
- الغلاف الفني الأصلي لأول رواية في سلسلة -هاري بوتر-.. للبيع ...
- إعلام مصري يتحدث عن تقدم ملحوظ بمفاوضات وقف إطلاق النار وإطل ...
- الأرجنتين ترفض تصريحا -افترائيا ومهينا- من وزير إسباني بحق ا ...
- وفد حماس يصل القاهرة و مصر تقول إن هناك تقدما كبيرا في مفاوض ...
- مقالة خاصة: تقلبات بين إيقاع المصريين فى الفخاخ وانتشالهم من ...
- مصرع 14 شخصا جراء انزلاقات للتربة في إندونيسيا (فيديو)
- سفير: زيارة رئيس كازاخستان إلى روسيا ستتم في الفترة من 8 - 9 ...
- صحة غزة: ارتفاع حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي إلى 34654 قتيلا ...
- بالفيديو.. مطر بالأسماك في ياسوج الإيرانية


المزيد.....

- عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية / مصطفى بن صالح
- بناء الأداة الثورية مهمة لا محيد عنها / وديع السرغيني
- غلاء الأسعار: البرجوازيون ينهبون الشعب / المناضل-ة
- دروس مصر2013 و تونس2021 : حول بعض القضايا السياسية / احمد المغربي
- الكتاب الأول - دراسات في الاقتصاد والمجتمع وحالة حقوق الإنسا ... / كاظم حبيب
- ردّا على انتقادات: -حيثما تكون الحريّة أكون-(1) / حمه الهمامي
- برنامجنا : مضمون النضال النقابي الفلاحي بالمغرب / النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
- المستعمرة المنسية: الصحراء الغربية المحتلة / سعاد الولي
- حول النموذج “التنموي” المزعوم في المغرب / عبدالله الحريف
- قراءة في الوضع السياسي الراهن في تونس / حمة الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - رياض حسن محرم - انتخابات المجلس الوطنى الليبى، أول إنتصار كبير للتيار المدنى