أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - احمد صالح سلوم - -اسلمة اوروبا- ام نشر التباغض الديني لمنع التغيير القادم















المزيد.....

-اسلمة اوروبا- ام نشر التباغض الديني لمنع التغيير القادم


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 2584 - 2009 / 3 / 13 - 04:25
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


"اسلمة اوروبا" ام نشر التباغض الديني لمنع التغيير القادم
هذا الخبر اورده مراسل صحيفة الصنارة الصادرة في الناصرة بفلسطين المحتلة احمد حازم بتاريخ الاضافة : 2009-03-06 13:33:04
وفيه عرض موجز لكتاب عن الاصولية الغربية الاصلية ونقدها لنسختها الأصولية الوهابية في محاولة لتمويه اشكال التفاوت الاجتماعي وادارة رأس المال البلجيكي والاستثمارات الامريكية والصهيونية لنزاعات لااساس عميق لها كالاختلاف بين اللغات فرنسية ام هولندية فلامندية او اديان كما نرى في حالة هذا الكتاب وما جاء في هذا الخبر:
تتواصل حملات اليمين المتطرف في أوروبا ضد الإسلام والمسلمين في القارة الأوروبية، بشكل تجاوز حدود احترام الأديان. فبعد الحملة الشخصية التي قامت بها البرلمانية الهولندية هيرسي علي (من أصل صومالي) ضد الإسلام من خلال إصدارها كتاب في هذا الشأن، لاقى دعما كبيراً من الأحزاب اليمينية، وكذلك من جهات غربية معنية، يقوم فيليب ديونتر زعيم حزب «فلامز بلانجز» اليميني المتشدد في بلجيكا بهجمة جديدة ويصدر كتاباً يحمل اسم "إن شاء الله.. أسلمة أوروبا" ينتقد فيه الإسلام بصورة غير أخلاقية، ويزعم "ان الاسلام ايديولوجية خطيرة من العصور الوسطى تعارض القيم الجوهرية للحضارة الغربية".
ويقول ديونتر في كتابه "لا يوجد سوى إسلام واحد يدعو إلى العنصرية والتمييز والقتل، خاصة قتل المرتدين عن الإسلام". ويضيف "الإسلام عقيدة خطيرة والقرآن يعطي تصريحاً بالقتل". ويدعي أيضاً بأن "المرأة مضطهدة في الإسلام"
وتعقيباً على ذلك صرح احمد سلوم، رئيس المعهد الثقافي الأوروبي في بلجيكا لـ "الصنارة" بأن هناك توجهاً عاماً من اليمين الأوروبي ضد المسلمين الإسلام، يوجد لرأسمال علاقة به، أي هناك استخدام للدين من أجل مكاسب اجتماعية إقتصادية لرأس المال، واستخدام الدين هو فقط للتمويه لتحقيق أهداف معينة، منها التركيز على صراعات جانبية تلهي المواطن الأوروبي عن الوضع الإقتصادي العالمي الأكثر من سيء الذي تمر به أوروبا أيضاً.
وقال، إن الأحزاب اليمينية المتطرفة، التي تعتبر جزءاً من الرأسمال تركز على أن الإسلام هو العدو الحقيقي لأوروبا.
وأكد سلوم لـ "الصنارة"، أن اليمين في أوروبا يتبنى سياسة الرأسمال المحتكر ويحاول توجيه المواطن بناءً على تعليمات معينة، وهو الذي يتبنى هذه الحملة ضد الإسلام والمسلمين والتي تعتبر حملة مبرمجة وموجهة في نفس الوقت.
وقال سلوم، إن فيليب ديونتر زعيم حزب «فلامز بلانجز» اليميني المتشدد في بلجيكا، هو المؤسس لليمين في منطقة معينة في بلجيكا، مرتبط بمنظمات يمينية أخرى في أوروبا الغرب، وينفذ سياسات معينة من بينها حملات مركزة ضد الإسلام، وهي حملات تأتي في إطار منهج مبرمج ضد الإسلام والمسلمين في أوروبا، بدأت به أيضاً البرلمانية الهولندية هيرسي علي، وهي من أصل صومالي.
وأضاف، أن الحكومة البلجيكية بشكل عام لا تلتفت بجدية إلى ما يقوم به اليمين، على اعتبار وجود حرية التعبير عن الرأي، ورأي اليمين ليس هو رأي الحكومة، التي تقوم بعكس ذلك بتقديم كافة التسهيلات لإدخال المسلمين في المجتمع البلجيكي، ولا تمس أبدا بمعتقداتهم وبتقاليدهم وعاداتهم.
جدير بالذكر أن تحالفاً أوروبياً لمنظمات وأحزاب يمينية متطرفة، قد تم تأسيسه بحضور عدد من قيادات اليمين المتشدد في أوروبا في مدينة إنتويرب ثاني أكبر المدن البلجيكية بعد العاصمة بروكسل، يعارض ما وصفه التحالف بـ "أسلمة أوروبا"، ويمانع بناء مساجد في أوروبا، التي يوجد فيها الآن أكثر من ستة آلاف مسجد. ويدعي التحالف اليميني بأن المساجد هي سبب انتشار الأفكار الأصولية بين بعض مسلمي أوروبا...
انتهى الخبر.
التسمية البلجيكية للحزب فلامس بلوك اي الكتلة الفلامندية وهو حزب محصور تماما في الاقليم الشمالي في بلجيكا وربما يصل الى المرتبة الثالثة وحتى الثانية في بعض المناطق الفلامندية ولاسيما في عاصمة الماس العالمية التي يسيطر عليها الصهاينة انتويربن بالفلامندية وانفيرس بالفرنسية وهذا ليس صدفة كما سيأتي شرحه
ولكن لاأثر لهذا الحزب في الاقليم الوالوني الناطق بالفرنسية حيث اقيم اليوم وتواجده ضعيف جدا في اقليم بروكسل لطبيعتها الكوزموبوليتكية ..
هناك قصة جرت معي لابأس من سردها لتبسيط الشرح للقارئ دون الغرق بالتحليل النظري لهذه الحالة: كان يتظاهر معنا كما اذكر في بروكسل احد اعضاء هذا الحزب من بين جميع الاحزاب اليسارية والمسيحية والليبرالية ونقاباتها ومنظماتها المتضامنة اثار هذا الشخص فضولي فقد كان حماسه غير عادي بل اقول كان دائما متواجدا يوزع المنشورات ونشاطه يفوق الكثير من الناشطين الفلسطينيين وهكذا نشأت بيننا صحبة مظاهرة او حدث ضد مجرم الحرب شارون الى ان ناقشته بأفكاره المتحمس لها فبدى ان لديه حسابات رقمية وليست سياسية فهو يعتقد اننا اذا طرحنا قوة عمل النساء فالرجال سيجدون فرصا كبيرة للعمل وهو مع الديمقراطية ولكن مع تقليص عدد المهاجرين الى الحد الأدنى كان هذا الناشط صادقا في تصوراته بيد انها عند مناقشتها عمليا لاتتماشى مع دولة عصرية تضع مخططات لمستقبلها واول اساسات استمرار مثل هذه الدولة الاوروبية هو سياسة الاندماج الاجتماعي ومحاولة الاستفادة من نسبة التوالد الكبيرة في اوساط المسلمين والوالون الناطقين بالفرنسية لضخها في سوق العمل البلجيكية ولادارة البلاد..لامجال لسرد كل افكاره والرد عليها فهناك في اكثر من تدخل استفاضة لي حول هذا الموضوع او ذاك ولكن في النهاية اهديته حطة فلسطينية لتضامنه الصادق مع قضية محاكمة مجرم الحرب ارييل شارون وحال هذا الناشط المتقاعد تشبه حال ضحايا الاسلام السياسي ولاسيما النسخة الارهابية منه والتي تصدق عليها تسمية الوهابية او الرسمية العربية فتجد من بين احزاب المقاولات الاسلامية كحزب الدعوة الاسلامي العراقي والمجلس الاعلى والوهابيين والاخوان المسلمين ضحايا يحملون مشاعر صادقة عن رغبة ما بالتغيير وهم يعتقدون لضعف الاعلام الذي يواجه جماعات الاسلام السياسي الارهابية الامريكية انهم امتلكوا الحقيقة كلها ولامجال لاي نقاش لانه كفر
ونسبتهم في المجتمعات العربية تكاد تصل الى رجل الشارع غير المسيس الذي يردد مقولاتهم ويتبناها حتى لو كان سكيرا وخليعا وفاقدا لأي قيمة وكثيرا ما اهتز اصحاب في حفلات سكر وعربدة عندما جاء نقاش فكرة معينة عن الاسلام مع انهم يتم تصنيفهم في دائرة النصب والاحتيال على الدولة وعلى كل من عرفهم ولا يوجد خصلة في الدنيا سيئة لم يتبنوها ويتمثلونها من الكذب الى الاحتيال الى الدجل وبين هؤلاء كنت تجد اناس محترمين صادقين يناقشون ويطرحون الافكار نفسها ولكن بصوت منخفض وبعصبية مقبولة
يقول ديونتر في كتابه "لا يوجد سوى إسلام واحد يدعو إلى العنصرية والتمييز والقتل، خاصة قتل المرتدين عن الإسلام".
والحق يقال ان النسخة الوهابية تماما كما يصفها رئيس الحزب فلامس بلوك فهي تستأصل المسيحيين وكل افكارها عنصرية ليس ضد الاديان بل ضد الفرق او المذاهب الاسلامية المتعددة كالشيعة والصوفية والمعتزلة وحتى على السنة الذين يتبنون غير الوهابية وغيرها وتحرض عليهم الى درجة استباحة الدم
ان هذه الصورة الوهابية التي اجتهد فيها الاخوان المسلمين وشخصياتهم كالترابي ومتولي الشعراوي في فترة التحالف بينهم كانت نموذجية للشركات المتعدية للقوميات لتروجها لانها تحمل ذات الخطاب التمويهي للاصولية المسيحانية البوشية والشتراوسية والتي تابعنا تجلياتها في حروب الابادة في العراق وافغانستان وفلسطين
اذا انكرنا هذه الصورة للاسلام الوهابي السعودي الارهابي فلن نستطيع تفسير هذا الخطاب بجزئه الحداثي الاصولي الاوروبي المتطرف مجسدا بأكثر من سبعين مليون مسيحي صهيوني امريكي وجزئه العربي الاسلامي ممثلا بالوهابية ومطبوعات واعلام ال سعود المتطرف الارهابي مع اننا في المشهد السياسي نجدهم في تحالف اقتصادي مالي تأميني بين ال سعود وادارات الغرب الاستعماري ولاسيما الامريكي منها في حين انهم يتبنون ايديلوجيات متطرفة تستأصل كل منها الآخر ولكن ان يبقى جهاز التحكم لاستنزاف هذه الجموع وادارة افكارهم المتطرفة بيدهم لتتحول الى ارباح صافية لهالبرتون وبكتل وتكساكو وايسو وخزائن امراء الفساد السعودي في لندن وغيرها فليست صدفة ان تحقق هالبرتون الامريكية ارباحا قياسية بعد احتلال العراق بينما كانت عصابات الاسلام السياسي التي نصبها الاحتلال الامريكي السعودي تنقب في نوايا الناس ومذاهبهم وطوائفهم وتعمل ذبحا وقتلا على الهوية وليس صدفة ان تشهد فترة الاحتلال الامريكي اكبر نسبة تطهير عرقي وديني في العصر الحديث
لاحاجة لان نفسر ان هذا الرأي لديونتر في كتابه ساذج ويحمل الافكار نفسها الذي تروجه الحداثية الاوروبية المتطرفة فهو لايتخيل تنوع التفسيرات عبر التاريخ الاسلامي بتنوع الطبقات الاجتماعية الحاملة له وان هناك مسلمين قتلوا بعض لان كل منهم يحمل تفسيرا للدين واذا ما استثنينا مملكة ال سعود بعد ان استعمرها الانكليز والامريكان وتبنت فكر المستشرقين تحت تسمية الوهابية لتمهيد الارض لاستعمار الخليج الفارسي لمئة عام مازالت مستمرة الى يومنا اذا ما استثنينا هذا الحقبة الارهابية الظلامية من تاريخ الاسلام المتعدد لوجدنا ان المسلمين والمسيحيين واليهود والصابئة والوثنيين والملحدين والزنادقة عاشوا منذ فجر الرسالة الاسلامية سواسية دون ان يتعرض اي منهم لاي تطهير وان مجرد ان اقام الغرب الاستعماري انظمة حاكمة عميلة له- كفيصل الثاني في العراق والمالكي اليوم وال سعود وال الصباح ومبارك وعبدالله الثاني وسائر الانطمة العربية دون استثناء وان بدرجات متفاوتة- حتى جرت عمليات تطهير ضد المسيحيين واليهود اعترف موشيه ديان انهم هم من نفذوها في العراق بقيادة منظمةالموساد الارهابية لطرد اليهود العراقيين من العراق لينضموا لقطيع اللحم الاستعماري الصهيوني في اسرائيل
يقول ديونتر في كتابه "لا يوجد سوى إسلام واحد يدعو إلى العنصرية والتمييز والقتل، خاصة قتل المرتدين عن الإسلام".
هذا صحيح مرة ثانية ولكن تماما وفقط بصيغته الوهابية السعودية وفروعها وما ينبغي ذكره ان الوهابية استكمالا للفكر العنصري والتمييزي والاجرامي الذي تأسس عليه الغرب الامريكي والاستعماري اي ان كما الوهابية كفكر غربي برايات اسلامية من حيث الشكل اتت لتلبية المصالح الاستعمارية الغربية ولاسيما الامريكية والبريطانية والمصالح الشخصية لال سعود فانها كما تأسست الولايات المتحدة على العنصرية وقتل اكثر من مئة وخمسين مليون هندي احمر بحجة انهم ليسوا مسيحيين فان النسخة العربية الارهابية هي الوهابية التي ترى ان لامصدر للحفاظ على مصالحها المدعومة امريكيا وصهيونيا الا بتحريض المسلمين العرب على المسيحيين الاوروبيين دون استخدام اي مصطلح علمي كالامبريالية حتى تستمر الة التغيير معطلة فالمتضرر هم الشعوب الاوروبية والامريكية كما هي العربية من بقاء اساسات الانظمة الارهابية الامريكية والسعودية بينما ان تحالفهم العلني فاضح رغم كل مايروجانه للحقد بين الشعوب باسم المسيحية والاسلام اما قتل المرتدين عن الاسلام فهذه الوصفة لقتل الفقراء والمعارضين في مملكة الشيطان السعودي ولكن الراية اسلامية ومعروفة قصة الاميرة التي اعدم ال سعود بدلا منها امرأة فقيرة للالتفاف على الدين السعودي المفبرك
ويزعم ديونتر "ان الاسلام ايديولوجية خطيرة من العصور الوسطى تعارض القيم الجوهرية للحضارة الغربية".
لم يوضح ديونتر ما هي القيم الجوهرية للحضارة الغربية هل التحريض ضد الاجانب في بلجيكا ام التحريض ضد الوالون اي القسم الفرنسي من بلجيكا ام انها ستصل ولو انها مبطنة للتحريض ضد القسم الشرقي الجنوبي من الفلاندر لأنه فقير هل هذه قيم رأس المال الفلامندي لنهب حتى الضرائب الفيدرالية واعادتها للشجعين من اصحاب رؤوس الاموال الفلامند والامريكان وتجار الماس الصهاينة الا يجد ان تموضعه اقرب الى حركة رأس المال واستهدافاتها وان التحريض لم يتوقف عند الاسلام بل حتى ابتزاز القسم الفرنسي وادعاء الانفصال للاستئثار بالاموال الفيدرالية والاقليمية هل هذه القيم الجوهرية التي يدافع عنها
لاشك ان الديمقراطية ومفهوم المواطن وحقوقه وواجباته مدرسة غربية ينبغي ان يتعلم منها المسلمون في وجهها المؤسساتي الايجابي ولكن لاتعارض بين قيم الحضارة الانسانية ولابين الشعوب العربية والاوروبية اذا ما ازيحت غشاوة الفكر الارهابي العنصري الامريكي الصهيوني الاستعماري وتم فضح استهدافاته المصلحية وان الهة كلينتون وبوش واوباما وال سعود والصباح ومبارك واولمرت وليفني وليبرمان وباراك واليمين العنصرري ليس سوى اللات والعزى الدولارية يلتهمونها من البورصات وتجارة الماس واسعار النفط متى جاعوا ماليا اما الشعوب فلهم الحقد والتباغض على فتات الوهم الديني والخرافات والاساطير



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مرايا من اجل احبائي الشهداء
- حكم الاقلية الاحتكارية الدولية وحروب ومؤتمرات شرم الشيخ؟
- شرم الشيخ وادارة خراب المنطقة وعبودية شعوبها ؟
- قصيدة :مفردات القبضات الصغيرة
- قصيدة:فصل من الفردوس المقاوم
- قصيدة: خطوة الرضيع الى الوصايا
- نزيف البرقوق في غزة
- تفنيد مقولات الطابور الخامس الامريكي
- نهار غزة على الأهداب
- نعم لهدم معبد كازينو المنظمة
- كيف تمهد اسرائيل لحرب عالمية جديدة؟
- لوييه ميشيل والغسيل الاوروبي للجرائم الصهيونية؟
- حتف البرابرة الغزاوي
- خطاب اوباما :الفاشية الامريكية بتكتيكات جديدة يائسة؟
- قصيدة:ناطور..قرب نافذة للشمس
- بيريز وليفني وجهان لعقلية الغزاة الارهابية الواحدة؟
- عقلية الغزاة الارهابية وقتل الاطفال والنساء
- العناق الاستشهادي في غزة ستالينغراد
- تفسير لنازية القصف الصهيوني على شعب غزة و نازية المفوضية الا ...
- اغتيال الديمقراطية والقتلة في واشنطن وتل ابيب؟


المزيد.....




- السيسي يعزي البرهان هاتفيا في وفاة نجله بعد تعرضه لحادث سير ...
- مسؤولون أمريكيون وإسرائيليون يتحدثون عن أيام لإتمام صفقة الر ...
- مقتل 5 فلسطينيين في الضفة الغربية
- وسائل إعلام فلسطينية: -حماس- وافقت على المقترح المصري لوقف إ ...
- القيادة العامة للقوات المسلحة السودانية تصدر بيانا بشأن وفاة ...
- قوات كييف تهاجم قرية موروم بطائرتين مسيرتين
- دراسة أمريكية: السجائر الإلكترونية تضر بنمو الدماغ
- مصر.. القبض على المتهم بالتعدي على قطة في محافظة بورسعيد
- الأسد: في ظل الظروف العالمية تصبح الأحزاب العقائدية أكثر أهم ...
- مصر.. الحبس 3 سنوات للمتهمين بقتل نيرة صلاح طالبة العريش


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - احمد صالح سلوم - -اسلمة اوروبا- ام نشر التباغض الديني لمنع التغيير القادم