أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - محمد الكحط - استذكارات الأيام الصعبة في عيد الصحافة الشيوعية















المزيد.....

استذكارات الأيام الصعبة في عيد الصحافة الشيوعية


محمد الكحط

الحوار المتمدن-العدد: 2361 - 2008 / 8 / 2 - 10:43
المحور: الصحافة والاعلام
    


في ذكرى عيد الصحافة الشيوعية، كان لنا لقاءات مع بعض العاملين في صحيفة طريق الشعب، نستذكر معهم أهم الأحداث والنشاطات والظروف الصعبة التي عايشوها مع الصحافة، مهنة المتاعب، توجهنا لهم ببعض الأسئلة وكانت إجاباتهم كافية لا تحتاج إلى تعليق.

الأستاذ سعدي حسن الحداد:
يتحدث الأستاذ سعدي حسن الحداد عن عمله في طريق الشعب، الذي بدأه سنة 1975م وكانت البداية في قسم التصحيح اللغوي والإملائي في الجريدة، يستذكر زملاءه في القسم وهم الأعزاء، الشاعر عريان السيد خلف، الشهيد أبو سرحان، والأستاذ عبد الله صخي " أبو سلام"، قائلاً، أستقبلوني بالمودة والترحيب وخصوصاً أنها كانت تجربتي الأولى وكنت أصغرهم سناً، بعدها عملت في أقسامٍ أخرى لكوني متفرغ للعمل في الجريدة، كان العمل يسير بسلاسة في القسم، الذي كان يضم تلك النخبة الطيبة، وكان لروح الدعابة التي يتمتع بها الشهيد أبو سرحان تأثيرها المعنوي والجميل على العمل، كان طموحي أن أكون أحد محرري جريدة طريق الشعب، لكن ذلك كان صعباً على شخص مثلي قد بدأ للتو للعمل في هكذا ميدان وعر، خصوصاً في صحيفة صادقة في أخبارها ولها خط واضح ومعروفة لدى الجميع.
ولكوني متفرغاً للعمل في الجريدة، أخترت عملاً آخر بعد أنتهاء عملي في قسم التصحيح، وهو أستلام الأخبار الواردة للجريدة من وكالة نوفوستي ووكالة الأنباء العراقية، حيث أقوم بتصنيفها حسب أهميتها وتوزيعها على أقسام الجريدة، وهذا فتح أمامي مجال واسع لمعرفة الأخبار وكيفية التعامل معها، وما يستحق النشر في الصفحة الأولى والثانية وغيرها.
بعدها عملت فترة قصيرة في تهيئة بعض الأخبار للصفحة الأولى تحت أشراف الأستاذ الرائع عبد المنعم الأعسم. في تلك الظروف الصعبة حيث كان موقع مطبعة الرواد مجاور الأمن العامة، كنا نواجه مضايقات كثيرة من أزلام النظام البائد، فنصحونا الرفاق بأن ندخل ونخرج أثنين أثنين أو أكثر وليس منفردين. كانت الروح الرفاقية والعلاقات الحميمة بين العاملين أكثر من رائعة، حيث يشعر المرء وكأنه في عائلته ومنزله، كنا حقاً عائلة كبيرة حيث الجميع متحابون وصادقون ومصممون على أن تصدر طريق الشعب في مواعيدها.

أتذكر في أحد الأيام وكنا منهمكين في العمل، فتح باب القسم ودخلت علينا فتاة جميلة ذات أبتسامة رائعة، وكان بجانبي الشاعر عريان السيد خلف والشهيد أبو سرحان والذي كعادته صاح متعجباً " الله"، وقبل أن يحدث شيء دخل الشهيد أبو شروق وقال " أقدم لكم سوزان أبنة الرفيق الخالد فهد". كانت سوزان في زيارة للعراق في ذلك الوقت وقد طلبت زيارة الجريدة وأصرت أن تحيي جميع العاملين في مطبعة الرواد، كانت مبادرة جميلة من ابنة شهيد خالد ورائع. في عيد الصحافة الشيوعية تمنياتي لجريدة طريق الشعب بالتواصل مع جماهير شعبنا في تناول همومهم في هذه المرحلة الحرجة التي يمر وطننا، وأتمنى أن تتوفر لها الإمكانيات الجيدة التي تسهل إصدارها، كما أرجو أن يتوفر الكادر الصحفي الكفوء الذي يستطيع أن يتحمل هذا العمل الكبير ويحذو بهِ إلى الأمام.
كلمتي الأخيرة، مجداً لكم يا من بذلتم أغلى ما لديكم من أجل الكلمة الشريفة.
مجداً أبا شروق.
مجداً أبا هند.
مجداً أبا سرحان.
مجداً سامي العتابي.
مجداً لكم شهداء الصحافة الحرة.



أما الدكتور كاظم المقدادي، فقد تحدث قائلاً:

في هذه المناسبة السعيدة، أود أن أعبر عن فخري وإعتزازي لكوني كنت واحداً من العاملين في " طريق الشعب"، ومن المساهمين النشطين في " الفكر الجديد" وفي " الثقافة الجديدة"..ولا أغالي إذا قلت بأن فترة عملي في " طريق الشعب" العلنية، كمحرر طبي وعلمي، كانت من بين أجمل الأعوام التي عشتها، خلال الأعوام الـ 67 المنصرمة من حياتي.
وأسارع، فأقول بأنني لم أتخرج من كلية الصحافة والإعلام، لأنني لم أدرس الصحافة في أي كلية، وإنما تعلمت الكتابة بجهود ذاتية، وأصبحت تلميذاً نجيباً من تلاميذ مدرسة "إتحاد الشعب"، التي كنت مواظباً على قراءتها، وبنهم، متأثراً، بأسلوب كتابة إفتتاحيتها، التي كانت يومية تقريباً، وبزاويتي "أبو سعيد" و "أبو كاطع"، وبالمقالات، والتحقيقات، التي كانت تنشرها. ولست الوحيد الذي تتلمذ في مدرسة"إتحاد الشعب"/"طريق الشعب" العريقة، فقد تخرج المئات منها، وأصبحوا كوادر صحفية وإعلامية عراقية مرموقة، وما يزال العشرات منهم أحياء يرزقون.

انضممت الى أسرة تحرير " طريق الشعب" في الأشهر الأولى من صدورها عام 1973، بعد أن أنهيت الخدمة العسكرية وعدت لعملي في بغداد. وواصلت العمل فيها حتى الشهر الأخير الذي سبق إغلاقها من قبل النظام البعثي في مطلع عام 1979، حيث أوصاني الرفاق بالاختفاء بعد أن جرت محاولة فاشلة لاختطافي من قبل الأجهزة البعثية القمعية، وشرعت بإعتقال حتى الشيوعيين المكشوفين، من ممثلي حزبنا.
وأتشرف بأنني ساهمت برفد العديد من صفحات الجريدة،مثل: "شؤون عربية ودولية"و "ثقافة" و"المرأة" و"حياة الشعب" و "المهنية"، وغيرها، بالإضافة إلى "الثقافة الجديدة"و" الفكر الجديد"، بعشرات، إن لم أقل المئات،من المقالات، والمتابعات، والدراسات، والترجمات، في مجالات الصحة، وطب المجتمع، والعلوم والتكنولوجيا، والثقافة، والتعليم،وفي قضايا الأمومة والطفولة، والعمل المهني، وغيرها.

طيلة تلك الفترة، كان رئيس تحرير "طريق الشعب" الرفيق المحامي عبد الرزاق الصافي، ومدير تحريرها الصحفي المعروف فخري كريم، ومدير الإدارة المرحوم نوزاد نوري. وكان يعمل في أقسام الجريدة كوكبة لامعة من السياسيين والمفكرين والصحفيين والكتاب والشعراء والأدباء والمترجمين والرسامين،الذين عاصرتهم، أذكر منهم: شمران الياسري، فائق بطي، حميد بخش، عزيز سباهي، محمد كريم فتح الله، عبد السلام الناصري، جلال الدباغ، هادي العلوي، إبراهيم الحريري، جيان، فاضل ثامر، سعدي يوسف، رشدي العامل، بشرى برتو، يوسف الصائغ، عبد المنعم الأعسم، حميد الخاقاني، رضا الظاهر، صادق الصائغ، عبد اللطيف الراوي، سعاد الجزائري، أبراهيم أحمد، مجيد الراضي، محمد سعيد الصكار، فاطمة المحسن، ليث الحمداني، عدنان حسين، فاضل السلطاني، عامر بدر حسون، فالح عبد الجبار، ياسين النصير، زهير الجزائري، نبيل ياسين، رجاء الزنبوي، عبد اللطيف السعدي ، حمدان يوسف، عبد الأله النعيمي، عصام الخفاجي، محمد عارف، عبد الكريم كاصد، فاضل العزاوي، جبار ياسين، عواد ناصر، محمد خلف، عبد جعفر، جمعة اللامي، محمد كامل عارف، عدنان عاكف، هادي محمود، فيصل لعيبي، مؤيد نعمة، عفيفة لعيبي ، فاضل الربيعي.. وهناك غيرهم بالتأكيد، أعتذر لمن فاتني ذكر أسمه- بسبب " الكبر" - ضريبة العمر.

عملت أول الأمر في قسم " المنوعات"(الصفحة الأخيرة)، محرراً للزاوية الطبية. وقد تعاقب على رئاسة القسم كل من: أبو كاطع، حميد الخاقاني، مصطفى عبود، ويوسف الصائغ..كانت "الزاوية الطبية" أسبوعية، تصدر كل يوم ثلاثاء. وقد لعبت دوراً كبيراً في نشر الوعي الصحي والثقافة الطبية الشعبية.

ولابد من الإشارة هنا إلى أن " طريق الشعب" هي أول صحيفة عراقية ساهم في تحريرها، وفي تقديم الإستشارات العلمية لقرائها، علماء وأطباء، في مقدمتهم العالم الجليل المرحوم محمد عبد اللطيف مطلب، والأطباء الأخصائيين:عبد الصمد نعمان، محمد صالح سميسم، غالب العاني، صادق البلادي، وغيرهم.

في عام 1977 تطورت "الزاوية الطبية" إلى صفحة كاملة، أسميناها "طب وعلوم وتقنية"، وكانت أسبوعية أيضاً. عدا الأخبار والتقارير والتحقيقات العلمية المنوعة، كانت لها افتتاحية، في كل عدد، تناولنا فيها قضايا صحية- طبية، وعلمية هامة، تهم المجتمع العراقي.

ولا تفوتني الإشارة هنا إلى انه بعد النجاح الذي حققته جريدتنا وصفحتها " طب وعلوم وتقنية" في مجال نشر العلوم والثقافة العلمية الشعبية، بادرت جريدة " الجمهورية" الحكومية إلى إصدار صفحة، ومن ثم ملحق أسمته " طب وعلوم"، وطلب المسؤولون عن الجريدة من حزبنا رسمياً مساعدتهم بمحررين لهذا الغرض. وفعلاً كلفني الحزب أن أعمل محرراً في الصفحة، وفي الملحق المذكور. وقد نقلنا له تجربتنا، وعكسنا فيه أفكارنا وتوجهاتنا. وكان المسؤول عن تحرير الملحق لغاية عام 1979الصحفي سجاد الغازي، الذي لم يتدخل، ولم يعترض على ما كتبناه. وأخبرني بان مبيعات "الجمهورية" في اليوم الذي يصدر فيه ملحق " طب وعلوم" إرتفعت إلى 10 أضعاف الأيام العادية، ووصلت إلى 50 ألف نسخة.

لم يكن عملنا سهلاً إطلاقاً، وساد، منذ عام 1975، ظرف سياسي متشنج، مقروناً بحملة معادية لحزبنا، كانت أول الأمر خفية، ثم أصبحت علنية وسافرة، انتهت بغلق الجريدة.. تلك الظروف فرضت علينا، كشيوعيين، صعوبات جمة، فكان علينا كإعلاميين البحث والإبداع باستمرار في سبل تحركنا، وفي مجمل عملنا، وبخاصة كيفية إيصال المعلومة المطلوبة، وصياغة الفكرة، وتحقيق الهدف منها، بحيث تمر على الرقيب، ولا تعرض الجريدة لمضايقات إضافية، في وقت كانت الأجهزة البعثية القمعية تترصد كل كلمة وكل صورة وكل رسم أو تخطيط. ولكن..مقابل الصعوبات، كانت تسود عملنا في الجريدة أجواء أخرى تخفف الأعباء وتسهل المهمة.
ليس سراً، أن معظم العاملين في الجريدة، وكان بينهم عدد غير قليل من غير الشيوعيين، أصدقاء للحزب، يعملون طوعياً، ولم يستلموا أجراً لقاء أتعابهم. وكان الجميع، نعم الجميع، يعملون برغبة وحماس وإخلاص وبتفان، ليس هذا فحسب وإنما كان أغلب العاملين في " طريق الشعب" يساهمون في تحرير أكثر من مطبوع، في"الفكر الجديد" و"الثقافة الجديدة" و" بري نوي" وغيرها.
أتذكر أنني تلقيت يوماً تلفوناً من الرفيقة بشرى برتو، طالبة "إسعافها" بصفحة كاملة، وإلا فان عدد الغد من " الفكر الجديد" لن يصدر، منوهة بان " لخبطة" حصلت، وان المواد المتوفرة تحت يدها لا تكفي، وهي مشغولة جداً في إعداد مواد العدد، ولم تجد غيري للمساعدة وإنقاذ الموقف. وإختتمت حديثها بأنها سترسل لي سيارة الجريدة لأخذ المادة حالما أنتهي منها،على أن تكون الصفحة في المطبعة قبل الساعة الثالثة صباحاً.. كنت في وقتها في عيادتي الطبية، وكان لدي عدد من المراجعين غير اعتيادي. فعدت إلى البيت في حوالي التاسعة مساءاً، وكنت منهكاً، ومع هذا، وما أن أنتهيت من تناول وجبة العشاء، وأخذت أدوية وجبة الليل ( طبيب يداوي الناس وهو عليل)، ووضعنا التوأمين علاء وصفاء في فراشهما، وأخبرت أمهما بالمهمة الإضافية التي سأقوم بها الليلة، وتقبلت إحتجاجها وإنتقادها لي بأنني لا أهتم بصحتي، أعددت الصفحة المطلوبة، وكانت حول التعليم والجامعة في العراق.. وجاءت سيارة الجريدة في حوالي الساعة الثالثة صباحاً، وأوصلت المادة للرفيقة، ومنها للمطبعة، وصدر العدد في وقته.. وعندما وجدت الجريدة في الصباح مع الصحف الأخرى تبخرالتعب، وزال الإرهاق، وغمرتني السعادة.
إلى هذا، لن أنسى أبدا ذلك الجو الرفاقي الحميم، والإحترام المتبادل، والعمل الجماعي، وتقدير الجهد المبذول، وما إلى ذلك، الذي كان يسود عملنا في الجريدة. وهنا أشير بأنني شخصياً لم ألمس من أي رفيق مسؤول في الجريدة إستخفافا أو تعد على أي مساهمة، لا بل أن أي تغيير يرتأونه يتم بموافقة كاتبها.. ولن أنسى أيضاً سمة التواضع الجم، التي لمستها وعايشتها، حيث لا فروق ”طبقية"، ولا إمتيازات، ولا تكبر، أو تعالي، بين رئيس التحرير وحتى أصغر محرر..وكانت هذه السمات متجسدة في العمل اليومي، وفي اجتماعات الأقسام، واجتماعات مجلس التحرير الدورية، وحتى أثناء " لزم السره" في حديقة الجريدة، في شارع السعدون، بإنتظار وجبة طعام الغداء من يد الرفيقة العزيزة أم جاسم- طيبة الذكر، حيث يقف رئيس التحرير، أو مدير التحرير، أو مدير الإدارة، خلف أي محرر أو شغيل كان قد سبقه..

إن مثل تلك الأجواء الحميمة، من جهة، وعظم المسؤولية، من جهة ثانية، ونحن نؤدي مهمة إعلامية وفكرية وسياسية، مطالبين بإنجازها على خير ما يرام، رغم كل العقبات، كانت هي المعين لنا على تخطي الصعوبات الكثيرة، خصوصاً في الأعوام الثلاثة الأخيرة، وأتعسها العام الأخير من عمر الجريدة، منذ أن شرع البعثيون الأوباش بالمضايقات والإعتقالات والتعذيب بحق الشيوعيين، وبضمنهم عدد غير قليل من المحررين، ومحاولة إسقاطهم سياسياً.. لكن نظامهم المقيت ذهب إلى مزبلة التأريخ غير مأسوف عليه، بينما واصلت " طريق الشعب" مسيرتها النضالية. وها هي اليوم تواصل صدورها العلني من جديد، في عهد جديد، بجهود كوكبة، لا يقاس عددها بما كان أيام زمان، منكرة لذاتها، متفانية إلى أقصى الحدود، وهي تسعى لتخطي الصعوبات والعوائق الكثير، ولتطوير الجريدة، في سبيل خدمة قضايا شعبنا ووطننا.. متمنياً لهم جميعاً السلامة وموفور الصحة والتوفيق في مهمتهم النبيلة.

ونحن نقول مجداً لكل يدٍ خطت من أجل مستقبل الإنسانية.



#محمد_الكحط (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جندي مجهول أسمه عبد الغني ججو
- السويد تحتضن مؤتمر العهد الدولي مع العراق
- سنوات الضياع المسلسل الذي أضاع أبطاله بوصلتهم
- باليه (كوستاف الثالث) عرضٌ راق لفنٍ راق
- في ميلاد الحزب، رفاق يستذكرون الأيام الصعبة
- رفيقٌ غادرنا قبل الأوان في ذكرى رحيله العاشرة الرفيق النصير ...
- ستوكهولم تشهد حفلاً شعرياً على شرف الذكرى المجيدة
- بلدية مقاطعة سبونغا تكرم الشاعر العراقي جاسم الولائي.
- أكليل الورد
- وقفة لابد منها
- الديانات السماوية وتحريم إراقة الدماء
- -المرأة والتكنولوجيا-
- المهرجان العربي للإذاعة والتلفزيون
- عشرون عاماً على الجريمة النكراء، حدثان وحّدهما التأريخ والدل ...
- مناضلان من الرعيل الأول
- ملتقى القاهرة الدولي للشعر العربي
- الشعر وأستذكار بناء قاعدة بهدينان والخطوات الأولى في أمسية أ ...
- مبدعون في الغربة ستار الساعدي
- هل ستسمح أمريكا بإعدام الطاغية...؟
- ستوكهولم: أمسية شعرية إحتفالية


المزيد.....




- فضيحة مدوية تحرج برلين.. خرق أمني أتاح الوصول إلى معلومات سر ...
- هل تحظى السعودية بصفقتها الدفاعية دون تطبيع إسرائيلي؟ مسؤول ...
- قد يحضره 1.5 مليون شخص.. حفل مجاني لماداونا يحظى باهتمام واس ...
- القضاء المغربي يصدر أحكاما في قضية الخليجيين المتورطين في وف ...
- خبير بريطاني: زيلينسكي استدعى هيئة الأركان الأوكرانية بشكل ع ...
- نائب مصري يوضح تصريحاته بخصوص علاقة -اتحاد قبائل سيناء- بالق ...
- فضيحة مدوية تحرج برلين.. خرق أمني أتاح الوصول إلى معلومات سر ...
- تظاهر آلاف الإسرائيليين في تل أبيب مطالبين نتنياهو بقبول اتف ...
- -فايننشال تايمز-: ولاية ترامب الثانية ستنهي الهيمنة الغربية ...
- مصر.. مستشار السيسي يعلق على موضوع تأجير المستشفيات الحكومية ...


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - محمد الكحط - استذكارات الأيام الصعبة في عيد الصحافة الشيوعية