أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - وديع شامخ - الفنان العراقي عامر رشاد الكاريكاتير هو الفن الأصعب والأرقى في ملامسة التفاصيل اليومية للانسان















المزيد.....

الفنان العراقي عامر رشاد الكاريكاتير هو الفن الأصعب والأرقى في ملامسة التفاصيل اليومية للانسان


وديع شامخ

الحوار المتمدن-العدد: 1917 - 2007 / 5 / 16 - 05:45
المحور: مقابلات و حوارات
    


حاوره : وديع شامخ
شلالات من اللون وتراتيل ومنمنمات، خزانة من الذكريات على القماش والجلد والزجاج والخشب. مسيرة ناضجة مع فن الكاريكاتير وسياحة في تجارب للمزاوجة بين الشعر واللوحة ، حكايات من دمى وعرائس خشبية وطفولة لا تنضب ، ومتحف للأحلام . قلق أبداعي ووجودي لرؤية العالم أكثر بهجة ، جرأة واضحة في الولوج في أكثر المناطق حساسية لاكتشاف مكامن الجمال . ثنائيات وفخاخ ، هذه هي تركة الفنان المبدع عامر رشاد ومسيرته التي امتدت الى أكثر من ثلاثين عاما ،. وكان ليّ هذا الحوار معه....
: تجربتك تحمل الكثير من المحطات ، أرى أن نبدأ بالكاريكاتير الذي شكل المفصل الأول في مسيرتك الفنية . كيف تنظر الى هذا الجنس الفني كرسالة تحمل دلالات عميقة بإيجاز وتكثيف ؟
ـ لا أخفيك أن الحديث عن الكاريكاتير يثير في نفسي مشاعر متضاربة فالكثير يعرفوني كرسام كاريكاتير فقط ويتجاهلون الإشارة الى تجربتي المتنوعة . وللإجابة عن سؤالك أقول: ان هذا الفن هو أرقى الفنون وأصعبها لأنه يلامس شواغل الإنسان وهمومه اليومية ويعبر عن أحلامهم . ولقد مارست هذا الفن للتعبير عن رغبتي الجامحة لمد الجسور بيني وبين الناس ، والكاريكاتير فن ذو جانبين ، الأول أدبي إنشائي ( الفكرة ) والثاني فني تنفيذي ( الرسم ) وهو فوق هذا فن مستقل بذاته له أساليبه وفنانوه المختصون . ولك ان تتصور الصعوبة التي تتطلبها أنجاز لوحة بسيطة يفهمها الجميع مع المحافظة على المستوى الجمالي ، ولقد استطعت ان ارصد الاحداث المهمة عربيا وعالميا والتي أثرت في حياة الإنسان العراقي..
* تجربتك مع الدمى قد شكلت المحور الثاني والذي استمد من الكاريكاتير مرجعيته؟
ـ نعم . ومن المفيد هنا أن نتذكر المعرض الذي أقمته في عام 1974، وكان معرضا جمعت فيه بين اللوحة والدمية مركّزا على المواضيع التراثية ،إذ أن قصتي مع الدمى تعود الى عام 1970 حيث صنعتها خدمة لمواضيع تراثية - فلكورية . صارت الدمية عندي تمثل نماذج للتعبير عن الحياة ، جعلت من الدمية سفيرا لأزياء العراق للمقتنين من السياح والضيوف الأجانب ، كما جعلتها سفيرا لكل فلكلورنا العراقي . ولم أتوقف عند هذا الحد رغم أهميته، لقد صنعت الدمى أبطالا لأفلام تلفزيونية مثل فلم ( التنين ) . ولم اكتف بهذه التجارب فقمت بتجربة الدمى المتحركة وكان فيلم ( ماجينا يا ماجينا ) التطبيق العملي لهذه التجربة . وأخيرا استخدمت الدمية في تجربة هي الأولى من نوعها كبديل عن الرسم في مطبوعات الأطفال أذ نفذت دمى قصة ( سليمان الكبير وسليمان الصغير ) ، كما أنني قمت بصناعة الدمى اليدوية و بإمكانات بسيطة لكنها تؤدي غرضها السياحي والفني في وقت واحد ولابد ليّ أن أذكر بكل أمتنان الرعاية التي أحاطني بها الأستاذ لطفي الخوري رحمه الله رئيس تحرير مجلة التراث الشعبي في السبعينيات أذ سهل ليّ الأ طلاع على الأزياء العراقية والفلكلور العراقي برمته..
* لقد أنجزت كتبا عديدة مارست فيها المزاوجة بين الشعر والرسم ، لكن ما أثار انتباهي هو ارتباطك المباشر بالشعر مؤولا في اللوحة المصاحبة للشعر ، وليس مفسرا ولا تابعا ؟
ـ لديّ مرجعياتي لتناول هذا النمط ، فاللوحة لاتلهث عن إطار يجعلها مقبولة في الفهم الديكوري ، أغاني الأطفال ، والأهازيج الشعبية والأشعار التي رافقت حكايات ( ألف ليلة وليلة ) الصورة في الشعر لم أتناولها كمفسر -كما أشرت - أتعامل مع الشعر كمثير للتحليق في الفضاء الكلي للعمل . وعلى هذا الأساس عمدت على تطوير منهجي بعدة أساليب في هذا المجال : المنمنة والواقعي والأنطباعي ، وليّ كتب كثير ة منها ( تراتيل وترانيم ، الصادر في تونس 1997 والذي طبع منه 6000 نسخة -وهو عدد كبير لاصدار فنان عربي . ثم انجزت كتاب ( وجيع يعاريب ) في عمان وهو من تصميم الفنان هيثم عامر رشاد ، وليّ كتاب عن أبي نؤاس ينتظر النشر..
* لكنك في ( وجيع يعاريب ) كتبت الشعر و اسميتة مقامةورسمت اللوحات ؟
ـ أصابتني عدوى الشعر لكثرة ماقرأت من الشعر ، ثم ان الغربة ينبوع دائم للمقامات . في هذا الكتاب تحديدا أردت ان أكون عراقيا في الشعر واللوحة ، وقد اسميتها مقامة من اجل ان تكون اللوحة موقدا للحوار في دفّتي كتاب..
* لديك تجربة مع الشاعر عبد الوهاب البياتي في ديوان ( بكائية الى حافظ الشيرازي ) ، الذي أفرد لها الشاعرصفحات خارج المتن الشعري وتحت عنوان منمنمات شعرية . هل من أضاءة لهذه التجربة ؟
ـ أن خوض تجربة مع شاعر كبير كالبياتي ،والذي قال عني : ( انك تبدع في الابداع )، يتطلب الخصوصية في انجاز التخطيط للقصائد ،ولكن البياتي عندما أطلع على اللوحات التي قدمتها له اختار منها ثلاثةعشر لوحة وقام بأفراد صفحات مستقلة لها في الديوان ، وهذا الحدث أسعدني كثيرا ، فهو بمثابة شهادة من شاعر كبير بقيمة تخطيطاتي مما دفعني وشجعني لاخطو بثقة كبير لتطوير أسلوبي وتنويعه في هذا المجال . ولم يكتف الراحل الكبير بأرفاق لوحاتي في ديوان حافظ الشيرازي فقط وأنما كرر التجربة في دواوينه اللاحقة . علما أنني مارست هذا العمل ولازلت في الصحافة ولكن الاشتراك مع شاعر كبير مثل البياتي يحمل خصوصية اعتز بها..
* أن المطلع على تجربتك في مجال اللوحة الملونة يلاحظ بشكل واضح القفزات الاسلوبية في التنفيذ , هل يعني هذا ارتباكا في تلمس الخصوصية الفنية في الرسم أو ما يعبر عنها بالهوية او البصمة الشخصية للفنان ؟
ـ أنا ومن خلال مسيرتي الفنية الطويلة توصلت وعن طريق الخبرة والدراسة والبحث الى تقنيات واسلوب خاص بي ، فلم أعد مجربا . وانا أرفض كلمة تجربة بوصفها سجنا للفنان واطار يضعه في صومعة ، لم أقحم اسلوبا مسبقا على موضوع لوحاتي ، لان الفن كما أرى حديقة غناء مليئة بالزهور ولكل زهرة لونها وشكلها ورائحتها ، فلماذا أحرم نفسي من هذه الفضاءات الواسعة . لا اتقيد بمنهج ليكون طابعا وقاسما مشتركا لجميع أعمالي ، لكنني عندما أشعر بأي عمل لا يحمل روحي لا أوقع عليه..
* لكن التجريب يعني البحث الدؤوب عن رؤى جديدة لاسيما عند المبدع القلق والمتجدد المرجعيات ؟
ـ بهذا الفهم للتجريب أتفق معك ، فأنا ارسم وأرسم ولا أتورط في قناع واحد..الشباك يثيرني ويثريني لانتاج جديد ، حركة الكائنات تنشط ذاكرتي الفنية ، لذا فأنا أحول لوحاتي الى حوارية دائمة مع مفردات الحياة بمعطياتها تارة تشخيصا وتجريدا تارة أخرى ، ولا أخفيك فأنا أعتبر المراة في الحياة هي اهم مرجعياتي التي تمنحني الأحساس بالتجدد والحيوية وتدفعني للتجوال في مجاهيل عالمها المكتنز بالرؤى والسحر والجمال . واللوحة اخيرا هي مخاض الفنان أحاولا جاهدا أن أخفي كل عذاباتي لأنتاج تجربة بصرية تعاين الوجع جماليا ، فالوجود فكرة علينا أن نسيح فيها حالمين..
* للبيئة العراقية هيمنة واضحة على تفاصيل رسوماتك .. هل لك ان تسترجع النواة الاولى لعلاقتك بالمكان ؟
ـ من حارات الموصل وازقتها حيث يمتزج بحق التأريخ وحضارة نينوى باجمل مناظر الطبيعة ، يتحتم على الفنان ايجاد طرق تختلف عما هو سائد ومعروف لممارسة الحياة الاحساس بعظمتها لذا ترى التأثير الواضح للتراث والبيئة كبيرا على أسلوبي في الرسم ، أضف الى ذلك نشأتي في المناطق الشعبية التي جعلتني أكثر قربا من الناس وهمومهم ، فأنا معنيّ أولا باعادة الاعتبار للمهمش والمقصي من حياتنا اليومية..
* كيف تفهم علاقة المكان بالزمان ضمن فضاء اللوحة ؟
ـ المكان والزمان ثنائيتان متلازمتان في أعمالي كونهما يشكلان جزءا من البيئة وتحديد معالمها بالذات ، فالزمن وفق ما أراه ليس هو الوقت المفهرس بالتقاويم والذي يرتبط بتوالي الليل والنهار أو ما تشير أليه عقارب الساعة ، انه يرتبط في مخيلتي بأماكن وأناس وعادات وتقاليد وأزياء الخ ، لقد أنطبعت هذه الثيمات في لوح ذاكرتي منذ الطفولة أضافة لما وجدته بعد ذلك في المخطوطات القديمة وبعض معروضات المتاحف فأستفدت منها ووظفتها في بعض أعمالي ، ولقد شكل تأملي المبكر في البيوت القديمة واشكالها وتكويناتها ومواد البناء المستخدمة فيها من حجر الحلان والفرشي ، في الموصل والنجف وكربلاء وسامراء والكاظمية ، وتراكيبها الزخرفية أو ما يسمى بالريازة . هذه الصور هي التي انغلقت عليها الذاكرة فاصبحت لدي حاسة أستثنائية لاستعادة روائح المكان القديم بأسواقه وازقته ومفروشاته وكل تفاصيله الدقيقة في زمان اللوحة التي انجزها الان..
* لكني أرى أنك تنفذ مثل هذه اللوحات بدون لون مستخدما الحبر الصيني ومبتعدا عن الاسلوب الحديث ؟
ـ نعم هذه ملاحظة صحيحة . لان كثرة التفاصيل في اللوحة يجعل من انجازها ملونة هو مغامرة ، لاحتياجها لوقت طويل لهذا ألتجأت لاستخدام الحبر الصيني في تنفيذها ، أما فيما يتعلق بالاسلوب لقد تعمدت الغاء الحداثة كأسلوب في التناول وتقصدت الاعتماد على العفوية في الاداء الفني وكان البعد الواحد منهجي الذي اعتمدته لذلك لاتجد للضوء والظل من وجود ، كما تجاوزت الكثير من ادوات التعبير الفنية في محاولة مني لتقمص روحية الفنانين القدامى وفي مقدمتهم مؤسس المدرسة الفنية العربية ( يحيى الواسطي)..
* لقد غادرت العراق منذ التسعينات .. ما الذي أضافته لك الغربة فنيا ؟
ـ الكثير من الاشياء التي جعلت العراق في قلبي ، ولقد كانت غربتي عن الوطن تتلخص في محطتين : الاولى وهي الاطول زمنيا في تونس ، لقد عشت في هذا البلد الجميل وكأنني بين أهلي ، على المستوى الفني استطعت أن أقيم عدة معارض فنية وأنتجت كتابين وقمت بتصميم عدد كبيرا من الاغلفة والمطبوعات وأهمها ( مجلة المسار) التي عملت على تصميمها عدة سنوات ، ولتونس مكانة عالية في نفسي ، أما المحطة الثانية فهي عمان والتي تشهد مرحلة الانتاج والخزن فقط ، ما عدا التخطيطات التي انشرها في جريدة الزمان بشكل دائم والمرحلة الثالثة هي وجودي في استراليا-مالبورن، حيث اعمد على اعادة تقويم تجربتي كاملة .
ماهو دور النقد في حركة التشكيل العراقي وأثر ه في تجربتك الشخصية ؟
الفن يحتاج الى المتابعة النقدية درسا وتحليلا ، ولكل ناقد منهجه وله الحق ان يكتب مايشاء بشرط ان تكون الكتابة علمية وموضوعية وبناءة ، خالية من روح الانطباعات السطحية او المسبقات النظرية التي تخص المنهج الذي يتبناه الناقد، أو تلك التي تنطلق أساسا من المجاملات الشخصية.
والحركة النقدية في التشكيل العراقي لا تخلو من هذه العلل ، لكنها أستطاعت تسليط الضوء على المنجزات الفاعلة في المشهد التشكيلي العراقي. . أما فيما فيما يتعلق بيّ شحصيا فأن النقد أضاء الكثير من جوانب تجربتي ولكني أعترف بصراحة كانت الكتابة النقدية عن أعمالي تهتم فقط بأبراز الجانب المشرق وأهملت كل شي سلبي وهذا الامر غير معقول ، لان النقد هنا لا ينبهني الى مكامن الضعف في أعمالي .



#وديع_شامخ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طرائد
- الحضور الابداعي خلف علامات إستفهام الواقع - بتول الخضيري في ...
- الثقافة العراقية والوزير السوبرمان
- الحضور الإبداعي خلف علامات استفهام الواقع رواية غايب لبتول ا ...
- حوار مع الفنان التشكيلي العراقي هاشم حنون
- ريشة تغني
- حوار مع المسرحي العراقي حازم كمال الدين
- دريد السبتي ... المغامرة في الطرق على أبواب الإبداع
- أصفق بحرارة ليدي
- نواب العراق بين الملا عبود الكرخي والرصافي
- الشاعر خزعل الماجدي...لا يوجد أدب داخل/ أدب خارج ، هناك أدبا ...
- قراءة في رواية
- الخفافيش تزقزق في المرايا
- المعرفة والادب
- اديب كمال الدين يبحر بحروفه بحثا عن الحرية والحياة
- ما تيسر لمن ؟
- في الطريق اليّ
- الفن التشكيلي العراقي ابداعا ونقدا
- دور المثقف العراقي في المرحلة الراهنة
- الطريق الى الوليمة العارية


المزيد.....




- لوحة كانت مفقودة للرسام غوستاف كليمت تُباع بـ32 مليون دولار ...
- حب بين الغيوم.. طيار يتقدم للزواج من مضيفة طيران أمام الركاب ...
- جهاز كشف الكذب وإجابة -ولي عهد السعودية-.. رد أحد أشهر لاعبي ...
- السعودية.. فيديو ادعاء فتاة تعرضها لتهديد وضرب في الرياض يثي ...
- قيادي في حماس يوضح لـCNN موقف الحركة بشأن -نزع السلاح مقابل ...
- -يسرقون بيوت الله-.. غضب في السعودية بعد اكتشاف اختلاسات في ...
- -تايمز أوف إسرائيل-: تل أبيب مستعدة لتغيير مطلبها للإفراج عن ...
- الحرب الإسرائيلية على غزة في يومها الـ203.. تحذيرات عربية ود ...
- -بلومبيرغ-: السعودية تستعد لاستضافة اجتماع لمناقشة مستقبل غز ...
- هل تشيخ المجتمعات وتصبح عرضة للانهيار بمرور الوقت؟


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - وديع شامخ - الفنان العراقي عامر رشاد الكاريكاتير هو الفن الأصعب والأرقى في ملامسة التفاصيل اليومية للانسان