أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عبد الحسين شعبان - بن لادن مجرم وعار على العرب والاسلام















المزيد.....

بن لادن مجرم وعار على العرب والاسلام


عبد الحسين شعبان

الحوار المتمدن-العدد: 1907 - 2007 / 5 / 6 - 13:43
المحور: مقابلات و حوارات
    


في لقاء مع «الوسط» على هامش المؤتمر القومي العربي... أبوالعلا ماضي: بعض الخطابات كان طائفيّاً بامتياز
المفكر العراقي عبدالحسين شعبان: بن لادن «مجرم» و«عارٌ» على العرب والإسلام
الوسط - عادل مرزوق

وصف الباحث والمفكر العراقي عبدالحسين شعبان جماعة القاعدة بأنها «حركة إرهابية مهمتها القتل والتدمير، وأنها لا تخدم الحركة القومية أو حتى الإسلامية»، داعياً المشاركين في المؤتمر القومي العربي إلى تغليب «التجدد الحضاري» على الانزياحات الأصولية الإسلاموية. ودعا شعبان المشاركين إلى الاعتماد على الحداثة التي عرّفها بأنها التي «تضمن الديمقراطية بوصفها العنصر الأول من الجيل الرابع ضمن أجيال حقوق الإنسان».

وفي جانب آخر، أكد المدير العام للمركز الدولي للدراسات وعضو الهيئة التأسيسية لحركة «كفاية» المصرية أبو العلا ماضي أن «بعض الكلمات في المؤتمر القومي – وخصوصا الجلسة الافتتاحية – انزاحت نحو الطرح الطائفي الضيق»، مؤكداً «ضرورة إعادة قراءة المشروع القومي بما يضمن خيار دولة العدل والمساواة وإنهاء الظلم».

وكانت «الوسط» استضافت أمس في مكتب رئيس التحرير منصور الجمري كلا من المدير العام للمركز الدولي للدراسات وعضو الهيئة التأسيسية لحركة «كفاية» المصرية أبو العلا ماضي والباحث والمفكر العراقي عبدالحسين شعبان، وذلك ضمن مشاركتهما في فعاليات المؤتمر القومي العربي الذي اختتم أعماله أمس، وقد دار الكثير من الحوارات التي تناولت أهم قضايا المنطقة الإقليمية والعالمية وبما يتصل بالمشروع القومي العربي الجديد الذي أعلن في المنامة.

وافتتح سؤال مدير التحرير وليد نويهض بشأن ظروف نشأة حركة كفاية المصرية محور الموضوع الأول في اللقاء، إذ أشار أبو العلا إلى أن فكرة تأسيس حركة كفاية كانت نشأت صدفة في نوفمبر/ تشرين الثاني العام 2003 وذلك إثر دعوة 22 شخصية من مختلف التيارات السياسية والثقافية بمصر لمنزل أبو العلا نفسه خلال شهر رمضان، ودار نقاش معمق بشأن المشروعات الأميركية (الشرق الأوسط الكبير ... والشرق الأوسط الجديد) وتم التطرق إلى ضرورة المبادرة لإعلان أن مفهوم التغيير والاتجاه نحو التعددية والحكم الصالح ليس حكراً على المؤسسات الديمقراطية الأميركية. وعليه، كان خروج البذرة الأولى لتأسيس حركة كفاية التي أطلق عليها في البدء اسم «الحركة المصرية من أجل التغيير» التي أشهرت شعبياً في سبتمبر/ أيلول العام 2004 إثر اجتماع تأسيسي ضم أكثر من 300 شخصية مصرية.

أما عن مسمى كفاية، فيقول أبو العلا: «لا نتذكر من أطلق المسمى تحديدًا، لكنه مسمى أخذ تعبيرا بسيطا ومعبرا عن الحال السياسية والاقتصادية في مصر».

وبالنسبة إلى الخروج بالحركة إلى الشارع المصري، فكان توقيته 12 من ديسمبر/ كانون الأول من العام نفسه، إذ تم تعيين جورج إسحق منسقاً أول للحركة.

رئيس التحرير منصور الجمري سأل عما أنتجته الحركة للمجتمع المصري، إذ أكد أبو العلا أن الحركة ليست حركة تغيير بالإطلاق العام للكلمة، فالحركة التغييرية لابد أن تمتلك قواعد شعبية عاملة ورسمية. مردفا أن الذي فعلته «كفاية» هو رفع سقف المعارضة المصرية وكسر حاجز الخوف.

ويؤكد أبو العلا أن الجماهير المصرية وقطاعات كبيرة في البلاد أصبحت تتعاطف مع «كفاية»، مؤكدا أن انعكاسات الحركة لم تقتصر على الحركات العمالية والشعبية بل امتدت إلى خارج مصر. إذ ظهر الكثير من المحاولات في بعض البلدان العربية لإعادة إنتاج حركات مشابهة لـ «كفاية» البعض منها نجح والآخر فشل.


هذا التأثير – بحسب أبو العلا- شمل الكثير من التيارات السياسية في المعارضة المصرية وعلى رأسها جماعة الإخوان المسلمين التي مازالت ترفض التعاون مع كفاية لقناعتها بأنها صاحبة الشعبية الأكبر. ويقول أبو العلا: «لقد استطاعت كفاية أن تجبر الإخوان المسلمين على الخروج إلى الشارع تناغماً مع سقف المطالبات الجديد الذي فرضته الحركة».

رئيس التحرير منصور الجمري سأل عن المغزى من وراء صعود عبدالوهاب المسيري ليكون المنسق الأول للحركة؟، وسأل أيضاً عما إذا كانت الحركة متجهة نحو النخب السياسية في مصر؟. أبو العلا أجاب، بالتأكيد أن أسماء عدة في الحركة اتجهت نحو خيار «تعزيز موقعها بتعيين شخصية كبيرة في منصب المنسق العام، وقد كان المنسق العام السابق جورج إسحق هو من قام بترشيح عبدالوهاب المسيري، وأن الحركة تسير نحو تطوير آلياتها أكثر وأكثر»، مؤكداً أنهم في «كفاية» مؤمنون بأن خيار التغيير يحتاج إلى «وقت»، وأنه لابد من تراكم الكثير من الجوانب الإقليمية والدولية، فالحراك السياسي له مواسم وفصول.

يقول ماضي: «نحن في حركة كفاية نمثل أفضل صورة لتنوع سياسي وثقافي وديني وأيديولوجي». وبهذه العبارات يرد على تصوير رئيس التحرير منصور الجمري للحركة بوصفها «وعاء يجمع أصحاب الرأي المعارض في مصر».

من «كفاية» إلى المؤتمر القومي

يتوقف أبو العلا عن أن يطلق أحكاماً كبرى على المؤتمر القومي بدعوى أنها مشاركته في المؤتمر، ويشير إلى أن القوميين كان لهم الحضور الطاغي في فعاليات المؤتمر. وأشاد أبو العلا بكلمة الأمين العام للمؤتمر ووصفها بـ «المحورية»، لكنه تحفظ كثيراً على بعض الكلمات التي ألقيت وخصوصاً في فعالية الافتتاح الرسمي، التي وصفها بأنها «كانت طائفية بامتياز». وأنها تنتمي إلى عصبيات «طائفية» واضحة.

المفكر العراقي عبدالحسين شعبان ذهب في أول تعليقاته إلى اعتبار المؤتمر القومي فرصة لتوطين وتأسيس المرجعية الفكرية والثقافية للتيارات الأساسية في التيار القومي: التيار الناصري/ التيارات الإسلامية/ اليسار الماركسي. التي من المفترض أن تتعاون مع بعضها بعضًا في إطار اجتماعي طموح. والذي حدث أن البعض نسوا أدوارهم وأن المسيسين أرادوا لأفكارهم أن تكون بمثابة المرجعية الفكرية الوحيدة لجميع التيارات، وكان هنا مكمن الخطر.

شعبان أشار إلى أهمية المؤتمر من زاويتين اثنتين، الأولى باعتباره يمثل ملتقى لمثقفين وقادة رأي عام ومفكرين. والثانية هي إقدامه على طرح مشروع نهضوي حداثوي يعتمد على نقاط ست ترتكز في مجملها على «الديمقراطية» سواء في معالجتها خيارات الوحدة أو التنمية أو الاستقلال السياسي والاقتصادي أو حتى التحديث الحضاري. وهنا ستكون الديمقراطية المحور الرئيس في العملية من دون إعطاء أي من الدعوات الحزبية الضيقة أي اهتمام يذكر.

أما عن اتهاماتي للقومية العربية بأنها خيار الأمس، وأنها تراجعت إلى الوراء، وأن الطائفية اليوم هي محرك المكنة القومية الحقيقي... فقد أكد شعبان أن الانتماء القومي هو شعور لا يمكن التراجع عنه وهو لا يزول.

وفي الملف العراقي، يعتقد عبدالحسين شعبان أن الطائفية في العراق لم تكن انقساماً مجتمعياً في الماضي لكنها اليوم فعلت ذلك، والسبب هو أمراء الطوائف، ويقول «واقع الأمر أن لا أحد يمتلك الحق في تمثيل أي طائفة من الطوائف الإسلامية في العراق. فالشيعة والسنة ممتدون داخل جميع الأعراق العراقية من عرب وتركمان وأكراد. مردفًا أنه دائماً ما تقف وراء أمراء الطوائف نزعات سياسية ومصالح شخصية وراء هذه الدعوات المستهجنة».

النماذج القومية وعقدة «النقص»

تطرقنا في الحديث إلى النماذج الوحدوية في التاريخ العربي القريب، كيف أنها لم تبنَ على أسس ديمقراطية أو حتى وفق خيارات الشعوب بل بالنار والحديد، وسألنا ضيفينا في هذه الجزئية وتبعاتها، وسألناهما أيضاً عن حقيقة أن هذا النهوض القومي الجديد لا يزيد على كونه تأثراً بواقع إقليمي معقد يشبه ذلك الواقع الذي نشأت فيه تجارب الماضي الميتة كالوحدة المصرية السورية.

شعبان أشار إلى أن التجارب السابقة للدولة الوحدوية القومية كانت مصابة بعقدة النقص في الكثير من الجزئيات التأسيسية في الدولة، كان ثمة نقص في المواطنة، ونقص في المساواة، ونقص في حقوق المرأة، ونقص في حقوق الإثنيات الدينية والعرقية الصغيرة.

وأكد ضرورة العودة إلى مجموع هذه الجزئيات الناقصة وتصحيحها، بما يشمل ضمان تداولية السلطة، والمساواة، والتوزيع العادل للثروة، واستقلال القضاء، وفصل السلطات عن بعضها بعضا.

يقول شعبان: «لكن ذلك ليس عيبًا، هل تعلم أن ميثاق الأمم المتحدة لم يحتوِ على مفردة «ديمقراطية» لكننا اليوم نستطيع أن نقارن فاعلية هذه الكلمة في الأمم المتحدة ، وكذلك الحال بالنسبة إلى الدولة القومية لابد من إعادة الاعتبار إلى المواطنة والديمقراطية ولابد من صناعة النموذج الجديد القادر على احتواء ذلك».

أما أبو العلا فقد أكد ضرورة التفريق بين القيمة المشتركة على صعيدي الدين والعروبة، وعلى الدولة بوصفها الوحدة التي لابد أن تعبر عن تجاوز الظلم وتحقيق المساواة والعدل بين الناس. وأضاف «أوافق رئيس تحرير الوسط منصور الجمري على أن الوحدة لا تبنى بالأحلام والشعارات والأمنيات، فهناك الكثير من المشكلات ولا بد من حلحلتها».

أزمة القوميات «فوقية»

ووصف أبو العلا التجارب السابقة في الدولة الوحدوية بأنها كانت تجارب «فوقية». وأنها لم تكن على أسس موضوعية، مشيرًا إلى ضرورة أن تكون وحدة البناء للمشروعات الوحدوية مبنية على أسس علمية حقيقية قوامها الديمقراطية والحرية وهناك عقبات كثيرة لابد من تجاوزها. ولفت أبو العلا إلى نمو حركة نقدية مميزة في مصر للقومية الناصرية بهدف وضع اليد على الأخطاء واقتراح أفضل الطرق في علاجها والتغلب عليها.

أما عبدالحسين شعبان فقد اعتبر النماذج السابقة نماذج سلطوية بحتة. لم تشهد إطلاق الحريات بل كانت تقمعها، ولم تكن تسمح بالمشاركة السياسية الشعبية. ويقول: «نحن نبحث عن تجربة «ديمقراطية الأسلوب اجتماعية المضمون». مضيفا «الوحدة الفورية مستحيلة، لا بد من خطوات تمهيدية، لابد من فتح الحدود وتقريب المناهج الدراسية وتوحيد السياسات الخارجية... إن جميع هذه التجارب التراكمية ستقوم وستساهم في تحقيق مصالح الناس، ولن نستطيع أن ننجح من دون أن نضمن حقوق الإنسان وديمقراطيته».

وأكد شعبان أنه لابد من إعادة قراءة المشروع القومي من جديد، مشترطا في إعادة القراءة أن تتم ضمن سياقه التاريخي، الحكم الشمولي في التجارب السابقة كان هو المهيمن، ولا يزال الموقف من الديمقراطية وحقوق الإنسان لدينا غير واضح.

وأوضح أن الدول العربية حولت مجتمعاتها إلى مجتمعات عسكرة، وعمدت إلى مصادرة الحريات وتحجيم الحريات والمشاركة السياسية باسم دعاوى «الإسلام هو الحل» أو»حماية الكادحين». ولابد من إنهاء أسطورة الرئيس الأوحد والحزب الواحد وادعاء الأفضليات وإخضاع أجهزة الدولة للمخابرات وأجهزة القمع في السلطة والتضليل الإعلامي.

بن لادن ... عدو القومية

وبخصوص تداول مسميات «القاعدة و»بن لادن» في أرجاء المؤتمر القومي اعتبر شعبان القاعدة «حركة إرهابية مهمتها القتل والتدمير، وأنها لا تخدم الحركة القومية أو حتى الإسلامية». وسأل «ما علاقة بن لادن بموضوع الديمقراطية والحداثة». مؤكدا أن «تنظيمات مثل القاعدة ستنتهي طالما انتهت مسببات وجودها، فهي تنظيمات إسلاموية تحدث ضرر بليغاً بالإسلام والقومية».

أما أبو العلا، فأكد حقيقة أن المجتمع العربي يميل إلى خيارات التشدد، لكنه نفى ان يكون توجهها قاعدياً أو إرهابياً، موضحا أن «ربيع العام 2009 سيكون ربيع الوسط وربيع الوسطية إذ إن خيارات الأصولية الإسلامية بدأت تنتهي وان القاعدة والجماعات الإرهابية إلى زوال كما هو الحال بالنسبة إلى الاحتلال ودول القمع. مشيرا إلى أهمية دور العقلاء والنخب في التصدي للفكر المغالي والتكفيري.

أخيراً، أكد شعبان أن حوادث الحادي عشر من سبتمبر الإرهابية أفرزت لدينا حالين متناقضتين وأن الغرب أسهم في ذلك، فقد نشأت حال «إسلام فوبيا» وحال «غرب فوبيا».

ودعا المفكر العراقي إلى مراجعة الكثير من القوانين والشعارات والقوانين المتعلقة بالإرهاب، التي وصفها بالمناقضة لحقوق الإنسان والمواثيق الدولية.





#عبد_الحسين_شعبان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاحتفال التكريمي الخاص ب الشخصية العربية البحرينية الكبيرة ...
- ما يحدث في العراق ارهاب منفلت من عقاله
- الارهاب الدولي وحقوق الانسان : رؤية عربية
- الفلسطينيون في العراق: الحماية المفقودة
- من دفتر الذكريات - على هامش حركة حسن السريع
- السيستاني أو ولاية الفقيه غير المعلنة!
- الحديقة السوداء في محطّات شوكت خزندار - الشيوعية - !
- الحكم الصالح والتنمية المستدامة
- الحكم الصالح (الراشد) والتنمية المستدامة
- حكومة المالكي عاجزة عن حل الميليشيات ومهددة بالانهيار
- احتمالات الحرب الاهلية في العراق
- خيارات الرئيس بوش في العراق
- الائتلاف والاختلاف في ستراتيجيات وتاكتيكات المقاومة العربية! ...
- الازمات والنزاعات الاقليمية وأثرها على عملية التغيير والاصلا ...
- عام بريمر العراقي في الميزان
- المحكمة الجنائية الدولية
- هل سيتمكن المالكي من حل المليشيات ؟
- ما بعد العدوان الاسرائيلي
- العراق وتحديات المستقبل
- الطبعة السيستانية لولاية الفقيه


المزيد.....




- اغتيال بلوغر عراقية شهيرة وسط بغداد والداخلية تصدر بيانا توض ...
- غالبية الإسرائيليين تطالب بمزيد من الاستقالات العسكرية
- السعودية.. فيديو لشخص تنكر بزي نسائي يثير جدلا والأمن يتحرك ...
- صحيفة: بلينكن سيزور إسرائيل الأسبوع المقبل لمناقشة صفقة الره ...
- الديوان الملكي يعلن وفاة أمير سعودي
- الحوثيون حول مغادرة حاملة الطائرات -أيزنهاور-: لن نخفض وتيرة ...
- وزارة الخارجية البولندية تنتقد الرئيس دودا بسبب تصريحه بشأن ...
- أردوغان يقول إن تركيا ستفرض مزيدا من القيود التجارية ضد إسرا ...
- وزير الدفاع الأمريكي يشكك في قدرة الغرب على تزويد كييف بمنظو ...
- مشاهد للوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير قبل لحظات من ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عبد الحسين شعبان - بن لادن مجرم وعار على العرب والاسلام