أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - محمد الحنفي - ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....10















المزيد.....

ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....10


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 1898 - 2007 / 4 / 27 - 11:26
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    


الإهداء إلى :

- الحوار الممتدة في ريادتها، في ذكراها المتجددة باستمرار، باعتبارها منبرا لحوار الرأي، والرأي الآخر، وعلى أسس ديمقراطية سليمة.

- أعضاء هيأة تحرير، وإخراج الحوار المتمدن، الذين يحرصون على أن تصير منبرا ديمقراطيا، تقدميا، يساريا، علميا، علمانيا، عربيا، إسلاميا، إنسانيا.


- كل الأقلام الجادة، والمسئولة، والهادفة، التي فضلت الحوار المتمدن منبرا لنشر إنتاجها.

- كل القراء الذين يزورون موقع الحوار المتمدن من أجل التزود بالفكر المتنور، والعلمي، والديمقراطي، والعلماني.

- كل المساهمين في مناقشة الأفكار المطروحة على صفحات الحوار المتمدن، وعلى أسس علمية دقيقة، ودون قدح، أو نيل من أصحاب الأفكار الخاضعة للنقاش.

- من أجل اعتبار الحوار المتمدن منبرا عربيا، إسلاميا، إنسانيا.


- من أجل جعله مقصدا للقراء، مهما كانت لغتهم، أو لونهم، أو جنسهم، أو الطبقة التي ينتمون إليها.

- من أجل اعتباره منبرا للحوار بين الآراء المختلفة، والمخالفة، والمتناقضة، وصولا إلى إعطاء الأولوية للحوار قبل أي شيء آخر.

- من أجل اعتبار الحوار المتمدن أداة لبناء إنسان جديد، بواقع جديد، بتشكيلة اجتماعية متطورة، بأفق تسود فيه الحرية، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية.

- من أجل جعله وسيلة لسيادة حقوق الإنسان الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، كما هي في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان.

- من أجل التحسيس بأهمية النضال، ومن خلال المنظمات الحقوقية المبدئية، من أجل فرض ملاءمة القوانين المحلية مع المواثيق الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان.

- من أجل إبرار أهمية تحقيق المساواة بين الجنسين في البلاد العربية، وفي باقي بلدان المسلمين، وفي جميع أنحاء العالم على مصير البشرية.

- من أجل اختيار الصراع الديمقراطي السليم، وسيلة لتداول السلطة بين الطبقات الاجتماعية القائمة في الواقع.

- من اجل تحقيق سعادة الإنسانية في كل مكان، وعلى أساس احترام الاختلاف القائم فيما بينها، ودون إجحاف بأية جهة، مهما كانت.

- من أجل الارتقاء بالبشرية إلى الأسمى، على أساس الحوار المتمدن.




محمد الحنفي

*******************




المستهدف بالثقافة:.....2

وهكذا، يتبين لنا، أن تنوع الثقافة، يؤدي بالضرورة إلى استهداف الفكر المتنوع في المجتمع، بين اليمين المتطرف، واليمين، والوسط، واليسار، واليسار المتطرف، ومن اجل أن تصر الغلبة للثقافة، وللفكر، الذي توفرت له شروط السيادة، التي تقف وراء ترسيخ القيم التي تربط بذلك الفكر.

وبهذه الخلاصة المركزة، التي قادنا إليه النقاش الهادئ، نجد أنفسنا أمام السؤال:

ألا نعتبر أن المستهدف بالثقافة هو تطوير المسلكية الفردية، والجماعية؟

وهذا السؤال يدفعنا بدوره إلى أن نرتب عليه جملة أخرى من الأسئلة. وهي:

هل المستهدف هو المسلكية الإقطاعية؟

هل المستهدف هو المسلكية البورجوازية التابعة؟

هل المستهدف هو المسلكية البورجوازية الليبرالية؟

هل المستهدف هو المسلكية البورجوازية الصغرى؟

هل المستهدف هو المسلكية العمالية؟

هل المستهدف هو مسلكية اليسار المغامر؟

هل المستهدف هو مسلكية مؤد لجي الدين؟

وهذه الأسئلة، وغيرها، تساعدنا على تلمس دور المنظومات الثقافية المختلفة، التي تساعد على تطوير، أو تخلف المسلكيات الفردية، والجماعية.

وانطلاقا من هذه الأسئلة الفرعية، نجد أن:

ا ـ أن القيم الثقافية الإقطاعية تستهدف ترسيخ القيم الإقطاعية، كما هي موروثة، ودون تطويرها، في جميع لمجالات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، والمدنية، حتى تصير المسلكية الإقطاعية التي لا يمكن أن تكون إلا متخلفة، حتى تصير مسلكية لمجموع أفراد المجتمع، مهما كانت الطبقات الاجتماعية التي ينتمون إليها. وبسيادة المسلكية الإقطاعية، يستطيع الإقطاعيون مصادرة جميع المسلكيات التي تتقاطع، أو تتعارض مع المسلكية الإقطاعية، لضمان فرض النظام الإقطاعي على جميع أفراد المجتمع، ولفرض إعادة إنتاج نفس القيم الثقافية التي تقف وراء إعادة إنتاج نفس المسلكية الإقطاعية في المجتمع.

ب ـ أن القيم الثقافية البورجوازية التابعة، تسعى إلى ترسيخ القيم التابعة من جهة، حتى تصير قيما لجميع أفراد المجتمع، حتى لا يفكر أفراد المجتمع في التأثر بقيم أخرى تسعى إلى أن تكون كذلك، لكونها تتناقض مع قيم البورجوازية التابعة، ومن جهة أخرى، تسعى البورجوازية التابعة، وبواسطة ثقافتها المحافظة إلى ترسيخ القيم الإقطاعية بين أفراد المجتمع، لجعلهم جميعا يقبلون بسيادة البورجوازية التابعة. وبسيطرتها على أجهزة الدولة، تصير الدولة بدورها تابعة. أما تطوير المسلكية البورجوازية التابعة فغير وارد على جميع المستويات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، ما دام التطوير لا يعني إلا شيئا واحدا، وهو تغيير المسلكية البورجوازية التابعة بمسلكيات نقيضة لها، وهو ما تحرص البورجوازية التابعة على عدم حدوثه.

ج ـ أن القيم الثقافية البورجوازية الليبرالية، تحاول العمل على ترسيخ الليبرالية في المجتمع، حتى تصير سائدة بين أفراده. غير أن الثقافة البورجوازية الليبرالية لا تقوى على ذلك؛ لأن البورجوازية الليبرالية نفسها لا تقوى على الاستمرار، لصيرورتها جزءا لا يتجزأ من البورجوازية التابعة، لتصير بذلك ثقافتها جزءا لا يتجزأ من الثقافة البورجوازية التابعة، وقيمها جزءا من القيم السائدة في ظل الدولة التابعة.

والمحاولات اليائسة من قبل بقايا البورجوازية الليبرالية، الهادفة إلى ترسيخ قيمها الثقافية في المجتمع، غالبا ما يكون مآلها الفشل، لأن تمسك البورجوازية الليبرالية بقيمها، يوقعها في أزمة التوفيق بين العمل على ترسيخ قيمها، وبين العمل على حفظ مصالحها التي صارت جزءا لا يتجزأ من مصالح البورجوازية التابعة، مما يجعل قيمها تذوب في قيم البورجوازية التابعة، ونظرا لوحدة الاستغلال البورجوازي، الذي لا يهمه في نهاية المطاف إلا قبول استهداف الكادحين، وطليعتهم الطبقة العاملة، بذلك الاستغلال.

د ـ أن القيم الثقافية البورجوازية الصغرى، باعتبارها قيما توفيقية / تلفيقية، لا يمكن أن تستهدف إلا إنتاج المسلكية البورجوازية الصغرى، التوفيقية، والتلفيقية. وهذا الإنتاج لا يتجاوز تنوع المصادر الإقطاعية، والبورجوازية التابعة، والبورجوازية الليبرالية، والعمالية، واليسارية المغامرة واليمينية القائمة على أساس أدلجة الدين، إلى شيء آخر؛ لأن التطور يقتضي أن تكون المسلكية متميزة، وقابلة للتجاوز في نفس الوقت، لإنتاج مسلكية أكثر تطورا، وتساهم في نقل المجتمع من وضعية، إلى وضعية أخرى، في المجالات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية؛ ولكن هذا لايمنع من كون الثقافة البورجوازية الصغرى، تسعى إلى تعميم المسلكية البورجوازية الصغرى على جميع أفراد المجتمع، حتى يصير ذلك التعميم في خدمة تحقيق التطلعات البورجوازية الصغرى، الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، لتتحول قيم البورجوازية الصغرى إلى قيم استبدادية، تعمل على تغذية المسلكيات الفرية، والجماعية، لجميع أفراد المجتمع، من أجل القبول بالاستبداد البورجوازي الصغير.

ه ـ أن القيم الثقافية العمالية الواضحة وضوح إيديولوجية الطبقة العاملة، تسعى، فعلا، إلى تطوير المسلكية الفردية، والجماعية العمالية، وتعميم تلك المسلكية على جميع أفراد المجتمع. وكون القيم الثقافية العمالية تسعى إلى تطويرالمسلكية العمالية، فلأن القيم الثقافية العمالية، هي نفسها قيم متطورة، بسبب التطور الذي تخضع له إيديولوجية الطبقة العاملة، كنتيجة لتطور العلوم بصفة عامة، ولتطور العلوم الدقيقة بصفة خاصة. ولذلك، كان من الضروري أن تتطور المسلكية الفردية، والجماعية باستمرار، في أفق السعي إلى الانتقال بالمجتمع إلى المرحلة الأعلى، المتناسبة مع إنتاج مسلكية أكثر تطورا.

و ـ أن القيم الثقافية اليسارية المغامرة، باعتبارها مجرد قيم بورجوازية صغرى، تهدف إلى المزايدة على القيم الثقافية العمالية، والظهور بمظاهر تجاوزها، من خلال إنتاج، وإعادة إنتاج المسلكيات الفردية، والجماعية، اليسارية المغامرة. التي تحاول أن تظهر المسلكية العمالية، وكأنها مسلكية متخلفة، بالمقارنة مع ما عليه المسلكية اليسارية المغامرة، وهذه المسلكية اليسارية المغامرة لا تعرف تطورا يذكر، لأنها تعيد إنتاج نفسها من خلال إعادة إنتاج نفس القيم اليسارية المغامرة، التي تحرص على أن تبقى بعيدة عن التطور بكافة أشكاله المختلفة، سواء كان علميا، أو علميا دقيقا، مما يجعل المسلكية اليسارية المغامرة، بدورها، لا تعرف أي تطور يذكر، لتناقض ذلك التطور مع طبيعة المسلكية.

ز ـ أن القيم الثقافية المؤدلجة للدين، والقائمة على أساس أدلجة الدين، تدفع بنا إلى القول بأن هذه القيم الثقافية، ومن هذا النوع، لا تسعى إلى تطوير مسلكية مؤدلجي الدين، بقدر ما تسعى إلى ترسيخها في الواقع، على تخلفها، وبين جميع أفراد المجتمع، وفي جميع المجالات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، حتى يصير المجتمع برمته، وبسبب المسلكية القائمة على أدلجة الدين، قابلا بالتجييش وراء مؤدلجي الدين، الذين يسعون، بذلك، إلى بناء "الدولة الدينية"، التي تقوم بفرض توجيهها للمسلكية الفردية، والجماعية، حتى تصير في خدمة الأهداف التي يسعى مؤد لجو الدين إلى تحقيقها، والتي لا علاقة لها بتطوير المسلكية الفردية، والجماعية المؤدلجة للدين، لأن هذه المسلكية بطبيعتها، ترفض استعادة مجد الدين، وتقتضي قولبة المسلكية الفردية، والجماعية، حتى تصير مسلكية، "دينية"، فكان الدين جاء ليشكل عقبة أمام التطور الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، الذي تقتضيه حركة الواقع.

وبمقاربتنا للإجابة على الأسئلة المتفرعة عن السؤال:


ألا نعتبر أن المستهدف بالثقافة هو تطوير المسلكية الفردية، والجماعية؟

نكون قد وصلنا إلى أن الثقافة الإقطاعية، والبورجوازية التابعة، والبورجوازية الليبرالية، والبورجوازية الصغرى، واليسارية المغامرة، والمؤدلجة للدين، لا تسعى أبدا إلى تطوير المسلكية الفردية، والجماعية، بقدر ما تسعى إلى إشاعة مسلكياتها في المجتمع، من أجل صيرورته قابلا للانسياق وراء الخطط التي ترسمها هذه التوجهات، من أجل تحقيق أهدافها القريبة، والمتوسطة، والبعيدة. والثقافة الوحيدة، التي تعمل على تطوير المسلكية الفردية، والجماعية، هي الثقافة العمالية، بحكم طبيعتها، وطبيعة الإيديولوجية التي تستند إليها، ولتفاعلها مع التطور الذي يحصل في المجالات العلمية العامة، والدقيقة.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....9
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....8
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....7
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....6
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....5
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....4
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....3
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....2
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف
- أجور البرلمانيين بالمغرب: ( أجور البرلمانيين في المغرب ليست ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...


المزيد.....




- “اعرف صلاة الجمعة امتا؟!” أوقات الصلاة اليوم الجمعة بالتوقيت ...
- هدفنا قانون أسرة ديمقراطي ينتصر لحقوق النساء الديمقراطية
- الشرطة الأمريكية تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة ...
- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية
- الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (الإتحاد المغربي للشغل) تدعو ...
- الرفيق جمال براجع يهنئ الرفيق فهد سليمان أميناً عاماً للجبهة ...
- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...


المزيد.....

- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى
- نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى وقواعد العمل السرى فى ظل الدولة ال ... / سعيد العليمى
- نِقَاش وَثِيقة اليَسار الإلِكْتْرُونِي / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - محمد الحنفي - ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....10