أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - امال الحسين - الماركسية اللينينية أعلى مراحل تطور الماركسية















المزيد.....

الماركسية اللينينية أعلى مراحل تطور الماركسية


امال الحسين
كاتب وباحث.

(Lahoucine Amal)


الحوار المتمدن-العدد: 1884 - 2007 / 4 / 13 - 11:54
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


لما قرأت عنوان مقالة سعاد خيري أثارني في أول وهلة لأنني أعرف أنه يصب في منحى النقاش الدائر في صفوف الماركسيين اللينينيين اليوم بالمغرب ، و لكن كل ما لا أريد أن أستسيغه هو إطلاق لقب "المفكر" علي باعتبار مناضل ماركسي لينيني متواضع لا تسمح لي ثقافتي المتواضعة باستحمال هذا اللقب الذي لا أقبله ، لكونه لا يعجبني أصلا لأنه ينطلق من "الفكرة" التي كبلت فكر الفلاسفة العظام لمدة طويلة من الزمن ، و لكنني رغم ذلك رحبت كثيرا بما جاء في مقالك رغم عدم الإنسجام الذي يشوب بعض آرائك نظرا لعدم فهم قصدي في القول بأن الماركسية اللينينية أعلى مراحل تطور الماركسية ، الشيء الذي جعلك تستغربين من هذا الحكم الذي ستعتبرينه يتناقض و الدياليكتيك الماركسي الذي تعتبر الماركسية اللينينية جوهره الخالص ، قد يبدو للوهلة الأولى أن في ذلك جمود عقائدي كما تدعين و قد يكون ذلك صحيحا إذا ما اعتبرنا أحكامنا جاهزة و مطلقة مما يجعل بالضرورة معرفتنا و فكرنا جامدين بالضرورة ، لكن و أننا بصدد تناول أرقى ما توصل إليه الفكر البشري من معرفة و هو الماركسية اللينينية فجمود الفكر مرفوض في هذا الباب ، من هنا أريد أن أطلب منك مستقبلا تسميتي بالرفيق إذا كنت تؤمنين بالماركسية اللينينية ، لأنني أولا مناضل أومن بالممارسة العملة أولا و قبل كل شيء و لا أستسيغ الأفكار الجاهزة بالمكاتب .
جوهر تساؤلك يصب في معنى القصد بالماركسية اللينينية أعلى مراحل تطور الماركسية أو بعبارة أخرى كما سميتها سابقا جوهر الدياليكتيك الماركسي ، و لا أدري كيف فهمتي قولي هذا لكنني أظن أنك أسأت فهمه لما حكمت على ما سيصيب الماركسية من جمود إنطلاقا من هذا الحكم ، عكس ما أراه حيث أن الدياليكتيك الماركسي لا يمكن أن يسمح بذلك الجمود الذي حاربه الرفيق لينين و قبله الرفيقات ماركس و إنجلس ، و المنطلقات الماركسية ما هي إلا منطلقات مادية و التي تعتبر نقيض المنطلقات المثالية التي تؤمن بالأفكار المطلقة و بالتالي بالجمود الفكري و العقائدي ، و قد أوضحت ذلك في عدة مقالات في شأن الماركسية و الماركسية اللينينية و ذلك انطلاقا من أن الأفكار ما هي إلا انعكاس للواقع الموضوعي إنطلاقا مما سماه لينين بالمادية ، و هنا سأضطر إلى إعادة بعض ما جاء في تلك المقالات عن مراحل تطور الماركسية و حتى لا أقول المعرفة البشرية ، و التي يمكن أن أوجزها في أن الشروط الموضوعية التي أسست للماركسية لم تتم إلا بعد تطور الرأسمالية في المرحلة التنافسية بعد انتصار المفاهيم البورجوازية على مصالح الإقطاع ، و الفكر الماركسي الذي وضعه ماركس و إنجلس ما هو إلا نتاج الحركة الإجتماعية في علاقتها بالحركة المعرفية في هذه المرحلة ، أما الماركسية اللينينية و التي وضع أسسها الرفيق لينين ما هي إلا نتاج الحركة الإجتماعية في علاقتها بالحركة المعرفية في المرحلة الإمبريالية ، و التي سماها لينين بأعلى مراحل الرأسمالية التي أنتجت الماركسية اللينينية كانعكاس للحركة الإجتماعية في علاقتها بالحركة المعرفية في هذه المرحلة.
فماذا يعني الماركسية اللينينية أعلى مراحل تطور الماركسية ؟ يعني ذلك أن المرحلة اللينينية عرفت أستكمالا للأسس الماركسية التي نسميها اليوم بالماركسية اللينينية ، و لا يمكن أن نسميها ماركسية ماركس و إنجلس و لينين فقط ما يحلو للبعض تسميته لأن في هذا المفهوم نقص كبير لا يمت بصلة بالدياليكتيك الماركسي ، إذن الماركسية استكملت وضع أسسها في مرحلتين متميزتين هما مرحلة ماركس و إنجلس و مرحلة لينين و تعتبر هاتين المرحلتين الحاسمتين في وضع أسس الماركسية ، ففي المرحلة الأولى إستطاع ماركس و إنجلس القطع مع الإشتراكية الكلاسيكية و ذلك بتطوير الدياليكتيك الهيكلي بانتزاع صفة المثالية فيه و وضع أسس الدياليكتيك المادي ، أما في المرحلة الثانية فقد عمل لينين على تطوير مفهوم الدياليكتيك الماركسي على المستوى المعرفي و تطوير استنتاجات ماركس و إنجلس على المستوى الإقتصادي باكتشاف الرأسمال المالي ، و تطوير اكتشافاتهما على المستوى السياسي و التنظيمي بتطوير مفهوم الحزب الثوري و بنائه و مفهوم الثورة الإشتراكية و تحقيقها و بناء المجتمع الإشتراكي في بلد واحد ، من هنا نرى أن اكتشافات لينين ليست فقط بإضافات على الماركسية بقدر ما هي إكتشافات جديدة تعتبر تطويرا هاما للماركسية و لهذا سميت بالماركسية اللينينية ، و الخطأ الفادح الذي يرتكبه جل الماركسيين هو النظر إلى الرفيق لينين على أنه فقط قائد الثورة الإشتراكية كباقي القادة الذين عرفهم التاريخ ، و لكنه في الحقيقة أكثر من ذلك ، فهو أولا و قبل كل شيء فيلسوف إستطاع بلورة الدياليكتيك الماركسي على مستوى المعرفة و خاصة أطروحته حول الحقيقة و النسبية و كيف تصبح النسبية حقيقة ، و تأثير العظيم على الفكر العلمي لدى علماء العلوم الطبيعية في مرحلة عرفت فيها العلوم الفيزيائية أزمتها الخائقة بعد تجاوز الفيزياء الكلاسيكية ، مما فتح المجال أمام العلماء التقدميين بالإستفادة من اكتشافات الرفيق لينين التي ساعدتهم على تطبيق الدياليكتيك الماركسي على المستوى المعرفي ، و استطاعوا تحقيق نتائج باهرة في البحث العلمي الشيء الذي لعب دورا هاما في التطور التيكنولوجي في الإتحاد السوفييتي التي تحولت من دولة فقيرة إلى ثاني دولة متقدمة .
و لا يمكن أن ننسى هنا دور الرفيق ستالين في هذا المجال باعتباره هو الذي عمل على تطبيق النظرية الماركسية اللينينية ، و ذلك بإضافاته على مستوى بناء الدولة الإشتراكية و خاصة في مجال الفلاحة التي لم تتسن الظروف للرفيق لينين لمواكبتها ، و لكن لا يعني هذا أن إضافات الرفيق ستالين للماركسية اللينينية هي بحجم إكتشافات الرقيق لينين و لهذا لا يمكن أن نسميها بالماركسية اللينينية الستالينية ، كما أن لينين أبدع على مستوى النضال الثوري من خلال تأسيس الحزب الثوري ما بين 1900 و 1903 و الذي استطاع التأثير على الحركة الثورية التي أعطت ثورة 1905 ، التي استفاد منها كثيرا الرفيق لينين في بلورة مفهوم الثورة و العلاقة بين السرية و العلنية و العمل المنظم الثوري و العمل المنظم العمالي ، بإبراز العلاقة بين النضال السياسي و الإقتصادي و بين المحترفين الثوريين و المناضلين بالمنظمات العمالية الجماهيرية ، الشيء الذي ساهم بشكل كبير في إنجاح ثورة أكتوبر البلشفية و ليس كما يدعي البعض أن الحرب الإمبريالية هي التي أعطت الثورة البولشيفية ، كما جاء على لسان الكاتب الوطني للنهج الديمقراطي في ندوة النهج الديمقراطي حول الماركسية ، و استطاع لينين بلورة مفهوم الدولة الإشتراكية التي يعتبر فيها الحزب الثوري أساسيا و استطاع بناء الإقتصاد الإشتراكي و الجيش العمالي الفلاحي و المجلس العسكري العمالي الفلاحي الذي يعتبر ضروريا في الدفاع عن الوطن الإشتراكي ، كل ذلك ساهم في بروز الثورة الصينية التي قادها الرفيق ماو تسي تونغ بقيادة الحزب الثوري و الذي أضاف أضافات هامة إلى الماركسية اللينينية ، من خلال تجربة الحزب الشيوعي الصيني على مستوى حرب العصابات و الحرب النظامية ضد الإمبريالية اليابانية ، و لكن إضافاته ليست في مستوى ما اكتشفه لينين و لذلك يمكن اعتماد إضافات ماو تسي تونغ لإغناء الماركسية اللينينية حيث استفادت الثورة الصينية من الثورة البولشيفية على مستوى التكتيك ، و يمكن اعتبار صلح بريست بين الدولة السوفييتية و الأمبريالية الألمانية تكتيكا لعب دورا هاما في بناء الدولة الإشتراكية بروسيا عكس ما يدعيه المناشفة ، كما أن تكتيك التحالف بين الجيش الشيوعي الصيني و الجيش النظامي الصيني يدخل ضمن التكتيك الذي استفادت منه الثورة الصينية في انتصارها ، و ليس كما يدعيه الكاتب الوطني للنهج الديمقراطي في نفس الدوة على أن الحرب العالمية الثانية أعطت الثورة الصينية .
و تعتبر اكتشافات لينين على مستوى الإقتصاد جد هامة و ذلك ببلورة مفهوم الرأسمال المالي في عصر الإمبريالية التي ما زلنا نعيش استمراريتها ، و هكذا فالماركسية اللينينية هي أعلى مراحل تطور الماركسية و القابلة طبعا لإضافات كما رأينا بالنسبة للقائدين ستالين و ماوتسي تونغ اللذان استطاع إغناءها ، و لكن ليس من داخل المكاتب كما يريد البعض القيام به الذي يقع بعمله هذا في عدة تناقضات حيث يعتقد أنه بجرة قلم يمكن التخلص من الماتركسية اللينينية التي بنيت إنظلاقا من الممارسة العملية في علاقتها الجدلية مع الحركة المعرفية ، و أن نضيف إلى الماركسية اللينينية نعم و بكل تأكيد فالمجال رحب و شاسع و لكن أن نحاول تجاوز اللينينية كمنطلقات فهذا لا يمكن استساغته إلا من باب التحريف ، فكيف يريد هؤلاء تطوير الماركسية بدون المنطلقات اللينينية في الوقت الذي يعتبرونها مفاهيم جامد يبحثون عن كيفية إقحامها بالمفاهيم البورجوازية المقيتة التي تجاوزها العصر و التي دحضتها الماركسية اللينينية ؟ كيف يمكن تطوير الماركسية بدون اللينينية و من خارج الماركسية ؟ أليس هذا بأزمة الفكر و الواقع التي أصابت الفلسفة المثالية و أثرت على ركود المعرفة البشرية 15 قرنا ؟ هل يمكن البحث عن الفكر خارج الواقع الموضوعي ؟ فما هو الواقع الموضوع للماركسية اللينينية ؟ ألم يطورها الرفيق ستالين إنطلاقا من محاولة تطبيقها مع أخطائه طبعا ؟ ألم يغنيها ماوتسي تونغ إنطلاقا من محاولة تطبيقها مع أخطائه طبعا ؟ و كيف يريد هؤلاء إغناء الماركسية اللينينية إنطلاقا من تطبيق التسليم بالرأسمالية ؟ يجب الإقرار أولا بأن المرحلة استمرار للإمبريالية و أن الجواب الصحيح للإمبريالية منطلقاته هي الماركسية اللينينية ، و أما هؤلاء الذين تدافعين عنهم فهم يتنكرون للينينية و إضافات الرفيقين ستالين و ماوتسي تونغ إنطلاقا من الفكر التأملي من داخل المكاتب ، و إلا فما هي التجارب التي يصنعونها و يتحدثون عنها ؟
أما عن شعار ماركس " يا عمال العالم إتحدوا " فهو منسجم باعتبار منطلقاته الماركسية التي تقول بضرورة توحيد الطبقة العاملة عبر العالم من أجل إنجاز الثورة على المستوى العالمي ، فإنني أعتبره ما زال صحيحا ما دامت هذه الثورة لم تتحقق إلى يومنا هذا و العمل على توحيد الطبقة العاملة عالميا ليس بالفعل الهلامي ، و قد عمل الرفيقين ماركس و إنجلس على محاولة تحقيق هذه الوحدة عبر تأسيس الأممية الأولى ثم الثانية بعد انحراف الأولى ، و عمل الرفيق لينين على محاولة تحقيق ذلك بتأسيس الأممية الثالثة بعد انحراف الثانية و عمل الرفيق ستالين على حلها في 1943 ، إذن أمكانية توحيد الطبقة العاملة عالميا واردة رغم ما يشوب ذلك من عراقيل ذاتية و موضوعية داخلية و خارجية من طرف البورجوازية و من طرف الماركسيين التحريفيين ، هذا الشعار وارد و لكن هل استبدله لينين ؟ هذا شأن آخر و ذلك يتجلى فيما يلي :
من ناحية الشكل عدم اتفاقكم حول صياغة واحدة فالكاتب الوطني للنهج الديمقراطي يقول :" يا عمال العالم و يا شعوبه المضطهدة اتحدوا " و أنت تقولين : "يا عمال العالم وشعوب المستعمرات اتحدوا" ، إذن أمامنا صياغتان اثنتان لا ندري ما هي الصحيحة من بينهما ؟
من ناحية الموضوع فإن إسناد قول من الأقوال إلى صاحبه و خاصة إذا كان في حجم الرفيق لينين و مكانته التاريخية في الحركة المعرفية ، فإن ذلك يتطلب المرجع الذي يجب أن يتضمن الأسباب الموضوعية التي دفعت الرفيق لينين إلى أن يقدم على مثل هذا التغيير التاريخي ، و نحن نعرف جميعا كتابات الرفيق لينين و كيف يسهب في إعطاء التفاصيل الدقيقة في مثل هذه الأمور التي تكون في مثل حجم هذا التغيير ، و إلا فلا يمكن اعتبار ذلك سوى تحريفا يراد به المس من مكانة الرفيق لينين المعرفية .
أما أن تختاري أنت ما تشاءبن من الشعارات و كما يحلو لك في فهم الصراع الطبقي القائم فهذا شأنك و لا يدخل في إطار الماركسية اللينينية التي يمكن أن نتقاسم مبادءها جميعا ، و ذلك واضح من خلال محاولتك لتعويم هذا الشعار في اتجاه المفاهيم البورجوازية في قولك : "يا عمال العالم ومناهضي العولمة الراسمالية اتحدوا" ، و لكن شعارك هذا لا يمكن أن يدخل ضمن مفاهيم الماركسية اللينينية ، إذ كيف يمكن أن نتحدث عن أي توحيد خارج عن توحين طبقة معينة ؟ و هنا لا بد أن أشير إلى أن الطبقة البورجوازية استطاعت اليوم أن تحقق وحدتها و ذلك بشهادة الجميع ، أما نقيض البورجوازية و هي الطبقة العاملة فهي في تشتت دائم في ظل الرأسمالية الإمبريالية و انحراف الماركسيين ، إذن كيف يمكن أن ننادي بوحدة معينة قبل أن نستطيع توحيد الطبقة العاملة التي وضعت الماركسية اللينينية أسسها التي نتفق عليها جميعا ؟ و إلا فإن ذلك سيكون فقط من باب المزايد الكلامية و الهروب إلى الأمام ، ففي الوقت الذي يتم فيه نعت الماركسيين اللينينيين بالجمود العقائدي يتم فيه استعارة مفاهيم بورجوازية فضفاضة ك"العولمة" و "التدويل" و غيرها ، و هل يمكن أن نسمي هذا من غير الوقوع في التحريفية المقيتة ؟ أما الجمود الفكري في ظل عدم القدرة على الممارسة العملية فما هو إلا من إختصاص التحريفيين الذين يريدون اختزال كل شيء.
تارودانت في : 12 أبريل 2007
امال الحسين



#امال_الحسين (هاشتاغ)       Lahoucine_Amal#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حزب النهج الديمقراطي و الماخية الحديثة في بداية الألفية الثا ...
- دحض الماخيين الجدد بحزب النهج الديمقراطي و بناء الحزب الثوري
- الماركسية اللينينية جوهر الدياليكتيك الماركسي
- الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء الخامس عشر
- الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء الرابع عشر
- الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء الثالث عشر
- الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء الثاني عشر
- الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء الحادي عشر
- الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء العاشر
- الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء التاسع
- الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء الثامن
- الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء السابع
- الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء السادس
- الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء الخامس
- الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء الرابع
- الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء الثالث
- الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء الثاني
- الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء الأول
- الماركسية اللينينية و دحض الفكر البورجوازي و الماركسي التحري ...
- الماركسية اللينينية و دحض الفكر البورجوازي و الماركسي التحري ...


المزيد.....




- الاحتجاجات بالجامعات الأميركية تتوسع ومنظمات تندد بانتهاكات ...
- بعد اعتقال متظاهرين داعمين للفلسطينيين.. شكوى اتحادية ضد جام ...
- كاميرا CNN تُظهر استخدام الشرطة القوة في اعتقال متظاهرين مؤي ...
- “اعرف صلاة الجمعة امتا؟!” أوقات الصلاة اليوم الجمعة بالتوقيت ...
- هدفنا قانون أسرة ديمقراطي ينتصر لحقوق النساء الديمقراطية
- الشرطة الأمريكية تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة ...
- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية
- الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (الإتحاد المغربي للشغل) تدعو ...
- الرفيق جمال براجع يهنئ الرفيق فهد سليمان أميناً عاماً للجبهة ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - امال الحسين - الماركسية اللينينية أعلى مراحل تطور الماركسية