أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - إكرام يوسف - عندما تتخلى الدولة عن الرعاية ويختفي الدور الاجتماعي لرأس المال..أغنياؤهم وأغنياؤنا















المزيد.....

عندما تتخلى الدولة عن الرعاية ويختفي الدور الاجتماعي لرأس المال..أغنياؤهم وأغنياؤنا


إكرام يوسف

الحوار المتمدن-العدد: 1867 - 2007 / 3 / 27 - 12:27
المحور: حقوق الانسان
    


شد انتباهي أثناء إذاعة قناة فضائية عربي تقريرا عن ردود فعل الشاعر المصري على المعركة الجارية بشأن التعديلات الدسترية في مصر أن عددا ممن استطلعت آراؤهم لم يهتم كثيرا بأمر التعديلات، متعلللا بأن ما يعانيه ن متاعب حياتية لا تترك له مجالا للاهتمام بأمور السياس التراعتبرها البعض نوعا من الترف الفكري إزاء ما يواجهه من مشكلات يومية، فأشار شاب إلى أن ما يشغله فعلا هو عجزه عن الحصول على فرصة عمل تكفل له حياة كريمة، وأن هذا مايشغل معظم الشباب، وقال رجل خمسيني أنه لا يتابع أمر التعديلات وأن ما يهمه هو ارتفاع تكاليف المعيشة وضرب مثلا بأن فاتورة استهلاك الكهرباء وصلته قبل يومين بميلغ خيالي أطار النوم من عينه وجعله "يكلم نفسه" على حد قوله. بينما ركزت المعارضة على رفض تعديلات تتعلق بتنظيم مسألة رئاسة الدولة من حيث الانتخاب ومدة الرئاسة، أو بأمور تتعلق بالديمقراطية مثل مفهوم المواطنة أو تدابير مكافحة لإرهاب ـ ومع الإقرار بأهمية كل هذه الاعتبارات ـ لم ينتبه كثيرون إلى أن التعديلات ضمت بنودا تعني تقريبا إنهاء دور الدولة الراعية تماما في مصر التي تعاني الأغلبية الساحقة منها صعوبات اقتصادية ضاغطة، تتبدى مظاهرها في ارتفاع معدلات البطالة والجريمة وحالات الانحراف الأخلاقي والتطرف الديني؛ وما ينشر بين حين وآخر عن حالات انتحار للتخلص من صعوبات الحيا؛ فمن شاب ينتحر يأسا من الحصول على فرصة عمل، إلى أب يقتل أبناءه لعجزه عن إعالتهم ، وأم تلقي بابنها من حالق وتتخلص من حياتها لنفس السبب، ناهيك عن انتشار أمراض الضغط والسكر والقرحة وغيرها من الأمراض "النفسجسمية" بين فئات عمرية لم تكن تعرفها من المراهقين والشباب وحتى الأطفال. ولم يهتم كثيرون بلفت الأنظار إلى أن حتى البلاد التي كانت "رائدة" في طريق الاقتصاد الحر، وسارت في هذا الطريق شوطا بعيدا، عادت بعد ذلك إلى تفعيل دور للدولة يركز على ضمان قدر من الأمان الاجتماعي للفقراء يضمن استقرار المجتمع على الأقل، من إعانات للبطالة، إلى ارتفاع معاشات الضمان الاجتماعي، إلى رفع الضرائب على الأغنياء لمواجهة التزامات الدولة في مجالات التعليم والصحة، حيث مازالت الدول الغربية مسئولة بدرجة تكاد تكون كاملة عن توفير فرصة التعليم والرعاية الصحية للغالبية العظمى من السكان، كمان أن جميع الجامعات تقريبا في الدول الغربية الرأسمالية مؤسسات غير هادفة للربح. وتبدو المفارقة هنا عندا نتذكر ماقالته لوكلة رويترز الدكتورة هبة حندوسة المعدة الرئيسية لتقرير النمية البشرية المصرية لعام 2005 مشيرة إلى عدم وجود عناية حاليا ببعض الخدمات البسيطة التي يحتاجها المصريون قائلة "امتنعت الولايات المتحدة عن تمويل نظم الصرف الصحي في مصر لان الدولة لم تستطع ان توفر لتلك النظم ما تحتاجه من صيانة". ورغم أن ما يواجه المواطن العادي في مصر من مشكلات ضاغطة أصبح معها القدرة على التحايل على تدبير سبل العيش بأسليب شريفة نوعا من البطولة التي يمارسها ـ ولله الحمد ـ النسبة الأغلب من المصرين حتى الآن؛ إلا أن الأمر بالفعل يتعدى كونه مشكلة مصرية خالصة ليصبح مشكلة عامة في بلدان العالم العربي، الذي اختارت أغلبية صانعي القرارات فيه السير في طريق ما يسمونه بالاقتصاد الحر؛ الذي صار وفق تطبيقاته العربية يعني تخلي الدولة تدريجيا عن جميع التزاماتها للحفظ على أدنى مستويات الاستقرار الاجتماعي. وقد وصفت منظمة العمل العربية الوضع الحالي للبطالة في المنطقة العربية بأنها "الأسوأ بين جميع مناطق العالم دون منازع" وأنه "في طريه لتجاوز الخطوط الحمراء" ودعت في تقرير نشرته قبل عامين ـ أي في مارس 2005 ـ الاقتصادات العربية إلى ضخ نحو 70 مليار دولار، ورفع معدل نموها الاقتصادي من 3% إلى 7%، واستحداث ما لا يقل عن خمسة ملايين فرصة عمل سنويا، حتى تتمكن من التغلب على هذه المشكلة الخطيرة، ويتم استيعاب الداخلين الجدد إلى سوق العمل. وأكد تقرير صادر عن مجلس الوحدة الاقتصادية التابع لجامعة الدول العربية أن متوسط نسبة البطالة في العالم العربي تزيد بنسبة الضعف عن المتوسط العالمي (المتوسط العربي 12.2 في المائة بيما المتوسط العالمي 6.2 في المائة) وقدرت البطالة في العالم العربي بنسب تتراوح بين 15 و20 في المائة في عام 2004 وفقما ذكر تقرير منظمة العمل الدولية؛ أي أن نحو خمس القوة البشرية العربية في حالة تعطل عن العمل، رغم كل ما يقال عن مساهمة القطاع الخاص في توفير فرص العمل.وتتزايد سنويا بمعدل 3 في المائة. وتنبأ التقرير بأن يصل عدد العاطلين في البلاد العربية عام 2010 إلى 25 مليون عاطل. فإذا وضعنا في الاعبار أن 60 في المائة تقريبا من السكان العرب دون سن الخامسة والعشرين تتضح خطورة الوضع.
أرقام مفزعة

ولعل المثير للفزع حقا هو أن بلداننا العربي تسارع إلى تبني شعارات " السوق الحر" وتحصرها فقط في تخلي الدولة تماما عن دورها في رعاية مصالح الفقراء، الأمر الذي يعني في نهاية الأمر تعريض الاستقرار الاجتاعي لخطر داهم لن ينجو منه الأغنياء أيضا. بل أن أغنياءنا أيضا سارعوا إلى التشدق بشعارات الاقتصاد الحر، دون أن يلتفتوا إلى تجارب نظرائهم من أغيناء العالم الغربي أو ما يسمونه بالعالم "الحر". فقد ارتضى هؤلاء الأغنياء أن ينعموا بمالهم من ثروات لاتجرؤ الدولة على المساس بها ولو حتى بأسلوب الضرائب التصاعدية كأضعف الإيمان، (أظهر تقرير فوربس الأخير عن أغنى أغنياء العالم أن بينه 29 من رجال الأمال العرب تبلغ قيمة ثرواتهم مائة مليار دولار). بل أن معظمهم يفضل استثمار أمواله خارج الوطن العربي بأكمله. وعلى سبيل لمثال تكشف أرقام مؤسسات الاستثمار العالمية أن 85 في المائة من رجال الأعمال الخليجين الكبار يستثمرون خارج العالم العربي وتذهب ستون في المائة من الاستثمارات العربية الخارجية إلى الولايات المتحدة الأمريكية بينما يذهب ثلاثون في المائة منها إلى أوروبا.و يشير أحدث تقرير نشرته غرفة التجارة العربية الأمريكية إلى أن التجارة بين الولايات المتحدة والعالم العربي بلغت 109 مليارات دولارفي عام 2006 بزيادة 25 في المائة عن عام 2005 . ويتوقع أن يزيد ما تستورد الأسواق العربية من أمريكا بنسبة 11 في المائة العام الحالي ليصل إلى 405 مليارات دولار من أموال العرب لتذهب إلى الشركات الأمريكية. وهكذا فإن معظم أغنياءنا يترفعون عن أن يكون لهم دور حقيقي في تنمية مجتمعاتهم وانتشال نسبة كبيرة من أهليهم من براثن الفقر الذي أنشب مخالبه في جسد نسبة واسعة من أبناء العالم العربي، حتى في تلك الدول التي تباهت في العقود الأخيرة بما حققته من ثروات هائلة نجمت عن الطفرة البترولية.

وظائف للأمريكيين
فوفق تقرير لمنظمة العمل العربية لم تعد هناك دول عربية محصنة ضد البطالة كما كان يعتقد قبل سنوات، وبخاصة دول الخليج، حيث يبلغ معدل البطالة في السعودية على سبيل المثال 15 في المائة تقريبا، وفي سلطنة عمان 17.2 في المائة وفي قطر 11.6 في المائة. بينما يبشرنا تقرير غرفة التجارة العربية الأمريكية بأن العام الحالي (207) سيشهد تجاوزا لكافة الأرقام القياسية التي سجلتها الصادرات الأمريكية للعالم العربي؛ حيث من المتوقع أن تصل قيمة لصادرات الأمريكية إلى بلداننا 45 مليار دولار؛ مما يخلق 364.000 ـ ثلاثمائة وأربعة وستون ألف ـ فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة في شركات التصنيع الأمريكي!!! أي أن مستثمرينا ـ حماهم الله ـ لايقصرون في السعي لإتوفير فرص العمل للأشقاء الأمريكيين؛ بينما يدفع بعض أغنيائنا بالكاد نسبة الزكاة الشرعية (2.5 في المائة مما حال عليه الحول)، وبعضهم يجد من نفسه عنتا حتى في استقطاع هذه النسبة لإنفاقها على فقراء بلده. في الوقت الذي نجد فيه أغنياء المجتمات الغنية، يدركون بالفعل أهمية الدور الاجتماعي لرأس المال؛ فلا يبخلون على مجتمعاتهم بالتبرعات السخية التي تسهم في الحفاظ على مستوى أدنى من الاستقرار أو السلام الاجتماعي. ووتتالى أمثلة ذلك خاصة مع بلوغ جيل المسثمرين من الذين ولدوا بعد الحرب العالمية الثانية، وهو الجيل الذي يسمى Baby Boomers سن التقاعد, وتحويل تركيزهم إلى الأعمال الخيرية. وها هي وسائل الإعلام تبث نبأ تبرع وارين بافيت، ثاني أغنى أغنياء العالم، بمبلغ 37 مليار دولار، تمثل 85 في المائة من إجمالي ثروته (هل يتصور أحدنا مستثمرا عربيا يتبرع بنصف أو ربع هذه النسبة من ثروته لأبناء مجتمعه؟). والأمر الملفت للنظر هو قرارا بافيت توجيه الجزء الأكبر من التبرع لمؤسسة خيرية أخري ـ مؤسسة بيل وميليندا جيتس ـ التي تحمل اسم أغنى أغنياء العالم وزوجته، بدلا من أن ينشيء مؤسسة جديدة باسمه‏,‏ فهو لم يرغب في إضافة مؤسسة جديدة لتخليد اسمه‏,‏ وإنما اختار مؤسسة قائمة ناجحة لمنحها التبرع‏.‏ وعندما سئل عن السبب قال ببساطة إن بيل جيتس أكفأ منه في إدارة مثل هذه المشروعات. وقال جيتس إن "مؤسسة بيل وميلندا جيتس" تأمل في استخدام التبرع لإيجاد لقاح لمرض الايدز اضافة إلى أمور اخرى. ولم تكن هذه أولى تبرعات بافيت، فابنته سوزان ترأس جمعية خيرية تركز على تعليم أطفال العائلات من ذوي الدخل المنخفض، وهي تخطط في الوقت الحالي لتوسيع دار الرعاية فيها، بينما ركز ابنه الأكبر، هوارد، على قضايا البيئة, ولكنه سيبحث الآن في مسألة مساعدة أبناء المهاجرين غير الشرعيين.


جامعة القاهرة مثلا
ولا يجب أن ننسى بالطبع الدور الرئد الذي لعبته تبرعات أغنياء مصر في إنشاء العديد من الصروح العظيمة أبرزها "جامعة القاهرة" التي كانت ثمرة تلاقح أفكار رواد الفكر والزعماء الوطنيين في أوائل لقرن الماضي، مع الدعم المادي من أغنياء مصر ـ مسلمين ومسيحيين بالمناسبة ـ ومن بينهم بعض أراد الأسرة المالكة وعلى رأسهم الأميرة فاطمة اسماعيل، ومستشفيات مثل المبرة والقصر العيني. كما سجل التاريخ إنفاق بعض رجال الأعمال المصريين على دراسة طلاب ن غير القادرين وابتعاث النابهين منهم إلى أوروبا لنيل أعلى الدرجات العلمية. ولا شك أن إنفاق هؤلاء الأغنياء جزءا من ثرواتهم لتنمية مجتمعاتهم، لاينبع فقط من مجرد روح خيرة رومانسية، أو نزوع ديني، وإنما يحمل أيضا قدرامن تحقيق مصالح الأغنيء، بداية من تخفيف حدة الصراع الاجتماعي الذي يدفع الفقراء لتفريغ سخطهم على واقعهم الأليم في وجه الأغنياء، ووصولا إلى تحقيق أرباح اقتصادية فعلية. فعلى سبيل المثال، يعتبر جزء من تبرعات بيل جيتس استثمارا اقتصاديا على المدى البعيد، فلا شك أن تبرعاته للجامعات والمعاهد العليا ـ خاصة جامعة هارفارد التي التحق بها ولم يكمل تعليمه وجامعة ستنفورد التي تسهم في تطوير صناعات الكبيوتر والبرمجيت والإنترنت ـ سيكون لها أكبر الأثر في ازدهار هذه الصناعات التي تمثل ميدان استثماراته. وكنت قد اقترحت في أكثر من مقال سابق على رجال الأعمال مجالا للاستثمار "في البشر" يضمن لهم الحصول على عائد استثمري في الوقت الذي يقدمون فيه خدمات لبلدانهم مثلما يفعلون في بلدان "لخواجات"؛ وذلك بأن يتكفل صاحب العمل بإرسال بعثات تعليمية للخارج على نفقته أو فتح مدارس مهنية في التخصصات التي تحتاجها مصانعه لتعليم أبناء الفقراء؟ أو حتى إيواء من درج على تسميتهم "أطفال الشوارع" في مدارس داخلية مجانا؛ مقابل أن يعملوا في مصانعه بعد تخرجهم لمدة معينة مثلا بأجر مخفض إلى أن يستوفي المصاريف التي صرفها على تعليمهم؟ فيضمن بذلك لمشروعاته عمالا مهرة، ويضمن لبعض أبناء مجتمعه وظيفة تقيم أود عوائلهم وتقيهم من التشرد في الشوارع، و يضمن المجتمع في نفس الوقت نزع فتيل من فتائل الحقد وكراهية المجتمع التي تجعل من المشردين والعاطلين تربة خصبة لتربية الإرهابيين.. ياقوم! مادمتم اخترتم الجري وراء شعارات "الاقتصاد الحر"، فلا أقل من أن تطبقوا أصحاب هذه الشعارات من دور اجتماعي لأموالهم.. أم أنكم تأخذون من كل نظام ما يضاعف ما تكنزون؟



#إكرام_يوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ..إلا طعام الفقراء!
- ..شاهد من أهلها
- الذهب الأسود الإثيوبي والذهب الأبيض المصري
- زيارة بوتين.. وفرصة لعلاقات متكافئة مع الكبار
- تركمانباشي ..ديكتاتور تغافلت عنه واشنطن
- هل اتخذت مكانك في الطابور؟
- بينوشيه.. رجل زعم السيطرة على أوراق الشجر
- ليس دفاعا عن الوزير.. لكن رفضا لاحتكار الدين
- تأملات في مسألة طرح ورقتي نقد جديدتين ..سقى الله أيام -أم مئ ...
- بعد تساقط الأقنعة تباعا.. الوجه الحقيقي للديمقراطية الأمريكي ...
- بعد تساقط الأقنعة تباعا.. الوجه الحقيقي للديمقراطية الأمريكي ...
- بعد تساقط الأقنعة تباعا.. الوجه الحقيقي للديمقراطية الأمريكي ...
- الفساد.. غول يتهدد الأخضر واليابس
- مطلوب وقفة من القانونيين والمجتمع المدني العربي
- البابا.. وسيناريو الإلهاء المتعمد
- كوراث القطارات المصرية عمدا مع سبق الإصرار والترصد
- الصومال.. ونظرية الدولة الفاشلة 2-2
- الصومال.. ونظرية الدولة الفاشلة 1-2
- حزب الله.. والتكفيريون
- السلطان عريان


المزيد.....




- منظمة العفو الدولية تدعو للإفراج عن معارض مسجون في تونس بدأ ...
- ما حدود تغير موقف الدول المانحة بعد تقرير حول الأونروا ؟
- الاحتلال يشن حملة اعتقالات بالضفة ويحمي اقتحامات المستوطنين ...
- المفوض الأممي لحقوق الإنسان يعرب عن قلقه إزاء تصاعد العنف فى ...
- الأونروا: وفاة طفلين في غزة بسبب ارتفاع درجات الحرارة مع تفا ...
- ممثلية إيران: القمع لن يُسكت المدافعين عن حقوق الإنسان
- الأمم المتحدة: رفع ملايين الأطنان من أنقاض المباني في غزة قد ...
- الأمم المتحدة تغلق ملف الاتهامات الإسرائيلية لأونروا بسبب غي ...
- کنعاني: لا يتمتع المسؤولون الأميركان بكفاءة أخلاقية للتعليق ...
- المندوب الروسي لدى الأمم المتحدة: روسيا في طليعة الدول الساع ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - إكرام يوسف - عندما تتخلى الدولة عن الرعاية ويختفي الدور الاجتماعي لرأس المال..أغنياؤهم وأغنياؤنا