أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أحمد الخمسي - هل يعيد مركز النظام الرأسمالي إنتاج النظام الفاشي في محيطه العربي الإسلامي خلال العشرين سنة المقبلة؟















المزيد.....

هل يعيد مركز النظام الرأسمالي إنتاج النظام الفاشي في محيطه العربي الإسلامي خلال العشرين سنة المقبلة؟


أحمد الخمسي

الحوار المتمدن-العدد: 1797 - 2007 / 1 / 16 - 13:17
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


عندما نستحضر وثيقة 11 يناير1944، تحت السقف السياسي العالمي اليوم، يقتضي منا الأمر إنتاج صورة مقارنة بين الجغرافيا السياسية في أتون الحرب العالمية الثانية (1939- 1945) وحالة الجغرافيا السياسية تحت سقف العولمة والأمبراطورية الأمريكية المهيمنة اليوم ( الأسبوع الثاني من يناير 2007).

فقد تظهروثيقة الاستقلال بلا تجاعيد (حسن طارق الصحيفة 9/01/2007) لمن استحضر قدرة قيادة الحركة الوطنية ساعتها على تحليل التناقضات العالمية وصياغة مطالبة موفقة بالاستقلال.....لكن الأحداث المتنوعة التي جرت تحت جسر الزمن المغربي والعالمي طيلة 63 سنة، تركت صورة وثيقة المطالبة بالاستقلال بالأبيض والأسود، بينما اليوم لا تتشكل الوثائق السياسية التاريخية بالألوان فقط، بل انتقلت من الورق إلى الكتابة الإلكترونية، مدعومة بقدرة الأقمار الصناعية على متابعة التحليل المجرد إلى تفاصيل يرصدها غوغل اورت....وبالتالي، لم يعد أمر وثيقة الاستقلال مرتبطا فقط بالفزيونوميا، بل تعداها باطنيا وفضائيا، ليعقد المعطيات الثابتة والمتحولة أمام....العقل السياسي المغربي. ليقف أمامنا التساؤل التالي: ما هو مستقبل المغرب والمغاربة في أفق 2025، عندما تصبح الكرة الأرضية فعلا وواقعيا "قرية صغيرة"؟ بينما تصمد التكتلات الاقتصادية والسياسية الأكبر من كيانات الدول القطرية في المنطقة العربية، بمثل حجمنا السياسي والاقتصادي؟؟؟

أية وثيقة يلزمنا الأمر صياغتها اليوم؟ بأية عين ننظر إلى الربع القرن المقبل؟ ما هي الدروس التاريخية المفيدة لاستشراف الملامح المنتظرة لجسدنا السياسي الوطني والقومي والعالمي.....

طيلة السنوات الست التي مضت، قد نكتفي بما توافقت عليه النخب السياسية المغربية ونقول: لم يكن في الإمكان أحسن مما كان...بناء على التوافقات والإكراهات وحدود الإمكانيات وكرم والوعود وسعة الآمال المغربية المحضة....لكن في المقابل، نلاحظ الوضع العربي والدولي يخترقنا ويبلل من جديد تربنا أو يمتص ما تبقى فيها من رطوبة ليحولها إلى غبار تذروه الرياح في اتجاهات مجهولة المستقر الأخير....

ألا يتوفر العقل السياسي المغربي على قدرة استشرافية لما يحيط به من عوامل إيجابية وسلبية؟....إن التقارير الدولية تصف الأوضاع وتحلل وتركب الآفاق بناء على زوايا نظرها وعلى مسارات مستقبلية لمصالحها.... أما المصير الخاص بنا، فلن يحلله غيرنا ولن يستطيع وضع الأصبع على خط تقدمه المحتمل سوانا.

وبالتالي، وبتجرد عن ازدحام التحليلات الدولية التي لا تهمها متاعبنا بقدر ما يهمها التحكم في تطور موازين القوى معنا سواء بالتراضي أو بالقتال....وفي جميع الأحوال فالأمم الغربية القوية اليوم وغدا، لا يرضيها وهي تواجهنا سوى ما تعد لنا – ما استطاعت- من قوة.

أما استعمال القوة من طرف الأمم القوية تجاه الأطراف العربية والإسلامية، فلم تمر بعد خمس سنوات على التحليل الأمريكي القاضي بالعمل على تغيير الأنظمة في ثلاث مراحل: العراق، ثم إيران وسوريا، ثم مصر والسعودية.... فقد مرت المرحلة الأولى من البرنامج الأمريكي من التحليل المذكور وهي تغيير النظام السياسي في العراق....لكن المعنى السحري للتغيير في أذهان الرأي العام في كل بقاع الأرض، لا علاقة له بتفكيك الكيان الوطني إلى طائفية مقيتة...كما أن مواجهة الاتجاهات السياسية المنغلقة لا تقع بالانقلاب المنحط على نتائج الاقتراع العام وممارسة الحصار على شعوب بأكملها....

إن الشطط في استعمال القوة.....من طرف المجتمع الدولي المتحكم في القرار السياسي العالمي، قد يعيد إلى الذهن خطأ الرد على الاتجاه السياسي الألماني في ما بعد الحرب العالمية الأولى باتفاقيات الإهانة والانتقام....معاهدة فرساي وحرمان الأمة الألمانية من مناطق ترابية وتشكيل الخريطة السياسية الأوربية كلها ضد الرأي العام القومي الألماني، ومعها إيطاليا بهدف التحكم في مصير أوربا الوسطى بما فيها النمسا والمجر، مما هيأ شعوبها للميل مباشرة نحو التطرف الوطني ببرنامج اجتماعي، بما عرف فيما بعد بالنازية والفاشية...ما بين الحربين.....طبعا ونظرا لاستمرار روح الانتقام حتى بعد الحرب العالمية الثانية، من ألمانيا والشعوب التي تحالفت معها في الحرب...فلم يستطع المنتصرون في الحرب العالمية الثانية سوى صناعة نفسية جماعية انشطارية إما ليبرالية متطرفة و إما يسارية بيروقراطية متصلبة....لتتشكل نفسية العداء والذعر المتبادل من هول محتمل من جراء التهديد باستعمال الأسلحة النووية في أوربا بعد تجريبها على حساب آسيا (اليابان) في انتظار تحويل الحرب الباردة إلى حرب نووية مدمرة.....وهي لم تبرد قط في مناطق النصف الجنوبي من كوكب الأرض كحروب مباشرة أو بالوكالة....

إن الاتفاقيات التي فرضت على تركيا بعد انهزامها رفقة ألمانيا في الحرب العالمية الأولى، قد أفضت بالترك إلى تدبر أمر مصير أمتهم، بكيفية "جذرية" في تركيا نعم. لكن العمليات "الجذرية" مثل إحلال النظام الجمهوري عوض السلطنة و تعويض الخط العربي بالخط اللاتيني وإقرار علمانية الدولة، منها ما كان مفيدا لدمج تركيا في محيطها الدولي، ومنها ما حفر هوة بين تركيا الجديدة وبين محيطها العربي الإسلامي التي كانت بالأمس القريب (1923) تتحدث باسمه كخلافة.....

إن السلوك الغربي الرأسمالي، الذي أفرز رأيا عاما ألمانيا وإيطاليا مصوتا على النازية والفاشية في فترة ما بين الحربين، والذي أفرز انعزال المعسكر الشرقي طيلة الحرب الباردة، عليه أن يتبث استفادته من الدرسين التاريخيين...المؤلمين طيلة القرن العشرين....ليتمكن فعلا من فتح أفق ل"لإنسان الأخير" الأكثر إنسانية والمتوجه صوب الكون بأجمعه لنجيب عن التساؤل ما إذا كنا وحدنا أحياء في الكون حتى يتسنى للغرب أن يتقدم بروح إنسانية بدل الحنين إلى سياسة "حرب الكل ضد الكل" على صعيد الكوكب كله.

لا يمكن للأقطار العربية والإسلامية أن تنتج رأيا عاما سياسيا آخر في أفق السنوات العشر المقبلة غير الاتجاه الفاشي والنازي....والذي يدمج الانتقام للأمة بالشعبوية والانعزالية والهيمنة المضادة.....فالبؤر التي تصلب عودها في فلسطين ولبنان والعراق.....ضمن وبفضل المقاومة الحازمة مَن° منَ القوى الغربية ترك أمامها الباب مفتوحا للتصريف الليبرالي والحداثي!!!...

فالتضييق الدبلوماسي والسياسي والعسكري، بل وتجاهل نزاهة الانتخابات وتأليب القوى الداخلية المحلية ضد القوى السياسية المنتخبة، كفر غربي بالديمقراطية الليبرالية قبل الكفر الإسلاموي بصناديق الاقتراع والعودة إلى التدبير الإلهي للأمور الدنيوية.

وبالتالي، دور مراكز القرار السياسي في المنظومة الرأسمالية العالمية في إعادة إنتاج الاختيارات الفاشية والنازية في الهوامش المهيمن عليها، قصور بنيوي ووظيفي للنظام الرأسمالي المعتمد على السعي إلى النسبة القصوى من الربح المالي بدل اختيار رفاهية الانسان كأولوية....

فإذا كان الغرب الرأسمالي متأكدا من اختياراته الليبرالية ومن منطقه القاضي بكون السياسة تختزل المصالح الاجتماعية والاقتصادية لأوسع السكان، فكيف يتعامل مبدئيا مع نظام ضخم الهيكل منغلق تجاه صندوق الاقتراع العام الليبرالي...مثل الدولة الصينية....بينما يمارس التشدد تجاه الديمقراطية الفلسطينية النزيهة والتي تمثل العربون لإمكانية غرس البذور المنتجة للاختيارات الليبرالية في المنطقة العربية ككل!!يستطيع أن يرد الغربيون أن النظام الصيني نظاما حداثيا علمانيا مقارنة مع الأصولية الإسلامية ذات المرجعية الماضوية...

لكن القرف الذي يمارس في حق المنطقة العربية يدفع الأحزاب الحداثية اليسارية المنغلقة في المنطقة العربية وهي مشابهة للنظام الصيني (نظام الحزب الوحيد)، أن تتجه نحو الانغلاق وتلبس اللبوس الدينية الزائفة، إيغالا في الشعبوية واعتبارا للالتفاف الشعبي حولها ضد الهجوم الرأسمالي المتجبر.....

وبالتالي، يمكن اعتبار الليبرالية الغربية الحالية مشوبة بتورم خصوصي غربي مسيحي، ينزل بالقيم الكونية منزلة أدنى من المعنى الإنساني المأمول.....

فكيف يمكن صناعة سيناريوهات الإذلال عبر الصور والتصريحات المفبركة، والسماح بتدويلها بل وتبنيها أو التبرِ منها حسب الحاجة والحرج، مثل تسميم واغتيال الرئيس عرفات ومثل الإعدام المهين للرئيس صدام، ثم القدرة على إتلاف محتويات التراث الإنساني في متحف بغداد وهدم البيوت وقلع الأشجار وتجريف الحقول واغتيال القادة السياسيين بالقصف المُجَرّم.....في الوقت الذي يعجز نفس الغرب الرأسمالي القوي على تطبيق مبدأ الدولتين في فلسطين وحفظ المكتسبات الوطنية من التراجع نحو الطائفية الكريهة في العراق....

إن كسب معركة شق المنطقة العربية إلى الطائفية لتسهيل عزل إيران وضربها سيزج بالمنطقة كلها نحو المزيد من الظلامية في فضائها السياسي كبديل وحيد محتمل....وبالتالي، سيتم إفشال ما كانت أمريكا تنزع نحوه من إشاعة السياسة المتدينة باعتدال نحو "الأختيار الأخير "، إلى انتشار السياسة المدينة بتطرف....وهي الشكل العربي الإسلامي الأسيوي للنازية والفاشية الأوربيتين.

وحتى لا ننسى، وبمناسبة الذكرى 63 لتقديم وثيقة الاستقلال، ومن باب العود على البدء، فقد سبق للحركة الوطنية في الشمال المغربي أن سبقت إلى إصدار وثيقة للمطالبة بالاستقلال من قبل (14 فبراير 1943)، أي بعد ثلاثة أسابيع فقط من اجتماع السلطان مع روزفلت وتشرشل (23/01/1943) في الدار البيضاء. غير أن التساهل المعروف للسلطات الاسبانية مع الحركة الوطنية المغربية، ترك زعماءها (عبد الخالق الطريس، المكي الناصري) ميالين للمنطق البسيط، وهو اعتبار الوثيقة المذكورة المغرب منطقة محايدة في الحرب العالمية الثانية بين الحلفاء والنازية...بينما اعتبرت وثيقة 11 يناير المغرب منخرطا في صفوف الحلفاء لتحرير فرنسا من الاحتلال النازي.

يمكن إسناد وثيقة 11 يناير 1944 إلى كون مؤتمر آنفا المذكور كان أحد اللقاءات الستة التي رتب الحلفاء خلالها خطط الحرب وما بعد الحرب، مثل مالطا ويالطا وطهران ونيويورك.....وبالتالي كان المغرب من بين أفضل الأمكنة في شمال افريقيا بعدما نقلت ألمانيا النازية الحرب الشرسة إلى شمال افريقيا عبر معركة العالمين الشهيرة.....فما الذي يمكن للمغاربة أن يتفقوا بصدده كونه عملة صعبة في الجغرافيا السياسية العالمية يمكن للمغرب أن يلعب ورقتها اليوم...؟؟؟؟

يمكن للمغرب أن يقدم النموذج المحلي لتوفير الظروف السياسية التي تغلب اتجاه الإسلام الديمقراطي ضمن تعددية سياسية حقيقية، بدل اللعب لعبة تمضية الوقت والربح التكتيكي مقابل الخسران الاستراتيجي لفائدة الفاشية باسم التدين السياسي.

وبالتالي، يمكنه أن يقدم على تعديل دستوري يوازن بع الفرقاء المنبثقين من صناديق الاقتراع، مقابل ميثاق ديمقراطي حداثي، تلعب ضمنه الملكية دور الحكم النزيه المترفع عن اليومي في السياسة...وتتعاطى للقضايا الاستراتيجية الخارجية...لتحسن استثمار نظافة اللعبة الديمقراطية لفائدة القضايا العالقة في السياسة الخارجية، من موقع البلد الديمقراطي...




#أحمد_الخمسي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الثورة البوليفارية أو ثقب الأوزون في سماء العولمة
- الجبهة النسائية ....وإنتاج قيم المواطنة وتكافؤ الفرص
- هل يمتلك العقل السياسي المغربي مفتاح التواصل مع النواة الصلب ...
- هل تكفي الانتخابات الموريطانية والحكم الذاتي المغربي؟
- الاستحقاق المهني بين النصوص واللصوص
- المسألة الترابيةأي رأي للمجتمع في مستقبل القضية؟
- الانتخابات المقبلة هذه الماكيط، فأين الروح؟
- حول الحالة الثقافية التعددية المتشظية الجريحة
- معضلتنا في السياسة الأمنية؟ حالة المغرب
- الإصلاح الدستوري في المغرب: هل يمكن تلقيح الفصل التاسع عشر ب ...
- متفجرات الحقيبة السياسية
- تكريم العقل .....تخصيب لرحم الحرية
- قاتل أعداءك بسلاح الحب
- عقوبة الإعدام بين الترتيب الدولي للمغرب ورسالة فيكتور هيغو ح ...
- من أجل أفق آخر للعلاقات المغربية الجزائرية
- ضعف القدرة التوقعية لدى القيادات الحزبية
- سلوك النخب السياسية موقع اللقاءات الموازية في صناعة الاختيار ...
- بين روحانية رمضان وجمالية الجسد
- خلق الحدث السياسي
- مقاربة الإصلاح في أميركا اللاتينية


المزيد.....




- كيف تمكنّت -الجدة جوي- ذات الـ 94 عامًا من السفر حول العالم ...
- طالب ينقذ حافلة مدرسية من حادث مروري بعد تعرض السائقة لوعكة ...
- مصر.. اللواء عباس كامل في إسرائيل ومسؤول يوضح لـCNN السبب
- الرئيس الصيني يدعو الولايات المتحدة للشراكة لا الخصومة
- ألمانيا: -الكشف عن حالات التجسس الأخيرة بفضل تعزيز الحماية ا ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تدعم استقلال تايوان
- انفجار هائل يكشف عن نوع نادر من النجوم لم يسبق له مثيل خارج ...
- مجموعة قوات -شمال- الروسية ستحرّر خاركوف. ما الخطة؟
- غضب الشباب المناهض لإسرائيل يعصف بجامعات أميركا
- ما مصير الجولة الثانية من اللعبة البريطانية الكبيرة؟


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أحمد الخمسي - هل يعيد مركز النظام الرأسمالي إنتاج النظام الفاشي في محيطه العربي الإسلامي خلال العشرين سنة المقبلة؟