أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أحمد الخمسي - من أجل أفق آخر للعلاقات المغربية الجزائرية















المزيد.....

من أجل أفق آخر للعلاقات المغربية الجزائرية


أحمد الخمسي

الحوار المتمدن-العدد: 1726 - 2006 / 11 / 6 - 10:44
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في الإمكان استبدال صيغة العنوان أعلاه بصيغة ثانية : الأفق جيوستراتيجي لتطبيق الحكم الذاتي، غير ان تكامل محتوى الصيغتين في نواة الدولة القطرية ومبدأ الوحدة الترابية كوجه داخلي مرتبط بالوجه الثاني الأوسع توفير العلاقات التكاملية بين المغرب والجزائر، بدل العلاقات التناقضية الموروثة عن الحرب الباردة .

فقد أصبح متم شهر أبريل فترة مغص في المعدة المغربية بسبب اقترانه بتقرير الأمم المتحدة، حول الوضع في الصحراء وتساؤل عن المينورسو والسمعة الدولية للمغرب
ولايخفى على أحد دور الجزائر في تلوين أفق الفضاء المغاربي بما يكتسيه من تفاؤل أو تشاؤم.

وإذا كان وصف البونابرتية في وجهها السلبي قد لخص نفسية المغاربة في تقييم السياسة الخارجية للجزائر، فهذا لايمنع من مواصلة الاشتياق لدى المغاربة، في مجالات أخرى، إذ يمكنهم ذلك مقارنة بمجالات ستحيل عليهم مقارعة السياسة الجزائرية
إن رسم أفق آخر للعلاقات المغربية الجزائرية مهمة جوهرية للعقل السياسي المغربي، مادامت السياسة الخارجية المغربية محكومة بالقدرة على هضم تبعات السياسة الخارجية الجزائرية المرتبطة بالمغرب.

إن مسافة 7000 كلم التي تمثل حدود الجزائر مع ستة دول إفريقية تعتبر ضمنها الحدود مع المغرب مسافة تتجاوز عبرها الجزائر مع طرف آخر في المنطقة، تصل 1601كلم، منها 42 كلم محسوبة على الصحراء المغربية و 1559 كلم ممتدة بين الصحراء الـشرقية وفكيك وامتدادات أقاليم المنطقة الشرقية، تلك المسافة عبارة عن حدود سياسية محلية بين الدولتين تعكس خط تماس بين صراع دام نصف قرن تقريبا، منذ استقلال الجزائر الى اليوم، على خلفية الصراع الدولي العلمي السابق، بين الشرق والغرب، تحت سقف الحرب الباردة التي انطفأت، لتشتعل فوق أرض الجزائر حرب أخرى، اتخذت طابعا عالميا في مابعد، تحت اسم "الإرهاب" وهو ما عرف بالحرب الأهلية طيلة تسعينات القرن الماضي.

إن الوعي الشقي الذي احتفظت به النخب السياسية في البلدين من حرب الرمال سنة 1963 إلى حوادث الحدود أواخر التسعينات بين البلدين، جعلت تلك المسافة الحدودية الفاصلة بين البلدين (1601) خط تماس تتكثف عنده الخصومة إلى درجة التحول بؤرة للانفصال منذ 1975، عندما قررت الدولتان ان تسيرا في الاتجاه المعاكس، الوحدة تدير ظهرها للأخرى، امعانا في الهوة المحفورة خلال الستينات.

إن إضفاء صفة البونابرتية للسياسة الخارجية الجزائرية، له بعض المسوغات للمقارنة بين النظام السياسي الجزائري وبين حروب نابليون، التي اعتقد المؤرخون أن بونابرت خاضها لنشر نظام سياسي فرنسي عبر أوروبا القديمة، غير ان ذلك لم يمنع انجلترا الملكية من إلقاء القبض على نابليون وتركه منسيا في جزيرة صغيرة وسط المحيط.

غير أن إضافة الطابع السلبي على تلك البونابرتية الجزائرية مستقاة من كون الجزائر الغنية بالبترول (أكثر من 100 مليار دولار كإنتاج وطني إجمالي خام سنة 2005)
لاتعكس قوتها المالية على المعيش اليومي للجزائريين الفقراء، لافرق بينهم وبين مواطني المغرب أو أي بلد آخر محروم من ثروة البترول.

إن الصفقة التي أبرمتها الدولة الجزائرية مع روسيا خلال مارس الماضي، أفضت إلى شراء 84 طائرة حربية، مختلفة الأدوار، بما يعني أن الجزائر اشترت في صفقة واحدة، مايساوي السلاح الجوي مضاعف مرتين، لما يساوي السلاح الجوي المغربي.
مما يعني أن القطاعات الاقتصادية الاجتماعية المدنية في الجزائر، تبقى شبه متساوية مع حظوظ القطاعات المغربية، مما يعني تحليل الأدوار التي يمكن للسياسة العسكرية الجزائرية أن تلعبه في آخر المطاف، مادامت تمتص مردودية السياسة النفطية الجزائرية، بصغية أخرى ما توفره من استثمارات أميركية في قطاع النفط (5 ملايير دولار)، دفعته في مشتريات السلاح من روسيا (7 ملايير دولار).

من خلال احتفاظ الدولة الجزائرية بثروة النفط مستعملة إياها في السياسة الخارجية، دون إفادة المواطن الجزائري في محيطه الاجتماعي، يظهر أن السياسة الجزائرية حاملة معها تناقضها الأساس، الداخلي، والذي يحتضن التعامل معه بأفق آخر استراتيجي، بدل تقمص النفسية الميكيافيلية، الحاملة لنفسية رد الفعل و "التلفة" والتخبط في القضايا الاساسية.

إن الخصومة المتبقية ـ ان لم تقل الكراهية ـ بين البلدين (المغرب و الجزائر) من الحرب الباردة، مازالت ممتدة في الزمن إلى اليوم، بسبب ارتكاز أسس السياسة الجزائرية على بنية عسكرية مترابطة مع تصور جيوستراتيجي للمغرب العربي قائم على انفصال الصحراء الغربية عن الكيان المغربي الأصلي.

في حين يستحيل على المغرب أن يعمق الوعي الشقي بصدد أراضيه، وقد اتقن الاستعمار الغربي مخططاته السابقة طيلة قرن من الزمن (1906 ـ 2006) وأكثر، منذ مؤتمر الخزيرات (1906) الى اليوم بحيث لم تعمل اتفاقية لالة مغنية (1845) مع فرنسا ولا اتفاقية انسحاب اسبانيا من تطوان (1861) سواء على تكريس سمعة الضعف في الدولة المغربية.

ولو أن النخبة المخزنية المغربية استدركت الرهانات الدولية من جانب القوى العظمى في حساباتها، غير أنها لم تستطع ان توفر رصيدا في التدبير السياسي النوعي يعوض النقص في الاحتياطي الذي تملكه الجزائر ماديا (البترول) ومعنويا (الثروة ثم الحرب. على "الإرهاب")، فإذا كان الراحل الحسن الثاني معذورا في استثمار المواجهة الدولية بين الشرق والغرب لتحصين المغرب عبر الدور الذي حدده له في دعم الغرب الرأسمالي
فسياسة الجزائر المستمرة منذ على الأقل قدوم عبدالعزيز بوتفليقة الى السلطة قبل سبع سنوات (أبريل 1999)، غيرت التوازن الاستراتيجي بين البلدين في العلاقة مع الغرب، الفعل الوحيد المتبقي.

وبالتالي، منذ صدور بيان برلين حول قضية الصحراء، واتصالا بالمقترحات التي سبق لجيمس بيكير أن اعتمدتها الأمم المتحدة، كان الممكن مقاربة الوضع في المنطقة المغاربية، من زاوية نظر المغرب، بالاضافة الى الموقف الثاني في اعتبار الصحراء المغربية جزءا لايتجزأ من الكيان السياسي المغربي، كان من الممكن، اقتراح سيناريوهات بمنطق "التسع في القلب" كما يقول المغاربة القدماء، كما كان في الامكان اعتماد الثقة في النفس بإيجابية، وليس فقط مع إخفاء نرفزة وتيقظ شقي تجاه الجزائر باستمرار.

وقد تمت أعلاه الإشارة إلى بيان برلين، وقد حرص على ربط الخطاب الملكي سنة 1984 حول مفهوم الجهة المشابة للإنذار الألماني، بالعاصمة الألمانية نفسها، التي رمزت الى حتمية الوحدة الترابية الألمانية بعد انقسام دام 44 سنة، تماما على قياس فترة الحماية في المغرب (1912 ـ 1956) وكذا فترة الاستقلال (1956 ـ 2006).

وهو ما عنى أيضا مضي المغرب في مشروع اللامركزية السياسية، مما أفرز اليوم تبني الحكم الذاتي في الصحراء كأفق للحل غير أن الأفق الذي شكل الفضاء السياسي الواسع للصبر والمثابرة بين الألمان في صيغة الانقسام إلى دولتين (1945 ـ 1989) الى أن حانت ظروف نضج الكيان الوحدوي (1989/11/9) الألماني، هو أفق الاتحاد الأوروبي ومنظمة حلف الشمال الأطلسي، لكن الروح الإيجابية لدى النخبة السياسية الألمانية هي النواة التي اشتغلت في تربة تلك الظروف وتنفست ما أفادها من غازات من تلك الفضاءات
إن الروح الايجابية هو موضوع السؤال لدى العقل السياسي المغربي في مسألة الصحراء وتكييف الدينامية السياسية على أرض بنفس طويل وصبر، لكن بعمق ثقافي تاريخي عالمي.

إن الملك محمد السادس سبق له ان أصدر قرارا سياسيا رمزيا مرتبطا بهذا التشرب بالتجربة الألمانية، وذلك عندما أشار الى طي صفحة السياسة السابقة في يوم 1999/11/9، عندما أقال الوزير الشهير إدريس البصري.

إن النخبة السياسية الألمانية المنتصرة في آخر المطاف اعتمدت هدف توحيد البلد والشعب والدولة، لكنها اتبعت سياسة إدارية واقتصادية لامركزية انطلاقا من شبه الحكم الذاتي القائم في اللاندر، وقد قيل في تحاليل مختلفة أن ألمانيا الفيدرالية الغربية اعتمدت اللاندر كشكل لحكم محلي متكامل، بناء على رغبة الحلفاء المنتصرين، الذين افتوا تقسيم السلطة بين الأقاليم قصد منع عودة حكم مركزي قوي شبيه بالحكم النازي، كما خضعت بل قنبلت ألمانيا الغربية إقامة الفرق العسكرية للحلفاء (فرنسا و أميركا)، طيلة عشر سنوات (1945 ـ 1955) ـ أي حتى قبل دخول حلف الشمال الأطلسي (1955)
وقد قبلت إهانة قبول تركيا في هذا الحلف الغربي (1952) قبل دخولها هي، كما قبلت إهانة إقامة الجيش الفرنسي اللذوذ قبل انسحابه سنة 1956، بعدما اطمأنت فرنسا وقف ضمانات الحلف الأطلسي.

وبناء على ميزان القوى : ذاك، انتجت النخبة السياسية الألمانية مفهوم توأمتها مع فرنسا، داخل النواة الأولى لأوروبا الموحدة، مباشرة سنة بعد انسحاب الجيش الفرنسي وتوقيع معاهدة روما (1957)، إن توحيد أوروبا من حول محور ثنائي ألماني فرنسي، لم ينف اللاتوازن بين ألمانيا وفرنسا في الساحة الدولية، من واقع الغالب والمغلوب تقريبا، ولو أن أميركا لعبت دورا على حساب فرنسا الديغولية قصد مسح ذهنية الغالب والمغلوب بين فرنسا وألمانيا، عبر تهميش ديغول في صياغة اتفاقيات ما بعد الحرب العالمية الثانية.

وللمغرب أن يتأمل من خلال عقله السياسي، في التجربة، تجربة التكامل بين فرنسا العسكرية وألمانيا الاقتصادية، على قاعدة الديموقراطية وسيادة الشعب، مقابل صياغة مستمرة وتحول لايتوقف بصدد الانتقال من شكل الدولة الأمة إلى شكل الدولة أوروبا
إذ في إمكان المغرب ان يطرح على أميركا وفرنسا، ولهذا الترتيب معنى في الواقع الدولي الراهن، سيناريو توأم مغربي جزائري، يترك للجزائر الريادة السياسية ويعتمد لنفسه استراتيجيا التنمية البشرية والاقتصادية بناء على نموذجية إصلاحية في السياسة، تقترب في التجربة الأوروبية في استعمال ميكانيزمات سيادة الشعب، بما لا يخل برمزية الملكية في المنطقة، لكن ما يحولها إلى نواة مولدة للأفكار الديموقراطية، مثل ملكية الكمبودج التي لايمسها أحد بسوء، بفضل زهد رمزها ينوردوم سيهانوك في السلطة، رغم بقائه في الملك أكثر من نصف قرن، ورغم اعتماده في الأزمات حكما بين الفرقاء السياسيين، مثل الملكيات الأوروبية، التي تستمر رغم التحولات الجوهرية التي تمس المجتمع والدولة على حد سواء.

إن اقتراح الحكم الذاتي يحتاج إلى حلقات أخرى في تغيير الأفق الجيوستراتيجي وان ما يتابع المحاولات الأميركية للتوفيق بين علاقاتها المغربية وعلاقاتها الجزائرية ليجد مخرجا لتلك الرغبات الدولية في الاستثمار بمنطقة المغرب العربي مقابل الحرج القائم بناء على الحذر المستمر المتبادل ما بين الجزائر والمغرب، كلما نشطت العلاقات الأميركية في اتجاه الجزائر أو في اتجاه المغرب.

إذ كيف للمغاربة ان يتخيلوا شركة أميركية مع المغرب باعتباره نموذجيا في مختلف الإصلاحات التي أنجزها خلال السنوات الخمس الأخيرة، في الوقت الذي يصرح فيه نفس المسؤولين الأميركان كون الجزائر أصبحت شريكا استراتيجيا لأميركا؟ إن استحضار الأولويات الخمس لأميركا في شمال إفريقيا، لايكفي لتوفير الضمانات الموضوعية لإنجاز تلك الأولويات على أرض الواقع، مادامت تلك الأولويات الأميركية، هي قضايا محلية مغاربية، وتلك الأولويات الخمس هي بناء المغرب الكبير وبناء العلاقات التجارية، والتطبيع الأميركي مع ليبيا، وحل مشكل الصحراء والحرب على "الإرهاب".

إن تغييب تحليل ورؤية مغربية للعلاقات البينية مع دول المغرب العربي، لايمكن أن تجعل المغرب فاعلا جيوسياسيا في الخريطة الجيوستراتيجية الدولية في المنطقة لذلك يقتضي، لكي يكبر المغاربة في أعين الآخرين، ان يبتكروا برامج سياسية دولية لما بعد تلك التي تركها الراحل الحسن الثاني فوق الأرض. ذاك هو مطلب فتح أفق آخر للعلاقات المغربية الجزائرية، عبر استحضار التوأم الألماني الفرنسي في صيرورة الوحدة الأوروبية، عند التفكير في مثيلتها المغاربية.



#أحمد_الخمسي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ضعف القدرة التوقعية لدى القيادات الحزبية
- سلوك النخب السياسية موقع اللقاءات الموازية في صناعة الاختيار ...
- بين روحانية رمضان وجمالية الجسد
- خلق الحدث السياسي
- مقاربة الإصلاح في أميركا اللاتينية
- الوجه السلبي من البونابرتية في السياسة الخارجية الجزائرية
- المغرب:الانتقال من من بناء -القوة- إلى بناء الثقة
- تحت سقف الاستراتيجية الديمقراطية أي دور لحزب العدالة والتنمي ...
- فوق نفس الرقعة: ربح العرب الضامة وربحت أمريكا الشطرنج
- 2006-1996 عشر سنوات بعد الاصلاح الدستوري في المغرب أي أفق
- منبعنا مشترك سواء في لبنان أو روما
- الانتقال من الوطنية الى المواطنة
- ثلاثة ملايين مهاجر مغربي كتلة لإنتاج قيم الديمقراطية والتقدم
- تركيا: حجر الزاوية في حوار المتوسط
- من يستفيد من حرية الصحافة الأنظمة أم الشعوب؟
- الجدل الصاخب بين شبق الهوية وعبق الحرية


المزيد.....




- فيديو يُظهر ومضات في سماء أصفهان بالقرب من الموقع الذي ضربت ...
- شاهد كيف علق وزير خارجية أمريكا على الهجوم الإسرائيلي داخل إ ...
- شرطة باريس: رجل يحمل قنبلة يدوية أو سترة ناسفة يدخل القنصلية ...
- وزراء خارجية G7 يزعمون بعدم تورط أوكرانيا في هجوم كروكوس الإ ...
- بركان إندونيسيا يتسبب بحمم ملتهبة وصواعق برد وإجلاء السكان
- تاركًا خلفه القصور الملكية .. الأمير هاري أصبح الآن رسميًا م ...
- دراسة حديثة: لون العينين يكشف خفايا من شخصية الإنسان!
- مجموعة السبع تعارض-عملية عسكرية واسعة النطاق- في رفح
- روسيا.. ابتكار طلاء مقاوم للكائنات البحرية على جسم السفينة
- الولايات المتحدة.. استنساخ حيوانين مهددين بالانقراض باستخدام ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أحمد الخمسي - من أجل أفق آخر للعلاقات المغربية الجزائرية