أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عايد سعيد السراج - القصة الرقية















المزيد.....

القصة الرقية


عايد سعيد السراج

الحوار المتمدن-العدد: 1657 - 2006 / 8 / 29 - 10:05
المحور: الادب والفن
    



الفصل الأول

الذين يكتبون القصة الرقية المتميزة , كثيرون منهم على سيبل المثال :
عبد الله أبو هيف – سامي حمزة – أحمد محمود المصطفى – هيثم الخوجة – أحمد المصارع –محمد الحاج صالح – ماجد العويد – بسام الحافظ – يحيى الكفري – خليل الرز – خليل الجرادي – محمد علي المز عل – محمد جاسم الحميدي – صبحي حمشو – إبراهيم كبة وعبد اللطيف الجاسم وآخرين 0
ومن كتاب : (( الدم ليس احمر )) إعداد الدكتور إبراهيم الجرادي , الذي فيه خمس عشرة قصة لخمسة عشر قاصاً 0 جميعهم من الرقة وصدر هذا الكتاب عام 1984 وفي الكتاب قول ربيعة الرقي , الشاعر العباسي ابن الرقة 0
حبذا الرقة دار وبلد
بلد ساكنه ممن تود
ما رأينا بلدة تعدلها
ولا أسمعنا عنها أحدا
إنها برية بحرية سورها
بحر وسور في الجدد
وكذلك جرير الذي قال في الأنهار التي شققها هشام بن عبد الملك من الفرات بين الرقة والرصافة 0
شققت من الفرات مباركات
حواري قد بلغن كما تريد
وقد ازدهرت الرقة وتقدمت في عصر هارون الرشيد 0 إذا كانت الرقة قبل عام 180 هجرياً /769 م مصيفاً له ومنها تنطلق غزوات الصائفة لحروب الروم , وهنا قصر الخلافة المعروف (( بقصر السلام )) وقد ذكر ( الجو مرد ) أن مقر بلاط الرشيد ( قصر الخلد ) حين يكون ببغداد ( قصر السلام ) عندما يقيم في الرقة 0 وكلا القصرين من أفخم قصور الدنيا في ذلك العهد وأكبرها سعة ومجالاً 0 وقد بلغت الرقة في ذلك العصر , أوج عصرها الذهبي إذ كان الرشيد يقول : (( الدنيا أربعة منازل : دمشق والرقة والري وسمر قند )) وكانت زبيدة تقول لمنصور النمري : قل شعراً تحبب فيه بغداد إليّ فإني أختار الرافقة عليها 0 هذه هي الرقة التي فيها كم كبير من كتاب الأدب والثقافة فالناس هنا بفطرتهم يعشقون الشعر والقصص والجمال ورمزهم في ذلك الفرات 0 ومن الذين أجادوا في الشعر الكلاسيكي شاعر الرقة المرحوم فيصل البليبل والشاعر الكبيرالمرحوم: مصطفى الحسون الذي يسمونه جرير الرقة 0 أتصور أن القص ليس ذلك الذي يجتره الإنسان ليعيد رتابة الملل ويخيط الأثواب المهترئة مع بلادة الواقع بل القص تبدّل وتغيّر وصهرته كثافة الحياة وأصبح زمناً شاقولياً تحول في القص إلى جوهر القص , والإبداع إلى جوهر الإبداع وراحت البنية اللغوية تنفض عنها كل ما هو ليس متسارعاً وملموماً 0 والقصة الرقية بشكل عام تعتمد على الحكاية وجوهرها بسيط ومترامي الأطراف , والحالة الشعبية الرقية ذات السمات الريفية تناسب هذا الجو نفسياً واجتماعياً ومعرفياً وهذا سبب الإقبال على كتابة القصة والعزوف عن الشعر إذ أن الشعر الحديث يعتمد على المعرفة والتخصصية منها , وهذه أهم الأسباب للعزوف عن كتابة الشعر رغم الاستفادة من الجملة الشعرية في القص أحياناً 0 القصة طاقة كامنة بذاتها مثلها كمثل أي كائن متكامل مخلوق من رحم الحياة وخصائصها متفرعة منها يضرب عميقاً في أعماق الأرض , ومنها من يسير على وجهه, وآخر لا هو بالسائر على وجه الأرض ولا هو بالضارب عميقاً فيها بل يعتاش على فتات ما تخلفه دوابها 0 القصة كائن قديم قدم الإنسان وحاجته إلى التعلم والتعليم, فكل من حكى حكاية هي قصة فتعقدت القصة بتعقد الوعي ,ولملمت أطرافها وذيول أثوابها ليحافظ شكلها الخارجي على جوهر الكائن الذي تريد 0 فالقصة حكاية – أو فكرة محكاة أو حادث ذا 00 دلالة 00 تطورت إلى كل هذا وذاك, في بناء متكامل له خصائص وسمات يعبر عنها بقدرات مختلفة تصل إلى ذروة الإبداع عند قلائل وهذا ما جعل الكثيرين يستسهلون كتابتها ويراكمون بساطتها على شكل كتابات نحترمها بأشكالها ومضامينها ولكن لا نسمح لها أن تثير الغبار على جلالة السيدة المبدعة القصة إذ أنه يتوجب على البشر أن يتمتعوا بالجميل المبدع 0 وليس دائماً يكون مثالهم الغث مخترقاً جهالتهم في عوالم الأدب,إن موضوع القصة شيق وجميل ولكنه شائك ومتناقض ومعقد بتعقد أشكال الوعي والنظر إلى الإبداع , فمفاهيم الجمال الراقي تحتاج إلى وعي كبير وتربية من نوع مميز وخاص , أما إذا كانت المسألة ( كله عند العرب صابون ) كما يقول المثل الدارج فتلك هي الطامة الكبرى , فغالباً ما نحتاج إلى أطنان منه لنغسل أدران الكلمات التي سودت نصاعة الورق, سأترك سيدة الجلالة القصة بمفاهيمها وأنماطها ومدارسها وأعرج إلى القصة الرقية 0 التي سطعت شموسها على مساحة الوطن العربي ومساحات أخرى من العالم فباع شيخها الدكتور عبد السلام العجيلي تلف أصقاعاً كثيرة من العالم, فالعجيلي كتب القصة منذ الثلاثينات من القرن الماضي وأصبح علماً من أعلامها في الوطن العربي , فقصصه الحكائية الجميلة جعلت منه أديباً متميزاً ورجلاً مرموقاً يذكر أنّ ذكرت القصة فهو يركز على الحكايات الظريفة ذات المضامين الإنسانية المطعمة بالبعد الاجتماعي الذي غالباً ما يكون مشبعاً بروح البيئة الريفية , حيث حافظ على هذا النمط من الكتابة التي كانت ولا زالت ترضي وتعبر عن نمط الفكر الريفي بأنماطه المختلفة ,إلى درجة أنك هناك في مدينة الرقة لاتستطيع أن تعطي رأياً مخالفاً للرأي السائد في أدب العجيلي , إذ ربما يكون الخلاف مع الآخر هو سيد الموقف أي يكون رأيك لأن البعض لا يسمح بالحوار حول أدب العجيلي , فالمرحوم الدكتور عبد السلام العجيلي خير من عبر عن الواقع الاجتماعي الرقي السائد, وهو أمين لهذا الواقع ومنسجم معه فقصصه بسيطة وادعة غير متكلفة حكائية فيها تشويق وسرد , والعجيلي أضفى على مدينة الرقة ظلال القصة من حيث المثل 0 فأعطى لها العبرة بأن الأدب شيء مهم ومحترم , وبعض كتاب القصة مثالهم في الكتابة العجيلي وحتى هؤلاء لا أرى أن ظلال العجيلي موجودة في كتاباتهم إلا قليلاً ومن الذين يكتبون القصة في مدينة الرقة : بسام الحافظ – ماجد رشيد العويد – إبراهيم الكبة – عبد اللطيف الجاسم – طلال شاهين – صبحي دسوقي – عمر الحمود – يحيى الكفري – إبراهيم العلو ش – عبد الرحمن المطر – عايد سعيد السراج – محمود البعلاو – تميم العيسى وفرحان المطر , وكل من هؤلاء الأدباء له خصوصيته في الكتابة وإن تربطهم البيئة بشكل واضح وجلي في غالبية كتاباتهم , وهي تشكل القاسم المشترك بينهم جميعاً وهناك من يكتب عن الواقع الاجتماعي الرقي بتفاصيل فضائحية مثل القاص طلال شاهين 0 ومن الذين يكتبون في القص الهذياني محمد غانم 0 ومن الذين يكتبون في عوالم مختلفة هاجسها الحلم والمتخيل , القاص والروائي خليل الرز مثال قصة ( سولاويسي ) وأغلب الذين يكتبون القصة من الأسماء التي ذكرت يقعون في إشكالية البناء الداخلي والبناء الخارجي للنص فالبعض تأخذه الحكاية ويطيل السرد , والبعض الآخر يطيل الحدث إذ يبدأ به , ويبدأ غير قادر على ضبط العمل فيخرج عن التقني ويكثر الإنشاء ولا يستمر في القبض على الحالة , فالضعف في التكامل الفني مرده إلى الخلط بين مفهوم القصة التي هي حكاية وفق شروطها الفنية , والقص الحديث وما تطرحه الحياة من مفاهيم جديدة ومتسارعة , مما يخلق عدم توازن في مفاهيم جديدة ومتسارعة, مما يخلق عدم توازن في مفاهيم الكاتب , والكتابة في ما هو عايش وما هو معاش 0 أي علاقة الجدلي بين الماضي بثقله ومفاهيمه ونمطيته والحاضر المتسارع بمفاهيمه الجديدة والمختلفة , ومن الذين يكتبوا القصة وفق مفاهيم جديدة : هيثم الخوجة – أحمد المصارع – خليل الطه وصبحي حمشو – ماجد العويد, فهيثم الخوجة لو كتبت له الحياة لكان معلماً حقيقياً في كتابة القصة , أما الباقون , فالبعض منهم لا زال يكتب وهو منكفئ على ذاته ,أما الأصوات النسائية , فهناك القاصة نجاح إبراهيم وسحر سليمان وكذلك القاصة فوزية المرعي التي أصدرت مجموعة من الكتب والقاصة غزية العلو التي لم تصدر إلى الآن أي مجموعة قصصية رغم أنها تكتب القصة الرومانسية الجميلة , ومن الذين يكتبون القصة المتقنة : سامي حمزة – صبحي دسوقي – محمد الحاج صالح – مصطفى حقي – وفيصل حقي – وتطورت قصة سامي حمزة إلى درجة صناعة القصة المكثفة المتماسكة ذات الرموز العميقة والدلالات الموحية , أما محمد الحاج صالح (( الرّقي )) فيكتب قصصاً ذات أنماط مختلفة مثل القصة القصيرة جداً والقصة القصيرة وهو جاد في كتابة الأدب 0 والقاص صبحي الدسوقي لا زال يكتب القصة البسيطة التي هاجسها الذات والموضوع 0 أما القاصان إبراهيم الخليل وخليل جاسم الحميدي فكانا أول من كتب القصة بعد الدكتور عبد السلام العجيلي 0 ومنذ البداية التقطا هماً بيئياً ومعرفياً ووجودياً كبيراً فكتبا القصة المطعمة باللغة الشاعرية والحس الإنساني الذاتي العميق , وكانا أمينين ومهمومين بهذا الوجد , فكانت الغربة والبحث عن الذات واكتشاف سدم المجهول والأحلام , وعيد ميلاد الحشرات النائمة , والموتى يخرجون للنزهة , ومدن الذهول , فصول من العذابات للذات المبدعة في أطناب العشيرة ( ومشيخة العفون ) عند إبراهيم الخليل الذي خرج من جلده ممتطياً لوثه الأدب , ضارباً مهاميزه إلى عمق الواقع المتفجر سكونا وبلادة ونوما يصرخ منه الليل كمن ارتدى معاطف أشواك 0
( أنت تقتلينني بالأسئلة المعلقة , تتركيني كجرح فاغر الفم تجاه السكين , ثم ترحلين ثم ترحلين كغيمة من المطر الوحشي والحُسن المتشبث بالأشياء حتى الإدمان يا امرأة ذات وجه متعب )0
تقتليني – تتركيني – ترحلين – وهكذا هو بطل قصة الموتى يخرجون للنزهة من مجموعة البحث عن سعدون الطيب – مطبعة الكاتب العربي دمشق عام 1979 0
فهو مهموم بالفعل – مهموم بالحياة , بسطاء هم شخوص القصة وطيبون ويحلمون دائما باستكمال إنسانيتهم 0 ( فصل رأسي بسرعة ثم علقه على الجدار 0000 رفع يده فعاد إلي رأسي ثم خرجت بسرعة , ركضت إلى الصحراء فتبعتني المدينة دخلت معطفي , ويسقط رأسي كمزهرية فخارية بين قدمي , تختنق الكلمات والأسواط تنام المدينة ) 0 التعامل مع قصص إبراهيم الخليل يحتاج إلى التأمل من نوع خاص للدخول إلى أعماق الجُمل وآفاقها الرحبة والبحث في الزوايا المتقنة 0 فالجرح عميق والدخول إلى الغور يمتد عميقاً إلى روح الكائن لأنه بعمق الصحراء ولغز الفرات 0 العمل الفني عند – إبراهيم الخليل – متكامل , يأخذك من اللحظة إلى عمق الحالة 0 فالتراكيب عميقة البساطة , متجذرة الحالة , موحية الدلالات وفي أحايين كثيرة تهزك في قبضة واحدة وتترك أمام المتأمَّل الغريب أو الراهن المُستغرب , بنية شكلية متماسكة النسج مخبورة الأبعاد , تتجاذب مع جوّانّي النص الموحي المعتمد على فضاءات الحس 0 فيجب الوقوف طويلا ً عند أعمال إبراهيم الخليل القاص والروائي المهم لنأخذ عبر كثيرة عن كيفية كتابة الكاتب الإبداعي 0 أما خليل الحميدي فلا يختلف كثيراً عن زميله , فجغرافية القص مشتركة بينهما و( بارو متراهما الزئبقي ) هو الفرات والبيئة والثقافة الابتدائية المتقاربة , والشرط الوجودي هو شرط مشترك بينهما , أي الغربة والضياع , والبحث عن الذات والهم بالآخر , ولحظة الصدمة بالمقابل , وطغيان الروح السائبة واندثار الحلم , والهم بالمرأة الحلم , والوطن الضائق عليهما والتجذر بالأرض المتيبسة , كل ذلك وغيره كثير جعل منهما أديبين متميزين لكل ٍ خصوصيته في الكتابة فهما امتازا وتميزا بكتابة القصة الرقية وجعلا ( وبعض ليس بالقليل من كتاب القصة الرقية ) لها هذه النكهة , فخليل جاسم الحميدي وفي مقدمة مجموعته " موت الرجل الغريب " الصادر عن دار ابن هانئ يقول المعرّف : في قصص الحميدي ثمة عالم مجنون ومخبول وأبطاله عامرون بالنذالات والقهر والانكسار, كما هم عامرون بالحب والحلم والقيم, والأحزان الصغيرة وبطل الحميدي الفرد المتمرد المطحون بالخيانات ,والانكسارات ,يصعّد الموقف التاريخي ويعطيه حسا ً تراجيدياً هو في أحد وجوهه الشكل الملحمي للصراع الإنساني 0 فعوالم الحميدي موت الرجل الغريب , الدم , الخنجر , الجوع , الحصار وهواجس عن أية غربة يعيشها أبطال خليل جاسم الحميدي محاصرون وغرباء تلاحقهم الثارات والخوف والبلاء 0 وبالقدر الذي هم محبون للحياة تراهم يعيشون في آبار من عدم الأمان 0 فهم مخّيبون ومطاردون , فلا أمان ولا أمنٌ عليهم , فاللحظات متشظيات , معبآت بالبارود ويُسرقُ الحلم – هذا الحلم القصديري – المصهور بكتل الحس ورغائب الحياة فأسلوب الحميدي بسيط وسلس وعميق , واللغة عنده مدروزة بأيدي خبيرة منساحة غير متكلفة والربط بين الداخل والخارج أكثر قوة واتحاداً , ونادراً ما ترى خللاً في قصص الحميدي , فالتوافق العميق بين الشكل والمضمون مرده ليس إلى الثقافة وفهم عالم القص وحده , بل أيضاً إلى صدق التعامل مع المفردة والقدرة الحسية على تشكيل الحدث والأمانة في ذلك ’ فأنت تتفاعل مع أبطاله , تحبهم وتكرههم أو تتعاطف معهم , وكأنهم أناس من لحم ودم , واقعيون طيبون ماكرون وشذاذ أفاق , ولكنهم مصنوعون من الحياة 00
إن دراسة القصة الرقية تحتاج إلى كتب لأن هناك جو متماثل بشكل عام في القص , وإن كانت هناك خصوصية لكل كاتب , إن في أخذ الحدث أو اللغة أو الجو النفسي والمعالجة 0 فمثلاً القاص محمد غانم يتعامل مع الحدث الغرائبي والجو النفسي المتقطع , ويعتمد على الهذيان وانفلات المخيلة على عكس إبراهيم الكبة الذي يعتمد القصة الحكائية الواقعية البسيطة والذي يذكرك بقصة الستينات في مصر 0
مما يشكل الغنى المتميز والحيوية للقصة الرقية بأنماطها المختلفة وهذا يتطلب منا جهداً كبيراً في المستقبل للكتابة عن القصة الرقية , والوقوف عند كل قاص على حده 00 وهذا ما سنقوم به , حيث سندرس بالتتابع : 1ً جيل الدكتور عبد السلام العجيلي – 2 ً – جيل ثورة الحرف – 3 ً – جيل السبعينات- وجيل الثمانينات وهكذا , سوف ندرس القص في مدينة الرقة وتأثير البيئة على ذلك 0



#عايد_سعيد_السراج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كاسترو وأخوه 0 خالد بكداش وزوجته وبنوه
- فاتحة العذاب
- الفرات غريباً لا يثق بأهله
- أين أنتِ الآن يا بيروت ؟
- الحرب في بيروت , والقتل في بغداد 0
- المختاران من الله
- يبتعدون عن الدين , ويحقدون على العلمانية0
- أطفال بيروت يلعبون بالطائرات
- هل الدين عنصرياً , أم العنصرية ديناً ؟
- بيروت صامدة كنجمة وحيدة
- الحرية
- الويلات الأمريكية
- من اللذي تآمر على الشعب الفلسطيني العظيم ؟
- الذي تأبط شراً
- الحوار المتمدن وملف العلمانية
- مجد العصا , والدم
- البصرة
- أخوان الأردن وسيدهم الزرقاوي
- المرأة وموروث القهر
- الليل


المزيد.....




- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عايد سعيد السراج - القصة الرقية