أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمود جلبوط - من أين يأتي هذا الإيغال والمبالغة في سفك دماء الأطفال والغلو في اقتراف المذابح بحق اللحم البشري من قبل قادة الكيان الإسرائيلي ضد الشعب العربي ولماذا ؟؟















المزيد.....

من أين يأتي هذا الإيغال والمبالغة في سفك دماء الأطفال والغلو في اقتراف المذابح بحق اللحم البشري من قبل قادة الكيان الإسرائيلي ضد الشعب العربي ولماذا ؟؟


محمود جلبوط

الحوار المتمدن-العدد: 1644 - 2006 / 8 / 16 - 11:27
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


إن ارتكاب المجازر أو القتل في الحروب أو الصراعات السياسية ليست حكرا على الصهيوني أو على اليانكي الأبيض وراعي البقر الأمريكي , ولكن لم يتحول هذا السلوك الدموي الموغل في القتل عبر التاريخ لدى الشعوب , وهذه السياسة المبالغ بها في ذبح البشر وخاصة الأطفال , لم يتحول إلى نهج يحكم العلاقة مع الآخر من الأعراق البشرية الأخرى كما تحول لدى اليانكي الأبيض الأنغلوسكسوني راعي البقر مستعمر أمريكا واستراليا ولدى الكيان الإسرائيلي , التي جاءت وتمت وأنجزت عبر سياسة إبادة السكان الأصليين أو العبيد المستجلبين من أفريقيا , هي هي نفس السياسة ونفس النهج الذي حرص عليه الصهيوني أثناء إقامة الكيان الإسرائيلي , ومازال حريصا عليه حتى الآن وعبر كل حروبه التي خاضها مع السكان الأصليين أو إخوانهم من بقاع سايكس بيكو.

ولكن لماذا ومن أين أتى هذا الإيغال وعلى أي أساس فكري أو مبرر سلوكي استندت إليه هذه الشخصية التي تقطن الآن بين ظهرانينا , هذا ما سنحاوله في هذا المقال وسنحاول أن نؤصل للجذور التي استندت عليها هذه الشخصية العنصرية لاقتراف تلك المذابح والمجازر .

لقد استمدت الشخصية اليهودية تربيتها وفلسفتها التربوية من مصادر أربع :
1_الديانة اليهودية وما ورد في العهد القديم والتلمود أو الكتب الداخلية الخاصة .
2_الحضارة الغربية , التي تعاملت مع كل الحضارات الأخرى للقارات الأخرى باستعلاء عنصري , وصل حد الإبادة للسكان الأصليين لتلك المناطق من العالم الذي غزاها اليانكي الأبيض , وما مارسته من اضطهاد ضد اليهود أنفسهم قبل أن تحل المسألة اليهودية على حساب أهل منطقتنا بعد أن توافقت أجندات هذا الحل مع مصالحهم في المرحلة الامبريالية .
3_الحركة الصهيونية بشقيها الديني والسياسي .
4_الكيان الإسرائيلي منذ نشوئه ومناهج التدريس المتبعة والتي تعتبر التوراة والتلمودالمصدر الأساسي للتاريخ البشري فيها .



1_إن المنابع الدينية والفكرية لليهودي , المتضمنة في التوراة والتلمود , تظهره بأنه السيد في هذا الكون و أن الآخر (الغويم) , هو عبارة عن نجس وكافر وحيوان , سخره الرب لخدمة اليهودي الذي خلقت الدنيا له , لأن روحه مصدرها الإله , وروح الغير يهودي مصدرها الروح النجسة . ومرد هذا الاعتقاد الديني لدى اليهود جاء من اعتقادهم أنهم شعب الله المختار وأحبائه , الذين هم فوق كل الشعوب , وأن الشعوب الأخرى سخرت لخدمتهم .
رؤية استعلائية ذاتية فيها تضخم للذات , والتي نرى أنها تتناقض مع مفهومهم حول معاداة السامية وتأويلاتها , اعتقاد أدى لأن يتكون لديهم مركب جنون العظمة(بارانويا) كما عبر عنه فرويد وغيره في تحليله للشخصية اليهودية , ولم تكن تحتاج هذه الشخصية للنازي الذي نكل بهم حتى يتحولوا إلى مرضى بارانويا , بل اقتصر دور الأسر النازي لإيقاظها لديهم بعد أن كانت مكبوتة ومقنعة بمظاهر الذل والخنوع في ظل فترة الشتات التي أحاقت بهم , والتي أساسها التعاليم التلمودية التي ترعرعوا عليها على أنهم شعب الله المختار .
ثم أن العهد القديم يزخر بالصور التي تظهر اليهودي قوي ومحارب له الحرية المطلقة لاستباحة حقوق الغير يهودي , فإلههم هو إله حرب يقذف الرعب في قلوب أعدائهم , وأنه وعدهم باستخلافهم في هذه الأرض .
إن جميع أنبياء اليهود ذو صفات قوة وتوحش وسفاحي دماء لإرضاء الرب .
كما وأن التلمود مليء بالأحكام التي ترسخ لهذه الشخصية , فمثلا :
_إن اليهودي لا يخطيء باغتصابه الغير يهودية , لأن عقود زواج الغير يهود باطلة , لأن المرأة الغير يهودية (الغويم) بهيمة , ولا تعاقد بين البهائم .
_يجوز لليهودي أن يشهد ويقسم زورا .
_يجوز لليهودي أن يستبيح أملاك الغير يهودي ( فالرجل الذي في سلته خبز ليس كمثل الذي لاشيء فيها ) وقد ورد أيضا في سفر الخروج(وعندما ترحل لن تكون فارغ اليدين بل أن كل امرأة تقترض من جارتها ومن تلك التي تقيم في بيتها جواهر من الفضة وجواهر من الذهب وأثوابا وسوف تضعها على أجساد أبنائك وبناتك ولسوف تسلب المصريين).
_إن اليهودي يعتبر عند الله أفضل من الملائكة لأنهم جزء من الله مثلما الابن جزء من أبيه
وغيرها الكثير
_إن قتل الغير يهودي واستباحته في العقيدة اليهودية جزاؤه الجنة والسراي الرابعة , (: 16 و كان في المرة السابعة عندما ضرب الكهنة بالابواق ان يشوع قال للشعب اهتفوا لان الرب قد اعطاكم المدينة
6: 17 فتكون المدينة و كل ما فيها محرما للرب راحاب الزانية فقط تحيا هي و كل من معها في البيت لانها قد خبأت المرسلين اللذين ارسلناهما
6: 18 و أما أنتم فاحترزوا من الحرام لئلا تحرموا و تأخذوا من الحرام و تجعلوا محلة إسرائيل محرمة و تكدروها
6: 19 و كل الفضة و الذهب و آنية النحاس و الحديد تكون قدسا للرب و تدخل في خزانة الرب
6: 20 فهتف الشعب و ضربوا بالأبواق و كان حين سمع الشعب صوت البوق إن الشعب هتف هتافا عظيما فسقط السور في مكانه و صعد الشعب الى المدينة كل رجل مع وجهه و أخذوا المدينة
6: 21 و حرموا كل ما في المدينة من رجل و امراة من طفل و شيخ حتى البقر و الغنم و الحمير بحد السيف
6: 22 و قال يشوع للرجلين اللذين تجسسا الارض ادخلا بيت المرأة الزانية و اخرجا من هناك المرأة و كل ما لها كما حلفتما لها
6: 23 فدخل الغلامان الجاسوسان و أخرجا راحاب و أباها و أمها و أخوتها و كل ما لها و أخرجا كل عشائرها و تركاهم خارج محلة إسرائيل
6: 24 و احرقوا المدينة بالنار مع كل ما بها إنما الفضة و الذهب و آنية النحاس و الحديد جعلوها في خزانة بيت الرب
6: 25 و استحيا يشوع راحاب الزانية و بيت أبيها و كل ما لها و سكنت في وسط إسرائيل الى هذا اليوم لأنها خبات المرسلين اللذين أرسلهما يشوع لكي يتجسسا أريحا
6: 26 و حلف يشوع في ذلك الوقت قائلا ملعون قدام الرب الرجل الذي يقوم و يبني هذه المدينة أريحا ببكره يؤسسها و بصغيره ينصب أبوابها
6: 27 و كان الرب مع يشوع و كان خبره في جميع الارض)
. لقد كان لهذه التعاليم الدينية الأثر الواضح في بناء الكيان الإسرائيلي فلقد جعلها منذ البداية تركز على تمجيد المؤسسة العسكرية والقادة المحاربين لمحاكاة إلههم المحارب , وكانت تلك المدينة أريحا التي كان يقطنها سكانها الأصليين الذين جاءهم اليهود غزاة الحذو الأمثل ليهود العصر الحديث الذي تقمصوه عبر المذابح التي اقترفوها بحق سكان المدن الفلسطينية حين بناء الكيان الإسرائيلي الجديد وحتى الآن .
يستحضرني هنا ما كان قد كتب الشاعر الفلسطيني إبراهيم نصر الله بوصفه لمجموعة من الشبان الفلسطينيين الذين كانو قد اختطفوا حافلة ركاب وهددوا بقتل من فيها اذا لم تلبي إسرائيل مطالبهم , ولكنهم لم يتمكنوا من قتل أحد منهم هكذا بدم بارد فاستسلموا , ولما مسكهم العسكر اليهود أطلقوا النار عليهم فورا , كتب الشاعر: قتلوك لأنك طيب . نعم لأن هؤلاء الشبان الفلسطينيون أناس أسوياء وطيبون لم يتمكنوا من قتل أي مدني من ركاب الحافلة بينما مارس الجندي الصهيوني القتل إلى حد التهور لما سلموا أنفسهم له .

2_لقد عاش معظم اليهود خلال معظم فترة الشتات في أوربا في غيتويات خاصة معزولة , وتعرضوا لأنواع متعددة من الاضطهاد من قبل الناس بسبب يهوديتهم وبسبب السلوك الذي كان دافعه الأساسي تعاليمهم الدينية , وصارت شخصية اليهودي موضوعا للسخرية والاستهزاء من قبل كل فئات الناس للدرجة التي أصبح يتعارف عليه في أوربا بالمسألة اليهودية التي دفعت الكثير من مفكري ذاك العصر للكتابة حول الموضوع تحليلا وحلولا , وقد أخذ هذا الاضطهاد في كثير من الأحيان شكل مذابح ضدهم كان آخرها ما تعرضوا له على يد النازية , ولقد أدى هذا الاضطهاد الطويل الأمد ضدهم إلى سمات شخصية جمعية يتميزون بها , اتفق الكثير من المحللين النفسيين حولها , وصار من أهم المميزات الشخصية اليهودية في رأيهم : الاضطرابات الطفلية , جنون العظمة , العدوانية , اضطرابات سلوكية , نقص في الحس الاجتماعي والأخلاقي , الحذر والتوجس من الآخرين , الإنطوائية والتمركز حول الذات , التوحد بالمعتدي , الشك بالآخر واحتقاره ..إلخ
لقد اعتبر المحللون النفسيون(منكوفسكي وفرويد وزيور) أن تجربة الأسر النازية ولدت لدى اليهود صدمة نفسية شجعته للتوحد بالنازي المعتدي , وهذا ما يفسر تحولها إلى الشراسة والعنف والمذابح اتجاه العرب بعد أن كابدوا الكثير من الاستكانة والذل و الانعزال في غيتوات أوربا , وهذه الآلية من التوحد بالمعتدي لم تقتصر على اليهود الذين عانوا الأسر النازي بل امتدت لتشمل كل اليهود عبر التعاطف مع الضحايا , هذا التوحد بالمعتدي الذي أتاح لهم التحول من المذلة نحو الطغيان ومن الخنوع نحو السفاحية .
إن هذه الشخصية المتوحدة مع المعتدي تحتاج إلى ممارسة العدوان ضد الآخر دائما خشية الارتداد إلى ما كانت عليه , وهذا ما يفسر حاجة الكيان الإسرائيلي المستمرة والدورية لخوض حرب دلالة على هشاشة هذه الشخصية لعدم تحملها فكرة الهزيمة والإحباط الذي ربما يؤدي إلى التفكك والتهاوي وتلاشي الهوية .

3_لقد كان للحركة الصهيونية الأثر الأساس لشخصية اليهودي في الأزمنة الأخيرة وهي ذا شقين : دينية وسياسية , أما الدينية فهي التي اعتمدت على الحلم لتحقيق الوعد الإلهي في العودة إلى أرض الميعاد , وقد كان من أهم فصائلها حركة أحباء صهيون المشكلة من مجموعات صهيونية هاجرت من أوربا الشرقية أقامت المستوطنات الأولى في فلسطين .
أما الصهيونية السياسية فهي التي دعت إلى تجميع اليهود في فلسطين على أساس قومي عنصري من خلال استعمار واسع ومنظم لمجموع أراضيها وطرد سكانها والحصول على أساس قانوني شرعي دولي لهذا الكيان .
ومن هنا جاءت فكرة الارتباط العضوي بين الدين والقومية لدى الحركة الصهيونية وصار الجمع بينهما من بديهيات زعماء هذه الحركة واتهموا من يفصل بينهما بالكفر .

4_بعد أن تحقق لقوى الصهاينة إقامة الكيان الإسرائيلي عبر التهجير الواسع للفلسطينيين , حاول القادة الأوائل محاكاة النموذج الأوربي , وكانت الفلسفة الأوربية العنصرية هي من أهم المصادر بالنسبة لهم في إقامة العلاقة بينهم وبين الآخر العربي , وفي بناء الأجيال اليهودية في مدارسهم إلى جانب التربية اليهودية الصهيونية , وصار الدين اليهودي في برامج التربية على أنه دين وقومية , واليهودي الذي يخرج عن دينه يتخلى عن قوميته , وقد نص قانون التعليم الرسمي في دولة إسرائيل على ما يلي: "إن التعليم الإبتدائي يهدف إلى إرساء الأسس التربوية على قيم الثقافة اليهودية وعلى احترام الإنجاز العلمي، ويعتمد على حب الوطن والتضحية والاخلاص للدولة والشعب اليهودي، كما أنه يركز في التدريب على الأعمال الزراعية والحرف اليدوية وتحقيق مبادئ الرواد الصهاينة الأوائل".

من خلال ما تقدم نستطيع أن نستنتج ملامح الشخصية اليهودية العنصرية وتركيبها العصابي التي سعت الصهيونية بها لإقامة كيان لها على أسس التوراة والتلمود والتوحد مع المعتدي الأوربي العنصري الذي أنتج النازية , والتي تمفصلت في آخر الأزمان مع أقذر القيم والمعايير التي تؤسس للسياسة الدولية هذه الأيام , التي تحكم „ العالم الحر“ بقيادة راعي البقر , و تؤسس لشرعية حرب معربدة لا تنتهي ضد شعوبنا تحت ذريعة الإرهاب ولصياغة شرق متوسط جديد , وما هم إن كان ثمن هذه العربدة والمخاض حمامات دم مفتوحة وأكوام من البيوت المدمرة , وجثث محروقة مبعثرة ومتفسخة تحت الأنقاض , في فلسطين ولبنان والعراق .



#محمود_جلبوط (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وين العرب.....وين الإسلام ؟؟
- قراءة في البيانات والكتابات السياسية لبعض أطراف المعارضة الع ...
- كتابة على جدار حر
- بالأمس ابتهجت وابتهجت معي قريتي الجاعونة
- خنجر من لحمي في لحمي
- أنا والسياسة الواقعية أو الواقعية السياسية
- من ذاكرة معتقل سابق ...الذاكرة الأخيرة
- هل الأول من أيار عيد للعمل أم عيد للعمال ؟
- ويرحل الحمام
- قصة قصيرة ...موعد في 8 آذار
- -إن درجة تحرر المرأة هي مقياس التحرر بشكل عام-
- محاولة في الغوص في العلاقة بينها وبينه , الرجل والمرأة
- قصة قصيرة......زمن الذاكرة
- حانت ساعة العمل لمنظري الصهيونية لتحقيق رؤاهم
- إنعتاق
- قصة قصيرة جدا - وتكتمل ألوان قوس قزح
- لماذا يحمل الواحد منا في بنيتنا في داخله ضده
- غدر
- نحن صنعنا من الجلاد إله
- ابن العم رياض الترك..الختيار الشاب


المزيد.....




- طبيب فلسطيني: وفاة -الطفلة المعجزة- بعد 4 أيام من ولادتها وأ ...
- تعرض لحادث سير.. نقل الوزير الإسرائيلي إيتمار بن غفير إلى ال ...
- رئيسي: علاقاتنا مع إفريقيا هدفها التنمية
- زيلينسكي يقيل قائد قوات الدعم الأوكرانية
- جو بايدن.. غضب في بابوا غينيا الجديدة بعد تصريحات الرئيس الأ ...
- غضب في لبنان بعد تعرض محامية للضرب والسحل أمام المحكمة الجعف ...
- طفل شبرا الخيمة.. جريمة قتل وانتزاع أحشاء طفل تهز مصر، هل كا ...
- وفد مصري في إسرائيل لمناقشة -طرح جديد- للهدنة في غزة
- هل ينجح الوفد المصري بالتوصل إلى هدنة لوقف النار في غزة؟
- في مؤشر على اجتياح رفح.. إسرائيل تحشد دباباتها ومدرعاتها على ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمود جلبوط - من أين يأتي هذا الإيغال والمبالغة في سفك دماء الأطفال والغلو في اقتراف المذابح بحق اللحم البشري من قبل قادة الكيان الإسرائيلي ضد الشعب العربي ولماذا ؟؟