أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - سلطان الرفاعي - ان العربي لم يحمل معه من الصحراء فنا، ولا علما ولا فلسفة ولا شيئا يذكر من الأدب --يوحنا الذهبي الفم-3-أرباب الحضارة9















المزيد.....

ان العربي لم يحمل معه من الصحراء فنا، ولا علما ولا فلسفة ولا شيئا يذكر من الأدب --يوحنا الذهبي الفم-3-أرباب الحضارة9


سلطان الرفاعي

الحوار المتمدن-العدد: 1634 - 2006 / 8 / 6 - 07:42
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    


كان السوريون في زمن الحكم اليوناني والروماني ، أصحاب شأن كبير في الحضارة . وكان أبناء سوريا يملأون دنيا اليونان والرومان ويشاركون في حضارتهم ويؤثرون عليها ، حتى قال شاعر الرومان(جوفنال) وهو يشكو من تأثيرهم: ان العاصي أصبح يصب منذ مدة بعيدة في نهر التيبر حاملا لغته وعاداته وقيثارته). ولعب السوريون دورا هاما في سياسة الامبراطورية ، وفي شؤونها المدنية والعسكرية ، حتى قال ليبانوس الانطاكي في القرن الرابع للميلاد: ((اننا نفتخر نحن السوريين بأننا قدمنا للرومان رجالا ممتازين لينظموا شؤون الدولة). وقد كانت لغة هؤلاء الكتاب الأصلية الآرامية والسريانية ، والى جانب ذلك ساهموا في الكتابة ونظم الشعر باللغة اليونانية ، اضافة الى التاريخ والأدب والفلسفة وعلم اللاهوت . نذكر منهم على سبيل المثال لا الحصر:
فوسيدونيوس الآفامي في القرن الأول قبل الميلاد . انتيباترا الصيداوي الأصل . اركياس الأنطاكي. لوقيانوس السميساطي. اولبيانوس وبابينيانوس الاستاذان في معهد الحقوق البيروتي .لونجينوس الحمصي. اناتاليوس البيروتي الذي توصل الى حكم مصر .ديوفانتوس العربي الذي درس في أثينا وكان من تلامذته ليبانوس . ملالاس المؤرخ السرياني----
كانت معظم الكتابات في العصور الأولى المسيحية كتابات دينية ، وكان من أهم كتابها (ربولى) أسقف الرها اليعقوبي في مطلع القرن الثامن ، و(برصوما أسقف نصيبين النسطوري . أما لغة الكلام فكانت السريانيةبين سواد الشعب في مختلف المدن السورية ، رغم مرور قرون عديدة على الحكم اليوناني الروماني.

ويوحنا الدمشقي هم من أعلام الكتاب السوريين ، وكان يتقن السريانية والآرامية واليونانية والعربية ، ولكن لم يصلنا شيء من كتاباته العربية . الا أن أحد تلامذته ثيودور أبو قرة ، أسقف قاره أو حران ، قد كتب باللغة العربية ، ويعتبره البعض أقدما كاتب مسيحي عربي. ومنذ سنة 1720 نشرت مؤلفات يوحنا الدمشقي.
هذا وقد تعددت مآثر الدمشقي ونشاطاته . فكان قبل كل شيء لاهوتيا ، وتناول في سبيل اللاهوت علوما بشرية ، وهو أول من حاول أن يضع عرضا شاملا للعقيدة المسيحية ، ودافع عنها ضد هرطقات عصره المتعددة.، ووجه اهتمامه في الوقت نفسه الى شرح الكتاب المقدس ، واللاهوت الأدبي، والحياة النسكية، وكان خطيبا،وعُني بالشعر والموسيقى الكنسيين.
أما مؤلفات يوحنا الدمشقي الحقيقية فمن الصعب وضع جدول كامل نهائي لها ، وهي تتضمن:ملفات اللاهوتية-المؤلفات الجدلية-انتاجه الزهدي-شرح الكتاب المقدس-الشعر والموسيقى والمواعظ-مقالات مقتطفة.
لكن أهم مؤلفات يوحنا الدمشقي على الاطلاق وتحفته الحقيقية هو عرضه للحقيقة الكاثوليكية في كتابه (ينبوع المعرفة) الذي كتبه بعد سنة 742، ويشمل ثلاثة أقسام:
الفصول الفلسفية : وهي تعاريف فلسفية مأخوذة من االفلاسفة القدماء ، ومن آباء الكنيسة .
كتاب الهرطقان:حيث يدرس الأسس التي قامت عليها .
بيان صحيح الايمان الأرثوذكسي: ويحوي القسم المبتكر من مؤلفاته اذ يشرح فيه الوحدة والثالوث وأعمال الله ، والعناية الالهية، والفلسفة والعلوم، . ويعتبر نظام لاهوتي تام بناه على تعاليم آباء الكنيسة ومجامعها، وضعت على الطريقة المدرسية(السكولاستيكية) وهي تجمع نتيجة الفكر اللاهوتي للكنيسة الأولى . وقد عرفت هذه المؤلفان من قبل (القديس توما الأكويني) عن طريق ترجمة لاتينية وضعها (برغنديو) من سكان بيزا في القرن الثاني عشر.
وهكذا فان ما كتبه يوحنا الدمشقي قد سبق مجموعة القديس توما الأكويني المعروفة ب(الخلاصة اللاهوتية) وأثر عليها . وأصبح كتاب يوحنا الدمشقي كتابا مدرسيا استعملته المدارس الاكليريكية الشرقية.
أما مؤلفاته الجدلية ، فهي كتابات وضعها بدافع الغيرة عن بيت الرب -----وكانت أهم كتابات يوحنا الدفاعية ، والتي أذاعت صيته بالاكثر ، هي مع بيان الايمان الأرثوذكسي ((مباحثه الثلاثة الدفاعية ضد الذين يرذلونالايقونلت المقدسة)).
لكن كتابات يوحنا الدمشقي عن الاسلام تُشكل القليل القليل من مجموع مؤلفاته . بحيث اننا لا نملك في هذا المضمار سوى نصين قصيرين نسبيا ، وقد لا يتجاوزان العشرين صفحة . النص الأول هو مقطع من كتاب ((الهرطقات)) وهو كناية عن تعريف جدلي أحيانا، بمعتقد الاسلام . أما المناقشات مع المسلمين فقد بدأت منذ ظهور الاسلام ، حين شعر المسيحيون ، بواجب الدفاع عن دينهم حياله. وتعود المناقشات الجدلية الى سنوات الغزو الأولى . وكانت هذه المناقشات في مراحلها الأولى ، ثم أعقبها مؤلفات دفاعية.
ويشكل الفصل 101 من كتاب (الهرطقات) تفنيدا موجزا للعقيدة الاسلامية . وقد حفظ تيودوروس أبو قرة سنة 820 م علاوة على هذا التفنيد خلاصة مناقشة على شكل حوار بين مسيحي ومسلم التقطها عن دروس يوحنا الدمشقي بعض تلاميذه ، وعن حوار آخر مع مسلم لم يكتبه يوحنا مباشرة ، ولم يعد النظر فيه ، وهو خلاصة دروس عربية.
كما هاجم يوحنا اليهود في كتاباته الدفاعية عن الايقونات . وقد كانت الجاليات اليهودية لدى الغزو العربي منتشرة في كل مدن حوض البحر المتوسط ، وعلى حدود ما بين النهرين . ولبثت دمشق مركزا يهوديا هاما حتى بعد أن أصبحت مدينة مسيحية قوية. وفي فترة الاحتلال الفارسي هدموا كنائس مسيحية ، وقتلوا مسيحيين كثيرين ---------

أخذ يوحنا الدمشقي عن أرسطو كثيرا من التجديدات بعد أن أضاف اليها الاصلاحات التي أدخلها الوحي في الفلسفة ، كالفرق مثلا بين الطبيعة والجوهر والأفنوم ، واستعان بها على انشاء أوضاع وتعابير خاصة بعلم اللاهوت مستقلة عن المذاهب الفلسفية العديدة، دقيقة خالية من الاقتباس الذي كثيرا ما أدى الى سوء تفاهم ومجادلات عنيفة وخصام وشقاق.
وهكذا جعل يوحنا الدمشقي فلسفة أرسطو المعلم الوثني خادمة للحقيقة المنزلة التي علمها المسيح . وقد أتى عمله دليلا جليا على أن العقل السدسي لا يناقض الايمان بل يؤيده ، وأن الفلسفة الصحيحة لا تعاكس الوحي بل تساعده ، لأن الحقيقة لا تناقض الحقيقة بل تدعمها ، كما النور لا يضعف النور بل يقويه.
لكن يوحنا الدمشقي لم يبلغ في تنصير فلسفة أرسطو ووضعها في خدمة الايمان الحر الذي بلغه ممن أتوا بعده ولا سيما القديس توما الأكويني ،؛انما يبقى للدمشقي فضل المبتكر السابق.
أما انتاجه الزهدي والنسكي فهو الازائية المقدسة ، وهو مجموعة من حكم وتحريضات أدبية تتناول مواضيع مختلفة وتعليم الآباء والقديسين تتعلق بحياة المسيحي ٍ. ويقسم هذا المؤلف الى ثلاثة أقسام : يبحث القسم الأول في موضوع الاله الواحد المثلث الأقانيم ، ويبحث الثاني في معرفة الانسان والأمور البشرية ، في حين يدور الثالث حول الفضائل والرذائل.
أما في الشغر والموسيقى والليتورجيا ، فقد ألف يوحنا الدمشقي الشعر منذ حداثته ---ويبقى الدمشقي في نظر التقليد البيزنطي أقضل من أنشد الشعر ، ولا تزال الكنيسة تترنم حتى اليوم بأناشيده التكريمية للسيد المسيح وأمه العذراء مريم والقديسين.
وكانت أناشيده على نوعين : أناشيد موزونة ، وأناشيد ملحقة بالشعر الموزون؛كما أن عمله لم ينحصر بتأليف الأناشيد يل وضع أنغلما كنسية تتماشى ومؤلفاته الشعرية . وقد أضاف الى الموسيقى الكنسية الكائنة قبله بعض العلامات . كانت تسع عشرة علامة ، فصارت خمسة وعشرين بزيادة ست علامات.
يوحنا الدمشقي وتأثيره في الفكر الاسلامي:

شمل تأثير يوحنا الدمشقي نوعا من الفكر الاسلامي أو ما نسميه اذا جازت التسمية باللاهوت الاسلامي . فقد دفع يوحنا التيار القدري والمعتزلي . ومن المعروف أن أقدم اعتراض على حتمية الانسان مصدره الاسلام السوري. وقدأخذ علماء الاسلام القدماء عن لاهوتيي محيطهم السرياني المسيحي ما حملهم على الشك في حتمية مصير الانسان المطلقة. وقد شغلت هذه النقطة العقائدية فكر لاهوتيي الكنيسة الشرقية . وكانت دمشق في عهد الأمويين مركز الاسلام الفكري والبحث عن القدر والمقدر ، ومنها امتدت هذه الحركة الى محيط أوسع.

وبدأ من الغزو الاسلامي ونشوء الخلافة العربية ظهر التضاد الديني الايديولوجي بين الغرب والمشرق السوري أو العربي اليوم. ولكن عملية التواصل الثقافي بين هذين الاقليمين لم تنقطع كليا . ففي المرحلة الاسلامية الأولى لعب المسيحيون السوريون دورا متوسطا بين الطرفين . في القرن الثامن للميلاد التقى الاسلام في سوريا مع الفكر المسيحي الشرقي كما وصفه الآباء الاغريق في العصر السابق. وهو اللقاء الذي وصفه (لويس ماسينيون) ب (المزاوجة الثقافية بين الغالب والمغلوب) حيث يلاحظ تأثير الفكر الفلسفي المسيحي في أطروحات علم الكلام الاسلامي الأول(المبكر) وفي أساليبه الجدلية. ويتجلى ذلك التأثير في المناظرات الكلامية . الجدلية ((الجهميون والجبريون والقدريون) حول اشكالية العلاقة بين الجبر الالهي (التسيير) وحرية الاختيار الفردي (التخيير) . وكذلك في الحركة الزهدية الاسلامية ، في القرن التاسع والعاشر الميلادي . وعرفت مدارس الترجمة المسيحية السريانية في كل من بغداد ، وجديسابور وحران، المسلمين الى الفلسفة القديمة والمعارف العلمية لذلك العصر ولما سبقه من العصور.
وتُعد المؤلفات التي وضعها يوحنا الدمشقي من أبكر الدراسات المسيحية الشرقية عن الاسلام .
ناقش يوحنا الدمشقي الاسلام كبدعة ، مشددا على أن المسلمين يتفقون مع المسيحيين في الايمان بالاله الواحد ، ولكنهم لا يعترفون بالعقائد الأساسية للمسيحية ، وفي مقدمتها الطبيعة الالهية للمسيح وصلبه ، الأمر الذي يقلل في نظره من شأن حتى الأطروحات التي تضمنها تعاليم الاسلام --اضافة الى ذلك ، فان يوحنا الدمشقي يرفض بدوره مجموعة كبيرة من اليقينيات الاسلامية ، التي لا يمكن للعقل أن يتعايش معها أبدا ، مثل القول بأن محمدا نبي الله----وهو خاتم الأنبيلء----وأن القرآن كلمة الله المنزلة الى محمد من السماء----
والواقع أن الحقائق المتكونة عن الاسلام كبدعة مسيحية مرتدة ومنشقة وعن محمد كنبي مزيف ، انتقلت من مسيحيي سوريا الى البيزنطيين ومنهم الى الأوروبيين -------

لم يخف بعض المؤرخين شكهم بأن مقارنة شرح الأشعري لصفات الله المشبهة بصفات الانسان وتفسير التعابير (يد الله) ، (عين الله) ، (على العرش استوى) مما أورده يوحنا الدمشقي . كذلك أن أبا عيسى الوراق الذي عاش في القرن التاسع وقد تبنى في بياناته عن المسيحية اسلوبا يتبع عن كثب اسلوب يوحنا الدمشقي .

فضل السريان في نهضة العرب الفكرية:
لقد كان الفضل الأول للسريان المسيحيين في النهضة الفكرية منذ العصر الأموي ، حتى منتصف العصر العباسي . فقد شكلت هذه النهضة العصر الذهبي للعالم الاسلامي في ذلك الوقت، وجعلت العرب المسلمين المتخلفين ينتقلون من الوجود على هامش التاريخ الى الدخول في التاريخ .
يقول فيليب حتي: (( ان العربي لم يحمل معه من الصحراء فنا، ولا علما ولا فلسفة ولا شيئا يذكر من الأدب ----)) فهؤلاء السوريون المسيحيون السريان ساعدوه على النهوض من تخلفه ، وفتحوا أمامه أبواب العلم والأدب والفلسفة ، والتي لم يكن يعرف عنها شيء.
كان يوحنا الدمشقي من أبرز من تسرب على يدهم الأثر المسيحي والفكر السرياني واليوناني الى الجو الاسلامي . وقد لقب بدفاق الذهب نظرا لفصاحة لسانه . و((دفاق الذهب)) اسم يُطلق على نهر بردى فدفاق الذهب ابن دمشق أقدم عاصمة في التاريخ باقية حتى الآن.
هو ابن الحضارة السريانية والتاريخ السوري الذي كان واجهة تفيأت في ظلاله الكثير من العلوم الاجتماعية والسياسية والطبيعية والفلسفية والدينية، وقد اعتبرت في مراحل معينة واجهة الحضارة الانسانية الى العالم .

مركز الدراسات والابحاث المشرقية
د موسى مخول
مركز الشرق للدراسات الليبرالية وحقوق الأقليات
حضارتي السريانية



#سلطان_الرفاعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في خضم المعركة، في وسط الدمار والخراب، في زمن الحرب. نطالب ب ...
- يوحنا الدمشقي ذهبي الفم-2- أرباب الحضارة ج8
- يوحنا الدمشقي ذهبي الفم-1- أرباب الحضارة ج7
- سلام لك يا مريم--في قانا--صبرا--حلبجة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
- فاذا حدث ووجدت كان صداها وانحصرت بين السريان وحدهم بحيث لم ت ...
- التجديدات اللغوية التي ابتدعها السريان-----أرباب الحضارةج5
- من علمني حرفا كنت له شاكرا----أرباب الحضارةج4
- لن ينقص احترامنا لك يا سيد---ولو قبلت الشروط الأمريكية-----
- اللؤلؤ المنثور في تاريخ العلوم و الآداب السريانية --أرباب ال ...
- باسم الله الرحمن ،وابنه المسيح ،وروح قدسه--أرباب الحضارة-ج1-
- متى نعترف أن اسرائيل هزمتنا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ...
- اللمعة الشهية في نحو اللغة السريانية =2=-مخطوط خاص بالحوار ا ...
- اللمعة الشهية في نحو اللغة السريانية-1--مخطوط نادر خاص الحوا ...
- ارسال حفاضات الى لبنى------
- الحوار المتمدن كانت هناك؟
- ولكن ماذا لو سمينا الأشياء ، بأسمائها؟
- السريان----رسل الحضارة الانسانية!!!!!!!!!
- متى ضحكت آخر مرة أيها السوري؟؟؟
- رد على رسالة العلماء الى السيد الرئيس؟؟؟؟؟؟
- استئصال الفساد الذي ارتبط بنيويا وتداخل مع هيكلية السلطة،


المزيد.....




- فيديو أسلوب استقبال وزير الخارجية الأمريكي في الصين يثير تفا ...
- احتجاجات مستمرة لليوم الثامن.. الحركة المؤيدة للفلسطينيين -ت ...
- -مقابر جماعية-.. مطالب محلية وأممية بتحقيق دولي في جرائم ارت ...
- اقتحامات واشتباكات في الضفة.. مستوطنون يدخلون مقام -قبر يوسف ...
- تركيا .. ثاني أكبر جيش في الناتو ولا يمكن التنبؤ بسلوكها
- اكتشاف إنزيمات تحول فصائل الدم المختلفة إلى الفصيلة الأولى
- غزة.. سرقة أعضاء وتغيير أكفان ودفن طفلة حية في المقابر الجما ...
- -إلبايس-: إسبانيا وافقت على تزويد أوكرانيا بأنظمة -باتريوت- ...
- الجيش الإسرائيلي يقصف بلدتي كفرشوبا وشبعا في جنوب لبنان (صور ...
- القضاء البلغاري يحكم لصالح معارض سعودي مهدد بالترحيل


المزيد.....

- الرغبة القومية ومطلب الأوليكارشية / نجم الدين فارس
- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر
- محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - سلطان الرفاعي - ان العربي لم يحمل معه من الصحراء فنا، ولا علما ولا فلسفة ولا شيئا يذكر من الأدب --يوحنا الذهبي الفم-3-أرباب الحضارة9