أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - وليد ياسين - الإعلام الإسرائيلي مجند حتى النخاع لتبرير العدوان ويهاجم الإعلام الدولي لنقله الحقائق















المزيد.....

الإعلام الإسرائيلي مجند حتى النخاع لتبرير العدوان ويهاجم الإعلام الدولي لنقله الحقائق


وليد ياسين

الحوار المتمدن-العدد: 1633 - 2006 / 8 / 5 - 04:51
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


في كل حروب إسرائيل، اثبت الإعلام الإسرائيلي بأنه ليس محايدا ولا يخدم الرسالة الانسانية والإعلامية المتوخاة من وسائل الإعلام، التي يحلو لصحافة إسرائيل وصفها بـ"الكلب الحارس للدموقراطية" وانه مجند حتى النخاع في دعم الحرب وتبريرها، والدفاع عن جرائمها طالما كان الأمر يتعلق بحروب وجرائم الجيش الإسرائيلي، وزاعما حمل "لواء الحريات" حين يتعلق الأمر بجرائم ترتكبها جيوش بلدان أخرى، خاصة اذا كانت تلك البلدان تدخل في قائمة الدول السوداء التي تعتبرها إسرائيل معادية لعدم وقوفها في صف الامبريالية الأميركية والصهيونية وتوابعها.

ومن عايش حروب إسرائيل، الأخيرة منها على الاقل، حرب حزيران 1967، حرب اكتوبر 73، حرب لبنان 1982، والحرب المتواصلة على الشعب الفلسطيني منذ عام 2000، والحرب الحالية على لبنان وفلسطين معا، يعرف كيف يتعامل الإعلام الإسرائيلي مع هذه الحروب ، وسرعة تجنده لدعم السياسة الإسرائيلية وموبقات الجيش الإسرائيلي، وكيل الهجوم الإعلامي الذي يصل حد تدبيج صفحات تلو الصفحات من الهجوم وتوجيه تهم دنيئة إلى كل من يقف ضد إسرائيل في عدوانها او حتى يتجرأ على انتقاد جرائمها.

وليس المجال مفتوحا الآن لتعداد مواقف جمة أبرزت هذا التوجه الواضح في الصحف الإسرائيلية، وربما يحتم الأمر على الدارسين والمتابعين لوسائل الإعلام تكريس دراسة خاصة للحرب النفسية التي تخوضها إسرائيل بوسائل اعلامها المجند ضد العالم برمته حين يتجرأ على انتقاد جرائمها وموبقاتها. وللتذكير فقط نشير إلى تجند وسائل الإعلام الإسرائيلية في الدفاع عن مجزرة شاطئ غزة قبل شهرين وخروجها في حملة تحريض ضد الصحف الأجنبية والمنظمات الدولية التي أثبتت تحقيقاتها ذبح عائلة غالية الفلسطينية بقذيفة مدفعية إسرائيلية.

كما نذكر بدفاعها المستميت عن مجازر صبرا وشاتيلا وخروجها ضد الدول الأوروبية التي سمحت بتقديم دعاوى في محاكمها ضد المسئول الأول عن المجزرة، رئيس وزراء إسرائيل السابق آريئيل شارون، جنرال الحرب السابقة على لبنان، واتهامها للدول الأوروبية بانتهاج ما تسميه اللاسامية ضد الشعب اليهودي على خلفية تلك الدعاوى. كما نشير إلى الهجمة التي شنتها على محطة "بي. بي. سي" لاقدامها بعد 19 عاما على المجزرة، على بث شريط سينمائي يحمل شارون المسؤولية بصورة دامغة.

ولا ننسى خروج وسائل الإعلام الإسرائيلية ضد موفد الامم المتحدة لاستنكاره لمجزرة مخيم جنين في عملية السور الواقي، تلك الحملة التي لم تهدأ ضد الامم المتحدة وموفدها الا بعد وقوف الامم المتحدة في صف إسرائيل وصدور قرار يبرئ إسرائيل من المجزرة.

كما لا ننسى دفاع الإعلام الإسرائيلي عن مجزرة قانا الاولى عام 1996 وتسويق الزعم الإسرائيلي بان المجزرة نجمت عن خطأ. وهي تفعل الامر نفسه الآن، بعد مجزرة قانا 2006.

ولتوضيح كيف يمكن للاعلام الإسرائيلي ان ينقلب من تمجيد جهة إلى مهاجمتها، حسب موقفها من إسرائيل، نشير على سبيل المثال إلى موقفين مختلفين من المخرج ستيفن سبيلبرج، صاحب فيلمي "قوائم شندلر" و"ميونخ". فعندما اخرج سبيلبرج "قوائم شندلر" الذي يروي حكاية الضحايا اليهود في الكارثة النازية، وقف الإعلام الإسرائيلي من الحائط إلى الحائط يمجد سبيلبرج ويثني على جرأته في الطرح. ولكن عندما انتج سبيلبرج، بعد سنوات قليلة، فيلم "ميونخ" الذي يروي فصول من الارهاب الاسرائيلي ضد شخصيات فلسطينية وعربية في أوروبا بعد عملية ميونخ، اصبح يمثل العدو اللدود في وسائل الإعلام الاسرائيلية التي تجندت ضده، ايضا من الحائط إلى الحائط.

وهذا غيض من فيض التعامي الإسرائيلي عن الحقائق حين يتعلق الأمر بإسرائيل وموبقاتها. ولتوضيح انتهاج وسائل الإعلامية موقفا مختلفا وزعمها رفع راية "حريات التعبير" مثلا، نشير إلى تجندها ضد المسلمين في أوروبا بعد خروجهم ضد الرسومات المهينة للنبي العربي محمد صلعم وللقرآن الكريم، التي نشرتها صحف أوروبية. فقبل الرسومات نعتت وسائل الإعلام الاسرائيلية بعض تلك الدول، التي نشرت فيها الرسومات، باللاسامية وحملت عليها لمجرد وقوع حادث اعتداء على يهودي او تدنيس مقبرة يهودية. ولكن حين خرج المسلمون في تلك البلدان ينددون بتدنيس كتابهم المقدس ونبيهم، تجندت وسائل الإعلام الإسرائيلية كالمعتاد في صف تلك الدول وخرجت في حملة اعلامية تجاوز التحريض فيها كل الخطوط الحمراء، ضد المسلمين في أوروبا، ناعتة اياهم بالغوغائيين. بل ذهبت بعضها إلى اعتبار العرب في أوروبا مصدر الشر وعدم الاستقرار ودعت إلى طردهم واعادتهم إلى بلدانهم.

واسوق كل هذه المقدمة، اليوم بالذات، في خضم العدوان الاجرامي الذي يتعرض له لبنان منذ منتصف تموز الماضي على خلفية اختطاف جنديين إسرائيليين على ايدي حزب الله.

ان حقيقة تجند الإعلام الإسرائيلي لدعم الحرب وقرع طبولها ليس بالامر المفاجئ، خاصة وقد اتينا بعينات دامغة حول هذا التجند، اعلاه. لكن وسائل الإعلام الإسرائيلية وكالعادة، تريد لوسائل الإعلام الاجنبية ان تقف في صفها في كل الحالات. ان تدعم إسرائيل في مطالبتها باسترداد جنودها، وان تدعم زعمها بالخروج إلى الحرب دفاعا عن النفس، وان تهاجم حزب الله ولبنان وكل من يتجرأ على ملامسة إسرائيل من قريب او بعيد، بل وان تدعمها حين يدمر جيشها عاصمة عربية ومطاراتها ومستشفياتها ومؤسساتها الجامعية، لا بل وحين يرتكب جيشها مجازر بحق ابرياء ويدعي وقوع خطأ او عدم المعرفة بوجود ابرياء في المكان.
واما من لا يفعل ذلك فالويل له.. انه يصبح باسرع من لمح البصر عدوا، يقف في صف الاعداء ويساند اللاسامية ويتحول إلى بوق اعلامي لمن تحاربه إسرائيل سواء كانت حربها على حق او ضلال.

صحيفة "معاريف" الإسرائيلية التي نعتبرها اخر الصحف التي يمكن وصفها بالموضوعية وبحمل الرسالة الصحفية، توجت الهجوم على وسائل الإعلام الاجنبية في تقرير موسع نشرته يوم الخميس (3 آب 2006) تحت العنوان الصارخ "ابواق الدعاية الدولية لنصرالله".

وتحدد الصحيفة منذ السطر الاول في تقريرها الذي كتبه المدعو توم غروس، مراسل "ساندي تلغراف" سابقا في القدس، ان شبكات التلفزة الاجنبية تتحول إلى بوق دعائي لحزب الله. وتزعم ان مراسل "سي ان ان" "اعترف" بان تقاريره من بيروت يديرها ضابط الصحافة في حزب الله، وان مراسلة "سي بي اس" قالت ان مراقبي حزب الله يأخذون المراسلين في جولات صحفية إلى المناطق المتضررة (جراء القصف) ويحددون لهم ما يصورونه.

وطبعا، لا تنسى "معاريف" المصطلح الذهبي الذي تمتشقه إسرائيل من قبعة الساحر كلما حانت لها الفرصة لمهاجمة العالم، مصطلح اللاسامية، حيث تزعم "معاريف" ان تقارير وسائل الإعلام الاجنبية ادت إلى ما تسميه عودة انتصاب الرأس البشعة للاسامية!

وتزعم معاريف ان الكثير من وسائل الإعلام الدولية لا تنقل بدقة تفاصيل الصراع الحالي في لبنان، بل وتتهمها باذكاء نيران الحرب عمدا. وتشن هجوما جديدا على ,بي بي سي" (تلك التي اصبحت مستهدفة في الإعلام الاسرائيلي بشكل متكرر منذ فيلم صبرا وشاتيلا) زاعمة ان الشبكة تحولت إلى بوق دعائي لحزب الله لانها "تحاول" حسب "معاريف"، اثبات مسؤولية إسرائيل عن ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الانسانية".

ولماذا هذه الحملة ضد "بي بي سي"؟ لانها بثت تقريرا قال فيه مشاهدون ان "الهجوم الإسرائيلي على لبنان من شأنه ان يشكل محفزا على تجنيد كبير للقاعدة في انحاء العالم"! ولا تكتفي "معاريف" بتوجيه تهمة يمكن ان تكون جنائية ضد الشبكة البريطاينة، بل تزعم ان تقرير الشبكة اعتمد على مشاهدين تم اختيارهم بحرص (!)

واثباتا للدفاع عن جرائم إسرائيل في بيروت يزعم معد التقرير في معاريف ان إسرائيل دمرت عددا محدودا من المباني في بيروت، لكن شيكات التلفزة الاجنبية تنقل الصور بشكل مشوه كي يعتقد المشاهد ان بيروت تبدو اليوم كما بدت درزدن وهامبورغ بعد القصف الجوي في الحرب العالمية الثانية!!

ولا يكتفي هذا الصحفي "المرموق" بنفي الدمار الهائل الذي انزلته طائرات بلده في العاصمة بيروت، بل يذهب إلى ترويج الدعاية الإسرائيلية التي لا يمكن لاي عقل بشري ان يستوعبها، ونقصد الادعاء بان قصف مناطق استراتيجية في لبنان ومسارات مطار بيروت الدولي تم لانها تستخدم لنقل محاربي حزب الله ونقل اسلحة إلى لبنان وغيره!

والحقيقة ان هذه الادعاءات وهذ التجند الاعمى للاعلام الاسرائيلي المتحيز دوما وابدا لبلاده في كل شاردة وواردة ليس مفاجئا. ولكنه حضرني الان تصريح ادلى به احد نشطاء السلام الإسرائيليين لوسيلة اعلام إسرائيلية خلال تظاهرة جرت ضد الحرب في تل ابيب، حيث تساءل: هل يمكن ان نفهم من قصف إسرائيل لبيروت بذريعة انها تحتضن مقرات حزب الله، انه يحق لحزب الله ان يقصف تل ابيب لانها تحتضن وزارة الامن الإسرائيلية التي تصدر منها كل القرارات المتعلقة بقصف بيروت؟

بالطبع، يوضح الكاتب الاسرائيلي في تقريره الواسع في معاريف ميوله السياسية وتجنده لتبرير جرائم إسرائيل في لبنان، زاعما ان إسرائيل "تحذر جدا من المساس بالمدنيين، رغم صعوبة ذلك، ويعتبر انه لا بد احيانا من وقوع مثل هذه الاصابات، لان نشطاء حزب الله يقيمون بشكل متعمد في بيوت المدنيين، وهو ادعاء اخر تطرحه إسرائيل لتبرير جرائمها ضد المدنيين اللبنانيين والفلسطينيين على حد سواء. ولتبرير تلميحه إلى انه يمكن العفو عن مرتكبي الجرائم في لبنان، يعتبر هذا الصحفي "اللامع" ان نسبة القتلى في لبنان اقل بكثير من نسبتها في صراعات دولية اخرى شهدها العالم في السنوات الاخيرة!!

ويواصل الكاتب هجومه على وسائل الإعلام الدولية، من خلال التركيز الواضح والمتعمد على شبكة "بي بي سي" زاعما ان اعمال اسرائيل في لبنان يتم بثها بشكل مبالغ فيه.

ثم يلجأ ثانية إلى قبعة الساحر لاستخراج المصطلح الذهبي- "اللاسامية"- ليضيف ان "الهجوم الذي لا يعرف الرحمة على إسرائيل جعل الصحف المكتوبة ايضا تتيح لنفسها انتهاج اللاسامية الفظة. ويهاجم صحيفة "غارديان" لانها تسمح بنشر رسوم كاريكاتورية تعكس المذابح الإسرائيلية في لبنان. ويعتبر ان صحيفة "ديلي تلغراف" التي يعتبرها كانت واحدة من الصحف الأوروبية التي تعاملت باستقامة مع إسرائيل، دخلت حلبة اللاسامية لانها نشرت رسما كاريكاتوريا يظهر في جانب منه الدمار في وارسو عام 1943،وفي الجانب الاخر الدمار في صور عام 2006.

ويزعم في ختام مقالته ان الصحف ووسائل الإعلام الاجنبية ستقود إلى هجمات على اليهود في أوروبا. وان الصحف الاجنبية لا تذكر القتلى الإسرائيليين في هذه الحرب وان صحفيين دوليين يعتبرون ما يسميه "التنكيل باليهود" ملهاة"ّ.

اذن، فالمقياس بالنسية لـ"معاريف" وكاتبها وبقية وسائل الإعلام الاسرائيلية ، هو احد اثنين: اما ان تكون مناصرا ومؤيدا لاسرائيل في كل افعالها فتكسب ودها وتنال من التمجيد والاطراء والمديح ما لا تتصوره، واما ان تكشف الحقيقة فتصبح عدوا، تشارك في لعبة قبعة الساحر: اللاسامية.

هل اعود إلى التذكير بحكاية سبيلبرج؟



#وليد_ياسين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تلاعب إسرائيل بالالفاظ لن يقلل من فظاعة الجرائم الحربية في ل ...
- فلسطين منكم براء!
- دير ياسين.. 58 عاما وذاكرة تأبى النسيان
- أنطوان شلحت وواحة الشاباك
- الشرطة الاسرائيلية تبرئ افرادها القتلة من دماء شهداء اكتوبر ...
- الفخ الاسرائيلي في قطاع غزة
- سياسة التثقيف العسكري وتسليح المجتمع الاسرائيلي هي القضية ال ...
- شذرات على هامش فك الارتباط: هي خطوة اخرى ويأتيك المخاض
- في وداع شهداء شفاعمرو*
- برتقالنا وبرتقالهم
- العنصرية في عروقكم
- كلمات عابرة الى امرأة في عيدها
- ما وراء تعيين حالوتس قائدا عاما للجيش الاسرائيلي
- رسالة الى قريبي في المخيم


المزيد.....




- تبدو مثل القطن ولكن تقفز عند لمسها.. ما هذه الكائنات التي أد ...
- -مقيد بالسرية-: هذا الحبر لا يُمحى بأكبر انتخابات في العالم ...
- ظل عالقًا لـ4 أيام.. شاهد لحظة إنقاذ حصان حاصرته مياه الفيضا ...
- رئيس الإمارات وعبدالله بن زايد يبحثان مع وزير خارجية تركيا ت ...
- في خطوة متوقعة.. بوتين يعيد تعيين ميشوستين رئيسًا للوزراء في ...
- طلاب روس يطورون سمادا عضويا يقلل من انبعاث الغازات الدفيئة
- مستشار سابق في البنتاغون: -الناتو- أضعف من أي وقت مضى
- أمريكية تقتل زوجها وأختها قبل أن يصفّيها شقيقها في تبادل لإط ...
- ما مصير شراكة السنغال مع فرنسا؟
- لوموند: هل الهجوم على معبر رفح لعبة دبلوماسية ثلاثية؟


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - وليد ياسين - الإعلام الإسرائيلي مجند حتى النخاع لتبرير العدوان ويهاجم الإعلام الدولي لنقله الحقائق