أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - كهلان القيسي - تقرير من الداخل : قوّات الشرطة العراقية موبوءة بالعنف والفسا















المزيد.....

تقرير من الداخل : قوّات الشرطة العراقية موبوءة بالعنف والفسا


كهلان القيسي

الحوار المتمدن-العدد: 1608 - 2006 / 7 / 11 - 09:42
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


ترجمة: كهلان القيسي

العراق بغداد،— الوحشية والفساد منتشرين بين قوّات الشرطة العراقية، وتتراوح هذه الإساءات مابين الاغتصاب الواسع الانتشار للسجينات من النساء وإطلاق صراح المشتبه بقيامهم بأعمال إرهابية مقابل الرشاوى إلى الاغتيالات من قبل ضبّاط الشرطة والاشتراك في التفجيرات طبقا للوثائق السرّية للحكومية العراقية التي تحقق ألان في أكثر من 400 قضية فساد في داخل جهاز الشرطة.
ويؤكد أخر تقييم من قبل متعهدي تدريب الشرطة من وزارة الخارجية الأمريكية بان الوثائق الاستقصائية، تستنتج بأنّ التأثيرات القوية من المليشيات والعناصر المسلحة والفساد المستوطن ضمن هذه القوة قوّضتا ثقة الشعب بها و بالحكومة. وان ضبّاط الشرطة قد عذبوا السجناء حتى الموت، وهم مشتركين في سلسلة من الاختطافات وكذلك باعوا ألآلاف من جوازات السفر العراقية المسروقة والمزوّرة ومرّروا معلومات حيوية إلى المتمرّدين، كما تزعم الوثائق العراقية
هذه الوثائق، التي تغطّي معظم الفترة من عام 2005 وجزء من عام 2006، حصلت عليها لوس أنجلوس تايمز وصادق على صحتها كل من مسئولي الشرطة السابقين والحاليين. وتبين المخالفات المزعومة لتورط للعشرات من وحدات الشرطة ومئات من الضبّاط من منتسبي الشرطة إلى الجنرالات ومدراء الشرطة الآخرين . وقد عوقب بعض من الضباط في قليل من الحالات، لكن الأغلبية الواسعة للمخالفات أمّا ما زالت موضع تحرّي أو أسقطت بسبب غياب الأدلّة أو عدم الشهادة ضدهم.
إنّ وثائق التحقيق تبرز آخر ما في سلسلة الفضائح المقلقة للإساءة والفساد في وزارة داخلية العراق، وهي وكالة وزارية هائلة التي تستخدم أكثر من 268,610 شرطي، في أقسامها المختلفة.
بعد اكتشاف مركز الاعتقال السرّي لوزارة الداخلية في بغداد في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي المدار من قبل مسئولي شرطة الاستخبارات التي تهيمن عليها المليشيات الشيعية، فان المسئولين الأمريكيين أعلنوا بان عام 2006" سكون عام الشرطة." وتعهدوا على بذل جهود جديدة لتوسعة الجهاز وتأهيله وتدريب ضبّاطه والمدنيون العاملون في خدمته. وقال الرّئيس بوش بأنّ تدريب قوّة شرطة عراقية محترفه سوف يرتبط بتوقيت الانسحاب النهائي للقوات الأمريكية وعنصر أساسي في الحرب في العراق.
لكن المسئولين الأمريكيين يقولون إن القوة المارقة في دائرة استخبارات الوزارة التي أدارت المخبأ في حيّ الجادرية في بغداد تواصل عملها من داخل الطابق السابع. في بناية وزارة الداخلية العراقية .وقال مسئول عسكري أمريكي كبير في العراق، الذي أجريت مقبلة معه في الشهر الأخير-طلب عدم الإفصاح عن اسمه- أكّد بأنّ أحد قيادات هذه المجموعة المارقة، هو محمود الوائلي، "وهو يشغل مدير الاستخبارات لمنظمة بدر" وهي ميليشيا شيعية منتسبيها من العناصر الشبه عسكرية المنضوية تحت قوّات شرطة الداخلية. وقال المسئول العسكري"نحن نعمل لتفعيل العملية تدريجيا لإخراجهم من المعادلة، وجمعنا المعلومات. وطوّرنا الحالة القضائية ضدهم أيضا."
بيان جبر الشيعي المثير للجدل ، كان وزيرا للداخلية في وقت إجراء هذه التحقيقات التي تضمنتها الوثائق واتهم بالسماح للمليشيات الشيعة بالتغلغل بشكل واسع في قوّات الأمن تحت إمرته.
المسئولون الأمريكيون الذين تمت مقابلتهم لكتابة هذا التقرير قالوا بان قدرة بديل جبر، وهو جواد بولاني، للتعامل مع الفساد والميليشيا الواسعة الانتشار في الشرطة سيكونان اختبارا حاسما لإثبات مقدرته و قيادته.
التحديات الهائلة التي تواجه بولاني، المهندس الشيعي الذي ليس له خبرة وتجربة في الأمن والذي دخل السياسة للمرة الأولى بعد الغزو بقيادة الولايات المتحدة عام 2003، جذب الانتباه في أخر تقييم من قبل مدرّبي الشرطة المستأجرين من قبل وزارة الخارجية. وطبقا للتقرير،فان الفساد في وزارة الداخلية أعاق تأثيره ومصداقيته مع العراقيين.
"على الرغم من التقدّم الملحوظ من طرف العديد من مسئولي الوزارة، لكن المناخ الحالي للفساد، وانتهاكات حقوق الإنسان والعنف الطائفي المتفشيان في قوّات أمن العراق يقوّضان ثقة الشعب بهما طبقا للوثيقة، وأضافت الوثائق :إن هناك عناصر من الشرطة تم كسبهم من قبل المتمرّدين، والإرهابيين والميليشيات الطائفية. وكذلك الاحتيال في قوائم الرواتب، وهناك أنواع أخرى من حملات التخويف والفساد من منظمات الميليشيا الذين يقوّضون تأثير الشرطة في المدن الرئيسية في كافة أنحاء العراق.
هذا التقرير زاد من التوتّرات بين وزارة الدفاع الأمريكية، التي تدير برنامج تدريب الشرطة، ووزارة الخارجية، التي تريد توسيع دورها التدريبي المحدود في العراق، حسبما قال مسئولا أمريكيا رفض الإفصاح عن اسمه. ويبين التقرير حقائق متناقضة، حيث يدّعي بأنّ وزارة الداخلية تواصل تحسين أداء قوّاتها وهي تسير على الطريق الصحيح لكي تسيطر على الأمن المدني من العناصر العسكرية الأمريكية والعراقية بحلول نهاية السنة، بينما تلخيص التقرير يشير إلى المشاكل المريعة للفساد والإساءة. ومثلا يقول التقرير أتخذ المسئولون في الداخلية خطوات جيدة لـ"تحسّن ظروف المحجوزين ، " ثم يضيف التقرير "على أية حال، هناك عناصر من داخل الوزارة تواصل انتهاك وتعذيب المحجوزين.
ويقول التقرير إن.مسئولي الداخلية ومنتسبيها متورطون بشكل واسع في الرشوة والابتزاز والسرقة، " "على سبيل المثال، هناك ا العديد من التقارير الموثوق بها من داخل الوزارة تفيد بان قادة الشرطة يطلبون رشاوى عالية من المجنّدين الذين يرومون الانضمام إلى سلك الشرطة."
إنّ نتائج التقرير استندت على مئات الصفحات من الوثائق من داخل وزارة الداخلية.و تتضمّن هذه الوثائق مئات الخلاصات من أوراق العمل القصيرة للجرائم المزعومة من قبل الشرطة، ومن الأوامر التي تحيل ضبّاط متّهمين إلى الوكالات والمحاكم العراقية ضدّ الفساد، وشكاوى مواطنين من الإساءة وفساد الشرطة، الخلاصات العامّة لمفتش شرطة التي تشير إلى الجرائم المالية وممارسات وتقارير وعقود احتيالية وتبين إن قوّات الشرطة متورطة بالتعذيب حتى الموت وقضايا انتهاكات بشكل مخيف. ويبدو إن ولاء ضبّاط الشرطة هو المشكلة الكبرى، وهناك تقارير بالعشرات عن تسرّب المتمرّدين والأعمال الإرهابية التي ارتكبتا من قبل مسئولي الوزارة.
في حالة واحدة مثلا ، مجموعة من ضبّاط شرطة بغداد – من ضمنهم عقيد ونقيب وضابطين -- اتهموا بسرقة أجهزة اتصالات الكترونية لصالح المتمرّدين، التي تستعمل لتفجير القنابل عن بعد. وفي حالة أخرى، طبيب مرافق لقوة مغاوير وزارة الداخلية في بغداد أطلق صراحة بعد أن أتهم بزرع المتفجرات ويقوم بالاغتيالات.
وفي محافظة ديالى كان المحقّقين ينظرون في مزاعم بان ضابط شرطي فجّر صدريّة واقية من الرصاص في مركز للشرطة، وفي حالة منفصلة، اتهم عميد، وعقيد وقاضي جنايات بأخذ الرشاوى من إرهابي مشتبه به.
وتبين إن هناك اتهامات لضبّاط الشرطة باختطاف المدنيين طلبا للفدية -- في بعض الحالات، الضحايا والمجرمين هم من ضبّاط الشرطة أيضا . حيث أختطف قائدين من شرطة بغداد زميل لهم وهو مقدّم شرطة، وسرقوا سيارة الوزارة التي بعهدته ثم طلبوا عشرة آلاف دولارات من عائلة الضحيّة، والمتهمين في هذه القضية هما اللواء نايف عبد الرزاق والنّقيب ميثاق صباح محمود، طردا وأحيلا إلى المحكمة. الملاحظات المختصرة عن هذه القضية لم توضح فيما إذا عوقب هذان الضابطان أم لا ،



في حالة أخرى، قام الحرس الخاص لعقيد في شرطة حيّ زيونه في بغداد باختطاف عددا من التجار طلبا للفدية،.وفي وحيّ الغزالية في العاصمة، أختطف ضابط شرطة ونسيبه رجلا وطلبوا 18مليون دولار فدية من عائلته.
إن إساءات الشرطة أيضا أصبحت موضوعا مشترك في الوثائق. وتضمّنت إن بعض الضحايا من المواطنين الذين حاولوا الاعتراض على سوء سلوك الشرطة، والسواق الذين عصوا أوامر شرطة المرور، وفي العديد من الحالات، ضبّاط شرطة آخرين.
لكن المحجوزين يبدو إنهم المستهدفين في معظم الأحيان. والجيش الأمريكي يعمل ألان مع الحكومة العراقية لتوحيد مراكز الاعتقال وحراستها ، وادعى التقييم الأمريكي بأنّ العديد من زيارات الموقع لم تظهر أي انتهاكات جدية حقوق الإنسان. لكن وثائق الوزارة تكشف ان هناك نظام اعتقال وحشي الذي يديره ضبّاط الشرطة في سجون مخفية وتعذيب المحجوزين ووفاتهم شائعة فيها
وتذكر الوثائق إن أربعة تحقيقات في وفيّات 15 سجين أظهرت إنهم قتلوا من قبل وحدات من مغاوير الشرطة. وفي منطقة الرصافة من بغداد،التي تنتشر فيها المليشيات الشيعية فان الشرطة عذّبت المحجوزين بالكهرباء، والجلد ، وفي حالة واحدة على الأقل ، اغتصاب شرجي، طبقا لوثائق الداخلية. ويمكن توفير المساعدة لأولئك المحجوزين من قبل أقربائهم عبر دفع الرشوة لضبّاط الاعتقال لإطلاق سراحهم
لواء الذئب، -هي وحدة مغاوير سيئة السمعة، حجزت أكثر من 650 سجين بشكل غير قانوني، طبقا للوثائق.و أثناء إطلاق سراحهم الجماعي من سجن لواء الذئب في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، شاهد مراسل لوس أنجلوس تايمز العشرات من الرجال المحجوزين يبدوا عليهم سوء التغذية والعديد من هم كانوا ضعفاء جدا لدرجة إنهم يستطيعون أن يمشوا بدون مساعدة.
وان المعتقلات من النساء يتعرضن في أغلب الأحيان للاعتداء الجنسي، وتبين الوثائق في أغسطس/آب،قام قائد معسكر اعتقال في حيّ الكرخ باغتصاب امرأة حيث زعم إنها كانت متمرّدة( أو مقاومة). وفي نفس الشهر قام ضابطين بتعذيب واغتصاب امرأتان محجوزتان في نفس المعتقل.
يقول المسئولون الأمريكيون بأنّهم كانوا يعلمون بهذه الإساءات في وزارة الداخلية لسنوات لكنهم عملوا القليل لإحباطها، وحاولوا بدلا من ذلك دفع القيادات العراقية لحلّ مشاكلهم.وقالوا إن "الجيش الأمريكي كان قد تواجد في مخبأ التعذيب في الجادرية قبل المداهمة في نوفمبر/تشرين الثّاني، "لكنهم لم يقولوا أي شيء."
ويرغب بعض القادة العسكريين الأمريكيين من المسئولين الأمريكان أن يكون لديهم يدّ وتأثير أقوى على وزارة الداخلية، وهم متحججين بأنّ الفساد المستمر وتأثير والميليشيا يخيّبان أيّ أمل لانسحاب أمريكي سريع من العراق.
المسئول العسكري الكبير الآخر في العراق والمطلع على جهود تدريب الشرطة قال بأنّ السياسة الأمريكية فيما يتعلق بهذه الوزارة مشوشة ومرتبكة. هذا المسئول، الذي طلب عدم ذكر أسمه لأن تعليقاته تفنّد مزاعم رؤسائه، وقال بأنّ وزارة الدفاع الأمريكية ووزارة الخارجية أخفقا في تنسيق جهودهم مع قيادات جيدة من قادة الشرطة العراقيين. ويضيف هذا المسئول :إنهم
"ينتصبون هناك في الطابق الحادي العشر للوزارة ولا يتكلّمون مع العراقيين، وان مدرّبي الشرطة الأمريكيين اختاروا التقوقع في برج في مقر وزارة الداخلية. "ويقولون بأنّهم يتبعون سياسة و(إنه) يعود الأمر للعراقيين -- حسنا، فهم لا يعملون شيء.للوزارة الأكثر تدميرا في العراق ألان."
http://www.latimes.com/news/nationworld/world/la-fg-corrupt9jul09,0,4624759.story?coll=la-home-headlines



#كهلان_القيسي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التلفزيونات الطائفية المصدر الرئيسي للأخبار في العراق
- تقرير خطير: في جامعة بغداد، التهديد بالتصفية على عدم تسهيل ا ...
- الواشنطن بوست: اغتصبوها واحرقوها وقتلوا عائلتها واتهموا المق ...
- شيء سبق رؤيته في الرمادي
- النفط والسياسة وإراقة الدماء تفسد مدينة عراقية. 6 ألاف برميل ...
- إيران تطلب من الولايات المتّحدة عرضا للسلام مع إسرائيل مقابل ...
- روبرت فسك: الحقيقة المريعة عن الاحتلال الأمريكي للعراق
- إذا لم يسجل الإرهاب في شريط فيديو و يعترف به الأمريكان فهو ل ...
- حرب النجوم في العراق: اسلحة تعذيب امريكية استعملت ضد المدنيي ...
- وعدنا بكشف الحقيقة... من القاتل؟
- أولئك العراقيين الناكري الجميل! اذا كسرت شيء عليك شرائه او ا ...
- تلعفر: جرائم حرب في مدينة بوش المارقة – دستوبيا
- الاندبندنت: هل اعدم جنود البحرية الأمريكان 23 مدني عراقي؟
- الأطفال العراقيين ضحايا الإحتلال الأمريكي
- التقارير الخاصّة: ما هو دور الولايات المتحدة في حرب العراق ا ...
- لا تنخدع: بوش لم يفشل في العراق، المهمّة الحقيقية أنجزت
- من بغداد التي تحترق: الله يستر من الرابعة- قصة السنافر والشن ...
- البرفسور هاوارد زين اشهر مؤرخ امريكي: دروس حرب العراق تبدأ م ...
- أفضل الشركات البريطانية العشرة الرابحة من العراق
- من بغداد التي تحترق: جوائز الاوسكار العراقية -جوائز السيد-


المزيد.....




- فيديو أسلوب استقبال وزير الخارجية الأمريكي في الصين يثير تفا ...
- احتجاجات مستمرة لليوم الثامن.. الحركة المؤيدة للفلسطينيين -ت ...
- -مقابر جماعية-.. مطالب محلية وأممية بتحقيق دولي في جرائم ارت ...
- اقتحامات واشتباكات في الضفة.. مستوطنون يدخلون مقام -قبر يوسف ...
- تركيا .. ثاني أكبر جيش في الناتو ولا يمكن التنبؤ بسلوكها
- اكتشاف إنزيمات تحول فصائل الدم المختلفة إلى الفصيلة الأولى
- غزة.. سرقة أعضاء وتغيير أكفان ودفن طفلة حية في المقابر الجما ...
- -إلبايس-: إسبانيا وافقت على تزويد أوكرانيا بأنظمة -باتريوت- ...
- الجيش الإسرائيلي يقصف بلدتي كفرشوبا وشبعا في جنوب لبنان (صور ...
- القضاء البلغاري يحكم لصالح معارض سعودي مهدد بالترحيل


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - كهلان القيسي - تقرير من الداخل : قوّات الشرطة العراقية موبوءة بالعنف والفسا