أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - ماجد المذحجي - !!عن الفراغ كحاصل لاحتفاء المكان بمزاج بدائي.. وعدائي















المزيد.....

!!عن الفراغ كحاصل لاحتفاء المكان بمزاج بدائي.. وعدائي


ماجد المذحجي

الحوار المتمدن-العدد: 1586 - 2006 / 6 / 19 - 11:49
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


يُنشئ الفراغ القائم في مكان ما كمعطى غالب بصيغته الفيزيائية المجردة والحاصل من علاقة بشرية بدائية بذات المكان، أو نتيجة لبيئة مناخيه وتضاريس جغرافيه يصعب التصرف بها دون جهد، مجموعة من العلاقات النفسية والثقافية والجمالية البسيطة ذات المزاج الكسول والجاف لدى أفراد المكان تميل في كُليتها إلى الثبات والاستقرار، وتُعادي التفكير المعقد، والرمزيات الجمالية والدينية المُحدثة خارج إطار العناصر الثقافية الأولية المتسمة بالبساطة، وتؤكد تفضيلها للسهولة والبساطة كقيم يجب تحققها في الوظائف المادية للأشياء التي يتم استحداثها أو استخدامها، وفي المجردات الدينية التي يتعاطون معها ويطمئنون لمقولاتها. ويُنشئ هذا الفراغ أيضاً فائضاً من العلاقات البصرية غير المعقدة مع المكان، يُمكن إدراك أسبابها من ضآلة المساهمة البشرية في استثمار موجوداته، والنفور من أي إضافة مادية تُعدل القائم فيه من علاقات ثقافية بدائية الوظائف، الأمر الذي لا يمرن التلقي البصري على التعاطي بايجابية مع أي إغراء مختلف، ويكرس بلادة جمالية، ويعزز حضور الجلافه في ردود الفعل على أي تعبير مغاير. تُصبح العطالة البصرية هنا قيمة أساسية نافذة تحكم العلاقة الدائمة بالمكان، فلا ابتكارات عمرانية ذات طابع وظيفي معقد أو جمالي متطور تشغر حيزاً في الفراغ المفتوح بحيث يمكن أن تنشغل بتفحصها، وأي إحداث هامشي فيه سيتوقف مثلاً عند حدود إعداد الطرق ذات الوظائف البسيطة، وحقول لإنتاج محاصيل الضرورة، أو أبار مياه غير عميقة، أو تعزيز عناصر مادية طبيعية ورمزية شفاهية الطابع - تم التعاقد عليها ضمنياً في إطار ثقافة المكان - تُحاول توضيح حدود ملكية مشوشة بين الأفراد، أو حدود سيادية متداخلة بين المجموعات، أو استثمار معطى طبيعي نافع كمرعى بري أو عين ماء أو واحة، أو إنشاء أبنية أفقية بسيطة الملامح وغير طموحة جمالياً، ضمن منطق علاقات ذهنية غير مشغول بأي ابتكار قد يُخل بالاطمئنان البارد الذي يكفله الامتداد السميك للفراغ في كافة ارجاء المكان.
يُغذي الفراغ إذاً، حين يحتكر الفضاء البصري لأبناء المكان، ارتباكهم تجاه أي مساهمة قد تُحدث فيه. فأي أعمار عمودي الطابع، ويتميز بالحيوية الجمالية والتنوع في الوظائف، يُهدد مُداومتهم البصرية على مساحات شاغرة وبسيطة الملامح سيستنفر عدائهم. فضمنياً تتحدد أهم صلاتهم بالمكان من بساطة معطياته المادية، وعدم التعقد في علاقاته الثقافية والاقتصادية، و الإدراك الفضفاض لحدوده، ومرونة إحساسهم بالسيادة عليه، وأيضاً من إمكانية التصرف الذهنية الواسعة في مُعطياته المتاحة لهم، وهو ما يُمكنهم بسهوله من إحداث تحديدات " رمزية شفاهية الطابع ذات وظائف إجرائية محدده وبسيطة " تعزز التحديدات الطبيعية لمساحاته، في المناسبات النادرة للتقسيم الواضح لحقوق الملكية والاستغلال البسيطة فيه بين الأفراد، والتي تتنافى ضمنياً في جوهرها مع شيوع ورسوخ فكرة الملكية والانتفاع الجماعية بينهم ( الملكية العائلية أو العشائرية.. الخ). وهي إجراءات غير معقده بسبب بيئة المعيشة ذات الثقافة البدائية، والتطور البطيء للحاجات والوظائف التي تُحدثها. وبالتالي فأن أي أعمار أو إضافة مادية - سيكون مرفقاً بها بالضرورة حقوق ثابتة وواضحة ومتطورة، وعلاقات ملكية معقده، وانساق ثقافية حديثة، ووظائف خدمية متقدمة و جماليه حديثة - لا تنتمي لحقل العلاقات الطبيعية البدائية الطابع والبسيطة في المكان، سيكون فعلاً يحمل في جوهره انتهاكاً لحقهم المفتوح في إنشاء حقوق استغلال وتملك مرنه وقابله للنقل، وتدمير أمان تتيحه فرصة عدم الارتباط المسنود بدوافع ثقافية ومادية أكثر تجذراً بموقع ثابت، وهتك صيغة وجود نفسية مستقره يربكها أي إخلال بشري معقد بالعلاقات البسيطة التي نشأت في إطارها. ويمكن إدراك هذا النسق من الأفكار والعلاقات والتوصيفات التي تم سردها، والتحقق من حضورها وغلبتها في هكذا أمكنة، من مطابقة جزء كبير منها مع أمزجة الأفراد وأنماط معيشتهم اليومية بأبعادها الثقافية والاقتصادية والدينية في الأماكن غير الزراعية، وتحديداً الأماكن ذات الغلبة الصحراوية الحارة والجافة، أو الصخرية القاحلة التي يحضر فيها الفراغ كمعطى غالب بصرياً.
تُحرض صيغ علاقات وأفكار كهذه لدى أبناء هذه الأمكنة مزاج يُعادي التفاصيل حين تكون في موقع يُحتفى به بسبب قيمة جماليه تميزها أو طقسية تكثفها، وليست وظيفية بسيطة كما يجب أن تكون على الأكثر بالنسبة لهم. وهو مزاج يميل إلى الكُلي في الأشياء، ولا يُدرك التفاصيل إلا من كونها جزء لا تتحقق قيمه له بتجريده، بل بتموضعه الوظيفي في إطار هذا الكُلي. ويرى أن القيمة التي يُضيفها الترف - كونه فعل مُتكلف في جوهره - هي تشويش أو حجب الحقائق التي يجب أن تكون بسيطة ومباشره. فمثلاً، يكون الاجتماع الديني عند قبة ولي صوفي ضمن آليات طقوسية معينة تكلفاً مُبالغ فيه، يجعل الحقائق الدينية تعبر عن نفسها بتعالي، وضمن علاقات رمزية معقده غير مفهومة ومزعجه بشده لهم، ولذلك فالإنكار القطعي لهذا الاجتماع بطقوسيته المتكلفة والمترفة، هو شأن لازم للاتصال بالحقيقة دون تشوش وبشكل ابسط. وأن كان هناك مُتاح عنفي محمي أو غير مُساءل، فتدمير الرمزية التي يتحقق هذا الاجتماع حولها - وهي قبة الولي هنا - هو حل أفضل، يتم من خلاله تدمير تجسيدها الطقوسي والمعماري ذو المزاج العمودي والمكتنز الذي انتهك الفراغ بفضائه البصري والنفسي والثقافي، والذي هدد تكثيفه المختلف للحقائق الدينية الصيغ الأبسط لها التي يميلون إلى الاحتماء بمقولاتها الواضحة، والتي يتجاور وجودها بالضرورة مع هذه المساحات الشاسعة المُفرغة من التعاقدات الجمالية المتطورة، والعلاقات الثقافية المعقدة، والتي أنشأت اطمئناناً متسقاً مع ذهنية تعمل ضمن خط واحد من الإنتاج والتلقي المغلق بشكل قطعي وحاد أمام أي خط مغاير من التفكير أو الانفعالات.
إن الاعتياد على الفراغ كفائض بصري متحقق بشكل دائم في هذه الأمكنة يُعزز لديهم من قيمة الأشياء كجوهر واحد غير متمايز.. فهو يمنح سيولة دائمة في النظر، يُحرضها الامتداد المفتوح أمامها، واستقرار الموجودات الطبيعية دون أي إضافة أو تعديل عليها. وهي سيولة بصرية تتماها في إطارها الاختلافات والتفصيلات إلا بقدر ما هي ضرورية وبسيطة أو لازمه إجرائياً لتحقيق منفعة مباشره. وأي ممارسة معمارية ضمن فهم مختلف يُنتج تغيرات ملموسة في معطيات هذا الفراغ ويُقلص منه لصالح إنشاءات مادية - وتعاقدات جديدة للإفراد ضمن أبعاد حقوقية وثقافية واقتصادية متقدمة مُرفقة بها - ذات غرض وظيفي متكلف، أو تأتي ضمن تصور جمالي مُترف، أو في إطار إنشاء رمزية معقدة لإجماع وطني أو ديني مثلاً، ستكون ممارسة تنشأ ضمن ذهنية تفكير وآلية عمل تقع خارج العلاقات المادية والثقافية والنفسية التي أنجزوها في المكان، ولهذا يتم تلقي هذا الفعل بمزاج معادي كونه يُصدع استقرارهم، ويدفعهم ذلك لمحاولات متكررة لإعطابه، سواء عبر التشكيك في جدواه وفكرته. أو ذمه قبل تحققه. أو إثارة الفزع من عواقب - دينية أو اجتماعية وحتى طبيعية كالزلازل والأعاصير وموجات المد البحري الكارثية - سيُحدثها كجزاء لهم. أو تدميره - إذا أمكن - في حال انجازه ضمن مجموعة من المبررات تتكثف أهم أفكارها في عدم أحقية أي فرد أو جهة بإحداث تغير في شيء ليس له، أو ليس من صنعه. باعتبار ذلك تصرف لا يحترم الحكمة من كون تحقق قيمة الأشياء والفائدة منها - بالنسبة للبشر - هو من بقائها فيما هي عليه، كما قرر لها صانعها الأول، باستثناء التصرف فيها ضمن حدود مصلحة بسيطة، وليس في إطار الترف أو التكلف أو الضرورات التي يُحدثها تفكير مختلف وغريب. وأن أي إضافة غير ضرورية أو متكلفه هي تعكير لصفو الجمالية التي فطرت عليها وظائف الموجودات، واختارتها عناية متعالية تُدرك ما يجب أن يستمزجه البشر، وتُجنبهم ما يُضيرهم.
ويحمل هؤلاء الأفراد الذين ينتمون لأي بيئة فقيرة بصرياً ويغلب عليها مُعطى الفراغ، تصور ثابت ونهائي لما يجب أن تكون عليه الأمكنة، ووظائفها، وطبيعة العلاقات الثقافية والجمالية والحقوقية التي يجب أن تُحدث فيها، لكي تكون ملائمة وصالحه وخيره. وينقلون هذا التصور بشكل دائم إلى أي مكان جديد يذهبون إليه، ويبدءون بمحاولة فرضه وتعديل المكان الجديد ليتفق مع ما استقروا عليه، وأن عجزوا عن ذلك فهم يقيمون فضاء خاص بهم، ومغلق عليهم فقط، ومعزول بشكل ضمني أمام أي تبادل ثقافي - إلا ضمن الحدود الدنيا التي تفرضها احتياجات الضرورة - مع الفضاء الأوسع للمكان الجديد، يعيدون فيه أنتاج العلاقات الثقافية والجمالية والحقوقية والنفسية ذاتها للأمكنة التي قدموا منها، وبصيغة أكثر تشدداً مردها إحساس عالي بتهدد هويتهم.
إن التعبيرات المتطرفة خصوصاً في بعدها الديني المُعادي للثقافة الحديثة، والتعاقدات الحقوقية المتقدمة، والتعبيرات الجمالية الجديدة بحساسيتها المختلفة، تُدين في جزء كبير من أسباب تشكلها إلى حضور الفقر البصري الشديد كصفة تمييز للأمكنة التي أنشأت جذورها الأولى فيها، وهو الأمر الذي لا يُتيح الفرصة لتطور أي حساسية جمالية تقع خارج الانفعال الأولي البسيط والمباشر لدى أفراد هذه الأمكنة كي تصقل انفعالاتهم وتُلطفها، وتُنمي لديهم سلوكيات أكثر رقي ونعومة، وبالتالي تتعزز لديهم صفة القسوة والحدة، و تحضر ردود الأفعال الجلفة كلازمة تُميز انفعالهم بالأشياء أو علاقتهم بالأحداث، ويغلب النفور على الطبع. و يعمل أيضاً حضور الفراغ كمعطى فيزيائي غالب في هذا الأمكنة على تمرين الذهنيات فيه على التعاطي باستمرار مع عناصر ثابتة ومستقره دون أي إثارة متوقعة، وبالتالي تعزيز جمودها، وسلبها القدرة على التفاعل الايجابي مع المختلف، والاصطدام بالجديد لخشية التعامل معه. ويُحرضها أيضاً على التعاطي الكسول مع الأفكار أو الحقائق، والميل إلى البسيط والمباشر منها، والتعلق اليقيني الشديد بها، ومعاداة الأشكال المعقدة منها التي تُشعرهم ضمنياً بتواضعهم. ويعزز كل ذلك الميل الجماعي لديهم إلى تفويض عقل واحد يتكثف فيه نموذج تفكيرهم وانفعالهم البدائي، وعلاقاتهم الثقافية المُفرغة من أي بعد جمالي، وميلهم العنفي في حماية هويتهم، وتسويق أفكارهم، ومعاقبة خصومهم. كي يُفكر عنهم ضمن تعاقد معه يكفل فيه الأفراد التسليم بمقولات هذا العقل المفوض، وعدم نقاشه، وردع الخارج عن قراراته ونواهيه. ويكفل فيه هذا العقل الشمولي المزاج تهدئة مخاوف الأفراد، وضمان اطمئنانهم النهائي، ومنح سلوكياتهم وأنساقهم الحياتية والثقافية مبررات كافية تلتهم مخاوفهم من أي عواقب لها، بل وتعزز من عناصرها البدائية الجلفة عبر التأكيد على ما يُفترض أنها تحمله من تمييز إيجابي لهم عن الأخريين.



#ماجد_المذحجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاحتفاء بالمكان الخطأ... عن صنعاء، والشعر الجديد، والثقل كح ...
- الصورة التلفزيونية.. انحراف عن الحقيقة
- في معنى أن تختار دون أن تُعرض نفسك لابتسامه عمياء
- التاريخ يتكلم بإسم عبد القادر الجزائري ..-كتاب الأمير- لواسي ...
- اعتراضاً على إعدام قاتل جار الله عمر
- رواية الضجر الأنثوي والجملة الناقصة.. رواية غرفة السماء ل مي ...
- ما يُفترض ان يكتبه شخص من ملاحظات
- عن الرمز المقدس وما عليه........
- التفكير في فكرة الرقيب الاخلاقي
- ستولد من أحبها من ضوء قمري أو من قدح
- الحزب الاشتراكي اليمني وتشكيل تراث الخيبة
- المشاهد التي يُمكن أن أنتبه لها للحظة
- بطاقة تخصني وتتعلق بما أنا علية
- الرواية في فخ التجريب والحنين..واسيني الأعرج يأكل مصير أبطال ...
- مطلع أغنية جاز يغنيها رجل أسود.. وحزين
- محاوله في تلقي لغة لم تُجهز من خارجها..عن نص ( أكاذيب نونزاي ...
- بنية مغلقه.. و تحيزات جاهزة... عن المشهد الثقافي السوري
- الخفة كحاصل ضرب الشاعر برسائل الفتاة المراهقة
- هوامش ثلاثه عن انطفاء الرجل الذي غادر
- التفاصيل باعتبارها ملاحظات يكتبها الرجل الضجر


المزيد.....




- السعودية.. الديوان الملكي: دخول الملك سلمان إلى المستشفى لإج ...
- الأعنف منذ أسابيع.. إسرائيل تزيد من عمليات القصف بعد توقف ال ...
- الكرملين: الأسلحة الأمريكية لن تغير الوضع على أرض المعركة لص ...
- شمال فرنسا: هل تعتبر الحواجز المائية العائمة فعّالة في منع ق ...
- قائد قوات -أحمد-: وحدات القوات الروسية تحرر مناطق واسعة كل ي ...
- -وول ستريت جورنال-: القوات المسلحة الأوكرانية تعاني من نقص ف ...
- -لا يمكن الثقة بنا-.. هفوة جديدة لبايدن (فيديو)
- الديوان الملكي: دخول العاهل السعودي إلى المستشفى لإجراء فحوص ...
- الدفاع الروسية تنشر مشاهد لنقل دبابة ليوبارد المغتنمة لإصلاح ...
- وزير الخارجية الإيرلندي: نعمل مع دول أوروبية للاعتراف بدولة ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - ماجد المذحجي - !!عن الفراغ كحاصل لاحتفاء المكان بمزاج بدائي.. وعدائي