أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - نافع شابو - في الذكرى 105 للأبادة الجماعية للمسيحيين في تركيا – الجزء ألأول-















المزيد.....

في الذكرى 105 للأبادة الجماعية للمسيحيين في تركيا – الجزء ألأول-


نافع شابو

الحوار المتمدن-العدد: 6546 - 2020 / 4 / 25 - 23:28
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


مقدمة تاريخية
يقول احد الكتاب:
"هناك شعوب كثيرة في التاريخ ظُلمت وهُضمت حقوقها إلا أن الشعب السرياني الكلداني الآشوري ظُلم مرتين، مرة لأنه ذُبح وأُبيد وشُردت بقيته الباقية من موطنها التاريخي، ومرة ثانية لأن التاريخ والعالم اللذان كانا شاهدين حينها على تلك المجازر البربرية لم يعترفا له بتلك التضحية الجسيمة على مذبح الإنسانية فتم التنكر لها وكأنها لم تكن" .
كان وادي مابين النهرين يعيل سكانا كثيرين زراعيا وصناعيا ، وكانت بغداد من اكبر المدن وأكثرها ازدهارا في الوجود وكانت القسطنيطينية (اسطنبول حاليا) اكثر سكانا من روما ومنطقة البلقان واسيا الصغرى ، كانت فيها عدة دول قوية .
إجتاح الأتراك كل هذه المنطقة من العالم كقوة تدميرية هائلة واصبحت بلاد مابين النهرين صحراء قاحلة خلال سنين معدودة ، واصاب مدن الشرق الأوسط البؤس واصبح سكان هذه المناطق التابعة للأمبراطورية التركية عبيدا .
ان تاريخ العثمانيين ومنذ سقوط القسطنطينية سنة 1453 ، حافل بالجرائم البشعة ضد شعوب العالم عامة والشعوب المسيحية خاصة . فمنذ ان سقطت القسطنطينية بيد العثمانيين بقيادة محمد الفاتح سنة 1453 -والذي اقدم على ذبح الاف الأبرياء من الناس المسالمين وحتى ألأطفال والنساء والشيوخ ورجال الدين وذلك بعد دخوله الفسطنطينية مركز الكنيسة الشرقية الأرثودوكسية - .منذ ذلك الوقت ، بدأ يخفت وينطفي نور الحضارات في المنطقة. كانت المسيحية التي انطلق شعائها من هذا الشرق سببا رئيسيا في تقدم الشعوب العربية والأسلامية في الشرق واساس الحضارة الأوربية في الغرب ، وهذا ما يعترف به القسم الكبير من المؤرخين والفلاسفة الغربيين . بينما بسقوط القسطنطينية ، غطى الظلام الشرق وخاصة البلدان التي خضعت للأمبراطورية العثمانية . فمنذ سقوط القسطنطينية دخلت الشعوب العربية والأسلامية في عصر الظلام التي استمر اربعمائة سنة . في نفس الفترة دخلت اوربا في عصر الأنوار فمنذ القرن الرابع عشر الى يومنا هذا لازال الغرب يتقدم في جميع مجالات الحياة سواء العلمية والتكنلوجية والثقافية وشرعت قوانين حقوق الأنسان في تطبيق الحرية والديمقراطية والعدالة والمساوت ، في حين وصلت الأمبراطورية العثمانية الى الحضيض حتى لقبت "بالرجل المريض"، وكانت نهاية هذه الأمبراطورية عندما شاركت في الحرب العالمية الأولى 1914-1918 ضد دول الحلفاء و شرّعت الحكومة العثمانية بقيادة حزب الأتحاد والترقي (بقيادة الثلاثي متحت باشا وانور باشا وجمال باشا ) فرمانا بالأبادة الجماعية للأرمن وكل المسيحيين في تركيا الحالية من ألاشوريين الكلدان السريان واليونانيين ، والذين كانوا أعمدة الدولة التركية بالنظر لمهارتهم وبراعتهم في المجال الصناعي والأقتصادي . في حين لم يكن الترك أصحاب حضارة ، فهم حكموا شعوبا وقوميات أرقى منهم ، ولم يكن لهم من فضائل سوى ممارسة القتال وخوض الحروب
يقول المؤرخ الأنكليزي ، ارنولد توينبي ، في مذكراته عن الأبادة الجماعية للمسيحين في تركيا:
"لم يكن المخطط يهدف الاّ الى إبادة السكان المسيحيين الذين يعيشون داخل الحدود العثمانية "
اما هنري مورغنتا- السفير ألأمريكي لدى القسطنطينية للفترة 1913-1916- في كتابه "قتل امة" يقول:
"في ربيع عام 1914 وضع الأتراك خطتهم لأبادة الشعب الأرمني ، وانتقدوا أسلافهم لعدم تخلُّصهم من الشعوب المسيحية أو هدايتهم للأسلام منذ البدء ......لم يكن الأرمن الشعب الوحيد بين ألأمم التابعة لتركيا عانت من نتائج سياسية (جعل تركيا بلدا للأتراك حصرا) ، فهناك اليونان والآشوريين من السريان والنساطرة والكلدان أيضا . ستبقى تركيا مسؤولة عن كل تلك الجرائم أمام الحضارة الأنسانية
ان ما اقترفه الحكام العثمانيين بحق الشعوب المسيحيةخاصة والظلم والقهر بحق الشعوب المستعمرة وانظمام الترك الى المانيا والنمسا في حربها ضد الحلفاء في الحرب العالمية الأولى ، كانت كل هذه الأسباب بمثابة "القشة الذي قصمت ظهر البعير "كما يقول المثل ، لأن تركيا خرجب خاسرة في هذه الحرب . وبهذا خسروا الأتراك ارث ألأمبراطورية العثمانية عندما قسّموا الحلفاء هذه الأمبراطورية وذلك بترسيم حدود جديدة بحسب اتفاقية سايكس بيكو المشهورة بين بريطانية وفرنسا سنة 1916
كانت نتائج الأبادة الجماعية لمسيحي تركيا في الحرب العالمية الأولى أكثر من مليون ونصف ارمني وحوالي ثلاثمائة الف اشوري كلداني سرياني وستمائة الف يوناني ومئات الآلاف من المشردين في الدول المجاورة واللذين هاجروا الى شتى انحاء العالم -
يقول احد المؤرخين عن الأبادة الجماعية بحق الأرمن :"شعب عظيم تقرر وضع بقاياه في المتاحف وسط صمت عالمي رهيب".
وما اشبه اليوم بالبارحة، فلازالت هذه الثقافة-أي ثقافة الذين يدعون الى اقامة دولة الخلافة الأسلامية - تسيطر على الفكر الجماعي للأتراك والكثير من الدول العربية والأسلامية وخاصة في ظل حكم حزب العدالة والتنمية (الأخوان المسلمون) في تركيا في الوقت الحاضر .وبروز ألأحزاب الأسلامية المتشددة ، وليست داعش الا الوجه القبيح لهذه الثقافة الجماعية ، التي تؤمن بأن ألأسلام يجب أن يحكم العالم مرة ثانية ،وكل الشعوب الغير الأسلامية يجب ان تدفع الجزية او الموت أو ان يشهروا اسلامهم . وخير دليل هو ما حدث و يحدث اليوم من قتل وتهجير وترهيب والأستيلاء على اراضي واملاك مسيحيي سهل نينوى خاصة ومسيحيي العراق وسوريا عامة، وكذلك ما حدث للأقلية اليزيدية في العراق من خطف واغتصاب مئات النساء والشروع بالأبادة الجماعية .كل هذه الجرائم لا يمكن ان نفصلها عن الجذور التاريخة للأضطهادات والتطهير العرقي والديني بحق المسيحيين التي مارستها الخلافة العثمانية خلال اربعة قرون وبعدها مجازر سميل بحق الآشوريين سنة 1933 والذي راح ضحية هذه المجزرة الاف الشهداء
ثقافة ألأرهاب والتكفير لا زالت منتشرة في الكثير من الدول العربية والأسلامية وخاصة بعد بروز الأحزاب الأسلاميةالمتشددة وركوبها ثورات الربيع العربي .
يقول الكاتب والشاعر الألماني هانس ماغنوس في كتابه "رجال الرعب" في وصفه للنموذج المثالي للخاسر ، ويقصد بالخاسر ، جميع المنظمات الأرهابية وحتى على مستوى الدول ، التي تلجا الى الأنتقام بسبب الشعور بالدونية وان الآخرين قد سبقوهم في بناء الحضارة والتقدم في جميع مجالات الحياة ، يقول هذا الكاتب :
"انَّ العالم العربي – الأسلامي هو النموذج المثالي للخاسر بما تحمل هذه الصفة من قسوة واسقاط"...
الخاسر قابل للأنفجار في كل لحظة . لأنَّه لايرى حلا آخر لأزمته سوى ألأنفجار الذاتي ... وغالباً ما يكون السبب الذي يدفع الخاسر إلى العمل الانتقامي السريع سبباً تافهاً
وفي حالة المسلم المتطرف فإنه يقدم على الجريمة بسبب تفوّق الآخر ونمط حياته المغاير لما يتصوره هو عن الحياة الحقيقية
وبحسب وجهة نضر هذا العالم فان الشجاعة التي تحرك هؤلاء ألأرهابيين هي شجاعة يائس ، فشعارهم "انتم تحبون الحياة ونحن نحب الموت" فتنشأ من خلال هذا الشعور اسقاطات غير منطقية ونظريات للمؤامرة والقاء التهم على ألأخرين " .
ونظيف الى ما قاله هذا الكاتب - الذي شخَّص المرض النفسي للشخصية الأرهابية- بانّ الأرهابي يرى في المسيحي ايضا ،كأنّه مرآت يعكس قباحة الصورة (صورة هذا الأرهابي ) التي شوهها الشر ، فلا يستطيع هذا الأرهابي ان يتحمل كل من يحاول كشف ما في دواخله من الشر ، فيحاول الأنتقام من المسيحيين المسالمين ومن كل من يخالف ، ما يعتقده. ففي شخصية الأرهابي هناك عنف وكراهية وروح انتقام .
الأسئلة المطروحة :
اليس الجرح لازال مفتوحا وينزف دما من هذه الشعوب ألأصيلة بحضارتها بسبب استمرار ألأرهاب امام صمت عالمي مشين ومهين ؟ الا يكفي اننا صمتنا طوال قرون وآن الوقت لنطالب العالم بالأعتراف بالجرائم التي ارتكبت ولا زالت ترتكب بحق المسيحيين والأقليات الأخرى والتي ترتقي بجرائم حرب ؟ . ماذا جنينا من صمتنا غير التهجير والقمع والترهيب والأبادة الجماعية واغتصاب اراضي جديدة من قبل الأرهابين ومن يقف ورائهم من الدول الأسلامية ؟
ما الذي بقي لنخسره حتى نسكت ونصم اذاننا ونغمض عيوننا بما نعاني منه نحن المتبقين من الشعب العريق الذي تم محو هويته وسلب حقوقه وتشريده بالترهيب تارة وبالترغيب تارة اخرى وعلى مسمع ومرئى من العالم الغربي الذي يدعي بانه يدافع عن حقوق الأنسان والشعوب الأصيلة لابل هناك ادلة قوية في تورط بعض هذه الدول في مخططات جهنمية لترحيل وتهجير المسيحيين من هذا الشرق ؟
الم يحن الوقت لنشير بالبنان على كل من شارك عبر التاريخ والى يومنا هذا بالأبادة الجماعية والمخططات الرهيبة والشيطانية لأخلاء الشرق الأوسط من المسيحيين سكان هذه المنطقة الأصيلين؟ ماذا فعلنا لشهدائنا الذين قدموا حياتهم قرابين لكي نعيش نحن ونحقق آمالهم واحلامهم ؟.
الم يحن الوقت بالمطالبة بحقوقنا المشروعة للأراضي التي تم اغتصابها من قبل الدول والحكومات والأفراد؟
.والأهم اليس الآن هو الوقت المناسب لنترك جميع خصوماتنا واختلافاتنا ، فنوحد اهدافنا وجهودنا لنطالب بحقوقنا المهدورة في المحافل الدولية بصوت واحد وقلب واحد وروح واحدة ، ونطالب بمحاسبة المجرمين على اعمالهم الأجرامية بحق مسيحيي هذا الشرق ؟
يقو ل الروائي والكاتب باولوا كويلو مؤلف كتاب "الخيميائي":
"عندما تسعى الى تحقيق حلمك بتصميم واصرار ، وليس بالهواجس ، عندها يتآمر الكون كي يساعدك ، لأنك عندئذ تكون قادرا على قراءة العلامات والأستمتاع بالرحلة (رحلة الحياة) ...فاذا لم نحقق حلمنا فسنكون اشقياء تعساء "
علينا ان لانخاف من الذين يهددون وينهبون ويقتلون ويهجّرون . قال زعيم قبيلة لهنود امريكا الشمالية ، في خطاب موجه الى المندوبين الفيدراليين ، بمناسبة انعقاد مؤتمر في سياتل للأنحباس الحراري :
"انتم (اشارة الى الأمريكيين في المؤتم) أردتم أخذ الأرض ، ارض آبائنا واجدادنان ، فاحسنوا معاملة التراب لأنها تختزن عظام آبائنا .
احسنوا معاملة ألأشجار لأنها تتذكر سيرة اهلنا .
احسنوا معاملة ارض اجدادنا لأننا نعلق بها كما يتعلق الطفل بدقات قلب أمِّه.
احسنوا معاملة السواقي لأنها كانت تروي مزارعنا وتعطينا الحياة .
لاتبصقوا على الأرض ،لأن مكان البصق قد يكون هناك قبر شهيد لأجدادنا .
وماذا نقول نحن مسيحيوا هذا الشرق ، عن ارضنا التي استبيحت وماذا نقول عن كنائسنا ومدننا وقرانا التي هدمت وهجر شعنا وتشتت في اصقاع العالم ؟
ماذا نقول عن شهدائنا الذين رووا بدمائهم ارض الوطن متشبثين الى اخر لحظات حياتهم بمسيحتهم وقوميتهم وارضهم ومقدساتهم ؟
ماذا نقول عن لغتنا الجميلة التي حاول العدو قطع لساننا لأننا اردنا الحفاظ على هذه اللغة الجميلة ؟
اترك الأجابة على هذه الأسئلة للقارئ الكريم
المصادر
كتاب" قتل امة "
للسفير الأمريكي في تركيا للسنوات (1913- 1916) هنري مورغنتاو
الباشوات الثلاثة
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%A7%D8%B4%D8%A7%D9%88%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%AB%D9%84%D8%A7%D8%AB%D8%A9
ويكيبيديا ابادة الأرمن

https://www.google.de/webhp?sourceid=chrome-instant&ion=1&espv=2&ie=UTF-8#q=%D8%A7%D8%A8%D8%A7%D8%AF%D8%A9%20%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D9%85%D9%86
ويكيبيديا سيفو
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D8%B0%D8%A7%D8%A8%D8%AD_%D8%B3%D9%8A%D9%81%D9%88
المواقع التالية
مذابح الأتراك بحقّ الأرمن والسريان (أحداث الإبادة الجماعية – شهادات باللغة الأصلية
http://www.aztagarabic.com/archives/4906
معاهدة قصر شيرين
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%A7%D9%87%D8%AF%D8%A9_%D9%82%D8%B5%D8%B1_%D8%B4%D9%8A%D8%B1%D9%8A%D9%86
قوات الحلفاء ويكيبيديا
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%82%D9%88%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%84%D9%81%D8%A7%D8%A1_%28%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D9%84%D9%89%29
اتفاقية سايكس بيكو
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A9_%D8%B3%D8%A7%D9%8A%D9%83%D8%B3_%D8%A8%D9%8A%D9%83%D9%88
محمد الفاتح وسقوط القسطنطينية
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF_%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%A7%D8%AA%D8%AD



#نافع_شابو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شخصية محمد رسول المسلمين - كما في الروايات الأسلامية- ج1 نسب ...
- مناظرة القَرن - بين العالم ريتشارد دوكنز و جون ليونكس ملحق ج ...
- يسوع المسيح هو -الحق المتجسّد-.
- زواج المُتعة بين الصين وأيران في زمن انتشار فيروس كورونا ؟
- شخصية محمد رسول المسلمين - كما في الروايات الأسلامية-
- النظرة العقلانية والفلسفية للأيمان بخالق للكون
- مناظرة القَرن - بين العالم ريتشارد دوكنز و جون ليونكس – ج2
- -أعوذ بالله من كلمة -أنا-!!
- مناظرة القَرن - بين العالم ريتشارد دوكنز و جون ليونكس - ج1
- هل عبارات - -بسم الله- و -لا إله إلاّ الله - و -محمد رسول ال ...
- هل عبارة -مُحمَّد عبدالله ورسوله- ، في القرآن ،هي القاب المس ...
- هل عبارة -مُحمَّد عبدالله ورسوله- ، في القرآن ،هي القاب المس ...
- هل عبارة -مُحمَّد عبدالله ورسوله- ، في القرآن ،هي القاب المس ...
- مَا نَنسَخْ مِنْ فتوى أَوْ نُنسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِّنْهَا ...
- شيخ ألأزهر يقول: -تخلفنا بسبب تراجعنا وابتعادناعن تطبيق الشر ...
- من هو يسوع المسيح ؟ - يسوع المسيح يكشف لنا حقيقة الله-
- من كتاب -قدرات غير محدودة - للمؤلف -أنتوني روبينز -
- الحكومة العراقية الحالية : هل هي حكومة -وطنية - أم حكومة تاب ...
- ضحايا - الضحايا - في الدول العربية والأسلامية
- مسرحية بُكاء قادة الثورة ألأسلامية في ايران وإستغلالها سياسي ...


المزيد.....




- الفصح اليهودي.. جنود احتياط ونازحون ينضمون لقوائم المحتاجين ...
- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - نافع شابو - في الذكرى 105 للأبادة الجماعية للمسيحيين في تركيا – الجزء ألأول-