أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - فلورنس غزلان - إضاءة على الخطوط المنحنية والمتعرجة، ذات المغزى في صحيفة -القدس العربي-















المزيد.....

إضاءة على الخطوط المنحنية والمتعرجة، ذات المغزى في صحيفة -القدس العربي-


فلورنس غزلان

الحوار المتمدن-العدد: 1580 - 2006 / 6 / 13 - 11:45
المحور: الصحافة والاعلام
    


جاء مقتل الزرقاوي برداً وسلاماً على قلوب الكثيرين ممن تلظوا بنار إرهابه الأعمى ، وما أقدمت عليه جماعته وأعوانه من فظائع وترويع لقلوب و بيوت عراقية وعربية مسلمة، لكنها ربما لم تحمل الهوية الطائفية التي يعترف بها السيد الزرقاوي وأمثاله ، فعلى العربي فينا ، حين ينتمي لأحد بلدان الشرق الأوسط خاصة ، أن يحمل في جعبته عشرات الهويات الطائفية ليحمي نفسه، أو أن يتسلح بأسماء وهويات حسب الطلب والمكان الذي تضعه فيه الصدف وتحتم عليه أقداره أن يتواجد فيه!!.
لا يختلف اثنان ، أن موت أي إرهابي وعلى أي أرض يكون، ــ رغم أن الموت بحد ذاته مريع ورهيب ، ومن يتمتع بالحس الإنساني، فانه يرفضه جملة وتفصيلا حتى لألد أعدائه، ويتمنى أن تختلف الموازين والقيم ، ويتمكن كل إمرء أن يحظى بمحاكمات عادلة ويلقى جزاءه على ما يقترف من جرائم ـــ، لكن أمام موت شخص مثل الزرقاوي، بث الرعب حيث حل، وقتل بدم بارد دون أن يرف له جفن، مهمته ومتعته جز الرقاب وقطع الرؤوس بوحشية لا سابق لها، ولا يمتلكها إلا من فارقته أحاسيسه الإنسانية وتخلص بفعل المساحيق السحرية لغسيل الأدمغة الطائفية من كل وجدان وضمير، لكن المؤسف والمؤلم والباعث على الالاستغراب والدهشة، حين تطالعنا، صحيفة يومية محترمة، نشتريها من باب التضامن والمحبة والدعم والتآخي لما تحمله من اسم مقدس لدى كل من ينتمي لهذه البقعة من الأرض، بل ويؤمن بالحق والعدالة، صحيفة اعتبرناها على الدوام ، صادقة وتطرح المعقول، ووطنية دون انحياز مجحف ، نعم لها طريقها وطريقتها وسياستها الخاصة وربما اختلفنا معها هنا أو هناك ـــ ولا غبار في هذا ــ لكن أن يتكرر هذا التغير وهذا الطرح بطريقة أصبحت فيها تبدو جزءا واضحا وصريحا لسياسة الصحيفة وانحرافها، وبشكل مؤذ حتى للهدف الأول وللاسم الذي تحمله!.
يتساءل القاريء الآن ، عن اسم الصحيفة وما سطرته، إنها مع الأسف صحيفة ( القدس العربي)، الصادرة في لندن، ويرأس تحريرها الصحفي الكبير والمعروف السيد ( عبد الباري عطوان)، الشخص الذي أحترم وأقدر، أن نختلف في الطرح الفكري والرؤيا السياسية، فهذا أمر مألوف ومشروع، لكن أن يأتي تقييمه الشخصي للزرقاوي بهذا الشكل المريع، دون أن يأخذ بعين الإعتبار مشاعر أهل العراق وما فعلته عصابة الزرقاوي بهم؟ هنا تكمن المصيبة .
لقد خصص عبد الباري، لموت الزرقاوي عدة صفحات في عدد الأمس السبت 11/06/ 2006، تناول فيها كل ما يجعل من الزرقاوي بطلاً من أبطال التاريخ الحاضر وشهيداً من" شهداء الأمة"، بالطبع ..انه يدرك أبعاد ما هو مقدم عليه، لهذا استخدم أقوال المقربين من الزرقاوي ، والجماعات التكفيرية والسلفية ومواقفها، جاعلا من صحيفته الناطق باسمها وباسم مواقفها!! ، ومع هذا وكون مواقفه المعلنة والمخفية لم تعد تنطلي على أحد، فلا بد من أن تظهر بهذا الشكل أو ذاك، لتدينه وبالتالي تدين مصداقية صحيفته، ومواقفها الوطنية التي صنعها الكثير من الصحفيين الشرفاء ومن يحترمون كلمتهم وقيمهم، وبنوا سمعة صحيفته بأقلامهم، وشاركوه الهم الوطني العربي عبر مسيرة هذه الصحيفة وما عانته لفترات طويلة.
لن أتحدث طويلا بما تناولته صحيفته على لسان صحف أليكترونية متعاطفة مع الارهابيين، أمثال ما يسميهم باحترام دائم ،( الشيخان ابن لادن والدكتور الظواهري!!)، ولا تبجيله المستمر لطاغية وديكتاتور العراق السابق، حين لا ينعته إلا ب( الرئيس العراقي صدام حسين !) ولا ما خصصته من أعمدة لمقتل الزرقاوي، لكني سأكتفي بمقاطع من مقالة رئيس التحرير نفسه:ــــــ
" فاعتقال الرئيس العراقي صدام حسين، أدى إلى تصاعد المقاومة العراقية وارتفاع درجة النوعية في عملياتها، كما أدى القصف السجادي لمواقع القاعدة في تورا بورا إلى تحويلها من منظمة محلية صغيرة تطالب بإخراج القوات الأمريكية من الجزيرة العربية ، إلى جبهة إسلامية عالمية ، تضرب في مدريد ولندن واسطنبول وبالي، وتعيد تجميع صفوفها في أفغانستان، وتشن هجمات دموية في المملكة العربية السعودية، وتحقق وجوداً فاعلا في العراق"!!!!!!!!!!!!!!!.
هل تعتقد ياسيد عبد الباري أن تطور القوة الضاربة للارهاب اللادني والزرقاوي تعود أسبابه فقط للدور الأمريكي في العالم الاسلامي ؟ ، وهل نسينا جميعاً ، أن ابن لادن صنعته أمريكا؟ ومن مده بالسلاح والعتاد والتدريب هو الجيش الأمريكي ليقاتلوا " المد الشيوعي ويحاربوا الزناديق والكفرة!!!"، وأن أول من دعمهم وساندهم ماديا ومعنويا ، وأشرف على تمويلهم بالرجال والمال ، هي الدول العربية البترولية، والتي لم تكتف بدعم الأفغان العرب، بل ساهمت بتجنيد طوابير من الوهابية وصدرتها لكل الدول العربية المجاورة، وهاهي المنطقة برمتها تعيش حصادها التدميري، والمؤسف له ...مقدار فرحك بما حققته قوتها الضاربة ...في لندن ومدريد واستانبول ....!! أتقف مع الارهاب وقتل الأبرياء باسم محاربة أمريكا؟ ، وهل بنظرك مقياس الوطنية يتناسب طردا مع نسبة عدائنا لأمريكا والغرب عامة وقتل الأبرياء منهم؟ ، حين قتل االزرقاوي وابن لادن الغربيين، فباعتقادي أنه لم يمارس الفرز ولا التمييز بين مدني مسالم ، وربما متضامن مع الحق العربي وأعزل ..يذهب لعمله وجني رزقه، وبين من يصنعوا القرار ويبنوا أسلحة الدمار، ويدعموا إرهاب الدول!!.
هؤلاء الإرهابيين يؤمنون بالقدرية، يؤمنون بالغيب وحكمه، يقيسون على غير المحسوس والمرئي، لا ينتمون لعالمنا ، لهم عالم وقيم لا تتبع قانونا واقعيا ومنطقيا ، أرضيا وإنسانيا،.ولا تكتفي يا سيد عبد الباري ، بشرح أفعالهم وشعبيتهم بين مؤيديهم من المرضى نفسياً وعقلياً وحتى فقهياً إسلامياً، لأن الإسلام براء ثم براء ثم براء، مما يدعون ، وما يبثون من تفرقة طائفية مقيتة، لا تحصد سوى الدمار وتفتيت الأوطان، وكونك تعلم يقيناً، أن مقارعتك ومساندتك تأتي من عدم، وتسويقك لهذا الطرف مخجل ومعيب لصحيفة تتبنى قضية فلسطين وعاصمتها القدس الشريف، وتقارع من أجل الحق، لكن الحق اليوم والمنطق في عالم يختلف بمساراته ومعطياته عن عالم البارحة، وفلسطين ليست بالمنظار العالمي والعربي، كما تراها حماس ( وقفاً إسلامياً! )، ولا كما يراها من تسميه ( الشيخ الجليل الظواهري)، حين سماها ومن خلال صحيفتك الغراء ومحطة الجزيرة:" تحريرها فريضة عينية"!!. عندما نملك العقل ونرى الأمور بوضوح وندرك أبعاد محيطنا ، وندرس ما نملكه من قوة، وما حولنا من عالم توازنه لغير صالحنا، وسياسته تتحكم بها قوى عظمى، وما نحن بالتالي إلا بشر، ولا يمكن أبداً للعين أن تقارع المخرز، ولا يمكن لنا أن نساوم بعد على جوع الإنسان الفلسطيني وعريه ونطالبه بالمزيد والمزيد...ونحن نُصدر أبواقنا من لندن وباريس، بينما سكان غزة ورام الله ورفح تحت القصف والتدمير!، إن الضمير الوطني الحي، يتطلب منا إنقاذ ما يمكن إنقاذه، يتطلب منا قليل من السياسة وكثير من الاستراتيجية والحنكة، وعجباً أرى وأسمع، السيد عبد الباري يتحدث بلغتين مختلفتين!، حين يتحدث بالانكليزية من ( البي بي سي ) ، يصبح أكثر دماثة وقدرة على الحوار والإنسانية!!!، لماذا ..وأنت هنا بمنتهى السلفية؟!
ما هكذا تورد الإبل يا صديقي، وما هكذا تحرر فلسطين، وهل بعد بالامكان تحرير كامل ترابها؟ ، وهل بعد يمكن الادعاء على الطريقة ( النجادية) ، إلقاء اليهود بالبحر؟!!، إن كنت تملك قوى خفية، وتعتمد على أمثال الزرقاوي والحركات اللادنية الإرهابية، فباعتقادي كمن يراهن على صفقة خاسرة، نهايتها تدمير الذات والمنطقة برمتها، وكي يكون لتسويقك للإرهاب بعضا من مصداقية ، تلقي عليه أضواء وثيابا ليست منه!! وتعطيه نفسا وروحا بعيدة كل البعد عن قناعات أهله فتقول :" تنظيم القاعدة ربما!! يبدأ صفحة جديدة من عمله العسكري في العراق بعد مقتل أبو مصعب الزرقاوي، من حيث التركيز على العمليات العسكرية التي تستهدف الأمريكيين والقوات المتحالفة معهم، وعناصر الأمن والحرس الوطني العراقيين، وربما!! يبتعد عن إرسال السيارات المفخخة لقتل العراقيين الشيعة!!!".
هذه ال ربما...على أي مصدر تبنى؟ وما هي الأسس العقلانية التي تغيرت عند وحوش تمشي على اثنتين ؟، ولماذا تغالط نفسك وتحاول تحسين صورتهم المشوهة، وتلميع قذاراتهم التاريخية وفهمهم العقيم للدين واستغلالهم لتعاليمه السمحة وجعلها بعبعا أسطورياً مرعباً، لكن بعد أن يأخذك الحماس الشديد وحالك يقول ليتهم يخفون مشاعر الحقد الطائفي ....ولو قليلاً!! تعود لتسعفك الذاكرة وتعترف قائلا عن شيخيك المبجلين:" وهذا لا يعني أنهما ليسا ضد الطائفة الشيعية!!"
لكنك بنفس الوقت تبدي إعجابك بهذا الوحش المسمى أبو مصعب فتقول عنه حرفياً:" أبو مصعب الزرقاوي اتفق معه البعض أو اختلف، شكل ظاهرة فريدة في العمل الجهادي الإسلامي المتطرف، فقد خرج من قلب أحياء المعاناة والقهر في مدينة الزرقاء في الأردن، ليتحول إلى رمز للشجاعة والبطولة في أذهان الكثير من أبناء جلدته!"،
ألست من هؤلاء الأبناء لجلدته؟. أتصدقني القول يا سيد عبد الباري، وتقول لي بصراحة كيف ولماذا ومن أين جاءك ملهم الإعجاب بأمثال الزرقاوي وابن لادن وما شابههم؟، فقط لكونهم ...ربما يقتلون واحد بين عشرات من ضحاياهم من الأمريكان؟، أو كون تطبيلهم يصب أحيانا بالنداء لتحرير فلسطين؟ ، ألم تتساءل ونتساءل معك، لماذا لم يوجه ابن لادن وأعوانه غضبهم وضرباتهم نحو إسرائيل بدلا من ضرب "الورلد تريد سنتر " في الحادي عشر من ايلول، أو بدلا من قتلهم بسطاء وعمال مدريد ولندن الأبرياء، طالما أن قلوبهم مع فلسطين وتحريرها شبرا شبراً؟، وهل لك أن تفسر لي سبب اختيار الزرقاوي لفنادق عمان ، والتي تعج بأبناء جلدته على حد قولك، وكان على رأس الضحايا المغفور له ، صاحب " الرسالة، وعمر المختار" السينمائي الكبير مصطفى العقاد؟.
على ما يبدو ، أن صحيفتك بدأت عدها العكسي في فقدانها لشعبيتها، وهذا بحد ذاته يعود لقلمك وحده ومسؤوليتك عن الطابع السياسي السلفي الممنهج الذي بدأ بالظهور على السطح وبشكل يفقأ العين، منذ سقوط طاغية بغداد ( صدام حسين ) بالذات، ولست الوحيدة التي تعرضت لنقد ما تتبناه صحيفتك اليوم، فقد سبقتني الكاتبة التي أحترم جدا مواقفها المشرفة وأبحاثها المتنورة السيدة ( رجاء بن سلامة )، وأعتقد أنه عليك ترويض النفس ، طالما أنك اخترت، فقد بات الوضوح جلياً وناصعا كالشمس دون لبس أو تلميع، وقصدت من خلال تناولي لهذا النقد، إلقاء بعض الضوء وتوضيح أسبابي الذاتية في مقاطعتي لصحيفتك، والتي أحترم فيها الكثير من الكتاب والأقلام الرائعة والصادقة، لكن اختيارك طريق الظلامية...جعل بيننا وبينها وبينك فراسخ، لسنا مع القتلة ولن نكون.

فلورنس غزلان ــ باريس الأحد 11/06/2006



#فلورنس_غزلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل هناك بوادر لصفقة إيرانية أمريكية، تليها صفقة سورية أمري ...
- نهرع للقاء......ولا نلتقي
- ليبرالية في عالم الاستبداد! ...ردا على المحور الثالث
- نحن والآخر!
- أنراهن على الطاغوت، أم على المحاربين الأشداء؟
- المسموح به في سورية، هو الالتزام بالممنوع
- أحبك ولو أسيراً...كما الوطن
- لماذا هذه الحرب وهذا السعار من النظام السوري على الشعب؟
- ذاكرة الخوف....ذاكرة الرعب، والألم
- هل هي مؤشرات انتحار النظام؟ أم مؤشرات الخراب على مبدأ نيرون ...
- عائدات بترول العرب للعرب....شعار أيام زمان!!
- للنظام السوري خطوطه الحمراء، وللمعارضة أيضاً!
- هل ستمطر سماء طهران جحيماً أسوداً، كما أمطرت سماء بغداد؟
- لماذا تعشش الطائفية في بلادنا؟؟؟؟؟؟؟؟
- تناقضات النظام السوري، وبعض معارضيه
- رؤيا
- لجنة للتنسيق، أم لجنة للتفريق؟
- صرختي الأخيرة للمعارضة السورية
- هنيئاً للمرأة المغربية فرحتها..بحلم يتحقق، إلى متى تظل المرأ ...
- أين تخطيء المعارضة السورية، وكيف يمكن تلافي الخطأ؟


المزيد.....




- جعلها تركض داخل الطائرة.. شاهد كيف فاجأ طيار مضيفة أمام الرك ...
- احتجاجات مع بدء مدينة البندقية في فرض رسوم دخول على زوار الي ...
- هذا ما قاله أطفال غزة دعمًا لطلاب الجامعات الأمريكية المتضام ...
- الخارجية الأمريكية: تصريحات نتنياهو عن مظاهرات الجامعات ليست ...
- استخدمتها في الهجوم على إسرائيل.. إيران تعرض عددًا من صواريخ ...
- -رص- - مبادرة مجتمع يمني يقاسي لرصف طريق جبلية من ركام الحرب ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تسعى إلى حرب باردة جديدة
- روسيا تطور رادارات لاكتشاف المسيرات على ارتفاعات منخفضة
- رافائيل كوريا يُدعِم نشاطَ لجنة تدقيق الدِّيون الأكوادورية
- هل يتجه العراق لانتخابات تشريعية مبكرة؟


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - فلورنس غزلان - إضاءة على الخطوط المنحنية والمتعرجة، ذات المغزى في صحيفة -القدس العربي-