أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - طلال الربيعي - العم قد يكون صدام, بريمر, مقتدى.الخ















المزيد.....

العم قد يكون صدام, بريمر, مقتدى.الخ


طلال الربيعي

الحوار المتمدن-العدد: 6490 - 2020 / 2 / 12 - 20:11
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


كتب الزميلان العزيزان عبد الحسين سلمان و قاسم علي فنجان مشكورين تعليقين على مقالتي
جرائم وفساد=كلتة تاريخية= وطن حر وشعب سعيد!
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=665208

تعليق الصديق عبد الحسين سلمان
-القصة وما فيها ان الدكتور فارس كمال نظمي كتب مقالين
الاول بعنوان
مقتدى الصدر بين أمان الإصلاح ومخاوف التغيير: هل يختار الثورة أم الثورة المضادة؟!

https://almadapaper.net/view.php?cat=224455&fbclid=IwAR1NH48XiiUfQP0H0PwiZnEOg720IWBLpm5tShGgjH_jWanecM29vTWroIs

وهذا الذي كتب عنه جاسم المطير
والمقال الثاني بعنوان
الشيوعيون الميدانيون في قلب الحراك الثوري التشريني.

http://iraqhuffpost.com/الشيوعيون-الميدانيون-في-قلب-الحراك-ال/
وكان ردة الفعل كبيرة عليه فقد جاء في المقال
...فقد شهدت الايام الاخيرة اشتداد حملات السخرية والتخوين والتأثيم التي يمارسها بتلذذ بعض فرسان الكيبورد من مدنيين و”يساريين” اغلبهم يقطن في المنافي الدافئة، إذ يكرسون وقتهم للتشهير والتهكم والتنكيل اللفظي، ومحاولة التذاكي الأيديولوجي الديماغوجي عبر التلاعب السمج بالمفردات والأفكار والمفاهيم، لإظهار “خطايا” الشيوعيين الميدانيين في الداخل....

وقد وصف الذين ينقدون حشع فرسان الكيبورد والمنافي الدافئة"

أول من سن سنة الهجوم على المغتربين هو المقبور عدي و وصفهم بابشع الصفات لكن ان يأتي هذه المرة من عراب الكتلة التاريخية والذي لا يعرف معناها الحقيقي, فتلك كارثة لليسار العراقي.
كل الاحرار وعبر التاريخ عاشوا في المنافي الباردة وليست الدافئة كما يصفها .
وماركس لولا المنفى لما استطاع كتابة رأس المال. أن هذا الاكاديمي والذي يكتب بشكل قريب وشبيه باسلوب ابراهيم الجعفري من خلال استخدام مفردات غريبة يريد بها ان يرعب الجمهور العراقي , وهو يشبه كذلك اسلوب برودون في الكتابة , الامر الذي علق ماركس بالقول.....Décidément, M. Proudhon a voulu faire peur aux Français, en leur jetant à la face des phrases quasi-hégéliennes ....لقد أراد برودون أن يخيف الفرنسيين إذ يتكلم معهم بجمل وعبارات شبيهة بأسلوب هيجل.....هذه ناحية والناحية الاخرى يعتبر هذا الاكاديمي ان النقد خطيئة
:::::::::::
تعليق الزميل قاسم علي فنجان
- لم يكن فارس كمال الوحيد من المثقفين الذي طبل وزمر لقادة عصابات الاسلام السياسي الحاكمة، فالكثير من شاكلة فارس ممن هرول مسرعا لزعيم -الاصلاح مقتدى الصدر، وقد سألنا البعض منهم عن معنى تخندقهم مع ابرز نجم في الحرب الاهلية2006، وكانت اجابتهم :شمدرينا عبالنا يصير ادمي،تصور دكتور هكذا يعللون مواقفهم المخزية، وهم الى اليوم يعلقون الامل -البعض منهم-على مقتدى، فهل هناك اكثر خزيا وعارا
ان امثال فارس واحمد عبدالحسين وقاسم حسين صالح ومن لف لفهم ممن تملق لسلطة الاسلام السياسي القبيحة ودان بالولاء لها، امثال هؤلاء ستكنسهم الجماهير في يوم ما مثلما هي اليوم واقفة في الميادين لكنس عصابات الاسلام السياسي-
::::::::::
وبسبب طول ردي عليهما وكذلك بسبب التداخل في الرد, اخترت كتابة ردي على كلا التعليقين كالتالي.
------------
اسمحا لي ان اجيب على تعلقيكما برؤوس نقاط لان كل نقطة تحتاج الى شرح وتوسع ووقت لا اتوفر عليه الآن.

1- ان الاشخاص المذكورين او غيرهم هم فقط اعراض لازمة شاملة وكارثية في الحزب الشيوعي العراقي وعموم العمل اليساري.

2. وهؤلاء فهموا قانون هيغل بتحول الكم الى كيف بمعنى واحد-اي انهم اجهزوا على الديالكتيك باحالته الى خط مستقيم واحد وبنهاية حتمية-قدرية. فالتحول الكيفي قد يكون سلبيا او ايجابيا او خليطا معقدا من الاثنين. الحزب الشيوعي اعتبر ضم كادحي التيار الصدري الى سائرون عملا ايجابيا للمساهمة في خلق كتلة تاريخية ستتولى زمام الامور وتقوم باصلاح ما افسده الدهر او العملية السياسية او الاثنان.

3- وهو تناسى وقلب المنطق الشكلي, وليس الديالكتيكي فقط, رأسا على عقب. فاعضاء سائرون كلهم كانوا ولا يزالوا مشاركين في العملية السياسية بوزراء ونواب ومدراء عامين ومحافظين الخ. وهؤلاء كلهم تحكمهم ميتا-آيديولوجية بريمر. ولذا فهم المشكلة و لا يمكن ان يكونوا الحل.

4- لا يمكن ان يكون هؤلاء, اتباع الصدر, حليفا سياسيا بسبب واضح يتلخص بعدم رغبتهم بالتخلي عن امتيازاتهم الوظيفية والسلطوية ولعلاقاتهم الكومبرادورية بالرأسمالية العالمية-يمكنهم بالطبع ان يتظاهروا! وثقافة هؤلاء, تتسربل بسربال الاسلام , هي في واقع الحال ثقافة نيوليبرالية, والثقافة النيوليبرالية هي ثقافة افساد من الفها الى يائها, سواء تسربلت بسربال الاسلام او الشيوعية او القومية او خلافها. انها كلها فقط اقنعة لا غير للتمويه وخلط الاوراق والايحاء بوجود ديموقراطية وخيارات وانتخابات.

5- يتجلى هذا الافساد في تيار الصدر باشكال عدة منها استخدام الصدر "امواله الخاصة!" لاعاشة رعاياه بالملايين كما قال هو بنفسه. وهؤلاء, بسبب ريعية الدولة وعدم وجود نظام ضمان اجتماعي فعال, مجبرون على ان يكونوا من مريديه ومؤيديه وعبيده كي لا يفقدوا مصادر عيشهم.
ولكن فقر هؤلاء هو ليس دليل ثوريتهم, بل العكس هو الصحيح. فهؤلاء, بوصعهم الاقتصادي والثقافي الراهن, يشكلون جنود الثورة المضادة, جنود ارهاب الشعب, اصحاب القبعات الزرقاء!

6 - بسبب ضحالة فكر الحزب الشيوعي العراقي وشعوره بالدونية وانسداد الافق بعد انهيار الاتحاد السوفيتي, يحاول, كالغريق, ان يتشبت بكل قشة خشب لانقاذه من غرقه وابقاء الحزب كيافطة فقط للترزق وتحقيق الامتيازات المادية والمعنوية. واذا لم تتواجد القشة فيجب خلقها في سائرون ومن ثم اعطاءها طابعا نظريا ميلودراميا كاذبا ومضللا وتسميتها -كتلة تاريخية!؟- لاضفاء بعض المصداقية النظرية الكاذبة عليها. والحزب لا يخدع هنا سوى نفسه وعواقب الخداع ستظهر باسرع مما يتصور وهي قد تظهر حتى قبل ظهور المهدي, كما رأينا وشهدنا. ان منطقهم هو منطق الطفل-الساحر الذي يعتقد انه قادر على فتح الباب بقوله "افتح يا سمسم"!

7 - ان الحزب لا يعتقد ان الموقف او النظريات الفكرية يترتب عليها مسؤولية اخلاقية كبيرة. فافراده او اتباعه, كما عبر عن هذا كاتب المقالة, د. كاظم حبيب, يعتبرون الامور كلها وجهات نظر (العمل مع المحتل ليس خيانة بل وجهة نظر فقط! وحتى مفكرو ما بعد الحداثة من جماعة Lyotard, لم يقرنوا افكارهم بالابتذال وانعدام المسؤولية الفردية او الجماعية!). بل العكس هو الصحيح!
The Postmodern Condition: A Report on Knowledge Jean-Franois Lyotard
https://monoskop.org/images/e/e0/Lyotard_Jean-Francois_The_Postmodern_Condition_A_Report_on_Knowledge.pdf

مروجو نظرية كل الامور هي وجهات نظر قد نتفق او نختلف معها اليوم او غدا فان حالها هو حال الطبيب الذي يقول لعائلة المريض المتوفي او الطفل المولود وللجهات الرسمية "اني لا استطيع اصدار شهاة وفاة او شهادة ولادة, لأن الامور كلها وجهات نظر!" فهل استطيع ان اقول للمريض "انت مريض فقط من وجهة نظر معينة ولكنك لست مريضا من وجهة نظر اخرى!؟". وهكذا رؤية هي ايضا روية كارثية في الفعل السياسي والتنظيري وهي نفيض النهج الماركسي في البحث عن الجذور الطبقية لهكذا رؤى ومفاهيم. وهم يحيلون التاريخ بذلك الى اختلافات في الافكار ووجهات النظر قد تصح او تصيب-حظ يانصيب! والتاريخ يصبح سردية بلا معنى لها ولا يمكن التعلم منها. انهم اعوان الفلسفة الوضعية الرجعية التي تلغي علمية علم التاريخ الذي اوجده Herodotus على هذه الشاكلة
Hi-story
يصبح
His-story
ويصبح وجود المفكرين او الحزب من عدمه سيان! وهكذا تفكير هو اللعنة بنفسها. فالافكار لا تهبط من السماء بل تنبع من الارض, او كما يسمى في الادبيات الماركسية "القاعدة" او "البنية التحتية". ان هؤلاء مثاليون ولا يختلفون قيد شعرة عن مفكري الاسلام السياسي في مثالية تفكيرهم كنقيض لمادية الماركسية ولذا تحالفوا معهم. وهؤلاء الذين تشير اليهم ويقولون
-شمدرينا عبالنا يصير ادمي- ( كيف ندري, تصورنا انه سيصبح آدمي)
يخدعون انفسهم وهم اصحاب العقيدة السيئة bad faith, اذا استخدمنا تعبير سارتر.
Sartre - on Bad Faith and being condemned to freedom - The London Psychology Collective
Sartre - on Bad Faith
https://www.youtube.com/watch?v=ozKMUeKvhws

كلا, انهم يدرون لاننا قلنا لهم مرارا وتكرارا, ولكنهم لم يريدوا سماعنا, بل انهم سبونا وشتمونا ولو صادفهم وجودنا لربما قتلونا بدم بارد!
وما معنى "يصيح آدمي"؟ كيف تفاوضوا اذن في المقام الاول مع من هو, بتقديرهم, "غير آدمي"؟! فغير الآدمي من الكائنات الحية هو, حسب التعريف, حيوان! فهل يمكن التفاوض مع الحيوان على تكوين كتلة تاريخية؟ هل سمع احدنا ببناء كتلة تاريخية بين الانسان والحيوان؟ كلا, لم نسمع بالطبع لان ليس للحيوان تاريخ! او بناء دولة -وطن حر وشعب سعيد- كبديل لشريعة الغاب؟ اني بداهة لا اتحالف مع شخص او جهة لاني اعتقد انها ستتغير في الستقبل لان هذه فرضية لا استطيع ان اعرفها وما اعرفه فقط هو وضعها في اللحظة الراهنة زائدا تاريخها.

ليس وظيفة الحزب هي وظيفة اعادة كتابة التاريخ الطبيعي, داروين او الله! فاللابشر لا يصبحون بشرا, على الاقل فكريا, في ليلة وضحاها وخصوصا عند وجودهم في خضم ظروف اقتصادية ومحلية واقليمية-عالمية هي بالضد من جعلهم بشرا احرارا, ناهيك عن ان يكونوا صوت الغالبية, صوت الكادحين والمهمشين.

8- بناء على ما ورد اعلاه, يتبين لنا بوضوح ان الحزب الشيوعي العراقي, بسبب حاضنته الفكرية وبنيته التنظيمية, وضعف ثقافة قياداته واعضاءه وخصوصا فيما يتعلق بالماركسية ومناهج بحثها, فان الحزب غير مؤهل لان يكون هيئة ثورية نضالية طليعية للكادحين والمعدمين. انه سيبقى, بوضعه الراهن, اما ديكورا للسلطة او في احسن الاحوال راكبا للموجة.
التغيير ممكن! ولكني لا اعتقد ان قيادة الحزب تريده, والا لتحملت المسؤولية على عاتقها واستقالت على الاقل او ان يقوم الحزب بطردها, لانها سترى في ذلك انتحارها وفقدانها لامتيازاتها وهي قيادة ستالينية حتى النخاع وترى انها محقة دوما, وحتى لو اعترفت بمسؤوليتها فهي مجرد من باب رفع العتب لابقاءها في مراكزها كما هي. واغلبية القاعدة الحزبية صامتة او غير مكترثة وتتبع قاعدة "كل من يتزوج امي اصيح له عمي!", والعم قد يكون صدام, بريمر, مقتدى.الخ, الخ. والقائمة لا تنتهي كما ان الاعداد لا تنتهي, وحتى فهي لا تنتهي بعم الاعمام, العم سام!



#طلال_الربيعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جرائم وفساد=كلتة تاريخية= وطن حر وشعب سعيد!
- العودة الى لينين 9
- العودة الى لينين 8
- العودة الى لينين 7
- -ما هي الطبيعة الطبقية لإسرائيل؟-
- العودة الى لينين 6
- العودة الى لينين 5
- العودة الى لينين 4
- لماذا يتزايد الحنين الى الشيوعية في أوروبا الشرقية؟
- العودة الى لينين 3
- العودة الى لينين 2
- العودة الى لينين 1
- الرأسمالية الآن: حية ام ميتة!
- تصاعد الشعبوية-الشعوبية في عصرنا
- انتفاضة العراق انتفاضة ضد الفاشية! (3/3)
- سلمية التظاهرات, العنف, وفرانتز فانون
- -لماذا أنا شيوعية!-
- انتفاضة العراق انتفاضة ضد الفاشية! (2)
- انتفاضة العراق انتفاضة ضد الفاشية! (1)
- يطالب الأطباء بالتدخل الطبي -العاجل- لإنقاذ حياة جوليان أسان ...


المزيد.....




- كاميرات مراقبة ترصد فيل سيرك هارب يتجول في الشوارع.. شاهد ما ...
- على الخريطة.. حجم قواعد أمريكا بالمنطقة وقربها من الميليشيات ...
- بيسكوف: السلطات الفرنسية تقوض أسس نظامها القانوني
- وزير الداخلية اللبناني يكشف عن تفصيل تشير إلى -بصمات- الموسا ...
- مطرب مصري يرد على منتقدي استعراضه سيارته الفارهة
- خصائص الصاروخ -إر – 500 – إسكندر- الروسي الذي دمّر مركز القي ...
- قادة الاتحاد الأوروبي يتفقون على عقوبات جديدة ضد إيران
- سلطنة عمان.. ارتفاع عدد وفيات المنخفض الجوي إلى 21 بينهم 12 ...
- جنرال أوكراني متقاعد يكشف سبب عجز قوات كييف بمنطقة تشاسوف يا ...
- انطلاق المنتدى العالمي لمدرسي الروسية


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - طلال الربيعي - العم قد يكون صدام, بريمر, مقتدى.الخ