أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - اليسار يهزم صندوق النقد فى الارجنتين .. عقبالنا!















المزيد.....

اليسار يهزم صندوق النقد فى الارجنتين .. عقبالنا!


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 6397 - 2019 / 11 / 2 - 18:39
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ان مع العسر يسر ..

اخيراً، فى اكتوبر 2019، سقط أكبر برنامج وضعه صندوق النقد على الإطلاق 57,1 مليار دولار)، على يد اليسار فى الارجنتين، واعلن فوز مرشح اليسار البرتو فرنانديز بالرئاسة من الجولة الاولى.

فى سبتمبر 2006، بعد 26 عاماً على انتهاء الدكتاتورية العسكرية الارجنتينيه، حكم اخيراً بالسجن المؤبد على ميغيل اوسفالدو، ضابط شرطة بوينس آيرس، فى عهد الطغمة العسكرية، احد فارضى الرعب الاساسيين.

وجد القاضى كارلوس روزانكى البلغ من العمر 55 عاما من محكمة الارجنتين الفيدرالية، ان ايتشيكولانز مذنباً بست جرائم قتل، وست عمليات سجن غير قانونية، وسبع حالات من التعذيب. وعندما اصدر القاضى حكمه تقدم خطوة استثنائية، اذ قال: ان الادانة لم تغير من طبيعة الجريمة، وانه لمصلحة "بناء الذاكرة الجماعية"، اضاف: "جميع تلك الجرائم التى اقترفت بحق الانسانية، مورست فى اطار الابادة التى وقعت فى جمهورية الارجنتين".

لعب القاضى باصداره حكمه هذا، دوره فى اعادة كتابة تاريخ الارجنتين: فجرائم قتل اليساريين فى السبعينات لم تكن جزءاً من "حرب قذره" تصادم فيها الجانبان، واقترفت فيها جرائم مختلفة، كما اشارت الرواية الرسمية، ولم يكن المفقودون ضحايا لديكتاتوريين عشقوا السادية، وعبدوا احتكار السلطة. الذى حصل فاق ذلك علماً ومنطقاً بشكل مرعب. فعلى حد تعبير القاضى، كانت ثمة "خطة ابادة نفذها من كان يحكم البلاد".

شرح القاضى ان عمليات القتل كانت جزءاً من نظام، وانها جاءت ضمن خطة رسمت منذ زمن بعيد، وانه تم اقترافها بالطريقة المستنسخة نفسها فى ارجاء البلد، وانها اقترفت ليست بنية الاعتداء على افراد، بل لتدمير شريحة من المجتمع كان يمثلها هؤلاء. وبما ان الابادة هى محاولة لقتل فئة من الناس، وليس مجموعة من الافراد، اعتبر القاضى تلك الجرائم ابادة.

اعترف القاضى روزانسكى بان استخدامه عبارة "الابادة"، كان مثيراً للجدل، فكتب قراراً مطولاً بغية دعم خياره. اقر كذلك، ان مؤتمر الامم المتحدة حول الابادة يعرف الجريمة على انها "نية" بتدمير، فئة قومية، او اثنية، او عرقية، جزئياً او كلياً. فى الواقع، لا يشمل التعريف الذى وضعه مؤتمر الامم المتحدة الغاء فئة على اساس معتقداتها السياسية – كما كانت الحال فى الارجنتين – غير ان روزانسكى اورد انه لم يعتبر ذلك الاستثناء شرعاً قانوناً. وباشارته الى فصل غير مشهور فى تاريخ الامم المتحدة، شرح روزانسكى انه فى اكتوبر 1946، اصدرت الجمعية العامة للامم المتحدة فى رد فعل مباشر على المحرقة النازية، قراراً بالاجماع قضى بحظر اعمال الابادة "عند القضاء جزئياً او كلياً على فئة سياسية، دينية او سياسية". والسبب الذى حذفت من اجله كلمة سياسى فى المؤتمر، مرده الى طلب تقدم به ستالين لايقانه بانه فى حال اعتبر الغاء "فئة سياسية" عمل ابادة، فان عمليات سفك الدماء والاعتقالات الجماعية التى مارسها للتخلص من خصومه السياسيين، كانت ستندرج ضمن اللائحة. كما انه كان لستالين مناصرون كثر من قادة الدول الاخرى الذين ارادوا هم ايضاً الاحتفاظ بحق القضاء على اعدائهم، ما ادى فى النهاية الى اسقاط الكلمة.



كتب روزانسكى انه يعتبر التعريف الاصلى للامم المتحدة شرعياً اكثر، بما انه لم يخضع لمثل هذه التسوية التى تتوخى المصلحة. كذلك اشار الى حكم اصدرته محكمة اسبانية وطنية جرت فيها ملاحقة احدى جرائم التعذيب التى اقترفت فى الارجنتين فى عام 1998. كانت تلك المحكمة قد ادانت الطغمه العسكرية الارجنتينية باقتراف "جريمة الابادة". وقد عرفت المحكمة الفئة التى كانت الطغمة العسكرية تسعى الى اقصائها بـ"تلك الفئة من السكان التى لم تنسجم مع النموذج الذى وضعه القامعون واعتبروه ملائماً للنظام الجديد الذى كان يتم تأسيسه فى البلد"، وفى السنه التالية، فى عام 1999، صرح القاضى الاسبانى، بالتاسار غارزون الذى اشتهر لاصداره مذكرة توقيف بحق اوغوستو بينوشى، ان الارجنتين قد عانت الابادة. وقد حاول بدوره ان يحدد المجموعة التى كان يهدف الى الغائها. كما كتب فى هذا السياق ان هدف الطغمة العسكرية تمثل فى "أسيس نظام جديد، كذلك الذى اراد هتلر تحقيقه فى المانيا؛ نظام لا مكان فيه لفئة معينة من البشر". الاشخاص الذين لم يكنوا يصلحون للنظام الجديد "تمركزوا فى تلك القطاعات التى اعترضت تحقيق النموذج المثاللى للامة الارجنتينية الجديدة".

تدين القوانين فى بلدان عديدة، اعمال الابادة، بواسطة تعريفات تشمل "الفئات السياسية" او "الفئات الاجتماعية" بشكل واضح. ويتوسع القانون الفرنسى اكثر من ذلك ليعرف الابادة على انها خطة تهدف الى تدمير "اى فئة قد تتحدد بأى نوع من المعايير".

وكما حدد دانيال فييرستاين، عالم اجتماع ارجنتينى، 2004، "لم تكن الابادة فى الارجنتين عفوية، كما انها ليست وليدة حظ او عملية خالية من المنطق، انما هى الغاء منظم لـ"جزء كبير" من الشريحة الوطنية الارجينتينية، يهدف الى تحويل تلك الشريحة من خلال اعادة تحديد اسلوب حياتها وعلاقاتها الاجتماعية وقدرها ومستقبلها."


وقد ذكر ماريو فيلانى، ناج من اعتقال دام اربع سنين فى مخيمات التعذيب فى الارجنتين، "كان لى هدف واحد لا غير، هو ان اعيش حتى اليوم التالى .. الا ان الامر لم ينحصر فى مسألة البقاء بشكل عام، بل ببقائى الذاتى."

فى الارجنتين، كما فى العديد من البلدان حول العالم، هناك فكرة مضللة يتم تداولها من قبل الاقتصاديين البرجوازيين، مؤداها "ان هناك مشروعين مختلفين، يمكن الفصل بينهما بسهولة: واحداً يتمثل فى اجراء تجارب جريئة فى التحويل الاقتصادى؛ وآخر تمثل فى نظام شرير يحلل عملية التعذيب والترهيب الفظيعة." لانه ليس هناك سوى مشروع واحد فقط، الرعب فيه هو الوسيلة المركزية فى عملية التحول الى السوق الحرة. ان المفهوم المضلل عن نظام اجتماعى تتعايش فيه "الحرية الاقتصادية" مع الرعب السياسى بدون ان يحتكا ببعضهما البعض، يسمح لهؤلاء الخطباء الماليين، الخبراء الاقتصاديين، بدعم مفهومهم لـ"الحرية"، وهم يستعرضون فى الوقت نفسه عضلاتهم فى فن الخطابة دفاعاً عن حقوق الانسان.

الا انه فى الحقيقة، ليس من الممكن تأسيس "اقتصاد خاص" حر، بدون "دعم"، بقتل الالاف، وانشاء معتقلات فى ارجاء الوطن، وسجن عشرات الالاف، فقمع الاكثرية، ومنح "الحرية الاقتصادية" لمجموعات محظوظة قليلة، يشكلان وجهان لعملة واحدة. هناك انسجام داخلى بين "السوق الحرة" و"الرعب اللامحدود".

الأرجنتين ثامن أكبر دولة في العالم من حيث المساحة.
وواحدة من مجموعة ال 15 ومجموعة ال 20 لأكبر الاقتصادات.
وثالث أكبر اقتصاد في أمريكا اللاتينية.

وكان الرئيس الأرجنتيني ماوريسيو ماكري (المنتهى ولايته) قد أعلن أواخر العام الماضي فرض رسوم جديدة على الصادرات في ثالث أكبر بلد منتج لفول الصويا في العالم، فضلا عن خفض حاد بالإنفاق الحكومي في محاولة "طارئة" لضبط ميزانية عام 2019، حيث تسعى حكومة يمين الوسط التي يقودها إلى إقناع صندوق النقد الدولي بتسريع برنامج قرض حجمه 50 مليار دولار.


وأعلن حاكم المصرف المركزي لويس كابوتو استقالته بشكل مفاجئ (سبتمبر 2018) وذلك بعد ثلاثة أشهر فقط على توليه منصبه والحاكم الجديد غويدو ساندليريس الذي كان يشغل منصب نائب وزير للاقتصاد مقرّب من وزير الاقتصاد فى الحكومة السابقة، نيكولاس دوخوفني الذي يعرفه صندوق النقد جيدا فهو من قاد المفاوضات التقنية التي أفضت الى حصول البلاد على قرض ب50 مليار دولار في حزيران/يونيو الماضي.

وقالت المديرة العامة لصندوق النقد الدولي كريستين لاغارد من نيويورك "لقد عقدت لقاء جيدا جدا مع الرئيس الارجنتيني )السابق)، وكان الرئيس الارجنتيني ماوريسيو ماكري أعلن إجراءات تقشف جديدة، تتضمن خفض عدد الوزارات وفرض ضرائب قاسية على الصادرات لتقليل عجز الموازنة وتحقيق الاستقرار الاقتصادي.

مرة أخرى، انهيار العملة الوطنية (البيزو)، وارتفاع نسبة البطالة، وإعلان الحكومة عدم قدرتها على سداد الدين المستحق عن شهر سبتمبر (أيلول) لصندوق النقد الدولي الذي كان قد قدم للأرجنتين قرضاً العام الماضي، بقيمة 54 مليار دولار، مقابل حزمة من الإصلاحات التشريعية والتدابير التقشفية.

عندما أنهى صندوق النقد الدولى مراجعته الثالثة للتقدم الاقتصادى فى الأرجنتين، بداية أبريل الماضى، تفاخرت المديرة العامة للصندوق كريستين لاجارد بنجاح السياسات الحكومية الأرجنتينية المرتبطة بخطة إنقاذ قيمتها 56 مليار دولار من الصندوق.
ولكن بعد أقل من شهر، ووسط الآفاق السياسية المظلمة للرئيس الأرجنتينى ماوريسيو ماكرى، عادت أزمة العملة للظهور وارتفعت عائدات السندات من جديد، وهو ما لا يهدد برنامج صندوق النقد الدولى فحسب بل سمعته وقائدته أيضاً.

وقال بيل رودس، المدير التنفيذى السابق لـ«سيتى بنك»، والذى يتمتع بخبرة كبيرة فى التعامل مع أزمات الديون السابقة لأمريكا اللاتينية، إنَّ برنامج إنقاذ اقتصاد الأرجنتين يعد أكبر برنامج وضعه صندوق النقد على الإطلاق، وهو البرنامج الذى يعرض سمعة الصندوق للخطر.

وحتى كبار مسئولى صندوق النقد السابقين قلقون من تعامل الصندوق مع الأرجنتين، والتداعيات المحتملة فى حالة انهيار أكبر برنامج إنقاذ على الإطلاق.

لقد اضطر الرئيس الأرجنتينى ماوريسيو ماكرى للعودة إلى صندوق النقد الدولى لتجديد الصفقة بعد 3 أشهر من الكشف عن الصفقة الأصلية فى مايو الماضى، ومن ثم أعلن صندوق النقد فى سبتمبر الماضى، أنه سيمنح الأرجنتين ما قيمته 7.1 مليار دولار إضافية، وسيسمح لها بتلقى المزيد من الأموال مقدماً مقابل تطبيق برنامج تقشف أكثر صرامة. واشترطت هذه الاتفاقية على الأرجنتين إدارة موازنة متوازنة بحلول عام 2019 والحد من عجزها الخارجى.

وبالنظر إلى المقاييس الأخرى، لا تزال الأرجنتين تعانى، فمعدلات التضخم لديها لا تزال مرتفعة عند مستوى 55% تقريباً، رغم تشديد البنك المركزى السياسات النقدية، كما ارتفعت مستويات الفقر إلى أكثر من 30% من السكان، ما أعاد إلى الأذهان ذكريات الأزمات السابقة وبرامج صندوق النقد الدولى.

وبالنسبة للعديد من السكان المحليين، أصبح صندوق النقد الدولى شريراً من الكتب الهزلية المصورة؛ نظراً إلى تاريخه الطويل والمتقلب مع البلاد، فقد وقعت الأرجنتين معه 22 اتفاقية منذ أن طلبت مساعدته عام 1958، ولكن معظم تلك الاتفاقيات انتهت بشعور مرير.

ولن يغيب عن بال الكثيرين النهاية المفجعة لبرنامج صندوق النقد الأخير الذى منحه للأرجنتين، عندما اقترضت البلاد 8 مليارات دولار أخرى من الصندوق، قبل شهرين فقط من تخلفها عن سداد ديونها عام 2001؛ حيث استخدمت معظم تلك الأموال لشراء البيزو من المؤسسات الاستثمارية الراغبة فى الهروب من البلاد.
وكان وزير المال هرنان لاكونزا، الذي تسلم منصبه في الصيف الماضي، هو الذي قرر تجميد الإجراءات الليبرالية التي كان ماكري قد نهجها منذ بداية ولايته، وبدأ باتخاذ تدابير شبيهة بتلك التي اعتمدتها كريستينا كيرشنر في ولايتها الثانية، عندما أدى التراجع الحاد في أسعار المواد الأولية إلى كبح وتيرة النمو الاقتصادي الذي كانت تنعم به البلاد منذ عام 2003.

طرافة مضللة: وزير الخارجية الأمريكي يهنئ الأرجنتين بنجاح الانتخابات الرئاسية، وقال مايك بومبيو " نحن على استعداد للعمل مع ألبرتو فرنانديز كرئيس جديد للأرجنتين بشأن المصالح المشتركة".

وأضاف مايك بومبيو " أن الولايات المتحدة والأرجنتين تتمتعان بشراكة طويلة الأمد تحظى بالاحترام، وهي الشراكة التي أفادت بلدينا وأكدت على العديد من القيم والأولويات الديمقراطية المشتركة، كما نتطلع إلى العمل مع إدارة فرنانديز لتعزيز الأمن الإقليمي والازدهار وسيادة القانون".!.



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أحجية الثورة المصرية ؟! لن تكتمل ثورة فى وجود الاخوان، ولن ت ...
- ليس كل ما يلمع ذهباً !
- فى وداع الاستاذ ابراهيم فتحى!
- ثمن المنصب! (2) عندما يدفع المثقف ثمن المنصب. احمد السيد الن ...
- ثمن المنصب ! (1) عندما يدفع المثقف ثمن المنصب. احمد السيد ال ...
- الاستثناء التونسى: بهجة الوداع ؟! بين رحيل مرسى ورحيل السبسى ...
- السودان .. رحلة الهزيمة تبدأ بخطوة !
- 30 يونيه وفن صناعة الغضب !
- الرئيس الوسيلة: من الترشيح الى الترحيل !
- لماذا العدوان الامريكى على ايران، حتمى ؟!
- ثلاثية التشوش: يناير، الشرعية، الاصطفاف !
- الحرب على الارهاب، وجدت لتبقى! اهدار غير مبرر لنتائج مفترضة ...
- فى مصر، لا يرحل الرؤساء وفقاً للدستور! هل يرحل -السيسى- بعد ...
- الطريق الى -صفقة القرن- مر عبر 25 يناير!
- فوق النخبة: -جمهورية- ايمن نور فى تركيا !
- قراءة من -الخارج-، اكثر قرباً ! بهى الدين حسن من الخارج، يحر ...
- انتباه: لن تنجح ثورة بمفردها!. -اللى اتلسع فى مصر، ينفخ فى ا ...
- من يحكم من فى مصر، المدنى ام العسكرى ؟!
- على هامش سيرة -العليمى- الذاتية: هؤلاء الاشتراكيون الطيبون، ...
- -القياس المضلل-: تعديلات السادات ومبارك الدستورية، ليست معيا ...


المزيد.....




- اغتيال بلوغر عراقية شهيرة وسط بغداد والداخلية تصدر بيانا توض ...
- غالبية الإسرائيليين تطالب بمزيد من الاستقالات العسكرية
- السعودية.. فيديو لشخص تنكر بزي نسائي يثير جدلا والأمن يتحرك ...
- صحيفة: بلينكن سيزور إسرائيل الأسبوع المقبل لمناقشة صفقة الره ...
- الديوان الملكي يعلن وفاة أمير سعودي
- الحوثيون حول مغادرة حاملة الطائرات -أيزنهاور-: لن نخفض وتيرة ...
- وزارة الخارجية البولندية تنتقد الرئيس دودا بسبب تصريحه بشأن ...
- أردوغان يقول إن تركيا ستفرض مزيدا من القيود التجارية ضد إسرا ...
- وزير الدفاع الأمريكي يشكك في قدرة الغرب على تزويد كييف بمنظو ...
- مشاهد للوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير قبل لحظات من ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - اليسار يهزم صندوق النقد فى الارجنتين .. عقبالنا!