أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ابو الحق البكري - صور من المعركه ..2














المزيد.....

صور من المعركه ..2


ابو الحق البكري

الحوار المتمدن-العدد: 6378 - 2019 / 10 / 13 - 19:19
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


انا واثق لا بل متاكد تمام التاكيد بان كل ماقيل ومايقال وكل ماظهر على الشاشات من قتل وموت وذبح وطغيان واستهتار بالارواح واستهتار بالمقدرات والقيم وادنى درجات الخلق والاخلاق لايهمكم بشيء لايعنيكم .. مايعنيكم هو فسادكم وغدركم وطغيانكم وقتلكم .. الشعب على درايه كامله بكل سلوكياتكم وتصرفاتكم .. وعلى علم ودرايه بمايدور في دواخلكم .. يراكم كما انتم عراة بكل قذارتكم وغباوتكم وسخفكم وماتخططون وما تضمرون .. اليك سيادة رئيس الوزراء الديمقراطي الدموي المفدى وانتم السياسين الحاشية الحثاله وكل بناة السياسه والذبح في وطني بطاقة تعريف لاحد الشهداء العظام ..، شهيد من تولد 2003 بعمر احقر مرحلة مر بها التاريخ العراقي ، يملك صدرا عاريا يلفه بالعلم العراقي ، حافي الفدمين ، في جيبه الف دينار ممزق فقط وموبايل بلا رصيد اصيب بطلق قناص غادر تلقى اوامر القنص من اسياده اولاد العواهر.
ضربة واصابة في منتهى الدقه ، في القلب كما هي الرصاصات الاخرى التي قتلت ابنائنا وشبابنا الاخرين ..، ولاسباب امنيه لااسرد لكم باقي التفاصيل ..هذا واحد من عظام المتامرين على سلطتكم ايها الطغاة ..، هذا هو الفعل ورد الفعل الذي تتحدثون عنه انتم ومرجعياتكم .
بالتاكيد هذه الصورة لاتهز ضمائركم .. واين تكون هذه الضمائرياكلاب السلاطين ، اجسادكم نجسة ملوثه لاشيء فيها يدل على نظافة وطهاره وادمية وخلق ، متى ترتون يامصاصي دماء الفقراء والمساكين متى تتجردون من دمويتكم ووحشيتكم وهمجيتكم وتحيون كبشر .. اما تشعرون بحنين الى الادميه ام انكم تشبعتم بالنجاسة حتى اخرستكم وحولتكم الى ذئاب وكلاب مسعوره .
الصوره 2
https://www.youtube.com/watch?v=kJER_dCd0eU
انظرو حجم الماساة وحجم العنف وحجم القتل الذي مارستوه تجاه شبابنا الاعزل ... ستسقطون ولن تذرف عليكم دمعه ... ستسقطون سقوط مذل ومهين دون اسف .. ايها المجرمون لن ترحمون .. ستظل احلام وطموحات الشباب الذين سلبتم ارواحهم تطاردكم تضج مضاجعكم .. ستبقى صورهم العظيمة والرائعة تخيفكم ستميتكم موتا بطيئا حقيرا .
الصوره 3
https://www.youtube.com/watch?v=8CiJweusEMc
هؤلاء شبابنا ... شهداؤنا .. كلمتنا .. صمتت وخرست كل الابواق امام عزتكم وبطولتكم يااولاد العراق وشبابه .. لقد صنعتم تاريخا جديدا وانطلاقة جديدة اليوم الاول من اكتوب 2019 بداية التاريخ العراقي الحر .
ارفعو اصواتكم ايها العراقيون .. تضامنو معنا ياكل احرار العالم وشرفاؤه .. الم تهز هذه الصور الضمائر اما تقدح بها شرارة الثورة ، اما تستيقظ وتتحرك وتهتز العقول .
المجد كل المجد للشهداء
سنصنع من كل صورة شهيد رابة وعلما لتكون منهجا ونبراسا تتعلم منه الاجيال القادمه الكلمه و معنى الكرامة والحريه .. ولتبقى الاجيال القادمه كلها تلعنكم ايها الطغاة القتله .
المجد والخلود للشهداء
الخزي والعار للخونة القتله
الخزي والعار للصوص والفاسدين
يحيا العراق
يحيا العراق
ابو الحق البكري



#ابو_الحق_البكري (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- معا نحو الحياة
- صور من المعركه
- الاكاذيب وعمائم السياسه العراقيه
- الحريه للعراق
- الغزو المحمدي للعراق .. وحرية العراقيين .. 3
- الغزو المحمدي للعراق .. وحرية العراقيين ..2
- الاسلام .. محمد .. عبودية المراه .. الجنس ..32
- الاسلام .. محمد .. عبودية المراه .. الجنس ..31
- الاسلام .. محمد .. عبودية المراه .. الجنس ..30
- الاسلام .. محمد .. عبودية المراه .. الجنس ..29
- العراق ... الدين والسياسه
- الاسلام .. محمد .. عبودية المراه .. الجنس ..28
- تخاريف معممه
- الاسلام .. محمد .. عبودية المراه .. الجنس .27
- المسلمون وتشويه التاريخ
- الاسلام .. محمد .. عبودية المراه .. الجنس ..26
- الاسلام .. محمد .. عبودية المراه .. الجنس .25
- الاسلام .. محمد .. عبودية المراه .. الجنس ..24
- الاسلام .. محمد .. عبودية المراه .. الجنس ..23
- الاسلام .. محمد .. عبودية المراه .. الجنس ..22


المزيد.....




- في ظل أحداث السويداء.. روبيو: أطراف الاشتباك اتفقت على -خطوا ...
- واشنطن تتحدث عن قرب احتواء التصعيد بين إسرائيل وسوريا.. وروب ...
- بحكومة شابة.. زيلينسكي يسعى لكسب دعم الشعب الأوكراني وترامب ...
- على خطى الأساطير الكبار.. برشلونة يمنح يامال القميص رقم 10
- سوريا: إلى أين؟
- ردود فعل دولية تدعو إسرائيل لوقف الضربات وسوريا تطالب مجلس ا ...
- حزب -شاس- يستقيل من حكومة نتنياهو دون الخروج من الائتلاف
- وزير إسرائيلي ثانٍ يحرّض على اغتيال أحمد الشرع
- تحليل يظهر تحسن أداء صواريخ إيران وخامنئي: مستعدون للدبلوماس ...
- ستارمر يدعو لمحاسبة الضالعين في برنامج سري لنقل آلاف الأفغان ...


المزيد.....

- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي
- ذكريات تلاحقني / عبدالاله السباهي
- مغامرات منهاوزن / ترجمه عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ابو الحق البكري - صور من المعركه ..2